رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
"القطرية للسرطان" تنظم فعاليات وبرامج منوعة خلال شهر رمضان

أكملت الجمعية القطرية للسرطان إعداد خطتها الإستراتيجية الجديدة لشهر رمضان المبارك والتي شملت العديد من الفعاليات والبرامج المنوعة التي تطرح للمرة الأولى، وتهدف لنشر الوعي بمرض السرطان وطرق الوقاية منه، والتأكيد على أهمية الفحص الدوري للكشف المبكر عن المرض، أبرزها تنظيم إفطار لسفراء الجمعية الفخريين وكذلك للناجين من السرطان، وذلك في محاولة للدمج بين هاتين الفئتين في جو رمضاني يسوده الألفة ويسلط الضوء على تجارب هؤلاء الناجين في مقاومة المرض والاطلاع على تجاربهم ليكونوا قدوة لأقرانهم المصابين. كما ستنظم الجمعية عدة موائد افطار رمضانية مثل "إفطار صائم" للمرضى والكادر الطبي والإداري بكل من مستشفى الرميلة والمركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان، وذلك إيماناً منها بأهمية هذه المشاركات في دعم المرضى نفسياً ومساعدتهم على تخطي هذه المرحلة العصيبة، فضلاً عن المشاركة الكبيرة للجمعية في الفعاليات التي تقيمها مختلف جهات الدولة. وفي بادرة هي الأولى من نوعها تطلق الجمعية مبادرة " آمر" للأطفال المرضى بالسرطان والتي تسعى من خلالها لإدخال الفرحة والسرور على تلك القلوب النقية التي تتحمل الألم بالرغم من صغر عمرها من خلال تحقيق أحلام سبعة أطفال من المصابين بالسرطان، فضلاً عن إطلاق مسابقتها السنوية التوعوية عبر إحدى الصحف المحلية بعنوان "مسابقة الأمل" والتي تطلق طيلة شهر رمضان الكريم ويمكن للقراء المشاركة فيها عبر الإجابة عن الأسئلة والفوز بجائزة يومية قيمتها 1000 ريال قطري. وإيماناً من الجمعية بضرورة استهداف كافة الفئات والشرائح المجتمعية من بينها ذوو الإعاقة تعكف الجمعية على تدشين كتيبات عن السرطان بلغة برايل الخاصة بذوي الإعاقة البصرية، وذلك بالتعاون مع المركز القطري الثقافي والاجتماعي للمكفوفين، حيث تسلط الكتيبات الضوء على مرض السرطان وعوامل الخطورة التي تزيد من احتمالية حدوثه وكيفية العلاج وطرق الوقاية إلى جانب التغذية السليمة ودور الرياضة في الحد من الإصابة. وتشمل خطة رمضان كذلك تدشين خدمة التبرعات عبر الرسائل النصية القصيرة والخاصة بمشتركي أوريدو حصرياً والتي ستطرح تحت عنوان " معاً نحيي الأمل في قلوبهم "، حيث سيكون متاحا لكل من يريد التبرع لصالح مرضى السرطان من غير القادرين على توفير تكلفة العلاج، المشاركة في مساعدة هذه الفئة من خلال إرسال رسالة نصية عبر الجوال. وتم تحديد ثلاثة مبالغ مالية يمكن للمحسن التبرع بها وهي: فئة " 20 ريالا" عن طريق إرسال رسالة نصية إلى الرقم 92704 ،"50 ريالا " إلى الرقم 92705 ، "100 ريال " إلى الرقم 92706 . ولم تغفل الخطة الرمضانية أهمية إدخال الفرحة والسرور على قلوب الأطفال لاسيما مرضى السرطان من خلال تنظيمها لليلة القرنقعوه التراثية بفندق الفورسيزون ، بهدف دمج الأطفال وذويهم من المرضى في جو يغلب عليه التكاتف والوئام، هذا إلى جانب تنظيم عدة فعاليات ومسابقات للأطفال وتوزيع الهدايا والحلوى عليهم . واستكمالاً لمسيرة الجمعية ونشر رسالتها التوعوية على أوسع نطاق ممكن عبر تطويع كافة الوسائل الإعلامية التقليدية والإلكترونية، فإن الجمعية تواصل حملاتها عبر الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي من خلال إطلاق حملات الكترونية للتوعية بالسرطان والتغذية السليمة في هذا الشهر الفضيل وعلاقة السرطان بالرياضة والأطعمة الصحية اللازمة لكافة أفراد المجتمع. وتحرص الجمعية على تنظيم كل ما من شأنه الارتقاء بخدماتها وتوسيع شرائح المستفيدين منها من خلال مجموعة من الأنشطة والفعاليات التي ترمي للتثقيف ونشر الوعي والتأكيد على ضرورة استهداف النشء في محاولة لتغيير الثقافة الموروثة، حيث نجحت الجمعية في استهداف ما يقرب من 66 مدرسة وجامعة نظراً لأهمية توعية وتثقيف هذه الفئة العمرية بأهمية تغيير أنماط الحياة السلبية وتبني الإيجابية .. فضلاً عن استهداف 66 جهة من القطاع الخاص، و20 من الوزارات والجهات الحكومية ، 9 مستشفيات ومراكز صحية.

300

| 15 يونيو 2015

محليات alsharq
القطرية للسرطان تنظم طبقا خيريا لصالح مرضاها

نظمت الجمعية القطرية للسرطان طبقا خيريا بمركز المطار الصحي لصالح علاج مرضى السرطان وذلك بهدف تلبية إحتياجاتهم من العلاج والمساهمة في تحمل النفقات لاسيما مع التكلفة العالية والتدابير العلاجية والتشخيصية والتأهيلية لمرض السرطان الأمر الذي يزيد من معاناة المصابين ويؤثر على حالتهم النفسية ومسيرتهم العلاجية . وأكدت الدكتورة مها عثمان المثقفة الصحية حرص الجمعية على تأمين علاج المصابين بمرض السرطان من المقيمين وتخفيف الأعباء المادية على المحتاجين والأخذ بأيديهم نحو استكمال رحلة العلاج حتى الشفاء ، مشيرة لمساهمة الجمعية في تحمل النفقات المادية لعلاج ما يزيد على 2740 حالة مصابة بالسرطان في الفترة من 2012- 2014، وتواصل الجمعية جهودها نحو الرسالة التي تؤمن بها ودورها في خدمة المجتمع ، مضيفة " وتسعى الجمعية بشكل جدي إلى ضمان الرعاية الكاملة لمرضى السرطان من النواحي الصحية والنفسية والإجتماعية من خلال تكفلها للمصابين وحمايتهم من العوز وإعفائهم من تحمل التكلفة الباهظة ، هذا بالإضافة الى دورها التثقيفي والتوعوي الذي يهدف نشر الوعي". وقالت عثمان إن تنظيم الجمعية لهذه الفعالية ليست المرة الأولى وإنما بدأت هذه الفكرة منذ فترة ليست بالقصيرة وحظيت بإقبال كبير جداً من قبل المتبرعين الذين لم يتأخروا في دعم هذه الشريحة من المجتمع التي هي في أمس الحاجة إليهم لإعادة البسمة والأمل لحياتهم من جديد ، مناشدة جميع أفراد المجتمع بألا يبخلوا على مد يد العون للمرضى المصابين من خلال دعمهم بشتى الطرق سواء المادية أو المعنوية ، لافتة إلى أن الجمعية تعمل كل ما بوسعها لأجل عدم وجود مريض واحد على قوائم إنتظار الدعم ، مؤكدة أن " القطرية للسرطان " لا تدخر جهداً في سبيل ترجمة أهدافها وخططها ‏إلى واقع ملموس . وشددت على أهمية تعاون كافة جهات الدولة مع الجمعية سواء أكان ‏هذا الدعم مادياً ، أو معنوياً من خلال وجود قاعدة جديدة من المتطوعين ‏الحريصين على نشر التوعية بالمرض وطرق الوقاية منه وأهمية الكشف ‏المبكر، وتقدمت بالشكر الجزيل للقائمين على مركز المطار الصحي ودورهم في مساندة الجمعية، مشيرة إلى أن هذا الدعم سيتم توجيهه ‏بالصورة الصحيحة بما يخدم المجتمع بجميع شرائحه.

277

| 10 يونيو 2015

صحة وأسرة alsharq
القطرية للسرطان تواصل حملة "لا للتدخين"

تواصل الجمعية القطرية للسرطان حملتها التوعوية التي أطلقتها مطلع الشهر الجاري بعنوان "لا للتدخين" وذلك بالتزامن مع الإحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين الذي يوافق الحادي والثلاثين من مايو كل عام. ونظمت الجمعية يوماً توعوياً لطلاب مدرسة عمر بن الخطاب الثانوية المستقلة للبنينتضمن محاضرات تثقيفية عن مضار التدخين وعلاقته المباشرة بالإصابة بالعديد من الأمراض من بينها السرطان. وتم خلال ذلك تكريم الجمعية لمدير المدرسة وصاحب الترخيص حسن البوعينين، وحظيت هذه المحاضرات بإقبال كبير من قبل الطلاب الذين حرصوا على الحضور للإستفادة من كافة المعلومات التي قدمت. وقال البوعينين مدير المدرسة وصاحب الترخيص ان مكافحة التدخين وحماية الأجيال من هذه الظاهرة السلبية لا يمكن أن تحدث بين عشية وضحاها وإنما هي بحاجة لتكاتف جميع الجهود لأجل القضاء عليها نهائياً، مشيراً للدور الكبير الذي تلعبه المدرسة في نبذ هذه الظاهرة ومكافحتها. وأضاف: "نعمل وبشكل دوري على تنظيم كل ما من شأنه محاربة هذه العادة السيئةمن خلال إقامة معارض صحية ومحاضرات وورش توعوية عن مخاطر التدخين وأثاره السلبية على المدخن التي تمتد لذويه وأسرته والمجتمع أكمل وصولاً لإعاقة عملية التنمية في شتى المجالات من بينها الصحية والإقتصادية والإجتماعية". ولفت البوعينين إلى أن المدرسة لايمكن أن تعمل بمعزل عن رقابة الأسرة وأنه لابد من إحداث تعاون بين الطرفين بما يصب في مصلحة الطالب وحمايته من كافة أشكال الإدمان في مقدمتها "السويكة" التي تنتشر وبكثرة بين الأعمار الصغيرة ومن هنا يجب التأكيد على ضرورة تنمية الرقابة الذاتية لدى الطالب ورفضه الداخلي لهذه العادة وهذا ما نسعى جاهدين في المدرسة لتحقيقه . وأكد البوعينين على الدور الكبير الذي تلعبه وسائل الإعلام فيمحاربة هذه العادة السيئة من خلال المساهمة في رفع وعي الشباب بأضرارها ومخاطرها ، مضيفاً" ولكن للأسف ما تبثه وسائل الإعلام يعد مغاير تماماً للدور الذي من المفترض أن تقوم به في عملية التوعية والتثقيف من خلال قيامها بتشجيع الشباب على التدخين وربط هذه العادة بالحالات المزاجية التي يتعرض لها الشخص فتجسد " التبغ " على أنه المخرج من كل المحن، وبالتالي تروج وسائل الإعلام لفكرة " التدخين هو الحل". وفي النهاية تقدم بالشكر الجزيل للجمعية القطرية للسرطان على جهودها المبذولة من أجل الوصول لكافة الفئات وإستهداف جميع الشرائح في بيئاتها المختلفة لاسيما طلاب المدارس الذين هم أكثر عرضة لهذه النوعية من الظواهر السلبية.. من جانبها قالت د. مها عثمان المثقفة الصحية بالجمعية إن إطلاق هذه الحملة يأتي في إطار جهود الجمعية الرامية لنشر الوعي الصحي والتثقيف بمرض السرطان خاصة بين طلاب المدارس وذلك ضمن خطتها لإستهداف كافة الشرائح والفئات المجتمعية لاسيما الأعمار الصغيرة التي هي بحاجة لمزيد من تعزيز الوعي لديها من خلال خطة ممنهجة ومدروسة ، مشددة على عمل الجمعية حالياً على التوجه للفئات العمرية الصغيرة والتي تلعب دوراً محورياً في القضاء على المرض في المستقبل من خلال تعزيز الثقافة الصحية لديها، ومن هنا كان التوجه للمدارس حتمياً في توصيل رسالة الجمعية وإستهداف الطلاب في بيئتهم التعليمية كونها أقرب السبل وأسرعها. وأعرب المشاركون في المحاضرات على إستفادتهم القصوى بحضور مثل هذه الفعاليات لما تتركه من آثار إيجابية عدة على المدخن أو من يفكر في التدخين ، وناشد محمد سلطان الخاطر طالب في الصف الثالث الثانوي زملائه بالبعد عن هذه العادة السيئة والتي تتسبب في إصابة الشخص بالعديد من الأمراض التي قد تؤدي بحياته من بينها السرطان ، وقدم نصيحته لكل من يعرفهم من المدخنين ب" أن يقلعوا عن التدخين " وألا ينتظروا المرض يجبرهم على ذلك لاسيما وأنه قد عايش نماذج عديدة في محيطه الإجتماعي تعرضت لوعكات صحية وأمراض مزمنة جراء تدخينهم حتى كلف البعض خسارة حياته. وأشار الخاطر إلى أن المدرسة لم تقصر في تقديم النصح والإرشاد للطلاب للبعد عن هذه العادة الكريهة من خلال تنظيمها للعديد من المحاضرات والندوات والورش الدورية التي تؤكد على ذلك ، منوهاً على دور الأسرة في حماية أبنائها من كافة الظواهر السلبية وألا تتركهم يقعوا في فخ الإدمان بشتى أنواعه لاسيما السجائر والسويكة التي يقبل على تعاطيها الأعمار الصغيرة دون الوعي الكامل بمخاطرها وأضرارها الصحية والأسرية والمجتمعية والإقتصادية .

192

| 17 مايو 2015

محليات alsharq
"القطرية للسرطان" تواصل حملتها التوعوية "لا للتدخين"

تواصل الجمعية القطرية للسرطان حملتها التوعوية التي أطلقتها مطلع الشهر الجاري بعنوان "لا للتدخين" وذلك بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين الذي يوافق الحادي والثلاثين من مايو كل عام، حيث نظمت الجمعية يوماً توعوياً لطلاب مدرسة عمر بن الخطاب الثانوية المستقلة للبنين تضمن محاضرات تثقيفية عن مضار التدخين وعلاقته المباشرة بالإصابة بالعديد من الأمراض من بينها السرطان.وتم خلال ذلك تكريم الجمعية لمدير المدرسة وصاحب الترخيص السيد حسن البوعينين، وقد حظيت هذه المحاضرات بإقبال كبير من قبل الطلاب الذين حرصوا على الحضور للاستفادة من كافة المعلومات التي قدمت.وقال السيد حسن البوعينين مدير المدرسة وصاحب الترخيص إن مكافحة التدخين وحماية الأجيال من هذه الظاهرة السلبية لا يمكن أن تحدث بين عشية وضحاها وإنما هي بحاجة لتكاتف جميع الجهود لأجل القضاء عليها نهائيا، مشيراً للدور الكبير الذي تلعبه المدرسة في نبذ هذه الظاهرة ومكافحتها.وأضاف "نعمل وبشكل دوري على تنظيم كل ما من شأنه محاربة هذه العادة السيئة من خلال إقامة معارض صحية ومحاضرات وورش توعوية عن مخاطر التدخين وآثاره السلبية على المدخن التي تمتد لذويه وأسرته والمجتمع أكمل وصولاً لإعاقة عملية التنمية في شتى المجالات من بينها الصحية والاقتصادية والاجتماعية.ولفت إلى أن المدرسة لا يمكن أن تعمل بمعزل عن رقابة الأسرة وأنه لابد من إحداث تعاون بين الطرفين بما يصب في مصلحة الطالب وحمايته من كافة أشكال الإدمان في مقدمتها "السويكة" التي تنتشر وبكثرة بين الأعمار الصغيرة ومن هنا يجب التأكيد على ضرورة تنمية الرقابة الذاتية لدى الطالب ورفضه الداخلي لهذه العادة وهذا ما نسعى جاهدين في المدرسة لتحقيقه.وفي النهاية تقدم بالشكر الجزيل للجمعية القطرية للسرطان على جهودها المبذولة من أجل الوصول لكافة الفئات واستهداف جميع الشرائح في بيئاتها المختلفة لاسيما طلاب المدارس الذين هم أكثر عرضة لهذه النوعية من الظواهر السلبية.من جانبها قالت الدكتورة مها عثمان المثقفة الصحية بالجمعية إن إطلاق هذه الحملة يأتي في إطار جهود الجمعية الرامية لنشر الوعي الصحي والتثقيف بمرض السرطان خاصة بين طلاب المدارس وذلك ضمن خطتها لاستهداف كافة الشرائح والفئات المجتمعية لاسيما الأعمار الصغيرة التي هي بحاجة لمزيد من تعزيز الوعي لديها من خلال خطة ممنهجة ومدروسة، مشددة على عمل الجمعية حالياً على التوجه للفئات العمرية الصغيرة والتي تلعب دوراً محورياً في القضاء على المرض في المستقبل من خلال تعزيز الثقافة الصحية لديها، ومن هنا كان التوجه للمدارس حتمياً في توصيل رسالة الجمعية واستهداف الطلاب في بيئتهم التعليمية كونها أقرب السبل وأسرعها.وأعرب المشاركون في المحاضرات على استفادتهم القصوى بحضور مثل هذه الفعاليات لما تتركه من آثار إيجابية عدة على المدخن أو من يفكر في التدخين، وناشد محمد سلطان الخاطر طالب في الصف الثالث الثانوي زملاءه بالبعد عن هذه العادة السيئة والتي تتسبب في إصابة الشخص بالعديد من الأمراض التي قد تؤدي بحياته من بينها السرطان، وقدم نصيحته لكل من يعرفهم من المدخنين ب"أن يقلعوا عن التدخين" وألا ينتظروا المرض يجبرهم على ذلك لاسيما وأنه قد عايش نماذج عديدة في محيطه الاجتماعي تعرضت لوعكات صحية وأمراض مزمنة جراء تدخينهم حتى كلف البعض خسارة حياته.وأشار الخاطر إلى أن المدرسة لم تقصر في تقديم النصح والإرشاد للطلاب للبعد عن هذه العادة الكريهة من خلال تنظيمها للعديد من المحاضرات والندوات والورش الدورية التي تؤكد على ذلك، منوهاً بدور الأسرة في حماية أبنائها من كافة الظواهر السلبية وألا تتركهم يقعوا في فخ الإدمان بشتى أنواعه لاسيما السجائر والسويكة التي تقبل على تعاطيها الأعمار الصغيرة دون الوعي الكامل بمخاطرها وأضرارها الصحية والأسرية والمجتمعية والاقتصادية.

426

| 17 مايو 2015

محليات alsharq
"محاكمة السيجارة" عرض مسرحي لرفع الوعي بمخاطر التبغ

تستعد الجمعية القطرية للسرطان للاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين الذي يوافق الحادي والثلاثين من مايو كل عام بتنظيم فعالية جماهيرية كبيرة تهدف لرفع الوعي بمخاطر التدخين ودوره في زيادة الإصابة بالسرطان، وذلك بمجمع حياة بلازا في الثامن والعشرين من الشهر الجاري، حيث تضع الجمعية اللمسات الأخيرة على كافة الفعاليات والفقرات المصاحبة، أبرزها عرض مسرحي بعنوان "محاكمة السيجارة" يقدمه طلاب وطالبات المدرسة الأردنية بالدوحة، الذي يجسد حياة المدخن وأضرار السيجارة عليه امتداداً لأسرته والمجتمع بأكمله، حيث يسلط العمل الضوء على خطورة هذه العادة السيئة التي تفاقمت في كافة المجتمعات. واكد علي القطاطشة مسؤول الفعاليات حرص الجمعية على التنوع في محتوياتها ومضامينها التي تقدم للجمهور بعيداً عن التكرار والنمطية التي لا تحقق الهدف المرجو من الفعالية، وأن العرض المسرحي هو بمثابة رسالة غير مباشرة لكل المدخنين وأسرهم من خلال نص بسيط يفهمه ويستوعبه جميع الشرائح والفئات العمرية لاسيما الأجيال الصغيرة التي يمكن أن تلعب دوراً كبيراً في نبذ تلك العادة السيئة وهي التدخين ليصبحوا دافعاً لآبائهم المدخنين نحو الإقلاع عنها. وقال القطاطشة ان "محاكمة السيجارة" هو العرض المسرحي الأول الذي يعنى بالتدخين من إعداد الجمعية لاحتفالية اليوم العالمي للتدخين، تلك العادة التي تعد أكثر العوامل المؤدية للسرطان والتي يمكن منعها والسيطرة عليها، مشيراً الى أن المسرحية تسلط الضوء على "التدخين السلبي" والذي يمكن أن يزيد من خطر إصابة غير المدخن بسرطان الرئة وكذا سرطان الحنجرة والبلعوم، حيث يحتوي دخان التبغ على أكثر من 70 من المواد المختلفة المسببة للسرطان عند استنشاق الدخان، هذه المواد الكيميائية تدخل الرئة وتنتشر في جميع أنحاء الجسم، ويمكن لهذه المواد الكيميائية تغيير الجينات المهمة كما يتسبب التدخين في إصابة أربع من كل خمس حالات بسرطان الرئة، فضلاً عن زيادة خطر الإصابة بالسرطانات الأخرى بما في ذلك سرطانات الفم والحنجرة والبلعوم والكبد والبنكرياس والمعدة والكلى والمثانة وعنق الرحم والقولون، وسرطان المبيض وبعض أنواع سرطان الدم، كما يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي. * عادات سيئة من جانبه قال عبدالعزيز الحرباوي منسق اللغة العربية بالمدرسة الأردنية والمشرف العام على العرض: "أن الاستعداد للعمل بدأ منذ ما يقرب من خمسة عشر يوماً بمشاركة 10 من الطالبات والطلاب الذين تسابقوا من أجل المشاركة في هذا العرض المسرحي الذي يهدف بالدرجة الأولى إلى مكافحة عادة من أبرز العادات السيئة التي تسيطر على الكثيرين لاسيما فئة الشباب، مشيراً الى أن مدة العرض تستغرق 15 دقيقة تقريباً ويحكي عن حياة المدخن وآثار التدخين السلبية على صحته وصحة أطفاله وأسرته بأكملها، ليصبح هذا المدخن من أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بالعديد من أمراض القلب والدم والشرايين وفرصة الإصابة بالسرطان بشكل أكبر من غيره من غير المدخنين. وقال الحرباوي انه إلى جانب تجسيد "محاكمة السيجارة" لحياة المدخنين فهي أيضاً تجسد معاناة أسرهم سواء أثناء التدخين وأضراره الجمة على الصحة أو الوفاة المبكرة لمن يتعاطون التبغ وحرم أسرهم من الدخل وزيادة تكاليف الرعاية الصحية وإعاقة التنمية الاقتصادية، لافتاً الى أن العمل هو رسالة مباشرة تقدم من خلال الأطفال ونداء عاجل لكل مدخن، حيث ان دخان التبغ يحتوي على أكثر من 4000 مادة كيميائية، من بينها 250 مادة على الأقل معروف أنها مضرة، وأكثر من 50 مادة معروف أنها تسبب السرطان. على صعيد آخر تواصل الجمعية حملتها التوعوية التي أطلقتها بداية الشهر الجاري تحت عنوان" لا للتدخين"، وذلك بالتزامن مع الاحتفال العالمي بيوم التدخين في مايو من كل عام، حيث نظمت الجمعية يوماً توعوياً لطلاب المدرسة الأردنية بالدوحة شمل محاضرات تثقيفية عن مرض السرطان والعوامل التي تزيد من فرص الإصابة به وطرق الوقاية منه، كما ركزت المحاضرة على التدخين وأثر التبغ في الإصابة بالعديد من الأمراض من بينها السرطان.

17682

| 16 مايو 2015

محليات alsharq
"القطرية للسرطان" تشارك في مؤتمر قطر الدولي الطبي

تشارك الجمعية القطرية للسرطان في مؤتمر قطر الدولي الطبي 2015 الذي ينعقد خلال الفترة من 26 - 28 مايو الجاري بمركز قطر الوطني للمؤتمرات، بمحاضرات توعوية عن طرق الوقاية من مرض السرطان والعوامل التي تزيد من احتمالية حدوثه، فضلاً عن المشاركة بجناح توعوي ضمن المعرض المصاحب للمؤتمر.تأتي هذه المشاركة في إطار جهود الجمعية الرامية لنشر الوعي الصحي والتثقيف بمرض السرطان وإيماناً بمسؤوليتها نحو إيجاد مجتمع معافى يتمتع أفراده بالصحة والعافية، وذلك تماشياً مع رؤية قطر الوطنية 2030 م، وسعياً منها إلى تلبية كافة متطلبات واحتياجات المجتمع القطري من عملية التوعية والتثقيف والتي لا تدخر جهداً في سبيل تحقيق رؤيتها نحو خلق مجتمع واعٍ لا يحمل مخاوف من مرض السرطان، واستعدادها المتواصل لعقد شراكات دورية مع كافة الجهات والمؤسسات بالدولة لأجل تحقيق رسالتها وأهدافها التي أنشئت من أجلها.ويهدف مؤتمر قطر الطبي الدولي 2015 إلى جذب الباحثين والخبراء وكبرى الشركات الطبية حول العالم إلى المنطقة لنقل التطورات والاكتشافات الطبية في هذا المجال إلى قطاع الرعاية الصحية في الداخل وتوفير خدمات علاجية أفضل لجميع السكان في دولة قطر، ويعد المؤتمر استكمالاً لمسيرة الدولة نحو تنمية القطاعات والأسواق الطبية المحلية والإقليمية والدولية التي تعتمد على الصناعة الطبية من خلال ربط البحوث بدولة قطر ودعم قطاعات عدة مثل أبحاث السكري وأبحاث السرطان والصناعات الطبية الحيوية وما إلى غير ذلك.ويأتي هذا المؤتمر تماشياً مع رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال توفير خدمات علاجية أفضل لجميع السكان عن طريق جذب الاهتمامات البحثية من جميع أنحاء العالم وتقديمها إلى المنطقة وإدخال هذه التطورات في الميدان لقطاع الرعاية الصحية إلى جانب توفير علاج أفضل لكل من يعيش على أرض قطر، وذلك في ظل التطورات البحثية الكبيرة التي تشهدها البلاد في هذا المجال.

274

| 11 مايو 2015

محليات alsharq
القطرية للسرطان " تطلق حملة " لا للتدخين " بالمدارس

أطلقت الجمعية القطرية للسرطان حملتها التوعوية الأولى لطلاب المدارس تحت عنوان " لا للتدخين " بهدف توعية النشئ وتثقيفهم بمخاطر التدخين وعلاقته بالإصابة بمرض السرطان ، حيث بدأت الحملة بروضة ومدرسة سعد بن أبي وقاص النموذجية المستقلة للبنين من خلال المشاركة في المعرض الصحي " صحتي نافذتي للمستقبل " ضمن برنامج المدارس المعززة للصحة . وقالت د. مها عثمان المثقفة الصحية بالجمعية إن إطلاق هذه الحملة يأتي في إطار جهود الجمعية الرامية لنشر الوعي الصحي والتثقيف بمرض السرطان خاصة بين طلاب المدارس وذلك ضمن خطتها لإستهداف كافة الشرائح والفئات المجتمعية لاسيما الأعمار الصغيرة التي هي بحاجة لمزيد من تعزيز الوعي لديها من خلال خطة ممنهجة ومدروسة ، مشددة على عمل الجمعية حالياً على التوجه للفئات العمرية الصغيرة والتي تلعب دوراً محورياً في القضاء على المرض في المستقبل من خلال تعزيز الثقافة الصحية لديها، ومن هنا كان التوجه للمدارس حتمياً في توصيل رسالة الجمعية وإستهداف الطلاب في بيئتهم التعليمية كونها أقرب السبل وأسرعها. من جانبها أكدت السيدة . روضة العامري مديرة مدرسة وصاحبة ترخيص مدرسة سعد بن أبي وقاص النموذجية المستقلة للبنين سعيهم لتحقيق الهدف من برنامج المدارس المعززة للصحة وذلك عن طريق توفير المكونات الثمانية له بدءاً ببيئة مدرسية وخدمات صحية مروراً بمتابعة أمن وسلامة الغذاء وصولاً إلى الإهتمام بالتربية البيئية والصحية والنفسية ،مضيفة " كما تم تفعيل برنامج المدارس المعززة للصحة من خلال الأنشطة الصفية واللاصفية والندوات والمحاضرات والتي أسفرت العام الماضي عن حصولنا على المركز الأول على مستوى المدارس الإبتدائية ، آملين أن يتواصل هذا النجاح نآمل أن نحققه هذا العام بإذن الله . من جانبه قال السيد . جابر راشد المري نائب رئيس مجلس أمناء مدرسة سعد بن أبي وقاص على الدور الذي تلعبه الجمعية في نشر الوعي بالمرض والوصول لكافة الشرائح في ظل النظرة السلبية التي تظل سائدة في المجتمع بالرغم من الجهود الحثيثة التي تقوم بها الجمعية والجهات الآخرى العاملة في هذا المجال ، متمنياً توسيع قاعدة المستفيدين من خدمات الجمعية والعمل على إستهداف المزيد من الفئات. وقد شهد الحفل العديد من الفقرات التي تهدف جميعها إلى تعزيز الصحة العامة لاسيما بين طلاب المدارس أبرزها فقرة عن كيفية الحفاظ على صحة وسلامة الأسنان وحمايتها من التسوس وفقرة أخرى عن أهمية تناول الفاكهة والخضروات والبعد عن الأطعمة والمشروبات المضرة ، وفقرة رياضية تؤكد على دور ممارسة التمرينات الرياضية في الوقاية من الأمراض من بينها السرطان ، فضلاً عن مشهد تمثيلي عن " مكافحة التدخين " وفقرة عن المتطوع الصغير وأخرى بعنوان " عبقرينو "، وقد شارك في الفعالية العديد من مؤسسات وجهات الدولة منها مركز حمد ‏للتدريب والهلال الأحمر القطري ومركز قطر للعمل التطوعي وبمشاركة أولياء أمور الطلاب.

251

| 06 مايو 2015

محليات alsharq
القطرية للسرطان تطلق حملة "لا للتدخين" لطلاب المدارس

أطلقت الجمعية القطرية للسرطان حملتها التوعوية الأولى لطلاب المدارس تحت عنوان "لا للتدخين" بهدف توعية النشء وتثقيفهم بمخاطر التدخين وعلاقته بالإصابة بمرض السرطان، حيث بدأت الحملة بروضة ومدرسة سعد بن أبي وقاص النموذجية المستقلة للبنين من خلال المشاركة في المعرض الصحي "صحتي نافذتي للمستقبل" ضمن برنامج المدارس المعززة للصحة.وقالت الدكتورة مها عثمان المثقفة الصحية بالجمعية إن إطلاق هذه الحملة يأتي في إطار جهود الجمعية الرامية لنشر الوعي الصحي والتثقيف بمرض السرطان خاصة بين طلاب المدارس وذلك ضمن خطتها لاستهداف كافة الشرائح والفئات المجتمعية لاسيما الأعمار الصغيرة التي هي بحاجة لمزيد من تعزيز الوعي لديها من خلال خطة ممنهجة ومدروسة، مشددة على عمل الجمعية حالياً على التوجه للفئات العمرية الصغيرة والتي تلعب دوراً محورياً في القضاء على المرض في المستقبل من خلال تعزيز الثقافة الصحية لديها، ومن هنا كان التوجه للمدارس حتمياً في توصيل رسالة الجمعية واستهداف الطلاب في بيئتهم التعليمية كونها أقرب السبل وأسرعها.من جانبها أكدت السيدة روضة العامري مديرة وصاحبة ترخيص مدرسة سعد بن أبي وقاص النموذجية المستقلة للبنين سعيهم لتحقيق الهدف من برنامج المدارس المعززة للصحة وذلك عن طريق توفير المكونات الثمانية له بدءاً ببيئة مدرسية وخدمات صحية مروراً بمتابعة أمن وسلامة الغذاء وصولاً إلى الاهتمام بالتربية البيئية والصحية والنفسية، مضيفة "كما تم تفعيل برنامج المدارس المعززة للصحة من خلال الأنشطة الصفية واللاصفية والندوات والمحاضرات والتي أسفرت العام الماضي عن حصولنا على المركز الأول على مستوى المدارس الابتدائية"، متمنية أن يتواصل هذا النجاح.وتقدمت بالشكر الجزيل والامتنان إلى الأيادي الخفية التي وقفت ومازالت تقف معهم في سبيل الارتقاء بالصحة والأصحاء، واصلة شكرها للجمعية القطرية للسرطان على مشاركتها في هذه الاحتفالية التي سعت من خلالها لنشر الوعي بمرض السرطان وطرق التغذية السليمة ودور ممارسة الرياضة، متمنية مواصلة الجهد والتعاون في سبيل تحقيق رؤية قطر 2030 في وجود مجتمع صحي والتركيز على العنصر البشري.من جانبه قال السيد جابر راشد المري نائب رئيس مجلس أمناء مدرسة سعد بن أبي وقاص على الدور الذي تلعبه الجمعية في نشر الوعي بالمرض والوصول لكافة الشرائح في ظل النظرة السلبية التي تظل سائدة في المجتمع بالرغم من الجهود الحثيثة التي تقوم بها الجمعية والجهات الأخرى العاملة في هذا المجال، متمنياً توسيع قاعدة المستفيدين من خدمات الجمعية والعمل على استهداف المزيد من الفئات.وتابع قائلا "ولكن لا يخفى على أحد تلك الطفرة الإيجابية الكبيرة التي طالت المجتمع القطري تجاه التوعية بمرض السرطان خلال العامين الفائتين مقارنة بالعشر سنوات الأخيرة، حيث بدأ المجتمع في تقبل فكرة التثقيف حول المرض والحديث عنه بشفافية وبدأت النظرة السلبية عنه تتلاشى تدريجياً بفضل الجهود الكبيرة المبذولة من قبل الجمعية في هذا الصدد".وقد شهد الحفل العديد من الفقرات التي تهدف جميعها إلى تعزيز الصحة العامة لاسيما بين طلاب المدارس أبرزها فقرة عن كيفية الحفاظ على صحة وسلامة الأسنان وحمايتها من التسوس وفقرة أخرى عن أهمية تناول الفاكهة والخضروات والبعد عن الأطعمة والمشروبات المضرة، وفقرة رياضية تؤكد على دور ممارسة التمرينات الرياضية في الوقاية من الأمراض من بينها السرطان، فضلاً عن مشهد تمثيلي عن "مكافحة التدخين" وفقرة عن المتطوع الصغير وأخرى بعنوان "عبقرينو"، وقد شارك في الفعالية العديد من مؤسسات وجهات الدولة منها مركز حمد للتدريب والهلال الأحمر القطري ومركز قطر للعمل التطوعي وبمشاركة أولياء أمور الطلاب.

287

| 06 مايو 2015

محليات alsharq
مسيرة توعوية بالدراجات النارية لدعم "القطرية للسرطان"

شهدت اللؤلؤة-قطر مسيرة توعوية ضخمة بالدراجات النارية من أمام نادي قطر الرياضي وصولاً إلى جزيرة اللؤلؤة بمبادرة من مجموعة شبابية ضمت عدداً من منتسبي "رابطة ملاك دراجات الهارلي-ديفدسون قطر"، تحت شعار: "معاً نحدث فرقاً"، وذلك في خطوة تضامنية مع الجمعية القطرية للسرطان لدعم وإنجاح برامجها، في إطار حملاتها الوردية المستمرة للتوعية. وشارك في هذه المسيرة الخيرية، وهي الثانية من نوعها خلال أقل من عام، سائقو دراجات هارلي ديفدسون من مختلف مناطق الدوحة شملت عدداً من المواطنين والمقيمين، بجانب مسؤولين في الجمعية القطرية للسرطان والشركة المتحدة للتنمية، حيث لاقت الحملة الخيرية تجاوباً منقطع النظير لحظة وصولها إلى اللؤلؤة قطر. وكانت المسيرة قد انطلقت بمراسم احتفالية بمشاركة أكثر من 110 دراجات نارية نحو الجزيرة، جابت خلالها عدداً من الشوارع الرئيسة بمنطقة الخليج الغربي بالدوحة، فيما لاقت استحساناً وحفاوة بالغة لحظة وصولها إلى منطقة (مدينا سنترال) بوسط اللؤلؤة قطر، حيث أقيمت هناك مناسبة اجتماعية حضرها المئات من زوار وسكان اللؤلؤة قطر. وقد قام المشاركون بالمسيرة بعرض الدراجات الخاصة بهم والمزينة بشعار الجمعية والشارات الوردية لزوار جزيرة اللؤلؤة تأكيداً منهم على اهتمامهم بنشر التوعية تجاه مرض السرطان بشكل عام وسرطان الثدي بشكل خاص كما وزعت بعض المنشورات التوعوية الخاصة بأهمية الفحص المبكر وكيفية الوقاية من السرطان وكيفية التعرف على عوامل الخطورة الخاصة بالمرض وبالتالي تجنبها ومحاولة الابتعاد عن مسبباته قدر الإمكان. وقامت اللؤلؤة-قطر بتأمين كل المعينات الضرورية لإنجاح المبادرة من خلال توفير اللوحات الإرشادية على الطرق وإجراءات السلامة التي تكفل بها فريقها العامل باللؤلؤة-قطر. تجدر الإشارة إلى أن استضافة مثل هذا الحدث تأتي ضمن استراتيجية الشركة المتحدة للتنمية، المطور الرئيسي لمشروع اللؤلؤة-قطر، في الوفاء بالتزاماتها ومسؤولياتها الاجتماعية ودعماً لجهود الجمعية القطرية للسرطان. وقدمت الشركة المتحدة للتنمية تبرعاً بمبلغ 10,000 ريال قطري يذهب ريعه لصالح دعم برامج الجمعية القطرية لمكافحة السرطان، حيث قامت المتحدة للتنمية وممثلو الهارلي ديفدسون قطر بتسليم المبلغ لممثل الجمعية. وبهذه المناسبة، قال روجر داغر، مدير عام إدارة الإعلام بالشركة المتحدة للتنمية قائلاً:" نحن فخورون بالمشاركة في هذا الحدث المهم، لأن الشركة تحرص باستمرار على دعم برامج المسؤولية الاجتماعية والمشاركة في إنجاح الأنشطة ذات الصلة بالأعمال الخيرية والحملات التوعوية بهدف رفع جوانب الوعي الصحي والنفسي في المجتمع، وبالتالي كان لابد من مساندة أنشطة وبرامج الجمعية القطرية للسرطان التي تبذل جهوداً كبيرة من أجل رفع التوعية التثقيفية في أوساط المجتمع القطري". من جانبه وأضاف إلياس دبيس رئيس رابطة ملاك دراجات الهارلي – ديفدسون قطر: "نسعى من خلال تنظيمنا لمثل هذه المسيرات أن نسلط الضوء على أهمية الدور التوعوي الذي تقوم به الجمعية بالإضافة للتأكيد على أهمية الفحص المبكر والدوري وضرورة إدراك خطورة مرض السرطان وأهميته والطرق المثالية للوقاية منه والتي غالباً ما تكون بالفحص المبكر والدوري وممارسة الرياضة وتناول الأغذية الصحية". وأكد سلمان العنزي منسق العلاقات العامة بالجمعية القطرية للسرطان: "أن تنظيم مثل هذه الفعاليات التوعوية الكبيرة ليس إلا دليلاً على زيادة الوعي العام في المجتمع الخليجي بشكل عام ودولة قطر بشكل خاص تجاه مرض السرطان" مُشدّداً على أهمية الشراكة المجتمعية في نشر رسالة الجمعية والتعريف بأهدافها وتعزيز دورها المنشود في مجال مكافحة السرطانات المختلفة والحد من انتشارها محلياً.

284

| 28 أبريل 2015

صحة وأسرة alsharq
الكعبي: حملات إلكترونية للتوعية بالسرطان

دشنت الجمعية القطرية للسرطان حملات إلكترونية ممنهجة للتوعية بمرض السرطان وطرق الوقاية منه وتصحيح الأفكار السلبية المجتمعية المرتبطة به وذلك عبر حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي كالفيس بوك وتويتر وإنستجرام واليوتيوب. وخصصت حملة شهرية لكل نوع من أنواع السرطانات والتي تؤكد ضرورة الفحص المبكر للكشف عن المرض وتحسين نوعية وأنماط الحياة من خلال التغذية السليمة وممارسة الرياضة اللذان يلعبان دوراً كبيراً في عملية الوقاية. وقال عبدالله الكعبي مدير العلاقات العامة والإتصال بالجمعية القطرية للسرطان إن هذه الحملات دشنتها الجمعية للعام الأول وجاءت إيماناً منها بأهمية الوسائل الحديثة في نشر الوعي المجتمعي لاسيما مع غزو هذه المواقع لكل المجتمعات وزيادة التطور التكنولوجي الحاصل في هذا المجال، مضيفاً" وتتضمن الحملات رسائل توعوية إلكترونية تهدف رفع الوعي وتستهدف الجمهور بشكل عام وذلك في ظل سهولة وصولها لكافة الشرائح والفئات وسرعة تداولها وإنتشارها ومن ثم تحقيق الهدف المرجو منها. وركزت حملة هذا الشهر على السرطانات الفموية حيث يعتبر أبريل هو شهر التوعية بهذه النوعية من السرطانات والتي لها علاقة وثيقة بالعمر حيث إن 98% من الإصابات تحدث فوق عمر 40 عاماً ، وتنشأ على خلايا التجويف الفموي ، كما يشكل السرطان البشروي شائك الخلايا الذي ينشأ على المخاطية الفموية أكثر من 90% ، يليه السرطانات الغدية للغدد اللعابية الصغيرة. كما ركزت الحملة على علاقة تعاطي الكحول والتدخين بالإصابة بهذا النوع من السرطان، إلى جانب التعرض للشمس التي تحوي على الأشعة فوق البنفسجية، لذلك يلاحظ سرطان الشفة السفلية عند عمال المناطق المكشوفة خاصة الفلاحين وصيادي الأسماك، كما أن أصحاب البشرة الشقراء عرضة للإصابة أكثر. أيضاً من العوامل المسببة هو فيروس الورم الحليمي عند الانسان والذي يعتقد أنه يلعب دوراً في حدوث الإصابة ، أما دور العوامل الوراثية ( الجينية ) في سرطان الفم فهو نادر عند البشر. وتعد الشفة السفلية المكان الأكثر شيوعاً للإصابة بسرطان الفم، وكونها مرئية بشكل جيد فإنها تلاحظ دائمأ في مرحلة مبكرة، لذلك يكون الإنذار أفضل مما هو عليه في الإصابات داخل الفم ، وأن أكثر الأماكن المعرضة للإصابة هي الحافة الحمراء من جهة واحدة بالنسبة للخط المتوسط، وغالباً ما تصيب الذكور في منتصف العمر أو أكثر، ويتمثل الظهور المبكر على الشفة كمنطقة سميكة وقاسية ومتقشرة أو على شكل قرحة ضحلة. ومن الأماكن الأكثر إصابة داخل الفم هو " اللسان" في الحافة الجانبية وبطن اللسان وأرضية الفم، وتتمثل بظهور متأخر لقرحة قد تزيد عن 2سم، ومع ازدياد نمو الورم يصبح ثابتاً بسبب ارتشاحه في النسج المحيطة ويصبح الأكل والبلع والكلام صعباً.

311

| 15 أبريل 2015

محليات alsharq
القطرية للسرطان تنفذ حملات إلكترونية للتوعية بالمرض

دشنت الجمعية القطرية للسرطان حملات إلكترونية ممنهجة للتوعية بمرض السرطان وطرق الوقاية منه وتصحيح الأفكار السلبية المجتمعية المرتبطة به وذلك عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي كالفيس بوك وتويتر وإنستجرام واليوتيوب، حيث خصصت حملة شهرية لكل نوع من أنواع السرطانات والتي تؤكد ضرورة الفحص المبكر للكشف عن المرض وتحسين نوعية وأنماط الحياة من خلال التغذية السليمة وممارسة الرياضة اللذين يلعبان دوراً كبيراً في عملية الوقاية.وقال السيد عبدالله الكعبي مدير العلاقات العامة والاتصال بالجمعية القطرية للسرطان" إن هذه الحملات دشنتها الجمعية للعام الأول وجاءت إيماناً منها بأهمية الوسائل الحديثة في نشر الوعي المجتمعي لاسيما مع زيادة التطور التكنولوجي الحاصل في هذا المجال، وتتضمن الحملات رسائل توعوية إلكترونية تهدف إلى رفع الوعي وتستهدف الجمهور بشكل عام وذلك في ظل سهولة وصولها لكافة الشرائح والفئات وسرعة تداولها وانتشارها ومن ثم تحقيق الهدف المرجو منها".وركزت حملة هذا الشهر على السرطانات الفموية حيث يعتبر أبريل هو شهر التوعية بهذه النوعية من السرطانات والتي لها علاقة وثيقة بالعمر..كما ركزت الحملة على علاقة تعاطي الكحول والتدخين بالإصابة بهذا النوع من السرطان، إلى جانب التعرض للشمس التي تحتوي على الأشعة فوق البنفسجية، وغيرها من العوامل الأخرى.ويتمثل المرض بظهور قرحة قد تزيد عن 2سم، ومع ازدياد نمو الورم يصبح ثابتاً بسبب ارتشاحه في النسج المحيطة ويصبح الأكل والبلع والكلام صعبا.

166

| 15 أبريل 2015

صحة وأسرة alsharq
"القطرية للسرطان" تنظم يوماً توعوياً لـ500 من موظفي "البدع"

نظمت الجمعية القطرية للسرطان يوماً توعوياً لموظفي برج البدع الذين بلغ عددهم ما يقرب من 500 موظف من قيادات ورؤساء مختلف المؤسسات العاملة بالبرج، الذي تضمن محاضرات توعوية عن السرطان بشكل عام وسرطان القولون والمستقيم خاصة وذلك باللغتين العربية والإنجليزية. وشجع القائمون على الفعالية المشاركين على ارتداء ملابس باللون الأزرق في إشارة إلى تضامنهم مع المصابين بالمرض باعتبار " الأزرق" هو لون شعار مكافحة ‏مرض سرطان القولون والمستقيم في العالم، كما تم توزيع المطويات والكتيبات التعريفية والهدايا العينية. وقالت الدكتورة مها عثمان المثقفة الصحية ان تنظيم هذا اليوم جاء انطلاقاً من المسؤولية المجتمعية للجمعية لرفع ‏الوعي بمرض السرطان بشكل عام وأهمية الفحص الدوري للكشف المبكر عن المرض، إضافة ‏لأهمية الغذاء الصحي وممارسة الرياضة في تقوية الجسم بشكل عام وزيادة فعالية جهازه ‏المناعي في مقاومة الأمراض المختلفة، مشيرة لخطة الجمعية لتكثيف جهودها التوعوية بشكل أكبر وذلك في محاولة للقضاء نهائياً عن الأفكار المجتمعية السلبية حول المرض والتي أصبحت أكثر إيجابية. وأفادت مها بأن أبرز ماتناولته المحاضرات هو الحديث عن سرطان "القولون والمستقيم" والذي يعد ثالث أكثر الأنواع شيوعاً وثالث سبب رئيسي للوفيات من المرض بين الرجال والنساء على حد سواء، وأن حوالي 72% من حالات الإصابة تنشأ في القولون وحوالي 28 % في المستقيم، مشيرة إلى أنه يمكن لأي شخص أن يكون عرضة للإصابة بهذا النوع من السرطان حيث يبلغ معدل احتمالية الإصابة بهذا النوع طوال الحياة حوالي 5% لكل من الرجال والنساء، وتزيد المعدلات مع تقدم العمر بمعدل 15 مرة في البالغين 50 سنة فمافوق مقارنة بمن هم بعمر 20-49 عاماً. وحول علاج السرطان أفادت بأن طرق العلاج تختلف حسب الحالات وأبرزها العلاج الجراحي والكيميائي والإشعاعي والهرموني، مشددة على ‏أهمية التغذية الصحية باعتبارها أساس الصحة الجيدة وتجنب الأمراض وأن التأثير ‏الوقائي للغذاء الصحي يرتكز على احتواء الأغذية على العناصر والمركبات التي ‏تكفي للحد من تطور ونمو الخلايا السرطانية من خلال إتباع الإرشادات الغذائية ‏الصحيحة.‏ من جانبها تحدثت الدكتورة حنان الفيومي المثقفة الصحية عن أعراض الإصابة بهذا النوع من السرطان: "تتلخص أعراض الإصابة في نزيف من المستقيم أو الدم في البراز أو في المرحاض بعد حدوث حركة الأمعاء أو تغير في شكل البراز ولونه، وكذلك التشنج وألم في أسفل البطن والشعور بعدم الإرتياح أو رغبة ملحة لحركة الأمعاء في وقت ليس به حاجة فعلياً، فضلاً عن الإمساك أو الإسهال الذي يستمر لأكثر من بضعة أيام، وأيضاً فقدان الوزن غير المتعمد.

166

| 14 أبريل 2015

محليات alsharq
الدوحة للجولف يدعم جمعية للسرطان بـ 100 ألف ريال

قدم نادي الدوحة للجولف ريع فعالية "يوم السيدة الوردية للجولف" للجمعية القطرية للسرطان والذي قدر بحوالي 100 ألف ريال قطري لصالح علاج المرضى، حيث سعت الفعالية إلى محاربة المرض، وكذلك الترويج لمشاركة السيدات في لعبة الجولف.من جهته، تقدم السيد سلمان العنزي مسؤول الفعاليات بالجمعية بالشكر الجزيل لمسؤولي نادي الجولف والقائمين على الفعالية لجهدهم الكبير في تنظيم الفعالية التي ركزت على نشر الوعي وجمع التبرعات لصالح المرضى، متمنياً من جميع الجهات التكاتف لأجل رفع الوعي بالمرض ، وكذلك دعم المصابين به ماديا ومعنوياً.وأشاد العنزي بالدور الكبير الذي يقوم به نادي الدوحة للجولف في المشاركة المجتمعية والتي تهدف في المقام الأول لتنمية المجتمع بكافة شرائحه وأطيافه لاسيما أن خطوة الدعم هذه لا تعد الأولى للجمعية، وإنما سبقها العديد من الخطوات التي تدعم عمل الجمعية، متمنياً مواصلة هذا التعاون لما فيه مصلحة الجميع.وقد شاركت الجمعية في الفعالية بجناح توعوي عن السرطان يهدف لنشر الوعي بين النساء عن المرض وطرق الوقاية منه على أوسع نطاق، لاسيما سرطان الثدي الذي يعد من أكثر الأنواع شيوعاً بين هذه الفئة، فضلا عن التأكيد على ضرورة الفحص الدوري للكشف عن المرض.كما شهد الجناح توزيع المطويات والبروشورات التعريفية وكذلك الهدايا العينية .. وقد لاقت الفعالية إقبالاً كبيراً من النساء إلى جانب عضوات نادي الجولف.

205

| 06 أبريل 2015

محليات alsharq
"جو سبورت" يدعم القطرية للسرطان بمبلغ 20 ألف ريال

قام محل "جو سبورت" بدعم حملة الجمعية الخاصة بالتوعية تجاه سرطان الثدي حيث قام المحل بتخصيص نسبة من مبيعاته ​الخاصة ​​بالملابس الرياضية النسائية ​لصالح الجمعية ​ وذلك بهدف التوعية بسرطان الثدي. وتعليقاً على هذا الدعم قال السيد اندرو فيرول المدير العام لمجموعة المانع للأزياء ( الفرع الرياضي ) " يشكّل شهر أكتوبر مناسبة سنويّة لتسليط الضوء على مرض سرطان الثدي، وتقديم كلّ الدعم للجهات التي تعنى بمكافحته. ويسرّنا أن نتعاون في هذا الإطار مع الجمعيّة القطريّة للسرطان، بحيث تعكس هذه المساهمة التزامنا بمساعدة ودعم المجتمع المحليّ. وفي هذه المناسبة، نودّ أن نشكر كلّ من يساهم في دعم رسالة الجمعية التوعوية ونتطلّع الى مزيد من التعاون مع ضيوفنا بهدف دعم مختلف فئات المجتمع." ومن جانبها أكدت السيدة سارة علي رئيس قسم التسويق بالجمعية القطرية للسرطان على سعي الجمعية من خلال تعاونها مع مختلف المؤسسات في دولة قطر إلى توعية الجماهير بخطورة مرض السرطان وضرورة الوقاية منه عن طريق تناول الأغذية الصحية وممارسة الرياضة بشكل دوري ، كما أضافت "تحرص الجمعية سنوياً على إدراج التوعية الصحية ضمن أنشطتها المختلفة بالإضافة لحرصها على تصحيح المفاهيم الخاطئة المنتشرة بين أفراد المجتمع والخاصة بالسرطان وذلك عن طريق إقامة الفعاليات التوعوية والترفيهية لمختلف فئات المجتمع طيلة العام ، وأن تتبع في حملاتها التوعوية التقويم العالمي للتوعية بالسرطان الذي يتناول شهرياً أنواعً مختلفة من المرض كأن يتم خلال شهر سبتمبر التوعية بسرطان الأطفال وأن يخصص شهر أكتوبر للتوعية بسرطان الثدي وشهر نوفمبر للتوعية بسرطانات الرجال".

243

| 25 مارس 2015

محليات alsharq
" القطرية للسرطان" تشارك في ختام البرنامج الأولمبي

شاركت الجمعية القطرية للسرطان في ختام فعاليات البرنامج الأولمبي المدرسي في نسخته الثامنة تحت شعار " الرياضة والسلام" بالصالة المغطاة بأكاديمية التفوق الرياضي " سباير" على مدار يومين الأول خاص بالإناث والثاني للذكور، وذلك بجناح توعوي بهدف التعريف بالجمعية ورؤيتها ورسالتها إلى جانب نشر الوعي المجتمعي بمرض السرطان . ‏وقال وسيم السائبي مسؤول الفعاليات إن الإهتمام بالنشاط الرياضي ونشر الثقافة الرياضية يخدم بصورة ‏مباشرة رؤية الجمعية نحو خلق مجتمع واع لايحمل مخاوف من مرض ‏السرطان ورسالتها التي تُعنى بنشر الوعي عن السرطان ومساعدة ودعم ‏المرضى لتحدث فرقاً في المجتمع ، مشيراً إلى أن حرص الجمعية على ‏المشاركة في هذا الحدث جاء ليؤكد سعيها دوماً الى إيجاد مجتمع يتمتع ‏أفراده بصحة عالية ويرتبط ارتباطاً وثيقاً برؤية قطر الوطنية" .‏ وأوضح قائلا " يأتي المشاركة في هذه الفعالية في ظل حرص الجمعية على ‏نشر الوعي بأهمية الرياضة وتعزيز دورها في حياة الأفراد والمجتمع بشكل ‏عام ، حيث يمثل قطاع الرياضة أحد مكونات ركيزة التنمية الصحية ‏والذي يلعب دوراً رئيسياً في تحسين نوعية الحياة وتعزيزها ، ورفاه جميع ‏من يقيم على أرض قطر من خلال توفير الأساس اللازم لنمط الحياة النشطة ‏وتنمية القدرات الرياضية. وقد أعرب الحضور عن سعادته بالمشاركة في البرامج الهادفة التي نظمتها الجمعية والتي ‏إستهدفت نشر الوعي المجتمعي بأهمية الرياضة وتعزيز ممارستها بين ‏كافة الشرائح ومن مختلف الأعمار خاصة فئة الطلاب ، الأمر الذي ظهر بوضوح من خلال التفاعل والإقبال الكبير على الجناح التوعوي في ظل ما توليه دولة قطر من إهتمام كبير بالرياضة خاصة مع تخصيصها يوم سنوي ليكون يوماً رياضياَ على مستوى الدولة .

199

| 23 مارس 2015

محليات alsharq
"القطرية للسرطان" تنظم يوم توعوي لموظفي " أوريكس"

نظمت الجمعية القطرية للسرطان يوماً توعوياً لموظفي شركة أوريكس لتحويل الغاز إلى سوائل" أوريكس جي تي إل" والتي قامت بدورها بتوجيه الدعوة للجمعية بعد الإقبال الكبير الذي حققته المحاضرات والورش التدريبية السابقة لموظفيها في نشر الوعي بمرض السرطان وطرق الوقاية ‏منه والعوامل التي تزيد من إحتمالية حدوثه وأهمية الفحص المبكر. وتأتي هذه المحاضرات والورش إنطلاقاً من المسؤولية المجتمعية للجمعية لرفع ‏الوعي المجتمعي بمرض السرطان بشكل عام وأهمية الفحص الذاتي في عملية الوقاية، إضافة ‏لأهمية الغذاء الصحي والرياضة في تقوية الجسم بشكل عام وزيادة فعالية جهازه ‏المناعي في مقاومة الأمراض المختلفة. وقالت الدكتورة محاسن عكاشة رئيس قسم التثقيف الصحي بالجمعية أن المجتمع لازال بحاجة لمزيد من نشر الوعي بمرض السرطان وطرق الوقاية منه لاسيما وأن نظرة الخوف والخجل من المرض لازالت تسيطر على البعض بالرغم من كل الجهود المبذولة في هذا الصدد ، مؤكدة على الدور الكبير الذي تلعبه الجمعية في نشر الوعي المجتمعي والذي يعد من أولوياتها وعلى قائمة أهدافها ، من خلال تنظيم الجمعية لكافة الفعاليات واطلاق المبادرات الدورية التي تهدف نشر الوعي وتستهدف جميع الشرائح المجتمعية على حد سواء والتأكيد على ضرورة استهداف النشئ في محاولة لتغيير الثقافة الموروثة. وشددت عكاشة على ضرورة تضافر الجهود للقضاء نهائياً على النظرة السلبية تجاه المرض والتوعية بمخاطره حالة أكتشافه متأخر ، مضيفة " وتسعى الجمعية الى تحقيق حزمة من الأهداف أبرزها التوعية الشاملة ‏بمرض السرطان وطرق الوقاية منه على أوسع نطاق ممكن ، والدعم ‏المادي لمرضى السرطان غير القادرين على تحمل نفقات العلاج ، ‏والتنسيق مع مختلف الجهات المعنية ومتابعة ما يستجد في الدول ‏الآخرى ، الى جانب تنظيم الندوات والدورات التدريبية والمؤتمرات بما ‏يخدم أهداف الجمعية . من جهتها قالت دانا منصور مثقفة صحية بالجمعية أن أسباب الإصابة بالسرطان تتمثل في عوامل داخلية أي الموجودة في تركيبة الجسم، وعوامل خارجية أي المرتبطة بالمحيط ونمط العيش ، وتنقسم العوامل الداخلية إلى ثلاثة أقسام رئيسية وهي الاستعدادات الوراثية ، ونقص المناعة ، والالتهابات المزمنة ، كما تنقسم العوامل الخارجية إلى عوامل كيميائية (التدخين , الكحول , الغذاء , المهنة , الأدوية) ، وعوامل فيزيائية (الاشعاعات النووية , الأشعة فوق البنفسجية) ، وعوامل جرثومية (الفيروسات , البكتيريا , الطفيليات) . وشددت منصور على ضرورة الفحص الدوري من عمر الأربعين فما فوق ، والفحص ‏السريري من عمر الثلاثين فما فوق ، بالإضافة للفحص الذاتي من عمر العشرين لما ‏لتلك الفحوصات من أهمية في إكتشاف المرض مبكراً وزيادة نسبة الشفاء منه .‏

198

| 15 مارس 2015

محليات alsharq
"القطرية للسرطان" تقدم محاضرة لموظفي فندق لاسيجال

أطلقت الجمعية القطرية للسرطان خلال شهر مارس الحالي حملة توعوية تجاه السرطان بشكل عام وطرق الوقاية منه وذلك إيماناً منها بضرورة التوجه في محاضراتها وفعالياتها إلى التوعية بجميع أنواع السرطانات المختلفة وطرح محاضراتها التوعوية وورش عملها التثقيفية في المؤسسات المختلفة للحذو بالمجتمع القطري نحو مجتمع صحي خالٍ من السرطان. وقام قسم التثقيف الصحي بتنظيم محاضرة توعوية لسبعين موظفاً من فندق لاسيجال لتوعيتهم بمرض السرطان بشكل عام بالإضافة إلى إيضاح مسبباته وطرق الوقاية منه وعوامل الإصابة به وكيفية تجنبه حيث تطرقت المحاضرة في محاورها إلى إنتشار مرض السرطان في العالم. وتم طرح فكرة أن الإصابة به لا تعني بالضرورة الموت بل إن مرض السرطان يعتبر من الأمراض القابلة للشفاء إذا ما تم اكتشافه في مراحله الأولى. هذا وتناولت المحاضرة أيضاً ضرورة اتباع أساليب الحياة السليمة للوقاية من السرطان مثل تناول الأغذية الصحية وممارسة الرياضة بشكل دوري بالإضافة للنوم عدد كافٍ من الساعات يومياً للعمل على تقوية جهاز المناعة وحماية الجسم من أن يكون عرضه للإصابة بالسرطانات المختلفة.

197

| 11 مارس 2015

محليات alsharq
مطاعم "ناندوز" تدعم الجمعية القطرية للسرطان

في إطار التزامها المتواصل بدعم المجتمع القطري وتطوره والمسيرة التوعوية للمجتمع قامت مجموعة مطاعم "ناندوز" بدعم الجمعية القطرية للسرطان بمبلغ 25 ألف ريال قطري في حملتها التوعوية تجاه سرطان الثدي التي أطلقتها خلال شهر أكتوبر الماضي في قطر والهادفة إلى زيادة الوعي لدى الجمهور عن السرطان بشكل عام وسرطان الثدي بشكل خاص وكيفية الوقاية منه. وثمن السيد عبد الرحمن الحوسني مدير التسويق بالجمعية دعم المؤسسات والشركات المحلية للجمعية وفعالياتها المختلفة وأكد في السياق ذاته أهمية الشراكة المجتمعية في نشر رسالة الجمعية والتعريف بأهدافها وتعزيز دورها المنشود في مجال مكافحة السرطانات المختلفة والحد من إنتشارها محلياً . وأشار السيد عبدالرحمن الحوسني إلى أهمية الدعم الذي تقدمة المؤسسات المختلفة إلى الجمعية مما يدعم رسالتها وينمي قدراتها وكفاءتها ويساهم في زيادة حملاتها التثقيفية والتوعوية التي تسعى عن طريقها إلى خدمة المجتمع وتوعيته صحياً عن طريق شرح مرض السرطان بشكل مبسط وتبديد خوف المجتمع منه بالإضافة إلى دعم خدمات الجمعية التي تتمحور حول علاج مرضى السرطان المقيمين الغير قادرين على تحمل تكاليف العلاج . ومن جانبه عبر السيد فرانسوا روسو عن سعادته بالمشاركة في حملة الجمعية التوعوية تجاه سرطان الثدي ودعم الجمعية بكل الطرق الممكنة حيث أنه من الرائع دعم رسالة الجمعية التوعوية وأنه حق واجب على كل المؤسسات في الدولة أن تساهم في تثقيف المجتمع من مرض السرطان لأنه مرض خطير يستحق التعريف به وتشجيع الأفراد على الإهتمام به وبمرضى السرطان سواء أكان الإهتمام والدعم مادياً أو معنوياً .

301

| 08 مارس 2015

محليات alsharq
"قابكو" تستضيف جلسات توعية حول السرطان

استضافت شركة قطر للبتروكيماويات (قابكو) جلسات توعية وورش عمل قدّمها خبراء من فريق من الجمعية القطرية للسرطان بمناسبة اليوم العالمي للسرطان في ناديها الكائن بمدينة مسيعيد، من أجل المساهمة في رفع درجة الوعي حول السرطان والتشجيع على الوقاية منه وتشخيص أعراضه وطرق علاجه لدى موظفي الشركة. وذكر بيان صحفي صادر عن الشركة أنه تمت إقامة فعاليات هذا اليوم تحت عنوان "عبر عن اهتمامك بالتوعية عن السرطان" في محاولة لزيادة وعي المجتمع حول السرطان وتمكين موظفيها من السيطرة على صحتهم، حيث دعت قابكو موظفيها وعائلاتهم للمشاركة في فعاليات هذا اليوم الذي تم خلاله تبادل الخبرات الحية التي تساهم في مكافحة السرطان. كما قدّمت الجمعية القطرية للسرطان عرضاً حول طرق العلاج المختلفة المتاحة، والمجموعة الكاملة لخيارات الدعم المقدمة، وقد تم توزيع مواد تعليمية وتقديم ورش عمل حول طرق وأدوات الفحص الذاتي لا سيما سرطان الثدي، وكانت الرسالة الرئيسية لهذا اليوم أن الكشف المبكر هو أفضل طرق الوقاية، خاصة وأن هناك أكثر من 100 نوع مختلف من السرطان، يتم غالبا تسميتها بالعضو أو الخلية التي ينشأ منها المرض. وقال الدكتور محمد يوسف الملا نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لـ"قابكو": "كشركة وطنية مسؤولة نؤمن بأهمية رفع درجة الوعي حول مكافحة السرطان بين موظفينا، حيث يتماشى ذلك مع رؤية قطر الوطنية 2030، من خلال تسليط الضوء على أهمية اتباع أنماط حياة صحية وما له من أثر كبير في تقليل فرص ومخاطر الإصابة بالسرطان، وأود أن أشكر فريق الجمعية القطرية لمكافحة السرطان لزيارتهم لقابكو لإثارة الوعي حول مخاطر هذا المرض، والتدابير الوقائية والعلاجات المختلفة للتغلب على السرطان وما له من أثر إيجابي من خلال هدف الجمعية النبيل الذي يستفيد منه المجتمع القطري ككل". وبدورها ثمّنت السيدة مريم حمد النعيمي مدير عام الجمعية القطرية للسرطان دعم المؤسسات والشركات المحلية للجمعية وفعالياتها المختلفة، مؤكدة أهمية الشراكة المجتمعية في نشر رسالة الجمعية والتعريف بأهدافها وتعزيز دورها المنشود في مجال مكافحة السرطانات المختلفة والحد من إنتشارها محليا، فضلا عن توعية المجتمع المحلي بمسبباتها ومنظومتها العلاجية وآليات منع مضاعفاتها. وتعتبر مبادرة "عبر عن اهتمامك بالتوعية عن السرطان" واحدة من مبادرات الحملة السنوية للمسؤولية الاجتماعية "كن بصحة جيدة لتكن سعيداً"، حيث تضع "قابكو" اللياقة الصحية لموظفيها على قمة أولوياتها، وتقيم خلال العام العديد من المبادرات المعنية برفع درجة الوعي حول اتباع أنماط حياة صحية بين موظفي الشركة وأفراد المجتمع. وقامت "قابكو" بإعداد برامج مركزة للمسؤولية الاجتماعية، وتقوم بدعم ثلاثة مجالات رئيسية، وهي رفاهية الموظف وأسرته والتعليم والرياضة.

243

| 08 مارس 2015

محليات alsharq
الجمعية القطرية تحتفل باليوم العالمي للسرطان

أكد سعادة الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني رئيس مجلس إدارة الجمعية القطرية للسرطان على الجهود التي تبذلها الجمعية القطرية للسرطان في توعية المجتمع بمرض السرطان وطرق الوقاية منه على المستويات المحلية والإقليمية والدولية من خلال التعاون مع كافة الجهات ذات الصلة. وقال سعادة الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني في مؤتمر صحفي اليوم، إن الجمعية ستحتفل باليوم العالمي للسرطان يوم الجمعة القادم بتنظيم فعالية كبيرة في كورنيش الحي الثقافي كتارا تحت شعار "الحلول في متناولنا " ابتداء من الساعة الرابعة عصراً وحتى الساعة الثامنة مساء وبحضور بعض الشخصيات الهامة بالإضافة لحضور الفنان فهد الكبيسي السفير الفخري للجمعية القطرية للسرطان وذلك دعماً منه للرسالة التوعوية التي تقدمها الجمعية عن طريق تنظيمها لمثل تلك الفعاليات بشكل عام . وأضاف أن الجمعية تحتفل سنوياً بهذا اليوم الذي يصادف الرابع من فبراير من كل عام، لمواكبة الاحتفالات العالمية الخاصة بالسرطان وتوعية المجتمع تجاه نوع السرطان الخاص بكل شهر من أشهر العام بالإضافة لمحاولة القضاء على الشائعات شديدة الانتشار تجاه السرطان، موضحا أن الجمعية تعمل منذ تأسيسها عام 1997 على توعية الجماهير تجاه الصحة العامة وأهمية الوقاية من السرطان بالغذاء الصحي وممارسة الرياضة بشكل دوري واتباع أساليب حياة صحية بالإضافة للدعم المادي الذي تقدمة الجمعية لمرضى السرطان المقيمين غير القادرين على تحمل تكاليف العلاج. وأوضح أن الفعالية هذا العام تستند عالمياً على مبدأ أن الحلول تجاه مرض السرطان وكيفية الوقاية منه تعد في متناولنا إذا ما أردنا وقاية أنفسنا منه وذلك في إطار ممارسة الرياضة وتناول الأغذية الصحية والابتعاد عن مسببات السرطان بشكل عام وأن كل تلك الحلول أو الأمور إذا ما تم اتباعها بالشكل الصحيح والمناسب قد تساهم بشكل كبير في حماية أفراد المجتمع من الإصابة بالسرطان . هذا وستقيم الجمعية أثناء الفعالية أيضاً خيمة للتصوير تحت مسمى " سيلفي بألف كلمة " وذلك لاستقطاب الجماهير من الفئات العمرية الصغيرة حيث إنه من الملاحظ زيادة اهتمام الأطفال والمراهقين والشباب في الآونة الأخيرة بوسائل التواصل الاجتماعي وأملاً من الجمعية في مواكبة التطورات التكنولوجية فستقيم الجمعية هذه الخيمة لتوعية تلك الفئات تجاه السرطان بطرق مبتكرة وترفيهية حيث سيتم توفير عدة أشياء للتصوير تتناول السرطان بشكل عام وأهمية الوقاية منه. وتحتوي الفعالية ضمن فقراتها على منطقة ألعاب للأطفال بالإضافة لعدة فقرات مسرحية ترفيهية وعرض ستاند أب كوميدي وعرض من اتحاد الشرطة الرياضي القطري . وتعتزم الجمعية القطرية للسرطان خلال الفترة المقبلة تدشين خدمة الفحص المبكر عن المرض في المنازل وذلك في محاولة لنشر الوعي المجتمعي والقضاء نهائياً على نظرة الخجل والخوف التي لاتزال تسيطر على البعض ، ومن هنا بدأنا نفكر جدية في تدشين هذه الخدمة والتي ستساهم وبشكل كبير في عملية التوعية والتثقيف. بدورها قالت السيدة مريم حمد النعيمي المدير العام للجمعية القطرية للسرطان، في كلمتها إن الجمعية تسعى من خلال تنظيمها للفعاليات المختلفة إلى تثقيف المجتمع بأهمية مرض السرطان وخطورته وأهمية الوقاية منه وعليه فإنها تحرص كل سنة على تنظيم احتفالية كبرى لليوم العالمي للسرطان موجهة إلى فئات المجتمع المختلفة . وأضافت أن هذا العام تقوم احتفالية اليوم العالمي للسرطان على إيضاح قرب الحلول الخاصة بالوقاية من السرطان من متناولنا حيث إنه كل ما يجب علينا فعله اتباع أساليب حياة صحية من حيث الغذاء الصحي وممارسة الرياضة للوقاية من السرطان بشكل عام.

576

| 24 فبراير 2015