رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
إطلاق النسخة الثالثة لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي

استقبال المشاركات حتى نهاية أغسطس القادم د. فياض: المسابقة تتوزع على 3 فئات وتخضع لتحكيم مستقل انطلاقا من دورها في رفع مستوى الترجمة والتعريب، وإغناء المكتبة العربية بأعمال من ثقافات العالم وآدابه وفنونه وعلومه، أعلنت "جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي" عن إطلاق نسختها الثالثة، وفتح باب الترشح والترشيح لهذه النسخة بدءا من منتصف مايو الماضي وحتى الحادي والثلاثين من أغسطس القادم. قالت الدكتور حنان فياض المستشار الإعلامي للجائزة، لـ"الشرق": قامت الجائزة هذا العام بتوسيع فئاتها لتشمل بالتساوي عددا من اللغات الشرقية، وتتوزّع إلى ثلاث فئات: الأولى باسم "جوائز الترجمة" وتضمّ أربعة فروع تُمنح للمترجمين من العربية إلى الإنجليزية، ومن الإنجليزية إلى العربية، إضافة إلى فئة الترجمة من العربية إلى الفرنسية، ومن الفرنسية إلى العربية، وقيمة كلّ منها مائتا ألف دولار. وأضافت: الفئة الثانية باسم "جوائز الإنجاز"، وتُقسم إلى عشرة فروع ينال الفائز في كلّ واحد مائة ألف دولار، وهي: الترجمة من العربية إلى الأردية، ومن الأردية إلى العربية، ومن العربية إلى الصينية، ومن الصينية إلى العربية، ومن العربية إلى الفارسية، ومن الفارسية إلى العربية، ومن العربية إلى المالاوية، ومن المالاوية إلى العربية، ومن العربية إلى اليابانية، ومن اليابانية إلى العربية. أما الفئة الثالثة فهي جائزة التفاهم الدولي وقيمتها مائتا ألف دولار وتمنح تقديرًا لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة، وأسهمت في بناء ثقافة السلام وإشاعة التفاهم الدولي. وقد كان اختيار اللغات الشرقية الخمس منسجما مع أهداف الجائزة التي "تسعى إلى إفساح المجال للغات دول ما يسمّى العالم الثالث، وتشجيع الترجمة والمترجمين من هذه اللغات التي لا تلقى الدعم الكافي"، بحسب المنظّمين. يذكر أن جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي تأسست عام 2015، وهي جائزة عالمية يشرف عليها مجلس أمناء، ولجنة تسيير، ولجان تحكيم مستقلة. تسعى الجائزة إلى تكريم المترجمين وتقدير دورهم في تمتين أواصر الصداقة والتعاون بين أمم العالم وشعوبه، ومكافأة التميز وتشجيع الإبداع، وإشاعة التنوع والتعددية والانفتاح وترسيخ القيم السامية. كما تطمح إلى تأصيل ثقافة المعرفة والحوار، ونشر الثقافة العربية والإسلامية، وتنمية التفاهم الدولي، وتشجيع عمليات المثاقفة الناضجة بين اللغة العربية وبقية لغات العالم عبر فعاليات الترجمة والتعريب.

1047

| 19 يونيو 2017

عربي ودولي alsharq
إطلاق النسخة الثالثة لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي

د. حنان فياض: المسابقة تتوزع على 3 فئات وتخضع لتحكيم مستقلإنطلاقاً من دورها في رفع مستوى الترجمة والتعريب، وإغناء المكتبة العربية بأعمال من ثقافات العالم وآدابه وفنونه وعلومه، أعلنت "جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي" عن إطلاق نسختها الثالثة، وفتح باب الترشح والترشيح لهذه النسخة بدءا من منتصف مايو الماضي وحتى الحادي والثلاثين من أغسطس القادم. قالت الدكتور حنان فياض المستشار الإعلامي للجائزة، لـ"الشرق": قامت الجائزة هذا العام بتوسيع فئاتها لتشمل بالتساوي عددا من اللغات الشرقية، وتتوزّع إلى ثلاث فئات: الأولى باسم "جوائز الترجمة" وتضمّ أربعة فروع تُمنح للمترجمين من العربية إلى الإنجليزية، ومن الإنجليزية إلى العربية، إضافة إلى فئة الترجمة من العربية إلى الفرنسية، ومن الفرنسية إلى العربية، وقيمة كلّ منها مائتا ألف دولار. والفئة الثانية باسم "جوائز الإنجاز"، وتُقسم إلى عشرة فروع ينال الفائز في كلّ واحد مائة ألف دولار، وهي: الترجمة من العربية إلى الأردية، ومن الأردية إلى العربية، ومن العربية إلى الصينية، ومن الصينية إلى العربية، ومن العربية إلى الفارسية، ومن الفارسية إلى العربية، ومن العربية إلى المالاوية، ومن المالاوية إلى العربية، ومن العربية إلى اليابانية، ومن اليابانية إلى العربية. أما الفئة الثالثة فهي جائزة التفاهم الدولي وقيمتها مائتا ألف دولار وتمنح تقديرًا لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة، وأسهمت في بناء ثقافة السلام وإشاعة التفاهم الدولي.وقد كان اختيار اللغات الشرقية الخمس منسجما مع أهداف الجائزة التي "تسعى إلى إفساح المجال للغات دول ما يسمّى العالم الثالث، وتشجيع الترجمة والمترجمين من هذه اللغات التي لا تلقى الدعم الكافي"، بحسب المنظّمين. شعار جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي يذكر أن جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي تأسست عام 2015، وهي جائزة عالمية يشرف عليها مجلس أمناء، ولجنة تسيير، ولجان تحكيم مستقلة. تسعى الجائزة إلى تكريم المترجمين وتقدير دورهم في تمتين أواصر الصداقة والتعاون بين أمم العالم وشعوبه، ومكافأة التميز وتشجيع الإبداع، وإشاعة التنوع والتعددية والانفتاح وترسيخ القيم السامية. كما تطمح إلى تأصيل ثقافة المعرفة والحوار، ونشر الثقافة العربية والإسلامية، وتنمية التفاهم الدولي، وتشجيع عمليات المثاقفة الناضجة بين اللغة العربية وبقية لغات العالم عبر فعاليات الترجمة والتعريب.طريق الترشحأشارت د. فياض إلى أن ترشّح وترشيح الترجمات ينحصر في مجال الإنسانيات والعلوم الاجتماعية، ويتمّ الترشيح عن طريق المؤسسات (دور نشر أو مراكز بحوث أو معاهد وأقسام جامعية... إلخ)، أو عن طريق الترشّح الفردي، على أن يكون لمترجمين على قيد الحياة، ولا يحقّ ترشيح أكثر من عمل واحدٍ للمترجم الواحد، كما يحق لكلّ مؤسسة ترشيح ثلاثة أعمال لمترجمين مختلفين. تتضمن الشروط أيضاً أن تكون الأعمال المرشّحة منشورة خلال فترة خمس سنوات من تاريخ إعلان الترشيح والترشّح، وتستثنى جوائز الإنجاز من شرط الفترة الزمنية، إذ تمنح عن مجموعة أعمال قدمت إسهامًا متميزًا على امتداد فترات طويلة.

904

| 18 يونيو 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
فيسبوك يتحدى المنافسين بميزة جديدة فائقة السرعة.. تعرف عليها

أعلن موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أمس الثلاثاء، أنه يدرس طرقا جديدة للترجمة ستكون أسرع 9 مرات من مواقع الترجمة المنافسة. وتعتبر الترجمة من أهم الميزات التي يقدمها موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، حيث يتيح ترجمة المنشورات إلى العديد من اللغات حتى تصل لأكبر عدد من المستخدمين. ووفق ما ذكره موقع "ذي فيرج"، فإن الفكرة هي قيد الدراسة حاليا ولم يتم تنفيذها بعد. وقال دافيد جرانيي، أحد المهندسين بفيسبوك، إن الفكرة قد تستغرق بعض الوقت قبل خروجها إلى أرض الواقع. وأضاف "عملية الترجمة ليست بالسهلة، خاصة وأنها تتطلب قاعدة بيانات ضخمة.. ولإخراج هذه البيانات وملاءمتها مع بيئتها الحقيقية يتطلب الأمر جهدا كبيرا ونحن حاليا ندرس الأمر مع فريق المطورين بالموقع". ويعتمد فيسبوك كغيره من مواقع الترجمة على تقنيات الذكاء الاصطناعي لترجمة الكلمات والنصوص، من خلال استخدام الشبكات العصبية. هذه الأخيرة تستخدم أيضا من أجل التعرف على وجوه الأصدقاء في الصور التي ينشرها المستخدم. وتابع دافيد جرانيي "لم يستثمر المطورون الكثير من الوقت لتحسين جودة الترجمة.. نحن سنعمل على تطوير أدائها وتسريع الخدمة من خلال حسن استغلال الشبكات العصبية".

600

| 10 مايو 2017

اقتصاد alsharq
المشاركون: دور بارز للمترجمين في صناعة الخطاب السياسي والأخلاقي

خالد المنيعا: صراعات كبرى في العالم بسبب خطأ في الترجمةالمترجمون يشكلون عاملاً مؤثرًا في إشعاع الحركة الأدبيةانطلقت اليوم في مركز قطر الوطني للمؤتمرات أعمال المؤتمر السنوي الدولي الثامن للترجمة، الذي ينظمه معهد دراسات الترجمة التابع لكلية العلوم الإنسانية والإجتماعية بجامعة حمد بن خليفة، وذلك بحضور عدد من أصحاب السعادة السفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي في قطر ونخبة من المثقفين وكبار الشخصيات بجامعة حمد بن خليفة إلى جانب أكثر من (150) مشاركا . ويعتبر هذا المؤتمر منصة للخبراء في مجال الترجمة لمناقشة القضايا البارزة على مستوى العالم، وإعادة رسم حدود هذه المهنة في ظل التوقعات الدائمة التغير للاقتصاد العالمي. د. أمل المالكي و د. أحمد حسنة خلال المؤتمر وتحت عنوان "متطلبات القرن 21: المترجمون والمسؤولية الإنسانية والاجتماعية"،تم طرح العديد من القضايا التي تمحورت حول المسؤولية الأخلاقية للمترجمين، التي كثيرًا ما يتم تجاهلها في الظروف الدولية الراهنة المليئة بالتقلبات السياسية والاجتماعية. وعلى مدار يومين سيتم مناقشة دور المترجمين بوصفهم عاملاً مؤثرًا في إشعاع الحركة الأدبية ومسيرة التقدم العلمي ودورهم في صناعة الخطاب على الأصعدة السياسية والاقتصادية والأخلاقية إضافة إلى دور المترجمين في المجتمع المحلي وبناء مجتمع شامل للجميع ودورهم في مجالي الرعاية الصحية والقانون، وسيتم النظر في التكوين المؤسساتي للمترجم الفوري بوصفه وسيطًا ثقافيًا والقضايا الأخلاقية وبروتوكولات المهنة .وسيتم البحث في توحيد المعايير وسياسات اللغة ووضع أطر ناظمة للهجات المحلية بما يعزز من كفاءة استخدامها إلى جانب تعزيز أدوات التنوع اللغوي والتدريب اللغوي والتعليم. كما سيبحث الخبراء أدوات الترجمة التكنولوجية بمساعدة الحاسوب وتكنولوجيا الترجمة الفورية، وتقنيات الترجمة السمعية البصرية، وموارد المصطلحات وقواعد البيانات و الشبكات.وقالت الدكتورة أمل المالكي، عميدة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة خلال كلمة ألقتها في الجلسة الافتتاحية إن دور المترجمين والمترجمين الفوريين يتخطى حدود التعامل مع الكلمات، فهم بمثابة وسائط، وصلة وصل اجتماعية وسياسية وثقافية عند الحاجة. ويصبح هذا الدّور أكثر أهمية في المواقف الحساسة، حيت تصبح المسؤولية الاجتماعية والأخلاقية للمترجم على المحك. تحديات الترجمة وقد ناقشت جلسات اليوم الأول من المؤتمر (23) موضوعًا ذات صلة بأبرز التحديات التي يواجهها مجال الترجمة، وذلك بمشاركة نخبة من كبار الباحثين الدوليين وخبراء الترجمة والشخصيات الإعلامية. وقد أثرى محاور النقاش كل من السيد خالد المنيعا، رئيس تحرير صحيفة عرب نيوز حيث تحدث عن الترجمة السياسية للأخبار والذي أكد بدوره أن دور المترجم بالغ الأهمية، كبار الشخصيات المشاركة في المؤتمر لاسيما في القضايا الاجتماعية والسياسية. فأي خطأ يرتكبه المترجم، سواء كان من خلال الإضافة أو الحذف، قد يتسبب في بعض الأحيان بنتائج كارثية. وقال لقد بدأت صراعات كبرى في العالم بسبب خطأ في الترجمة؛ ولذا فإنه من المهم عقد مثل هذه الفعاليات لمناقشة المعضلات الأخلاقية التي نواجهها كمترجمين ومترجمين فوريين بشكل متكرر. أخلاقيات الترجمة تم عقد ورشتي عمل للتأكيد على الترابط القوي بين الممارسة النظرية والعملية. وقد قدّم الورشة الأولى الدكتور أحمد العلوي، مدير مركز الترجمة والتدريب بمعهد دراسات الترجمة، حيث ركزت على موضوع "أخلاقيات الترجمة: تحديد القضايا الأخلاقية في الترجمة، وتحليلها، ومعالجتها"، في حين ركزت الجلسة الثانية على "ممارسات ومنافع الترجمة في المجالات القانونية والصحية والمجتمعية"، قدمها السيد نبيل راشد، الذي يعمل مدققًا للترجمة في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة.

1670

| 27 مارس 2017

محليات alsharq
د. أمل المالكي: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية تطرح برنامجين للماجستير

20 % نسبة القطريين بالكلية وتخريج 20 طالبا وطالبة مايو المقبل طرح لغات جديدة بمركز دراسات اللغات بجامعة حمد بن خليفةأعلنت الدكتورة أمل المالكي العميد المؤسس لكلية العلوم الإنسانية والإجتماعية بجامعة حمد بن خليفة عن طرح كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية برنامجين للماجستير خلال الأيام القليلة المقبلة . وقالت في تصريحات لــ الشرق انه سيتم فتح باب القبول قريبا . وسوف تبدأ الدراسة في البرنامجين في أغسطس المقبل بعد أن يتم انتقاء مجموعة متميزة من المنتسبين . وقالت سوف تتمحور هذه البرامج حول الإنسانيات والعلوم الاجتماعية. وأكدت أن باب القبول متاح للالتحاق ببرامج الترجمة السمعية والبصرية وماجستير دراسات الترجمة وسيكون الأول من مايو المقبل أخر موعد لتلقي طلبات القبول ، مشيرة إلى أن الجامعة تستقبل الطلاب من مختلف التخصصات. خطة لتطوير البرامج وأشارت د.أمل المالكي إلى أن هناك خطة لتطوير المزيد من البرامج في معهد دراسات الترجمة كما تم إضافة لغتين إضافيتين إلى مركز اللغات المنضوي تحت مظلة الجامعة وقد أصبح المركز يدرس 7 لغات و هي العربية والاسبانية و الفرنسية و الماندرين و الصينية و البرتغالية و قمنا بطرح اللغة الألمانية والايطالية وهناك تطوير لبرامج الماجستير في الكلية. وقالت د. المالكي لقد تأسست الكلية تحت مظلة جامعة حمد بن خليفة وانطلقت رسميا في يناير 2016 وهي الحاضنة لمعهد دراسات الترجمة الذي تأسس في العام 2012 و عندما تأسست الكلية كان المعهد كيانا قائما على أرض الواقع ثم تم إدراجه ليصبح تحت مظلة الكلية. ويضم معهد دراسات الترجمة أكثر من مركز منها مركز الدراسات العليا التي تقدم برنامجين للماجستير وهما ماجستير دراسات الترجمة و ماجستير الترجمة السمعية و البصرية ويعتبر برنامج دراسات الترجمة الأول من نوعه على مستوى قطر و خلال العام 2014 تم طرح برنامج الترجمة السمعية والبصرية و كان أول برنامج من نوعه على مستوى منطقة الشرق الأوسط.وهذان البرنامجان معتمدان عالميا ولدينا حاليا 49 طالبا سيتخرج منهم 20 طالبا 20% منهم من القطريين.دور المترجم وحول مؤتمر الترجمة أكدت د. المالكي أن مؤتمر الترجمة الثامن الذي يعقد مشيرة إلى أن موضوع المؤتمر هذا العام اشمل لأنه يتحدث عن دور المترجم من منظور انساني واجتماعي و قد تناول المؤتمر الموضوع الأخلاقي للمترجم ، خاصة أن المترجم هو جزء من النقاش السياسي والاقتصادي والاجتماعي والإنساني والمؤتمر يبحث في وجهات نظر مختلفة وآراء متنوعة حول مجمل القضايا.

1869

| 28 مارس 2017

ثقافة وفنون alsharq
جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن قائمتها القصيرة لفرعي الترجمة والنقد

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب، والبالغ مجموع جوائزها 7 ملايين درهم إماراتي "نحو 1.9 مليون دولار" القائمة القصيرة لفرعي "الترجمة" و"الفنون والدراسات النقدية" اليوم الخميس، من بين 9 فروع للجائزة. وشملت القائمة القصيرة لفرع الترجمة 3 أعمال هي "العدالة والعقاب في المتخيل الإسلامي خلال العصر الوسيط" للمؤلف كريستيان لانج وترجمه إلى العربية التونسي رياض الميلادي. وكتاب "الاقتصاد والمجتمع - السيادة" للمفكر الألماني ماكس فيبر وترجمه من الألمانية إلى العربية التونسي محمد التركي وكتاب "الضروري في أصول الفقه لابن رشد" وترجمه من العربية إلى الفرنسية اللبناني زياد بو عقل. كما ضمت القائمة القصيرة لفرع الفنون والدراسات النقدية 3 أعمال هي "خطاب الأخلاق والهوية في رسائل الجاحظ مقاربة بلاغية حجاجية" للباحث المغربي محمد مشبال و"آفاق الخيال الأدبي.. من المحاكاة إلى التفكيكية" للباحث السعودي صالح زياد. وضمت أيضا "فاعلية الخيال الأدبي.. محاولة في بلاغية المعرفة من الأسطورة حتى العلم الوصفي" للناقد العراقي المقيم في أستراليا سعيد الغانمي. وجائزة الشيخ زايد للكتاب هي جائزة مستقلة تُمنح سنويا للمبدعين من المفكرين والناشرين والشباب تكريما لإسهاماتهم في فروع "أدب الطفل" و"الترجمة" و"الآداب" و"المؤلف الشاب" و"التنمية وبناء الدولة" و"الفنون والدراسات النقدية" و"التقنية والنشر" و"الثقافة العربية باللغات الأخرى" و"شخصية العام الثقافية". وبدأت الجائزة في إعلان القوائم القصيرة للدورة الـ11 في فبراير على أن يقام حفل تكريم الفائزين في 30 أبريل على هامش معرض أبوظبي الدولي للكتاب في مركز المعارض الدولي في أبوظبي.

497

| 02 مارس 2017

محليات alsharq
إصدار من دار جامعة حمد يفوز بجائزة الترجمة الأدبية

حققت دار جامعة حمد بن خليفة للنشر مجددا إنجازا هاما بفوز ترجمة كتاب "ساق البامبو" للكاتب سعود السنعوسي بجائزة سيف جوباش – بانيبال للترجمة الأدبية من العربية إلى الإنجليزية للعام ٢٠١٦. وتعرف جائزة سيف جوباش – بانيبال للترجمة الأدبية التي أطلقت في العام ٢٠٠٦ بأنها الأبرز على الساحة الأدبية لما حققته من إنجازات في تسليط الضوء على الأدب العربي المعاصر من خلال الترجمة ورفعت بالتالي مستوى المعرفة بالمؤلفين والكتّاب العرب الناشئين والمخضرمين. وقال فخري صالح مدير النشر العربي "تضطلع الترجمة بدور أساسي في تعزيز التفاهم بين الثقافات والمجتمعات، وقد طرح كتاب"ساق البامبو" بالتحديد موضوعات ذات أهمية قصوى من الناحية الاجتماعية إلا أنها كانت عرضة للتجاهل أو تمت إساءة إدراك أهميتها وتأثيراتها، ولا شك بأنّ الفوز بجائزة سيف جوباش – بانيبال للترجمة الأدبية لهذه السنة جاء ليشدّد أيضا على أهمية الموضوعات المطروحة فيه اجتماعيا وعلى الدور البارز الذي يلعبه الأدب في العالم العربي ودول العالم الأخرى. نشر الكاتب الكويتي "ساق البامبو" باللغة العربية وطرح فيه تحديات الهوية والعرق والدين عبر تشابكات سردية لبطل الرواية "هوزيه" الذي ولد نتيجة علاقة حب بين كاتب كويتي يحلم بتغيير العالم العربي من خلال عمله وخادمة فيليبينية وفدت إلى الخليج لإعالة أسرتها، وعاش "هوزيه" في دوامة شكله الفيليبيني وجوازه الكويتي واسم عائلته العربي واسمه المسيحي ووجوده في الفيليبين التي عاش وكبر فيها فقرر العودة إلى موطن والده بحثا عن هويته، وقد حازت هذه الرواية على الجائزة العالمية للرواية العربية في العام ٢٠١٣.

368

| 10 يناير 2017

محليات alsharq
الممثل الشخصي للأمير يشهد توزيع جوائز الشيخ حمد للترجمة

شهد سمو الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني الممثل الشخصي للأمير حفل توزيع جوائز مسابقة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، وذلك بفندق سانت ريجيس الدوحة مساء اليوم. حضر الحفل عدد من أصحاب السعادة الوزراء والسفراء، وعدد من كبار المثقفين والكتاب وضيوف الحفل. وخلال الحفل أكد الدكتور حسن النعمة رئيس مجلس أمناء الجائزة، الدور الثقافي للجائزة وإسهامها في خلق حالة من التفاهم الحضاري، موجها الشكر لصاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني على استحداث هذه الجائزة الثقافية الرفيعة. جانب من حفل توزيع جوائز الشيخ حمد للترجمة بعد ذلك قام سعادة السيد صلاح بن غانم العلي وزير الثقافة والرياضة بتكريم ثلاثة في كل فرع للجائزة. فقد فاز في فئة الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الإسبانية بالمركز الأول السيد سلفادور بينيا مارتين عن ترجمة كتاب "ألف ليلة وليلة" من نشر دار فيربوم في مدريد، وفي فئة الترجمة من اللغة الإسبانية إلى اللغة العربية فاز بالمركز الأول السيد صالح علماني عن ترجمة رواية "عشر نساء" لمارثيلا سيرانو من نشر دار جامعة حمد بن خليفة للنشر، وفي فئة الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية فاز بالمركز الأول السيد مايكل كوبرسون عن ترجمة كتاب "مناقب أبي عبدالله أحمد بن محمد بن حنبل" لابن الجوزي، من نشر المكتبة العربية — دار نشر جامعة نيويورك. أما في فئة الترجمة من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية فقد فاز بالمركز الأول السيد مراد تدغوت عن ترجمة كتاب "المرجع في علم المخطوط العربي" لآدم جاشيك من نشر معهد المخطوطات العربية بالقاهرة، وفي جائزة الإنجاز فازت مؤسسة البيت العربي في إسبانيا، ومؤسسة بانيبال في المملكة المتحدة، ومؤسسة ابن طفيل للدراسات العربية في إسبانيا.

585

| 13 ديسمبر 2016

محليات alsharq
انطلاق مؤتمر الوسائط الإعلامية للترجمة 23 الجاري

أعلن معهد دراسات الترجمة التابع لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة عن بدء تلقي المقترحات البحثية من العلماء والمتخصصين بمجال الترجمة السمعية والبصرية، في إطار الاستعدادات لاستضافة المؤتمر السابع للوسائط الإعلامية المتاحة للجميع حول الترجمة السمعية البصرية. ومن المقرر أن يقام هذا المؤتمر خلال الفترة من 23 ولغاية 25 الجاري في المدينة التعليمية. وسيشكل المؤتمر منصة للتواصل بين مختلف الثقافات من أجل بناء القدرات البشرية عبر تبادل أفضل الممارسات والبحوث في هذا المجال. يتمحور موضوع المؤتمر حول إبراز الممارسات المهنية المبتكرة والموضوعات البحثية التي تستكشف الوضع الراهن لخدمات الترجمة السمعية البصرية كمهنة مستقلة بذاتها، وتقنيات الإنتاج والتوزيع، ومتطلبات العملاء. كذلك سيكتسب المشاركون معرفة دقيقة عن عالم الترجمة السمعية البصرية الجديد من خلال الأوراق البحثية والجلسات النقاشية ونقاشات المائدة المستديرة التي سيشهدها المؤتمر. وسوف يتفاعل المتخصصون والأكاديميون مع نظرائهم لمعرفة المزيد من المعلومات عن الوسائط الإعلامية الجديدة وأشكالها وسياقاتها، إلى جانب المقاربات المبتكرة اللازمة لمواجهة التحديات. من جانبها، قالت الدكتورة أمل محمد المالكي، عميد كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية "لقد أضحت الترجمة السمعية البصرية قوة دافعة رئيسية في عالم الاتصال برمته. فالتحديات والفرص الناتجة عن التغيرات المتسارعة، التي يشهدها المجتمع وتكتنف مجال التكنولوجيا، توفر أسبابًا توجب تخصيص مؤتمر كامل لتناول هذا الموضوع المحوري. ويحدونا الأمل من خلال استضافة معهد دراسات الترجمة بجامعة حمد بن خليفة لفعاليات المؤتمر السابع للوسائط الإعلامية المتاحة للجميع أن تصبح دولة قطر مركزًا رائدًا يقود قاطرة الارتقاء بمجال الترجمة السمعية البصرية في العالم العربي. وبدورنا نشجع العلماء والباحثين والجهات المعنية على الاستفادة من هذا الملتقى كفرصة فريدة للتخطيط الاستشرافي استعدادً الاستضافة كأس العام لكرة القدم عام 2022".

271

| 10 ديسمبر 2016

محليات alsharq
"الشرق" تنظم ندوة "الترجمة.. واقع وآفاق"

تنظم "الشرق" في إطار سلسلة ندواتها الدورية ندوة بعنوان "الترجمة: واقع وآفاق"، الإثنين، الساعة السادسة والنصف مساء في فندق سانت ريجس في الدوحة. يشارك في الندوة كل من الدكتور مجاب الإمام رئيس قسم الترجمة في منتدى العلاقات العربية والدولية وأستاذ الأدب الإنجليزي بورقة عنوانها "لماذا الترجمة؟"، والدكتورة نورة فرج أستاذة الأدب والنقد في جامعة قطر بورقة عنوانها "الجزري ودافنشي: البضاعة المردودة". والدكتور عماد عبداللطيف أستاذ الأدب والنقد في جامعة قطر بورقة عنوانها "واقع الترجمة في العلوم الإنسانية: مشكلات ومقترحات". وستدير الندوة الدكتورة حنان فياض الإعلامية المعروفة ومستشارة جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي وأستاذ مشارك في جامعة قطر. الدكتورة حنان الفياض حيث كانت الترجمة، ولا تزال، إحدى أهم وسائل التواصل بين الشعوب والثقافات في العالم. وقد اهتم بها أجدادنا العرب والمسلمون؛ فترجموا تراث الشعوب القديمة وحافظوا عليه، وأضافوا إليه وحفظوه من النسيان. تطورت كذلك حركة الترجمة في البلاد العربية خلال العقود الماضية، فاهتمت دور النشر بإصدار ترجمات عديدة، وأُنشئت مؤسسات متخصصة بنشر ترجمات رصينة للتراث الإنساني والحضاري لمختلف الشعوب. كذلك تأسست أقسام جامعية لتدريس الترجمة بفروعها المختلفة. وقد كان لقطر دور كبير في نهضة الترجمة، خاصة في العقد الماضي، حيث أصدرت مؤسسات مثل منتدى العلاقات العربية والدولية والمركز العربي لدراسة السياسات عدداً كبيراً من الترجمات الرصينة في فروع العلوم الإنسانية والاجتماعية المختلفة. كذلك أسست جامعة قطر فرعاً لتدريس الترجمة وعقدت مؤتمرات حولها. وقد نظّم منتدى العلاقات العربية والدولية مؤتمراً دولياً حول "الترجمة وإشكالات المثاقفة" في الدوحة يومي 26 و27 فبراير 2014، وأتبعه بمؤتمر ثان يومي 25 و26 نوفمبر 2015 في الدوحة كذلك. ويقوم المنتدى حالياً بالتحضير لعقد المؤتمر الثالث يومي 12 و13 ديسمبر 2016. أصدر المنتدى أعمال المؤتمر الأول في مجلد كبير صدر عام 2015، وقد أنجز أعمال المؤتمر الثاني. وتتويجاً لجهود قطر في هذا المجال تأسست جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي عام 2015. تعتبر هذه الجائزة واحدة من أكبر جوائز الترجمة في العالم، وتعطي ما مجموعه مليون دولار لأفضل الترجمات في أربعة فروع: أولها للترجمة من العربية إلى الإنجليزية، وثانيها للترجمة من الإنجليزية إلى العربية، وهذان فرعان ثابتان. أما الفرعان الثالث والرابع فيتغيران كل عام؛ إذ خُصّصا في العام الماضي للترجمة من العربية إلى التركية والعكس، وفي العام الحالي للغة الإسبانية. وللجائزة فرع خامس، جائزة الإنجاز بمقدار 200000 دولار، وتُمنح لمؤسسة (أو شخص) قامت بإنجازات كبيرة في مجالات التفاهم بين البلاد العربية والعالم، خاصة من خلال الترجمة. ولأن نشاط الترجمة مرتبط بالتطور الثقافي والمجتمعي والحضاري، فقد حاز على اهتمام كبير من قِبل الدارسين والمهتمين بالشؤون الفكرية والاجتماعية.

815

| 27 نوفمبر 2016

محليات alsharq
"الشرق" تنظم ندوة "الترجمة واقع وآفاق" الإثنين المقبل

تنظم "الشرق" في إطار سلسلة ندواتها الدورية ندوة بعنوان "الترجمة: واقع وآفاق"، وذلك الاثنين المقبل 28 نوفمبر الجاري الساعة السادسة والنصف مساء في فندق سانت ريجس في الدوحة. يشارك في الندوة كل من الدكتور مجاب الإمام رئيس قسم الترجمة في منتدى العلاقات العربية والدولية وأستاذ الأدب الإنجليزي بورقة عنوانها "لماذا الترجمة؟"، والدكتورة نورة فرج أستاذة الأدب والنقد في جامعة قطر بورقة عنوانها "الجزري ودافنشي: البضاعة المردودة". والدكتور عماد عبداللطيف أستاذ الأدب والنقد في جامعة قطر بورقة عنوانها "واقع الترجمة في العلوم الإنسانية: مشكلات ومقترحات". وستدير الندوة الدكتورة حنان فياض الإعلامية المعروفة ومستشارة جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي وأستاذ مشارك في جامعة قطر.حيث كانت الترجمة، ولا تزال، إحدى أهم وسائل التواصل بين الشعوب والثقافات في العالم. وقد اهتم بها أجدادنا العرب والمسلمون؛ فترجموا تراث الشعوب القديمة وحافظوا عليه، وأضافوا إليه وحفظوه من النسيان. تطورت كذلك حركة الترجمة في البلاد العربية خلال العقود الماضية، فاهتمت دور النشر بإصدار ترجمات عديدة، وأُنشئت مؤسسات متخصصة بنشر ترجمات رصينة للتراث الإنساني والحضاري لمختلف الشعوب. كذلك تأسست أقسام جامعية لتدريس الترجمة بفروعها المختلفة.وقد كان لقطر دور كبير في نهضة الترجمة، خاصة في العقد الماضي، حيث أصدرت مؤسسات مثل منتدى العلاقات العربية والدولية والمركز العربي لدراسة السياسات عدداً كبيراً من الترجمات الرصينة في فروع العلوم الإنسانية والاجتماعية المختلفة. كذلك أسست جامعة قطر فرعاً لتدريس الترجمة وعقدت مؤتمرات حولها. وقد نظّم منتدى العلاقات العربية والدولية مؤتمراً دولياً حول "الترجمة وإشكالات المثاقفة" في الدوحة يومي 26 و27 فبراير 2014، وأتبعه بمؤتمر ثان يومي 25 و26 نوفمبر 2015 في الدوحة كذلك. ويقوم المنتدى حالياً بالتحضير لعقد المؤتمر الثالث يومي 12 و13 ديسمبر 2016.أصدر المنتدى أعمال المؤتمر الأول في مجلد كبير صدر عام 2015، وقد أنجز أعمال المؤتمر الثاني. وتتويجاً لجهود قطر في هذا المجال تأسست جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي عام 2015. تعتبر هذه الجائزة واحدة من أكبر جوائز الترجمة في العالم، وتعطي ما مجموعه مليون دولار لأفضل الترجمات في أربعة فروع: أولها للترجمة من العربية إلى الإنجليزية، وثانيها للترجمة من الإنجليزية إلى العربية، وهذان فرعان ثابتان. أما الفرعان الثالث والرابع فيتغيران كل عام؛ إذ خُصّصا في العام الماضي للترجمة من العربية إلى التركية والعكس، وفي العام الحالي للغة الإسبانية. وللجائزة فرع خامس، جائزة الإنجاز بمقدار 200000 دولار، وتُمنح لمؤسسة (أو شخص) قامت بإنجازات كبيرة في مجالات التفاهم بين البلاد العربية والعالم، خاصة من خلال الترجمة.ولأن نشاط الترجمة مرتبط بالتطور الثقافي والمجتمعي والحضاري، فقد حاز على اهتمام كبير من قِبل الدارسين والمهتمين بالشؤون الفكرية والاجتماعية.

351

| 23 نوفمبر 2016

محليات alsharq
انطلاق المؤتمر الدولي السنوي الثامن للترجمة 27 مارس المقبل

أعلن معهد دراسات الترجمة التابع لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة عن فتح باب قبول الملخصات البحثية للمؤتمر الدولي السنوي الثامن للترجمة و الذي سينطلق خلال الفترة من 27 و لغاية 28 مارس المقبل في مركز قطر الوطني للمؤتمرات . يُذكر أن مجالي الترجمة والترجمة الفورية يسهمان بشكل رئيسي في بناء الجسور التي تتيح انتقال المعرفة بين الأطراف الاستراتيجية الفاعلة، ما يتيح للتنمية الاجتماعية فرصة الازدهار ويمهّد الطريق نحو إثراء الاقتصاد القائم على المعرفة. ويسعى مؤتمر هذا العام لإلقاء الضوء على الدور الحيوي للمترجمين والمترجمين الفوريين في بناء القدرات بالمجتمع المعاصر، مع التركيز على المجتمع القطري والمجتمعات الأخرى في العالم العربي بشكل عام. و قالت الدكتورة أمل المالكي، العميدة المؤسّسة لكليّة العلوم الإنسانية والاجتماعية "عادةً ما يتم إغفال دور المترجمين والمترجمين الفوريين، وهم الذين أسهم إخلاصُهم واحترافيتُهم عبر التاريخ، وما يزالان، في تمكين الشعوب والمجتمعات والأمم من تحقيق للنجاح على مرّ القرون. ومن منطلق أننا لم نبدأ إلا مؤخرًا باستيعاب أهمية جودة الترجمة والترجمة الفورية، فإن مؤتمر هذا العام يسعى لإلقاء الضوء على دورها في الحفاظ على المعرفة، ونقل الأفكار، وصياغة الأحداث التاريخية، وبناء الجسور بين المجتمعات في الماضي والحاضر والمستقبل." يُشار إلى أن الموضوعات التي يغطيها المؤتمر الدولي السنوي الثامن للترجمة تتضمن، على سبيل المثال لا الحصر، دور المترجمين والمترجمين الفوريين في المجتمع، وإنجازاتهم عبر التاريخ، والابتكار اللغوي والسياسات اللغوية، وتعليم المترجمين والمترجمين الفوريين وتدريبهم. كما تتضمن الموضوعات الفرعية المفترضة دورَ المترجمين والمترجمين الفوريين في مناطق النزاع، ودورهم في صناعة الخطاب على الأصعدة السياسية والأخلاقية والاقتصادية، والمترجمين الفوريين المجتمعيين في مجالات الرعاية الصحية والقانون والنشاط الحقوقي، والتكنولوجيا باعتبارها تحديًا وفرصة، وتقييم أدوات علم المصطلح مثل قواعد البيانات، وتقنيات الترجمة السمعية البصرية، وتكنولوجيا الترجمة الفورية. وفي هذا الصدد، ستنال الأوراق البحثية التي تبرز إسهامات المترجمين والمترجمين الفوريين في تعزيز التنمية البشرية والاجتماعية في دولة قطر والمنطقة اهتمامًا خاصًّا، مع فسح المجال للأوراق البحثية التي تتناول مناطق أخرى من العالم بالنقاش والتحليل. هذا و أن الملخصات البحثية المقدمة ينبغي أن تتراوح بين 250 و300 كلمة، ويحب أن تكون مكتوبة بإحدى لغتي العمل في المؤتمر، الإنجليزية أو العربية. كما يجب أن تتضمن الملخصاتُ الجهة التي يعمل بها المتقدِّم، ومعلومات الاتصال الخاصة به، وسيرته الذاتية المختصرة (100 كلمة كحدّ أقصى). أما الموعد النهائي لتقديم الأوراق البحثية فهو 30 الجاري .

426

| 11 أكتوبر 2016

محليات alsharq
المؤتمر الدولي للترجمة يناقش "سياسة الترجمة بين التصورات والسلطة"

انطلقت بمركز قطر الوطني للمؤتمرات اليوم فعاليات المؤتمر السنوي الدولي السابع للترجمة الذي تنظمه كلية العلوم الانسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة وذلك تحت شعار" سياسة الترجمة بين التصورات والسلطة". وقالت الدكتورة أمل المالكي عميدة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة إن المؤتمر استطاع على مر السنوات الماضية أن يبني له قاعدة كبيرة من المعارف والتجارب مكنته من التطور والاستفادة من الخبرات السابقة لجذب عدد مهم من الباحثين والدارسين والاختصاصيين في قطاع الترجمة للحديث عن هذا المجال الحيوي الهام الذي يلعب دورا بارزا في حياة المجتمعات. وأشارت في كلمة لها في افتتاحها المؤتمر إلى أن الترجمة تلعب دورا مهما في تقارب الثقافات والحضارات وهي بالتالي لها علاقة وطيدة بالسياسة التي بدورها لها تأثير كبير على حياة الشعوب، ولذلك من المهم تناول موضوع سياسة الترجمة بين التصورات والسلطة. كما اكدت الدكتورة أمل في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ أن الترجمة تعتبر مرآة لما يحدث في العالم وهي أداة انسانية لتوصيل معاناة الكثير من الشعوب من خلال استخدام اللغة الصحيحة والتي يفهمها الجميع. وقالت إن رسالة المؤتمر السابع للترجمة هي بمثابة رسالة تشجع على التفاهم بين الحضارات وابراز دور الترجمة في بناء قاعدة صلبة بين الثقافات المتعددة. وتحدثت في هذا الاطار عن جهود معهد دراسات الترجمة التابع لكلية العلوم الانسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة والذي يقدم حاليا برنامجين للماجستير معتمدين من أعرق الجامعات المتخصصة وهي جامعة /جنيفا/. واضافت ان كل الطلبة والمدرسين في الكلية منتجون للأبحاث التي لها علاقة بمواضيع الترجمة، كما يعملون بتركيز على الواقع المحلي وخاصة من ناحية المشاريع في المجال السمعي والبصري والموجهة خاصة لضعاف البصر والسمع، حيث يكون بإمكانهم الاستفادة من الانتاجات العالمية مترجمة وبطريقة يستطيعون وفقا لاحتياجاتهم الاطلاع عليها. ويبحث مؤتمر الترجمة على مدى يومين العديد من المواضيع التي تشمل الترجمة السمعية البصرية، وعلاقة الترجمة بالسياسة، والترجمة الفورية في مناطق النزاعات، وسياسات تناول النوع الاجتماعي في الترجمة وغيرها من الموضوعات ذات العلاقة بترجمة الدين ومهارات الترجمة. كما يتضمن المؤتمر ورش عمل عن الترجمة الاحترافية، ومراجعة الترجمة وضبط جودتها، وتدريس الكتابة في اللغة العربية: الطريقة والمنتج والتقييم. ويهدف المؤتمر السنوي الدولي للترجمة الى انشاء منصة لمناقشة شؤون الترجمة والقضايا المتصلة بها في المنطقة بمشاركة متحدثين ومختصين من مختلف دول العالم وكذلك مساهمين أكاديميين من أرقى الجامعات العربية والأوروبية والأمريكية. وكان المؤتمر قد استعرض في جلسته الصباحية نقاشات حول موضوع "التحديات التي تواجه العالم الرقمي في مجال الترجمة" و "نشر أصداء الفعاليات العربية: الاتصال والسياسة والحقائق النسبية" وعرضا لعنوان "الترجمة السمعية البصرية باعتبارها أداة للتمكين" الى جانب موضوع عن "الثنائية في الترجمة والترجمية". ويستعرض المؤتمر أيضا 32 ملخصا من أصل 107 ملخصات تلقاها القائمون على هذا الحدث تصب جميعها في الموضوع الرئيسي للفاعلية. ويشارك في فعاليات المؤتمر عدد من العلماء وكتاب الرأي والشخصيات الإعلامية والمعلقين السياسيين والمهنيين من مختلف التخصصات في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية.

587

| 28 مارس 2016

محليات alsharq
المؤتمر الدولي السنوي للترجمة يطلق أعماله 28 الجاري

تحت عنوان "سياسة الترجمة بين التصورات والسلطة" تنطلق أعمال النسخة السابعة من المؤتمر الدولي السنوي للترجمة الذي ينظمة معهد دراسات الترجمة بجامعة حمد بن خليفة خلال الفترة من 28 ولغاية 29 الجاري بمركز قطر الوطني للمؤتمرات، ويسعى المؤتمر لمناقشة شؤون الترجمة والقضايا المتصلة بها إضافة إلى معرض للترجمة الفورية يُنظَّم بالتعاون مع جامعة سلامنكا في إسبانيا. وسيجمع هذا الحدث السنوي عددًا كبيرًا من الأكاديميين المختصّين في مجال الترجمة التحريرية والشفوية، وممارسي مهنة الترجمة، إضافة إلى غيرهم من أعضاء المجتمع لدراسة القضايا والمسائل المتصلة بموضوع شامل، سيحمل في نسخة 2016 عنوان "سياسة الترجمة بين التصورات والسلطة". ومن المقرر أن يناقش المؤتمر العديد من الموضوعات المتعقلة بالترجمة منها الترجمة الفورية في مناطق النزاع و الترجمة والوساطة و إعلام المواطن، و الترجمة السياسية و سياسة الترجمة الاحترافية و سياسة دراسات الترجمة و أخلاقيات الترجمة، و ترجمة العلوم السياسية و إسهامات العلوم السياسية في الترجمة و صياغة صورة "الشعوب" و السلطة صوتًا وصورة التحكم في المجال السمعي والبصر و الترجمة كوسيط في حالات الصراع على السلطة و التحكم والرقابة و الخطاب المتصل بالقضايا السياسية الراهنة . هذا و يقدم معهد دراسات الترجمة درجة الماجستير في الآداب في دراسات الترجمة، وهو برنامج مدته عامان يهدف إلى تدريب مترجمين يتمتعون بمهارات عالية في مجالات الأعمال والتجارة، والعلوم والتكنولوجيا، والترجمة الأدبية، وترجمة النصوص الإعلامية، إضافة إلى الترجمة للمنظمات الوطنية، وتمت المصادقة على البرنامج من قبل جامعة جنيف في شهر مايو 2014. كما يقدم المعهد درجة الماجستير في الآداب في الترجمة السمعية البصرية، وهو برنامج مدته عامان ومصمم لتزويد الطلاب بالمهارات الأساسية والمتقدمة في ترجمة الأفلام والدوبلاج، وترجمة المدخلات الصوتية والترجمة الإعلامية. ويدعم مركز اللغات الرسالة الأكاديمية لمعهد دراسات الترجمة من خلال توفير تدريب لغوي متخصص للطلاب باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية والماندرين، لتمكينهم من الاستفادة بشكل كامل من هذه اللغات في حياتهم المهنية. ويقدم مركز اللغات أيضاً احتياجات التدريب اللغوي للمجتمع الأوسع في قطر من خلال توفير دورات دراسية متعددة المستويات في هذه اللغات وقد انشئ المعهد التابع لجامعة حمد بن خليفة بهدف بناء القدرات في حقل الترجمة في دولة قطر والمنطقة، ليشكل بذلك حيزًا ماديًا وافتراضيًا يقدّم تعليمًا مرموقًا في الترجمة التحريرية والشفهية وتدريبًا عالي المستوى في عدد من اللغات، وليوفّر خدمات ترجمة عالية الجودة بأفضل المقاييس العالمية. وتتمحور المهمّة الأساسية للمعهد حول إعداد الطلاب للعمل كمترجمين ناجحين في مختلف مجالات الترجمة التحريرية والفورية، وفي عدد من التشكيلات اللغوية. ويضم المعهد قسمًا للدراسات العليا والبحوث ومركزًا للغات ومركزًا للخدمات الاحترافية يدار من قبل فريقاً متميزاً من الأساتذة والموظفين الذين ينتمون إلى مختلف الجنسيات، كما ينظّم المعهد مجموعةً متنوعةً من الفعاليات الدولية والمحلية على مدار العام، ويُتاح للجمهور إمكانية المشاركة في العديد منها. كما يهدف المعهد إلى تقديم تعليم على مستوى عالمي في الترجمة التحريرية والشفوية واللغات الأجنبية، ليسهم بذلك في دفع عجلة نمو الاقتصاد المبني على المعرفة بوصفه مركزًا للتعليم والبحوث وتقديم الخدمات وتوفير فرص العمل. و يقدِّم مجموعةً شاملةً من برامج الدراسات العليا في الترجمة التحريرية والشفوية لإعداد خريجين مؤهلين في المجالين الأكاديمي والمهني، ويحرص المعهد على تعزيز البحوث في مختلف مجالات دراسات الترجمة، وخدمة المجتمع من خلال تعليم اللغات الأجنبية وتقديم خدمات عالية الجودة في الترجمة التحريرية والشفوية.

505

| 20 مارس 2016

محليات alsharq
جامعة حمد بن خليفة تنظم مؤتمرها الدولي السابع للترجمة 28 مارس

تنظم كليّة العلوم الإنسانيّة والإجتماعيّة في جامعة حمد بن خليفة مؤتمرها الدوليّ السابع للترجمة يومي 28 و 29 مارس الجاري في مركز قطر الوطني للمؤتمرات بهدف إنشاء منصّة لمناقشة شؤون الترجمة والقضايا المتصلة بها في منطقة الخليج العربي بمشاركة متحدثين ومختصين من مختلف دول العالم وكذلك مساهمين أكاديميّين من أرقى الجامعات العربية والأوروبية والأمريكية. ويشمل جدول أعمال المؤتمر ورَش عمل، وحلقاتٍ نقاشيّة، وندوات حواريّة، وعروضا رئيسية.. كما يتضمّن مؤتمر هذا العام سلسلة من الحوارات التي يُقدّمها نخبة من الخبراء خلال الجلستين الافتتاحية والختامية للمؤتمر. وتضم فعاليات المؤتمر جلسة بعنوان "التحدّيات التي تُواجه العالم الرقميّ"، وخطابًا تحت عنوان "نشر أصداء الفعاليات العربية: الاتصال والسياسة والحقائق النسبيّة" وعرضا هامٍّا تحت عنوان "الترجمة السمعيّة البصريّة باعتبارها أداة للتمكين". كما يتضمن المؤتمر جلسة تحت عنوان "الثنائيّة في الترجمة والترجميّة" والتي تلفت الانتباه في الترجمة، وكذلك الترجميّة الى العدد الهائل من الثنائيّات أو الأزواج في المفاهيم والمفردات مثل: الترجمة واللّغة، والترجميّة والألسنيّة، وصناعة الكتابة، وصناعة الترجمة، وأهل المصدر وأهل الهدف، والأمانة والخيانة، والكاتب والمترجم، والمؤلّف والمترجم، والمترجم والترجمان وتفحّص هذه الظاهرة والتدقيق فيها ومحاولة تفسيرها. وسيكون باستطاعة المشاركين في المؤتمر الاستفادة من مجموعة متنوّعة من الندوات، بما فيها الحلقة النقاشية حول الأداتين TranslationQ وRevisionQ لتقييم الترجمة، والتي ستبحث كيف يمكن للتكنولوجيا الإسهام في جعل تقييم الترجمة أكثر موضوعيّة وفعاليّة؟ .. كما يضمّ المؤتمر ثلاث وِرش عمل حول الترجمة الاحترافيّة، ومراجعة الترجمة وضبط جودتها، وتدريس الكتابة في اللّغة العربية. وبهذه المناسبة، قالت الدكتورة أمل المالكي، عميد كلية العلوم الإنسانيّة والاجتماعيّة في جامعة حمد بن خليفة: "إن الكليّة قامت باختيار (32) ملخصًا من بين (107) ملخصًات، تلقّاها القائمون على المؤتمر تصب جميعها في الموضوع الرئيسي لمؤتمر هذا العام /سياسة الترجمة بين التصورات والسلطة/، وبما يعد دليلاً كبيرًا على أن ميدان الترجمة متعدّد التخصّصات". وأوضحت أن نسخة المؤتمر لهذا العام تضم تحت سقف واحد عددًا من العلماء وكتّاب الرأي والشخصيات الإعلاميّة والمُعلقين السياسيّين والمهنيّين من مختلف التخصّصات في مجال العلوم الإنسانيّة والاجتماعيّة.. كما يتطرّق المؤتمر إلى القضايا المتصلة بالسلطة والتمثيل عبر الميادين الحساسة بما فيها "الترجمة الشفويّة في مناطق النزاع"، والتحديات في العالم الرقميّ"، و"إعلام المواطن"، و"الترجمة السياسيّة"، إضافة إلى عدد من الموضوعات الأخرى، التي يأخذ فيها التفاعل بين اللغة والثقافة دورًا محوريًا.

261

| 13 مارس 2016

تقارير وحوارات alsharq
أخطاء اللافتات .. ظاهرة تزداد فى شوارعنا وعلي المحلات التجارية

أبدى عدد من المواطنين والمقيمين استيائهم الواضح من الاخطاء اللغوية التي تتواجد بكثرة في اللافتات الاعلانية الموجودة على الطرقات سواء كانت من الشركات العاملة في مجال الطرق وصيانتها او المحلات التجارية المنتشرة على الطرقات والشوارع في الدوحة. وارجعوا هذا الامر الى الاعتماد على الترجمة الالكترونية وعدم التدقيق عند استلام اللوحة الاعلانية وهو الامر الذي يجعل اللافتة تفقد اهميتها نسبة لعدم وضوح الكلام او الاخطاء التي تخل بالمعنى بشكل واضح ومؤثر للغاية، واستوقفتنا لافتة كان الخطأ فيها واضحا تماما للعين فبدلا من كتابة (امامك طريق مغلق) كتبت (امامك طريق مفلق)، وشتان ما بين مغلق ومفلق، وآخر فشل في الترجمة الصحيحة لكلمة (القصور) واخر حينما تعذر عليه ترجمة النص الانجليزي استعاض عنه بكتابة الجملة الانجليزية كاملة ولكن بحروف عربية. وهذه نماذج من اخطاء منتشرة للافتات الاعلانية في الطرقات الرئيسية وفي الشوارع الداخلية يشاهدها المارة مواطنين او مقيمين او حتى سياح فتصبح مثار تندر وتؤشر على وجود خلل كبير يجب ان يجد المعالجة. عدم التدقيق: وارجع منصور الشمري هذه الاخطاء الى انعدام التدقيق سواء من الشركات المنفذة لهذه الاعلانات او اصحاب الاعلان انفسهم، وقال: الاخطاء التي تحدث تعتبر اخطاء واضحة للعين والشركة التي قامت بتنفيذ اللافتة الاعلانية لم تقوم بمراجعتها وكذلك اصحاب الاعلان فهذه الاخطاء كان يمكن ان تعالج قبل ان تحصل عملية الطباعة النهائية للاعلان وبهذا يتجنب الجميع الاخطاء الاملائية التي تصاحب اللافتة والتي تخل بالمعنى الذي من اجله صممت وهذا الامر يجب ان يجد المراجعة ويجب على شركات الاعلان ان يكون بها قسم للتصحيح والتأكد من صحة الكتابة الموجودة في اللافتات وعلى اصحاب اللافتات الاعلانية ان يراجعوا ما تم تصميمه لهم فهذه الاخطاء يمكن علاجها بشكل بسيط وبدون اي تكلفة تذكر خاصة وان التصحيح بعد الطباعة النهائية للمنتج يصبح في غاية الصعوبة بل ويتطلب اجراء العملية من بدايتها مما يجعل الشركة المنفذة تخسر وربما هذا الامر يجعل اصحاب الاعلانات يرتضون بالاخطاء عسى ان يخفضوا تكلفتها. الترجمة الالكترونية المواطن حمزة طالب قال ان هذه الاخطاء التي تظهر في اللافتات الاعلانية ترجع الى الاعتماد على الترجمة الالكترونية من موقع (غوغل) وهذه الترجمة تكون في الغالب ترجمة حرفية وليست ترجمة يمكن الاعتماد عليها لغويا وفي كثير من الاحيان يأتي المعنى مبتورا او غير صحيح ولا يتناسب مع الصيغة العربية للاعلان بينما تجد ان الكتابة الانجليزية صحيحة وبالتالي هذا الامر راجع لعدم وجود موظف عربي يمكنه ان يميز ما بين الترجمة الحرفية والترجمة اللغوية التي تعتمد على التطابق والتجانس التام بين الكلمات حتى تعطي المعنى المطلوب منها وهي اخطاء تشوه اللافتة وتبتر المعنى ويجب ان تجد المعالجة الفورية لها فنحن دولة عربية يجب ان تكون لافتاتنا باللغة العربية الصحيحة ولا نترك الامر لاي موظف من جنسية غير عربية لكي يقوم بعمل الترجمة وتنفيذ اللافتة الاعلانية. العمالة الآسيوية وواصل طالب حديثه قائلا: معظم شركات الاعلانات تعتمد على العنصر الاسيوي في العمل لتخفيض التكاليف وهذه العناصر هي التي تشرف على الاعمال منذ بدايتها وحتى نهايتها ولكن يجب ان يكون هناك مراجعة من شخص يمتلك ناصية اللغة العربية ويعرف تماما كيفية صياغة اللافتات مع وجود مراجع من الشركة صاحبة الاعلان التي يجب ان تستلم منتجها وهو في صورة صحيحة لغويا فهذه اللافتة ستوضع في مكان للدعاية للشركة او التعريف بموقعها ويجب ان تكون صحيحة لغويا حتى تعطي المعنى الكامل لها. عدم المراجعة من جانبه ابدى احمد عباس قلقه من انتشار هذه الظاهرة وقال: يجب على صاحب الاعلان ان يتأكد من صحة اعلانه بصورة كاملة قبل ان تتم طباعته وهذا الامر سهل للغاية فالظاهرة اصبحت منتشرة بصورة واضحة فمعظم اللافتات التي نراها تكون بها عدة اخطاء ويمكن ان تتقلص هذه الاخطاء بمزيد من الاهتمام والاعتماد على العناصر العربية في اكمال وتنفيذ هذه اللافتات تجنبا للوقوع في اخطاء لغوية تصبح مثار تندر بين الجميع، وتعكس صورة خاطئة عن الجهة التي قامت بعمل اللافتة الاعلانية. وطالبوا الجهات المختصة بان يكون هناك مدقق لغوي متخصص يتحمل مسؤولية مراجعة اللافتات وواجهات المحال ويقوم بإقرارها، كما يجب أن لا تـُجدد رخص المحال القديمة إلا بتصحيح تلك الأخطاء اللغوية التي تؤثر سلباً في تعليم اللغة العربية، وخصوصا بالنسبة للأطفال".

15318

| 26 ديسمبر 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
"يوتيوب" يتيح 3 خدمات جديدة تساعد على الترجمة

قام موقع "يوتيوب"، بإطلاق أدوات جديدة تساعد على ترجمة العناوين وشرحها، بهدف إيصال كمية أكبر من التسجيلات إلى الزوار. وأوضح مدير المنتجات لقطاع "يوتيوب جلوبالايزيشن"، فلاديمير فوسكوفيتش، أن عددا كبيرا من التسجيلات المصورة ربما لا تحظى بالمشاهدة بسبب عملية البحث التي لا تتوفر سوى بلغة واحدة. وتشير التقديرات إلى أن 80% من نسبة مشاهدة تسجيلات "يوتيوب" المصورة تأتي من خارج الولايات المتحدة، كما أن أكثر من 60% من مشاهدة قنوات "يوتيوب" تأتي من خارج البلد. ويتيح "يوتيوب" 3 خدمات جديدة، كما أصبح بوسع صناع التسجيلات المصورة ترجمة العناوين والشرح التوضيحي، إضافة إلى العناوين الفرعية للتسجيلات المصورة المتعلقة بالمحتوى إلى 76 لغة. وسيكون بإمكان الشركات التي تقدم خدمات الترجمة لمطوري تطبيقات "جوجل بلاي" ترجمة العناوين والشرح، فيما يقول "يوتيوب" إنه وفر الترجمة إلى 57 لغة.

1784

| 21 نوفمبر 2015

تكنولوجيا alsharq
تعرف على أفضل مواقع الترجمة.. وداعا لترجمة "جوجل" الحرفية

قد تكون سئمت من طريقة "جوجل" في الترجمة، وتقديمها الترجمة الحرفية للكلمات، وتود ترجمة نصوص كاملة، بطريقة احترافية، لذا كان عليك أن تتجه لمواقع أخرى، وتودع الترجمة الحرفية من "جوجل". تعرف الآن على قائمة بأفضل مواقع الترجمة المجانية: 1- http://www.freetranslation.com/ 2- http://translation2.paralink.com/ 3- https://www.babelfish.com/ 4- http://www.worldlingo.com/ 5- http://www.wordreference.com/ 6- http://www.reverso.net/text_translation.aspx?lang=EN وهناك أيضا مواقع متخصصة لتصحيح الكلمات بجميع لغات العالم، سواء كانGrammar أو spelling، بالإضافة لإمكانية مساعدتك في كتابة الـ paragraph. 1- http://spellcheckplus.com/ 2- http://www.onlinecorrection.com/ 3- http://www.reverso.net/text_translation.aspx 4- https://www.grammarly.com/ وأخيرا مواقع أخرى للبحث عن معاني الكلمات والمصطلحات، والكلمات التي لها العديد من المعاني: 1- http://www.thesaurus.com/ 2- http://www.englishdaily626.com/

1164

| 27 أكتوبر 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
جوجل تتعامل مع 100 مليار كلمة يومياً بخدمة الترجمة

قالت شركة جوجل اليوم الثلاثاء، إن خدمة الترجمة ترانزليت – Translate، التابعة لها تُستخدم يوميا لترجمة 100 مليار كلمة. وأضافت الشركة، أنها تتعاون مع مجتمع يضم مئات الآلاف من المترجمين لتحسين مخرجات الترجمات من "جوجل ترانزليت". وبدأت جوجل بتحسين خدمتها لتقديم ترجمة فضلى للكلمات التي تكتب بطريقة عامية، بدلا من الترجمات الردئية التي تترجم كل ما يُكتب حرفيا. وكانت الشركة قد حدثت تطبيق خدمة الترجمة على نظامي أندرويد وآي أو إس في وقت سابق من هذا العام، ليدعم الترجمات الصوتية آنيا. وأكدت جوجل أنها ستواصل دمج تصحيحات الترجمات المقترحة من قبل مجتمع المترجمين الخاص بها، في التسعين لغة التي تدعمها خدمة جوجل ترانزليت.

317

| 30 يونيو 2015

ثقافة وفنون alsharq
"الجسرة الثقافي" يستضيف محاضرة حول "إشكاليات ترجمة معاني القرآن "

يقيم صالون الجسرة الثقافي مساء بعد غد محاضرة تحت عنوان "إشكاليات ترجمة معاني القرآن الكريم إلى الإنجليزية: مدخل لغوي ثقافي". وسيلقي المحاضرة د . أمير العزب وهو أستاذ جامعي يعمل في جامعة قطر ومتخصص في مجال الترجمة حيث حصل على دكتوراه في الترجمة الفورية واللغويات الإنجليزية وله إنتاج غزير في هذا المجال حيث أصدر حوالي 30 مؤلفا ومترجما ومن ضمنها مجموعة من القواميس إنجليزي عربي في عدة مجالات ( دبلوماسية - قانونية - تجارية ...). ويعكف العزب حاليا على إنجاز قاموس إسلامي عربي إنجليزي، وقاموس موسوعي في التنمية البشرية ، وهو محكم دولي في كبرى المجلات الدورية العالمية وقد شغل منصب رئيس قسم الترجمة بصحيفة "الشرق" وجامعة المنصورة وسيسعى المحاضر في هذا اللقاء إلى إلقاء الضوء على الصعوبات التي واجهت مترجمي معاني القرآن الكريم محاولا تصويب بعض ما وقعوا فيه من أخطاء إضافة إلى معالجة مختلف الظواهر والفروق اللغوية المتعلقة بترجمة القرآن الكريم إلى الإنجليزية. وستدير اللقاء الشاعرة حنان بديع منسقة الصالون الثقافي.

452

| 03 يونيو 2015