أنهت البورصة المصرية تعاملات اليوم الخميس على انخفاض، وسط تراجع في إقبال المستثمرين على الشراء في آخر جلسة تداول قبل عطلة عيد الأضحى، التي تبدأ الأسبوع المقبل. ونزل المؤشر الرئيسي 0.2% ليغلق عند 9727.2 نقطة، بينما ارتفع المؤشر الثانوي 1.2% ليغلق عند 647.7 نقطة. وخسرت أسهم التجاري الدولي 1.4% وحديد عز 0.5% وهيرميس وجلوبال 0.4 وطلعت مصطفی 0.2%. وفي المقابل ارتفعت أسهم سوديك 2.4% ومدينة نصر للإسكان 1.9% وبالم هيلز 1.6% وبايونيرز 1.3% والمصرية للاتصالات 1% وعامر جروب وأوراسكوم للاتصالات 0.9%.

أنهى المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تعاملات اليوم الأربعاء على تراجع تحت وطأة خسائر الأسهم القيادية، لكنه ظل فوق مستوى الدعم 9700 نقطة. ونزل المؤشر 0.42% إلى 9718.7 نقطة. وقاد التراجعات سهما التجاري الدولي وهيرميس بخسائر 1.15 و3.7%. وانخفضت أسهم حديد عز 2.5% وجلوبال تليكوم 1.9% وبالم هيلز 2.7% ونزل سهما المصرية للاتصالات وبايونيرز 1.5 % لكل منهما. في المقابل قفزت أسهم السويدي 8.1% وطلعت مصطفى 1.3% وجي.بي أوتو 4.1% والنساجون 1.9%.

عوض المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية خسائره الصباحية، وأنهى تعاملات اليوم الثلاثاء على ارتفاع، ليرسخ أقدامه فوق مستوى الدعم المهم الواقع عند 9700 نقطة. وصعد المؤشر 0.33% إلى 9760.08 نقطة. ويقول محللون إن نجاح المؤشر في الثبات فوق 9700 نقطة، سيجعله يستهدف مستويات 9800 نقطة و10000 نقطة على المديين القصير والمتوسط. وقاد الارتفاعات سهما طلعت مصطفى وجي.بي أوتو بمكاسب 2.3% و4.2% على الترتيب. كما زادت أسهم النساجون والسويدي والمصرية الكويتية وبالم هيلز بنسب بين 0.23 و 3.22%. في المقابل انخفضت أسهم هيرميس 1.8% والتجاري الدولي 0.2% وجهينة 1.4% وحديد عز 1% والمصرية للاتصالات 0.3% وبايونيرز 0.1%.

دفعت عمليات جني أرباح المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية، إلى التراجع في مستهل تعاملات، اليوم الأربعاء، بعدما أغلق المؤشر أمس قرب مستوى المقاومة المهم الواقع عند 9600 نقطة. وخسر المؤشر صباحا 0.15% إلى 9519.8 نقطة وسط تراجع معظم الأسهم الثلاثين المدرجة عليه. وكان محللون، قالوا إن المؤشر سيختبر عمليات جني أرباح عند مستوى 9600 نقطة لكن المسار العام إيجابي. ويتوقع المحللون أن تتجاوز السوق مستوى عشرة آلاف نقطة خلال الربع الأخير من العام الجاري. وقاد تراجعات السوق صباحا سهما هيرميس والمصرية للاتصالات بخسائر 1.4% و1.2% على الترتيب. كما نزلت أسهم حديد عز وسوديك وأوراسكوم للاتصالات وبايونيرز وبالم هيلز بنسب بين 0.2 و 1.7%. في المقابل ارتفعت أسهم التجاري الدولي 0.4% ومصر الجديدة للإسكان 0.9%.

أنهى المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تعاملات، اليوم الثلاثاء، على ارتفاع طفيف بدعم من مكاسب الأسهم القيادية بصدارة التجاري الدولي. وصعد المؤشر 0.93% إلى 9534.1 نقطة. ويتوقع محللون أن يواصل المؤشر الصعود حتى 5600 نقطة وأن يختبر جني أرباح عند ذلك المستوى. وقاد الارتفاعات بنهاية اليوم سهما التجاري الدولي وبايونيرز بمكاسب 1.7% و2.02% على الترتيب. كما زادت أسهم مصر الجديدة للإسكان والسويدي وحديد عز وهيرميس وسوديك بنسب تراوحت بين 0.1 و4.6%. في المقابل انخفضت أسهم جي.بي أوتو 5.2% وطلعت مصطفى 0.8% والمصرية للاتصالات 1.2% وبالم هيلز 1.6% والنساجون 1.1%.

أنهى مؤشر البورصة المصرية تعاملات اليوم الأحد، على تراجع، مبددا مكاسبه الصباحية، لتواصل السوق مسارها النزولي للجلسة الخامسة على التوالي، وسط نقص في السيولة. وانخفض المؤشر الرئيسي للبورصة المؤلف من 30 سهما 0.51%، ليغلق عند 9427.42 نقطة، بينما ارتفع المؤشر الثانوي 1.07%، ليغلق عند 618.17 نقطة. وقالت الحكومة المصرية، إنها ستطلب من صندوق النقد الدولي إجراء تقييم تأخر كثيرا لاقتصادها، على أمل تحسين صورة البلاد قبل مؤتمر اقتصادي سيعقد في فبراير. ونزلت أسهم مصر الجديدة للإسكان 4.5% وحديد عز 3.8% وسوديك 3.6% والتجاري الدولي 2.7% والمصرية للاتصالات 2.4%. وتراجعت أيضا أسهم طلعت مصطفى 2% وهيرميس 1.8% وأوراسكوم للاتصالات 0.9% وبالم هيلز 0.5%. وفي المقابل ارتفعت أسهم القابضة المصرية الكويتية 2.2% والنساجون الشرقيون 2.1% وجلوبال تليكوم 0.6%.

يعتصر القلق المستثمرين في البورصة المصرية، وهم يشهدون الأسهم القيادية تهوي تحت وطأة مبيعات حادة تزامنت مع طرح شهادات استثمار "قناة السويس الجديدة". وتساءل البعض عما إذا كانت خسائر السوق مرتبطة بطرح شهادات الاستثمار دون الالتفات لحقيقة أن السوق كانت مهيأة لتصحيح نزولي مستحق بعد مكاسب دسمة بلغت نحو 40% منذ بداية العام. شهادات استثمار وبدأ المصريون منذ الخميس الماضي شراء شهادات استثمار قناة السويس الجديدة التي تسعى الحكومة من خلالها لجمع 60 مليار جنيه (8.4 مليار دولار) لمواصلة أعمال الحفر والطرق والأنفاق بالمشروع وذلك وسط إقبال واضح من المصريين على الشراء. وخسر المؤشر الرئيسي للسوق نحو 2.5% منذ الخميس الماضي وفقدت الأسهم أكثر من 15 مليار جنيه من قيمتها السوقية منذ معاملات الخميس الماضي وحتى منتصف معاملات اليوم فيما بلغت حصيلة البنوك من بيع شهادات القناة نحو 35 مليار جنيه من بيع شهادات الاستثمار حتى الآن. ضغوط بيعية وقال إيهاب سعيد من أصول للوساطة في الأوراق المالية: "ما يحدث في السوق ليس جني أرباح، ما يحدث هو ضغوط بيعية قوية على الأسهم، هناك أسهم لم تصعد الفترة الماضية وتتراجع الآن، هذا يعني أن البيع بخسارة وهذه هي المشكلة في السوق الآن". وأضاف سعيد: "تأثير شهادات استثمار قناة السويس بدأ يظهر في السوق، أما معاملات السوق فهي تعتمد على ما قد يحدث في المستقبل وليس الواقع اليوم، المستقبل يقول إن الشهادات ستسحب 60 مليار جنيه من السيولة الموجودة في البلد وكان يحتمل أن يذهب جزء من هذه السيولة لسوق المال". الهبوط.. صدفة ويختلف كريم عبد العزيز من الأهلي لإدارة صناديق الاستثمار مع آراء سعيد ويقول: "نزول السوق ليس له علاقة بشهادات الاستثمار، هذا مستثمر وهذا مستثمر آخر، ما حدث هو صدفة فقط أن يأتي النزول مع موعد طرح شهادات قناة السويس، لا تنسى أن السوق صعد بشكل كبير وتشبع شرائيا وكان يبحث عن أي أخبار سلبية أو شيء للنزول". وقال محسن عادل من بايونيرز لإدارة صناديق الاستثمار: "هناك حالة من التصحيح الحاد للأسهم بالسوق بعد المكاسب القوية، لا يمكنك أن تربط النزول بطرح شهادات قناة السويس بشكل قوي". ويتطلع المسؤولون في مصر إلى أن ترفع القناة الجديدة الإيرادات السنوية للقناة إلى 13.5 مليار دولار بحلول 2023 من خمسة مليارات حاليا.

أنهت البورصة المصرية تعاملات، اليوم الأربعاء، على تراجع لتبدد مكاسبها التي حققتها في بداية الجلسة مع هبوط معظم الأسهم القيادية. ونزل المؤشر المصري الرئيسي 0.13% ليصل إلى 9587.35 نقطة بينما تراجع المؤشر الثانوي 2.39% ليصل إلى 624.14 نقطة. وقادت أسهم بايونيرز خسائر البورصة بهبوطها 7.85% بينما نزلت أسهم سوديك والعربية للأقطان 5.1% وعامر جروب وأوراسكوم للاتصالات 4.1%. وانخفضت أسهم بالم هيلز 3.3% والمصرية للاتصالات 2.1% وهيرميس 1.9% وجلوبال تليكوم 1% وحديد عز 0.6%. وعلى عكس اتجاه السوق ارتفعت أسهم جي.بي أوتو 5.9% وطلعت مصطفى 1.8% والتجاري الدولي 0.8%.

أنهت بورصة مصر، اليوم الخميس، آخر جلسات الأسبوع على ارتفاع طفيف بدعم من صعود أسهم القطاع العقاري وقطاع الاتصالات، بعد أن وافقت الحكومة أمس الأربعاء على خطة طال انتظارها لإصدار رخصة موحدة لاتصالات الهاتف الثابت والمحمول. وصعد المؤشر الرئيسي 0.24 % ليغلق عند 9650.4 نقطة، بينما تراجع المؤشر الثانوي 0.56 % ليغلق عند 659.9 نقطة، وبلغت قيم التداول 965.997 مليون جنيه. وارتفعت أسهم المصرية للاتصالات 5.8 % وجلوبال تليكوم 0.75% وطلعت مصطفى وسوديك 2.7 % وحديد عز 3 %. وقد تفسح الرخصة الجديدة المجال أمام المصرية للاتصالات للبدء في استعادة حصتها من السوق التي تآكلت بسبب شركات المحمول. وشهدت مناطق واسعة من القاهرة وبعض أنحاء مصر انقطاع الكهرباء، صباح اليوم الخميس، لكن لم يؤثر ذلك على العمل في البورصة. وقال محمد عمران رئيس البورصة: "العمل يسير بشكل طبيعي في البورصة ولدينا استعدادات خاصة لمواصلة العمل في حالة انقطاع الكهرباء". ونزلت أسهم التجاري الدولي 0.25 % وأوراسكوم للاتصالات 1.55 % وبايونيرز 0.9 % ومصر الجديدة للإسكان 3.8%.

أنهى المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تعاملات، اليوم الأربعاء، على تراجع طفيف وسط تركز السيولة على عدد محدود من الأسهم القيادية. وصعد المؤشر 0.04% إلى 9627.6 نقطة. وكان محللون تحدثت معهم رويترز، قالوا إن السوق يميل لأن يسلك مسارا عرضيا هذا الأسبوع في ظل تركز السيولة في عدد محدود من الأسهم. وقاد الارتفاعات اليوم سهما هيرميس، وحديد عز بمكاسب 0.7% و1% على الترتيب تلاهما سهم السويدي بصعود طفيف نسبته 0.05%. في المقابل انخفضت أسهم التجاري الدولي 0.7% وجلوبال تليكوم 1.6% وطلعت مصطفى 0.8% وسوديك 1.9% والمصرية للاتصالات 1.04%.

ساعدت مشتريات صناديق الاستثمار المصرية البورصة على الصعود اليوم الأحد، لكن وسط سيولة متوسطة. وارتفع المؤشر الرئيسي 0.12% ليغلق عند 9446.8 نقطة بعد أن كان مرتفعا نحو 0.6% في بداية المعاملات وصعد المؤشر الثانوي 0.26% ليغلق عند 660.44 نقطة. وبلغت قيم التداول 981.6 مليون جنيه. ومالت معاملات المصريين إلى الشراء بينما اتجهت معاملات العرب إلى البيع بقوة وكذلك الأجانب. وقال محسن عادل من بايونيرز لإدارة صناديق الاستثمار "القوة الشرائية مازالت ضعيفة في السوق وأيضا الشهية البيعية ولذا سنجد تذبذبات سعرية على الأسهم خلال الفترة المقبلة". وارتفعت أسهم بايونيرز 2.8% وعامر جروب 0.8 % والتجاري الدولي وجنوب الوادي للأسمنت 0.6%. ونزلت أسهم جهينة 2.8% والمصرية للاتصالات 1.5 % وسوديك 1.4% وحديد عز 0.8%.

أنهت البورصة المصرية تعاملات اليوم الخميس، على ارتفاع مدعومة بمكاسب قوية لعدد من الأسهم القيادية، لتستعيد خسائرها التي تكبدتها في أوائل الجلسة تحت ضغط عمليات بيع. وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة 0.65 % ليغلق عند 9435.05 نقطة بينما زاد المؤشر الثانوي 0.24 % إلى 658.72 نقطة. وصعدت أسهم بايونيرز 6.3 بالمئة وعامر جروب 4% وسوديك ثلاثة بالمئة والتجاري الدولي 2.8 بالمئة. كما زادت أسهم جنوب الوادي للإسمنت 1.5% وهيرميس 1.3 % والنساجون الشرقيون 1.1 %. وفي المقابل تراجعت أسهم جلوبال تليكوم 1.3 %، وبالم هيلز 0.5 %، وطلعت مصطفى 0.4 %، وحديد عز والمصرية للاتصالات 0.1 %.

أنهى المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تعاملات، اليوم الأربعاء، على ارتفاع طفيف مدعوما بمكاسب قوية لسهم المصرية للاتصالات وعدد من الأسهم القيادية. وصعد المؤشر 0.16% إلى 9374.4 نقطة. وتوقع محللون تحدثت معهم رويترز أن يواصل المؤشر خلال الجلسات المقبلة مساره الصاعد نحو 9500 نقطة في حال عدم كسره مستوى الدعم الواقع عند 9290 نقطة. وقاد ارتفاعات السوق اليوم سهم المصرية للاتصالات بمكاسب 1.99%. كما ارتفعت أسهم سيدي كرير للبتروكيماويات وجهينة والنساجون والسويدي وأوراسكوم للاتصالات وبايونيرز بنسب بين 0.13 و 1.4%. في المقابل انخفضت أسهم هيرميس 2.6% وسوديك 3.5% وطلعت مصطفى 0.8% وجلوبال تليكوم 1.3% وعامر جروب 2.4%.

واصلت صناديق الاستثمار المصرية، اليوم الثلاثاء، مبيعاتها للجلسة الثانية على التوالي على الأسهم القيادية في السوق لتهبط بمؤشرات البورصة وسط سيولة متوسطة. وتراجع مؤشر السوق الرئيسي 0.47% ليغلق عند 9359.2 نقطة والمؤشر الثانوي 0.09% ليغلق عند 657.2 نقطة، وبلغت قيم التداول 692.412 مليون جنيه. ومالت معاملات المصريين إلى البيع وخاصة صناديق الاستثمار، بينما اتجهت معاملات العرب والأجانب إلى الشراء. وخسرت أسهم طلعت مصطفى وسوديك 2.3% والنساجون 2.35% وهيرميس 1.6% وعامر جروب 1.55%.

دفعت مبيعات صناديق الاستثمار المصرية على الأسهم القيادية لجني الأرباح خلال تعاملات، اليوم الإثنين، مؤشرات السوق للتراجع وسط انخفاض قيم التداولات عن مليار جنيه. وانخفض المؤشر الرئيسي 0.97% ليغلق عند 9403.4 نقطة، وكذلك المؤشر الثانوي للأسهم المتوسطة والصغيرة انخفض 0.34% ليغلق عند 657.8 نقطة. وبلغت قيم التداول 740.499 مليون جنيه. ومالت معاملات العرب والمصريين إلى البيع وخاصة صناديق الاستثمار، بينما اتجهت معاملات الأجانب إلى الشراء.

قلصت مبيعات المتعاملين العرب -على الأسهم القيادية- من مكاسب بورصة مصر الصباحية لكن السوق أغلقت على ارتفاع وسط سيولة تزيد عن مليار جنيه. وارتفع المؤشر الرئيسي للسوق 0.45% ليغلق عند 9437.5 نقطة بعد أن كان مرتفعا بأكثر من 1% في المعاملات الصباحية. وصعد المؤشر الثانوي 0.15% ليغلق عند 659.1 نقطة بعد أن ارتفع أكثر من 1.3% صباحا. وبلغت قيمة التداول اليوم 1.153 مليار جنيه. ومالت معاملات العرب للبيع بقوة بينما اتجهت معاملات الأجانب والمصريين للشراء. وكسبت أسهم سوديك 3.8% وطلعت مصطفى 0.99%وهيرميس 1.2% ومصر الجديدة للإسكان 1.6% وجلوبال 0.8%. وقال إبراهيم النمر من نعيم للوساطة في الأوراق المالية "المؤشر الرئيسي لم يستطع كسر مستوى المقاومة بالقرب من 9500 نقطة اليوم وبدأت عمليات جني الأرباح تظهر على الأسهم في نهاية الجلسة وستستمر في بداية جلسة الغد". ومنذ كسر المؤشر الرئيسي لمستوى 9000 نقطة لأعلى لم يشهد عمليات جني أرباح إلا بشكل طفيف في جلسات قليلة. ونصحت نعيم للوساطة المستثمرين اليوم في مذكرة بحثية "باستغلال الهبوط كفرصة للشراء.. حد إيقاف الخسائر هو الإغلاق أدنى من 9070 نقطة". ونزلت أسهم جنوب الوادي للأسمنت 4.6% وماريدايف 2.9% وأوراسكوم للاتصالات والمنتجعات 2.3%. وخسرت أسهم التجاري الدولي 1.7% وبالم هيلز 1.1% وحديد عز 0.9% والمصرية للاتصالات 0.6% وبايونيرز 1.9%.

أنهى المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تعاملات الأسبوع على ارتفاع بدعم من إعلان الشركات القيادية عن نتائجها الفصلية، وصعد المؤشر 1.06% إلى 9386.6 نقطة. وقاد الارتفاعات سهم التجاري الدولي ذو الثقل بمكاسب 3.5%، وزاد سهم هيرميس 2.6%، بعدما قالت إنها حققت أرباحا صافية بعد خصم الضرائب، وحقوق الأقلية قدرها 188 مليون جنيه "26.29 مليون دولار" في الربع الثاني من السنة مقابل خسارة 80 مليون جنيه قبل عام. كما زادت أسهم سوديك 3.7%، بعدما سجلت قفزة 14% في صافي ربح الربع الثاني من العام، وارتفعت أسهم النساجون الشرقيون 0.5%، رغم انخفاض أرباح الربع الثاني 7.7% إلى 96.7 مليون جنيه. وزادت أسهم جلوبال تليكوم ومصر الجديدة للإسكان والسويدي وجي.بي أوتو بنسب تراوحت بين 0.5 و 7.2%. في المقابل انخفضت أسهم جهينة 2.3% وخسر سهم طلعت مصطفى 0.7% رغم نمو أرباح الربع الثاني 12%، ونزلت أسهم كل من حديد عز والمصرية للاتصالات وبالم هيلز 0.9%.

أنهى المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تعاملات، اليوم الأربعاء، مرتفعا بدعم من عمليات انتقائية على أسهم قيادية في ظل الإعلان عن نتائج الأعمال الفصلية للشركات. وصعد المؤشر 0.15% إلى 9288.24 نقطة، وقاد الارتفاع سهم جلوبال تليكوم بمكاسب 0.4%. كما ارتفعت أسهم سيدي كرير للبتروكيماويات وعامر جروب ومصر الجديدة للإسكان وجهينة وهيرميس والنساجون بنسب تراوحت بين 0.1 و0.8%. في المقابل انخفضت أسهم طلعت مصطفى 1.5% وحديد عز 2.6% وجي.بي أوتو 4.3% وبايونيرز 1.9%. وانخفض سهم المصرية للاتصالات 1.08% رغم نمو أرباح الشركة 14% في الربع الثاني بدعم من إيرادات الكوابل البحرية.

واصلت مشتريات الأجانب دعمها الكبير لبورصة مصر على مدار الأسبوعين الحالي والماضي وسط مشتريات قوية على أسهم التجاري الدولي وهيرميس وطلعت مصطفى وسوديك وبالم هيلز. وارتفع المؤشر الرئيسي 0.4% ليغلق عند 9274.1 نقطة، بينما تراجع المؤشر الثانوي 0.07% ليغلق عند 633.94 نقطة، وبلغت قيم التداول 933.461 مليون جنيه. ومالت معاملات الأجانب للشراء في حين اتجهت معاملات المصريين والعرب للبيع، وتعززت المشتريات بعد نمو أرباح البنك 31 % في النصف الأول من العام الجاري. وارتفعت أسهم طلعت مصطفى 1.02% بينما خسرت أسهم حديد عز 0.45% والمصرية للاتصالات 0.15%.

واصل سهم البنك التجاري الدولي، الذي يستحوذ على 26% من وزن المؤشر الرئيسي للسوق، صعوده بالبورصة المصرية، وسط عمليات شراء قوية من قبل المتعاملين الأجانب، واستقرار نسبي في أسعار أغلب الأسهم القيادية بالسوق. وارتفع المؤشر الرئيسي 1.32%، ليغلق عند 9237.1 نقطة، والمؤشر الثانوي 0.22%، إلى 634.4 نقطة. وبلغت قيم التداول 725.500 مليون جنيه. ومالت معاملات الأجانب والعرب للشراء بقوة، وخاصة على أسهم التجاري الدولي، وطلعت مصطفى، وهيرميس، في حين اتجهت معاملات المصريين للبيع. وقال محمد فتح الله، من التوفيق لتداول الأوراق المالية، "أسعار الأسهم لم تتحرك تقريبا منذ فترة، التجاري الدولي يقود السوق منفردا، بجانب طلعت مصطفى، وإذا استمر الوضع كما هو بدون خلق سيولة جديدة على باقي الأسهم، قد نعاود النزول حتى مستويات 9070 نقطة، وهو حد إيقاف الخسائر بالسوق". وصعدت أسهم التجاري الدولي 2.15%، وطلعت مصطفى 0.7%، وهيرميس 2.8%، وسوديك 2.4%. ونزلت أسهم جنوب الوادي للأسمنت 1.8%، وبالم هيلز 0.5%، وحديد عز 0.1%.