كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
بحث الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأحد تغيير أمره التنفيذي المثير للجدل الذي يحظر دخول موطني عدة دول ذات أغلبية مسلمة الولايات المتحدة. ويشمل الحظر الحالي الذي صدر في مارس، ومن المقرر أن ينتهي سريانه مساء الأحد المسافرين القادمين من إيران وليبيا والصومال وسوريا واليمن. وقد لا يصل الأمر الجديد إلى حد الحظر الكامل ويضع بدلا من ذلك قيودا للسفر على أساس كل بلد على حدة. وقال مساعد في البيت الأبيض إن ترامب تلقى يوم الجمعة سلسلة من التوصيات في مجال هذه السياسة من إلين ديوك وزيرة الأمن الوطني بالإنابة كما قام مسؤولون آخرون بالإدارة من بينهم وزيرا العدل جيف سيشنز والخارجية ريكس تيلرسون بإحاطته علما بالأمر. وحتى يوم الجمعة لم يكن الرئيس اتخذ قرارا نهائيا بشأن مضمون الأمر الجديد والدول التي سيشملها تاركا الباب مفتوحا أمام احتمال توسيع القائمة. ويقضى ترامب عطلة نهاية الأسبوع في نادي الجولف الخاص به في بيمنستر في ولاية نيوجيرزي. وقال مايلز تيلور وهو أحد مساعدي ديوك يوم الجمعة إنه بدلا من فرض حظر كامل على دخول الولايات المتحدة فإن القيود المقترحة ستختلف حسب الدولة بناء على التعاون مع أجهزة الأمن الأمريكية والتهديد الذي ترى الولايات المتحدة أن كل دولة تمثله ومتغيرات أخرى. وبعد الهجوم الذي وقع على قطار بلندن في 15 سبتمبر كتب ترامب على تويتر أن الحظر الجديد "يجب أن يكون أكبر وأشد صرامة وأكثر تحديدا بكثير.. لكن للأسف هذا لن يكون سليما من الناحية السياسية".
374
| 25 سبتمبر 2017
كشفت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الأحد، عن أن البيت الأبيض ينوي تقديم اقتراح حول خطة سلام جديدة في غضون أسابيع. وقالت الصحيفة إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ الرئيس الفلسطيني محمود عباس بأن البيت الأبيض يعمل على خطة سلام فلسطينية إسرائيلية جديدة، لكنه يحتاج إلى مزيد من الوقت لتكون جاهزة. وأكدت أن الرئيس الأمريكي يعكف مع طاقمه لشئون الشرق الأوسط على بلورة خطة تسوية جديدة للحل السلمي موضحة أن ترامب أبلغ عباس بالخطة خلال لقائه على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع الماضي.
320
| 24 سبتمبر 2017
أعلن وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، أنه سيبقى في منصبه، نافيا أنباء حول رغبته في تقديم استقالته. وقال تيلرسون في مقابلة مع قناة "abc" الأمريكية تعليقا على سؤال بهذا الشأن، "أظن أن لدينا وزيرا للخارجية، وأعتقد بأنه ينوي البقاء في منصبه". وكانت وسائل إعلام قد تناقلت أنباء أشارت إلى أن تيلرسون قد يقدم استقالته لتحل محله المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي. من جهتها أعلنت هيلي الخميس أنها لا تريد أن تصبح وزيرة للخارجية.
289
| 22 سبتمبر 2017
قبل يومين على كلمة سيلقيها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمام قادة العالم بمناسبة انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أكد وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، أن إدارة ترامب تسعى إلى إيجاد سبل "للعمل مع شركائنا" في اتفاقية باريس لمكافحة الاحتباس الحراري، عقب سلسلة من الرسائل المشوشة بشأن موقف واشنطن من التغير المناخي. وقال تيلرسون عبر برنامج على شبكة "سي بي أس" "نريد أن نكون منتجين وأن نساعد". قرار مثير للجدل ولا تعد تصريحاته تراجعا عن قرار ترامب المثير للجدل الذي أعلنه في يونيو بالانسحاب من الاتفاقية التي وقعت عليها نحو مئتي دولة. لكن تيلرسون بدا وكأنه يشير إلى تخفيف في لهجة البيت الأبيض بعدما وصف ترامب الاتفاق سابقا بأنه "قاس" وينعكس سلبا على السيادة الأمريكية معتبرا أنه يعطي معاملة تفضيلية لدول مثل الصين والهند على الولايات المتحدة. وعندما أشار مسؤولون أوروبيون في مجال المناخ خلال عطلة نهاية الأسبوع إلى أن الولايات المتحدة قد تكون جاهزة لإعادة الالتزام بالاتفاق، أكد البيت الأبيض أنه لن يبدل موقفه وأن واشنطن ستبقى في الاتفاقية فقط في حال تم التوصل إلى بنود "ملائمة" أكثر. سبل التعاون إلا أن تيلرسون أكد أن كبير مستشاري ترامب في مجال الاقتصاد، جاري كوهن، يدرس السبل التي يمكن للولايات المتحدة من خلالها التعاون مع دول أخرى في ما وصفها بـ"مسألة لا تزال تشكل تحديا". وتأتي التصريحات قبل يومين على كلمة سيلقيها الرئيس الأمريكي أمام قادة العالم بمناسبة انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حيث ستكون مسألة التبدل المناخي على جدول الأعمال. وتأتي كذلك بعدما ضرب إعصاران مدمران الأراضي الأمريكية خلال الأسابيع الأخيرة، حيث أشار علماء إلى أن ارتفاع حرارة مياه البحار بفعل التغيير المناخي زاد من شدة الإعصارين. إعادة التفاوض ولم يتحدث أي من تيلرسون ومستشار ترامب للأمن القومي، هربرت ريموند ماكماستر عن إعادة التفاوض حول اتفاق باريس، وهي فكرة ترفضها باقي الدول الموقعة بشدة. لكن الاتفاق طوعي ويبدو أن الولايات المتحدة قد تتمكن من إيجاد طريقة لإعادة صياغة موقفها. وأشار ماكماستر عبر شبكة "إيه بي سي" إلى أن ترامب "ترك الباب مفتوحا أمام العودة (إلى الاتفاق) في وقت لاحق إذا تم التوصل إلى صفقة أفضل مع الولايات المتحدة" مؤكدا أنه "بالطبع، منفتح على جميع المحادثات التي ستساعدنا في تحسين البيئة". وتعد عملية الانسحاب من اتفاق باريس مسألة مطولة. وفي حال بقي ترامب على خطته، فلن تنسحب الولايات المتحدة رسميا منه حتى الرابع من نوفمبر، 2020، أي بعد يوم من الانتخابات الرئاسية المقبلة.
306
| 18 سبتمبر 2017
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لطفل ظهر في البيت الأبيض وهو يعمل في قص الأعشاب. وبحسب ما ذكر موقع "روسيا اليوم"، فقد كتب الفتى فرانك جياشيو البالغ من العمر 11 عاما، رسالة إلى الرئيس الأمريكي قال فيها إنه يحب جز العشب في الحدائق وبهذا الشكل يحصل على بعض المال عن طريق مساعدة الجيران في هذا المجال في مسقط رأسه بمدينة فولس تشيرتش فى فيرجينيا. وطلب الفتى من دونالد ترامب السماح له بقص العشب في حديقة البيت الأبيض، ولم يمانع الرئيس الأمريكي بل وقف شخصيا يراقب فرانك وهو يعمل بجد ومثابرة خلال قيادته لعربة جز العشب. بعد ذلك، دعا ترامب الصبي إلى المكتب البيضاوي ورافقه في جولة إطلاعية في البيت الأبيض ثم نشر ترامب الصور في التويتر وأرفق ذلك برسالة شكر. وذكر الموقع أن فرانك أرسل فاتورة الحساب للرئيس ترامب – 8 دولارات وهو عادة ما يتلقاه لقاء عمله هذا.
628
| 16 سبتمبر 2017
قرر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تمديد الحظر التجاري المفروض على كوبا لمدة عام واحد. وقال البيت الأبيض، في بيان اليوم، إن نص القرار الرئاسي تضمن تمديد الحظر التجاري المفروض على هافانا لمدة عام واحد وذلك إلى غاية الرابع عشر من سبتمبر عام 2018.. معتبراً أن هذا القرار "يتجاوب مع مصالح الولايات المتحدة الأمريكية". تجدر الإشارة إلى أن الحظر التجاري المفروض على كوبا منذ عام 1961 بموجب قانون "التجارة مع العدو" كان سينتهي سريانه يوم 14 سبتمبر الجاري، خاصة بعد أن تمت استعادة العلاقات الدبلوماسية بين واشنطن وهافانا قبل عامين، وما عقبها من زيارة تاريخية للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما للجزيرة، إلا أن ذلك لم يحصل في عهد ترامب الذي تعهد بعد توليه مهام الرئاسة في بلاده هذا العام باتباع نهج أكثر شدة تجاه كوبا.
263
| 09 سبتمبر 2017
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، إن التحرك العسكري ضد كوريا الشمالية ليس خيارا أول مشيرا إلى أنه أجرى مباحثات قوية وصريحة مع نظيره الصيني شي جين بينج بشأن القضية. وأضاف للصحفيين في البيت الأبيض "الرئيس شي يود أن يفعل شيئا. سنرى ما إذا كان سيستطيع فعل ذلك أم لا. لكننا لن نتسامح مع ما يحدث في كوريا الشمالية... أعتقد أن الرئيس شي يتفق معي 100%... أجرينا اتصالا هاتفيا صريحا وقويا للغاية".
169
| 06 سبتمبر 2017
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يضع تجريد كوريا الشمالية من السلاح النووي على رأس أولوياته، وذلك ردا على التجربة النووية التي أجرتها بيونج يانج، مؤخرا وأثارت ردود أفعال دولية متباينة. وقالت سارة ساندرز المتحدثة باسم البيت الأبيض، في تصريح اليوم، "إن واشنطن ستستمر في الضغط لضمان منطقة شبه الجزيرة الكورية خالية من الأسلحة النووية، وإن الوقت ليس ملائما للتركيز على الحوار مع كوريا الشمالية".. مشيرة إلى أن كل الخيارات مطروحة على الطاولة للتعامل مع الملف النووي لبيونج يانج. وكان دونالد ترامب، أعلن أمس الثلاثاء أنه أجاز لكوريا الجنوبية واليابان شراء معدات عسكرية وأسلحة أمريكية فائقة التطور وذلك بعد تصاعد حدة التوتر مع كوريا الشمالية، دون أن يوضح نوعية تلك الأسلحة.. فيما أكد الرئيس الكوري الجنوبي، مون جيه إن، أنه اتفق مع نظيره الأمريكي على إزالة القيود المفروضة على سول بشأن وزن صواريخها الباليستية المنصوص عليها في الاتفاقية التوجيهية للصواريخ بين البلدين. يذكر أن واشنطن حذرت بيونج يانج من أنها لن تتوانى عن استخدام كل إمكانياتها، بما في ذلك السلاح النووي، في أعقاب إعلان كوريا الشمالية، الأحد الماضي، نجاحها في إجراء تجربة لقنبلة هيدروجينية قوية يمكن حملها على صاروخ باليستي عابر للقارات، مما خلف ردود فعل دولية منددة بشدة بالتجربة النووية السادسة في تاريخها.
320
| 06 سبتمبر 2017
التقليد قديم وراسخ في إطار اللعبة الديموقراطية: على كل رئيس أمريكي قبل أن يغادر البيت الأبيض أن يترك رسالة لخلفه على طاولة المكتب البيضوي. رسالة باراك أوباما لدونالد ترامب كشفت الأحد بعد سبعة أشهر من وصول ترامب إلى البيت الأبيض، وهي تركز على نصيحة أساسية: بعيدا من تشجنات الخلافات السياسية وقسوة الصراعات على السلطة، لا بد من التركيز دائما على أهمية الحفاظ على المؤسسات الدستورية، بحسب "عربي21". وتتخذ هذه الرسالة التي لا تتجاوز ال300 كلمة من الرئيس الأمريكي الرابع والأربعين إلى الرئيس الخامس والأربعين أهمية خاصة اليوم؛ نتيجة الفوضى التي تعم إدارة ترامب، التي دفعت حتى كبار المسؤولين في معسكره الجمهوري إلى انتقاد ضعف الرؤية لديه، وافتقاره إلى المستوى المطلوب من رئيس للبلاد، خصوصا بعد أعمال العنف العنصرية التي جرت في مدينة شارلوتسفيل. يبدأ أوباما رسالته بـ"عزيزي السيد الرئيس" قبل أن يهنئه ببدء هذه "المغامرة الكبيرة" التي هي الرئاسة. وحصلت شبكة "سي إن إن" على نص الرسالة وبثتها الأحد. ويتابع أوباما في رسالته "ملايين الأشخاص يعلقون الآمال عليكم، وبمعزل عن الأحزاب نأمل جميعا بمزيد من الازدهار والأمن خلال رئاستكم". وكان باراك أوباما شدد بقوة غير معهودة على الخطر الذي يمثله ترامب على الديمقراطية خلال الحملة الانتخابية. وذهب إلى حد القول للناخبين قبل أيام من موعد الانتخابات إن "مصير الجمهورية بأيديكم". وغداة فوز ترامب في الثامن من نوفمبر، وفي الوقت الذي كان المعسكر الديمقراطي لا يزال تحت صدمة الهزيمة النكراء لهيلاري كلينتون، شدد أوباما على أهمية أن تكون الفترة الانتقالية بين انتخاب ترامب وتسلمه مهامه بناءة وهادئة، واستقبل ترامب في البيت الأبيض في لقاء تميز بالهدوء والود. ومع إشارة أوباما إلى أن هذا المنصب الرئاسي فريد من نوعه، ولا توجد "وصفة بسيطة" للنجاح فيه، فإنه في الوقت نفسه قدم بعض النصائح لخلفه. فقد شدد على أهمية "الزعامة الأمريكية" في العالم قائلا: "علينا عبر أعمالنا والأمثلة التي نقدمها أن ندعم النظام العالمي، الذي أقيم منذ نهاية الحرب الباردة، والذي يرتبط به ازدهارنا وأمننا". حظ سعيد كما يتوقف أوباما طويلا أمام الدور الكبير الملقى على الرئيس بمعزل عن المتاهات اليومية للسياسة. وكتب أوباما: "لسنا سوى زوار مؤقتين في هذا المنصب الذي يجعلنا حراس المؤسسات والتقاليد الديمقراطية، مثل دولة القانون والفصل بين السلطات وحماية الحقوق المدنية، التي ناضل أجدادنا طويلا لإقرارها". وأضاف: "مهما تكن التوترات السياسية اليومية شديدة، يتوجب علينا أن نترك وراءنا هذه الأدوات الأساسية لديمقراطيتنا قوية، بمقدار ما كانت قوية لدى وصولنا، على أقل تقدير". وآخر نصيحة من أوباما لترامب كانت شخصية إلى حد ما. كتب له "في زحمة الأحداث وبمواجهة عبء المسؤوليات، اترك مجالا للقاء الأصدقاء والعائلة، فسيساعدونك لتجاوز الأوقات الصعبة التي لا بد من أن تمر عليك". وختم أوباما: "أتمنى لك حظا سعيدا" معربا في الوقت نفسه عن استعداده لتقديم المساعدة "بأي شكل كان". ومن بين هذا النوع من الرسائل، لا تزال الرسالة التي تركها جورج بوش الأب إلى بيل كلينتون في العشرين من يناير 1993، من بين الأبرز لما اتسمت به من رفعة ورقي. وكتب بوش الأب بخط اليد مخاطبا كلينتون الذي حرمه من ولاية ثانية "إن نجاحك هو نجاح لبلدك… أنا أدعمك بشكل كامل". وبعد أن أشار إلى المشاعر التي انتابته لدى دخوله المكتب البيضوي قبل أربع سنوات، أضاف: "ستواجهك أوقات صعبة للغاية. لا تسمح للانتقادات بتثبيط عزيمتك".
718
| 04 سبتمبر 2017
العلاقات بين البلدين وصلت إلى طريق مسدودتقارير غربية تتحدث عن مواجهة عسكرية بين الطرفين في سورياصحيفة أمريكية: الناتو وأمريكا يستعدان لحرب كبرى ضد روسيامع إصدار البيت الأبيض أمراً بإغلاق القنصلية الروسية في سان فرنسيسكو وذلك بعد اتهام الخارجية الروسية السلطات الأمريكية بانتهاك حصانة دبلوماسييها بشكل مباشر من خلال عملية تفتيش مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) لمقر القنصلية الروسية في سان فرانسيسكو ومكان سكن الدبلوماسيين الروس، تُستأنف من جديد حرب العقوبات والردود المتبادلة بين موسكو وواشنطن، وهو ما يؤشر على أن العلاقات بين البلدين وصلت إلى طريق مسدود.وتأتي الخطوة بعد قرار موسكو خفض عدد الدبلوماسيين الأمريكيين والموظفين الروس في البعثات الأمريكية لدى روسيا بـ755 شخصا، وذلك بأمر شخصي من الرئيس فلاديمير بوتين، ردا على عقوبات اقتصادية جديدة فرضتها واشنطن، وبذلك يكون سقف الوجود الدبلوماسي الأمريكي في روسيا 455 شخصا، أي بمستوى الحضور الدبلوماسي الروسي في الولايات المتحدة.الخلافات بين البلدينويرى مراقبون أن لائحة القضايا المختلَف عليها بين موسكو من جهة، وواشنطن من جهة أخرى، هي بلا شك لائحة كبيرة، لكن موسكو تدرك أيضًا حاجة واشنطن وحلف الناتو للتنسيق معها في القضية الأفغانية، والملف السوري، وأوكرانيا وفي الموقف من كوريا الشمالية، الذي طرأ على الساحة.بيد أن موسكو تعتبر الوجود العسكري الأمريكي في منطقة الخليج العربي، وفي أفغانستان، وفي جمهوريات آسيوية إسلامية، وفي شرق آسيا، تطويقًا شاملًا للأمن الروسي، ويتكامل مع امتداد حلف الناتو في أوروبا الشرقية، الأمر الذي يجعل موسكو تحذر من سياسة واشنطن العاملة على نشر منظومة الدرع الصاروخية في عددٍ من الدول، بل وتعتبر ذلك تهديدًا للأمن القومي الروسي، فوفق تصريحات حديثة لوزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، فمنذ العام 2013 أقام الجيش الروسي منطقة عسكرية متاخمة لجنوب أوكرانيا، وكذلك في منطقة شمال القوقاز المضطربة، وتعود عملية التعاظم العسكري لموسكو في المنطقة ردا على الوجود العسكري المتزايد لحلف شمال الأطلسي في أوروبا الشرقية.ومع ذلك تتصرف موسكو مع إدارة ترامب باعتبارها أكثر تفهمًا للموقف الروسي، رغم العراقيل التي تقوم بها إدارته، ومن جانبه يواصل الرئيس ترامب السياسات التي أعلنها خلال الحملة الانتخابية في العام الماضي، لجهة تحسين العلاقات وإلغاء العقوبات الأمريكية والأوروبية على روسيا.ومنذ أصبح بوتين رئيسا لروسيا عام 2000 جعل هدفه الأساسي استعادة قوة روسيا ومجال نفوذها التقليدي، وعزز من خلال تعزيز قبضته على السلطة وعمل بشكل ممنهج على التدخل خارجيًا واستخدم إمدادات الطاقة الروسية كسلاح اقتصادي ضد جيران روسيا. مواجهة عسكريةوتظل نقاط الاختلاف بين موسكو وواشنطن محصورة حول بعض الملفات أبرزها الملف الأوكراني والسوري، حيث تتواجد روسيا في الدولتين عسكريا، وكذلك باقي الملفات في منطقة الشرق الأوسط، إلا أن مجيء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقَد الأزمة بين الطرفين، في ظل اتهامات له ولمستشاريه بالتنسيق مع روسيا وإفشاء أسرار استخبارية له، مما يهدد الأمن القومي الأمريكي، الأمر الذي زاد الصراع بينهما في ملفات الشرق الأوسط سخونة، وانعكس بشكل كبير في سوريا. وهذا ما جعل عشرات التقارير الإعلامية الأمريكية والأوروبية خصوصًا، تتحدث بين يوليو وبداية أغسطس عن احتمالات حرب تتجه إليها القوى العظمى، ولعل آخرها تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» أشارت فيه «إلى احتمال نشوب حرب أمريكية - روسية قد يتسبب فيها استفزاز عسكري روسي للقوات الأمريكية المشاركة في الحرب في سورية والداعمة لفصيل معين ضد نظام تدعمه موسكو. ورغم وجود استفزاز سياسي وعسكري بين واشنطن وموسكو، لا تعتبر الظروف محفزة على مواجهة عسكرية، فكل المؤشرات تقول إن الحرب بين البلدين مجرد فقاعات إعلامية للإثارة ولا تعكس حقيقة التوازنات بين القوى العظمى التي تجنب الحرب المباشرة منذ أكثر من 70 عاما.لكن أمام إصرار حلف الأطلسي على مواجهة تعاظم القوة الروسية على حدود أوروبا، اختار الكرملين تخفيف الصعيد إزاء الغرب وواشنطن عبر اقتراح نائب وزير الدفاع الروسي اناتولي انتونوف برنامج إيجابي «لتطوير العلاقات مع الناتو يهدف إلى خفض التوتر بين موسكو والحلف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة». وأكد أن روسيا مستعدة لإجراء حوار بناء مع حلف شمال الأطلسي رغم الاختلافات، والنتائج المترتبة على القرارات التي اتخذت في قمة للاتحاد الأوروبي في وارسو في يوليو.حرب كبرىوبحسب تقرير لصحيفة ذي نايشون الأمريكية، فإن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي يستعدان لحرب كبرى ضد روسيا، وتعكس مناورات عسكرية واسعة النطاق وزيادة القوات على الحدود الشرقية للناتو إستراتيجية جديدة خطيرة. وللمرة الأولى في ربع قرن، أصبح احتمال نشوب حرب حقيقيًا، والحرب بين القوى الكبرى هي على جدول أعمال القادة الغربيين الذين يناقشون خططا لتعزيز الجناح الشرقي للناتو مع شركاء الاتحاد السوفيتي السابق، وهي دول البلطيق والبحر الأسود المتحالفة الآن مع الغرب وهي دول تخشى من هجوم عسكري تقوم به موسكو.وبحسب الصحيفة، فإن واشنطن وحلفاءها يدرسان جديا زيادة نشر قوات على طول السواحل الشرقية في كل من بولندا وليتوانيا ولاتفيا واستونيا المتاخمة لروسيا. كما تسعى واشنطن إلى خطوات عديدة من تلقاء نفسها لتعزيز الحدود الشرقية لحلف الناتو. ودعمت الإنفاق على مبادرة الاطمئنان الأوروبي بمبلغ سيقفز إلى نحو 3.4 مليار دولار في 2017. جزء كبير من هذا التمويل الإضافي سيذهب إلى نشر لواء قتالي مدرع إضافي في شمال أوروبا، وكدليل آخر على عزم الولايات المتحدة والناتو للتحضير لحرب محتملة ضد روسيا.
1191
| 04 سبتمبر 2017
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيرشح جيمس بريدنستاين عضو مجلس النواب عن ولاية أوكلاهوما لتولي منصب مدير الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء "ناسا". وذكر راديو "سوا" أن بريدنستاين، العضو في لجنتي "العلوم والفضاء والتكنولوجيا" و"القوات المسلحة" في المجلس تقدم بمشروع قانون "النهضة الأمريكية في مجال الفضاء" في 2016 بهدف تطوير برنامج استكشاف الفضاء وخصخصة بعض المهام التي تقوم بها ناسا. ودعا عضو الكونجرس إلى إرسال رحلات استكشافية مرة أخرى إلى سطح القمر، وبناء قاعدة دائمة هناك. ويشغل بريدنستاين وظيفة طيار في قوات الاحتياط بسلاح البحرية الأمريكية، كما يشغل مقعدا في مجلس النواب منذ عام 2013.
305
| 02 سبتمبر 2017
ارتفع اليوم الإثنين، عدد ضحايا إعصار "هارفي" الذي اجتاح الساحل الجنوبي لولاية تكساس الأمريكية أمس الأول إلى 5 أشخاص على الأقل. وغمرت مياه الأمطار الغزيرة مدينة هيوستن التي تعتبر إحدى أكبر المدن جنوبي البلاد، والتي يبلغ عدد سكانها مليونين و300 ألف نسمة. وأفاد حاكم تكساس جريج أبوت في تصريح للصحفيين، أنه تم إغلاق 250 طريقًا رئيسيًا، وأعلن في الوقت نفسه 19 مدينة على أنها مدنًا منكوبة. وحذر مسؤولون في مركز الأرصاد الجوية الأمريكية، السكان من الخروج إلى الطرقات في منطقة هيوستن. وأكدوا أن الإعصار سيستمر من 4 إلى 5 أيام، وطلبوا من السكان عدم الاتصال بفرق البحث والإنقاذ في حالة لم تكن هناك مخاطر تُهدد الحياة. وأعلن البيت الأبيض في بيان أمس الأحد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيزور المناطق التي ضربها الإعصار الذي يعد أكبر كارثة تضرب الولايات المتحدة منذ توليه رئاسة البلاد. وأعلنت السلطات الأمريكية، أمس، مصرع شخصين، وإصابة 14 آخرين بجروح جراء الإعصار هارفي.
440
| 28 أغسطس 2017
أعلن البيت الأبيض أن دونالد ترامب الرئيس الأمريكي، سيعرض مساء اليوم الإثنين إستراتيجية الولايات المتحدة بشأن الحرب في أفغانستان، وذلك في خطاب يوجهه للشعب الأمريكي عبر التلفزيون. وأضاف البيت الأبيض، في بيان له (الأحد)، أن ترامب "سيقدم أحدث المعلومات بشأن مسار مشاركة أمريكا في أفغانستان وجنوب آسيا". وكان جيم ماتيس وزير الدفاع الأمريكي قد قال في وقت سابق اليوم إن الرئيس دونالد ترامب اتخذ قراراً بشأن إستراتيجية الولايات المتحدة في أفغانستان بعد عملية مراجعة "شديدة التدقيق بما يكفي"، دون أن يقدم تفاصيل بشأن موعد الإعلان عن الإستراتيجية ولا طبيعتها. وقال ماتيس "إنني مرتاح للغاية لكون العملية الإستراتيجية شديدة التدقيق بالدرجة الكافية ولم تتقدم بموقف معد سلفاً". وعقد الرئيس ترامب يوم الجمعة الماضي اجتماعاً مع مساعديه للأمن القومي لمراجعة مجموعة من الخيارات بشأن الإستراتيجية في أفغانستان.
1797
| 20 أغسطس 2017
أعلن البيت الأبيض، اليوم السبت، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والسيدة الأولى ميلانيا ترامب لن يحضرا حفل التكريم السنوي لمركز كنيدي المقرر في ديسمبر، بعدما أعلن عدد من المكرمين مقاطعتهم لحفل استقبال بالبيت الأبيض قبل حفل التكريم. كما أعلن مركز كنيدي في بيان عدم إقامة حفل الاستقبال في البيت الأبيض. وقال البيت الأبيض إن الرئيس والسيدة الأولى لن يشاركا في حفل مركز كنيدي "لإتاحة الفرصة للمكرمين للاحتفال دون أي انشغال بالسياسة". وجاء الإعلان بعدما أعلن المنتج التلفزيوني نورمان لير والمغني ليونيل ريتشي والراقصة كارمن دي لافالايد عدم مشاركتهم في حفل الاستقبال بالبيت الأبيض الذي كان من المقرر إقامته قبل الحفل السنوي لمركز كنيدي في الثالث من ديسمبر.
243
| 19 أغسطس 2017
تواصلت الانتقادات القوية الموجهة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بسبب ما اعتبروه ضعفا في التعامل مع أعضاء اليمين المتطرف الذين أدت مظاهراتهم خلال عطلة نهاية الأسبوع في شارلوتسفيل بولاية فرجينيا إلى مقتل شخص واحد وعشرات الجرحى. فقد شهدت جميع أنحاء الولايات المتحدة احتجاجات مناهضة للعنصرية ومظاهرات ضد ترامب شارك فيها آلاف الأشخاص. وفيما اعتبر النائب العام الأمريكي الحادث "إرهابا محليا"، أدان ترامب على الفور في بيان له ليلة أمس أعمال العنف المرتكبة "من جميع الأطراف" وانتقدها كذلك عدد من أعضاء الكونجرس ووسائل الإعلام بالإضافة إلى أعضاء إدارته معتبرين أن العنف صدر من الجانبين. وبعد أن أصدر البيت الأبيض بيانا يتهم المجموعات اليمينية المتطرفة "الفاشية الجديدة"، التي نظمت مسيرة في شارلوتسفيل ولوحت فيها بأعلام نازية ليلة الجمعة، أعلن عضوان على الأقل من اللجنة الاستشارية التجارية للرئيس الأمريكي استقالتهما. وفي خطابة يوم الأحد الماضي، أدان ترامب جماعات اليمين المتطرف الأخرى، فيما ألقي القبض على ثلاثة أشخاص بتهمة التهور وعرقلة الإدارة الحكومية والسلوك المخل بالنظام العام ومقاومة الاعتقال. يذكر أن امرأه لقيت مصرعها وأصيب 19 آخرون، عندما دهس رجل بسيارة مجموعة متظاهرين في مدينة "تشارلوتسفيل" بولاية فرجينيا، فيما أصيب 15 آخرون في اشتباكات بين الجانبين .
214
| 15 أغسطس 2017
كشفت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" ، اليوم الخميس، عن سبب تحليق طائرة روسية فوق البيت الأبيض، ومواقع عسكرية أمريكية حساسة. ونقلت مجلة "بوليتيكو" الأمريكية، اليوم، عن مصدر في البنتاجون قوله إن "وزارة الدفاع الأمريكية سمحت للطائرة بالتحليق، لأن هذا كان يندرج ضمن اتفاقية الأجواء المفتوحة لعام 1992". وقال المصدر إنه "وفق اتفاقية الأجواء المفتوحة يمكن للقوات الجوية الروسية طلب حق التحليق فوق أي مكان". ولفت بالقول "حصلوا على تصريح بذلك الأمر، وهو ما يمكنهم من التحليق فوق كامل الأراضي من دون اعتراض". وأضاف المصدر: "تم الاتفاق على خط طيران الطائرة الروسية مع البنتاجون، وكان على متن تلك الطائرة أيضاً ممثلون للقوات الجوية الروسية". وتابع قائلاً "جرت العادة أن المراقبين الروس يقدمون قائمة بالمواقع التي يرغبون بالتحليق فوقها، ويضع البنتاجون مساراً للطيران، ويسمح لهم حينها بالطيران فوق كل تلك الأماكن". ومضى "كافة تلك الرحلات يتم تنظيمها بدقة بالغة، وتكون تحت مراقبة دقيقة جداً، بما في ذلك السماح للمراقبين بأخذ قراءات أجهزة الاستشعار، وتجري تلك العمليات بشكل روتيني". كما كان على متن الطائرة مراقبون عسكريون أمريكيون للإشراف على الالتزام بشروط الاتفاقية، بحسب المصدر نفسه.
534
| 10 أغسطس 2017
أظهر استطلاع رأي أجري حديثا في الولايات المتحدة تراجع ثقة أغلب المواطنين الأمريكيين في إدارة الرئيس دونالد ترامب، عقب 6 أشهر من تولي الرئاسة، حيث قال نحو 3 أرباع المستطلعين إنهم لا يثقون في أغلب ما يسمعونه من معلومات من البيت الأبيض. ووجد الاستطلاع، الذي أجرته شبكة "سي ان ان" الأمريكية، أن 38% من المستطلعين أبدوا موافقتهم على الطريقة التي يتعامل بها ترامب مع الرئاسة، فيما أبدى 56% رفضهم لطريقة تعامله. وقال 47% من المستطلعين إنهم يرفضون بشدة طريقة تعامل ترامب مع منصبه الرئاسي، في حين قال 24% فقط إنهم يشعرون بإيجابية شديدة تجاه أداء ترامب، والباقي لم يستطع تحديد رأيه، حسب الاستطلاع. وتشير هذه الأرقام إلى تراجع شعبية ترامب في الأشهر الأخيرة، وخاصة بين الفئات المؤيدة له. ومن بين الجمهوريين، انخفضت نسبة التأييد الشديد لطريقة تعامل ترامب مع الرئاسة من 73% خلال شهر فبراير الماضي إلى 59% حاليا. وبين الديمقراطيين، ظلت نسبة الرفض لطريقة أداء ترامب على حالها تقريبا، بمعدل نحو 80%. وفيما يتعلق بالقضايا الكبرى، تراجعت نسبة موافقة الأمريكيين على أداء ترامب إلى حد كبير، كما تراجعت التوقعات التي كانت تعول عليه بإحداث تغيير في البلاد. وقال 43% فقط إن ترامب بإمكانه إحداث نوع التغيير الذي تحتاج إليه الولايات المتحدة، بتراجع عن النسبة التي سجلت في أبريل الماضي وبلغت 48%، كما تراجعت نسبة الأمريكيين الذين يثقون في قدرة ترامب على إدارة الحكومة على نحو فعال إلى 39% فقط، مقابل 44% في أبريل. وبتقييم أول 200 يوم في فترة ترامب الرئاسية، قال 36% من المستطلعين إن ترامب نجح خلال هذه الفترة، في حين قال 59% إنه أخفق، والباقي لم يحدد اتجاهه. وفيما يتعلق بتعامل ترامب مع الاقتصاد، قال 47% إنهم يرفضون طريقته، فيما قال 45% إنهم يوافقون على طريقته، ولم يستطع الباقي أن يحدد رأيه. وفيما يتعلق بتغريدات ترامب على موقع "تويتر"، قال 52% إن تغريداته ليست وسيلة فعالة له لتبادل وجهات نظره حول القضايا الهامة.. كما قال 72% إن تغريداته لا ترسل الرسالة الصحيحة لقادة العالم الآخرين.
229
| 08 أغسطس 2017
بدأت فرق الإنشاءات أعمال تجديد داخل البيت الأبيض، أمس السبت، مع وجود الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وعائلته في نيوجيرزي. وخلال الشهر الجاري ستعمل الفرق على تجديد أنظمة التدفئة والتبريد في الجناح الغربي والمطبخ ومنطقة استقبال علاوة على استبدال درج بالرواق الجنوبي. ومن المتوقع أن يظل ترامب بعيدا عن البيت الأبيض لمدة 17 يوما وهي أطول مدة يغيب فيها منذ توليه منصبه. لكن ترامب غرد على "تويتر"، أمس السبت، قائلا "هذه ليست عطلة"، مضيفا أنه سيعقد عددا من الاجتماعات وسيتلقى اتصالات.
268
| 06 أغسطس 2017
مساحة إعلانية
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
76148
| 21 أكتوبر 2025
أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
22616
| 22 أكتوبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري، كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم.. العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96400...
14284
| 21 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة اكس، أن الدفاع المدني يباشر إجراءاته للسيطرة على حريق اندلع في عدد من مراكب الصيد بفرضة الوكرة.
11804
| 22 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن مزادين للمركبات والعقاراتعبر تطبيق مزادات المحاكم، يوم الأحد 26 أكتوبر 2025. وأوضح عبر حسابه بمنصة إكس، اليوم الخميس،...
5954
| 23 أكتوبر 2025
نفذت وزارة التجارة والصناعة حملة تفتيشية موسعة استهدفت محلات بيع الذهب في مختلف مناطق الدولة، وذلك استجابة لتزايد الشكاوى الواردة من المستهلكين بشأن...
4306
| 23 أكتوبر 2025
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
4029
| 24 أكتوبر 2025