أغلق المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية، اليوم الأربعاء، على ارتفاع بدعم من مكاسب الأسهم القيادية بصدارة التجاري الدولي. وصعد المؤشر 0.41 % إلى 9047.6 نقطة. كان محللون تحدثت معهم رويترز توقعوا أن يستهدف المؤشر مستوى 9200 نقطة وأن يواصل الاتجاه الصاعد خلال الأسبوع المقبل. وسجل سهم التجاري الدولي أكبر المكاسب على المؤشر وقفز 1.2 %. وارتفعت أسهم مدينة نصر للإسكان وبايونيرز وهيرميس وجهينة وطلعت مصطفى وحديد عز والشرقية للدخان وبالم هيلز والمصرية للاتصالات بين 0.2 و6.4 %. في المقابل انخفضت أسهم أوراسكوم تليكوم 3.5 % وعامر جروب 1.4 % وسوديك 0.9 % والسويدي 0.2 % وجي.بي اوتو 0.3 %.

أغلق المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية على صعود، للجلسة الثانية هذا الأسبوع، بدعم من عمليات شراء في الأسهم القيادية، ترقبا لموسم الإعلان عن النتائج الفصلية. وصعد المؤشر الرئيسي 1.04%، إلى 9010.3 نقطة، بينما زاد المؤشر الثانوي 0.2%، إلى 628.2 نقطة. وقادت الارتفاعات أسهم بايونيرز وهيرميس، بمكاسب 7.7% و5.3% على الترتيب. وزادت أسهم أوراسكوم للاتصالات 3.2%، والمصرية للاتصالات 2.4%، وحديد عز 0.5%، بينما استقرت أسهم عامر جروب. وفي المقابل انخفضت أسهم جلوبال تليكوم 2.1%، وسوديك 1.9% والعربية، للأقطان وطلعت مصطفى 1.8%، والتجاري الدولي 1%.

واصلت صناديق الاستثمار الأجنبية الاشتراء الذي بدأ منذ نحو أسبوعين، في سهم البنك التجاري الدولي، أكبر بنك خاص في مصر، وصاحب أكبر وزن نسبي في البورصة، ما دفع المؤشر الرئيسي للسوق لتجاوز مستوى مقاومة مهم عند 8800 نقطة لأعلى وسط وفرة نسبية في السيولة. وبلغت قيمة التداول اليوم الخميس 759.153 مليون جنيه مقارنة مع متوسط يومي بين 300 و 500 مليون جنيه خلال شهر رمضان. وارتفع المؤشر الرئيسي لبورصة مصر 1.04% ليغلق عند 8826.3 نقطة والمؤشر الثانوي 0.91% ليغلق عند 628.22 نقطة. ومالت معاملات الأجانب إلى الاشتراء، بينما اتجهت معاملات العرب والمصريين نحو البيع. وقال إبراهيم النمر من نعيم للوساطة في الأوراق المالية "هناك ارتفاع في معظم الأسهم اليوم بدعم واضح من صعود التجاري الدولي، وكل هذا سيعزز من فرص السوق لمواصلة الصعود الأسبوع المقبل لاستهداف مستوى 9300 نقطة".

انخفضت بورصة مصر، اليوم الأحد، وسط شح شديد في السيولة ومع اتجاه الأجانب والعرب للبيع من أجل جني الأرباح. وانخفض المؤشر الرئيسي 0.66% ليغلق عند 8401.2 نقطة والمؤشر الثانوي 0.36% ليغلق عند 604.54 نقطة. وبلغت قيم التداول 313.351 مليون جنيه، ومالت معاملات العرب والأجانب إلى البيع بينما اتجهت معاملات المصريين للشراء. وقال أحمد سمير من مينا لتداول الأوراق المالية "السوق يسير عرضيا ترقبا لظهور أي أخبار ايجابية تحفز عمليات الشراء". وخسرت أسهم سوديك 1.9% والمنتجعات 1.7% وعامر جروب 2.2% وطلعت مصطفى 1.65% وجلوبال والتجاري الدولي 1.5%. ونزلت أسهم حديد عز وأوراسكوم للاتصالات 0.8% والقلعة 0.5% والمصرية للاتصالات 0.1%. وصعدت أسهم العربية للإسمنت 4.95% وهيرميس 1.2% وجهينة 0.4%.

ساعدت مشتريات المتعاملين الأجانب في صعود قوي لبورصة مصر خلال معاملات، اليوم الثلاثاء، بعدما قالت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني إن رفع أسعار الوقود في مصر له مردود إيجابي على الوضع الائتماني للبلاد. وارتفع المؤشر الرئيسي 1.4% ليغلق عند 8428.7 والمؤشر الثانوي 0.74% ليغلق عند 609.24 نقطة. وبلغت قيم التداول 742.134 مليون جنيه وهي أكثر من تداولات الأسابيع القليلة الماضية، ومالت معاملات المصريين والعرب للبيع، بينما اتجهت معاملات الأجانب للشراء بقوة. وذكرت الوكالة في بيان، أن زيادة أسعار الوقود تشكل خطوة مهمة نحو تقليص الدعم الذي يساهم في العجز الكبير بالموازنة واصفة هذا العجز بأنه "نقطة ضعف رئيسية في التصنيف الائتماني". ورفعت مصر أسعار البنزين والسولار والغاز الطبيعي للسيارات يوم السبت بنسب تتراوح بين 40 و175% في حين زادت أسعار الغاز الطبيعي لمصانع الأسمنت والحديد والصلب بين 30 و75% في إطار إجراءات لخفض الدعم الذي يلتهم 20% من الموازنة العامة للدولة وإصلاح الاقتصاد المنهك. وكسبت أسهم طلعت مصطفى 5% وسوديك 3.7% والقلعة 3.2% وبايونيرز 2.9% وجهينة 2.5%. وقال محمد النجار من المروة لتداول الأوراق المالية "السوق تخطى اليوم مستوى 8400 نقطة بدعم واضح من مشتريات الأجانب". السوق يستهدف الآن 8500 نقطة كمستوى أولي قبل الذهاب إلى 8800 نقطة". وارتفعت أسهم جلوبال 1.3% وبالم هيلز وحديد عز 1.2% والمصرية للاتصالات وأوراسكوم للاتصالات 0.8%.

عوضت الأسهم المصرية معظم الخسائر التي منيت بها خلال بداية معاملات، اليوم الأربعاء، بدعم من عودة صناديق الاستثمار المصرية للشراء من جديد والمؤشر الرئيسي للسوق أغلق على انخفاض طفيف. وتراجع المؤشر الرئيسي 0.24% ليغلق عند 8142.25 نقطة بعد أن كان منخفضا 1.2% في بداية المعاملات وصعد المؤشر الثانوي 0.85% ليغلق عند 596.2 نقطة. وبلغت قيم التداول 643.072 مليون جنيه. ومالت معاملات الأجانب للبيع بينما اتجهت معاملات المصريين والعرب للشراء. وأغلقت أسهم حديد عز منخفضة 1.8% وهيرميس 0.8% بينما استقرت أسهم ماريدايف والمصرية للاتصالات. وكانت الأسهم قد هبطت بشكل واضح في بداية المعاملات تحت الضغوط البيعية الناتجة، من إقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي لضريبة الأرباح الرأسمالية المحققة في البورصة المحلية وعلى التوزيعات النقدية. وخلال النصف الثاني من معاملات اليوم، دخلت صناديق الاستثمار المصرية للشراء بقوة وخاصة على الأسهم القيادية، مع فتح مراكز مالية جديدة لهم في بداية السنة المالية وسط أسعار رخيصة للأسهم المصرية. وارتفعت أسهم سوديك 6.6 % وعامر جروب 4.55 % والمنتجعات 2.2 % والقلعة أربعة % وأوراسكوم للاتصالات 3.3%.

قال بيان للرئاسة المصرية، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، أصدر اليوم الثلاثاء، قرارا بقانون يقضي بفرض ضريبة 10% على الأرباح الرأسمالية المحققة في البورصة المحلية وعلى التوزيعات النقدية وكذلك الأرباح الناتجة عن الاستثمار في الأوراق المالية في الخارج أو التصرف فيها. وقال البيان، إن ذلك "يأتي استجابة لما يمر به الاقتصاد المصري من تحديات بالغة تتطلب تضافر كافة الجهود لحماية وإعادة بناء الثقة فيه". وينص القانون الجديد على فرض الضريبة على توزيعات الأرباح "سواء كانت هذه التوزيعات نقدية أو أسهما مجانية أو على شكل سندات أو حصص تأسيس أو على أية صورة أخرى". وتسري الضريبة على "الأرباح الرأسمالية المحققة من التصرف في الأوراق المالية المقيدة في بورصة الأوراق المالية المصرية وكذلك الأرباح الرأسمالية المحققة من التصرف في الأوراق المالية للشركات المصرية المقيمة غير المقيدة في بورصة الأوراق المالية المصرية سواء كانت مقيدة أو غير مقيدة في الخارج. "كما تسري الضريبة على الأرباح الناتجة عن الاستثمار في الأوراق المالية في الخارج أو التصرف فيها". ويبدأ تطبيق الضريبة الجديدة في اليوم التالي لنشرها في الجريدة الرسمية. وقال البيان إن ضريبة توزيعات الأرباح تبلغ 10% وتخفض إلى 5% "إذا زادت نسبة المساهمة في الشركة القائمة بالتوزيع على 25% من رأس المال أو حقوق التصويت بشرط ألا تقل مدة حيازة الأسهم عن سنتين".

أغلقت البورصة المصرية جلسة تداولات، اليوم الإثنين، على ارتفاع صعود جماعي للمؤشرات، حيث ارتفع مؤشر "إي جي إكس 30" للأسهم القيادية بنسبة 1.14% عند مستوى 8162.87 نقطة، كما سجل مؤشر "إي جي إكس 70" للأسهم الصغيرة والمتوسطة، ارتفاعاً بنسبة 0.98% عند مستوى 591.14 نقطة. وصعد مؤشر "إي جي إكس 100" الاوسع نطاقاً بنحو 0.82% ليستقر في ختام جلسة تداولات اليوم، عند مستوى 1034.26 نقطة. وربح رأس المال السوقي للأسهم المقيدة نحو 4.1 مليار جنيه، ليستقر في ختام التعاملات عند مستوى 4773.64 مليار جنيه. وسجلت البورصة المصرية القيمة المتداولة خلال تعاملات اليوم بنحو 1.8 مليار جنيه من خلال كمية تداول 154 مليون سهم، بتنفيذ 15.577 عملية. وتم التداول على 165 ورقة مالية مقيدة، ارتفع منها 122 ورقة مالية مقيدة، وانخفض منها 19 ورقة مالية مقيدة، ولم تتغير 24 ورقة مالية مقيدة. واتجهت تعاملات المصريين "أفراد" نحو البيع بتحقيق 26.2 مليون جنيه مبيعات المتعاملين المحليين، في حين اتجهت تعاملات "المؤسسات" المحلية نحو الشراء بتحقيق 20.8 مليون جنيه مشتريات، وحققت تعاملات المتعاملين العرب "مؤسسات – أفراد" صافي شراء بنحو 4.2 جنيه. وسجلت البورصة اتجاه أداء المتعاملين الأجانب غير العرب خلال جلسة تداول، اليوم، نحو الشراء بتحقيق 1.1 مليون جنيه. استحوذت المؤسسات خلال تعاملات اليوم على 85.5% من السوق وكانت نسبة استحواذ الأفراد 14.5% من السوق.

أغلقت البورصة المصرية جلسة تداولات، اليوم الأحد، أول الأسبوع، على تباين أداء مؤشراتها، حيث تراجع مؤشر "إي جي إكس 30" للأسهم القيادية بنسبة 0.28% عند مستوى 8070.7 نقطة، في حين سجل مؤشر "إي جي إكس 70" للأسهم الصغيرة والمتوسطة، ارتفاعاً بنسبة 0.34% عند مستوى 585.43 نقطة. وصعد مؤشر "إي جي إكس 100" الاوسع نطاقاً بنحو 0.2% ليستقر في ختام جلسة تداولات اليوم، عند مستوى 1025.83 نقطة. وانخفض رأس المال السوقي للأسهم المقيدة بنحو 323 مليون جنيه، ليستقر في ختام التعاملات عند مستوى 473.4 مليار جنيه. وسجلت البورصة المصرية القيمة المتداولة خلال تعاملات اليوم بنحو 220,2 مليون جنيه من خلال كمية تداول 61.9 مليون سهم، بتنفيذ 9.056 عملية. وتم التداول على 144 ورقة مالية مقيدة، ارتفع منها 46 ورقة مالية مقيدة، وانخفض منها 67 ورقة مالية مقيدة، ولم تتغير 31 ورقة مالية مقيدة. واتجهت تعاملات المصريين "مؤسسات – أفراد" نحو البيع بتحقيق 122.5 مليون جنيه مبيعات المتعاملين المحليين، في حين اتجهت تعاملات المتعاملين العرب "مؤسسات – أفراد" نحو الشراء بتحقيق 118.4 مليون جنيه. وسجلت البورصة ضعف أداء المتعاملين الأجانب غير العرب خلال جلسة تداول اليوم بتحقيق الأفراد نحو 540 ألف جنيه مبيعات في حين اتجهت تعاملات المؤسسات نحو الشراء 4.6 مليون جنيه. استحوذت المؤسسات خلال تعاملات اليوم على 60.9% من السوق وكانت نسبة استحواذ الأفراد 39.1% من السوق.

أغلقت البورصة المصرية جلسة تداول، اليوم الخميس، أخر الأسبوع على ارتفاع طفيف المؤشر الرئيسي "إي جي إكس 30" بنسبة 0.1% عند مستوى 8093.75 نقطة، كما ارتفع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إي جي إكس70" بنسبة 0.9% عند مستوى 583.47 نقطة. وسجل مؤشر "إي جي إكس 100" الأوسع نطاقاً ارتفاعاً بنحو 0.6% عند مستوى 1023.8 نقطة. وربح رأس المال السوقي نحو 1.5 مليار جنيه ليستقر في ختام الجلسة عند مستوى 473.7 مليار جنيه. وسجلت جلسة تداول، اليوم، قيمة تداول بنحو 571.5 مليون جنيه خلال كمية تداول 133.5 مليون سهم، بتنفيذ 19.533 ألف عملية بعد أن تم التداول على 166 ورقة مالية مقيدة، ارتفع منها 113 ورقة مالية مقيدة، وانخفض منها 37 ورقة مالية مقيدة، في حين لم تتغير 16 ورقة مالية مقيدة. واتجهت تعاملات المصريين نحو البيع بنحو 46.6 مليون جنيه في حين مالت تعاملات العرب والأجانب نحو الشراء بنحو 25 مليون جنيه، 21 مليون جنيه على التوالي.

حققت البورصة المصرية خسائر بنحو 4.2 مليار جنيه في ختام تعاملات، اليوم الأربعاء، ليستقر رأس المال السوقي عند مستوى 472.3 مليار جنيه. وجاءت تلك الخسائر تحت ضغوط بيعيه من قبل المؤسسات المحلية قدرت بنحو 400 مليون جنيه، رافقتها موجة بيعيه من قبل المؤسسات الأجنبية بنحو 34 مليون جنيه، في حين اتجهت تعاملات الأفراد المحليين نحو الشراء بنحو 17.3 مليون جنيه، كما سجلت تعاملات العرب صافي مشتريات بنحو 417.3 مليون جنيه في ختام تعاملات اليوم. وعلى صعيد المؤشر، سجل المؤشر الرئيس للسوق "إي جي إكس 30" تراجعاً بنسبة 1.05% عند مستوى 8081.75 نقطة، كما تراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إي جي إكس 70" بنسبة 0.92% مسجلا 577.95 نقطة. وتراجع مؤشر "إي جي إكس 100" الأوسع نطاقا بنسبة 0.8% عند مستوى 1016.82 نقطة. وسجلت جلسة تداولات اليوم، الأربعاء، قيمة تداول بنحو 528,4 مليون جنيه من خلال 188.5 مليون سهم بتنفيذ 20,788 ألف عملية بعد أن تم التداول على 177 ورقة مالية مقيدة ارتفع منها 25 ورقة مقيدة وانخفض 126ورقة مالية مقيدة ولم تتغير 26 ورقة مالية مقيدة. وبلغت نسبة استحواذ المؤسسات على 69.3% من تعاملات جلسة تداول اليوم، الأربعاء، وكانت نسبة استحواذ الأفراد 30.6% من التعاملات لنفس الفترة.

أغلقت البورصة المصرية جلسة تداولات اليوم الثلاثاء، على تراجع رأس المال السوقي بنحو 4.8 مليار جنيه ليستقر فى ختام التعاملات عند مستوى 476.5 مليار جنيه. وتراجع المؤشر الرئيسي للسوق "اى جي إكس30" بنسبة 1.6% ليستقر عند مستوى 8167.4 نقطة، كما انخفض مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "اى جي اكس 70" بنسبة 1.5% ليستقر في ختام الجلسة عند مستوى 583.3 نقطة. وخسر مؤشر "إى جي إكس 100" الأوسع نطاقاً نحو 11 نقطة مسجلاً نسبة تراجع 1.09% عند مستوى 1025.06 نقطة. وسجلت البورصة المصرية قيمة تداول في ختام جلسة تداول اليوم الثلاثاء، نحو 568.6 مليون جنيه من خلال كمية تداول بنحو 177.4 مليون سهم بتنفيذ 21.323 ألف عملية.

أنهى المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تعاملات اليوم الإثنين على انخفاض في ظل ضعف قيم التداول قبل حلول شهر رمضان وترقب المتعاملين للسنة المالية الجديدة. وخسر المؤشر 0.12% ليغلق عند 8305.25 نقطة. وتوقع مصطفى بدرة خبير أسواق المال إن المؤشر سيظل في نطاق عرضي بين 8200-8400 نقطة حتى حلول شهر رمضان وبداية السنة المالية الجديدة 2014-2015 في أول يوليو.

انخفضت مؤشرات البورصة المصرية خلال معاملات، اليوم الإثنين، تحت وطأة مبيعات من الصناديق والبنوك المصرية على الأسهم القيادية مع اختفاء محفزات الشراء من السوق. وهبط المؤشر الرئيسي 1.5% ليغلق عند 8522.2 نقطة، كما تراجع المؤشر الثانوي 1.34% ليغلق عند 599.52 نقطة، وبلغت قيم التداول 916.712 مليون جنيه. ومالت معاملات المصريين والعرب نحو البيع بينما اتجهت معاملات الأجانب تجاه الشراء. وقال محسن عادل من بايونيرز إن التراجع يعزى إلى أنه لا توجد محفزات للشراء في السوق.

أنهى المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تعاملات، اليوم الأربعاء، على مكاسب قوية بعدما أبقت شركة إم.إس.سي.آي لمؤشرات الأسواق على البورصة ضمن قائمتها للأسواق الناشئة. وصعد المؤشر 1.65% إلى 8708.7 نقطة وسط ارتفاع معظم الأسهم القيادية. وقال أحمد سمير لدى مينا لتداول الأوراق المالية "بقاء مصر في مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة ساعد جدا اليوم في الصعود.. (هذا) الخبر سيحفز معاملات الأجانب ويساعد على زيادة استثماراتهم". وأضاف، أن ارتفاع قيم التداول اليوم "يؤكد أن المشتري أقوى في السوق الآن" وتوقع استمرار صعود السوق خلال الفترة المقبلة. وبنهاية التعاملات سجل سهما التجاري الدولي وطلعت مصطفى أكبر المكاسب على المؤشر وقفزا 3.12% و3.55% على الترتيب. كما زادت أسهم السويدي وسوديك وجهينة وجلوبال تليكوم وبالم هيلز وحديد عز وسيدي كرير والمصرية للاتصالات والشرقية للدخان بنسب بين 0.9 و 7.04%. في المقابل أغلقت أسهم المصرية الكويتية على انخفاض 1.8% وهيرميس 0.1% وجنوب الوادي للأسمنت 0.13%.

أنهى المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تعاملات اليوم الثلاثاء، على تراجع تحت وطأة خسائر الأسهم القيادية بصدارة التجاري الدولي بفعل عمليات جني أرباح. وخسر المؤشر 0.31% إلى 8567.06 نقطة. وقاد تراجعات اليوم سهم التجاري الدولي ذو الثقل بخسائر 0.7% تلاه طلعت مصطفى الذي انخفض 1.2%، كما انخفضت أسهم جلوبال تليكوم وحديد عز وبالم هيلز وسيدي كرير والمصرية للاتصالات والمصرية الكويتية بنسب تراوحت بين 0.7 و 2.7%. في المقابل قفزت أسهم الشرقية للدخان 5.35% وهيرميس 1.9% والسويدي 2.7% وجهينة 1.02% وسوديك 2.2%.

أنهى المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تعاملات، اليوم الثلاثاء، على انخفاض تحت وطأة خسائر الأسهم القيادية بصدارة التجاري الدولي في ظل استمرار تأثر معنويات المتعاملين بإقرار ضرائب على أرباح البورصة. وخسر المؤشر 0.65% إلى 7963.4 نقطة بعد تداولات قيمتها 894 مليون جنيه. ومالت تعاملات المصريين إلى الشراء فيما اتجه العرب والأجانب إلى البيع، وبلغت الخسائر الرأسمالية للأسهم بنهاية تعاملات اليوم 500 مليون جنيه. وقال وائل عنبة العضو المنتدب لشركة الأوائل لإدارة المحافظ المالية، إن انعكاس الاتجاه الصعودي للسوق في تعاملات اليوم يعكس ضعف عمليات الشراء. وأضاف، "الأثر السلبي لقانون الضريبة على البورصة لا يزال يسيطر على المتعاملين.. سنواصل الخسائر حتى يتم إقرار القانون وينتهي أثره". كانت الحكومة المصرية أعلنت فرض ضريبة على الأرباح الرأسمالية للبورصة وأعفت الأسهم المجانية من الضريبة مع زيادة حد الإعفاء من ضريبة التوزيعات النقدية. وبنهاية تعاملات اليوم انخفض سهم التجاري الدولي 2.4% وطلعت مصطفى 5.7% ليسجل السهمان أكبر الخسائر على المؤشر الرئيسي. كما انخفضت أسهم جلوبال تليكوم وبايونيرز وحديد عز وجنوب الوادي للاسمنت والشرقية للدخان وبالم هيلز وهيرميس بنسب بين 1.4 و6.02%. في المقابل ارتفعت أسهم جهينة 1.8% وسيدي كرير للبتروكيماويات 2.5% وعامر جروب 1.3% والسويدي 0.16% وسوديك 0.3%.

أنهت مؤشرات بورصة مصر معاملات، اليوم الإثنين، على ارتفاع لتعوض بعض خسائرها الحادة على مدى 3 جلسات ماضية عقب الكشف عن مشروع قانون ضريبة على أرباح البورصة. وارتفع المؤشر الرئيسي 1.53% ليغلق عند 8015.23 نقطة بعد أن كان مرتفعا بنحو 2.8% في المعاملات الصباحية، وصعد المؤشر الثانوي 0.5% ليغلق عند 563.5 نقطة، وبلغت قيم التداول 818.002 مليون جنيه. ومالت معاملات الأجانب إلى الشراء، بينما اتجهت معاملات العرب والمصريين صوب البيع. وأعلنت الحكومة المصرية أنها أعفت توزيعات الأسهم المجانية تماما من الضرائب في تعديلات قانون ضريبة الدخل المزمع تطبيقه على أرباح بورصة مصر، مع زيادة حد الإعفاء في ضريبة التوزيعات النقدية إلى 15 ألف جنيه للأشخاص الطبيعيين المقيمين في مصر. وعزا بعض المتعاملين مكاسب اليوم إلى تخفيف قانون ضريبة البورصة.

دفعت الخسائر الجسيمة التي منيت بها البورصة المصرية بسبب فرض ضريبة على الأرباح الرأسمالية الحكومة إلى تعديل مشروع القانون بمنح إعفاء تام للأسهم المجانية من الضريبة، مع زيادة حد الإعفاء من ضريبة التوزيعات النقدية. ودخل المؤشر الرئيسي للبورصة الأربعاء الماضي في دوامة هبوط اشتدت حدتها، بعد أن أكد وزير المالية هاني قدري دميان في اليوم التالي أن الحكومة وافقت بالفعل على فرض ضريبة على الأرباح الرأسمالية والتوزيعات النقدية في البورصة وأعلن تفاصيلها. وبنهاية معاملات أمس الأحد بلغت خسائر المؤشر الرئيسي للسوق أكثر من 10%، وفقدت الأسهم نحو 40 مليار جنيه، بما يساوي 5.6 مليار دولار من قيمتها السوقية. وأعلنت الحكومة المصرية في وقت متأخر من الليلة الماضية أنها أعفت توزيعات الأسهم المجانية تماما من الضرائب في تعديلات قانون ضريبة الدخل المزمع تطبيقه على أرباح بورصة مصر مع زيادة حد الإعفاء في ضريبة التوزيعات النقدية إلى 15 ألف جنيه للأشخاص الطبيعيين المقيمين في مصر.

دفعت المخاوف من فرض ضريبة على الأرباح الرأسمالية والتوزيعات النقدية المتعاملين الأفراد إلى البيع بقوة منذ يوم الأربعاء، ليهوى المؤشر الرئيسي أكثر من 10%، وتفقد الأسهم نحو 40 مليار جنيه، بما يساوي 5.6 مليار دولار، من قيمتها السوقية حتى الآن. وأوقفت إدارة البورصة المصرية التداول لنصف ساعة، اليوم الأحد، بعد أن هوى مؤشر "إي.جي.إكس 100" أكثر من 5%. ومالت معاملات المصريين والعرب تجاه البيع في تداولات اليوم مقابل مشتريات مكثفة من المتعاملين الأجانب. وقال محمد جاب الله من التوفيق لتداول الأوراق المالية "البورصة ترد اليوم على قرارات الضرائب المتسرعة من قبل الحكومة". ووافقت الحكومة المصرية على فرض ضريبة رأسمالية سنوية على أرباح البورصة المحققة، وعلى والتوزيعات النقدية بنسبة 10%، لكنها لم تقر بعد من رئيس الجمهورية. ومع بدء تسرب الأخبار عن الضريبة الجديدة يوم الأربعاء بدأ المؤشر الرئيسي للبورصة موجة هبوط تسارعت وتيرتها، بعد أن أكد وزير المالية هاني قدري دميان يوم الخميس الماضي أن الحكومة وافقت بالفعل على ضريبة الأرباح والتوزيعات النقدية وأعلن تفاصيلها.