أعلنت البورصة أنه سيتم إيقاف التداول على سهم شركة قطر وعمان للاستثمار بشكل مؤقت ابتداءً من امس الأحد. ويأتي ذلك الإيقاف، وفق بيان للبورصة؛ لحين الإفصاح عن نتائج اجتماع مجلس الإدارة، وذلك بناءً على تعليمات هيئة قطر للأسواق المالية؛ نظراً لقيام الشركة بدعوة بعض المساهمين للجمعية العامة قبل اجتماع مجلس الإدارة. يُشار إلى أنه من المقرر إفصاح الشركة عن البيانات المالية السنوية لعام 2023 في 28 مارس الجاري.

أغلقت البورصة تعاملات امس باللون الأخضر؛ بدعم نمو 3 قطاعات يتقدمها قطاع الاتصالات. ارتفع المؤشر العام هامشياً بنسبة 0.03% ليصل إلى النقطة 10214.75، رابحاً 3.53 نقطة عن مستوى الخميس الماضي. ودعم أداء الجلسة نمو 3 قطاعات يتقدمها الاتصالات بـ 0.91%، بينما تراجع 4 قطاعات في مقدمتها التأمين بـ 0.68%. وبشأن التداولات فقد تراجعت السيولة إلى 275.25 مليون ريال، مقابل 386.91 مليون ريال في جلسة الخميس الماضي، وانخفضت أحجام التداول عند 105.74 مليون سهم، مقارنة 136.06 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 9.72 ألف صفقة، مقابل 13.6 ألف صفقة الخميس. ومن بين 51 سهماً نشطاً، تقدم سهم ميزة الارتفاعات بـ 2.24%، بينما جاء الاهلي على رأس التراجعات بـ4.35%. وتصدر سهم المتحدة للتنمية المرتفع 0.73% نشاط الكميات بحجم بلغ 15.33 مليون سهم، وتصدر السيولة سهم بنك دخان بقيمة 31.12 مليون ريال.

أغلقت البورصة تعاملات أمس، باللون الأحمر بضغط 6 قطاعات يتقدمها الاتصالات، وترقب المستثمرين قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وتراجع المؤشر العام بنسبة 0.32 % ليصل إلى النقطة 10227.62، خاسراً 32.33 نقطة، عن مستوى الإثنين. يترقب السوق، اليوم الأربعاء، قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية. وأثر على أداء الجلسة تراجع 6 قطاعات يتقدمها الاتصالات بـ0.89 %، بينما ارتفع قطاع التأمين وحيداً بـ0.19 %. وبشأن التداولات فقد تراجعت السيولة إلى 430.12 مليون ريال، مقابل 495.7 مليون ريال، الإثنين، وانخفضت أحجام التداول عند 142.41 مليون سهم، مقارنة بـ 175.47 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 13.72 ألف صفقة، مقابل 15.49 ألف صفقة في الجلسة السابقة. وتقدم سهم «العامة» التراجعات بـ 5.98 %، بينما جاء سهم «ميزة» على رأس الارتفاعات بـ 2.92 %، واستقر سعر 6 أسهم. وجاء «مسيعيد» المتراجع 0.21 % في مقدمة نشاط الكميات بحجم بلغ 16.38 مليون سهم، وتصدر السيولة سهم «المصرف» بقيمة 52.17 مليون ريال.

ربح مؤشر بورصة قطر بداية تعاملات اليوم 30.19 نقطة أي بنسبة 0.29 بالمئة، ليصعد إلى مستوى 10290 نقطة مقارنة بإقفال أمس، وبدعم من كل القطاعات. وأظهرت بورصة قطر أداء إيجابيا لقطاع الاتصالات بـ 0.91 بالمئة وقطاع التأمين بـ 0.77 بالمئة والقطاع العقاري بـ 0.64 بالمئة وقطاع النقل بـ 0.29 بالمئة وقطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية بـ0.28 بالمئة والقطاع الصناعي بـ 0.26 بالمئة وقطاع البنوك والخدمات المالية بـ0.21 بالمئة. وسجلت بورصة قطر في حدود الساعة 10:00 صباحا تداولات بقيمة 41.603 مليون ريال وزعت على 16.672 مليون سهم، وبتنفيذ 1543 صفقة.

أغلقت البورصة تعاملات أمس مرتفعة بشكل هامشي، مع تصدر «فودافون» نشاط التداول. زاد المؤشر العام بنسبة 0.02 % ليصل إلى النقطة 10259.95، ليربح 1.97 نقطة عن مستوى الأحد. ودعم الجلسة ارتفاع 5 قطاعات على رأسها النقل بـ 1.23 %، وفي المقابل تراجع قطاعا التأمين والبنوك والخدمات المالية بـ 1.45 % و0.33 %. ارتفعت التداولات، إذ وصلت السيولة إلى 495.7 مليون ريال، مقابل 332.34 مليون ريال الأحد، وبلغت أحجام التداول 175.47 مليون سهم، مقارنة بـ117.81 مليون سهم في الجلسة السابقة وتم تنفيذ 15.49 ألف صفقة مقابل 10.56 ألف صفقة الأحد. ومن بين 54 سهماً نشطاً، ارتفع سعر 21 سهما في مقدمتها سهم «زاد» بـ5.60 %، بينما تراجع سعر 24 سهما في مقدمتها سهم «العامة» بـ 6.40 % واستقر سعر 9 أسهم. وتقدم «فودافون» المتراجع 1.24 % نشاط التداول على المستويات كافة بحجم بلغ 28.09 مليون سهم، وسيولة بقيمة 50.11 مليون ريال.

كشف خبراء ومستثمرون لـ الشرق عن مؤشرات إيجابية على تعافي قطاع الأعمال، في ظل النشاط الايجابي لأداء البورصة، واستمرار المؤشر العام في تحقيق اختراقات مهمة فوق حاجز العشرة آلاف نقطة. وقال الخبراء إن نتائج أعمال الشركات المدرجة بالبورصة كانت جيدة في معظمها باستثناء بعض الخسائر التي جاءت دون المتوقع، وحققت الشركات التي أعلنت عن نتائجها حتى الآن 47 مليار ريال، وهي نتائج جيدة مقارنة مع نتائج العام الماضي التي بلغت 48.5 مليار ريال، خاصة وأن بعض الشركات المدرجة لم تفصح بعد عن نتائجها المالية. وفي هذا الصدد قال الخبير المالي السيد أحمد عقل في تحليل لـ الشرق حول نتائج الشركات المعلنة، إن النتائج اكثر من ممتازة حتى الان ببورصة قطر وشهدت تحركا جيدا رغم بعض الانخفاض ببعض الارباح مقارنة مع العام الفائت، ولكن بشكل عام معظم القطاعات نتائجها جيدة وسجلت حتى الآن 47 مليارا مقارنة مع نحو 48.5 مليار العام الماضي، ولازال هناك بعض الشركات التي لم تفصح عن نتائجها المالية. وعن القطاعات الأفضل أداء يوضح الخبير المالي أحمد عقل أن القطاع البنكي كان من القطاعات الافضل أداء وسجل نموا بنسبة 7.7 % تقريبا حتى الآن، بارباح بلغت 28.5 مليار تقريبا مقارنة بنحو 26.4 مليار العام الفائت، وجاء كيو ان بي على رأس هذه الشركات، واكثرها نموا بنحو 1.22 مليار ريال، كما شهدنا نموا جيدا ببعض البنوك الاخرى، والتي حقق معظمها نموا جيدا. وفيما يخص باقي الشركات فقد سجل معظمها نموا جيدا كذلك، باستثناء التراجع الوحيد في الاجارة بشركة الإجارة، ولاتزال هناك شركة قطر وعمان بهذا القطاع ويتوقع أن تسجل أرباحا معقولة. وفي القطاع الصناعي، وهو قطاع رئيسي وأساسي ومهم جدا، وربما كان أداؤه السبب الرئيسي في التراجع الذي شهدناه حتى الآن خلال العام، بنسبة 36 % تقريبا، وهو ما يقارب أرباحا بنحو 9.5 مليار ريال مقارنة مع 14.7 مليار ريال العام الماضي، والتراجع الأكبر كان من نصيب شركة صناعات قطر التي تراجعت أرباحها من 8.8 مليار الى 4.7 مليار خلال العام الحالي، وهذا التراجع بنسبة 46.5 % كان متوقعا بالنظر إلى بعض العوامل منها تراجع اسعار النفط وهو ما اثر على اسعار منتجات الشركة، وكذلك منتجات قامكو التي كانت إحدى الشركات المتأثرة بشكل كبير، وتراجعت ارباحها بنسبة 51 %، لتسجل اعمالا بقيمة 446 مليون ريال مقارنة مع اكثر من 900 مليون العام الفائت، ضف الى ذلك شركة امسيعيد التي سجلت نحو 1.080 مليار ريال مقارنة مع 1.7 مليار العام الفائت بتراجع بلغ نحو 38 %. ولذلك كان القطاع الصناعي من أكثر القطاعات تراجعا وبخسارة بلعت نحو 5 مليارات ريال خلال هذا العام. وفيما يخص نسب نمو القطاعات نجد أن قطاع التأمين حقق نموا جيدا رغم الخسائر التي سجلتها بعض الشركات، وكانت شركة القطرية العامة للتأمين خسائرها الأكبر ومع ذلك سجلت أرباحا بنحو 500 مليون ريال، وقطر للتأمين التي تجاوزت خسائر العام الماضي بنحو 1.200 مليار ريال لتحقق أرباحا بنحو 600 مليون ريال، وبالتالي حقق القطاع نموا جيدا، ولذلك شهد قطاع التأمين تحسنا جيدا خلال هذا العام. وكذلك قطاع الاتصالات حقق نموا جيدا، وبالتالي الأداء كان جيدا وكان هناك نمو جيد باستثناء الضغط الذي سجله القطاع الصناعي. وفي حديث لـ ، قال السيد صالح العذبة، إن هناك مؤشرات إيجابية على تعافي قطاع الأعمال، وعودة معظم الشركات إلى الربحية وهو يعزز نشاط البورصة ويرفع أداء القطاع المالي والاستثماري بشكل عام. واضاف العذبة أن هناك ترقبا لبعض الإجراءات التي ينتظرها السوق ومنها قرارات البنك المركزي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة، والتي ستكون مؤثراً أساسياً في حركة أسواق المنطقة الأسبوع القادم، متوقعاً وبشكل عام خلال شهر رمضان المبارك أن تشهد الأسواق مزيداً من الاهتمام الكبير من المستثمرين الدوليين في ظل وجود أسعار النفط عند مستويات مرتفعة وهي التي تدعم اقتصاد المنطقة وخصوصاً دول الخليج لا سيما في ظل الإنفاق الحكومي المرتفع على المشاريع الكبرى، وزيادة نشاط القطاع السياحي، إضافة إلى النمو الاقتصادي الذي يتجاوز التوقعات السابقة بفضل التوسع في العديد من المشاريع ومنها مشاريع الطاقة والغاز.

أغلقت البورصة تعاملات امس باللون الأخضر؛ بدعم نمو 4 قطاعات يتقدمها قطاع النقل. ارتفع المؤشر العام هامشياً بنسبة 0.02% ليصل إلى النقطة 10257.98، رابحاً 1.93 نقطة عن مستوى الخميس الماضي. ودعم أداء الجلسة نمو 4 قطاعات يتقدمها النقل بـ 2.11%، بينما تراجع 3 قطاعات في مقدمتها البضائع والخدمات الاستهلاكية بـ0.81%. وبشأن التداولات فقد تراجعت السيولة إلى 332.34 مليون ريال، مقابل 1.23 مليار ريال في جلسة الخميس الماضي، وانخفضت أحجام التداول عند 117.81 مليون سهم، مقارنة 343.18 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 10.56 ألف صفقة، مقابل 21.22 ألف صفقة الخميس. ومن بين 52 سهماً نشطاً، تقدم سهم «العامة» الارتفاعات بـ 7.76%، بينما جاء سهم «الدوحة للتامين» على رأس التراجعات بـ1.44%. وتصدر سهم «قامكو» المرتفع 0.38% نشاط الكميات بحجم بلغ 15.54 مليون سهم، وتصدر السيولة سهم «بنك دخان» بقيمة 35.49 مليون ريال.

أغلقت البورصة تعاملات أمس، منخفضة هامشياً؛ بضغط تراجع 3 قطاعات على رأسها البنوك والخدمات المالية. انخفض المؤشر العام للبورصة فاقداً 0.14 نقطة، عند مستوى 10190.65 نقطة، بما لا يمثل نسبة تُذكر عن مستوى الاثنين الماضي. أثر على الجلسة تراجع 3 قطاعات على رأسها البنوك والخدمات المالية بواقع 0.61%، بينما ارتفع 4 قطاعات في مقدمتها النقل بـ1.06%. تراجعت السيولة إلى 384.8 مليون ريال، مقابل 388.24 مليون ريال في جلسة الاثنين الماضي، وارتفعت أحجام التداول عند 135.45 مليون سهم، مقارنة بــ117.62 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 14.52 ألف صفقة، مقابل 13.74 ألف صفقة الاثنين الماضي، من بين 49 سهماً نشطاً، تقدم سهم «التحويلية» تراجعات الأسهم البالغ عددها 27 سهماً بـ1.91%، بينما ارتفع سعر 21 سهماً على رأسها «ميزة» بـ4.77%. وجاء سهم «قامكو» المرتفع 2.14% في مقدمة نشاط الكميات بحجم بلغ 19.82 مليون سهم، وتصدر السيولة سهم «بنك دخان» بقيمة 34.71 مليون ريال.

صعد مؤشر بورصة قطر في بداية تعاملات اليوم، بنسبة 0.28 بالمئة ليضيف إلى رصيده 28.09 نقطة، وليبلغ بالتالي مستوى 10218 نقطة مقارنة بإقفال جلسة أمس، بدعم من خمسة قطاعات. وأظهرت أرقام بورصة قطر أداء إيجابيا للقطاع الصناعي بـ 0.59 بالمئة وقطاع النقل بـ 0.55 بالمئة وقطاع الاتصالات بـ0.27 بالمئة وقطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية بـ0.18 بالمئة وقطاع البنوك والخدمات المالية بـ0.05 بالمئة، في المقابل كان الأداء سلبيا للقطاع العقاري بـ 0.16 بالمئة وقطاع التأمين بـ 0.36 بالمئة. وسجلت بورصة قطر في حدود الساعة 10:00 صباحا تداولات بقيمة 39.672 مليون ريال، وزعت على 10.324 مليون سهم بتنفيذ 1483 صفقة.

أعلنت شركة إيداع عن تحديد موعد تطبيق إجراءات تخفيض فترة التسوية للصفقات المنفذة في البورصة. وأوضحت في بيان للبورصة، امس، أنه سيتم خفض فترة التسوية من – T+3 ثلاثة أيام، إلى T+ 2 يومين اعتباراً من تداول يوم الاثنين الموافق 25 مارس. وكان من المقرر تنفيذ تلك الخطوة اعتباراً من مطلع يناير الماضي، ولكن تم التأجيل. وتهدف تلك الخطوة إلى تطوير آليات عمل سوق المال، وتسريع حركة التداول، وجذب الاستثمارات في الأوراق المالية، إذ تعتمد على تخفيض فترة التسوية لعمليات التداول المنفذة في البورصة من 3 أيام عمل عقب يوم عملية البيع والشراء إلى يومي عمل فقط عقب يوم عملية البيع والشراء. البيع على المكشوف اعلنت البورصة عن تعديل إجراءات البيع على المكشوف المغطى لوحدات الصناديق الاستثمارية المتداولة، وإجراءات البيع على المكشوف المغطي الخاصة بصانع السوق، ومزود السيولة والمستثمر المؤهل، اعتباراً من يوم 25 مارس. ووفق البيان، فإن إجراءات عملية البيع على المكشوف المغطى على وحدات الصناديق الاستثمارية المتداولة التي تتبع مؤشر السهم تشمل كل الصناديق الاستثمارية المدرجة المكونات المحلية للمؤشرات. من جانب آخر استهلت البورصة تعاملات امس باللون الأحمر؛ بضغط تراجع 5 قطاعات في مقدمتها التأمين. تراجع المؤشر العام بنسبة 0.30% ليصل إلى النقطة 10204.04، فاقداً 31.20 نقطة عن مستوى الأحد. وسجلت البورصة سيولة في تلك الأثناء بقيمة 30.06 مليون ريال، وزعت على 10.62 مليون سهم، بتنفيذ 1.35 ألف صفقة. وأثر على التعاملات تراجع 5 قطاعات في مقدمتها التأمين بنسبة 0.90%، بينما ارتفع قطاعا البنوك والخدمات المالية والصناعات بنسبة 0.19% و0.02% على التوالي.

أعلنت صناعات قطر عن نتائج اجتماع الجمعية العامة العادية حيث تمت المصادقة على الآتي: تم سماع كلمة رئيس مجلس الإدارة بشأن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2023، وتمت المصادقة على تقرير مجلس الإدارة حول نشاط الشركة والأداء المالي للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2023، وتمت المصادقة على تقرير مدقق حسابات الشركة بشأن البيانات المالية الموحدة للشركة للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2023، وتمت المصادقة على البيانات المالية الموحدة للشركة للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2023 والمصادقة عليها، وتمت المصادقة على تقرير حوكمة الشركة لسنة 2023، كما تمت الموافقة على اقتراح مجلس الإدارة بشأن توزيع أرباح نقدية على المساهمين عن سنة 2023 بواقع 0.78 ريال قطري للسهم الواحد، وبما يمثل نسبة 78 % من القيمة الاسمية للسهم، تم إبراء ذمة أعضاء مجلس إدارة الشركة من المسؤولية عن أعمالهم خلال السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2023 وتحديد مكافآتهم. بحسب بيان نشره موقع البورصة.

أنهى مؤشر بورصة قطر تعاملات الأسبوع على تراجع بنسبة 2.340 بالمئة ليفقد رصيده 244.690 نقطة، وينزل بالتالي إلى مستوى 10230 نقطة مقارنة بأداء الأسبوع الماضي، وبضغط من القطاع العقاري الذي شهد أداء سلبيا وتراجع بـ1.940 بالمئة وقطاع البنوك والخدمات المتراجع بـ1.250 بالمئة والقطاع الصناعي بـ0.590 بالمئة. وفي هذا السياق أرجع يوسف بوحليقة محلل الأسواق المالية في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ تراجع أداء بورصة قطر إلى عدة عوامل، منها عدم كشف جيروم باول، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي)، أمس الأربعاء في أول اجتماعات العام، عن توقيت البدء في خفض أسعار الفائدة بالرغم من تصريحه بالتوجه لاتخاذ هذه الخطوة خلال العام الحالي. كما أشار أيضا إلى أن الانخفاض الذي شهدته أسعار النفط أثر على أداء بعض جلسات السوق، بالرغم من تداول الأسعار أعلى من 80 دولارا للبرميل وحفاظها على مستويات دعمها عند 79 دولارا، ما يعني أن تجاوز النفط حاجز 84 دولارا لا يزال قائما. وقال إن مستويات 84 دولارا تعد منطقة مقاومة تراجعت منها الأسعار سابقا إلى 76.66 دولار، لكن صعود النفط الأخير اتسم ببعض الزخم، حيث وصل سعر خام برنت إلى 83.66 ثم تراجع بعدها إلى 82 دولارا، ولا يزال الزخم الصاعد موجودا طالما حافظت الأسعار على منطقة دعمها أعلى من 79 دولارا. وأكد بوحليقة على أهمية الأدوات والقنوات الاستثمارية التي توفرها بورصة قطر من أجل استقطاب المزيد من المستثمرين والحفاظ على مصالح جميع الأطراف.

أغلق مؤشر بورصة قطر، في ختام جلسة تداولاته اليوم، على انخفاض بواقع 73.30 نقطة، أي بنسبة 0.71 في المئة، ليصل إلى مستوى 10 آلاف و230.22 نقطة. وتم خلال الجلسة، تداول 130 مليونا و311 ألفا و630 سهما، بقيمة 438 مليونا و383 ألفا و735.678 ريال، نتيجة تنفيذ 14 ألفا و470 صفقة في جميع القطاعات. وصعدت في الجلسة أسهم 25 شركة، فيما انخفضت أسعار 22 شركة أخرى، وحافظت 5 شركات على أسعار إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق، في نهاية جلسة التداول، 588 مليارا و172 مليونا و848 ألفا و129.610 ريال، مقابل 592 مليارا و310 ملايين و432 ألفا و610.850 ريال، في الجلسة السابقة.

بدأ مؤشر بورصة قطر تعاملاته اليوم، منخفضا 64.28 نقطة، بنسبة 0.62 بالمئة لينزل إلى مستوى 10320 نقطة مقارنة بإغلاق أمس /الثلاثاء/ بضغط من أربعة قطاعات. ويعزى انخفاض مؤشر البورصة إلى الأداء السلبي لقطاع النقل بـ0.73 بالمئة، والقطاع العقاري بـ0.72 بالمئة، وقطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية بـ0.37 بالمئة، وقطاع البنوك والخدمات المالية بـ0.25 بالمئة، في المقابل ارتفع قطاع التأمين بنسبة 0.69 بالمئة، وقطاع الصناعة بـ0.14 بالمئة، وقطاع الاتصالات بـ0.06 بالمئة. وسجلت بورصة قطر في حدود الساعة 10:00 صباحا تداولات بقيمة 64.200 مليون ريال وزعت على 23.500 مليون سهم عبر تنفيذ 1827 صفقة.

استهل مؤشر بورصة قطر تعاملاته اليوم منخفضا بنسبة 0.12 بالمئة أي 12.80 نقطة، لينزل إلى مستوى 10460 نقطة مقارنة بإغلاق أمس /الإثنين/ بضغط من ثلاثة قطاعات. ويعزى انخفاض مؤشر البورصة إلى الأداء السلبي لقطاع الصناعة بـ0.42 بالمئة، وقطاع النقل بـ0.15 بالمئة، وقطاع البنوك والخدمات المالية بـ0.03 بالمئة، في المقابل ارتفع قطاع التأمين بنسبة 0.33 بالمئة، والقطاع العقاري بـ0.13 بالمئة، وقطاع الاتصالات بـ0.11 بالمئة، وقطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية بـ0.08 بالمئة. وسجلت بورصة قطر في حدود الساعة 10:00 صباحا تداولات بقيمة 86.099 مليون ريال وزعت على 37.598 مليون سهم عبر تنفيذ 2537 صفقة.

أغلقت البورصة تعاملات امس منخفضة هامشياً؛ بضغط تراجع قطاعي التأمين والبنوك والخدمات المالية. انخفض المؤشر العام بنسبة 0.02% ليصل إلى النقطة 10473.04، فاقداً 1.87 نقطة عن مستوى الخميس الماضي. يُشار إلى أن البورصة كانت في عطلة رسمية الأحد بمناسبة يوم البنوك. وأثر على الجلسة تراجع قطاعي التأمين والبنوك والخدمات المالية بواقع 0.94%و 0.85% على التوالي، بينما ارتفع 5 قطاعات في مقدمتها النقل بـ1.07% ومن بين 53 سهماً نشطاً، تقدم سهم العامة تراجعات الأسهم البالغ عددها 19 سهماً بـ3.81%، بينما ارتفع سعر 33 سهماً على رأسها مخازن بـ4.33%. تراجعت السيولة إلى 546.62 مليون ريال، مقابل 1.51 مليار ريال الخميس الماضي، وانخفضت أحجام التداول عند 194.39 مليون سهم، مقارنة بـ417.33 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 19.21 ألف صفقة، مقابل 20.36 ألف صفقة الخميس. وجاء مسيعيد المرتفع 3.44% في مقدمة نشاط الكميات بحجم بلغ 21.23 مليون سهم وتصدر السيولة سهم بنك دخان بقيمة 72.41 مليون ريال.

اقتنصت شركتا المجموعة للأوراق المالية وكيو إن بي للخدمات المالية النصيب الأكبر من نشاط الوسيط في البورصة خلال فبراير الماضي. وحسب الإحصائية الصادرة عن البورصة، فقد توزع النشاط بين 7 شركات وهي: كيو إن بي، والمجموعة، وسي بي كيو للخدمات المالية، وقطر للأوراق المالية، ودلالة للوساطة، والأهلي للوساطة، ووساطة للأوراق المالية. يُذكر أن المؤشر العام لبورصة قطر صعد بنسبة 3.82 % ليختتم تعاملات فبراير بالنقطة 10474.91، رابحاً 385.71 نقطة عن مستواه بنهاية شهر يناير 2024. وبلغت القيمة السوقية للأسهم بنهاية تعاملات الشهر المنصرم 603.75 مليار ريال، بزيادة 2.75 % أو 16.14 مليار ريال عن مستواها في ختام شهر يناير 2024 البالغ 587.61 مليار ريال. وخلال الشهر الماضي بلغت قيمة التداولات بالبورصة 11.17 مليار ريال، وزعت على 3.73 مليار سهم، بتنفيذ 368.34 ألف صفقة.

ارتفعت البورصة خلال تعاملات شهر فبراير، مدعومة بنمو 6 قطاعات مع تسجيل مكسب بالقيمة السوقية بـ16.14 مليار ريال. وصعد المؤشر العام بنسبة 3.82% ليختتم تعاملات الشهر الحالي بالنقطة 10474.91، رابحاً 385.71 نقطة عن مستواه بنهاية شهر يناير الماضي. وبلغت القيمة السوقية للأسهم بنهاية تعاملات الخميس 603.75 مليار ريال، بزيادة 2.75% أو 16.14 مليار ريال عن مستواها في ختام الشهر السابق البالغ 587.61 مليار ريال. وخلال الشهر الحالي بلغت قيمة التداولات بالبورصة 11.17 مليار ريال، وزعت على 3.73 مليار سهم، بتنفيذ 368.34 ألف صفقة. وعلى المستوى القطاعي فقد ارتفعت 6 قطاعات على رأسها النقل بـ12.68%، بينما تراجع قطاع التأمين بنسبة 0.43%. وعلى مستوى الأسهم، ارتفع سعر 27 سهماً في مقدمتها القطرية الالمانية للمستلزمات الطبية بـ21.3%، بينما تراجع سعر 25 سهماً على رأسها «الوطنية لصناعة الأسمنت» بـ11.28%. كما جاء سهم «كيو إن بي» نشاط الكميات بـ1.03 مليار ريال، وتصدر السيولة سهم «مسيعيد» بقيمة 391.65 مليون ريال. يُشار إلى أن شهر فبراير شهد تنفيذ المراجعة الربعية لمؤشر مورجان ستانلي «إم إس سي آي» مع إغلاق تعاملات الخميس، رغم أنه لم تشهد أي تغيراً على الأسهم. يأتي ذلك فضلاً عن إعلان مراجعة مؤشر فوتسي راسل التي ستدخل حيز التنفيذ يوم 14 مارس المقبل، وتتضمن دخول مجموعة الرعاية الطبية، ومجموعة مقدام القابضة إلى مؤشر الشركات ذات رأس المال الاصغر.

أغلقت البورصة تعاملات امس منخفضة؛ وسط نشاط بالسيولة، مع ترقب تنفيذ مراجعة مؤشر مورجان ستانلي «إم إس سي آي». انخفض المؤشر العام بنسبة 0.12 % ليصل إلى النقطة 10474.91، فاقداً 12.19 نقطة عن مستوى الأربعاء. ولم تشتمل المراجعة على إدخال شركات جديدة في المؤشر سواء الشركات ذات رأس المال الكبير، أو المتوسط، أو الصغير. أثر على الجلسة تراجع 6 قطاعات على رأسها الاتصالات بواقع 1.45 %، بينما ارتفع قطاع البنوك والخدمات المالية وحيداً بـ0.70 %. قفزت السيولة إلى 1.51 مليار ريال، مقابل 627.45 مليون ريال الأربعاء، وارتفعت أحجام التداول عند 417.33 مليون سهم، مقارنة بـ223.17 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 20.36 ألف صفقة، مقابل 21.79 ألف صفقة أمس. ومن بين 52 سهماً نشطاً، تقدم سهم «إزدان القابضة» تراجعات الأسهم البالغ عددها 31 سهماً بـ2.37 %، بينما ارتفع سعر 21 سهماً على رأسها «دلالة» بـ5.30 %، تزامناً مع تحول الشركة للربحية خلال عام 2023. وجاء «مسيعيد» المرتفع 0.27 % في مقدمة نشاط الكميات بـ93.82 مليون سهم، وتصدر السيولة سهم «المصرف» بقيمة 268.81 مليون ريال.

أغلقت البورصة تعاملات أمس منخفضة هامشياً؛ بضغط تراجع قطاعي البنوك والخدمات المالية والتأمين. انخفض المؤشر العام بنسبة 0.09 % ليصل إلى النقطة 10487.10، فاقداً 9.84 نقطة عن مستوى الثلاثاء. أثر على الجلسة تراجع قطاعي البنوك والخدمات المالية والتأمين بواقع 0.47 % و0.43 % على التوالي، بينما ارتفعت 5 قطاعات في مقدمتها العقارات 1.25 %. تراجعت السيولة إلى 627.45 مليون ريال، مقابل 716.92 مليون ريال الثلاثاء، وانخفضت أحجام التداول عند 223.17 مليون سهم، مقارنة بـ282.65 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 21.79 ألف صفقة، مقابل 22.04 ألف صفقة. ومن بين 52 سهماً نشطاً، تقدم سهم الأهلي تراجعات الأسهم البالغ عددها 20 سهماً بـ7.42 %، بعد إقرار العمومية توزيع أرباح نقدية بنسبة 25 % من رأس المال المدفوع للبنك عن السنة المالية 2023، بينما ارتفع سعر 29 سهماً على رأسها بنك الدوحة بـ3.83 %، واستقر سعر 3 أسهم. وجاء بنك دخان المرتفع 0.37 % في مقدمة نشاط التداول بحجم بلغ 30.02 مليون سهم وسيولة بقيمة 123.47 مليون ريال.