نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، اليوم الأربعاء، القضاء على مسلح واستعادة أسلحة في عملية للجيش بغابة سيدي علي بوناب، بين محافظتي بومرداس وتيزي وزو شرق العاصمة. وذكرت الوزارة، في بيان على موقعها الإلكتروني، أن وحدة من قوات الجيش بمحافظة بومرداس تمكنت من القضاء على "إرهابي"، أمس الثلاثاء، عقب اشتباك مسلح وقع بمنطقة واد أقرقور بغابة سيدي علي بوناب. وأضاف البيان أن تم خلال العملية ضبط 3 بنادق صيد، و4 قنابل تقليدية الصنع، ومواد غذائية وأدوية وأغراض أخرى. ولم يشر البيان إلى هوية المسلح الذي تم القضاء عليه، لكن معروف أن محافظات وسط البلاد، وخاصة تلك الواقعة شرق عاصمة، تعد أهم معاقل تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، ويقول مختصون أمنيون إن أمير التنظيم عبدالمالك دروكدال، المدعو أبومصعب عبدالودود، يشرف على عمليات التنظيم من هذه المنطقة. وبحسب حصيلة غير رسمية أعلنتها خلية متابعة تطبيق ميثاق السلم والمصالحة الوطنية (غير حكومية)، قتلت السلطات 220 إرهابيا بين شهري ديسمبر 2013 ونوفمبر من العام نفسه.
1617
| 26 فبراير 2014
تأكد اختيار لاعب وسط توتنهام هوتسبير الشاب نبيل بن طالب الدفاع عن ألوان الجزائر بعد انضمامه إلى تشكيلة من 28 لاعبا لخوض مباراة ودية ضد سلوفينيا الأسبوع القادم استعدادا لنهائيات كأس العالم لكرة القدم.وتخلى بن طالب عن فرصة اللعب لفرنسا - التي ولد فيها ومثلها تحت 19 عاما - من أجل الانضمام للجزائر موطن والديه في كأس العالم هذا العام بالبرازيل.وانضم بن طالب إلى تشكيلة الجزائر للمباراة الودية الدولية في البليدة في الخامس من مارس. وشق بن طالب طريقه إلى الفريق الأول في توتنهام منذ تعيين تيم شيروود مدير تطوير الشباب السابق مدربا للنادي اللندني.واللاعب الجديد الآخر في التشكيلة التي أعلنها الاتحاد الجزائري لكرة القدم اليوم الثلاثاء هو زين الدين فرحات القادم من اتحاد العاصمة.وستخوض الجزائر مباراة ودية أخرى ضد رومانيا في بداية يونيو قبل أن تتجه للبرازيل حيث ستلعب في المجموعة الثامنة بجانب بلجيكا وروسيا وكوريا الجنوبية.
570
| 25 فبراير 2014
دعت 3 أحزاب جزائرية معارضة، المرشحين المحتملين لانتخابات الرئاسة المقررة في أبريل المقبل إلى الانسحاب من السباق "الذي حسمت نتائجه مسبقا بعد ترشح الرئيس، عبد العزيز بوتفليقة" بحسب بيانها الصادر، اليوم الإثنين. وعقدت حركتا مجتمع السلم، والنهضة، و"التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية" ذي التوجه العلماني، اجتماعا اليوم، للتباحث بشأن الانتخابات الرئاسية المقبلة. وقالت الأحزاب الثلاثة في بيان مشترك صدر عقب الاجتماع، إن "قادة الأحزاب الثلاثة يؤكدون على دعوة الشعب الجزائري لمقاطعة الانتخابات الرئاسية المحسومة سلفا لما تكتسيه من مخاطر على مستقبل البلاد ودعوة كل المترشحين للانسحاب من هذه المهزلة الانتخابية المعلومة النتائج في غياب شروط النزاهة والحياد". كما دعا المجتمعون، إلى "ندوة حوار وطني تشمل كل الفاعلين السياسيين لتجاوز الوضع المتعفن (السيئ) الذي تمر به البلاد وبلورة تصورات مستقبلية تفضي إلى الاستقرار وتأمين مستقبل الأجيال". وجاءت هذه الدعوة بعد يومين من إعلان عبد المالك سلال رئيس الوزراء الجزائري، ترشح الرئيس بوتفليقة رسميا لولاية رابعة في انتخابات الرئاسة المقررة يوم 17 أبريل القادم. كما أكدت الرئاسة الجزائرية أن بوتفليقة، سحب استمارات جمع التوقيعات الخاصة بالانتخابات من وزارة الداخلية.
216
| 24 فبراير 2014
قالت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، إن الجزائر بدأت، اليوم الاثنين، الإنتاج من محطة جديدة لمعالجة الغاز تبلغ طاقتها 3.6 مليار متر مكعب سنويا. وذكرت الوكالة نقلا عن مسؤول بشركة "سوناطراك" الحكومية في مراسم أقيمت بمحطة قاسي طويل، إن المحطة ستحصل على إمداداتها من 42 بئرا من بين 52 بئرا تقرر تشغيلها.
266
| 24 فبراير 2014
أعلن مصدر في حوض صناعة السفن الروسية، أن موسكو والجزائر قريبتان من توقيع صفقة لبناء غواصتين من طراز "636.1 فارشافيانكا" تعملان بوقود الديزل ينتظر تسليمهما للقوات البحرية الجزائرية عام 2018. وقال المصدر نفسه، إن المصنع قد بدأ في إعداد المساحة اللازمة لتلبية طلب الجزائر. وتنتمي الغواصات، إلى الجيل الثالث من الغواصات، ومن مميزاته سهولة تزويد الغواصات بأسلحة مستحدثة، كنظام صاروخي مضاد للسفن يتميز بسعة نطاق إصابة الأهداف. ومن مستجدات هذا الطراز، تزويده بأنظمة مطورة لتفريغ الضغط الزائد من أقسام الغواصة وأجهزة إطفاء الحرائق، إضافة إلى أنظمة الكترونية حديثة.
195
| 24 فبراير 2014
أعلن حزب "الصحوة الحرة" السلفي غير المعتمد من قبل السلطات الجزائرية مقاطعة الانتخابات الرئاسية المقررة في 17 إبريل 2014 بسبب ما أسماه بـ"اتفاق النظام على تمرير مرشحه بعيدا عن الشرعية الشعبية". وذكر بيان للحزب وقعه الناطق باسمه عبدالفتاح زراوي حمداش، ونشرته صحيفة الشروق اليومية في موقعها الالكتروني مساء اليوم الأحد، "نعلن نحن جبهة الصحوة الحرة الإسلامية السلفية عن مقاطعة الانتخابات الرئاسية الجزائرية لأنها لا تستجيب لمعايير الانتخابات الشفافة النزيهة التي نراها من زاويتنا السلفية والتي يتنافس فيها المرشحون كلهم من موقع ومنطلق ومسافة واحدة ألا وهي اختيار الشعب لمرشحه بكل حرية ونزاهة لاختيار رئيسهم". وأضاف "نرى بأن مرشح النظام( الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة) سيفوز، وطريقة فوزه ستكون بالأسلوب الذي سيختاره رجال النظام، ولعبة الصراع بين الأطراف والأجنحة قد انتهت بتوافق على إدارة البلاد بتفاهم على الرئيس ونائبه بعده وطريقة إدارة الأزمة السياسية في البلاد والتي ليس للشعب فيها قول أو رأي أو اختيار". وتابع "نخبر الشعب الجزائري بأننا لسنا مع أحد من المرشحين كائنا من كان ولن نقوم بالترويج للانتخابات الرئاسية ولا نساند أحدا من المرشحين وسنقاطع انتخابات الرئاسة التي أغلقت لعبتها بين أجهزة النظام الحاكمة".
253
| 23 فبراير 2014
منعت الشرطة الجزائرية، اليوم الأحد، تجمعا سلميا بالقرب من مقر البريد المركزي بوسط العاصمة الجزائر دعا إليه ناشطون للمطالبة بالرفع الفعلي لحالة الطوارئ وإلغاء قانون الجمعيات الجديد. وأكد شهود عيان أن الشرطة التي كانت حاضرة بقوة في مكان التجمع اقتادت عنوة عددا من الناشطين إلى أقرب مركز للشرطة. وكان الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أمر برفع حالة الطوارئ، التي كان قد تم فرضها في عام 1992، في الثاني والعشرين من فبراير عام 2011 .
822
| 23 فبراير 2014
قابل سياسيون معارضون بالجزائر قرار الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بالترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة بانتقاد شديد، داعيين إلى "مقاطعة حقيقية" لتلك الانتخابات، حيث أنها تقضي على أي أمل في انتخابات نزيهة، وتقتل فكرة "حيادية الحكومة" على حد تعبيرهم. ترشح "بوتفليقة" أعلن عنه، أمس السبت، رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال، مؤكدا خوض بوتفليقة للانتخابات الرئاسية القادمة المقررة في 17 أبريل المقبل، ليسبب مزيدا من الانقسام في الشارع السياسي الجزائري. انسحاب جيلالي أبرز ردود الأفعال على هذا الإعلان جاءت من جانب رئيس حزب "جيل جديد" السياسي البارز "سفيان جيلالي"، والذي أعلن انسحابه من الانتخابات الرئاسية بعد ترشح بوتفليقة، واصفا الإعلان بـ"الأمر المؤسف" وأن الوزير الأول ليس له الحق في التكلم وإعلان الترشح بدل الرئيس، وهو ما اعتبره دليلا على أن الرئيس لا يزال مريضا وليس مؤهلا حتى للإعلان عن ترشحه بنفسه. وفي تصريحات لصحيفة "الجزائر" اعتبر جيلالي إعلان الرئيس ترشحه للاستحقاقات المقبلة أنه يساوي دخول الجزائر في مسار انقلابي قائلا "أصبحنا اليوم أمام انقلاب على الجمهورية مضيفا في سياق ذي صلة أن التزوير بدأ منذ اليوم، وأن الزيارات الميدانية التي كان يقوم بها الوزير الأول عبد مالك سلال كانت حملات انتخابية مسبقة، ما يعني على أن كل شيء كان مرتبا له بشكل مسبق وكل ذلك في انتظار الوقت المناسب"، على حد تعبيره. المعارضة تحتج ونقلت شبكة "العربية نت" عن رئيس جبهة العدالة والتنمية، الشيخ عبد الله جاب الله، قوله إن إعلان الوزير الأول عبد المالك سلال ترشح بوتفليقة خروج عن حياد الحكومة، وعن البيان الذي أصدره الرئيس بوتفليقة قبل يومين للحكومة والولاة والهيئات الحكومية بالبقاء على الحياد والتعامل بإنصاف مع كل المرشحين، وأضاف جاب الله، الذي سبق له أن ترشح وانسحب من رئاسيات 1999، قائلا "يوم الاقتراع.. أنصح مجموع المرشحين للانتخابات الرئاسية المقبلة بالانسحاب، لترك الرئيس بوتفليقة وحده في السباق الانتخابي". أما رئيس حركة "مجتمع السلم"، والتي تعتبر امتدادا لفكر الإخوان المسلمين بالجزائر، عبد الرزاق مقري، فيرى أن "ترشح بوتفليقة يؤكد صدقية خيار المقاطعة الذي اتجهت إليه الحركة، وعدد من الأحزاب السياسية"، وأكد مقري-وفقا للعربية نت- أن "ترشح بوتفليقة سيكون مضرا كثيرا للبلد، فالترشح بالوكالة، عبر إعلان قام به الوزير الأول عبد المالك سلال، يدل بأن حكم البلد سيكون بالوكالة، وسيؤدي هذا إلى مزيد من الغموض والفساد وستتجه الدولة إلى حالة تحلل حقيقية، وستزداد مطامع الأجانب"، على حد وصفه. وقال لطفي بومغار المتحدث باسم علي بن فليس أبرز منافس للرئيس بوتفليقة إنه "من الغريب أن يكون ترشح بوتفليقة بالوكالة عبر الوزير الأول، ومن الغرابة بمكان أن يتم هذا الإعلان عن طريق رئيس اللجنة الوطنية للتحضير الانتخابات الذي هو الوزير الأول، والذي لا يمكن في أي حال من الأحوال أن يكون طرفا في الاستحقاق الرئاسي".
618
| 23 فبراير 2014
أعلن الجيش المغربي حالة استنفار قصوى على الحدود الشرقية مع الجارة الجزائر، وذلك في أول رد فعل عملي على حادث إطلاق جنود جزائريين، الإثنين الماضي، النار على مركز مراقبة حدود مغربي، وذلك بحسب صحيفة الرياض السعودية. وكشفت مصادر وثيقة الاطلاع، أن الجيش المغربي كثف وجوده على طول الشريط الحدودي الذي أصبحت تحرسه عناصر من نخبة القوات المسلحة، عوض القوات المساعدة. وكانت الرباط أدانت بشدة إطلاق عناصر من الجيش الجزائري، أعيرة نارية في اتجاه مركز للمراقبة يقع على التراب المغربي قرب الشريط الحدودي بين البلدين، وطالب سفيرها في الجزائر توضيحات من السلطات الجزائرية. ونقلت وسائل إعلام محلية عن عبد الرحمان مكاوي، الخبير المغربي في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، تحذيره من إمكانية تطور الأمور على الجبهة الشرقية إلى نزاع عسكري بين الجارين المغرب والجزائر، مشيراً إلى أن الاستفزازات الجزائرية قد تطورت إلى حد استهداف مركز حدودي مغربي. وأوضح أن المغرب أصبح يأخذ التهديدات الجزائرية بجدية كبيرة، وهو ما أجبره على الدفع بقواته المسلحة الأكثر خبرة إلى الحدود الشرقية. وبحسب الخبير المغربي، فإن الجزائر التي تعيش في هذه الفترات وضعاً سياسياً غير مستقر تدفع نحو نزاع مسيطر عليه مع المغرب، لخدمة أغراض سياسية داخلية تتعلق بالسيطرة على الرأي العام. وقال إن التحضيرات التي قامت بها الجارة الجزائر أخيراً تثير الشكوك، خاصة بعد أن قامت بحفر خندق كبير مكهرب على طول الحدود وتم ملؤه بالبترول.
3509
| 23 فبراير 2014
ضرب زلزال بقوة 4.5 درجة على مقياس ريختر، مدينة بومرداس، التي تقع على مسافة 50 كيلومترا شرق العاصمة الجزائرية، بحسب ما ذكرته وسائل إعلام محلية. ووقع الزلزال في الساعة 8.30 ليلا، وشعر به سكان العاصمة الجزائر. ولم يتم الإعلان حتى الآن، عن تسجيل خسائر مادية أو بشرية. وكانت مدينة بومرداس، قد شهدت زلزالا مدمرا بلغت درجته 6.8 درجة على مقياس ريختر في 21 مايو 2003، خلف آلاف القتلى والجرحى.
767
| 22 فبراير 2014
استغربت المعارضة الجزائرية، الطريقة التي تمّ بها الإعلان عن ترشّح الرئيس، عبد العزيز بوتفليقة، للانتخابات الرئاسية المقبلة، معتبرة إيّاها ضربة لنزاهة الاقتراع المقرّر في 17 أبريل المقبل. وانتقد أبرز معارضي بوتفليقة، والمنافس القوي له، رئيس الحكومة السابق علي بن فليس، في بيان مساء اليوم، دخول رئيس الوزراء الجزائري عبد الملك سلال، كطرف إلى جانب بوتفليقة رغم كونه رئيس اللجنة الوطنية لتحضير الانتخابات. وقال بيان مديرية حملة بن فليس، إنه من الغرابة أن يتم هذا الإعلان عن طريق رئيس اللجنة الوطنية للتحضير الانتخابات "سلال" الذي لا يمكن في أي حال من الأحوال أن يكون طرفاً في الاستحقاق الرئاسي. وأضاف، لا نعتبر ما جاء على لسان الوزير الأول "رئيس الحكومة" إعلاناً رسمياً عن الترشّح، لأن مثل هذا الإجراء لا يتم بالوكالة.
223
| 22 فبراير 2014
يتجه الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، نحو تعيين وزير الطاقة والمناجم الحالي يوسف يوسفي في منصب رئيس الوزراء خلفا لعبد المالك سلال الذي سيتنحى من منصبه للتفرغ لإدارة الحملة الانتخابية لبوتفليقة. وأكدت مصادر مطلعة، أن يوسفي سيحتفظ بمنصبه الحالي في الحكومة، وأن هذا التغيير لن يتم قبل 12 مارس المقبل. وكان سلال، قد عين مديرا للحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة عامي 2004 و2009. من جهة أخرى، أعلن الموقع الإخباري "كل شيء عن الجزائر" أن عمارة بن يونس وزير التنمية الصناعية وترقية الاستثمار سيعن مديرا للحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة في الخارج وتبعا لذلك فانه سيكون ملزما بالاستقالة من الحكومة.
300
| 22 فبراير 2014
وصف سفيان جيلالي، رئيس حزب جيل جديد الجزائري، وأحد المترشحين للانتخابات الرئاسية المقررة في 17 أبريل 2014، اليوم السبت، ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، بـ"العار" و"الخطوة الأولى على مسار الانقلاب على الجمهورية". وكانت الرئاسة الجزائرية، وقبلها رئيس الوزراء، عبد المالك سلال، قد أعلنا ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية رئاسية رابعة. وأعلن سفيان جيلالي، ترشحه للانتخابات الرئاسية لكنه ربط خوضه السباق بعدم ترشح الرئيس بوتفليقة. وقال جيلالي، إنه من المؤلم أن يعلن رئيس الوزراء بنفسه للجزائريين ترشح رئيس "غير قادر" واصفا ذلك بـ"العار على هذه السلطة والحكومة". وأكد جيلالي، أن الحزب استدعى المجلس الوطني للانعقاد يوم 28 فبراير الحالي للإعلان عن جمع الــ 60 ألف توقيع المطلوبة قانونيا، لكنه أوضح أنه إذا لم يتغير أي شيء حتى ذلك التاريخ، سيعلن انسحابه رسميا من هذه الانتخابات.
214
| 22 فبراير 2014
تعرض رسام كاريكاتير جزائري، متهم بالإساءة إلى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، في إحدى رسوماته، إلى اعتداء من قبل مجهولين بمحافظة وهران، غربي البلاد، بحسب مصدر أمني. وقال المصدر الأمني، اليوم الجمعة، إن "عصابة" مكونة من 4 أشخاص هاجموا رسام الكاريكاتير "جمال غانم" الذي يعمل بصحيفة "لافوا دولوراني" الناطقة بالفرنسية، مساء الخميس، بشارع خميستي وسط مدينة وهران "450 كلم غرب الجزائر العاصمة"، حيث انهالوا عليه بالضرب، ما تسبب له بكسور بالقدم اليمنى. وأضاف، أن الرسام تم نقله إلى قسم الإسعاف بمستشفى وهران، لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، في حين باشرت الشرطة، تحقيقا في الحادث. يشار إلى، أن رسام الكاريكاتير المعتدى عليه، يواجه عقوبة السجن لعام ونصف، بتهمة الإساءة للرئيس بوتفليقة. وتضمن الرسم حواراً بين صاحب محل لبيع "حفاضات الأطفال" وزبون له، حيث يقول صاحب المحل "تريد حفاضات لأي شريحة من العمر؟"، ويرد عليه الزبون "للعهدة الرابعة"، في صورة تهكمية عن مرض الرئيس الذي غيّبه عن البلاد لعدة أشهر، وتدور تكهنات بشأن اعتزامه خوض الانتخابات لولاية رابعة، رغم عدم إعلانه ذلك رسميا حتى الآن.
321
| 21 فبراير 2014
أصدر الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة تعليماته لجميع السلطات والهيئات المكلفة بتنظيم الانتخابات الرئاسية المقبلة بالأداء الفعلي والصارم لمهامها المنصوص عليها قانونا، قصد ضمان إجراء اقتراع لا يرقى الشك إلى مصداقيته. وأكد الرئيس بوتفليقة في تعليماته، التي نشرتها مصادر جزائرية رسمية، مساء أمس الخميس، على جملة من المبادئ التي لابد على كل المشرفين على تنظيم العملية الانتخابية الاضطلاع بها من بينها وجوب الالتزام التام بمبدأ "الإنصاف" و"الحياد" من قبل جميع أعوان الدولة المجندين في إطار تنظيم هذا الانتخاب وتفادي أي فعل من شأنه المساس بأي من حقوق الناخبين والمرشحين المكفولة دستوريا وقانونيا. وشدد بوتفليقة على مسؤولية الإدارة وضرورة حياد أعوانها إزاء الأحزاب السياسية والمرشحين، وتوفير الضمانات الخاصة بصحة الاقتراع وشفافيته. كما دعا بوتفليقة إلى تمكين ممثلي المرشحين من أن يمارسوا، ممارسة فعلية، حقهم الكامل في مراقبة كافة عمليات التصويت وفرز الأصوات وعدها في جميع المحلات حيث تجري هذه العمليات، بما فيها مكاتب الاقتراع المتنقلة وتزويدهم بنسخ من مختلف المحاضر المتضمنة نتائج الاقتراع. ووجوب تسهيل عمل اللجنة الوطنية لمراقبة الانتخابات وفروعها المحلية ومرافقتها بتوفير جميع المستلزمات التي تمكنها من أداء مهامها وفقا للأحكام القانونية الضابطة لمجال اختصاصها.
209
| 21 فبراير 2014
دعا الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الخميس، السلطات في البلاد إلى التزام الحياد والإنصاف خلال انتخابات الرئاسة المقررة في الـ17 من أبريل المقبل. وقال بيان للرئاسة الجزائرية، صدر اليوم، "أصدر رئيس الجمهورية، السيد عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الخميس، تعليمة تتعلق بالانتخابات الرئاسية المقررة في 17 إبريل المقبل، يدعو فيها إلى ضرورة أن تضطلع جميع السلطات والهيئات المكلفة بتنظيم هذه الانتخابات بالأداء الفعلي و الصارم لمهامها المنصوص عليها قانونا". وأضاف البيان، أن "رئيس الجمهورية، شدد على ضرورة الالتزام التام بمبدأ الإنصاف والحياد من قبل جميع أعوان الدولة المجندين في إطار تنظيم الانتخاب وتفادي أي فعل من شأنه المساس بأي من حقوق الناخبين والمترشحين المكفولة دستوريا و قانونيا". ولفت البيان، إلى أن بوتفليقة، أكد على "ضرورة أن يسهر جميع الولاة بالدرجة الأولى وجميع المسؤولين المعنيين بالسهر شخصيا على استيفاء جميع الشروط وتعبئة كافة القدرات المتوفرة لضمان تنظيم محكم لاقتراع الخميس 17 أبريل 2014، كما يتعين عليهم أن يضعوا في مقدمة أولوياتهم مسؤولياتهم الكاملة في إحباط كل محاولة تستهدف الإخلال بمبدأ الحياد أو المساس بمصداقية الاقتراع، و ردع مثل هذه الأفعال و معاقبتها".
188
| 20 فبراير 2014
حققت الجزائر زيادة في حجم احتياطياتها من العملة الصعبة، مستقرا بذلك عند مستوى 194.012 مليار دولار في نهاية العام الماضي 2013، مقارنة ب 190.66 مليار في العام الذي سبقه. وقال محمد لكصاسي، محافظ بنك الجزائر المركزي، في تصريح له اليوم الأربعاء، بمناسبة عرض التقرير الدوري للبنك أن احتياطي الصرف للجزائر دون احتساب الذهب، شهد ارتفاعا طفيفا مع نهاية شهر ديسمبر 2013. وأضاف، "إذا كان ارتفاع احتياطي الصرف ضعيفا مقارنة بسنتي 2011 و 2012 فإن الوضعية المالية الصافية للجزائر تبقى متينة، موضحا بأن المتانة المالية تدعمت بمستوى الديون الخارجية المنخفض و التي قدرت بـ3.39 مليار دولار مع نهاية سنة 2013. يذكر أن مستوى احتياطي الصرف الأجنبي الجزائري تراجع إلى 189.7 مليار دولار مع نهاية شهر يونيو 2013، بعد أن بلغ 190.6 مليار دولار مع نهاية 2012، متأثرا بتراجع ميزان المدفوعات الذي تسبب في تدفقات ضئيلة للاحتياطي، زودت أرصدة الجزائر بالعملة الصعبة.
1173
| 19 فبراير 2014
أثار البيان الأخير الذي أصدره الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، الكثير من اللغط حول والتكهنات حول اعتزامه الدخول في سباق الترشح لولاية رئاسية رابعة أمام لا. فحزب جبهة التحرير الوطني الذي يرأسه بوتفليقة، شهد في الأيام الأخيرة حربا كلامية بين أعضائه الذين انبرى بعضهم للدفاع عن مدير المخابرات محمد مدين، المكنى بالجنرال توفيق، ردا على هجوم أمين عام الجبهة عمار سعداني، المقرب من رئيس البلاد. في المقابل، وقفت بعض قيادات الجبهة إلى جانب سعداني الذي كان قد اعتبر أن هدف الجنرال توفيق هو منع بوتفليقة، الذي يحكم البلاد منذ 1999، من الترشح لولاية رئاسية رابعة في الانتخابات المقررة في 17 أبريل المقبل. حرب المخابرات وسبق هذا النزاع بين أعضاء الحزب الحاكم، على خلفية العلاقة المعقدة بين السلطة والجيش، قيام الرئيس الجزائري في سبتمبر الماضي بسلسلة من التغييرات في قيادة المخابرات، جرد بموجبها جهاز المخابرات من صلاحيات مهمة. ولم يكتف بوتفليقة بذلك، بل أحال على التقاعد العميد آيت وعراب عبد القادر المكنى بـ"الجنرال حسان"، مدير مكافحة الإرهاب في جهاز المخابرات، الذي يعد أحد المقربين جدا من الجنرال "توفيق". غير أن بوتفليقة، الذي يعاني منذ فترة من المرض، ندد بضرب استقرار الجيش والرئاسة في بيانه الذي أصدره، أمس الثلاثاء، بمناسبة اليوم الوطني للشهيد وتلاه وزير المجاهدين محمد الشريف عباس، في محاولة لنفي وجود مثل هذه النزاعات. وفي حين أجمعت الصحافة الجزائرية على أن هذا النزاع يأتي على خلفية السباق إلى القصر الرئاسي، أصر بوتفليقة كما في بيانه السابق، بعد سقوط طائرة عسكرية، على عدم حسم موقفه من الترشح إلى الانتخابات الرئاسية. بل زاد الأمر غموضا، حين قال: "يأبى عليّ التزامي بمسؤولياتي إلا أن أتوجه إلى كافة الشعب الجزائري المتأهب لانتخاب رئيس له من بين المرشحين، لأعرب له عن تمام ثقتي بنضجه وتبصره وقدرته على الاختيار السديد". فسعداني، الذي اعتبر البيان، بمثابة "صافرة الحكم" الموجهة للجميع دون استثناء عسكريين ومدنيين، رأى فيه أيضا رسالة من بوتفليقة لـ"تطمين العسكريين والمدنيين قبل إعلان ترشحه"، حسب ما نقلت عنه صحيفة الشروق الجزائرية. وقال إن البيان "وضع النقاط على الحروف بالنسبة للتغييرات التي أجراها الرئيس داخل المؤسسة العسكرية، وإعادة هيكلة بعض مصالحها مؤخرا عندما أكد أنها تدخل في صلب صلاحياته التي يخولها له الدستور، لتضع نقطة النهاية حول الملف". وتوقع أن ترشح بوتفليقة للانتخابات "قضية أيام معدودات"، فالبيان الأخير سيليه "تعليمات ومراسلات تحمل توصيات لوزراء الحكومة وولاة الجمهورية، قبل أن يلبس عباءة المترشح التي ستفرض عليه نزع قبعة الرئيس..".
444
| 19 فبراير 2014
اعتبر العضو المؤسس في حركة "رشاد" الجزائرية المعارضة الدبلوماسي السابق محمد العربي زيتوت، أن أهم ما جاء في كلمة الرئيس بوتفليقة "هو اتجاهه لإعلان عدم الترشح للعهدة الرابعة". وقال: "الرسالة الأساسية التي حملها خطاب رأس النظام في الجزائر، اليوم الثلاثاء، هو أنه أوحى باتجاهه لعدم الترشح للعهدة الرابعة إذا بقي الصراع على أشده يتهدد الجميع، وهذا تهديد إلى المناوئين له من أنهم إذا ظلوا يعارضونه فإنه سيبتعد ويترك البلاد للفراغ لأنه يعتبر نفسه الضامن لاستقرار البلاد، وهذا من شأنه أن يزيد من حدة الصراع الذي اعترف بوتفليقة نفسه به وتحذيره من أن يستغل ذلك من سماهم الذين يغيظهم وزن الجزائر ودورها في المنطقة، وهو تأكيد على أن صراع الأجنحة الحاكمة في الجزائر بلغ أشده وينذر بانزلاقات خطيرة". وأشار "زيتوت" إلى أن الانتخابات الرئاسية سواء شارك بوتفليقة فيها أم لم يشارك لا معنى لها، وشدد: "الحديث عن الانتخابات الرئاسية في ظل نظام الجنرالات الحاكم والمتصارعة أجنحته الآن في الجزائر لا معنى له على الإطلاق، سواء ترشح بوتفليقة أم لم يترشح، إذ أن الخطر الداهم الذي يتهدد الجزائر مأتاه من هؤلاء الجنرالات الذين بلغ فسادهم حدا لم تعد تحتمله الجزائر ولا تقبل به المنطقة ولا شعوبها أصلا، وقد ثبت ذلك بالدليل على مدار ما يزيد عن عشرين سنة"، على حد تعبيره.
2282
| 18 فبراير 2014
أطلق جندي جزائري، اليوم الثلاثاء، النار على زملائه في ثكنة تابعة للجيش في ولاية سيدي بلعباس، في غرب الجزائر، ما أسفر عن مقتل جندي وإصابة اثنين آخرين. وقالت أجهزة الأمن: "إن الحادثة وقعت بإحدى غرف الثكنة الواقعة في مدينة سيدي علي بن يوب"، دون إعطاء تفاصيل حول الأسباب التي أدت إلى وقوعها. وأوضحت أن الجنديين المصابين في حالة حرجة استدعت نقلهما إلى المستشفى العسكري في ولاية وهران.
3818
| 18 فبراير 2014
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
22232
| 11 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
18786
| 11 سبتمبر 2025
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
8260
| 10 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6228
| 10 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
اجتمع سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل، مع سعادة السيد هانز ليو كاكداك وزير العمال المهاجرين في جمهورية الفلبين، واستعرضا أوجه...
5946
| 10 سبتمبر 2025
كشفت وزارة الداخلية عن هوية أحد شهداء الاعتداء الذي استهدف يوم أمس الثلاثاء أحد المقرات السكنية التي يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب...
5838
| 10 سبتمبر 2025
أصدر سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة القرار رقم (46) لسنة 2025 بإلغاء القرار رقم (21) لسنة 2023 بتحديد...
2446
| 11 سبتمبر 2025