رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
"هيئة السياحة" تنظم دورة حول الاستدامة في فعاليات الأعمال

نظمت الهيئة العامة للسياحة، دورة تدريبية لشركائها في القطاع الخاص حول تحقيق الاستدامة في فعاليات الأعمال وذلك في إطار جهو دها الرامية لتعزيز قدرة الدولة على استقطاب واستضافة المعارض والمؤتمرات والاجتماعات الدولية، وبهدف استكشاف أحدث الاتجاهات ومواكبة أفضل الممارسات في هذا المجال. وأقيمت الدورة التدريبية مؤخراً، وجاءت بعنوان "الاستدامة في صناعة الفعاليات: الأسباب والماهية والكيفية"، في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، وضمَت أكثر من 50 عضواً رئيسياً ضمن قطاع فعاليات الأعمال في قطر. وأكد أحمد العبيدلي مدير المعارض في الهيئة العامة للسياحة بالإنابة في كلمة افتتاحية للدورة التدريبية، أنه إذا كانت القيادة السياسية للبلاد قد اعتبرت القطاع السياحي أحد القطاعات ذات الأولوية في إطار مساعيها الرامية لتنويع الاقتصاد الوطني وتطويره، فإن واجبنا هو ضمان أن يتم تنفيذ هذا التطوير على نحو يراعي معايير الاستدامة، خاصة وأن الهدف من هذه الدورات التدريبية هو أن نوفر لشركائنا في القطاع الخاص الأدوات اللازمة لخلق صناعة فعاليات أعمال مستدامة ضمن اقتصاد مستدام. ولفت العبيدلي إلى أن هناك حالة من النشاط الدائم في المرافق عالمية المستوى التي تمتلكها قطر، ومنها مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات ومركز قطر الوطني للمؤتمرات، وهي تستقبل فعاليات من شتى القطاعات، بداية من القطاع العقاري مثل الدورة السابعة من معرض سيتي سكيب قطر وبروجكت قطر وصولاً إلى قطاع الرعاية الصحية العالمية والأبحاث مثل مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية، ولذلك فمن الأهمية ضمان أن النمو الذي يتحقق ضمن قطاع فعاليات الأعمال في قطر يأتي متسقاً ومستداماً. وشهدت دولة قطر زيادة كبيرة في قطاع المؤتمرات ومعارض الأعمال التي تستقطبها، ومن المقرر أن تستضيف أكثر من 80 مؤتمراً ومعرضاً خلال العام الجاري 2016، كما تسعى إستراتيجية قطر الوطنية لقطاع السياحة إلى زيادة عدد زوار قطر بنسبة 20%خلال السنوات الخمس المقبلة، وذلك عبر التركيز على قطاع فعاليات الأعمال باعتباره أولوية من أجل تحقيق هذه الزيادة.

257

| 30 أبريل 2016

محليات alsharq
مؤتمر المباني الخضراء يطلق اعماله 13 نوفمبر

أعلن مجلس قطر للمباني الخضراء عن بدء التحضير للدورة الثانية من المؤتمر الاول للمباني الخضراء الذي سيُعقد يومي 13 و14 نوفمبر في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، و يسلط الضوء على أهم التحديات والقضايا التي تواجه دولة قطر، ومنطقة الخليج، وما حولهما في مجال الاستدامة، وترشيد موارد البيئة والحفاظ عليها. ويدعو مجلس قطر للمباني الخضراء كافة المعنيين من خبراء الاستدامة والباحثين الأكاديميين لتقديم ملخصات أوراقهم البحثية، والعروض التعريفية، والملصقات حول المحاور الثلاثة لمؤتمر قطر للمباني الخضراء 2016، وهي مدن المستقبل المستدامة، وأهمية وجدوى الاستثمار في الأعمال الخضراء، والاستدامة كنمط حياة. وسيجري إخطار المتقدمين الذين وقع الاختيار عليهم بعد عملية التحكيم أثناء مرحلة الاستعدادات لعقد المؤتمر. وقال المهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء،" لقد حققت النسخة الأولى من المؤتمر نجاحًا باهرًا انعكس في مشاركة أكثر من 500 خبير استدامة لمناقشة رؤية دولة قطر في مجال الاستدامة والمباني الخضراء. وستسلط النسخة الثانية من المؤتمر، المزمع عقدها خلال شهر نوفمبر المقبل، الضوء على الطرق الفعالة والوسائل التي يمكن بها تحويل رؤى الاستدامة إلى واقع ملموس. ويتيح برنامج النسخة الثانية من المؤتمر فرصة فريدة للوفود والمشاركين لدراسة تأثير الاستدامة في حياة الناس اليومية تحت شعار ’الاستدامة كنمط حياة‘. وأضاف: "لطالما كان مجلس قطر للمباني الخضراء رائدًا في مجال الاستدامة، حيث ساهم بقوة في تنفيذ رؤية قطر الوطنية 2030، ويتعاون فريقنا منذ عدة سنوات مع مجموعة مرموقة من الأعضاء والمتطوعين في إنجاز عدد من مشاريع البحوث، والتدريب، والتوعية التي كان لها أثر ملموس على المجتمع". وتسير دولة قطر بخطى حثيثة نحو التحول إلى اقتصاد قائم على المعرفة. ويهدف مجلس قطر للمباني الخضراء، من خلال هذا المؤتمر، إلى دعم رسالة مؤسسة قطر الرامية لتعزيز تقدم المجتمع، والإسهام في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال ترسيخ ثقافة الاستدامة ونشرها في المجتمع بدولة قطر والدول المحيطة.

331

| 25 أبريل 2016

محليات alsharq
كتارا و"الخليجية للبحث والتطوير" توقعان مذكرة تعاون

وقّعت المؤسسة العامة للحيّ الثقافي كتارا اليوم مذكرة تعاون مع المنظمة الخليجية للبحث والتطوير "GORD" بهدف تعزيز وتطوير مفهوم الاستدامة في البيئة العمرانية من خلال تنظيم ورش العمل لتدريب الكوادر البشرية والتعاون في مجال البحوث العلمية التي تسهم في مسيرة النهضة العمرانية الشاملة التي تشهدها دولة قطر. د.السليطي: مشاريعنا الجديدة تتبنى أفضل ممارسات الإستدامة من أجل مستقبل أجيالنا.. كتارا تقدم رؤية مستقبلية عبر مشاريعها التي تزاوج بين الثقافة والاستثمار وقد وقّع الإتفاقية كلّ من سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا و الدكتور يوسف بن محمد الحرّ رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير.و قال سعادة الدكتور خالد بن ابراهيم السليطي في كلمة له خلال المؤتمر الصحفي الخاص بتوقيع المذكرة إنّ هذه الاتفاقية تجسد مدى التزام المؤسسة العامة للحيّ الثقافي كتارا بتحقيق معايير التنمية المستدامة في مشاريعها العمرانية، وذلك في إطار سعيها المتواصل والدوؤب لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، وأشار الى أنّ "كتارا" تبذل كل جهدها في نشر المعرفة والثقافة وتوعية المجتمع وذلك بالتعاون مع أطراف عدة من القطاعات المختلفة الحكومية وغير الحكومية ، مؤكداً أن المؤسسة العامة للحي الثقافي تقدم رؤية مستقبلية مشرقة، عبر مشاريعها التنموية المستدامة التي تزاوج بين الثقافة والاستثمار مما يساهم في النهضة الكبرى التي تشهدها البلاد في شتّى الميادين وذلك انطلاقا من الرؤية الوطنية 2030. دوات تدريبية وجذب للجمهوروأكد الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي أنّ هذه الاتفاقية المبرمة مع المنظمة الخليجية للبحث و التطوير ستمكّن من إشراك موظفي المؤسسة العامة للحي الثقافي في الدورات التدريبية و الورشات التي تنظمها .كما ستساهم في جذب الجمهور المهتم بالتنمية المستدامة للحي الثقافي من ناحية و ضمان الترويج الإعلامي لأنشطة المنظمة من ناحية أخرى.من جهته أعرب سعادة الدكتور يوسف بن محمد الحرّ رئيس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير عن سعادته البالغة بتوقيع هذه الاتفاقية التي من شأنها أن تعزز أواصر التعاون والشراكة بين المنظمة وكتارا انطلاقا من الاهتمامات المشتركة بينهما و على رأسها نشر الثقافة والمعرفة.قائلا:"إنّ كتارا تعمل على تعزيز علاقات التعاون والتبادل بين الثقافات والحضارات أي أنّها تعمل على نشر المعرفة و الثقافة على المستوى الإنساني.ومن طرفها تحرص المنظمة الخليجية للبحث و التطوير كذلك على نشر المعرفة في كلّ ما يخص التنمية المستدامة وفقا لثلاثة محاور رئيسية هندسية ومعمارية وبيئية بفضل ما لديها من برامج توعوية للمجتمع و للقطاعات المهنية المختلفة المهتمة بالتطوير العمراني". د.خالد السليطى ود.يوسف الحر خلال توقيع الاتفاقيةفوائد الإتفاقيةوفي ما يخص الفائدة المرجوة من هذه الاتفاقية، قال الدكتور يوسف بن محمد الحرّ:التعاون بيننا و بين كتارا موجود أساسا.و هذه الاتفاقية ستكون استكمالاً لما بيننا من تنسيق مسبق.ونحن نثمن هذا التعاون لما له من فوائد ستمتع بها الطرفان حيث سنتمكن من الاستفادة من امكانات كتارا اللوجستية و الإعلامية وما يرتبط بها من ترويج اعلامي وبذلك سيتم دمج مفاهيم الاستدامة مع محاور اخرى لنشر المعرفة و هذا الصنف من الثقافة.كما ستمكننا هذه الاتفاقية من توطيد علاقات التعاون في مجال البحوث فنحن في المنظمة الخليجية للبحث و التطوير نهتم بالتراث من خلال إعداد بحوث مشتركة تصب في رؤية قطر 2030.و سنعمل مع كتارا على تطبيق فكرة المشاريع الخضراء التي نحرص على أن تستجيب لها مختلف مؤسسات الدولة بما يعود بالفائدة على المواطن و المقيم على حدّ سواء.كتارا سبّاقة في نشر ثقافة الإستدامة وفي ما يخص التعاون بين الجهتين قال الدكتور يوسف بن محمد الحرّ إنّ المنظمة منحت مبنى النادي الصحي في كتارا ثلاثة نجوم وفقاً لمعايير المنظومة العالمية لتقييم الاستدامة وذلك بعد أن تمّ التدقيق على مواصفات الانشاء والبناء التي تطبقها المنظمة الخليجية للبحث والتطوير بعد أن قامت بتطويرها حيث يعتبر النادي الصحي لكتارا متوافقا مع معايير الاستدامة وهو ما نطمح الى نشره في قطر .و في الحقيقة كانت كتارا سبّاقة في نشر هذه الثقافة المتعلقة بالتنمية المستدامة وفي تقديم التراث بشكل معاصر وحديث. وهذا وجه من أوجه التطبيق الفعلي والعملي للتعاون المشترك بيننا.وعن ما تقوم به المنظمة الخليجية للبحث و التطوير من جهود في سبيل نشر ثقافة التنمية المستدامة قال الدكتور يوسف بن محمد الحرّ:نحن نعمل على تطبيق معايير البناء الاخضر في الدوحة كما تمّ الاتفاق على تطبيق هذه المعايير في دول الخليج . د. الحرّ : مبنى النادي الصحي لكتارا حصل على ثلاثة نجوم وفقا لمعايير المنظومة العالمية.. الاتفاقية توفر دورات تدريبية لتحقيق معايير الاستدامة العمرانيةفيلا صديقة للبيئة وأوضح الدكتور الحر،قائلاً:حالياً نعمل في المنظمة على إنجاز مشروع فيلا قطرية صديقة للبيئة والذي سيكون مشروعاً ليس معمارياً فحسب بل هو توعوي أيضاً حيث ستضم هذه الفيلا ورشا من شأنها أن تجذب زيارات الطلاب و غيرهم ممن يحبون التعرف على مجال التنمية المستدامة وهو مجال شاسع وثري و بذلك فإننا نعمل من خلال مشروع هذه الفيلا التي تؤلف بين التراث و الحداثة على نشر التوعية بأهمية التنمية المستدامة باعتبارها أحد المشاريع الجاذبة للمواطنين و السياح.أهمية الإتفاقيةوتنصّ الإتفاقية على التعاون والتنسيق بين المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" والمنظمة الخليجية للبحث والتطوير "GORD" العضو المؤسس في برنامج "UNEP-SBCI" التابع للأمم المتحدة ، بغرض تعزيز تبني وتطبيق وتطوير مفهوم الاستدامة في البيئة العمرانية من خلال تنظيم ورش العمل المشتركة، د.السليطى ود.الحر يتبادلان الإتفاقية وذلك بغرض تدريب الكوادر البشرية محلياَ واقليمياً على كيفية تحقيق معايير الاستدامة العمرانية في كل من مراحل التصميم والإنشاء والتشغيل لمختلف المشاريع العقارية والبنية التحتية ، بالإضافة الى التعاون في مجال البحوث العلمية التي تخدم أهداف الطرفين وتصب في دفع مسيرة النهضة العمرانية الشاملة في البلاد ، كما تنص الإتفاقية على التعاون في مجال التوعية المجتمعية بغرض نشر الوعي حول أهمية تبني ممارسات الاستدامة والتقليل من استنزاف الموارد الطبيعية والحفاظ على البيئة من أجل توفير بيئة حياة أفضل للأجيال الحاضرة والمستقبلية.

608

| 26 يونيو 2014

اقتصاد alsharq
ألومنيوم قطر تصدر تقريرها السنوي للإستدامة 2013

أصدرت ألومنيوم قطر تقريرها السنوي للاستدامة للعام 2013، مقدمة خلاله الرؤى والتحليلات والتخطيط الاستراتيجي الذي تنتهجه الشركة في أدائها في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، والوسائل التي تعتمدها ألومنيوم قطر لدمج الاستدامة في عملياتها. وتفخر ألومنيوم قطر بكونها الشركة الأولى والوحيدة المتخصصة في إنتاج الألومنيوم في قطر، وأحد مصاهر الألومنيوم الرائدة والأسرع نموا في المنطقة. وتدرك ألومنيوم قطر أهمية الريادة والاستدامة لنجاح عملياتها، والمساهمة في بلوغ دولة قطر لطموحاتها في التنمية المستدامة – ولاسيَّما الأهداف التي تنسجم مع الركائز الإستراتيجية لرؤية قطر الوطنية 2030.وتم تكريم شركة ألومنيوم قطر بجائزة تقديرية خلال مؤتمر إطلاق التقرير السنوي الرابع للتنمية المستدامة في الطاقة والصناعة في قطر، وذلك عن إدارتها القوية للمقاولين خلال العام 2013، وتكريماً لإجراءات الشركة في إدارة المقاولين وجهودها في توفير المعلومات التي تعكس صورة حقيقية للأداء والأنشطة التي تقوم بها وتقديراً لها باعتبارها نموذجاً للشركات الأخرى.وأكد التقرير السنوي للاستدامة، وهو الثالث الذي تصدره الشركة حتى الآن، بأن استهلاك الألومنيوم يعتبر الأسرع نمواً مقارنة مع باقي المعادن الأساسية، نظراً لما يتميز به من خصائص مادية تجعله المادة المفضلة في مختلف التطبيقات في حياتنا اليومية، ولاسيَّما صناعة السيارات والإنشاءات واللتان تشهدان نموا كبيرا في الاستهلاك. وتتعدد خصائص الألومنيوم وميزاته، وأبرزها القابلية للتشكيل، وخفة الوزن، ومقاومة التآكل، ونقل الكهرباء، وخواصه الميكانيكية، وميزة سطحه، وقابليته لإعادة التدوير بشكل لا متناهي.ويتم إدخال الألومنيوم باستمرار واستعماله من قبل باقي المواد ضمن استخدامات جديدة مستدامة وفعالة من حيث استخدام الطاقة. وتتضمن هذه الاستخدامات، على سبيل المثال، صناعات النقل، والتغليف، والموصلات الكهربائية، وصناعة البناء والتشييد بشكل عام. وتتميز ألومنيوم قطر بالحداثة والتكنولوجيا المتقدمة في العمليات، والكفاءة، وتلبية المعايير البيئية المتعارف عليها في عالم إنتاج الألومنيوم الأولي. وتضع ألومنيوم قطر الاستدامة في صلب إستراتيجيتها الشاملة، سواءً من حيث برامج المسؤولية الاجتماعية للشركة أو من حيث المحصلة النهائية. ولبلوغ هذا الهدف، تعمل ألومنيوم قطر على ضمان إنتاج مستدام وفعال من حيث التكلفة، مع تقليص التأثيرات البيئية إلى الحد الأدنى من خلال ممارسات التصاميم والعمليات. وكمثال على ذلك، أطلقت ألومنيوم قطر مبنى مختبر الطاقة النظيفة الخالية من انبعاثات الكربون في العام 2013 لدعم البحوث في مجال العزل وكفاءة الطاقة من خلال استخدام الألومنيوم.واستعرض تقرير الاستدامة 2013 بشكل عميق وموسع ميزات هذا الإنتاج وأفضل الممارسات العالمية المتكاملة.وجاء في التقرير بأن ألومنيوم قطر وبالإضافة إلى تركيزها على الاستفادة من خاصية الاستدامة لمعدن الألومنيوم، فإنها تدرك أهمية تأثيرها الاجتماعي والاقتصادي كونها جهة إنتاج واستهلاك في قطر، وتسعى إلى مواءمة إستراتيجيتها مع التوجه والتركيز طويل الأمد على الاستدامة، والتنوع الاقتصادي، ودعم الصناعات التحويلية المرتبطة بالألومنيوم، ودعم الشباب القطري، انسجاما مع رؤية قطر الوطنية 2030. وقامت ألومنيوم قطر وفي إطار دعمها لتنمية صناعات الألومنيوم التحويلية في قطر بإبرام صفقتي بيع مع مصنعين محليين في العام 2013، والرقم مرشح للزيادة خلال السنوات القادمة. وكونها جهة عمل لأكثر من 1200 موظف، تدعم ألومنيوم قطر المبادرات التعليمية المجتمعية، ففي العام 2013 امتدت جهود ألومنيوم قطر في الاستثمار في المجتمع لتطال مختلف الفعاليات الرياضية والثقافية المفتوحة للعائلات والأطفال.وقال توم بيتر جوهانسن، الرئيس التنفيذي لشركة ألومنيوم قطر: "يُعتبر العام 2013 عاما مميزا في مسيرة ألومنيوم قطر، مع تحقيق رقم قياسي على صعيد إنتاج الألومنيوم، وتحقيق أداء قوي على صعيد السلامة، والحصول على التكريم الدولي لابتكاراتنا، ومبادرات المسؤولية الاجتماعية، وإطلاق خطة التحسين". وتابع: "يأتي إصدار التقرير كمصدر موحد للمعلومات حول أعمال الشركة وما تحدثه من تأثير. ويركز التقرير على الإستراتيجية الخمسية للتنمية المستدامة التي اعتمدناها مؤخرا. ونفخر بتقديم هذا التقرير واستخدامه كنقطة انطلاق نحو المزيد من النمو والتطور، وإلى ممارسة المواطنة الصالحة للشركات على المستويين الاجتماعي والبيئي".وتضمنت قائمة الإنجازات التي تم تسليط الضوء عليها في التقرير تفاصيل الخطة الخمسية للاستدامة، وتفاصيل نمو أسواق الصناعات التحويلية المحلية المرتبطة بالألومنيوم من خلال إبرام عقود مع عميلين، وإعداد وتنفيذ خطة التحسين، وزيادة إنتاج الألومنيوم السنوي الإجمالي بنحو 6000 طن، وخفض نسبة انبعاث الغازات الدفيئة سنويا بنحو 1.1 مليون طن.ويأتي إصدار تقرير الاستدامة جزءا من برنامج تقارير التنمية المستدامة في قطاع الطاقة والصناعة في قطر، والذي يسعى إلى ترويج تبني ممارسات الإدارة المستدامة، وتعزيز الأداء المستدام ضمن 36 شركة في قطاع الطاقة والصناعة في قطر. كما يأتي إعداد التقرير انسجاما مع مبادئ المبادرة العالمية لإعداد التقارير.

355

| 22 يونيو 2014

اقتصاد alsharq
أفليك: ميرسك قطر ملتزمة بدعم التنمية المستدامة طويلة الأمد

أعلنت شركة "ميرسك قطر للبترول" عن إصدار تقريرها الخاص بالاستدامة لعام 2013 الذي يسلّط الضوء على التزام الشركة بتحقيق التنمية الشاملة لدولة قطر على المدى الطويل، وتميّز أدائها البيئي والاجتماعي والحكومي خلال العام الماضي. ميرسك قطر للبترول تصدر تقريرها الخاص بالإستدامة لعام 2013 انسجاماً مع ركائز "رؤية قطر الوطنية"وبهذه المناسبة، قال لويس أفليك، مدير عام "ميرسك قطر للبترول": "نعمل دوماً على الوفاء بالتزاماتنا لدعم التنمية المستدامة طويلة الأمد في قطر انطلاقاً من دورنا على مدى 20 عاماً كمشغل لحقل ’الشاهين‘ الذي يعد أكبر حقل نفطي بحري في قطر. ويقدّم التقرير لمحة عن الخطوات التي تتخذها ’ميرسك‘ لتكون شركة مسؤولة تماشياً مع الركائز الأربع لـ ’رؤية قطر الوطنية 2030‘، كما يتناول عدداً من إنجازات الشركة على الصعد البيئية والاجتماعية والصحة والسلامة".وتشتمل أبرز إنجازات الشركة خلال عام 2013 على خفضها متوسط حرق الغاز بنسبة 90 % يومياً منذ عام 2007، ومواصلة الاستثمار في السلع والخدمات المحلية بقيمة 650 مليون دولار أميركي عام 2013، وتطوير مهارات المواطنين القطريين من خلال خطة تقطير استراتيجية جديدة على مدى 5 أعوام، فضلاً عن إبرام شراكات استراتيجية مع المؤسسات الأكاديمية والهيئات الصناعية. وتلتزم الشركة أيضاً بتطوير القطاع الصحي والمساهمة في تطوير المهارات والإمكانات المحليّة من خلال التركيز على العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وتنمية الكفاءات القيادية. ميرسك قطر تسعى لتعزيز برامج تدريب القطريينالإلتزام البيئيكشف التقرير عن تحقيق "ميرسك قطر للبترول" إنجازاً لافتاً على الصعيد البيئي خلال الأعوام الماضية نتيجة خفضها متوسط حرق الغاز بنسبة تجاوزت 90 % يومياً منذ عام 2007.علاوة على ذلك، أجرت الشـركة دراسة للحد من حـرق الغاز وأوصت باتخاذ مزيد من الإجراءات على المدى الطويل ضمن هذا السياق. وقد ساعد هذا الخفض الكبير على تقليص مستوى انبعاث الغازات الدفيئة التي هي اليوم أقل من نصف المستويات المسجلة عام 2007، فضلاً عن خفض كميات المياه الناتجة عن العمليات عام 2013 بنسبة 5 % مقارنةً مع عام 2012.سلامة الموظفينعلى صعيد الصحة والسلامة، كشف التقرير أن إجمالي ساعات عمل الموظفين والمتعاقدين لدى الشركة بلغ 7.9 مليون ساعة عمل خلال عام 2013، مما عكس انخفاضاً في الحوادث المسببة لهدر الوقت في العمل بواقع 0.63 لكل مليون ساعة عمل عبر عمليات الشركة، وهو معدل يتفوق على مؤشرات "الرابطة الدولية لمنتجي النفط والغاز" الخاصة بالقطاع.وخلال عام 2013، شارك 346 موظفاً جديداً في الحقول وأكثر من ألف عامل ضمن المنصات البحـرية في برنامج السلامة المهنية الذي أطلقته "ميرسك للبترول" بهدف غـرس ثقافة العمل بلا حوادث بين الموظفين. وشكلت رفاهية العمال احد جوانب الاهتمام الرئيسية للشركة خلال عام 2013، حيث بذلت جهوداً حثيثة للارتقاء بظروف العمل وضمان الصحة والسلامة للموظفين.وأضاف أفليك: "تمثل سلامة الموظفين هدفاً رئيسياً بالنسبة لنا؛ إذ نحرص على تلافي الحوادث، وضمان سلامة موظفينا، وحماية أصولنا، وكذلك البيئة التي نعمل فيها. كما ندرك أن العمليات الآمنة تعد من أهم مقومات النجاح والاستدامة، ولذلك نلتزم بالعمل وفق أرقى معايير السلامة". جماعية لموظفي الشركة خلال إحدي فعاليات المسؤولية الإجتماعيةدعم التنمية المستدامة طويلة الأمد أبرمت "ميرسك قطر للبترول" اتفاقيتين جديدتين مع شركة "الخليج للحفر" بقيمة إجمالية تقارب 428.5 مليون دولار أميركي "ما يعادل 1.56 مليار ريال قطري"، مما يسهم في إجمالي الإنفاق العام للشركة البالغ نحو 650 مليون دولار أمريكي على السلع والخدمات.وركزت "ميرسك قطر للبترول" على توظيف وتطوير المواطنين القطريين والاحتفاظ بهم؛ حيث أطلقت الشركة خطة تقطير استراتيجية جديدة لمدة 5 أعوام، كما تواصل زيادة عدد القطريين العاملين لديها عاماً تلو الآخر. وبحلول نهاية عام 2013، بلغ عدد القطريين لدى الشركة 191 موظفاً بزيادة قدرها 6 % مقارنةً مع عام 2012، وبذلك بلغت نسبة المواطنين القطريين 22 % من إجمالي عدد موظفي الشركة.وقال الشيخ فيصل بن فهد آل ثاني، نائب المدير العام لشركة "ميرسك قطر للبترول": "يندرج التقطير في صدارة أولوياتنا الاستراتيجية انطلاقاً من إدراكنا لأهمية رعاية المواهب المحلية لبناء مستقبل دولة قطر. كما نعمل أيضاً على تطوير القدرات المحلية، وتوفير فرص وظيفية مميزه، وبيئة عمل تستقطب القطريين كافّة".المسؤولية الاجتماعيةتتمحور برامج وأنشطة الاستثمار الاجتماعي لشركة "ميرسك قطر للبترول" حول فكرة "العمل من أجل قطر" التي تقوم على 3 ركائز رئيسية تتناول الصحة والسلامة والبيئة والثقافة والتعليم وبناء القدرات.وخلال عام 2013، اتسع نطاق برنامج "لنعمل من أجل السكري" ليشمل تنظيم حملات للفحص والتعليم والتوعية، فضلاً عن إجراء الأبحاث المعمّقة، وتنظيم جلسات تدريبية متخصصة لخبراء الرعاية الصحية حول مرض السكري. وقد تم إجراء 5973 فحص لمستوى سكر الدم، وحضر حوالي 7300 من طلاب المدارس جلسات تثقيفية حول السكري، كما تم تدريب 746 خبيراً بمجال الرعاية الصحية، واستفاد 24،050 زائراً من فعاليات برنامج "لنعمل من أجل السكري"، وتم نشر ما يزيد على 77 ألفاً من الكتيبات التعليمية والنشرات التثقيفية حول مرض السكري.التعليموعلى صعيد التعليم، تتعاون "ميرسك قطر للبترول" مع المؤسسات التعليمية في الدولة لتعزيز فرص العمل في القطاع وتطوير المهارات والإمكانات المحليّة من خلال التركيز على العلوم والهندسة والتكنولوجيا والرياضيات وتنمية المهارات القيادية. وينسجم البرنامج مع المتطلبات الأساسية لــ "رؤية قطر الوطنية 2030" و"استراتيجية التنمية الوطنية 2011" والمتمثلة في ضرورة العمل على بناء اقتصاد متنوع، وتشجيع أجيال الشباب على استكمال مسيرتهم التعليمية والمهنية في مجال العلوم.وتدعم الشركة العديد من المبادرات مثل برنامج "الروبوتات للمدارس" بالتعاون مع "كلية شمال الأطلنطي" و"المؤتمر العالمي للتعليم الهندسي" بالشراكة مع "جامعة تكساس إيه آند إم" التي تتولى استضافته. علاوة على ذلك، ساهمت الشركة خلال عام 2013 في رعاية العديد من فعاليات "الجمعية القطرية لمهندسي البترول" بما فيها الاجتماعات الشهرية والمشاركة في العروض التقديمية المتعلقة بمجال الهندسة للبترول. عدد من العاملين في ميرسك قطر للبترولتحدي القيادةواضافة الى ذلك شهدت الدورة الأولى من منافسات "تحدي القيادة" التي نظمتها شركة "ميرسك قطر للبترول" و"جامعة حمد بن خليفة" و"جامعة قطر" في شهر نوفمبر 2013 مشاركة 50 من قادة المستقبل القطريين الذين تنافسوا ضمن 8 فرق على مدى يومين في صحراء زكريت، وذلك بهدف تطوير مؤهلاتهم القيادية وأساليب العمل الجماعي ومهاراتهم بمجال استراتيجيات الأعمال.وبالتعاون مع وزارة الداخلية وجامعة "فرجينيا كومنولث" في قطر، أطلقت "ميرسك قطر للبترول" الهوية الوطنية للسلامة المرورية "لحظة" بهدف مواكبة الاحتياجات الواردة ضمن "الاستراتيجية الوطنية للسلامة المرورية". وتشتمل مبادرة "لحظة" — التي انطلقت عام 2013 — على جلسات تعليمية لتوعية الأطفال والتلاميذ، والترويج لاستخدام حزام الأمان ومقاعد الأطفال. كما أطلقت الشركة مبادرة "كل طفل يحتاج لمقعد سيارة" بالتعاون مع وزارة الداخلية و"المجلس الأعلى للصحة". وتم خلال المبادرة توزيع 7 آلاف مقعد سيارة للأطفال في مستشفى النساء والولادة بمؤسسة "حمد الطبية". فيصل آل ثاني: التقطير في صدارة الأولويات الاستراتيجية لشركة ميرسك قطرحول تقرير الاستدامة لشركة "ميرسك قطر للبترول"تم إعداد تقرير الاستدامة الثالث لشركة "ميرسك قطر للبترول" وفقا لمبادئ توجيهية بشأن تقارير الاستدامة الصادرة عن لوائح الصحة والسلامة لقطر للبترول. وهي تركز على تقسيم الأداء في 3 مجالات مهمة للاستدامة البيئية، والصحة والسلامة، والمشاركة الاجتماعية للشركة مع دولة قطر.

901

| 21 يونيو 2014

اقتصاد alsharq
دولفين للطاقة تفوز بجائزة مرموقة في مجال الإستدامة

حصلت شركة دولفين للطاقة المحدودة على جائزة المساهم المبدع في التخطيط والالتزام لدورها في تطوير تقرير التنمية المستدامة السنوي في قطاع الطاقة والصناعة في قطر "SDIR"، أثناء حفل توزيع جوائز التميز في الاستدامة للنسخة الرابعة من تقرير الاستدامة السنوي في قطاع الطاقة والصناعة في قطر. بمبادرة من شركة قطر للبترول، استضاف فندق ريتز كارلتون الدوحة حفل إطلاق التقرير وتوزيع الجوائز يوم الخميس 19 يونيو 2014، بحضور ست وثلاثين شركة في قطاع النفط والغاز والتي أسهمت في إعداد التقرير.وتسلّم السيد عادل أحمد البوعينين، المدير العام لشركة دولفين للطاقة المحدودة الجائزة من سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة والعضو المنتدب لشركة قطر للبترول، والدكتور إبراهيم الإبراهيم، المستشار الاقتصادي لسمو الأمير. وحصلت الشركة على جائزة المساهم المبدع في التخطيط والالتزام لدورها في تنظيم والتزام الجهات المعنية. وقد أشيد بدور شركة دولفين للطاقة في تسليط الضوء على التزامها بفهم احتياجات الجهات المعنية، وكيف تؤثر النشاطات المنوعة على مجموعة مختلفة من الجهات المعنية. ووزعت الجوائز على سبع فئات وهي: الأداء المتميز في مجالات الصحة المهنية والسلامة، والتميز في الإدارة البيئية، والأنشطة الاجتماعية والاقتصادية والمسؤولية الاجتماعية للشركة، والإبداع في الاستدامة، وأفضل أول تقرير، والتميز في الإعداد الشمولي لتقارير الاستدامة، والتميز في إدارة الاستدامة. وتعليقاً على الإنجاز الطيّب الذي حققته الشركة، قال السيد عادل أحمد البوعينين، المدير العام لشركة دولفين للطاقة المحدودة: "تفخر دولفين للطاقة المحدودة بحصولها على هذا التكريم والذي يؤكد التزامنا في إنماء قطاع الطاقة على المدى الطويل في قطر. ويشهد فوزنا بهذه الجائزة للمرة الثانية على التزامنا المستمر في تحقيق أهدافنا في مجالات التنمية المستدامة والتي تعد جزءا رئيسيا من رؤية الشركة وركناً أساسياً في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030".وكانت شركة دولفين للطاقة المحدودة قد أسهمت في إعداد التقرير السنوي للتنمية المستدامة على مستوى الصناعة في قطر، والذي يهدف إلى دفع جهود الاستدامة في قطاع الطاقة والصناعة. وانسجاماً مع الرؤية الوطنية، يوضح البرنامج المساهمة الملموسة للقطاع في خطط واستراتيجيات التنمية الوطنية، ويقدم بيانات شفافة عن أداء القطاع، ويدعو للتعلم وتبادل أفضل الممارسات وتشجيع ثقافة الابتكار والتميز في الأعمال، بالإضافة إلى دعم الشركات وحثها على اعتماد وتطبيق إدارة الاستدامة وإعداد التقارير في هذا المجال.وتحقيقاً لهذا الالتزام، أصدرت شركة دولفين للطاقة المحدودة مؤخراً تقريرها السنوي الخامس للاستدامة، بعنوان 'الأداء حافزنا"، والذي يسلط الضوء على التزامات الشركة إزاء الاقتصاد والبيئة والمجتمع. وقد حصل تقرير الاستدامة لهذا العام على التصنيف "A" من "المبادرة العالمية لإعداد التقارير" للسنة الخامسة على التوالي، ما يدل على المستويات العالية من الشفافية والإفصاح.ومن الإنجازات البارزة والتطورات الإيجابية في أداء الشركة في العام 2013: النجاح في ضمان عدم حدوث أي انقطاع في إمدادات الغاز للعملاء مع تسجيل معدل جهوزية في مصنع معالجة الغاز بلغ 99.997٪ على مدار السنة؛ والوصول إلى مليار برميل نفط مكافئ من الإنتاج الإجمالي التراكمي للغاز؛ والوصول إلى 23 مليون ساعة إجمالي دون أي حوادث مسببة للتوقف عن العمل (LTI)؛ بالإضافة إلى نمو إنفاق الشركة على الاستثمارات المجتمعية في قطر بنسبة 12٪.علاوة على ذلك، تضمنت الإنجازات البيئية للشركة تسجيل خفض حرق الغاز الزائد بنسبة 20%، وخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 4٪، وتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت بنسبة 51٪، مع تخفيض استهلاك المياه 12٪، وتجاوز هدف وزارة البيئة القطرية لحرق الغاز والمحدد بنسبة 0.3٪ من الغاز المُصدّر.وأضاف السيد البوعينين قائلاً: "كان العام الماضي عاماً جيداً بالنسبة لشركة دولفين للطاقة المحدودة، وتُوِّج بفوزها بالعديد من الجوائز المرموقة بما في ذلك جائزة التميز في فئة "دعم التدريب والتطوير" في الاجتماع السنوي لشركة قطر للبترول لمراجعة إستراتيجية التقطير.واختتم بالقول: "إنّ التميز في الأداء هو من الأهداف الرئيسية للشركة، ويشجعنا على تحسين كافة جوانب العمل عاماً بعد عام. لقد وضعنا مجموعة من مؤشرات الأداء الرئيسية لقياس جهودنا المتواصلة من أجل حماية الناس وتحقيق المنفعة وحماية البيئة والأصول، بحيث نكون عضواً صالحاً دوماً في المجتمع".

533

| 21 يونيو 2014

اقتصاد alsharq
قطر ستيل تخفض إستهلاكها للطاقة 2.4%

تمكنت قطر ستيل بنجاح من تخفيض استهلاكها للطاقة بنسبة 2.4%، وإجمالي انبعاثات الغاز المسببة للاحتباس الحراري "GHGs" بنسبة 3,3%، مع زيادة الإنتاجية بشكل عام بنسبة 2,5%. ومن خلال التعاون مع بعض الجهات ذات الاختصاص، طرحت قطر ستيل العديد من المبادرات المتعلقة بإدارة النفايات، والتي تتضمن إعادة تدوير المنتجات الثانوية الناتجة خلال عملية الإنتاج.واطلقت الشركة تقريرها الثالث الخاص بالاستدامة لعام 2013، والذي يؤكد مجدداً على التزام الشركة بالتنمية المستدامة، ويحدد إطار الاستدامة وخارطة مساهميها، والإنجازات الرئيسة التي حققتها الشركة خلال عام 2013، كما يتضمن التقرير العديد من الالتزامات التي تعتبر عاملا محفزا لقطر ستيل لتحسين أدائها في مجال الاستدامة.وقال السيد علي بن حسن المريخي، العضو المنتدب والمدير انه على مستوى قطاع الحديد والصلب، فإن الشركة تواصل مشاركتها الفعالة ودورها البناء في برنامج إعداد وتقديم التقارير حول التنمية المستدامة، الذي يهدف إلى تعزيز أداء قطاع الطاقة والصناعة في مجال التنمية المستدامة، لافتا الى انه في عام 2013.وأطلقت قطر ستيل تقريرها الثالث الخاص بالاستدامة لعام 2013. ويؤكد هذا التقرير مجددا على التزام قطر ستيل بالتنمية المستدامة، ويحدد إطار الاستدامة وخارطة مساهميها، والإنجازات الرئيسية التي حققتها الشركة خلال عام 2013، كما يتضمن التقرير العديد من الالتزامات التي تعتبر عاملا محفزا لقطر ستيل لتحسين أدائها في مجال الاستدامة.وتتوافق الجهود التي تقوم بها قطر ستيل لتحقيق الاستدامة مع الأولويات التي حددتها رؤية قطر الوطنية 2030 وإستراتيجية التنمية الوطنية.

870

| 16 يونيو 2014

محليات alsharq
منتدى حول البيئة والاستدامة غدا

بمناسبة اليوم العالمي للبيئة، تنظم شركة الشباب، غدا، منتدى البيئة والاستدامة تحت شعار "نحو بناء دولة مستدامة"، بمشاركة أكثر من 200 من القيادات الشبابية والمختصين والخبراء في مجالات الهندسة والمباني الخضراء بدولة قطر والمعنيين بشؤون البيئة، وذلك لتبادل الأفكار والآراء المتعلقة بالمشاكل البيئية في قطر، ووضع أطروحات تهدف إلى إيجاد حلول لها. ويقام هذا المنتدى من الساعة السادسة مساء وحتى التاسعة، غدا الخميس، بالمركز الطلابي لجامعة حمد بن خليفة. وقال السيد محمد فريد، رئيس مجلس إدارة شركة الشباب، إن منتدى البيئة والاستدامة يقام تحت رعاية سعادة السيد أحمد عامر الحميدي، وزير البيئة، مؤكدا أن هذا المنتدى يعتبر نقطة انطلاق تجمع تحت مظلتها المشاركة الفاعلة بين كافة جهات الدولة الحكومية والخاصة المعنية بشؤون البيئة، بجانب دور مؤسسات المجتمع المدني، وذلك من أجل بناء تنمية مستدامة للأجيال القادمة. وأضاف أن هذا المنتدى سيضم مجموعة كبيرة من المتحدثين والمختصين في المجالات البيئية من مختلف الدول العربية والأجنبية للحديث عن تجربتهم البيئية وكيفية تعامل هذه الدول مع مشاكلهم البيئية، ومنهم سفيرة هولندا بالدوحة، وذلك بهدف تبادل الخبرات والحلول في هذا المجال. مشيرا إلى أن هذه المبادرة تعتبر الأولى من نوعها التي تسعى إلى تجميع كافة الجهود البيئة في الدولة تحت مظلة واحدة لطرح مبادرات وبرامج عملية وحلول معالجة للبيئة على مدار العام والتي تتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030.

227

| 04 يونيو 2014