أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
الإمارات مكان آمن لتهريب أموال رموز النظام السوري أبو ظبي ترغب في إعادة الأنظمة القديمة قبل الثورات زودت الأسد بشيفرات أجهزة اتصال الجيش السوري الحر أبو ظبي تضغط على واشنطن لإقناعها بضرورة بقاء الأسد الإمارات ملجأ لشخصيات النظام السوري تتوالى التقارير في جميع أنحاء العالم عن الدور الخفي التي تقوم به دولة الإمارات في دعم نظام بشار الأسد بهدف إخماد وإفشال الثورة السورية التي أضحت حربا دولية وإقليمية بين مختلف أطراف النزاع. هذا الدور كشفت عنه وسائل إعلام عربية وغربية في أكثر من واقعة خلال السنوات الست الماضية. ومن هذه التقارير تحدثت مصادر روسية عن أن الإمارات تمول تجنيد ميليشيات للقتال في سوريا ضد المعارضة. وأكدت التقارير أن موسكو قد بدأت بتجنيد متطوعين من القوقاز وكثير من دول العالم للانضمام إلى الميليشيات من أجل القتال في سوريا برعاية وتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة. ويأتي هذا التحرك ضمن اتفاق سري بين قادة عرب منهم ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، وعبد الفتاح السيسي الرئيس المصري، وهذا الاتفاق يكرس لمزيد من التدخل العسكري لروسيا من أجل إنقاذ نظام الأسد ومحاربة الجماعات المقاتلة في سوريا. تجهيز الميليشيات وأوضحت التقارير أن الإمارات قد تعهدت بتمويل عملية تجهيز الميليشيات التي يجري الإعداد لها وبشكل خاص في شبه جزيرة القرم، حيث تم فتح باب التطوع من أجل هذا الغرض بهدف منع سقوط نظام الأسد، منوهة إلى أن حكومة أبو ظبي قد أنفقت مليارات الدولارات على حربها ضد الربيع العربي، بمساعدة النظام المصري، حيث يلاحق السيسي عشرات الآلاف من شباب الثورة المصرية بالإضافة إلى الرئيس محمد مرسي الذي انقلب عليه في يونيو 2013. الثورات المضادة ويرى مراقبون أن الإمارات أحد أهم الدول الراغبة في إعادة تأسيس المنظومة العربية التي كانت سائدة في المنطقة قبل الربيع العربي، بما يتوافق مع رؤية الدول الداعمة للثورات المضادة وبشكل خاص في سوريا، حيث تمثل الإمارات ملجأ لشخصيات النظام السوري، فهي محل إقامة لبعض أفراد عائلة الديكتاتور السوري، من بينهم والدته أنيسة مخلوف، فقد أكد السفير الأمريكي السابق لدى سوريا روبرت فورد مغادرة والدة الرئيس بشار الأسد أنيسة مخلوف سوريا إلى دبي، ونقلت صحيفة الشرق الأوسط عن السفير الأمريكي، أن أم الرئيس السوري انتقلت للعيش مع ابنتها بشرى شقيقة بشار الأسد التي غادرت سوريا إلى دبي مع أطفالها بعد مقتل زوجها آصف شوكت بتفجير مقر الأمن القومي. كما يقيم في الإمارات عدد كبير من رجال الأعمال الداعمين لنظام بشار الأسد، في الوقت الذي تقوم به أبو ظبي بتسفير أي شخص له نشاط في دعم الثورات العربية. تهريب الأموال وعلى الصعيد الاقتصادي تمثل الإمارات مكانًا آمنًا لتهريب أموال شخصيات النظام السوري، فبعد العقوبات التي فرضت على الشركات الروسية تم تهريب 22 مليار دولار من موسكو إلى أبو ظبي للإفلات من هذه العقوبات، كما تشير المصادر إلى أن رامي مخلوف رجل الأعمال السوري وابن خالة بشار الأسد له حسابات بمئات ملايين الدولارات في مصارف الإمارات. وفي الجانب الأمني والاستخباراتي وبحسب مصادر في الجيش السوري الحر، قامت الإمارات بتزويد عناصر في الجيش السوري الحر بأجهزة اتصالات، ثم زودت نظام بشار الأسد بشيفرتها مما أدى إلى استشهاد عدد كبير من مقاتلي وقيادات الجيش الحر ممن استعمل هذه الأجهزة. العمل مع النظام وأكدت التقارير الإعلامية أن الإمارات زودت النظام السوري بوقود للطائرات الحربية، حيث نشرت عدد من وكالات الأنباء أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على شركة إماراتية، متورطة في إمداد نظام بشار الأسد بمنتجات نفطية إلى الحكومة السورية، لاستخدامها في تزويد الطائرات العسكرية بالوقود لقمع الثورة السورية. وقال بيان صدر عن وزارة الخزانة الأمريكية؛ إن شركة بانجيتس ومقرها إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة قامت بتوريد منتجات نفطية لسوريا منها وقود طيران منذ عام 2012 وحتى أبريل من عام 2014، مشيرًا إلى أنه من المرجح أن تلك المنتجات استخدمت في أغراض عسكرية. التماهي مع إيران وألمحت التقارير أن أبو ظبي قامت بالضغط على الإدارة الأمريكية من أجل إقناعها بضرورة بقاء نظام الأسد، والعمل مع بعض شرائح المعارضة السورية الشكلية التي تؤيد بقاء الأسد وتطالب بإصلاحات رمزية. كما أنها تحاول إقناع واشنطن بإشراك الأسد في التحالف الدولي. وتتطابق هذه المواقف الإماراتية تماما مع المواقف الإيرانية. فإلى جانب أن أبو ظبي قطعت الدعم عن المعارضة السورية، فإنها بدأت بالتوجه القوي نحو إنقاذ نظام الأسد، وهو ما يرجح إمكانية وجود تنسيق سري بين الإمارات وإيران. وكشف تقرير لوكالة رويترز عن تورط الإمارات في تزويد نظام بشار الأسد بالنفط والغاز ليقتل شعبه، ويشير التقرير إلى أن فرض العقوبات الغربية على الأسد في عامي 2011 و2012، أدت إلى انسحاب جميع الشركات الغربية لاسيَّما الأوروبية العاملة في مجال استخراج وتكرير وتصنيع النفط والغاز من سوريا، وهو ما جعل رئيس النظام السوري يتجه إلى دول عربية ومنها دولة الإمارات. دعم اقتصادي وأضاف التقرير أن هناك شركات لها فروع إماراتية وكذلك موانئ مصرية تقوم بتزويد الأسد بالنفط والغاز والمشتقات النفطية بعد أن كان المجتمع الدولي يعتقد أن إيران لها الدور الأهم في هذا الإطار. وكشف فيلم وثائقي أن هناك شركات أخرى مقرها الإمارات كانت تزود الأسد بالنفط. فضلا عن قيام رموز النظام السوري بإخفاء ثرواتهم في الإمارات. ويضيف أن دبي التي استقبلت قسمًا من ثروات مسؤولي المنطقة منذ اندلاع ثورات الربيع العربي، تتفاخر منذ عام 2011 بأنها تلعب الدور نفسه الذي لعبته سويسرا أثناء الحرب العالمية الثانية.
5878
| 05 يوليو 2017
شهدت العاصمة البريطانية لندن، اليوم الأحد، مسيرة بمشاركة المئات إحياءً للذكرى السنوية السادسة لانطلاق "الثورة السورية" في مارس 2011. وشارك نحو 500 شخص في المسيرة التي نظمت في "شارع أكسفورد" تحت إشراف جمعية "التضامن مع سوريا"، التي تتخذ من لندن مقرًا رئيسيًا لها. وردّد المشاركون في المسيرة هتافات مناهضة للنظام السوري ورئيسه "بشار الأسد"، وروسيا وإيران والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا. ورفعوا لافتات كُتب عليها: "احموا المدنيين"، و"أوقفوا الاحتلال الإيراني لسوريا"، و"مرت 6 سنوات ومازال السوريون يناضلون لأجل السلام والحرية". ومع انتهاء 6 سنوات على اندلاع الثورة في سوريا، والتي انطلقت منتصف مارس 2011، حفلت الساحة السورية بمتغيرات كبيرة مع سقوط مئات الآلاف من القتلى ومثلهم من الجرحى، ونزوح ولجوء الملايين داخل البلاد وخارجها، فضلًا عن تهدم آلاف المباني. الذكرى السادسة للثورة السورية في لندن الذكرى السادسة للثورة السورية في لندن الذكرى السادسة للثورة السورية في لندن الذكرى السادسة للثورة السورية في لندن
1261
| 19 مارس 2017
موقف الدوحة من الثورة السورية يزداد صلابة وقوة الأستانة فخ منصوب للمعارضة من قبل الروس وإيران انقسام عربي حقيقي حال إشراك نظام الأسد في القمة العربية أكد سعادة نزار الحراكي، سفير سوريا في الدوحة، أن موقف قطر من الثورة السورية يزداد صلابة وقوة بعد مرور 6 سنوات على انطلاقها، مشيرًا إلى أنها قدمت حوالي ملياري دولار دعما إنسانيا وإغاثيا للشعب السوري طوال تلك السنوات. وقال الحراكي في حوار مع "الشرق" إن مفاوضات الأستانة كانت فخا منصوبا من قبل روسيا وإيران من أجل زيادة انقسام المعارضة السورية، موضحا أن كل الفصائل المعارضة ترفض أي مشروع يستهدف تقسيم أراضي سوريا. ونبه السفير السوري إلى أن المعارضة تخشى من نوايا بعض الأطراف العربية لإشراك نظام بشار الأسد في القمة العربية المقبل، مشددا على أن تلك الخطوة لو حدثت ستحدث انقساما عربيا كبيرا، وإلى مزيد من التفاصيل: في البداية كيف تقيمون دعم قطر للثورة السورية بعد 6 سنوات من انطلاقها؟ في الحقيقة، موقف قطر من الثورة السورية طوال تلك السنوات ظل ثابتا، ويزداد صلابة وقوة، كما أن وقوف قطر إلى جانب الشعب السوري بالقول والفعل يعطينا الأمل تلو الأمل بأن هناك أطرافا مخلصة تدعمنا في طريق الحرية والديمقراطية، حيث انحازت قطر منذ اللحظة الأولى للثورة إلى خيار الشعب السوري في نيل كرامته واستقلاله. ومنذ انطلاقها، لا تزال الثورة السورية تضخ الدماء وتقدم الشهداء، من أجل الحصول على الحرية والكرامة. وماذا بشأن جهود قطر الإغاثية والإنسانية التي تقدمها للشعب السوري سواء الحكومية أو الجمعيات الخيرية؟ قطر عودتنا دائما على أياديها البيضاء، فكانت الداعم الأول والأهم لأبناء الشعب السوري في محنته، وكانت الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقدمها قطر حاضرة ومستمرة طوال الوقت. ووصل مجموع الدعم القطري منذ انطلاق الثورة السورية إلى ملياري دولار على وجه التقريب. وهذا الدعم يقدم لكل مؤسسات وهيئات الثورة، وكل فئات الشعب السوري في الداخل والخارج. فخ منصوب للمعارضة --بعد انتهاء مفاوضات جنيف وضعف نتائجها من جانب، وفسل جولة المفاوضات في أستانة من جانب آخر، ما المتوقع في الفترات المقبلة؟ في الواقع، كانت الأستانة فخا منصوبا من قبل الروس وإيران حتى يتم الإيقاع بالفصائل، وخلق مرجعية غير جنيف، وبالتالي تحقيق هدف تقسيم المعارضة أكثر مما هو عليه الحال الآن. وبالتالي أستطيع القول إن مفاوضات أستانة ولدت ميتة. أما بالنسبة لجنيف، فنحن مع الخيار السياسي ولكن في حال وجود الإرادة الدولية للتفاوض مع النظام بصورة جدية. وللأسف هذه الإرادة غير موجودة حتى الآن، خاصة عند الروس والأمريكان. ولذلك نعتقد أن ذلك الأمر سيكون مسلسلا سيطول أمره في حال عدم وجود نية للضغط على النظام والجلوس حول مائدة التفاوض، والوصول إلى نتائج تفضي إلى عملية سياسية في المرحلة الانتقالية المقبلة من دون بشار الأسد. تعنت روسي إيراني ولكن على ما يبدو أن قضية رحيل بشار الأسد عن السلطة هي الإشكالية الحقيقية في ظل تعنت النظام والأطراف الداعمة لها كروسيا وإيران، فهل هناك حلول بديلة؟ لا يمكن لأحد من السوريين أن يقبل ببقاء بشار الأسد في السلطة، حتى حاضنة النظام نفسها جزء كبير منها قد تخلى عن بشار الأسد، لأنه في حقيقة الأمر أصل المشكلة. هذا الرجل قتل أكثر من 500 ألف من أبناء الشعب السوري. وكان سببا في تشريد وجرح الملايين وهدم البيوت وجلب الخراب لكل أرجاء سوريا. الأسد هو المشكلة ولا يمكن أن يكون جزءا من الحل. ونحن نتكلم عن مرحلية انتقالية وتسليم السلطات وهذا الأمر فيه إجماع وإقرار من المجتمع الدولي. ولكن للأسف لا توجد إرادة دولية للضغط على النظام. الروس يريدون استخدام الأسد لأبعد الحدود، وابتزاز المجتمع الدولي، خاصة أوروبا. على ذكر الدور الروسي، كيف يمكن توظيف التقارب الروسي-التركي لمصلحة القضية السورية؟ هذا التقارب هو تقارب مصالح بالدرجة الأولى. والحقيقة نحن نثق في تركيا. ولكننا لا نريدها أن تغرق في هذا التحالف الجديد. وأظن أنه تحالف موجه للغرب. تركيا ضمانة حقيقية للثورة السورية، ولكن الروس والإيرانيون يحاولون الالتفاف على الدور التركي. وهل تعولون على الإدارة الأمريكية الجديدة؟ أظن أن الهم الأول الآن للرئيس ترامب هو الداخل الأمريكي، وإزالة الاحتقان الداخلي الذي حدث بعد توليه السلطة. وبالتالي فإن سوريا ليست أولوية بالنسبة لدونالد ترامب، فهو يبحث حاليا عن توافق وانسجام مع مكتب الأمن القومي والمخابرات والبنتاجون والخارجية. ومثلا نحن قد اصطدمنا بفكرة المناطق الآمنة. المناطق الآمنة على ذكر تلك المناطق الآمنة، كيف يمكن تحقيقها في ظل تعنت ورفض النظام وكذلك روسيا وإيران لإقامتها؟ الرفض الروسي الإيراني مفهوم، لأنهم يريدون أن يهيمنوا على كل الأراضي السورية. والهدف منع إعادة توزيع وتشكيل الجيش الحر في تلك المناطق. ولكن هذا الأمر بالنسبة لتركيا مهم للغاية. والأمريكيون يرون أن هذه خطة "باء" تؤدي إلى التقسيم في حال عدم التوصل إلى اتفاق سياسي. ونحن نؤكد على أن التقسيم ليس من مصلحة الشعب السوري. ولذلك فالمعارضة ترفض التقسيم رفضا قاطعا. بعد أيام ستعقد القمة العربية في الأردن، ما مدى تعويلكم عليها لحل الأزمة السورية؟ المعارضة لديها خشية من نوايا البعض لدعوة النظام لهذه القمة. ولكن الكثير من الدول العربية لا تزال داعمة للشعب السوري وثورته المجيدة. وأعتقد أن هناك حرصا على إحداث توافق عربي، لأنه لو تم إشراك النظام مرة أخرى في القمة سيخلق انقساما عربيا كبيرا.
742
| 18 مارس 2017
نظمت السفارة السورية بالدوحة ندوة مفتوحة مع وفد المجلس الإسلامي السوري وذلك للاستماع إلى رؤية المجلس تجاه متغيرات الثورة السورية ومخاطر التغيير الديموغرافي. وبدأ الحديث الشيخ عبد الكريم بكار الذي أكد أن الثورة السورية لم تكن خطأ، وأن السوريين شعب مقسم، ومشرد، وقد عانى الكثير من الانقسامات، وتعرض لكثير من المظالم. وأكد بكار أنهم ماضون نحو وثيقة المبادئ الخمسة التي طرحها المجلس، وهي وثيقة وطنية للثورة، وأنه حينما كتب أعضاء اللجنة العليا في التفاوض الرؤية الوطنية، ضمنوا تلك المبادئ الخمسة، التي حظيت بإجماع ثوري، وهي: رحيل بشار الأسد، ورموز أنصاره، وإعادة هيكلة المؤسسة الأمنية والعسكرية على أسس وطنية، ومغادرة كافة الميليشيات الأجنبية للأراضي السورية، ورفض تقسيم الدولة السورية شعبا وترابا، ورفض المحاصصة الطائفية، مشيراً إلى أن تلك المبادئ التي حظيت بما ما يشبه الإجماع، تعكس رؤية المجلس للثورة ولمستقبل البلاد. وتحدث عن تكوين المجلس الإسلامي السوري قائلا، تكون المجلس منذ عامين، وثمانية أشهر، وكان عدد المؤسسين آنذاك 126 شخصا، يمثلون 37 مؤسسة دعوية، ورابطة علماء، بالإضافة إلى قرابة 50 شخصية مستقلة، وانضم إليه من طلاب العلم ما يزيد على أربعة آلاف طالب. تضحيات الثورة من جهته قال المهندس مطيع البطين، إن خطر التقسيم الديموغرافي، يعد من أخطر التهديدات التي تواجه سوريا، لأنه خطر حدود، ويستهدف الهوية، ويستهدف الإنسان والبنيان، وهذا ما يفسر استهداف بعض مساجد حلب، والمسجد العمري، وقلعة صلاح الدين ذات الدلالة التاريخية. وكشف أن الإحصاءات تشير إلى وجود مئات الآلاف من الشخصيات التي تم تجنيسها على أساس طائفي في سوريا، حيث توافدت الشيعة من أفغانستان، والعراق، وإيران، ولبنان وغير ذلك، هذا بجانب حرق السجل المدني بالكامل في مدينة حمص، والذي تستهدفه إيران ضمن مشروعها الذي تخطط له، والأخطر من ذلك، الحصول على أحكام قضائية بنقل ملكية المنازل، أو عن طريق شركات وهمية يقف خلفها الإيرانيون، أو بالابتزاز والقهر والإذلال، وهذا يتم توثيقه عبر نشطاء سوريين. وعن التغيير الديموغرافي في سوريا، وأهمية الحاجة إلى أهل الاختصاص وصناع القرار، ورأي عام، وأن تقف دول خلف هذا المشروع، موضحا أهمية دور الإعلام، وإن كان يتعاطى مع هذا الموضوع بما يشبه المجاملة، خاصة وأن مسألة التغيير الديموغرافي تتعلق بتغيير البنية السكانية، يستهدف شريحة معينة، قد تكون على أساس اللون، أو العرق، أو على أساس المذهب أو الدين، موضحا أن له أمثلة في التاريخ، وقد ترتب عليه زوال أمم، وقيام أخرى، وبالتأكيد فإنها وسائل غير مشروعة، وأمثلة عليها، الهنود الحمر في أمريكا، وفي التاريخ المعاصر، الفلسطينيين، العراق، وكذلك الأندلس، إيران، وهناك أمثلة كثيرة على هذا الأمر، تسبب في تغيير وجه المنطقة بالكاملة، سلبهم حقهم، قتلهم أو أخرجهم. وأشار، إلى أن هناك مخططات بعيدة المدى للإيرانيين في سوريا من خلال بناء الحوزات، وغيرها، من أجل أن يعتبروها جذورا تاريخية لهم، موضحا أن إيران أشد خطرا من الوجود الروسي ونظام بشار، لأن طهران تقوم بعملية الاحتلال الإحلالي، عكس الروس الذين يضربون، وأن ما يفعله الإيرانيون هو إرهاب عابر للحدود، يسبب خلخلة في بنية المنطقة كاملة، ويؤسس عدم استقرار طويل الأمد يستهدف تركيا، الخليج، وكل دول المنطقة، عبر مشروع الهلال الشيعي. وأضاف أن إيران حاولت عبر الدبلوماسية الناعمة عملية التغيير في سوريا، وكان عبر حلم حمص، المنطقة الأثرية ذات الأصول السنية، على أساس الخلخلة والانزياح السكاني، على أساس طائفي، حتى نسبة السنة بالمدينة 64 بالمائة قبل 2011، والآن 17 بالمائة فقط، وهناك ضغوط على بردى من أجل تفريغ المنطقة، والآن يتم الضغوط بالقوة الصلبة لتنفيذ المشروع والمخطط.
1277
| 28 يناير 2017
أكد أحمد رمضان رئيس الدائرة الإعلامية في الإئتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، أن نظام الأسد أرسل وفدين مختلفين إلى مفاوضات أستانة أولهما سياسي رسمي بقيادة بشار الجعفري، والثاني غير رسمي، كاشفا عن أن وفد النظام الغير معلن سيكون أمنيا ويشرف عليه اللواء علي مملوك، الذي ينسق مع إيران. وأضاف رمضان في تصريحات لـ "الشرق" أن هناك خطين لعملية التفاوض أحدهما سياسي بين روسيا وتركيا، والثاني عسكري يقوده نظام الأسد وإيران، منوها بأن التفاوض الموازي ربما يحقق نتائج ملموسة. وأوضح أن مفاوضات أستانة ستتناول ثلاثة محاور رئيسية أولها كيفية تثبيت وقف إطلاق النار، والنطاق الجغرافي الذي يشمل هذا الوقف، وثانيا آليات مراقبة وقف النار، وثالثا مسألة المراقبين الدوليين. وحول المحور الأول الخاص بتثبيت وقف إطلاق النار، قال رمضان في تصريحات إن إيران تصر على عدم شمول كل المناطق هذا الوقف، فهي تريد استثناء مناطق دمشق، وريف دمشق، ومنطقة الساحل، كونها ترغب في مناطق نفوذ لها بأي صورة من الصورة. وفيما يخص محور آليات مراقبة وقف إطلاق النار، شدد رئيس الدائرة الإعلامية في الإئتلاف الوطني للمعارضة السورية، أن طهران تصر على أن تكون جزءا من تلك الآليات، وهو ما يعقد إمكانية الوصول لحلول فاعلة. وقال إن المحور الثالث المتعلق بمسألة المراقبين وتحديدهم، حيث أن هناك إشكالية كبيرة في هذا الأمر وهي أن من يخترقون الهدنة في كل مرة هم أنفسهم من يريدون أن يكونوا مراقبين. ونبه رمضان إلى أن الآمال ليست كبيرة على نجاح مفاوضات أستانة، فهناك أطراف دولية مهمة وفي مقدمتهم الولايات المتحدة الأمريكية لا تريد التركيز على أستانة، وإنما ترغب في استمرار عملية جنيف والتركيز عليها، منوها إلى أنه لو افترضنا نجاح المفاوضات في أستانة، فإن ذلك سيرجع فقط إلى مدى التنسيق الأمني بين روسيا وتركيا. وقال إنه برغم عدم مشاركة بعض فصائل المعارضة، إلا أنها لن تعرقل المفاوضات الجارية، فالكل ينتظر ما ستفضي عنه عملية التفاوض في أستانة، منبها إلى أن هناك مصلحة روسية الآن في سوريا، وبالتالي فالكرملين يريد استثمار هذا الوضع لصالحه، ولكن في المقابل إيران لا تريد التهدئة على الأرض، وذلك باعتبار أن أي مكسب سياسي سيتم من خلال مفاوضات أستانة سيصب فقط في صالح روسيا. من جانبه، قال محمد علوش رئيس وفد المعارضة السورية في محادثات أستانة إن الحكومة السورية وإيران تحاولان تقويض محاولة من جانب روسيا للانتقال من القتال في صفوف القوات الحكومية إلى دور "حيادي". وتابع "روسيا تريد أن تنتقل من طرف مباشر في القتال إلى طرف ضامن وحيادي وهذه نقطة تصطدم فيها بالنظام يريد إفشالها ودولة إيرانية تريد أن تحاربها بأدواتها "وتابع "لذلك يعتبر وقف إطلاق النار اختبار حقيقي لقوة روسيا ونفوذها على النظام وإيران كضامن للاتفاق. فإذا فشلت في هذا الدورفهي لما بعده أفشل."و أجرى وفد المعارضة السورية محمد علوش عدة لقاءات، فور وصوله إلى أستانة،واجتمع وفد المعارضة مع الوفد التركي الذي يترأسه مساعد مستشار وزير الخارجية سادات أونال، أعقبه لقاءات أخرى مع ممثلين عن بريطانيا وفرنسا وألمانيا وممثل عن الاتحاد الأوروبي.
478
| 22 يناير 2017
قدم الدكتور جواد أبو حطب رئيس الحكومة السورية المؤقتة الشكر لدولة قطر على ما قدمته من دعم ومساندة للشعب السوري، وقال إن قطر قدمت دعمًا سخيا لا يوازيه أي سقف، وهناك جهود جبارة تقدم من المؤسسات القطرية للسوريين، وخطة لتطوير التعليم في سوريا، والتعليم الإلكتروني بالتعاون مع قطر، كما أن قطر كانت أول من اعترفت بتمديد جواز السوريين. مضيفا "إننا نتواصل مع المؤسسات الخيرية القطرية لتنظيم العمل في الداخل السوري ونقله من مرحلة الإغاثة إلى مرحلة التنمية عن طريق إنشاء مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر للأسر السورية في المناطق المحررة مع الاستفادة من خبراتها في هذا المجال خاصة أن لها باعا طويلا في العمل داخل سوريا ". وقال أبو حطب في مؤتمر صحفي عقده أمس بمقر السفارة السورية بالدوحة لعرض إنجازات حكومته في الداخل السوري، إن النظام السوري استخدم كافة أنواع الأسلحة المحرمة ضد ثورة شعب أراد الحرية والكرامة. ولفت إلى أنه كان ضمن الوفد الذي اجتمع أمس مع سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني وزير الخارجية، بحضور سعادة السيد رياض حجاب رئيس الهيئة التفاوضية العليا للمعارضة السورية، وسعادة السيد أنس العبد ة رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، وأن الاجتماع كان ناجحا وبناء وتمت مناقشة العديد من الموضوعات المطروحة على الساحة السورية والإقليمية. وأوضح أنه تولى الحكومة منذ ما يقارب الـ160 يوما، معتبرًا الحكومة ملكا للشعب السوري وتقدم خدماتها داخل سوريا وتعمل بكل وزرائها من الداخل وتحاول جاهدة لإعادة مؤسسات الدولة من عصابة الأسد التي استولت على 5 آلاف مؤسسة سورية، في الوقت الذي تتواجد فيه المعارضة والفصائل المقاومة على مساحة 2000 كيلومتر مربع، وكلها مناطق محررة. وقال إن الحكومة تكتسب شرعيتها من التواجد داخل الأراضي السورية وتحاول تقديم الخدمات لـ 6 ملايين سوري وأن الحكومة تولي التعليم أهمية كبرى، نظرًا لوجود مليون ونصف مليون طالب، منهم 800 ألف في الدراسة، بينما هناك 700 ألف آخرين تسربوا خارج التعليم كما أن هناك 2300 مدرسة من إجمالي 5 آلاف مدرسة دمرها النظام، لافتًا إلى أن التعليم يتم وفقا للمناهج الدراسية التي كانت قبل 2011، وتم تنقيحها من بعض الموضوعات التي تمجد نظام الأسد. وقال إن التعليم يعد من أولويات عمل الحكومة المؤقتة، حيث يتم توفير التعليم لعدد كبير من الأطفال في المدارس التي لم تطلها قذائف النظام، وفي التعليم الجامعي تم تأسيس كلية للطب في جامعة حلب التي تضم أكثر من 50 كلية ومعهدا إضافة إلى فرع آخر في غوطة دمشق لتوفير الكوادر الطبية. كما أعتبر أبو حطب أولويات الحكومة المؤقتة الحالية، الالتصاق بالأرض، وتقديم الخدمات الأساسية، والبحث عن المصادر اللازمة لتوفير الموارد المالية المطلوبة، وهذا ما جعل الحكومة تقوم بإنشاء معهد أسمدة زراعية هناك تعاون مع الأتراك لتصدير زيت الزيتون، علمًا بأن الزراعة كانت تشكل 16% من الناتج، والآن تمثل الناتج كله، برغم أن السوريين خسروا حتى الآن نصف ثرواتهم الحيوانية. وعن مرفق الصحة قال أبو حطب إن 70% من المستشفيات خرجت من الخدمة وتم الاستعانة بالمستشفيات الميدانية برغم أنه لا يوجد الآن سوى 10 %من الأطباء، و15 %بطريق غير مباشر، والسبب هجرة الأطباء، وملاحقة نظام بشار لهم بالقصف وتدمير المستشفيات.
514
| 05 يناير 2017
احتشد حوالي ألف متظاهر السبت في برلين احتجاجا على الحرب في سوريا ومقتل سكان علقوا في مدينة حلب، مرددين "أين أنت أيتها الإنسانية؟" و"أين التضامن؟". وقال عدد كبير من المشاركين في التظاهرة أيضا إن "أطفال حلب ينادوننا" و"حلب غارقة في الدماء والعالم يتفرج"، منتقدين لامبالاة الرأي العام حيال المأساة في المدينة السورية العريقة، العاصمة الاقتصادية السابقة لسوريا. ووسط أجواء باردة، رفع المتظاهرون أعلاما سورية وأضاءوا شموعا أمام الرايشتاج، الكائن في وسط العاصمة الألمانية والذي يضم البوندستاج، مجلس النواب الألماني. وقال محمود، اللاجئ السوري (19 عاما) الذي ينحدر من الرقة ووصل إلى ألمانيا قبل سنة، إن "ما يحصل هناك، هو أسوأ ما في العالم"، مضيفا أن العالم "صامت". وتساءل هذا الشاب الذي شارك مع كثيرين من اللاجئين السوريين في هذه التظاهرة "ماذا يفعل (القادة) الأوروبيون؟. لا شيء ويا للأسف". وقالت آنا بون، البرلينية التي جاءت للتعبير عن "تضامنها" "نشعر أننا عاجزون" حيال مأساة السوريين وخصوصا المدنيين الذين أرهقهم الجوع، وينتظرون نقلهم من حلب"، وأضافت أن "هذا العجز الكبير، هذا الألم حيال سقوط قتلى، هو الذي دفعني اليوم للمجيء إلى هنا". وفتحت ألمانيا حتى مستهل 2016 أبوابها للاجئين السوريين. واستقبلت حوالي 600 ألف منهم منذ اندلاع الحرب في 2011. ووصفت المستشارة أنجيلا ميركل مرارا عجز المجتمع الدولي عن مساعدة حلب بأنه "عار"، وانتقدت أيضا لامبالاة الألمان الذين كانوا أسرع في النزول إلى الشارع للاحتجاج على اتفاقيات التبادل الحر.
551
| 17 ديسمبر 2016
عرَض طبيب سعودي لوحة سيارته للبيع، متبرعاً بثمن اللوحة لدعم اللاجئين السوريين المتضررين من الحرب في حلب. لوحة السيارة ..حلب ونشر الدكتور فهد القحطاني، عبر حسابه على تويتر، صورة لوحة السيارة التي تحمل 3 أحرف باسم "حلب"، للبيع متعهّداً بالتبرع بقيمة اللوحة لإحدى الجمعيات الرسمية لدعم السوريين في المملكة بحسب "هافينغتون بوست عربي". الطبيب السعودي على تويتر القحطاني، وهو استشاري تجميل أسنان ويعمل بأحد المراكز الطبية الخاصة، دعا عبر صفحته أيضاً إلى الدعاء لأهالي حلب الذين يتعرضون لقصف وقتل مستمرين من قِبل القوات الروسية ونظام الأسد.
2825
| 16 ديسمبر 2016
أعرب مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين، عن إدانته واستنكاره الشديدين للممارسات التي يقوم بها النظام السوري وحلفاؤه من عمليات عسكرية وحشية ضد مدينة حلب وسكانها المدنيين، وما تخلفه من مآس إنسانية وتدمير للمدينة ومقدراتها وإرثها الحضاري والإنساني. جاء ذلك في قرار صدر في ختام اجتماع المندوبين الدائمين للجامعة العربية، اليوم، بمقر الأمانة العامة للجامعة، برئاسة تونس، وذلك بناء على طلب دولة قطر. واعتبر المجلس أن ما يقوم به النظام السوري وحلفاؤه في حلب وغيرها من المدن السورية جرائم حرب وانتهاك صارخ للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني ومعاهدات جنيف الأربع، داعيا المجتمع الدولي إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم كل من شاركوا وأسهموا في هذه الاعتداءات ضد المواطنين الأبرياء في حلب وغيرها من المدن السورية إلى العدالة الدولية. وأكد مجلس الجامعة العربية مجددا على ضرورة تحمل مجلس الأمن لمسؤولياته الكاملة في حفظ الأمن والسلم، والعمل على تنفيذ قراري مجلس الأمن رقم 2254 (2015) ورقم 2268 (2016) القاضيين بإيقاف إطلاق النار في جميع أنحاء سوريا، واتخاذ جميع الإجراءات الضرورية والتدابير المناسبة لتحقيق ذلك على وجه السرعة. ودعا المجلس الدول الأعضاء إلى بذل مزيد من الجهود، مع كافة دول العالم والدول المعنية بالأزمة السورية على وجه الخصوص، لحثها على التحرك الفوري لممارسة الضغوط اللازمة على النظام السوري وحلفائه لوقف العدوان العسكري على مدينة حلب، وبما يمكن من إصدار قرار حازم من مجلس الأمن لوقف العمليات العسكرية ضد الشعب السوري على نحو نهائي وإقرار استئناف العملية السياسية لإيجاد حل شامل ودائم للأزمة في سوريا. كما أكد المجلس دعمه للجهود التي تقوم بها قطر والإمارات والسعودية لعقد اجتماع عاجل للجمعية العامة للأمم المتحدة على أساس مبدأ "الاتحاد من أجل السلام" لإيقاف المجازر الوحشية التي يشنها النظام وحلفاؤه ضد الشعب السوري. ودعا المجتمع الدولي للضغط على النظام السوري للعمل على فتح ممرات إنسانية آمنة لإغاثة المدنيين المحاصرين في حلب، ودعوة الدول الأعضاء والمجتمع الدولي إلى العمل الفوري لتقديم الإغاثة الإنسانية للشعب السوري، وضرورة ألا يخضع العامل الإنساني لأي مساومة سياسية أو شروط مسبقة، بهدف الحصول على مكتسبات سياسية أو عسكرية. وأكد المجلس مجددا التزامه الثابت بسيادة الجمهورية العربية السورية واستقلالها ووحدة أراضيها وسلامتها الإقليمية. وأعرب مجددا عن موقفه الثابت بأن الحل الوحيد الممكن للأزمة السورية يتمثل في الحل السياسي القائم على مشاركة جميع الأطراف السورية وبما يلبي تطلعات الشعب السوري وفقا لما ورد في البيان الختامي لمؤتمر جنيف 1 في 30 يونيو 2012 وما نصت عليه القرارات والبيانات العربية والدولية الصادرة بهذا الصدد وبالأخص قرار مجلس الأمن 2254 لسنة 2015. وأوصى المجلس بعقد اجتماع للجنة الوزارية العربية المعنية بالوضع في سوريا لتكثيف جهودها مع مختلف الأطراف الإقليمية والدولية المعنية بالوضع في سوريا لإيقاف العدوان الغاشم ضد الشعب السوري وإيقاف نزيف الدم، ورفع تقرير بنتائج جهودها إلى مجلس الجامعة. وأكد المجلس مجددا موقفه الثابت إزاء محاربة الإرهاب بكافة أشكاله وصوره وفي كافة الدول العربية والعالم بلا استثناء وإدانة الجرائم التي تمارسها التنظيمات والجماعات الإرهابية وما ترتكبه من جرائم وحشية ضد المدنيين السوريين في كافة أرجاء سوريا. وجدد المجلس الالتزام التام بدعم تطلعات الشعب السوري وحقه الثابت في الأمن والاستقرار والسلم وحقوقه السياسية في الحرية والعدالة والمساواة. وقرر المجلس البقاء في حالة انعقاد دائم لمتابعة التطورات الخطيرة في سوريا واتخاذ الإجراءات اللازمة في شأنها. شاركت دولة قطر في أعمال الاجتماع بوفد ترأسه سعادة السيد سيف بن مقدم البوعينين سفير دولة قطر لدى جمهورية مصر العربية ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية.
702
| 15 ديسمبر 2016
تفاعل ثقافي تضامناً مع الشعب السوري تقيم وزارة الثقافة والرياضة الأحد القادم خيمة تضامنيه مع الشعب السوري في محنته التي يواجهها أهل حلب، وذلك على وقع حملة الإبادة التي يتعرضون لها. ودعت الوزارة الكتاب القطريين ممن لهم مؤلفات، ويرغبون في المساهمة والوقوف مع اخوانهم في سوريا إلى التبرع بعائداتها إلى الشعب السوري. وخصصت الوزارة لهذا الغرض خيمتها الثقافية التي تقيمها في درب الساعي، لإستقبال الكتاب القطريين، والتوقيع على مؤلفاتهم للجمهور، تمهيداً لبيعها للراغبين، ليتم تخصيص عائدها إلى دعم الشعب السوري في حلب. وتأتي هذه الخطوة من جانب وزارة الثقافة والرياضة في إطار من المسؤولية التضامنية مع الشعب السوري في محنته، وانعكاساً لفزعة الكتاب القطريين أنفسهم، لدعم إخوانهم المحاصرين في مدينة حلب، وهو ما يعزز من الدور الثقافي الرسمي الذي يمكن أن تقوده المؤسسسة الرسمية من ناحية لدعم الشعب السوري، علاوة على دور الأفراد ذاتهم لنصرة إخوانهم، بتخصيص عائد مبيعاتهم إلى أهل حلب، وهم يواجهة آلة عسكرية غاشمة. وليست هذه المرة الأولى التي يهب فيها المبدعون القطريون لدعم إخوانهم في أماكن المواقع المسلحة، والإعتداءات الغاشمة، بل سبق لهم من قبل دعم إخوانهم في غزة، أثناء العدوان "الإسرائيلي" على القطاع، إذ قام عدد كبير من المبدعين، سواء كانوا فنانين أو كتاب، بتخصيص عائد إصدارتهم ولوحاتهم التشكيلية، لتقديمها دعماً للشعب الفلسطيني.
368
| 15 ديسمبر 2016
المريخي يجتمع بنائب المبعوث الأممي الخاص لسوريا اجتمع سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية، اليوم، بالسيد رمزي عز الدين رمزي نائب مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا الذي يزور البلاد حاليا. حيث جرى خلال الاجتماع مناقشة المواضيع ذات الاهتمام المشترك. من جانبه، قال سفير قطر لدى مصر ومندوبها الدائم بالجامعة العربية، سيف بن مقدم البوعينين، إن "ما ترتكبه قوات النظام السوري من جرائم وحشية وانتهاكات غير إنسانية، واستهداف للمستشفيات وتدمير ممنهج للبنى التحتية للمدينة وقصف معالم الحضارة الإنسانية، يشكّل جرائم ترقى بكل تأكيد إلى جرائم الحرب". وأضاف في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية لأعمال الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة على مستوى المندوبين الدائمين لبحث الأوضاع المتدهورة في حلب، والذي عقد بناء على طلب دولة قطر، أن "اجتماعنا اليوم يمثل استشعارًا منا لحجم المأساة التي يعانيها الشعب السوري الشقيق، وللعمل على إنهاء معاناته وإيجاد السبل الكفيلة بكبح توحش وبطش النظام السوري وحلفائه ووقف نزيف الدم السوري، ونأمل أن نتخذ القرار الذي يلبي هذه الطموحات". وطالب بـ"بلورة موقف عربي موحد وجاد لإجبار هذا النظام وحمله على وقف عدوانه غير الإنساني على السكان المدنيين"، ودعا "المجتمع الدولي بتقديم المسؤولين عن ذلك العدوان إلى العدالة الدولية، وبتحرك سريع من أجل وقف هذه المجازر والانتهاكات التي يرتكبها النظام السوري وحلفاؤه، والعمل على تأمين ممرات إنسانية آمنة، وضمان إيصال المساعدات إلى مدينة حلب وكل المدن السورية". وقال إن "دولة قطر تدين بأقسى العبارات وأشد الكلمات هذه الحرب الآثمة وتندد بحزم بالانتهاكات الفظيعة التي يمارسها النظام السوري وحلفاؤه والتي يندى لها جبين الإنسانية". وأشار إلى أن "قرابة 100 ألف مدني سوري أو يزيد يعيشون في بقعة لا تتعدى بضعة كيلومترات، يعانون وضعا إنسانيا كارثيا ويفتقرون للحد الأدنى من أبسط مقومات الحياة، ويواجهون الموت يوميًا، وهو ما يحتم على مجلس الأمن الاضطلاع بمسؤولياته القانونية والسياسية والأخلاقية وإلزام جميع الأطراف ذات الصلة بالعمل على التوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار يسمح بإغاثة وإنقاذ المدنيين". من جانب آخر، أكد مندوب الكويت الدائم لدى الجامعة العربية السفير أحمد عبد الرحمن البكر أن اجتماع مجلس جامعة الدول العربية يأتي من منطلق ما يمليه الواجب الأخلاقي والإنساني وتطلعات الشعوب لإدانة-بأشد العبارات- ما يتعرض له الشعب السوري الشقيق في مدينة حلب السورية.
453
| 15 ديسمبر 2016
د. عبدالمنعم زين الدين...النظام يسارع بإبادة حلب لتحسين شروط التفاوض قبل تولي ترامب خلافات إيرانية روسية عطلت خروج المدنيين والمقاتلين من المدينة تركيا كانت وما زالت تؤمّن وتوفر دعما لوجستياً للثوار وللثورة نعمل على رص صفوف الثوار لقطع الطريق على النظام وحلفائه الروس يراهنون على الحسم العسكري لتقليص سيطرة الثوار لصالح النظام و"داعش" انشغال الثوار بتأمين المدنيين مكن النظام من كسر خط الدفاع في منطقة "هنانو" نطالب الشعوب الحرة بمحاصرة سفارات روسيا وإيران لاجبارهما على الانسحاب روسيا وإيران ومليشيات أجنبية تشارك في إبادة أهلنا في حلب حركة النجباء وحزب الله والفاطميون والزينبيون والحرس الثوري أبرز المشاركين تعودنا من النظام أن يفعل كل قذارة ومهانة بما في ذلك اغتصاب النساء النظام اختطف الآلاف من السوريين وجند ما دون الأربعين إجبارياً قال الدكتور عبدالمنعم زين الدين المنسق العام لفصائل الثورة السورية إن النظام السوري يسارع بإبادة مدينة حلب من أجل تحسين شروط التفاوض قبل تولي مجيء إدارة الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب. وكشف زين الدين في حواره مع "الشرق" عن وصول عشرات المليشيات المرتزقة من 49 دولة الأمر الذي مهد للنظام التقدم في حلب، بعد محاصرتها طيلة الفترة السابقة. وعن سبب تقدم النظام في حلب قال زين الدين أن الغطاء الجوي الروسي مهد لقوات النظام التقدم بهذا الشكل الهمجي، إضافة إلى وصول عشرات المليشيات والمرتزقة لدعم النظام، حيث قاموا بحصار المدينة وإحاطتها من جميع الزوايا، مما جعل الثوار محاصرين داخل المدينة. وأوضح زين الدين أن الروس يراهنون على الحسم العسكري لتقليص رقعة المناطق المُسيطر عليها من قبل الثوار لصالح النظام و"داعش". ونفى زين الدين الاتهامات الموجهة لتركيا بالتواطؤ مع الروس في حلب قائلا، لا يمكن أبداً أن نصف الدور التركي بالمتواطئ، فتركيا كانت ومازالت تؤمَن دعما لوجستياً للثوار في سوريا. وإلى نص الحوار.. * يشن النظام السوري بغطاء روسي ودعم إيراني حملة شرسة لم يسبق لها مثيل على مدينة حلب .. برأيك ما هدف هذه الحملة على حلب؟- الهدف الرئيسي من حملة الإبادة الشرسة المجرمة الجبانة على مدينة حلب هو تحسين شروط التفاوض لدى النظام قبل مجيء إدارة ترامب، حتى يكون في موقف أقوى، من خلال السيطرة على مدينة كبيرة وهامة مثل حلب، التي كانت في وقت سابق تحت سيطرة الثوار، بالإضافة إلى أهداف أخرى تتعلق بمراهنة روسيا على الحسم العسكري، وتقليص رقعة المناطق المسيطر عليها من قبل الثوار لصالح النظام و"داعش". تقدم النظام ** ما الذي جعل قوات النظام تتقدم بهذا الشكل المتسارع بعدما كانت كسيحة لا تستطيع التقدم شبراً واحداً ؟- الذي جعلها تتقدم بهذا الشكل هو الغطاء الجوي الروسي، الذي مهد لقوات النظام التقدم بهذا الشكل الهمجي، إضافة إلى وصول عشرات المليشيات والمرتزقة لدعم النظام، حيث قاموا بحصار المدينة وإحاطتها من جميع الزوايا، مما جعل الثوار محاصرين داخل المدينة، وهذا الحصار له تبعاته المادية والعسكرية والمعنوية، ومن خلاله تمكن النظام والروس بكسر خط الدفاع في منطقة "هنانو" ودخلوا باتجاه المدنيين، وهو ما أربك الثوار وجعلهم يتراجعون من حي إلى آخر، ومن مدينة لأخرى، لعدم إمكانية وجود خطوط دفاعية جديدة، ولانشغالهم بتأمين المدنيين الهاربين من ملاحقة قوات النظام والمليشيات الإيرانية. ** مَن المشاركون في قصف وإبادة مدينة حلب؟- المشاركون.. روسيا بالدرجة الأولى، وإيران ومليشياتها، سواء حركة النجباء وحزب الله والفاطميون "من باكستان" والزينبيون "من أفغانستان" والحرس الثوري الإيراني ولواء القدس الفلسطيني، وجميع هؤلاء يعملون تحت إمرة إيران، كما أن هناك مليشيات أخرى متعددة من دول عربية. الدول المشاركة في العدوان * هل هناك تواجد رسمي من الدول العربية تقاتل إلى جانب النظام؟ ** هناك تقرير نشر في مجلة دير شبيجل الألمانية أعده البريطاني تشارلز ليستر "الباحث في معهد الشرق الأوسط" تحدث عن ذلك، بأن هناك 66 مليشيا من 49 دولة منها دول عربية تقاتل مع النظام، تأتي في المرتبة الأولى العراق ثم إيران. وقد تحدثت بعض المواقع عن وجود قوات مصرية تقاتل إلى جانب النظام، وقد تكون هناك قوات بالفعل مشاركة لكنها منخرطة بين المليشيات لا نستطيع تمييزها. الدور التركي ** بعض الأصوات وجهت الاتهامات لتركيا بالتواطؤ مع الروس في حلب.. فما ردكم؟- هذا غير صحيح.. فقد يكون هناك أمل من الناس بأن يكون دور تركيا أقوى من الدور الحالي، من خلال استنكار هذه الهجمات أو التصدي لها في المحافل الدولية، هذا ما تأملناه في الدور التركي، لكن لا يمكن أبداً أن نصفه بالمتواطئ، فتركيا كانت ومازالت تؤمَن دعما لوجستياً وانسانياً للثوار وللشعب السوري منذ بدء الثورة . ** بخلاف القصف والإبادة التي يمارسهما النظام في حلب.. هل يقوم باغتصاب النساء كما هو متداول في وسائل الإعلام الآن؟- من المعروف أن النظام السوري منذ اندلاع الثورة وهو يحتجز آلاف النساء، وقد خرج بعضهن من السجون وتحدثن عن تعرضهن لكل أنواع الجرائم والتعذيب بما في ذلك الاغتصاب. أما فيما يخص موضوع حلب الذي تحدث عنه الناشطون، فلا يستبعد أن يفعل النظام هذه الأفعال، وقد تعودنا منه أن يفعل كل قذارة ومهانة، لكن أنا شخصيا أعتقد أن حرائرنا لن يسلمن لهذا النظام المغتصب. ويجب التركيز على أن النظام قد اختطف الآلاف من السوريين، وجند ما دون الأربعين من الشباب إجبارياً، وأقيمت لهم المعسكرات في منطقة جبرين وغيرها، كما احتجز النساء والأطفال رهائن، في ظروف مهينة وغير إنسانية حيث يتعرضون لكل أنواع الاهانات لاجبارهم على الاعتراف بمعلومات عن الثوار. ** لماذا رفض الثوار الانسحاب من حلب كما حدث في مناطق أخرى مثل داريا وغيرها؟- لقد رفض الثوار الانسحاب من حلب لأنهم لم يكونوا في حالة هدنة كما كانت المناطق الأخرى، أما انسحاب المقاتلين من المناطق الأخرى، فكانت تخضع لعمليات هدن، أما حلب فهي تحت سيطرة الثوار، والنظام اعتدى عليها، فلماذا ينسحب منها الثوار؟!! ويتركونها للنظام والمليشيات الإيرانية. ** لكن هناك بعض التقارير تتحدث عن قبول سابق للثوار حول الخروج من حلب؟- بالفعل هم قبلوا الخروج بعد أن أطبق النظام حصاره على المدنيين، وأراد الثوار خروج الجرحى والمرضى من المناطق المحاصرة، فرفضت روسيا خروج الجرحى والمصابين والمدنيين، إلا مع خروج المقاتلين، وهو ما جعل الثوار يوافقون على هذا الشرط. أما ما علمنا به اليوم فهو وجود خلافات بين إيران روسيا، فإيران تريد ضم ملف كفريا- والفوعة "مدينتان شيعيتان محاصرتان من قبل الثوار" إلى المفاوضات، وإخراج المدنيين منهما والمقايضة عليهم بدل الذين سيخرجون من حلب، برغم أن ملف كفريا- والفوعة مرتبط بمضايا والزبداني، وهذا دليل على أن إيران تريد إفشال المفاوضات أو كسب أوراق لصالحها لكيلا تخرج صفر اليدين في هذا الاتفاق. ** ما الذي تفعلونه كثوار لحماية المدنيين؟ - أولا بالنسبة لنا كثوار فحماية المدنيين العزل مسؤوليتنا في المدينة، ونحن بقدر الإمكان ندافع عنهم، ونرد على نيران العدو التي يطلقونها من مدفعية وغيره، خصوصا من المليشيات الإيرانية التي لم توافق على الهدنة، وقامت بقصف المدنيين، كما أننا من جهتنا نرد عليهم في المواقع التي يسيطرون عليها. لكن ما يمنع الثوار من الرد على القصف الروسي، هو عدم امتلاكهم لمضادات الطيران، وهذا هو السبب الرئيسي في كسر ظهر الثورة والثوار منذ البداية. **هناك مطالبات كثيرة لتوحد الثوار وضم جميع الفصائل الثورية تحت لواء واحد من أجل مواجهة العدوان.. إلى أين وصلت عملية التوحد والاتفاق بين الفصائل الثورية؟ - بلا شك أن تفرق الثوار يفتح الباب لتمكين النظام وحلفائه من النيل من الثورة والثوار، ولكن نحن نعمل حاليا على رص الصفوف وإبعاد الخلافات، وهذا ما ينتج عنه توحد بعض الفصائل واندماجها، وأحيانا ينتج عن ذلك دمج فصيلين لكن عملية التوحد الكاملة، لا يزال أمامها عوائق تحول دون تحقق هذا الهدف، منها ما يتعلق بالدعم من الجهات المختلفة، ومنها ما يتعلق بالأيديولوجية الموجودة عند بعض الفصائل الإسلامية، وعملية الدمج بينها وبين فصائل الجيش الحر. رسالة للشعوب **رسالتكم للشعوب العربية والإسلامية في هذا التوقيت تحديداً؟- نحن نطلب منهم أكثر مما يفعلونه الآن، لأننا إلى الآن لم نر تضامنا حقيقيا بحجم الكارثة والمأساة الحاصلة، فهناك عمليات حرق وإبادة حقيقة للإنسانية، حيث تقصف حلب بكل أنواع الأسلحة المحرمة دوليا، البراميل المتفجرة والأسلحة العنقودية، والكلور والصواريخ أرض – أرض والبارجات دون التمييز بين صغير أو كبير، أو مسلح ومدني، ويُقتل فيها النساء والأطفال والشيوخ، بذريعة محاربة الإرهاب. فروسيا اعترفت بإطلاقها أكثر من 25 ألف غارة على حلب، وهذا العدد أضعاف أضعاف المقاتلين هناك، فمن الذين استهدفتهم روسيا بهذا العدد من الغارات؟!! نحن نعلم أن الشعوب موقفها ضعيف، لكن على الأقل ينبغي أن تكون هناك اعتصامات أمام السفارات الروسية ومحاصرتها من أجل إجبارها على وقف القصف والانسحاب من سوريا، وكذلك السفارات الإيرانية، فهما قوتا احتلال لسوريا، أما على المستوى الرسمي فنطالب الدول العربية والإسلامية بقطع العلاقات وطرد السفراء لهاتين الدولتين المعتديتين.
957
| 14 ديسمبر 2016
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
434052
| 16 نوفمبر 2025
أثار مقطع فيديو متداول على منصة إكس حالة من الجدل بعد ظهور شخص يُجري سحبًا للفوز بجائزة قيل إنها سيارة مقدمة من إحدى...
18556
| 17 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
11986
| 16 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7256
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
5882
| 17 نوفمبر 2025
حذرت الصين جارتها اليابان من استخدام القوة للتدخل في تايوان، ملوحة برد قاس على هذه الخطوة. ودعت سلطات بكين مواطنيها من زيارة اليابان...
4920
| 15 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4336
| 16 نوفمبر 2025