دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
ذكرت الرئاسة الجزائرية أن الرئيس عبدالمجيد تبون دخل إلى وحدة متخصصة للعلاج بالمستشفى المركزي للجيش بعين النعجة (الجزائر العاصمة)، بناء على توصية أطبائه. وأكدت الرئاسة الجزائرية، في بيان بثته وكالة الأنباء الجزائرية، أن حالة الرئيس تبون الصحية مستقرة ولا تستدعي أي قلق. وأضاف البيان أن الرئيس يواصل نشاطاته اليومية من مقر علاجه.
1706
| 27 أكتوبر 2020
دخل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون طوعياً في حجر لخمسة أيام إثر الاشتباه في إصابة مسؤولين كبار في الرئاسة والحكومة بفيروس كورونا المستجد، وفق ما أعلن مكتبه السبت. وجاء في بيان لرئاسة الجمهورية، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، أنه بعدما تبين أن العديد من الإطارات السامية برئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة، قد ظهرت عليهم أعراض الإصابة بفيروس كورونا، نصح الطاقم الطبي للرئاسة، رئيس الجمهورية، بمباشرة حجر صحي طوعي، لمدة خمسة أيام ابتداء من 24 أكتوبر. وأكد تبون في تغريدة على تويتر أنه بخير وعافية، مضيفاً: أواصل عملي عن بعد إلى نهاية الحجر. وعقب أسابيع تباطأ خلالها انتشار العدوى، شهدت الجزائر التي لا تزال حدودها مغلقة زيادة في إصابات كوفيد-19 منذ عشرة أيام. وسجل البلد الذي يقطنه 44 مليون نسمة نحو 56 ألف إصابة منذ رصد أول حالة في 25 فبراير، بينها قرابة 1900 وفاة و40 ألف حالة تعاف.
1815
| 24 أكتوبر 2020
أجرى الرئيس التونسي قيس سعيد، اتصالاً هاتفياً اليوم، مع نظيره الجزائري عبدالمجيد تبون. وذكرت /وكالة تونس أفريقيا للأنباء/ أنه جرى خلال الاتصال بحث العلاقات بين البلدين، والأوضاع في ليبيا. وكان الرئيس التونسي قد التقى، اليوم، السيدة ستيفاني وليامز رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بالإنابة، لبحث الترتيبات المتعلقة باستضافة تونس للاجتماع المباشر الأول لملتقى الحوار الليبي - الليبي المقرر أن يعقد في شهر نوفمبر المقبل.
1015
| 12 أكتوبر 2020
تلقى الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، اليوم، اتصالاً هاتفياً من السيد فائز السراج رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية. وذكر بيان للرئاسة الجزائرية أن الاتصال الهاتفي تناول مستجدات الأزمة الليبية. وأشار البيان إلى أن تبون استجاب لطلب السراج بالمساعدة العاجلة على إصلاح خلل في محطة توليد الكهرباء التي تزود /طرابلس/، حيث وجه بتشكيل فريق تقني جزائري للتوجه إلى العاصمة الليبية لهذا الغرض.
1496
| 30 سبتمبر 2020
جدد وزير الخارجية الجزائرية صبري بوقادوم، أمس، تأكيد التطابق بين موقف بلاده وتونس حول الدفع نحو حل سياسي في ليبيا بعيدا من التدخلات الخارجية. جاء موقف بوقادوم خلال زيارته الثالثة التي قام بها لتونس والتقى خلالها نظيره عثمان الجرندي والرئيس التونسي قيس سعيّد ورئيس الحكومة هشام المشيشي. وقالت الرئاسة التونسية في بيان إن بوقادوم أكد أنه تم الاتفاق على مواصلة الجهود المشتركة للدفع بمسار الحل السياسي بعيدا عن التدخلات الأجنبية من خلال حوار شامل وبناء بين الليبيين أنفسهم حفاظا على أمن ليبيا ووحدتها وسيادتها. والجزائر، تحاول إعادة تفعيل دورها على الساحة الدبلوماسية الإقليمية وتسعى الى اداء دور الوسيط في الأزمات التي تتخبّط فيها ليبيا. ومن المرتقب ان يقوم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بزيارة لتونس في الفترة القريبة القادمة، بحسب البيان. وتشهد ليبيا فوضى وأعمال عنف منذ سقوط نظام معمر القذافي في عام 2011 في انتفاضة دعمها حلف شمال الأطلسي عسكرياً. وتفاقمت الأزمة العام الماضي بعدما شنّ المشير خليفة حفتر، الرجل القوي في الشرق الليبي، هجوماً للسيطرة على طرابلس، مقر حكومة الوفاق التي تمكنت القوات الموالية لها من التصدي له. واستعادت قوات حكومة الوفاق سيطرتها على الغرب الليبي إثر معارك استمرت لأكثر من عام وانتهت مطلع يونيو بانسحاب قوات حفتر من سائر المناطق التي كان يسيطر عليها في غرب البلاد وشمال غربها. وفي 22 /أغسطس أعلن طرفا النزاع في بيانين منفصلين وقف إطلاق النار بشكل فوري وكامل وتنظيم انتخابات العام المقبل في أنحاء البلاد، ورحبت الأمم المتحدة يومها بـالتوافق الهام بين الطرفين.
403
| 29 سبتمبر 2020
أكد الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، تمسك بلاده بموقف الاتحاد الإفريقي الداعي لتمثيل عادل في مجلس الأمن الدولي وزيادة عدد أعضائه. وقال الرئيس تبون في كلمة ألقاها اليوم، عبر تقنية الفيديو في الدورة الـ75 للجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة إن الإيمان بالحاجة إلى منظمة أممية قوية يجعلنا نؤكد على ضرورة الدفع بملف الإصلاح الشامل للمنظمة لتحسين أدائها وتعزيز كفاءتها. وبخصوص موقف الجزائر الثابت المتعلق بالقضية الفلسطينية، جدد تبون دعم الجزائر الثابت للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وحقه غير القابل للتصرف أو المساومة في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف. وفي الشأن الليبي أكد الرئيس الجزائري أن بلاده عملت على التقريب بين الأطراف في ليبيا ودعوتهم للانخراط بشكل بناء في العملية السياسية برعاية الأمم المتحدة من أجل الخروج من الأزمة وفقا لإرادة الشعب الليبي ورفض كل التدخلات الخارجية التي تعد مساسا بسيادته. وجدد ترحيب الجزائر بإعلاني وقف إطلاق النار المعبر عنهما مؤخرا، داعيا الأطراف المعنية إلى ترجمته على أرض الواقع دون انتظار.
1419
| 24 سبتمبر 2020
قال أحمد الدان، أمين عام حزب حركة البناء الوطني الجزائري (إسلامي)، إنهم طالبوا أثناء مناقشات التعديل الدستوري، بالحد من التدخل والنفوذ الفرنسي المسجل في العهد السابق. وأضاف الدان، وهو نائب سابق، للأناضول، أن حركة البناء قدمت مقترحات داخل وثيقة الدستور تحرص على التنمية والحوار والهوية، وهي أبعاد ثلاثة نسعى إلى أن تبقى حاضرة كمبادئ في الدستور، وتعتمد عليها القوانين المستقبلية. وتابع أن الحركة تحرص على أن يكون الدستور حاميا للسيادة، بعدم تدخل المواثيق الدولية في السيادة والشأن الداخلي، إلا إذا صادقت عليها الجزائر. وأردف: حرصنا على عدم التدخل الفرنسي والحد من نفوذه، لحماية السيادة والشأن الداخلي. واعتبر أن ذلك يأتي لأن الجزائريين لديهم تاريخ مر مع فرنسا والتبعية الفرنسية المسجلة أيام العصابة (يقصد عهد بوتفليقة) وقبلها. ويقول مؤرخون إن فترة الاحتلال الفرنسي للجزائر (1830- 1962) خلفت أكثر من 5 ملايين قتيل بالجزائر، بينهم مليون ونصف فقط خلال ثورة التحرير (1954- 1962)، بجانب آلاف المفقودين والمعطوبين (مصابين بعاهات مستدامة) والقرى المدمرة، إضافة إلى تأثيرات إشعاعات تجارب نووية بالصحراء. وتطالب الجزائر، منذ سنوات، فرنسا بالاعتراف والاعتذار والتعويض عن جرائمها الاستعمارية، لكن باريس تتهرب بالدعوة في كل مرة إلى طي صفحة الماضي والتوجه نحو المستقبل. وقال الدان إن مشروع تعديل الدستور سيُعرض على الشعب، الذي سيعبر عن رأيه، والحركة مع الشعب سواء رفضه أو قبله. وتابع أن التعديل الدستوري يأتي في ظل البحث عن الجزائر الجديدة وفي ظروف حساسة، وهو التحول الذي جاء بعد الحراك الشعبي، وبعد رئاسيات 12 ديسمبر 2019، ما غير خارطة المشهد السياسي في البلاد. وأجبر هذا الحراك الاحتجاجي بوتفليقة على الاستقالة من الرئاسة، في 2 أبريل 2019، ومهد لانتخابات رئاسية فاز بها عبد المجيد تبون، وحل خلفه عبد القادر بن قرينة، رئيس حزب حركة البناء الوطني.
1538
| 19 سبتمبر 2020
أكد السيد عبد العزيز جراد رئيس الوزراء الجزائري، أن تعديل الدستور في بلاده يؤسس لفصل حقيقي بين السلطات، ويعزز الصلاحيات الرقابية ويحمي حقوق المواطن وحريته، كما يسمح بتجسيد التزامات بناء دولة جديدة وعصرية. وقال السيد جراد، لدى عرضه مشروع تعديل الدستور أمام لجنة الشؤون القانونية والإدارية والحريات بالبرلمان الجزائري، اليوم، إن المشروع يكرّس مبادئ الشفافية والنزاهة ويؤسس لعهد جديد قائم على الفصل بين المال والسياسة ومحاربة الفساد وإصلاح شامل للعدالة، كما يعزز حرية الصحافة. يشار إلى أن اللجنة المذكورة ستناقش مشروع القانون المتضمن تعديل الدستور قبل أن يعرض للتصويت على نواب البرلمان في جلسة علنية تعقد بعد غد /الخميس/ ليتم عرضه في الأول من نوفمبر المقبل على استفتاء الشعب. وكان الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، أكد قبل يومين أن مشروع التعديل الدستوري المرتقب يوفر كل الضمانات لنزاهة الانتخابات من خلال السلطة المستقلة لمراقبة الانتخابات، أو بتقنين صارم للتمويل السياسي، للحفاظ على حرية الإرادة الشعبية، أو بمنح فرص متكافئة للجميع في التصويت والترشح حتى يحترم صوت الناخب ويتعزز المشهد السياسي بجيل جديد من المنتخبين.
1137
| 08 سبتمبر 2020
أعلن السيد عبدالعزيز جراد الوزير الأول الجزائري أنه سيتم، اعتبارا من يوم بعد غد السبت، إعادة فتح المساجد والشواطئ وفضاءات التسلية والترفيه تدريجيا وذلك في إطار تخفيف الإجراءات المفروضة في البلاد في مواجهة فيروس كورونا المستجد كوفيد-19. وفي تصريحات له اليوم قال جراد: هذا القرار فتح المساجد تم اتخاذه بالتنسيق مع جميع الهيئات المعنية بداية من اللجنة العلمية وهيئة الفتوى التابعة لوزارة الشؤون الدينية والأوقاف، داعيا الأئمة وجميع فعاليات المجتمع المدني إلى الانخراط في هذا المسعى بتوعية المصلين بضرورة احترام البروتوكول الصحي الخاص بدور العبادة. أما بخصوص فتح الشواطئ وفضاءات التسلية والترفيه، فشدد الوزير الأول الجزائري، على ضرورة تحلي جميع المواطنين باليقظة والحذر، مضيفا أن عدم احترام التدابير الوقائية التي وضعتها الحكومة خاصة ما يتعلق بالتباعد الاجتماعي وارتداء القناع الواقي سيؤدي بالضرورة إلى تطبيق قرارات رادعة ضد المخالفين. وكانت الجزائر قد أعلنت في 26 يوليو الماضي تمديد إجراء الحجر الجزئي المنزلي، لمدة 15 يوما إضافيا في 29 ولاية للحد من انتشار فيروس كورونا /كوفيد ـ 19/. ووفقا لآخر إحصاء فقد سجلت الجزائر 36699 حالة إصابة و1333 حالة وفاة وشفاء 25627 شخصا من فيروس كورونا.
1304
| 13 أغسطس 2020
دعا وزير الخارجية الجزائري، صبري بوقادوم، الصين إلى لعب دور بناء بشأن الأزمة الليبية. جاء ذلك خلال اتصال مع نظيره الصيني وانغ يي، أمس الاول، تبادلا خلاله وجهات النظر بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك، حسب بيان نقلته وكالة الأنباء الصينية «شينخوا». وأعرب بوقادوم عن «قلقه الشديد من تدهور الوضع في ليبيا»، في حين أوضح وانغ موقف الصين الثابت المتمثل في الالتزام بالتسوية السياسية للقضية. وتبذل الجزائر دبلوماسية مكوكية من اجل التوصل لحل للازمة الليبية ففي أقل من شهر، زار وزير الخارجية الجزائري صبري بوقادوم، ثلاث دول على تماس مباشر بالأزمة الليبية. البداية كانت في روما وبعدها تونس، والثالثة إلى موسكو. وأكدت صحيفة الخبر الجزائرية انه بالنسبة إلى الفريق الدبلوماسي الجزائري المشتغل على الملف الليبي، فإن الشهور الثلاثة الأخيرة شكلت نقطة تحول في التعاطي مع خيوط الأزمة الليبية، ولم يكن ذلك ممكنا برأي مصدر رفيع المستوى بوزارة الخارجية الجزائرية، دون تحريك العلاقات القوية التي تربط الجزائر مع عواصم صناعة القرار في العلاقات الدولية. ومن ذلك، يشير المصدر إلى زيارة صبري بوقدوم إلى موسكو، والتي جاءت بعد الاتصال الهاتفي الذي تلقاه الرئيس عبد المجيد تبون من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والذي جدد له فيها الدعوة للقيام بزيارة دولة إلى موسكو. في المقابل، قام رئيس البرلمان الليبي في طبرق عقيلة صالح، بزيارة الجزائر مرتين في غضون شهر، التقى خلالهما الرئيس عبد المجيد تبون ورئيس البرلمان ووزير الخارجية. الملف الليبي شكل في موسكو، وقبل ذلك في روما وتونس، صلب المحادثات التي أشرف عليها بوقدوم وفريقه المشتغل معه في الملف الليبي، حيث حصل على دعم روسي صريح للجهود والمساعي التي تبذلها الجزائر من أجل إعادة الاستقرار في الجارة ليبيا، والتي تقوم على مبدأ “أولوية دول الجوار الليبي” في البحث ووضع التسوية للأزمة حيز التنفيذ، بعيدا عن التدخلات الآتية من خارج هذا المحيط، مذكرا بأن الدّور الجزائري صار حاليا هو الأكثر نجاعة وأكثر ترحيبا من العواصم الكبرى والدول العربية دون استثناء. وتنظر الجزائر الى الوضع في ليبيا على انه “مسألة أمن قومي” لا تساهل معها، وهو ما دفع بالدبلوماسية الجزائرية للانتقال إلى السرعة القصوى من أجل إسقاط مؤامرة تقسيم ليبيا. وفي حواره الأخير مع قناة فرانس 24، كشف الرئيس عبد المجيد تبون أن الجزائر لم تطلق أي مبادرة وساطة خلال الأشهر الماضية لحل النزاع الليبي، وذلك التزاماً بالتعهدات التي أعطتها للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وذلك لإنجاح مقررات مؤتمر برلين. وأضاف تبون أن الأحداث التي شهدتها الساحة الليبية خلال الأسابيع الماضية عسكرياً وسياسياً، تجاوزت التفاهمات التي تم التوصل إليها في ألمانيا، وبالتالي أصبحت الدبلوماسية الجزائرية مجبرة على التعامل مع الواقع الجديد، والواقع بحسب الرئيس الجزائري أنه يجب البحث عن أدوات جديدة للتعامل مع الأزمة الليبية. وذهب الرئيس الجزائري بعيداً، حين اعتبر أن حكومة الوفاق الوطني في طرابلس قد لا تملك القوة الكافية لتكون عاملاً حاسماً في الحل النهائي للأزمة الليبية، وبالتالي بات لزاماً الذهاب إلى انتخابات حرة وشفافة يختار من خلالها الشعب الليبي ممثليه. وعندما سئل وزير الخارجية الجزائرية صبري بوقادوم في ندوة صحفية عقدها الأسبوع الماضي في الجزائر عن مغزى تصريحات الرئيس تبون، قال إن الجزائر لا تشكك في شرعية حكومة فايز السراج، لكنها تعبر عن طموحات الشعب الليبي، مضيفاً أن عملاً جدياً وحثيثاً تقوم به الجزائر حالياً لحلحلة الملف الليبي، لكنه سيبقى بعيداً عن الإعلام.
2082
| 02 أغسطس 2020
نفت وزارة الدفاع الجزائرية، أمس، صحة تصريحات منسوبة لقائد أركان الجيش، الفريق سعيد شنقريحة، يدعو فيها إلى الاستعداد لتدخل عسكري في ليبيا، واصفة إياها بـأخبار كاذبة تستهدف الاصطفاف خلف أجندات مشبوهة. وقالت الدفاع الجزائرية، في بيان: تناقلت بعض الحسابات والصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي أخبارا كاذبة لا أساس لها من الصحة تنسب تصريحات مزعومة إلى السيد الفريق رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي حول التطورات الأخيرة للوضع في دولة ليبيا. وأضافت الوزارة أنها تفنّد قطعيا مثل هذه الإشاعات، وتؤكد أن هذه المغالطات هادفة إلى زرع البلبلة وتوجيه الرأي العام الوطني نحو الاصطفاف خلف أجندات مشبوهة. وتابعت أن الجزائر تقف على مسافة واحدة من جميع أطراف الصراع الليبي والدعوة إلى حوار ليبي- ليبي بنّاء، يفضي إلى حل سياسي دائم يضمن الاستقرار والازدهار للشعب الليبي الشقيق. وشددت على أن موقف الجزائر من الأزمة هو من صلاحية رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، وهو السلطة الوحيدة المخولة دستوريا لإصدار المواقف الرسمية للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية تجاه القضايا الدولية والإقليمية الحساسة. سياسيا، أكدت الولايات المتحدة، امس، التزامها بدعم عملية انتخابية شاملة وذات مصداقية في ليبيا. جاء ذلك في بيان للسفارة الأمريكية لدى ليبيا، نشرته عبر صفحتها على فيسبوك. وقال البيان، إن السفير ريتشارد نورلاند، والقائم بالأعمال جوشوا هاريس، عقدا هذا الأسبوع سلسلة اجتماعات لتأكيد التزام الولايات المتحدة بدعم عملية انتخابية ذات مصداقية وشاملة وآمنة في ليبيا. وأشار أن نورلاند عقد اجتماعا عن بُعد، امس الاول، مع المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمؤسسة الدولية للنظم الانتخابية IFES السفير دانييل روبنستين، لمناقشة برامج الانتخابات التي تموّلها واشنطن في ليبيا، بدعم من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.
563
| 24 يوليو 2020
التقى الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، اليوم، السيدة ستيفاني ويليامس، الممثلة بالنيابة للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة في ليبيا والتي تقوم بزيارة للجزائر. وذكر بيان للرئاسة الجزائرية، أن الطرفين بحثا التطورات الميدانية المقلقة في ليبيا في ضوء مساعي منظمة الأمم المتحدة لاستئناف عملية السلام، انطلاقا من قرارات ندوة برلين الدولية. وجدد الرئيس الجزائري موقف بلاده الثابت الداعي إلى ضرورة التعجيل بالحل السياسي باعتباره السبيل الوحيد لوقف إراقة المزيد من الدماء والإبقاء على الوضع تحت السيطرة حتى يتمكن الشعب الليبي من إعادة بناء دولته في إطار الشرعية الشعبية وبما يضمن وحدته الترابية وسيادته الوطنية بعيدا عن التدخلات العسكرية الأجنبية.
659
| 19 يوليو 2020
بحث الرئيس التونسي قيس سعيد، مع السيد صبري بوقادوم وزير الشؤون الخارجية الجزائري، آخر تطورات الأوضاع في المنطقة وخاصة في ليبيا، وذلك خلال اللقاء الذي جرى اليوم ضمن الزيارة الحالية لوزير الشؤون الخارجية الجزائري إلى تونس. وذكرت الرئاسة التونسية في بيان، بثته وكالة الأنباء التونسية، أنه قد تم خلال اللقاء التأكيد على أهمية مواصلة التنسيق الحالي بين تونس والجزائر على جميع المستويات من أجل مساعدة الليبيين عبر العمل على وقف إطلاق النار والعودة إلى طاولة الحوار. وأفاد البيان بأن اللقاء مثل فرصة لبحث سبل تعزيز العلاقات المتميزة التي تجمع بين تونس والجزائر في كافة المجالات.
858
| 13 يوليو 2020
احتفلت الجزائر الاحد بالذكرى ٥٨ لعيد الاستقلال، ووارت رفات 24 مناضلاً ضد الاستعمار استعادتها من باريس، ونظّمت مراسم رسمية لدفن رفات الشهداء الذين سقطوا في بداية الاستعمار الفرنسي في القرن التاسع عشر، في مقبرة العالية الضخمة، بحضور الرئيس عبد المجيد تبون، وتضم هذه المقبرة الواقعة في الضاحية الشرقية للعاصمة مربع شهداء الثورة الجزائرية، حيث يرقد جثمان الأمير عبد القادر الجزائري، رمز مقاومة الاستعمار، وشخصيات بارزة شاركت في ثورة التحرير (1954-1962). وتحررت الجزائر من الاستعمار الفرنسي الذي دام قرابة ثلاثة عشر عقداً من الزمن بفضل ثورة التحرير الكبرى والتي تعد أكبر ثورة في القرن العشرين، والذي يوافق 5 يوليو سنة 1962، بموجب مرسوم الاستقلال الموقع بين فرنسا وجبهة التحرير الوطنية الجزائرية. عودة الشهداء كانت الساعة تشير إلى الواحدة زوالا عندما دوى أزيز الطائرة العسكرية هيركول (c -130) محاطة بطائرات حربية من نوع سوخوي (SU 30) قادمة من مطار بورجو الفرنسي في سماء الجزائر على متنها رفات الفوج الأول من شهداء المقاومة الجزائرية (24مقاوما)، والتي كانت متواجدة منذ أزيد من قرن ونصف قرن في متحف التاريخ الطبيعي بالعاصمة الفرنسية باريس، لتحط في مطار هواري بومدين الدولي بالعاصمة الجزائرية تزامنا مع إحياء الجزائر الذكرى 58 لعيد الاستقلال والشباب، حيث كان في استقبالها في جو مهيب شخصيات سياسية وعسكرية ووطنية ومواطنون جاؤوا من ولايات مجاورة، فيما استقبل الجيش الوطني الشعبي الطائرة بـ21 طلقة للمدفعية وبقفز مظلي لستة أفراد من القوات الخاصة تلفهم الراية الوطنية، حيث وشحوا السماء بشماريخ ملونة ترمز للعلم الوطني، فيما فتح قصر الثقافة أبوابه أمام المواطنين لإلقاء النظرة الأخيرة على توابيت الشهداء لقراءة الفاتحة والقرآن الكريم على ارواحهم الطاهرة، فيما جرت مراسم دفنهم صباح 5 يوليو 2020 بمربع الشهداء في مقبرة العالية بالجزائر العاصمة. وتشمل المجموعة الأولى من رفات شهداء المقاومة الشعبية 24 مقاوما جزائريا: الشهيد أحمد بوزيان زعيم مقاومة الزعاطشة ومستلم راية المقاومة من مؤسس الدولة الجزائرية الأمير عبد القادر– الشهيد محمد الأمجد بن عبد الملك الإدريسي الهلالي، الذي لقبته فرنسا بـ”بوبغلة” وهو أحد مفجري الثورة في جرجرة بمنطقة القبائل – الشهيد عيسى الحمادي وهو رفيق بوبغلة – الشهيد سي موسى رفيق بوزيان – الشهيد الشريف بوقديدة المدعو بوعمار بن قديدة – الشهيد مختار بن قويدر التيطراوي - الشهيد سعيد مرابط، قطعت رأسه في سنة 1841 بالعاصمة – الشهيد عمار بن سليمان من الجزائر العاصمة – الشهيد محمد بن الحاج الشاب المقاوم الذي لا يتعدى عمره 18 سنة من قبيلة بني مناصر – الشهيد بلقاسم بن محمد الجنادي – الشهيد علي خليفة بن محمد 26 سنة، توفي في العاصمة في 31 ديسمبر 1838– الشهيد قدور بن يطو – الشهيد السعيد بن دلهيس من بني سليمان بالمدية – الشهيد السعدي بن ساعد من نواحي القل بسكيكدة – ورأس شهيد غير محددة الهوية تم قطعها في منطقة الساحل وأخرى غير محددة الهوية محفوظة بالزئبق والتجفيف الشمسي 1865- الشهيد الحبيب مولود 1844 بوهران ومن بين الجماجم التي أعيدت أيضًا من متحف باريس الى الجزائر جمجمة الشهيد موسى الدرقاوي وهو مصري الأصل والمولد تعاون مع الشيخ أحمد بوزيان زعيم المقاومة الشعبية بالجنوب الجزائري وهو أحد أعوان الأمير عبد القادر ضد المستعمر الفرنسي، لكن الفرنسيين حاصروه في احدى المعارك وأعطيت الأوامر الفرنسية بإبادة سكان واحة “الزعاطشة” بولاية بسكرة بالوسط الجنوبي للجزائر بمن فيهم الأطفال والنساء والشيوخ. وبعد شهور من المقاومة، وبتاريخ 26 نوفمبر 1849 أمر القائد العسكري الفرنسي هيربيون بقطع رأس الشهيد المصري موسى الدرقاوي ورأس الشيخ بوزيان بعد اسرهما وتم تعليقهما على أحد أبواب مدينة بسكرة، ولترسل جماجم بوزيان والدرقاوي إلى متحف باريس مع جماجم أخرى. ومن بين الرفات المجلوبة للجزائر تسع جماجم أخرى لم يتم الكشف عنها من طرف اللجنة العلمية. شهداء الجزائر من جهته صرح مدير الإعلام أثناء الثورة التحريرية، الدكتور محمد الصالح الصديق لإحدى القنوات الاعلامية الجزائرية، بأن عدد الشهداء في الجزائر بلغ 7 ملايين و 700 ألف شهيد، أما مدير المتحف المجاهد أكد أن الأرقام الرسمية تشير إلى أكثر من 8 ملايين شهيد ونصف المليون. حيث تعدى عدد شهداء الجزائر 11 مليون شهيد خلال الفترة الممتدة بين1830 و1945 ووصل الى اكثر من 12 مليونا خلال الفترة الممتدة من 1954 الى 1962، ومن جهته أكد المجاهد عمار بن عودة، المسؤول التاريخي لمنطقة عنابة وعضو مجموعة 22 التاريخية، في تصريح سابق له، خلال الحفل الذي نظمته مديرية الشؤون الدينية بولاية عنابة بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للشهيد، أن العدد المتداول تاريخيا حول عدد الشهداء الذين استشهدوا خلال الثورة الجزائرية ضد المستعمر الفرنسي المقدر بمليون ونصف شهيد، لا يمثل الرقم الفعلي للشهداء الأبرار في ساحات القتال منذ احتلال الجزائر سنة 1830. جريمة إبادة يعد مسجد كتشاوة العثماني أشهر المساجد الجزائرية ويحظى بمكانة خاصة في قلوب الجزائريين، وبخاصة سكان مدينة القصبة عاصمة الحكام العثمانيين في الجزائر (1517 1830). بناء المسجد بأمر من أكبر قادة الاساطيل البحرية العثمانية ووالي الجزائر آنذاك خير الدين بربروس عام 1520. ليتميز المسجد بهندسة معمارية اسلامية بطابع عثماني خالص، وأثناء الاحتلال الفرنسي للجزائر قررت الإدارة الاستعمارية سنة 1832 تحويل مسجد كتشاوة إلى كاتدرائية ليقوم الجنرال الدوق دو روفيغو القائد الأعلى للقوات الفرنسية ـ الذي كان تحت إمرة قائد الحملة الفرنسية الاستعمارية دوبونياك بإخراج آلاف المصاحف من المسجد إلى الساحة المجاورة (والمسماة بساحة العنزة) وتمزيق وإحراق جميع المصاحف على الملأ، وقد شبَّه بعض المؤرخين هذه الجريمة الشنعاء بجريمة هولاكو الذي أحرق مكتبة بغداد إثر احتلالها في القرن الثالث عشر ميلادي، وأدى هذا الفعل إلى اعتصام أكثر من أربعة آلاف مصل جزائري داخل مسجد كتشاوة ومنع تحويله إلى كاتدرائية، لكن المستعمِر قام بمحاصرة المسجد واخرج المصلين عنوة إلى الساحة المجاورة وتم ابادتهم جميعاً رميا برصاص فكانت المجزرة إحدى أفظع الجرائم الاستعمارية الفرنسية بحق الجزائريين، وبعد هذه الحادثة حول مسجد كتشاوة إلى كاتدرائية في نوفمبر 1832 أزيل عنه إشارة الهلال، وقال قائد الحملة الاستعمارية الفرنسية آنذاك: الآن انتصر الصليب على الهلال؛ فلأول مرة يثبت الصليب في بلاد الأمازيغ. وبعد استقلال الجزائر في 5 يوليو 1962 اعيد مسجد كتشاوة إلى دائرة الإسلام؛ قد أقيمت في المسجد أول صلاة جمعة يوم 2 نوفمبر 1962 واستقطبت عدداً هائلاً من الجزائريين الذين غصَّ بهم المسجد وساحته المجاورة التي سميت بـ ساحة الشهداء تخليداً لذكرى الـ 4 آلاف شهيد الذين استشهدوا دفاعاً عن المسجد. هذا وقد عمدت مؤخرا دولة الجزائر إلى عملية ترميم واسعة للمسجد قصد تثبيت المآذن والصومعة والجدران التي تضررت كثيراً من زلزال 21 مايو 2003، وقد تولت الوكالة التركية للتعاون والتنسيق (تيكا) أعمال ترميم المسجد لنحو ثلاثة أعوام، بالتعاون مع مؤسسات وعلماء آثار جزائريين، وتكفلت الوكالة التركية بجميع مراحل ترميم المسجد بإشراف وزارة السكن والعمران والمدينة الجزائرية. وقد قام على أعمال الرسم والكتابة الخطاط التركي حسين قوطلو الحاصل على جائزة الرئاسة التركية للثقافة والفن سنة 2016، وسمح اتفاق ترميم المسجد بالاستفادة من خبرة تركيا في مجال ترميم المساجد، فضلا عن تدريب عدة كوادر جزائرية في مجال ترميم المساجد ليستعيد بذلك مسجد كتشاوة مكانته كتحفة عمرانية اسلامية ضاربة في عمق التاريخ، وقد قامت حرم الرئيس التركي أمينة أردوغان بافتتاح ترميمه في وقت سابق.
2762
| 07 يوليو 2020
تمت اليوم مراسم دفن رفات 24 مناضلا من المقاومة الشعبية الجزائرية، التي تم استرجاعها أول أمس الجمعة من فرنسا، في جنازة عسكرية رسمية. وتقدم الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون مراسم دفن الرفات في مقبرة العالية شرق الجزائر العاصمة، بحضور كبار القادة السياسيين والعسكريين في البلاد، وذلك بالتزامن مع احتفالات الجزائر بالذكرى الـ 58 للاستقلال. وعادت أول أمس الجمعة إلى الجزائر الدفعة الأولى لرفات المقاومين الجزائريين للاستعمار الفرنسي، التي كانت محتجزة لمدة قرن ونصف القرن بمتحف التاريخ الطبيعي بباريس.
1340
| 05 يوليو 2020
مساحة إعلانية
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
24274
| 07 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
7616
| 07 نوفمبر 2025
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
5354
| 09 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
3294
| 08 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
راما دوجي فنانة ورسامة أمريكية من أصل سوري، هي زوجة زهران ممداني أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك . وفق الجزيرة، وُلدت راما دوجي...
3256
| 07 نوفمبر 2025
توفي اليوم الأحد في العاصمة الأردنية عمان الداعية المصري والباحث في الإعجاز العلمي بالقرآن الكريم، الدكتور زغلول النجار، عن عمر ناهز 92 عاماً....
2638
| 09 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 3 مطاعم في يوم واحد لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
2132
| 09 نوفمبر 2025