أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
حذر المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية آية الله علي خامنئي، في رسالة وجهها إلى الرئيس الإيراني حسن روحاني من أن "بعض" القوى الكبرى لا يمكن الوثوق بها في تطبيق الاتفاق النووي الإيراني وحثه على التيقظ من أي خرق. وهنأ خامنئي الذي كانت له الكلمة الفصل في الاتفاق التاريخي الذي أبرم الثلاثاء مع القوى الكبرى، في رسالته التي نشرت اليوم الخميس المفاوضين الإيرانيين على "الجهود التي بذلوها بدون كلل". لكنه دعا الرئيس روحاني إلى "التنبه من احتمال انتهاك الاطراف الأخرى التزاماتها". وقال في الرسالة "تعلمون جيدا انه لا يمكن الوثوق ببعض الدول الست التي شاركت في المفاوضات". ولم يحدد تلك الدول. والدول الست ضمن مجموعة 5+1 التي ابرمت الاتفاق مع إيران هي الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والصين وروسيا إلى جانب ألمانيا، في ختام حوالى سنتين من المفاوضات. واعتبر خامنئي، أن ابرام الاتفاق بعد مفاوضات طويلة يشكل "خطوة كبرى".
238
| 16 يوليو 2015
رحّبت الصين، اليوم الإثنين، بالاتفاق على تنفيذ اتفاقية جنيف بشأن البرنامج النووي الإيراني بدءاً من 20 يناير الجاري. ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" عن المتحدثة باسم الخارجية هوا تشون يينج، قولها إن "بكين ترحب بالاتفاق على تنفيذ اتفاقية جنيف بشأن البرنامج النووي الإيراني بدءاً من 20 يناير الجاري، وتشيد بالجهود الدبلوماسية لإيران ومجموعة (5+1) وتأمل أن يبذل الأطراف جهودا مشتركة لضمان تنفيذ الاتفاقية". يذكر أن إيران ومجموعة (5+1) التي تضم الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين إضافة إلى ألمانيا، توصلوا في نوفمبر الفائت إلى اتفاقية مؤقتة تجمّد إيران بموجبها جزءاً من برنامجها النووي في مقابل تخفيف العقوبات التي تضر باقتصادها. وقالت المتحدثة إن الصين تتوقع أن يواصل الجانبان المشاورات على قدم المساواة وأن يتوصلا إلى اتفاقية شاملة في أقرب وقت ممكن. وأضافت أن بكين دعمت دوماً السعي للتوصّل إلى حل لحماية النظام الدولي لحظر الانتشار النووي والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط عبر الحوار والتفاوض، وشاركت بفاعلية في المشاورات والمفاوضات ذات الصلة وساعدت في التوفيق بين مخاوف كافة الأطراف وتعاملت بشكل ملائم مع الخلافات وبذلت جهودها لإحراز تقدم في الحوار.
209
| 13 يناير 2014
عند الساعة الثانية فجر اليوم الأحد، وفي الطابق العلوي في فندق من خمس نجوم في جنيف، كان المفاوضون لا يزالون، على بعد أمتار من قاعة استقبال، يواصلون مباحثاتهم حول الملف النووي الإيراني عندما سرت فجأة شائعات تؤكد الوصول إلى اتفاق. وهكذا وبعد خمسة أيام من المفاوضات الماراثونية ووسط توالي معلومات يجري نفيها بسرعة ثم موجات من التفاؤل والتشاؤم، أعلن الأحد الوصول إلى اتفاق تاريخي بين القوى الكبرى وإيران حول البرنامج النووي الإيراني. خطوط حمراء والأربعاء عندما بدأت المفاوضات، كان كل شيء ينبئ بأنها ستكون صعبة. وقد بدأت بالفعل تحت ضغط التصريحات العلنية القوية جدا، وخصوصا من جانب المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية أية الله علي خامنئي الذي حدد "خطوطا حمراء" ووجه انتقادات حادة ضد إسرائيل. حينها رد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، بأنه يتعين على إيران أن لا تقوم"باستفزازات". من جانبه قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري أنه لا يريد اتفاقا يسمح لإيران بكسب المزيد من الوقت. لكن بعيدا عن هذه التصريحات ظهرت مواقف عامة وجرت المباحثات في جلسات مغلقة، حيث أكد مفاوض أوروبي ان تبادل المجاملات بين العواصم لا يدخل في المناقشات. وسواء كانت المعلومات صحيحة أو خاطئة، فكل شيء كان يشير إلى أن مفاوضي إيران والقوى الكبرى يعملون بجدية ودون كلل. صعوبة المفاوضات وقال دبلوماسي غربي اعتاد التعامل مع هذا الملف منذ سنوات "أنها صعبة ولا تنازلات فيها، لكننا دخلنا في عملية تطبيع التفاوض". وفي الجانب الإيراني كما بالنسبة لمجمو�%B المار%�لايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين و ألمانيا)، اثني المفاوضون على "السيدة آشتون" أو "كاثي" كما يسميها البعض. كاثرين آشتون وأشارت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون المكلفة التفاوض باسم القوى الكبرى مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، إلى وجود إجماع حول الاتفاق. وأخيرا وجد الإيرانيون الذين أصيبوا بخيبة خلال الجولة السابقة من المفاوضات وموقف فرنسا "الثقة المفقودة " مع آشتون. وحيا الغربيون مثابرتها ومهارتها بالتنقل بين الإيرانيين وأعضاء مجموعة 5+1 الموحدين في الظاهر لكنهم غالبا ما كانوا متنافرين حول التفاصيل والشكل. سيرجي لافروف ووصل وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إلى جنيف من دون سابق إنذار الجمعة في حين لم يكن هناك ما يدل على أن وزراء الدول الكبرى سوف يأتون. هل كان مدعوا للحضور؟ "السيدة آشتون كانت دائما سعيدة لرؤية السيد لافروف"، يقولها المتحدث باسم الدبلوماسية الأوروبية مايكل مان بلباقة. هل حضر من أجل إيران أو سوريا التي ستكون موضوع اجتماع يوم الإثنين بين روسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة؟. وقالت المتحدثة ماريا زاخاروفا بحزم وصراحة "جاء بالدرجة الأولى من أجل إيران. لكن ليس لدينا أي جدول أعمال ملموس". وعما إذا تشاور مع مجموعة 5+1، قال مصدر دبلوماسي في المجموعة أن "لافروف يفعل ما يشاء"، مشيرا إلى أنه "ليس هو الذي يتفاوض".
397
| 24 نوفمبر 2013
بعد أربعة أيام من المفاوضات الصعبة، توصلت القوى الكبرى وطهران، إلى أول اتفاق تاريخي لاحتواء البرنامج النووي الإيراني، اليوم الأحد في جنيف، يحمل أملا بالخروج من أزمة مستمرة منذ أكثر من 10 سنوات. ولاقت ردود الفعل حول الاتفاق النووي الإيراني في جنيف، ترحيب من جانب الغرب، فيما أعلنت إسرائيل عن استياءها. ومن جهته رحب الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، بالاتفاق، ووصف الاتفاق الذي توصّلت إليه مجموعة 5+1 مع إيران بشأن برنامجها النووي، بأنه أكثر تقدّم ملموس يحرز مع طهران حتى الآن، لكنه حذّرها من عدم الالتزام بمبادئ الاتفاق الصارمة. وقال أوباما في البيت الأبيض، إن الولايات المتحدة اتخذت اليوم مع حلفائها وشركائها الوثيقين، خطوة مهمة باتجاه حل شامل يعالج هواجسنا من البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية الإيرانية، مضيفاً أنه منذ توليه منصبه أظهر عزماً على منع إيران من الحصول على سلاح نووي، وشدد على أفضلية حل هذه القضية سلمياً ومد يد الدبلوماسية. وأضاف، أن إيران في المقابل لم تبدِ لسنوات الاستعداد لتحقيق التزاماتها أمام المجتمع الدولي، وبالتالي عملت الولايات المتحدة ومجلس الأمن على فرض عقوبات غير مسبوقة على الحكومة الإيرانية كان لها تأثير كبير على الاقتصاد الإيراني. واعتبر أوباما أن انتخاب رئيس إيراني جديد هذا العام فتح الباب أمام الدبلوماسية بين واشنطن وطهران. وفي ذات السياق، أشاد الرئيس الإيراني، حسن روحاني، بالاتفاق الذي تم التوصل إليه في جنيف بين إيران ومجموعة 5+1 بشأن البرنامج النووي الإيراني، ورأى أن من شأن ذلك أن يفتح آفاقا جديدة. وكتب روحاني في رسالة عبر موقع "تويتر"، أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه في جنيف بين إيران ومجموعة 5+1 بشأن البرنامج النووي الإيراني، سيفتح آفاقا جديدة. وأضاف، أن تصويت الشعب لصالح الاعتدال والالتزام البناء والجهود الحثيثة لفرق المفاوضين، ستفتح أفاقا جديدة لمسيرة البلاد نحو مزيد من التقدم. شروط الاتفاق وقال مسؤول أمريكي كبير، إن الاتفاق يوقف تقدم برنامج إيران النووي، بما في ذلك بناء مفاعل آراك للأبحاث الذي يثير قلق الغرب بشكل خاص، إذ أن بإمكانه إنتاج مواد يمكن أن تستخدم في صنع قنبلة. وأضاف، أن الاتفاق سيحيد مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 20%، وهي نسبة تجعل إيران تقترب من المستوى اللازم لإنتاج أسلحة، ويدعو الاتفاق إلى عمليات تفتيش دقيقة تجريها الأمم المتحدة. وذكر نص أمريكي لأهم بنود الاتفاق، إن إيران ستكون ملتزمة أيضا بوقف عمليات تخصيب اليورانيوم بما يتجاوز نسبة 5%. وقال وزير خارجية إيران على تويتر "توصلنا لاتفاق"، كما أكد وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أيضا، التوصل لهذا الاتفاق، دون أن تتوفر على الفور تفاصيل. ترحيب دولي كما كتب مايكل مان المتحدث باسم آشتون, في تدوينة على موقع تويتر "توصلنا إلى اتفاق" من دون تقديم مزيد من التفاصيل, لكن التقارير الصحفية تحدثت عن تحضيرات جارية للإعلان رسميا عن هذا الاتفاق. كما رحبت الصين، بالاتفاق الذي تم التوصل إليه بين إيران والقوى الكبرى في جنيف حول البرنامج النووي، معتبرة أنه سيساهم في صون السلام والاستقرار في الشرق الأوسط. وقال وزير الخارجية الصيني وانج ويي "الاتفاق سيساهم في الحفاظ على نظام حظر انتشار الأسلحة النووية الدولي وسيصون السلام والاستقرار في الشرق الأوسط". ورحب أيضا، وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، بالاتفاق الذي أبرم بين القوى الكبرى وطهران حول البرنامج النووي الإيراني، معتبرا أنه ليس هناك من خاسر. وقال لافروف في ختام مفاوضات جنيف "ليس هناك من خاسر، الكل رابحون". ومن جهتها عبرت ألمانيا على لسان وزير خارجيتها، جيدو فسترفيليه، عن ارتياحها بشأن الاتفاق، وقال وزير الخارجية الألماني جيدو فسترفيله، إن الاتفاق الموقع السبت في جنيف يشكل "نقطة تحول" وأن الدول الغربية "اقتربت جدا" من "هدفها لمنع أي تسلح نووي لإيران". وعبر فسترفيله عن ارتياحه "لأننا توصلنا للمرة الأولى إلى وحدة سياسية بخصوص خطوات أولى جوهرية"، داعيا إلى "الإفادة من الأشهر المقبلة لبناء ثقة متبادلة"، ومتمنيا "متابعة سريعة للمفاوضات بغية التوصل إلى اتفاق نهائي". كما رحب الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، بالاتفاق التمهيدي الذي أبرم في جنيف حول البرنامج النووي الإيراني، معتبرا إياه خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح. وقالت وكالة أنباء الإمارات، إن الإمارات العربية المتحدة رحبت اليوم الأحد، باتفاق إيران النووي مع القوى العالمية لكبح برنامج طهران النووي. وأضافت، أن الحكومة تأمل أن يمثل الاتفاق خطوة تجاه اتفاق دائم يحافظ على استقرار المنطقة ويحميها من التوتر وخطر الانتشار النووي. واعتبر نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي، توصل إيران والدول الست إلى اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، خطوة كبيرة على صعيد أمن واستقرار المنطقة واستبعاد بؤر التوتر فيها. تنديد إسرائيلي على جانب آخر، نددت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالاتفاق النووي الذي توصلت إليه القوى الكبرى مع إيران اليوم الأحد، بوصفه "صفقة سيئة" لن تكون إسرائيل ملزمة به. لكن مسؤولين إسرائيليين لم يذهبوا إلى حد التهديد باتخاذ إجراء عسكري من جانب واحد، قد يزيد من عزلة إسرائيل، ويعرض تحالفها مع واشنطن للخطر، وقالوا، إن إسرائيل بحاجة لمزيد من الوقت لتقييم الاتفاق. وقال مسؤول في مكتب نتنياهو "هذه صفقة سيئة، تمنح إيران ما كانت تريده بالضبط.. تخفيف واضح في العقوبات، وحماية لأهم أجزاء في برنامجها النووي". وقال وزير المالية وعضو مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر يائير لابيد، لراديو الجيش الإسرائيلي "تقف وتصرخ بأعلى صوت وتحاول أن تفهم لماذا لا يسمعون.. العالم أراد التوصل لاتفاق.. قلنا أيضا إن التوصل لاتفاق دبلوماسي سيكون جيدا.. الاتفاق الدبلوماسي بالطبع أفضل من حرب.. الاتفاق الدبلوماسي أفضل من المواجهة الدائمة ولكن ليس هذا الاتفاق". وأضاف، أنه يجب أن تدرس إسرائيل الاتفاق، مضيفا "على سبيل المثال لا نفهم على وجه التحديد ماذا تعني زيادة مراقبة المنشآت الإيرانية.. هذه نقطة تفصيلية". وقال وزير الاقتصاد نافتالي بينيت "إسرائيل لا ترى نفسها ملزمة بهذا الاتفاق السيئ للغاية الذي تم توقيعه". ولم يشر أي من الوزيرين إلى ما يمكن أن يكون عليه رد إسرائيل. وقال وزير الخارجية أفيجدور ليبرمان، إن اتفاق جنيف يستلزم أن تجري حكومة نتنياهو مراجعة إستراتيجية. وأجاب ردا على سؤال لراديو إسرائيل، عما إذا كان يشعر بخيانة من الولايات المتحدة لدورها في الاتفاق بقوله "لا سمح الله". في أول تعقيب إسرائيلي على اتفاق القوى الكبرى مع إيران ، وصفت مصادر في ديوان رئاسة الوزراء الاتفاق بأنه "سيئاً كونه يخفف بشكل حقيقي من شدة العقوبات على إيران مع السماح لها بالإبقاء على الأجزاء الهامة من برنامجها النووي". ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن وزير الشؤون الاستراتيجية يوفال شتاينتس، القول، إن الاتفاق قائم على خدعة إيرانية وأوهام. وأعلن مسؤول أمريكي أن الرئيس باراك أوباما سيتحادث هاتفياً مع رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو في وقت لاحق اليوم حول الاتفاق مع إيران.
328
| 24 نوفمبر 2013
أعربت دولة قطر، عن ترحيبها بالاتفاق الذي تمّ التوصل إليه خلال اجتماعات جنيف بين مجموعة 5+1 وجمهوريّة إيران الإسلاميّة، بشأن البرنامج النووي الإيراني. ووصف مصدر مسئول بوزارة الخارجية في تصريح لوكالة الأنباء القطرية قنا، الاتفاق بأنه يشكّل خطوة هامة نحو حماية السلام والاستقرار في المنطقة، وقال: "إن دولة قطر تؤكد حرصها على الاستقرار بالمنطقة، وتتطلع إلى أن يتوصل المجتمع الدولي وإيران لحل شامل لجميع الخلافات حول البرنامج النووي، بما يسمح لإيران بحق استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية". وقال مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السورية، أن سوريا "ترحب بالاتفاق الذي تم التوصل إليه في جنيف بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية ودول 5+1، وتعتبره اتفاقا تاريخيا يضمن مصالح الشعب الإيراني الشقيق ويعترف بحقه في الاستخدام السلمي للطاقة النووية". وأعرب المصدر، عن اعتقاد سوريا "بان التوصل إلى هذا الاتفاق دليل على أن الحلول السياسية لازمات المنطقة هي الطريق الانجح، لضمان الأمن والاستقرار فيها بعيدا عن التدخل الخارجي والتهديد باستخدام القوة". كما أعرب رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي عن ترحيب بلاده بالاتفاق واعتبره "خطوة كبيرة على صعيد امن واستقرار المنطقة"، حسبما نقل بيان رسمي، اليوم الأحد. ونقل البيان عن المالكي قوله، أن "توصل كل من جمهورية إيران الإسلامية والدول الست إلى اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، يعد خطوة كبيرة على صعيد أمن واستقرار المنطقة واستبعاد بؤر التوتر فيها كما، رحبت مصر بالاتفاق المرحلي الذي تم التوصل إليه بين مجموعة الدول الكبرى 5+1 وإيران، كخطوة في سبيل التوصل إلى اتفاق دائم في هذا الشأن، يأخذ في الاعتبار الشواغل الأمنية لكافة دول المنطقة، استنادا إلى مبدأ الأمن المتساوي للجميع، وذلك وفقاً لما طرحته مصر نحو إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية، وكافة أسلحة الدمار الشامل بطريقة جادة وفعالة وبعيدة عن المعايير المزدوجة أو الاستثناءات. ورحّبت الإمارات العربية، بالاتفاق الذي توصّلت إليه دول 5+1 مع إيران حول برنامج طهران النووي. ونقلت وسائل إعلام إماراتية ترحيب مجلس الوزراء الإماراتي في جلسته اليوم، بالاتفاق التمهيدي حول الملف النووي الإيراني. وأعرب المجلس، عن تطلعه بان يمثل ذلك خطوة نحو اتفاق دائم يحفظ استقرار المنطقة ويقيها التوتر وخطر الانتشار النووي. وكانت إيران تمكنت ودول مجموعة 5+1، من التوصّل فجر اليوم في ختام مفاوضات في جنيف، إلى اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني يضمن لطهران حقها في تخصيب اليورانيوم.
642
| 24 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
3522
| 14 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التجارة والصناعة التعميم رقم (03) لسنة 2025، والذي يُلزم معارض بيع السيارات في الدولة بعدم تصدير السيارات الجديدة التي لم يمض...
3200
| 14 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
3152
| 12 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة العمل عن إطلاق المرحلة الثانية من منصة عُقول، لتشمل خريجي الجامعات في دولة قطر من الوافدين، وذلك في إطار الجهود المستمرة...
2530
| 14 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وصل إلى الدوحة اليوم كل من، سعادة الدكتور عباس عراقجي، وزير الخارجية بالجمهورية الإسلامية الإيرانية. كما وصل سعادة السيد محمد توحيد حسين، وزير...
1874
| 14 سبتمبر 2025
في سابقة عالمية، أعلن رئيس الوزراء الألباني إيدي راما تعيين أول وزيرة افتراضية تعمل بالذكاء الاصطناعي، تحمل اسم ديلا وتعني الشمس باللغة الألبانية،...
1636
| 13 سبتمبر 2025
أكد السيد علي الخلف، رئيس قسم شؤون التنظيمات العمالية بإدارة علاقات العمل، أن الوزارة تبذل جهودًا كبيرة في تطوير خدماتها الرقمية بما يخدم...
1532
| 12 سبتمبر 2025