يحظى عشّاق الفلك بفرصة نادرة لمتابعة ظاهرة القمر الدموي مساء غدٍ الأحد، وذلك خلال خسوفٍ كلي للقمر يُتوقع أن يكون مرئيًا بوضوح في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلن باحثون أمريكيون، إنهم طوروا اختبارا جديدا للدم، يكشف عن مرض "الزهايمر" في مراحله المبكرة، وبدقة تصل 100%، ما يساعد الأشخاص على تلقى العلاج المناسب قبل تفاقم المرض. وأوضح الباحثون، في كلية الطب التقويمي بجامعة روان الأمريكية، في دراسة نشروا نتائجها في دورية الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم، أن الاختبار الجديد يستخدم الأجسام المضادة في الدم، لتشخيص "الزهايمر". وأجروا دراستهم على 236 عينة دم، أخذت من أشخاص لرصد دقة الاختبار في الكشف المبكر عن مرض "الزهايمر". ووجدوا، أن الاختبار يرصد التغيرات التي تحدث في الدم، في المرحلة المبكرة من الإصابة بمرض الزهايمر، التي يطلق عليها "الضعف الإدراكي المعتدل"، وذلك بدقة بلغت نسبتها 100%. وأثبتت نتائج الدراسة، أن 60% ممن لديهم "ضعف إدراكي معتدل" مصابون بمرحلة مبكرة من "الزهايمر"، بينما النسبة الباقية ترجع إلى مشكلات الأوعية الدموية والأعراض الجانبية لمضادات الاكتئاب. وقالت قائد فريق البحث الدكتورة كاسندرا دي مارشال، إن "دراستنا تظهر أنه من الممكن استخدام عدد قليل من الأجسام المضادة، التي تنتقل عن طريق الدم في التشخيص الدقيق للزهايمر في مراحله المبكرة". وأضافت، أن "هذه النتائج يمكن أن تؤدي في نهاية المطاف إلى تطوير طريقة بسيطة وغير مكلفة لتشخيص هذا المرض الفتاك في مراحله الأولى". وقالت شركة دورين للتقنية، المشاركة في تطوير الاختبار، إن التغيرات المرتبطة بمرض "الزهايمر"، تبدأ في الدماغ بما لا يقل عن 10 سنوات قبل ظهور أعراض المرض، ويساعد التشخيص المبكر في تقديم العلاج المناسب له. وخلص تقرير أصدره معهد الطب النفسي في جامعة "كينجز كوليدج" في لندن، بالتعاون مع الاتحاد الدولي لـ"الزهايمر"، في سبتمبر 2014، إلى أن عدد الأشخاص الذين يعانون من المرض ارتفع بنسبة 22% خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة ليصل إلى 44 مليونا، وأن العدد سيزداد 3 أضعاف بحلول عام 2050، ليصبح عدد المصابين بالمرض 135 مليونا تقريبا في العالم، بينهم 16 مليونا في أوروبا الغربية.
618
| 09 يونيو 2016
قامت شركة دويتش تيليكوم الألمانية للاتصالات، بإطلاق لعبة على الإنترنت ستساعد في جمع بيانات لأبحاث مكافحة الزهايمر والخرف. وشكلت الشركة، فريقا مع باحثين جامعيين ومنظمات معنية بأبحاث الزهايمر للاستفادة من مستخدمي الألعاب الإلكترونية على مستوى العالم الذين يمضون ما يقدر بنحو 3 مليارات ساعة أسبوعيا في اللعب على الإنترنت. وأضافت الشركة في بيان لها، اليوم الخميس: "يمكن لأكثر من 100 ألف من مستخدمي الألعاب أن يولدوا بيانات في دقيقتين قد تحتاج لأكثر من 50 عاما من الأبحاث". وأوضحت الشركة أن لعبة "سي هيرو كويست" التي ستكون متاحة على الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر اللوحي، تتتبع رحلة مغامر سابق عجوز نسي ذكرياته، وخلال هذه الرحلة سيكون على اللاعبين اتخاذ قرارات وستستخدم أجوبتهم وتحركاتهم في استخلاص بيانات يمكن استخدامها في الأبحاث. وستروج دويتش تيليكوم للعبة عبر منصاتها في 13 دولة أوروبية. الجدير بالذكر، أن المؤسسة الدولية لأبحاث مرض الزهايمر، تقدر في تقريرها الذي صدر عام 2015 أنه بحلول عام 2050 سيعاني أكثر من 130 مليون شخص من الخرف مقارنة بنحو 46 مليونا الآن.
385
| 05 مايو 2016
أفادت مبادرة أبحاث الزهايمر أن رؤية مريض الزهايمر لصور شخص ما أثناء الحديث قد تساعد على أن يتذكره بسهولة. وأوضح الأطباء أن مرضى الزهايمر قد يجدون صعوبة في تذكر الأسماء، وعلى العكس من ذلك يمكنهم التعرف على الوجه بسرعة. وتتطلب المحادثة مع مرضى الزهايمر الكثير من الانتباه، والجهد، والهدوء وكذلك الصبر. ويوصي الأطباء بإجراء فحص لقدرة السمع لدى مريض الزهايمر عند ملاحظة عزوفه عن المشاركة في النقاشات والحوارات.
1306
| 01 مايو 2016
تمكن باحثون في مجال الأعصاب أخيرا، من تحديد الجين المسؤول عن جلطات الدماغ والزهايمر، لافتين إلى أنه يدمر أوعية دموية صغيرة في الدماغ، ما يفتح المجال أمام أدوية وعلاجات جديدة. ويمنع هذا الجين "FOXF2" الدم من السريان، ويحجب الأوكسجين، ما يسبب موت الأعصاب، بحسب دراسة نشرت في مجلة "لانسيت نيورولوجي" المختصة بالأعصاب. وبحسب صحيفة "الديلي ميرور" البريطانية، فقد قال علماء إن الجلطة هي السبب الرئيس للموت والإعاقات في العالم، ففي بريطانيا يقتل المرض 40 ألف شخص سنويا، في ثالث أكبر الأسباب بعد أمراض القلب والسرطان. وكانت الدراسات السابقة بحثت بشكل رئيس في الجينات التي تسبب تصلب الشرايين، وأخرى مسؤولة عن نزيف الدماغ، فقام علماء أمريكيون بما يعرف بـ"دراسات مساهمة عبر الجينات" لتحديد التغيرات الجينية لدى المصابين بالجلطات، بالإضافة إلى دراسات الجينات السابقة. واستطاع العلماء بهذه العملية تحديد الجين "FOXF2" الذي رفع نسبة الإصابة بالجلطة، بسبب مرض يستهدف الأوعية الدموية الصغيرة في الدماغ.
509
| 10 أبريل 2016
يحتوي التوت الأزرق، على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية، التي تلعب دورًا مهمًا في الوقاية من مرض الزهايمر، وضعف الذاكرة، الذي يهاجم كبار السن، حسبما أفادت دراسة أمريكية حديثة. وأوضح الباحثون بالمركز الطبي التابع لجامعة سينسيناتي الأمريكية، أن الإكثار من تناول التوت الأزرق يوفر أيضا حماية ضد أمراض مثل السرطان والقلب، ونشروا نتائج دراستهم اليوم الإثنين، في دورية الجمعية الكيميائية الأمريكية. وتمنع المكونات الغذائية المتواجدة بالتوت الإصابة بالتدهور المعرفي الناجم عن مرض الزهايمر، وتحسن الذاكرة والوظائف الإدراكية لدى بعض كبار السن. الجدير بالذكر، أن دراسة سابقة، كان قد كشفت أن التوت الأزرق، يعالج الآثار السلبية للسمنة على الجسم، وعلى رأسها ضغط الدم المرتفع، كما أنه يعالج الالتهابات الناجمة عن إتباع نظام غذائي عالي الدهون، ويمكن أيضًا أن يساعد في علاج التهابات المسالك البولية.
800
| 14 مارس 2016
يعاني كثير من الناس من أمراض في اللثة، وقد كشفت دراسة بريطانية حديثة، أن أمراض اللثة لا تسبب رائحة الفم الكريهة، والنزيف، وفقدان الأسنان وحسب، بل تساهم أيضًا في زيادة التدهور المعرفي والإدراكي. وبحسب الدراسة التي أجريت مؤخرا، بمعهد طب الأسنان في كلية كينجز لندن بالمملكة المتحدة، فقد أوضح الباحثون، أن الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر، سيعانون من زيادة التدهور المعرفي بصورة كبيرة، إذا كانوا مصابين بأمراض اللثة. ونشر الباحثون، نتائج دراستهم اليوم السبت، في دورية "بلوس وان" العلمية، وأشاروا إلى أن معدلات الإصابة بأمراض اللثة تكون أعلى لدى الأشخاص الذين يعانون من مرض الزهايمر، لأنهم لا يهتمون بنظافة الفم جيدًا كلما تقدمت حالتهم. وأجرى الباحثون دراستهم على 59 مشاركًا، يعانون من أعراض خفيفة إلى معتدلة لمرض الزهايمر، وتمت متابعتهم لمدة 6 أشهر، وجرى تقييم صحة الأسنان لدى المشاركين فى الدراسة، كما تم أخذ عينات دم لتقييم مؤشرات الالتهاب لديهم. ووجد الباحثون أن معدلات التدهور المعرفى والإدراكي لدى مرضى الزهايمر زادت 6 أضعاف، لدى المرضى الذين يعانون من أمراض اللثة، بالمقارنة مع مرضى الزهايمر الذين لا يعانون من أمراض اللثة، ووجد الباحثون أيضًا أن أمراض اللثة، تزيد معدلات التدهور المعرفي عن طريق زيادة استجابة الجسم للالتهابات.
407
| 12 مارس 2016
كشفت دراسة أمريكية حديثة، أن الضغط العصبي والإجهاد المتكرر، يجعلان كبار السن أكثر عرضة لفقدن الذاكرة، ويساهمان في زيادة فرص إصابتهم بمرض "الزهايمر" لاحقًا. وقال الباحثون في كلية طب "ألبرت آينشتاين"، بجامعة "يشيفا" الأمريكية، إن الضغط العصبي والتوتر والإجهاد، عوامل تزيد من فرص إصابة كبار السن بالضعف الإدراكي المعتدل. وأوضح الباحثون، في دراستهم التي نشروا نتائجها، اليوم الأحد، أن المصاب بالضعف الإدراكي المعتدل، يعاني من تغيرات خفيفة في الذاكرة والقدرة على التفكير، لكنها لا تؤثر على حياة الشخص وعلاقاته، أما حين تتأثر قدرة الشخص على اتخاذ القرارات السليمة، وتصبح أكثر صعوبة، فإنها سوف تتطور الحالة إلى الإصابة بالزهايمر في الأمد القريب بنسبة كبيرة. وللوصول إلى نتائج الدراسة، تابع الباحثون حالة 507 أشخاص، تزيد أعمارهم على 70 عامًا، يعيشون في نيويورك. وخضع المشاركون لتقييمات سنوية، تشمل الاختبارات النفسية العصبية، والتدابير النفسية، والتاريخ الطبي، وتقييم الأنشطة اليومية المعيشة، وما إذا كانوا يعانون من مشاكل الذاكرة والشكاوى المعرفية الأخرى، واستمرت فترة التقييم 3 سنوات و6 أشهر. ووجد الباحثون أن الضغط العصبي والإجهاد المتكرر، يلعبان دورًا كبير في تطور إصابة كبار السن بالضعف الإدراكي المعتدل، الذي ينذر بإصابتهم بالزهايمر لاحقاً.
2371
| 13 ديسمبر 2015
أثبتت دراسة أمريكية حديثة، أن مكونات الأسبرين تلعب دورًا رئيسيًا في علاج الأمراض العصبية المدمرة، وعلى رأسها مرض الزهايمر والشلل الرعاش. وأوضح باحثون بجامعة "جون هوبكنز"، ومعهد "بويس تومسون" بالولايات المتحدة، أن مكونات الأسبرين، ومنها حمص الساليسيليك أو الصفصاف، قد تبشر بتطوير علاجات لعدد من الأمراض العصبية، ونشروا نتائج دراستهم، اليوم الإثنين، في دورية "PLOS ONE" العلمية. وقال قائد فريق البحث، الدكتور دانيال كليسينج، إن خصائص حمض الصفصاف توفر عدداً من العلاجات لمجموعة واسعة من الأمراض العصبية المدمرة، وعلى رأسها الزهايمر والشلل الرعاش. وخلص تقرير أصدره معهد الطب النفسي في جامعة "كينجز كوليدج" في لندن، بالتعاون مع الاتحاد الدولي للزهايمر، في سبتمبر 2014، إلى أن عدد الأشخاص الذين يعانون من الزهايمر، ارتفع بنسبة 22%، خلال الأعوام الـ3 الأخيرة، ليصل إلى 44 مليونًا، وأن العدد سيزداد 3 أضعاف بحلول عام 2050، ليصبح عدد المصابين بالمرض 135 مليوناً تقريباً في العالم، بينهم 16 مليوناً في أوروبا الغربية. وأضاف الباحثون أن حمص الصفصاف مرتبط بوقف إنزيم يسمى "GAPDH"، الذي يؤدي إلى موت الخلايا العصبية. وكانت دراسات سابقة، أثبتت أن الأسبرين يعد علاجاً جيداً لتجلط الدم الوريدي، كما أن تناوله بانتظام يقلل خطر الإصابة والوفاة بسرطانات الأمعاء والمعدة والمريء.
2195
| 30 نوفمبر 2015
اكتشف مستحضر طبي جديد لعلاج مرض الزهايمر، ويساعد على إبطاء الشيخوخة أيضا. واتضح للعلماء في معهد سكولكوفو للعلوم والتكنولوجيا في روسيا، أن للمستحضر الطبي التجريبي "J147" الخاص بعلاج مرض الزهايمر، خواص تبطئ زحف الشيخوخة. واتضح هذا من نتائج اختبار المستحضر الجديد على الحيوانات المخبرية، التي أصبحت، بعد انتهاء فترة علاجها بهذا المستحضر، نشطة وتحسنت ذاكرتها وحالة الأوعية الدموية في دماغها وكذلك المؤشرات الفيزيولوجية الأخرى. ويشير الباحثون إلى أن أغلب المستحضرات الطبية التي ابتكرت خلال الـ20 سنة الأخيرة تهدف إلى التخلص من الترسبات النشوية في الدماغ، التي تعتبر علامة مميزة لهذا المرض، ولكن لم تثبت فعالية أي من هذه المستحضرات. ولذلك قرر الخبراء تركيز اهتمامهم على مسألة الشيخوخة بدلا من الترسبات النشوية وابتكروا المستحضر "J147" الذي تبين أنه يبطئها.
636
| 21 نوفمبر 2015
بعد عقود من البحث، قام باحثان سويديان، بتطوير طريقة جديدة آمنة ودقيقة، لتشخيص الإصابة بمرض الزهايمر قبل ظهوره بعقود، تم اعتمادها رسميًا كمرجع دولي للأطباء، لتشخيص المرض في جميع أنحاء العالم. واكتشف العالمان هنريك زيتربيرج وكاج بلينو، الأستاذان في معهد علم الأعصاب، بجامعة جوتنبرج السويدية، طريقة قادرة على تشخيص الزهايمر قبل ظهوره فعليًا من 10 إلى 30 عامًا، وفق ما ذكرته مجلة الجمعية الأمريكية لتقدّم العلوم، اليوم الإثنين. وأوضح الباحثان، أن هناك علامات معينة على إمكانية الإصابة بمرض الزهايمر، تبدأ بتراكم لويحات لزجة في الدماغ، تسمى بروتين "أميلويد بيتا"، قبل عقود من ظهور أعراض المرض، الذي يسبب فقدان الذاكرة ومشاكل في الإدراك. وأضاف الباحثان، أن الطريقة الجديدة، تعتمد على قياس مستويات بروتين "أميلويد بيتا"، في الدم والسائل الدماغي الشوكي للأشخاص الأصحاء بمستويات معينة. وأكدا أنه " في حال انخفاض مستوياته في الدم، فيعني أن هذا البروتين بدأ يتراكم في الدماغ البشرية، وبدأ في تدمير خلايا الدماغ العصبية، قبل الظهور الفعلي لمرض الزهايمر بعقود". وأوضحا أن طريقتهما تقيس الكمية الفعلية لبروتين "بيتا أميلويد" في الدم والسائل الدماغي الشوكي، لرصد تراكم البروتين المسبب للزهايمر في الدماغ مبكرًا، وهذا يعني إمكانية تلافي الإصابة بالمرض قبل ظهوره فعليا بعقود.
281
| 02 نوفمبر 2015
أكد باحثون إسبانيون أن مرض الزهايمر قد يسببه نوع من الفطريات التي تنمو في الدماغ، حيث أنه لا يصيب فقط كبار السن، فقد يصيب الكثير من الأشخاص من مختلف الأعمار، وقد يكون سببه جرثومة معدية. وقالت دراسة علمية حديثة، شملت على أكثر من 500 ألف شخص من البريطانيين، أنه تم العثور على الخمائر والفطريات في المخ والأوعية الدموية الرمادية لدى جميع مرضى الخرف، وعلى النقيض من ذلك، فإن أدمغة الأشخاص الأصحاء كانت خالية من الفطريات. ووفقا للموقع الطبي الأمريكي "Newsmax Health"، فإن الدراسة خلصت إلى أن العدوى الفطرية يمكن أن تفسر بسهولة كل أعراض مرض الزهايمر وربما تكون سببا رئيسيا للأمراض العصبية التنكسية. وقال الباحثون أن هناك عدة أنواع مختلفة من الفطريات وجدت في أدمغة 11 شخصاً من الذين لقوا حتفهم جراء إصابتهم بمرض الزهايمر، وهذا يعنى أن الأدوية المضادة للفطريات المتاحة قد تكون أسلحة قوية قادرة في مكافحة مرض الزهايمر.
888
| 16 أكتوبر 2015
خيمت حالة من الحزن على كرة القدم الألمانية وأبدى نجوم سابقون وحاليون، اليوم الأربعاء، أسفهم إزاء نبأ إصابة أسطورة بايرن ميونيخ والمنتخب الألماني جيرد مولر بمرض الزهايمر. وأعلن نادي بايرن ميونيخ أن مولر يتلقى العلاج من مرض الزهايمر وأنه لن تقام أي احتفالات رسمية في عيد ميلاده الـ70 في الثالث من نوفمبر المقبل. وقال فرانز بيكنباور "بدون أهداف جيرد مولر، ما كان بايرن ميونيخ ليصل إلى هذه المكانة اليوم". وصرح توماس مولر "جيرد رمز كبير بالنسبة لي.. عندما انضممت إلى فريق الهواة (في بايرن ميونيخ) كلاعب شاب، حرصت على التعرف عليه، وكانت علاقة رائعة منذ البداية". وحافظ جيرد مولر على صدارة قائمة أبرز الهدافين في تاريخ ألمانيا حتى نجح ميروسلاف كلوزه في تحطيم رقمه خلال كأس العالم 2014 بالبرازيل. وسجل مولر الذي كان يلقب في الملاعب الألمانية باسم "المفجر" 68 هدفا خلال 62 مباراة لمنتخب ألمانيا الغربية، من بينها هدف الفوز في نهائي كأس العالم 1974 بألمانيا في شباك المنتخب الهولندي، حيث فاز أصحاب الأرض 2 - 1 حينذاك على ملعب الاستاد الأولمبي بميونيخ. وتصدر مولر قائمة هدافي كأس العالم 1970 برصيد عشرة أهداف، وتوج بجائزة أفضل لاعب في أوروبا للعام نفسه. ومن بين الإنجازات المتعددة لمولر، يأتي تتويجه بلقب الدوري أربع مرات ولقب الكأس الأوروبية ثلاث مرات، كما تصدر قائمة هدافي الدوري الألماني (بوندسليجا) سبع مرات، حيث حقق رقما قياسيا بإحراز 365 هدفا خلال 427 مباراة بالبوندسليجا. ووصف رئيس بايرن ميونيخ، مولر بأنه "واحد من عظماء كرة القدم في كل العصور".
580
| 07 أكتوبر 2015
أظهرت دراسة حديثة أن الذرات الدقيقة المنبعثة من المواتير الديزل تؤدى إلى التسمم وتؤثر على الرئة والقلب، وعندما تخترق الأوعية الدموية الشعرية تصل إلى الكبد والمخ وتسبب أمراض الزهايمر والشلل الرعاش بسبب أكسيد الأزوت والمكونات العضوية الطائرة نتيجة احتراق الديزل. وأجرى الدراسة البروفسور الفرنسي فرانسيلين مارانو المتخصص في علوم التسمم والأحياء في جامعة باريس ديدورو الفرنسية، حيث أكد أن أوكسيد الأزوت هو غاز يذوب ويدخل إلى أعماق الرئة ويؤدى إلى الالتهابات الرئوية خاصة بالنسبة للأطفال ومرضى الربو وكبار السن الذين يعانون من التهاب الشعب الهوائية المزمن، وذلك من خلال استنشاقه فى الهواء الذى تطاير إليه. وأضاف البروفسور أن تأثر الأشعة الشمسية على أوكسيد الأزوت تسبب سرطان الرئة، كما أنها تؤثر على عضلة القلب أكثر من تأثيرها على الرئة وكذلك الكبد والمخ. جدير بالذكر أنه في عام 2012 أدرج المركز الدولي لأبحاث السرطان التابع لمنظمة الصحة العالمية هذه الذرات المنبعثة من موتور الديزل من المسببة للسرطان الحاد.
1115
| 03 أكتوبر 2015
كشفت دراسة طبية، النقاب عن فعالية بعض عقاقير علاج مرض الزهايمر في مضاعفة الكتلة العظيمة بين فئران التجارب، وهو ما يعنى إمكانية استخدامها في علاج هشاشة العظام، وفقا لأحدث الأبحاث السريرية. ويعد مرض الزهايمر الشكل الأكثر شيوعا لخرف الشيخوخة، حيث تزداد الإصابة في مراحل مبكرة، لتتراجع كثافة العظام، ويصبح المرضى أكثر عرضة لمخاطر كسور العظام. وتشير الدراسة، إلى أن عقار "هيليون" المعالج لمرض الزهايمر جنبا إلى جنب "دونيبيزيل"، اللذين يعملان على تحسين الوظيفة الإدراكية، ولكن لوحظ أيضا فعاليتهم في تحسين كثافة العظام، مما يقلل من خطر الإصابة بالكسور. وأكد الباحثون أن عقار "دونيبيزيل"، يعمل على تحسين الوظائف المعرفية، وزيادة كثافة العظام، مما يجعله دواء مفيدا لمرضى الخرف وهشاشة العظام.
718
| 22 سبتمبر 2015
توصل علماء بريطانيون إلى أدلة تثبت أن الأصول البيولوجية لمرض الزهايمر قد تكون انتقلت من خلال إجراءات وممارسات طبية. ووجد بحث جديد أدلة على أن بروتينات مميزة للزهايمر انتشرت إلى مجموعة من المرضى عن طريق أسلوب للعلاج الهرموني لم يعد مستخدما الآن، حسبما ذكرت وكالة أنباء "رويترز". ولم يعد أسلوب العلاج بالهرمونات، المستخلصة من البشر، مستخدما الآن بسبب مخاطر التلوث، لكن الأستاذ بكلية لندن الجامعية، الذي أشرف على هذه الدراسة، جون كولينج، قال إن الأمر يتطلب مزيدا من الدراسات لمعرفة ما إذا كانت إجراءات أخرى مثل نقل الدم وتكرار استخدام المعدات الجراحية تمثل خطرا محتملا. وأشار كولينج إلى تجارب سابقة على الفئران والقردة بالمعامل برهنت بالفعل على أن نقل بروتينات الزهايمر ممكن من الوجهة النظرية، قائلا، "لسنا في حاجة لتوجيه مثل هذا السؤال، ثمة أدلة من الدراسات على الحيوانات تقول إن ذلك ليس غير قابل للحدوث والتصديق". ومن جانبه، علق أستاذ علوم الأعصاب بجامعة أكسفورد، سايمون لافستون، على الدراسة التي نشرت في دورية "نيتشر"، "على الرغم من كونه بحثا مثيرا للغاية، فإنه ليس ثمة ما يدعو إلى المبالغة في القلق"، مشيرا إلى أن العلاج الهرموني توقف منذ 20 عاما.
194
| 12 سبتمبر 2015
كشفت دراسة صادرة عن جامعة بازل السويسرية، اليوم الخميس، أن باحثيها تمكنوا للمرة الأولى من تحديد مجموعة جينية مسؤولة عن قوة ذاكرة الإنسان وفي الوقت ذاته، مسؤولة عن فقدان تلك الذاكرة تدريجيا أو ما يُعرف بمرض "الزهايمر"، والذي يؤدي إلى العته أو الخرف. وأوضحت الدراسة، أن هذه المجموعة المعينة من الجينات توصف بأنها ناقلة لجزيئات الكالسيوم بين خلايا المخ، وتمثل دورا محوريا، في العمليات الفسيولوجية هناك، كما أن لها علاقة مباشرة بعمليات التذكر والنسيان، ومسار التفاعلات الكيماوية في منطقة "الحُصين" المعروفة أيضا باسم "قرن آمون" داخل المخ والمسؤولة حصريا عن مسار آلية الذاكرة. وتقول الدراسة التي قام بها باحثون في علم النفس الإكلينيكي بكلية علم النفس بجامعة بازل، أن نتائجها تستند إلى متابعة 57 ألف حالة مرضية، ورصد بياناتهم التي تسجل تطور مستوى الاحتفاظ بالذاكرة وعلاقتها بتركيز جزئيات الكالسيوم في الخلايا، ثم تحليلها بعد ذلك بالمقارنة مع عوامل مختلفة. وتمثل الدراسة جزءا من مشروع جامعة بازل العلمي المعروف باسم "تقنيات جينات الذاكرة" والذي يعنى بجميع الأبحاث المتعلقة بذاكرة الإنسان وربط نتائجها بما يمكن أن يمهد للعثور على علاج لمرض "الزهايمر" أو على الأقل عرقلة تطوره بشكل سريع.
244
| 03 سبتمبر 2015
أكد التقرير الدولي للزهايمر 2015 إلى أن من المتوقع أن تشهد أعداد المصابين بمرض الخرف ارتفاعا شديدا خلال العقود، موضحًا أن كل 3.2 ثانية يصاب إنسان بداء الخرف على مستوى العالم. وأضاف التقرير الذي قدمه العلماء، اليوم الثلاثاء، في العاصمة البريطانية لندن أنه في الوقت الراهن يعيش 46.8 مليون شخص مصاب بمرض الخرف على مستوىالعالم، ومن المتوقع أن يصل هذا العدد إلى 74.1 مليون شخص في عام 2030 وإلى 131.5 مليون شخص في عام 2050. وقدر التقرير التكاليف الاجتماعية والاقتصادية لرعاية مرض الخرف بـ818 مليون دولار سنويا (نحو 711 مليون يورو). يشار إلى أن الخرف مصطلح كلي للعديد من الأمراض التي تظهر في العادة فيالسن المتقدمة، وتشترك هذه الأمراض في تواصل تلف الخلايا العصبية فيالدماغ وتراجع القدرات الذهنية والقدرات اللغوية والقدرات الحركية بشكليجعل المصاب عاجزا عن تحمل أعباء الحياة اليومية، ولا تزال أسباب هذهالظواهر غير معروفة على نطاق واسع.
329
| 25 أغسطس 2015
اعتمد الباحثون على تجميع نتائج 300 دراسة حول العالم للوصول إلى عوامل الخطر الأكثر شيوعاً التي تؤدي للإصابة بمرض الزهايمر، وقالت نتائج الدراسة الجديدة، إنه يمكن أن يعزى ثلثا حالات الزهايمر إلى 9 عوامل خطر ترتبط بالزهايمر، منها السمنة والاكتئاب، وارتفاع ضغط الدم، والتدخين. وربط الباحثون بين الحالات التالية كعوامل خطر وبين الإصابة بالزهايمر، السمنة، وضيق الشريان السباتي، وانخفاض التحصيل التعليمي، والاكتئاب، وارتفاع ضغط الدم، وعادات التدخين، وارتفاع مستوى الحمض الأميني، وداء السكري، وهشاشة العظام ، واعتبر الباحثون أن ثلثي حالات الزهايمر على مستوى العالم ترجع إلى هذه العوامل الـ9. ووجد الباحثون أدلة على أن بعض الهرمونات والفيتامينات وأدوية ارتفاع ضغط الدم تساعد على خفض مخاطر الإصابة بالزهايمر، في حين تبين أن ارتفاع مستوى الحمض الأميني والاكتئاب يرتبطان بتزايد خطر الإصابة بالمرض. ويعتقد الباحثون أن هذه النتائج يمكن أن تساعد الأطباء على توجيه مرضاهم نحو تغيير نمط حياتهم، وخفض عدد حالات الإصابة بالزهايمر، حيث يؤثر مرض الزهايمر حالياً على واحد من بين كل 14 شخصاً أعمارهم فوق الـ65 عاماً، وهو شكل من أشكال الخرف.
321
| 23 أغسطس 2015
يتجه أغلبنا إلى تناول الأطعمة اللذيذة ذات المذاق الرائع بغض النظر عن المخاطر الصحية التي قد تسببها لاحقا، حيث تجعلنا اللذة اللحظية التي نشعر بها جراء تناول هذه الأكلات عن الأضرار التي ستلحق بصحتنا على المدى القريب والبعيد. ونقدم لكم خلال هذا التقرير مجموعة من الأطعمة التي يجب أن نتجنبها أو نحد من تناولها، لأنها تساهم في إضعاف الذاكرة وحدوث النسيان ورفع فرص الإصابة بالزهايمر، والذي يعد من أخطر أمراض المخ والأعصاب. 1- العديد من أنواع الجبن: مثل الجبن المودزاريلا والجبن المطبوخ والجبن التركي، حيث تتسبب في زيادة مستويات البروتينات التي تحفز الإصابة بالزهايمر. 2- اللحوم المصنعة والباردة: مثل السجق والسوسيس واللانشون والبلوبيف، حيث تحتوى على مركبات النتروزامين "nitrosamines"، والتي تحفز الكبد لإنتاج بعض الدهون السامة للمخ، والتي ترفع فرص الإصابة بالزهايمر. 3- الأطعمة البيضاء: وتشمل المكرونة والكيك والسكر الأبيض والأرز الأبيض والخبز الأبيض، حيث تساهم حال تناولها في رفع مستويات الأنسولين بشكل ملحوظ وإصابة المخ بالسموم ورفع فرص النسيان والإصابة بالزهايمر. 4- الفشار المحضر داخل الميكروويف: يحتوى على مركب ثنائي الأسيتيل "diacetyl"، والذي يزيد من تجمعات الأميلويد داخل المخ، وربطت العديد من الأبحاث تلك البروتينات بمرض الزهايمر.
428
| 16 أغسطس 2015
أجرى علماء تعديلا وراثيا للفئران لتصبح فائقة الذكاء ووجدوا أنها أقل جبنا وهو ما قد يساعد في البحث عن علاج لأمراض مثل الزهايمر والفصام واضطرابات ما بعد الصدمة. واكتشف علماء من بريطانيا وكندا أن تغيير جين واحد لتثبيط إنزيم يعرف باسم "بي.دي.إي.4.بي" ويوجد في أعضاء كثيرة، مثل المخ، يجعل الفئران أكثر ذكاء وأقل جبنا. وقال ستيف كلابكوت، وهو أستاذ في علم الأدوية بجامعة ليدز في بريطانيا وقاد الدراسة، إنه يعمل في الوقت الحالي على تطوير أدوية تعمل على تثبيط هذا الإنزيم تحديدا، وسيتم اختبار هذه الأدوية أولا على الحيوانات لمعرفة ما إذا كان أحدها مناسبا لاختباره على البشر في المعمل. وأجرى العلماء عددا من التجارب التي نشرت نتائجها في دورية نيورو سايكو فارما كولوجي وتوصلوا إلى أن الفئران التي تم تثبيط هذا الإنزيم فيها أصبحت أسرع في التعلم وتتذكر الأحداث لفترة أطول وبشكل أفضل من الفئران العادية. وأصبحت تلك الفئران أيضا أقل قدرة على تذكر حدث مخيف بعد عدة أيام مقارنة بالفئران العادية. ويوجد إنزيم "بي.دي.إي.4.بي" في جسم الإنسان، لذا فإن النتائج قد تكون مهمة للبحث عن علاج لأمراض المخ وكذلك التدهور العقلي المرتبط بكبر السن.
1096
| 15 أغسطس 2015
مساحة إعلانية
يحظى عشّاق الفلك بفرصة نادرة لمتابعة ظاهرة القمر الدموي مساء غدٍ الأحد، وذلك خلال خسوفٍ كلي للقمر يُتوقع أن يكون مرئيًا بوضوح في...
14592
| 06 سبتمبر 2025
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
10954
| 07 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
6438
| 07 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
4011
| 05 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قال الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني رئيس مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، إنه عثر على أول نيزك في مدينة الخور. ونشر الشيخ...
3472
| 06 سبتمبر 2025
أعلنت الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية عن صدور مرسوم ملكي يقضي بتعديل المادة (74) من نظام المرور، وذلك في إطار الجهود...
3438
| 05 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
2764
| 06 سبتمبر 2025