المخابرات الحربية تسيطر على الإعلام المصري أدانت 6 منظمات حقوقية إصرار الحكومة المصرية على قمع حرية الإنترنت وإحكام قبضتها على أية مساحات حرة للتعبير عن الرأي، التي كان آخرها إصدار رئيس الجمهورية لقانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات في 18 أغسطس الماضي. وكان البرلمان المصري قد أقر القانون الذي يهدف إلى تقييد الحقوق الرقمية ومصادرة حريات الناشطين عبر الإنترنت، في 5 يوليو الماضي. وأشارت المنظمات الحقوقية- في بيان مشترك لهم، مساء الثلاثاء، وصل إلى عربي21 نسخة منه- إلى أن السلطات المصرية سعت خلال الفترات السابقة للسيطرة على الفضاء السيبراني بممارسات عدة، بدأت في 24 مايو 2017 بحجب عدد من مواقع الويب على نطاق واسع، حتى وصل عددها إلى أكثر من 500 موقع. تقنين الرقابة على الإنترنت وأعلنت المنظمات الحقوقية رفضها تقنين الرقابة على الإنترنت، حيث إن إصدار قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات في هذه الفترة، يبدو وكأنه محاولة من السلطة لتقنين ما اتخذته من خطوات قمعية فيما يتعلق بالرقابة على الإنترنت منذ أكثر من عام ؛ إذ جاء في نصوص القانون مسوغات فضفاضة وعامة لحجب المواقع، يمكن تطويعها وتفسيرها وفقا لتوجهات الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق. وقالوا إن قانون الجريمة الإلكترونية يُكرس للمراقبة الشاملة على الاتصالات في مصر، حيث يلزم شركات الاتصالات بحفظ وتخزين بيانات استخدام العملاء، لمدة 180 يوما؛ وتشمل البيانات التي تُمكّن من التعرُّف على المستخدم، والبيانات المتعلقة بمحتوى ومضمون النظام المعلوماتي، وتلك المتعلقة بحركة الاستخدام وبالأجهزة المُستخدمة. . كما أدانت المنظمات الموقعة على البيان أيضا قانون تنظيم الصحافة والإعلام، الذي يمنح بدوره للمجلس الأعلى للإعلام صلاحية حجب المواقع الإلكترونية، حيث يمكن طبقا للمادة 19 من القانون، حجب الموقع في حالة نشر أو بث أخبار كاذبة أو ما يدعو أو يحرض على مخالفة القانون، أو إلى العنف أو الكراهية، أو ينطوي على تمييز بين المواطنين، أو يدعو إلى العنصرية أو التعصب، أو يتضمن طعنا في أعراض الأفراد أو سبا أو قذفا لهم، أو امتهانا للأديان السماوية أو للعقائد الدينية. ووقع على البيان كل من: المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، والمفوضية المصرية للحقوق والحريات، ومؤسسة حرية الفكر والتعبير، ومؤسسة قضايا المرأة المصرية، ومركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، ومركز النديم. على صعيد متصل ، وفي حلقة جديدة من حلقات سيطرة المؤسسة العسكرية في مصر على وسائل الإعلام، وصل بيان لمجموعة من الصحفيين المصريين منسوبا لشركة إعلام المصريين، بأن شركة إيجيل كابيتال استحوذت على مجموعة قنوات DMC ووكالة ANA. وكان مصدر مطلع كشف لـعربي21 في وقت سابق من الشهر الماضي، أن شركة دي ميديا المالكة لمجموعة قنوات DMC التابعة للمخابرات الحربية مباشرة، وتشرف عليها الرئاسة، استحوذت بالفعل على غالبية أسهم شركة فيوتشر المالكة لمجموعة قنوات CBC التي يمتلكها رجل الأعمال محمد الأمين. وبدأ تأثير المخابرات واضحا في الغاء عدد من برامج التوك شو منها برنامج لميس الحديدي التي تعرضت لهجوم حاد من صحف النظام التي أدت أن مقدمي برامج التوك شو أصبحوا دولة داخل الدولة ويتمتعون بنفوذ كبير مكنهم من الثراء والاستحواذ على عقارات نتيجة نشاطهم الإعلامي.

احتلت الصدارة كأفضل مزود للإنترنت محلياً.. فتح آفاق التحول نحو شبكة الجيل الخامس محلياً توفير خدمة فودافون جيجابت لإنترنت فائق السرعة قال الشيخ حمد بن عبدالله بن جاسم آل ثاني، الرئيس التنفيذي لشركة فودافون قطر في مقال له: تمضي قطر بخطى متسارعة على درب التحول لتصبح واحدة من أكثر بلدان العالم اتصالاً على الصعيد الرقمي. وتؤدي فودافون قطر دوراً رئيسياً في صناعة هذا التحول، فقد أعلنت هيئة تنظيم الاتصالات الأسبوع الماضي أن شبكة فودافون قطر للاتصالات المتنقلة حلّت في المرتبة الأولى كأفضل شبكة لخدمات الإنترنت والمكالمات الصوتية في قطر وفق نتائج التدقيق الشامل الذي أجرته الهيئة لقياس مستويات جودة الخدمة. وتعتبر البنية التحتية المتطورة التي توفرها فودافون قطر عاملاً مهماً في مساعدة دولة قطر على إطلاق كامل قدراتها وتحقيق طموحاتها العريضة، فضلاً عن المساهمة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 الرامية إلى تحويل قطر إلى واحدة من أكثر البلدان المتطورة تكنولوجيّاً على مستوى العالم. فعلى مدار الأعوام القليلة الماضية، ضخّت فودافون قطر استثمارات هائلة لإنشاء بنية تحتية تلبي الاحتياجات الحالية لدولة قطر. وبعد نجاحها في ذلك، تنتقل اليوم إلى مرحلة جديدة وهي العمل على تطوير بنية تحتية تخدم الاحتياجات المستقبلية للدولة. كما نوظف أفضل إمكاناتنا لنشر خدمات الجيل الخامس 5G التي ستكتب بلا شك عهداً جديداً في مجال التكنولوجيا الرقمية. إننا لا نبالغ حينما نقول إن خدمات الجيل الخامس ستحدث ثورة هائلة في حياة الناس سواء على مستوى العمل أو الحياة اليوميّة؛ لأنها ستغيّر شكل الإنترنت الذي نعرفه اليوم. إذ تسهم شبكات الجيل الخامس في تعزيز سعة ووقت استجابة وسرعة الإنترنت، مما يسهل وصول المستخدمين إلى البيانات والمعلومات. علاوةً على ذلك، تتميز هذه الشبكة بانخفاض زمن الوصول، وبالتالي انخفاض الوقت اللازم لتدفق البيانات من نقطة إلى أخرى. وسيسهم ذلك بتسريع وتيرة تطوير التطبيقات كتلك المتعلقة بالواقع المعزز، كما ستزيد من نطاق الوصول إلى الاتصالات المتنقلة فائقة السرعة، وستلبي الطلب المتزايد من العملاء لاستخدام الإنترنت عبر هواتفهم المحمولة بتكلفة معقولة. وسيدعم ذلك الابتكار في العديد من المجالات، مثل الرعاية الصحية الذكية، والزراعة الذكية، والروبوتات، والمصانع الذكية، والعمليات الصناعية، وإنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي. نستطيع الآن القول إننا مقبلون في فودافون على مرحلة جديدة من رحلتنا الثورية في مجال التكنولوجيا، معتمدين فيها على سجلنا الحافل بالإنجازات وعلى مكانتنا كواحدة من أبرز مقدمي الخدمات الرقمية المتكاملة على مستوى العالم، وعلى مواردنا التي توفر كل الإمكانات اللازمة لمساعدة الأشخاص والشركات على مواكبة الطفرة الجديدة، وهي ميزة لا تتوافر لدى الكثير من الشركات. لقد استعدت شركة فودافون للمرحلة الجديدة التي سيكون عنوانها خدمات الجيل الخامس. فمن المملكة المتحدة إلى إيطاليا وألمانيا، شرع زملاؤنا الدوليون في إجراء البحوث اللازمة واختبار تكنولوجيا الجيل الخامس. وبفضل ترؤسنا لمجموعة الجيل القادم من شبكات الهواتف المحمولة، وبصفتنا عضواً مؤسساً لكرسي الاتصالات المتنقلة في جامعة دريسدن للتكنولوجيا والمؤسس المشارك لمركز ابتكارات الجيل الخامس في جامعة سري، فإننا نمتلك صورة واضحة عن المجالات التي ستهيمن فيها تكنولوجيا الجيل الخامس. وللاستفادة من كامل قدرات شبكة الجيل الخامس في قطر، حققنا العديد من الإنجازات المهمة التي أرست الأساس لإطلاق شبكة الجيل الخامس بنجاح. فبعد أن تمكنا مؤخراً من إنجاز الاختبارات الأولى لشبكة الجيل الخامس بنجاح باستخدام نطاق الطيف الراديوي 3,5 جيجاهرتز المخصص لتشغيل شبكة الجيل الخامس، يعمل مهندسو الشركة حالياً على وضع الأسس اللازمة لتشغيل شبكة الجيل الخامس في أكثر من موقع رئيسي في البلاد. نهدف في نهاية المطاف إلى توفير خدمة فودافون جيجابت قطر التي ستوفر شبكة إنترنت فائقة السرعة تتجاوز واحد جيجابت في الثانية الواحدة، سواء في المنزل أو العمل. ويعني ذلك ظهور تطبيقات متطورة ستصبح جزءاً من حياتنا اليومية، مثل المنازل المتصلة والسيارات ذاتية القيادة والواقع الافتراضي والواقع المعزز؛ والتي ستسهم بدورها في تحسين جودة الحياة ودعم النمو الاقتصادي وزيادة الإنتاجية في قطر. إذاً يمكننا القول إننا نعيش المستقبل الآن؛ إنه مستقبل مشوق، ونحن مستعدون له.

قطر تبلغ حوالي 3 أضعاف المعدل العالمي هنأت Ooredoo دولة قطر على الإنجاز الجديد في مجال التكنولوجيا بعد أن حققت قطر المركز الأول على مستوى العالم في سرعات الإنترنت الجوال بحسب تقرير صادر عن مؤشر Ookla لاختبار السرعة. ويقوم مؤشر Ookla بمقارنة سرعات الإنترنت في جميع أنحاء العالم كل شهر، وتعتمد بياناته على اختبار السرعات لدى مئات ملايين المستخدمين شهرياً. وبحسب مؤشر Ookla، فإن معدل سرعات الإنترنت الجوال في قطر هو الأعلى مقارنة بجميع أنحاء العالم. وتظهر النتائج، التي يمكن الاطلاع عليها عبر الموقع www.ookla.com، أن قطر تمتلك أسرع خدمة إنترنت جوال في العالم، بمعدل سرعة يصل إلى 63.22 ميغابت بالثانية مقارنة بالمعدل العالمي الذي يبلغ 23.54 ميغابت بالثانية فقط. وعن هذا الإنجاز، قال وليد السيد، الرئيس التنفيذي لـOoredoo قطر: إن نتائج اختبار Ookla تؤكد على صدارة قطر عالمياً في مجال سرعات الإنترنت الجوال. ونحن نعي أن العملاء يرغبون بالبقاء على اتصال طوال الوقت وفي أي مكان في قطر، وهو بالضبط ما تستثمر Ooredoo فيه بشكل كبير لضمان توفير أفضل تغطية لعملائها في قطر لكي يستمتعوا بالإنترنت طوال الوقت. ونحن نتعهد بمواصلة تطوير شبكتنا حتى تستمر قطر في صدارة دول العالم في هذا المجال. ويأتي هذا الإنجاز الجديد لدولة قطر بعد أيام من اختيار Ooredoo كأفضل شركة اتصالات في قطر لخدمتي المكالمات الصوتية والإنترنت من قبل العملاء، وبعد التدقيق الذي نشرته هيئة تنظيم الاتصالات الذي أظهر أن Ooredoo توفر أفضل تغطية لخدمات 2G و3G و4G في قطر. وتوفر Ooredoo تغطية شاملة لجميع أجهزة الجوال في قطر، ويمكن للمستخدمين استخدام شبكات 2G أو 3G أو 4G بحسب نوع أجهزتهم. كما يمكنهم الاستمتاع بسرعات 4.5G الفائقة بالأجهزة التي تتوافق مع الترددات 800 أو 2600 ميغاهيرتز. على صعيد آخر تقود مجموعة Ooredoo الابتكارات على مستوى العالم في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لمساعدة أفراد المجتمع للبقاء على اتصال، مستفيدة من الحملة الإعلانية استمتع بالإنترنت التي أطلقتها بالتعاون مع نجم كرة القدم العالمية ليو ميسي، وحملة #لحظات_رمضان، واللتان ساهمتا خلال هذا الصيف في التواصل مع عشرات الملايين من أفراد المجتمع في الأسواق التي تتواجد فيها Ooredoo. فانطلاقاً من كونه أحد أبرز نجوم كرة القدم في العالم، إلى جانب كونه سفيراً عالمياً لعلامة Ooredoo التجارية، شارك ليو ميسي في الحملة الإعلانية استمتع بالإنترنت التي أطلقتها الشركة عبر أسواقها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب شرق آسيا. وانضم ميسي لعدد من المشاهير والمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي لتسليط الضوء على أفضل ما يوفره العالم الرقمي للعملاء. وتم خلال هذه الحملة تسجيل 22 مليون تواصل عبر مواقع التواصل، إلى جانب 31 مليون مشاهدة للفيديو الخاص بالحملة الإعلانية عبر فيسبوك وإنستغرام ويوتيوب. أما خلال شهر رمضان المبارك، فقد ساهمت حملة #لحظات_رمضان في تجسيد مظاهر الألفة والمحبة، بالإضافة إلى الوحدة والتنمية والخدمات الاجتماعية. وتفاعل مع الرسائل التي تضمنتها الحملة الإعلانية عبر مواقع التواصل الاجتماعي حوالي 23 مليون شخص، فيما شاهد الفيديو الإعلاني على يوتيوب 21 مليون شخص. وبهذا الصدد، قال الشيخ سعود بن ناصر آل ثاني، الرئيس التنفيذي لمجموعة Ooredoo: في الوقت الذي يتزايد فيه استخدام القنوات الرقمية ومواقع التواصل الاجتماعي حول العالم، يُظهر تواصل مجموعة Ooredoo رقمياً مع عشرات الملايين من أفراد المجتمعات على أن مواقع التواصل الاجتماعي لم تحل محل التفاعل والتواصل بين الأفراد وحسب، بل إنها عامل يساعد على اختصار المسافات بين أفراد المجتمع. ولكي تتمكن شركات الاتصالات من القيام بحملات إعلانية رقمية ناجحة، يجب عليها تصميم الرسائل التي تريد إيصالها للمجتمعات بما يتناسب مع الأسواق التي ستطرح فيها، بالإضافة إلى توفير الدعم للقضايا التي تهم تلك المجتمعات. وأضاف الشيخ سعود: ساهمت الحملات الإعلانية استمتع بالإنترنت و#لحظات_رمضان بإلقاء الضوء على المتعة والمرح الذي يوفره العالم الرقمي. وتعتبر Ooredoo مثالاً واضحاً على قدرة شركات الاتصالات بأن تكون جزءاً فاعلاً في المجتمعات التي تعمل فيها، وأن لها دوراً خاصاً يجب عليها القيام به في تعزيز التواصل وبناء الجسور التي تقرب الثقافات المختلفة، وإثراء حياة المجتمعات الرقمية، وأفرادها الأقل حظاً.

تقدم أفضل تغطية في قطر بعد إعلانها كأفضل شركة اتصالات في قطر من حيث خدمات المكالمات الصوتية والإنترنت بحسب اختيار العملاء، أعلنت Ooredoo أنها الشركة الأولى في قطر من حيث التغطية أيضاً. فبحسب التدقيق الصادر عن الهيئة، والذي يغطي الفترة من مايو ولغاية ديسمبر 2017، فإن Ooredoo تقدم أفضل تغطية لخدمات 2G و3G و4G في قطر. كما أعلنت الشركة مؤخراً عن تجهيز شبكة 5G الوحيدة من نوعها على مستوى العالم هنا في قطر، وأن توفّر الخدمة مرتبط بتوفر الأجهزة المتوافقة مع هذه التقنية المتطورة. وبحسب التدقيق الصادر عنها، فقد أجرت هيئة تنظيم الاتصالات تجارب على التغطية التي توفرها شبكات 2G و3G و4G في كافة أنحاء قطر، بما في ذلك الطرق والمناطق التي تستخدم عند التخييم أو صيد الأسماك فقط. وعن هذه النتائج المبهرة، قال وليد السيد، الرئيس التنفيذي لـOoredoo قطر: لقد استثمرنا بشكل كبير بشبكتنا لكي تشمل جميع أرجاء قطر، ونحن سعداء أن تكون هناك نتائج رسمية تؤكد على أن Ooredoo تمتلك أفضل تغطية في قطر، ما يساعد على تقديم تجربة رقمية متطورة لعملائنا وتمكينهم من الاستمتاع بالإنترنت في كل وقت ومكان. كما أن شبكتنا هي الوحيدة في قطر التي توفر خدمة الاتصالات عبر 4G وهي خدمة VoLTE، والتي تقدم للمستخدمين خدمة اتصالات صوتية بجودة فائقة الوضوح، كما أن معظم محطات Ooredoo قد تم تحديثها لتقنية 4.5G. وأضاف السيد: نرحب بالتدقيق والمعايير الصادرة عن هيئة تنظيم الاتصالات، ونحن حريصون على التعاون مع الهيئة لضمان توفير خدمة اتصالات قوية ومتكاملة لجميع العملاء في قطر. ففريق شبكة سوبرنت في Ooredoo يواصل الليل بالنهار لضمان استمرارية عمل الشبكة والحيلولة دون حدوث أي أعطال قدر الإمكان. ونحن فخورون بأن خدماتنا لم تشهد أي انقطاع كبير منذ بداية العام الماضي ولغاية الآن، وهذا إنجاز تنفرد به Ooredoo في قطر. وكانت Ooredoo قد نشرت أول أمس نتائج تقرير أعدته شركة نيلسن العالمية للأبحاث، ويفيد باختيارها كأفضل شبكة تقدم خدمات المكالمات الصوتية والرسائل والإنترنت في قطر بناء على 17500 استبيان أجرته في الفترة من عام 2012 ولغاية العام الجاري على العملاء في قطر. كما تعهدت الشركة بمواصلة استثماراتها لضمان أن تصل شبكة سوبرنت لجميع شكان قطر أينما كانوا، بالإضافة إلى تطوير هذه الشبكة من خلال إضافة خدمة 5G إليها كأول شركة توفر هذه الخدمة في العالم. ويمكن معرفة المزيد عن شبكة سوبرنت من Ooredoo في الرابط التالي https://www.ooredoo.qa/portal/OoredooQatar/supernet.

أفضل شركة اتصالات في قطر أكدت Ooredoo مكانتها كالشركة الأولى في تقديم خدمات المكالمات والإنترنت في قطر في الفترة من 2012 ولغاية 2018. جاء ذلك استناداً لدراسة موسعة أجرتها شركة دراسات عالمية على مجموعة كبيرة من العملاء والمستخدمين في قطر. وأظهر تقرير نشرته شركة نيلسن العالمية للأبحاث اختيار Ooredoo كأفضل شبكة تقدم خدمات المكالمات الصوتية والرسائل والإنترنت في قطر بناء على 17500 استبيان أجرته في الفترة من عام 2012 ولغاية العام الجاري على العملاء في قطر. كما سجلت الشركة تطوراً ثابتاً كل عام في مجال رضا العملاء منذ بدء هذه الدراسة، وهو الأمر الذي لم تحققه أي شركة اتصالات أخرى في قطر. وعن هذا الإنجاز الجديد، قال وليد السيد، الرئيس التنفيذي لـOoredoo قطر :نحن ملتزمون بتوفير أقوى شبكة لعملائنا لتقديم أفضل خدمة مكالمات صوتية وإنترنت ورسائل نصية، وتأتي هذه النتائج لتبرهن على التميز المتواصل الذي حققناه خلال السنوات الست الماضية، كما سنواصل على نفس المنوال خلال السنوات المقبلة إن شاء الله. لقد أجرينا استثمارات كبيرة بشبكة سوبرنت لضمان توفير خدمة اتصالات ذات جودة عالية ودون تشويش أو انقطاع. كما أننا أول شركة تطلق خدمة 5G تجارياً في العالم، وكنا أول شركة توفر خدمات 4G و4.5G في قطر، بالإضافة إلى أن شبكتنا جزء أساسي من البنية التحتية التكنولوجية في قطر. وكانت شبكة سوبرنت من Ooredoo قد حصدت العديد من الجوائز المرموقة مثل جائزة أفضل شبكة لشركة اتصالات خلال حفل جوائز عالم الاتصالات في الشرق الأوسط. وكانت Ooredoo قد أعلنت قبل أيام عن تجهيز 50 محطة لخدمة 5G في قطر، وهو إنجاز جديد تسجله الشركة بعد إطلاق الخدمة رسمياً في مايو 2018. وقد تعهدت الشركة بمواصلة نشر شبكة 5G لضمان أن تكون قطر في مقدمة الدول توفر خدمة 5G وميزاتها عالمياً.

أثناء تجوالهم خارج قطر أعلنت Ooredoo اليوم عن عرض جديد يحصل معه كافة عملاء باقات قطرنا على رصيد إضافي من البيانات أثناء التجوال خارج قطر خلال الصيف. وتعد باقات قطرنا باقات شاملة وآجلة الدفع توفر للمشتركين فيها رصيد مكالمات وبيانات أكبر من أي وقت مضى مع إنترنت بلا حدود محلياً ورصيد بيانات مجانيا أثناء التجوال، بالإضافة إلى سعر خاص يبلغ 1 ر.ق لجميع خدمات التجوال مع جميع شركاء خدمة جواز Ooredoo. ومع العرض الجديد، سيحصل العملاء الحاليون لباقات قطرنا 350 و600 و850 أو المشتركون الجدد في هذه الباقات لغاية 31 أغسطس 2018، على بيانات إضافية خلال التجوال دون تكلفة إضافية. وبذلك سيحصل عملاء باقة قطرنا 350 على 30 غيغابايت بيانات شهرياً أثناء التجوال بدلاً من 10 غيغابايت، وعملاء باقة قطرنا 600 على 50 غيغابايت شهرياً بدلاً من 14 غيغابايت وعملاء باقة قطرنا 850 على 100 غيغابايت شهرياً بدلاً من 20 غيغابايت، أي بزيادة تبلغ 80 غيغابايت من البيانات. وحول العرض الجديد، قالت منار خليفة المريخي، مديرة إدارة العلاقات العامة واتصالات الشركة: صُمّمت باقات قطرنا من Ooredoo لضمان تلبية جميع احتياجات عملائنا في باقة واحدة، ومع زيادة الإقبال على السفر خلال أشهر الصيف، حرصنا على منح العملاء رصيداً أكبر من البيانات ليتمكنوا من الاستمتاع بالإنترنت أيضاً خلال تجوالهم في الخارج في أكثر من 100 بلد حول العالم. وبالطبع فإن باقات قطرنا تتيح للعملاء الاستمتاع بالسفر بكل راحة دون القلق من مفاجآت الفواتير. وتتضمن جميع باقات قطرنا خدمة الإنترنت بلا حدود من Ooredoo، ما يعني أنه عند انتهاء رصيد البيانات المحلية، يمكن للعملاء مواصلة استخدام الإنترنت عبر شبكة سوبرنت لكن بسرعات منخفضة دون أي تكلفة إضافية، ولغاية تجديد الباقة. كما يحصل مشتركو باقات قطرنا على سعر خاص أثناء التجوال يبلغ 1 ر.ق على استخدام البيانات (لكل ميغابايت) بعد انتهاء رصيد الباقة.

لتعزيز تغطية الواي فاي في الشقق والمنازل الصغيرة أعلنت Ooredoo اليوم أنها ستتيح لكافة عملاء باقات الألياف الضوئية المنزلية الحصول على تغطية أفضل وأقوى لإشارة الإنترنت اللاسكلي (واي فاي) في منازلهم من خلال تمكينهم من الحصول على جهاز Netgear Orbi Hub مع باقاتهم. ويعد جهاز Netgear Orbi Hub الطريقة الأسهل والأذكى لتعزيز جودة وتغطية إشارة الواي فاي في الشقق والمباني الصغيرة، إذ يستخدم جهاز Orbi تقنية الواي فاي ثلاثي الموجات ويوفر تغطية واي فاي تمتد لمساحة 200 متر مربع. وكانت Ooredoo قد أطلقت في مارس 2018 حلاً مبتكراً يتيح للعملاء الحصول على تغطية واي فاي مثالية وشاملة في الفلل والمباني الكبيرة، وذلك من خلال كونها المزود الحصري لنظام Netgear Orbi Dual الثنائي، والذي يغطي مساحة تبدأ من 350 مترا مربعا وتصل لغاية 900 متر مربع في حال تركيب جهاز راوتر إضافي. وقد تم تصميم جهاز Netgear Orbi Hub ليوفر حلاً مثالياً لعملاء خدمة الألياف الضوئية من Ooredoo الذين يرغبون في تصفح الإنترنت بسرعة كبيرة وتنزيل ومشاهدة المحتوى المتنوع والاستمتاع بالألعاب عبر الإنترنت، إذ يمكن من خلاله توصيل أكثر من 20 جهاز آخر في وقت واحد. ويتميز جهاز Orbi بسهولة تعريف الشبكة من خلاله، مع إمكانية اعتماد اسم واحد لشبكة الواي فاي في جميع أنحاء المنزل. أما تطبيق Netgear لأجهزة الجوال، فيسمح لمستخدميه أيضًا بتخصيص نظام الواي فاي الخاص بهم، وإدارة إعدادات الواي فاي، ومشاركة بيانات اعتماد الشبكة، والاطلاع على قائمة بجميع الأجهزة المتصلة، وتخصيص شبكة إنترنت منفصلة للزوار. ويمكن للعملاء الحصول على جهاز Orbi hub مع باقات الألياف الضوئية المنزلية الجديدة مقابل 35 ر.ق شهرياً تضاف إلى رسوم اشتراكاتهم الشهرية على مدار 24 شهراً.

أعادت فودافون قطر تقديم خدمتها التي حازت شعبية واسعة لعملاء باقات الاشتراك الشهري Red، والتي تسمح باستخدام الإنترنت المحلي المدرج ضمن باقاتهم مجاناً في 20 بلداً حول العالم. ومع خدمة Global Data من فودافون، بات السفر حول العالم أسهل، باعتباره أصبح بإمكان العملاء التجوال على أي شبكة دون قيود ودون الحاجة إلى التفعيل؛ فكل ما يتطلبه الأمر هو أن يستخدم العميل الإنترنت وكأنه في المنزل وستتكفل خدمة Global Data من فودافون بالباقي. كما تمنح باقات Red العملاء الحل الأمثل لتجنب صدمات فواتير استخدام البيانات والتجوال، وهي أبرز الأمور التي تشغل بال أكثر من ثلث (36%) المسافرين، بحسب إحدى دراسات فودافون. وتشمل خدمة Global Data من فودافون البلدان التالية التي تعمل فيها شبكة فودافون: المملكة المتحدة، وتركيا، وإيطاليا، وألمانيا، ومصر، وإسبانيا، والمجر، والبرتغال، وأستراليا، والهند، ورومانيا، وجمهورية التشيك، وأيرلندا، وجنوب أفريقيا، ومالطا، وهولندا، واليونان، ونيوزيلندا، وألبانيا، وغانا. وفي إطار تعليقه على الموضوع؛ قال السيد دييجو كامبيروس، الرئيس التنفيذي للعمليات في فودافون قطر: تفخر ’فودافون قطر‘ بكونها أول شركة تقدم العديد من الابتكارات للسوق، والتي تتضمن توفير خدمات التجوال التي تتيح للعملاء التنقل بحرية دون قلق مع خدمة Global Data. ونحن ندرك تماماً أهمية حرية التجوال؛ ومع خدمة Global Data، أصبح بإمكان عملاء باقات Red اختبار خدمة ’فودافون‘ العالمية بالشكل الأمثل.

تعاونت Ooredoo مع ليونيل ميسي ليو مرة أخرى في حملة إعلانية جديدة تتميز بالحيوية وتبين كمية المرح التي يمكن الاستمتاع بها خارج ملاعب كرة القدم وعند الدخول إلى العالم الرقمي. فسيرى المشاهدون من خلال سلسلة من الفيديوهات جانباً مرحاً من حياة ليو ميسي وعدد من المشاهير المحليين في مواقع التواصل الاجتماعي من خلال مشاركتهم لحظات ممتعة وغير متوقعة. ويشارك في حملة Ooredoo الإعلانية المتكاملة التي تحمل إسم استمتع بالإنترنت ليو ميسي سفير علامتها التجارية العالمية وأحد أشهر نجوم كرة القدم في العالم، بالإضافة إلى عدد من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي في أسواق Ooredoo الرئيسية. فمن خلال سلسلة من اللحظات غير المتوقعة التي يمكن مشاركتها مع الآخرين، يعرض هؤلاء عدداً من الطرق التي يمكن لأفراد المجتمع استخدامها للمرح والاستمتاع، والتواصل مع الآخرين، والتسوق، والتعبير عن أنفسهم من خلال البرامج المتاحة عبر الإنترنت. ويعرض الإعلان بأكثر من نسخة بحيث يتضمن محتوى يتناسب مع كل دولة سيعرض فيها. ويمكن مشاهدة الحملة الإعلانية عبر الرابط: https://youtu.be/9VwlQBrBKYo. ومن المنتظر أيضاً أن يتم عرض الحملة الإعلانية في أسواق Ooredoo في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب شرق آسيا. وستعرض على قنوات التلفزيونات العالمية والقنوات الرقمية اعتباراً من شهر يونيو وحتى أغسطس. وقال الشيخ سعود بن ناصر آل ثاني، الرئيس التنفيذي لمجموعة Ooredoo تعليقاً على هذه الحملة الإعلانية: يسعدني أن يتعاون أعضاء عائلة Ooredoo مع نجم الكرة العالمي ليو ميسي في تنفيذ هذه الحملة الإعلانية الفريدة من نوعها، والتي تمثل كل واحد من أسواقنا، وتعرض في الوقت ذاته بعض الطرق التي يمكن لعملائنا من خلالها الاستمتاع بالإنترنت وبتجربة العالم الرقمي بشكل أكبر، مستفيدين من شبكاتنا المتطورة. ففي هذه الحملة الإعلانية الممتعة. ساعد ميسي وعدد من المشاهير المحليين في مواقع التواصل الاجتماعي في تعزيز قوة شبكتنا وإظهار التنوع الكبير في المحتوى الرقمي الذي توفره. كما أننا نعتز بمواصلة العمل والتعاون مع سفير علامتنا التجارية و نجم كرة القدم ليو ميسي، ونشكره على دعمه المستمر لمبادراتنا. ومن جانبه، قال ليونيل ميسي، أحد أهم نجوم كرة القدم في العالم والسفير العالمي لعلامة Ooredoo التجارية: لقد كانت الحملة التي شاركت فيها مع Ooredoo مميزة، وأظهرت للجميع مدى ما يمكن الاستمتاع به في العالم الرقمي خارج ملاعب كرة القدم. إذ توفر Ooredoo عالماً من التسلية والمرح يمكن الاستمتاع به بضغطة زر، وآمل أن نتمكن من خلال العمل سوياً أن نساعد أعدادا أكبر من أفراد المجتمعات على التواصل عبر الشبكة، وتشجيعهم على الاستمتاع ومشاركة تجاربهم مع الآخرين بشكل أوسع. وفي هذه الحملة، سيصبح ميسي ومشاهير مواقع التواصل الاجتماعي من أسواق Ooredoo الرئيسية هم محتوى الإنترنت الذي يستمتعون به عبر شبكة Ooredoo. وسيتم تخصيص هذا المحتوى الفريد من نوعه في إعلانات تلفزيونية تتضمن إشارات محلية في كل واحد من أسواق Ooredoo، بحيث يتم مراعاة ملائمتها للمشاهدين في تلك الأسواق. ومن مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي الذين يمثلون منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب شرق آسيا التي تتواجد فيها Ooredoo كل من: ماجد بوغرة من الجزائر، وأحمد خليل الخالدي من قطر، ومحمد الريمي من سلطنة عمان، وبدر المطوع من الكويت، وأحمد آصف من المالديف، وزين كاي من ميانمار.

في إطار المسؤولية الاجتماعية للشركة .. أشار الاستبيان الجديد من مجموعة Ooredoo إلى أن التفاعل الرقمي ومشاركة التهاني عبر الإنترنت يشكلان أهم الوسائل التي يستخدمها الجمهور للتعبير عن أجواء شهر رمضان المبارك. وعمل الاستبيان على استكشاف سلوكيات العملاء خلال الشهر الفضيل، ودراسة السلوكيات المختلفة التي يتبعها الأشخاص للاستمتاع بالإنترنت خلال هذه الفترة من العام. وقد أظهر الاستبيان أن 60 بالمائة من الأشخاص المشاركين فيه قالوا إنهم تبادلوا التهاني بالشهر المبارك عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في حين أظهرت النتائج أن الكويتيين والقطريين كانوا في مقدمة المستخدمين لوسائل التواصل الاجتماعي. وشارك في هذا الاستبيان أكثر من 1,400 شخص وشمل عدداً من الدول التي تعمل فيها مجموعة Ooredoo، مثل قطر والكويت وعُمان وتونس والجزائر. واستستخدمت Ooredoo نتائج هذا الاستبيان لتحديد أنشطة المستخدمين الرقمية والمحتوى المفضل لديهم خلال شهر رمضان، مما سيمكنهم من تطوير الخيارات الرقمية التي تقدمها Ooredoo خلال الشهر الفضيل. وتعليقاً على هذه الاستبيان قال الشيخ سعود بن ناصر آل ثاني، الرئيس التنفيذي لمجموعة Ooredoo: شهر رمضان المبارك يجمع الناس ويلُمّ شمل العائلات والمجتمعات بروح الألفة والمحبة. إن هذه الاستبيان يعتبر فرصة مهمة تتيح لمجموعة Ooredoo قياس العوامل المشتركة في الدول التي تعمل فيها إقليمياً، كما يعتبر هذا الاستبيان وسيلة مميزة لتأكيد الدور الإيجابي الذي تلعبه التكنولوجيا عند استخدامها بشكل مسؤول. ويقدم هذا الاستبيان الخاص بشهر رمضان بيانات مهمة وممتعة من الدول التي شملها، فالاستبيان يلقي الضوء على أوجه التشابه والتباين في الأنماط السلوكية بدول الخليج وشمال إفريقيا فيما يخصّ استخدام شبكة الإنترنت والتواصل الاجتماعي خلال الشهر المبارك، إلى جانب الأنشطة الأخرى. استخدام الإنترنت خلال شهر رمضان يرتفع بشكل عام معدل استخدام الإنترنت والتواصل الاجتماعي خلال شهر رمضان المبارك، إذ يحرص المستخدمون على إرسال التهاني والتبريكات إلى أحبائهم وأصدقائهم، كما يرتفع معدل مشاهدة المسلسلات التلفزيونية والمحتوى الديني والتسوق عبر الإنترنت. وأشارت إجابات الأشخاص المشاركين في الاستبيان إلى أن نسبة كبيرة منهم وصلت إلى 60 بالمائة يفضّلون تبادل التهاني بالشهر الفضيل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بدلاً من الرسائل النصية أو رسائل الفيديو. كما يتشارك المستخدمون خلال الشهر الفضيل فيما بينهم مزيداً من المحتوى الديني وعدداً أقل من صور المأكولات. وتحديداً، أظهرت الدراسة أن 64 بالمائة من الأشخاص يقومون بنشر الصور على وسائل التواصل الاجتماعي، وأن 25 بالمائة منهم فقط ينشرون صوراً الطعام خلال رمضان. أما فيما يخصّ تبادل الرسائل، وعلى الرغم من الانتشار الواسع الذي تتمتع به العديد من تطبيقات الرسائل الفورية، وجدت الدراسة أن 47 بالمائة من المشاركين يستخدمون فقط تطبيقاً واحداً أو اثنين من هذه تطبيقات، في حين قال 25 بالمائة منهم إنهم لا يستخدمون أياً من تطبيقات الرسائل الفورية. كذلك، أظهرت الدراسة أن 55 بالمائة من المشاركين يفضلون التسوق عبر الإنترنت، وتحديداً بعد موعد الإفطار، وتراوحت نوعية التسوّق التي يفضلها المشاركون بين الألبسة (52 بالمائة) والإلكترونيات (53 بالمائة).

بهدف تأمين قطاع التمويل المالي عبر الإنترنت محلياً .. أعلن وزير الدولة البريطاني للتجارة الدولية دكتور ليام فوكس أن إدارة التجارة الدولية حصلت على أول مذكرة تفاهم على الإطلاق مع مصرف قطر المركزي ، لتعزيز قطاع الأمن الإلكتروني، وأشار في تصريحات صحفية أن مذكرة التفاهم الموقعة مع مصرف قطر المركزي سوف تتيح قيام الشركات البريطانية التي تعمل في مجال حماية البيئة الالكترونية بالعمل على تأمين قطاع التمويل المالي عبر الإنترنت في قطر. وذكر دكتور ليام فوكس في تصريحاته التي أدلى بها للصحفيين أن ادارة التجارة الدولية البريطانية قد أمنت عددا من الصفقات التجارية والاقتصادية مع كل من قطر وتركيا وبنما والهند ، تقدر قيمتها بـ 75 مليون جنيه استرليني ، ويأتي ذلك في إطار تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي بين المملكة المتحدة ودول العالم بعد خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي. وقامت المملكة المتحدة بتصدير 5 أنواع من السلع البريطانية حتى شهر أكتوبر من العام الماضي إلى قطر ، حيث وصلت نسبة أكبر السلع البريطانية المصدرة إلى قطر إلى 43.7% وهي عبارة عن آلات وأدوات وأجهزة ميكانيكية. ووفق بيانات إدارة التجارة الدولية البريطانية فقد صدرت بريطانيا المعادن والأحجار بنسبة قدرت بـ21.9% من حجم الصادرات البريطانية في العام الماضي ، وكان ثالث عنصر تم تصديره إلى قطر خلال العام الماضي هي السيارات والمركبات غير السكك الحديدية والقطارات ، وهذا العنصر حقق نسبة قدرت بـ 6.6% من قيمة الصادرات البريطانية إلى قطر خلال العام الماضي. أما الأدوات الكهربائية والآلات قد وصلت نسبتها إلى 4.7% ، وجاءت الطائرات وقطع الغيار الجوية في المرتبة الخامسة في قائمة الصادرات البريطانية إلى قطر خلال العام الماضي ، حيث وصلت نسبتها إلى 4.3% وجاءت بيانات إدارة التجارة الدولية البريطانية مشيرة إلى أن 4340 شركة بريطانية مسجلة في بيانات قطاع الضرائب قامت بتصدير بضائع إلى قطر، حيث وصلت قيمة البضائع التي تصدرها هذه الشركات إلى قطر 1.8 مليار جنيه استرليني ، بينما 484 شركة بريطانية قامت باستيراد بضائع من قطر ، حيث وصلت قيمة هذه البضائع المستوردة من قطر إلى 1.9 مليار جنيه إسترليني. وكان وزير الدولة البريطاني للتجارة الدولية دكتور ليام فوكس قد أعلن خلال المنتدى الاقتصادي القطري البريطاني الذي عقد في لندن وبرمنجهام في مارس من العام الماضي 2017 أن المملكة المتحدة ستزيد من حجم تمويل الصادرات البريطانية إلى قطر بنسبة الضعف لتصل إلى 4.5 مليار استرليني ، وذلك لدعم الصادرات البريطانية وحجم التجارة مع قطر.

خلال التسوق عبر الإنترنت العام الماضي .. مليون مستهلك في الإمارات وقعوا ضحية هذه الاحتيالات كشف تقرير صادر عن Norton Cyber Security Insights لعام 2017، أن المستهلكين في دولة الإمارات تكبدوا خسائر بأكثر من 321 مليون درهم في عمليات احتيال تتم من خلال التسوق عبر الإنترنت. وأضاف التقرير انه وقع أكثر من مليون مستهلك في دولة الإمارات ضحية لعمليات الاحتيال عند التسوق عبر الإنترنت وحدها في عام 2017. وأشار التقرير إلى أن المستخدمين في دولة الإمارات يواجهون الكثير من المخاطر في ظل تزايد شعبية التجارة الإلكترونية في المنطقة، بما في ذلك عمليات الاحتيال عند التسوق عبر الإنترنت والاحتيال عند استخدام بطاقات الائتمان والخصم واختراق معلومات الدفع الخاصة بهم. وفي 2017 تم الإيقاع بنحو ثلث ضحايا الجريمة الإلكترونية في دولة الإمارات المتحدة، من خلال عمليات احتيال أثناء تسوقهم عبر الإنترنت، وخسر هؤلاء ما مقداره 47.2 ساعة لمعالجة المشكلة التي تسببت بها عمليات الاحتيال، بالإضافة إلى أنه يوجد أكثر من شخص من بين أربعة ممن تعرضوا إلى هذا النوع من الجرائم الإلكترونية، تم اختراق بياناته المالية أثناء تسوقه عبر الإنترنت، وهو ما يعادل 22%، ويوجد 28% تعرضوا لعمليات الاحتيال على بطاقات الائتمان أو الخصم، و43% تم إشعارهم بأن بياناتهم الشخصية والمالية تم تسريبها نتيجة لاختراق للبيانات خلال العام الماضي. ووفقاً لمؤسسة فروست آند سوليفان، المختصة بالأبحاث والاستشارات، فإنه من المتوقع أن تبلغ قيمة التجارة الإلكترونية في دولة الإمارات العربية المتحدة، 10 مليارات دولار بحلول عام 2018، وهي البديل الشائع والسريع والبسيط، وأحيانًا يكون الخيار الأنسب لناحية الأسعار المعقولة لشراء السلع، مقارنة بالذهاب إلى المتاجر التقليدية. وفي الواقع، فإنه يوجد تسعة من أصل عشرة أشخاص في دولة الإمارات العربية المتحدة، يقومون بالتسوق أثناء تنقلهم من خلال أجهزتهم المحمولة وفقًا لأبحاث نورتن على الرغم من أن 71 في المئة من المشاركين في الاستطلاع يشعرون بأن التسوق عن طريق الأجهزة المحمولة أمر خطر. وقال تميم توفيق، رئيس شركة نورتن الشرق الأوسط: تتمتع دولة الإمارات بواحد من أعلى معدلات انتشار الإنترنت والهاتف المحمول في العالم، مما يعزز نمو قطاع التجارة الإلكترونية التي توفر العديد من الامتيازات للمستهلكين، من حجوزات العشاء وشراء تذاكر الحفلات إلى إيجاد الهدايا المثالية عبر الإنترنت. لكن إلى جانب هذه الامتيازات، يوجد العديد من التهديدات والمخاطر في استخدام الإنترنت، من التجارة الإلكترونية والاحتيال عبر المزادات الإلكترونية ومواقع الإنترنت الاحتيالية إلى عروض البيع المزيفة، وقد لا يتمكن المستهلكون دائمًا من تحديد مواقع الإنترنت والعروض المشكوك فيها بسهولة، إلا أنه من خلال اتباع خطوات بسيطة، سيتمكن المستهلك من تجنب الوقوع ضحية لمثل هذه الحيل. وتكبد المستهلكون في الإمارات خسارة أكثر من يومي عمل (18 ساعة) في المتوسط من أجل التعامل مع عمليات الاحتيال على بطاقات الائتمان أو الخصم، في حين فقدوا متوسط يوم عمل واحد (ثماني ساعات) في محاولة حل أو معالجة حادثة سرقة معلومات الدفع الخاصة بهم من الهاتف، كما أنفق المستهلكون في المتوسط 22.4 ساعة (أو أسبوع عمل تقريبًا) للتعامل مع تبعات اختراق المعلومات المالية أثناء التسوق عبر الإنترنت. وكان جيل الألفية في دولة الإمارات العربية المتحدة هو الأكثر تضرراً من الجرائم الإلكترونية المتعلقة بالتسوق عبر الإنترنت. ويعرف جيل الألفية بكونه الجيل الرقمي كونه يمتلك خبرات أكبر في مجال التكنولوجيا الحديثة، إلا أنه يرتكب هذه الأخطاء أيضاً، مثل استخدام كلمة المرور نفسها عبر الحسابات ومشاركة كلمة المرور مع الآخرين. وأقر واحد من بين كل خمسة من جيل الألفية بعدم وجود أي تدابير وقائية في جهاز واحد على الأقل من أجهزته.

4 مليارات مستخدم للإنترنت على مستوى العالم قال خبراء ومشاركون في مؤتمر سايفاي أفريقيا 2018 بطنجة المغربية إن دولة قطر سجلت نمواً متسارعاً في حجم الاستثمارات الموجهة من رواد الأعمال إلى قطاع التكنولوجيا وذلك على وقع التطور الهائل في بيئة الأعمال ومناخ الاستثمار والبيئة التشغيلية والإنفاق الحكومي الرأسمالي مشددين على أن قطر باتت مركزاً إقليميا في قطاع التكنولوجيا الخليجي . ودعا الخبراء والمشاركون في فعاليات المؤتمر إلى الإسراع في تبني إستراتيجية افريقية شاملة لمكافحة التطرف العنيف على الإنترنت حيث لعبت التكنولوجيا دورا بارزا في صعود التطرف في أفريقيا وآسيا، خاصة مع الهواتف النقالة التي تدعم التشفير حيث يسهل على الإرهابيين تجنب كشفهم، كما أنهم يستعينون بها لتنسيق أنشطتهم بالإضافة إلى وسائط التواصل الاجتماعي التي تعتبر أرضية خصبة للمتعصبين. وطالب المشاركون بتبني حلول لرصد أنشطة الإرهاب الالكتروني الرقمي الذي يستغل مواقع التواصل الاجتماعي وفضاء الانترنت في تدمير المجتمعات وخرابها عبر حزمة من الخطوات أبرزها : رصد وتحليل استراتيجيات الإرهابيين على شبكة الانترنت مع تبني استراتيجية توعوية من مخاطر الإرهاب الالكتروني بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني وإقرار تشريعات تحظر الأنشطة الالكترونية الإرهابية وتعتمد على ملاحقة هذه المواقع الالكترونية بالإضافة إلى ضرورة تعزيز التعاون المشترك في هذا المضمار . وأوضح المشاركون أن هناك نحو 4 مليارات مستخدم للانترنت على مستوى العالم من أصل عدد سكان العالم البالغ 7.59 مليار نسمة فيما سجلت أفريقيا أعلى معدل نمو في عدد مستخدمي الانترنت على مستوى العالم بواقع 20% خلال العام الماضي ليبلغ عدد مستخدمي الانترنت بإفريقيا مستوى 435 مليون مستخدم من أصل عدد سكان قارة إفريقيا البالغ 1.27 مليار حيث زاد عدد مستخدمي الانترنت في مالي بما يقرب من ستة أضعاف وأكثر من الضعف في بنين وسيراليون والنيجر وموزامبيق.

أعلنت فودافون قطر أنها أول مشغل اتصالات في البلاد يوظف أحدث مزايا ووسائل تكنولوجيا الإنترنت لتطوير شبكته اللاسلكية عالمية المستوى. ويختبر عملاء فودافون قطر اليوم سرعات معززة للإنترنت يمكن أن تصل إلى 700 ميجابيت في الثانية، مما يتيح سرعات تحميل خارقة للأفلام والألعاب عبر الإنترنت. ويعزى هذا التطور إلى مجموعة من التحديثات التي أجريت للارتقاء بكفاءة شبكة فودافون قطر، والتي تم تصنيفها في المرتبة الخامسة بين أفضل شبكات فودافون العالمية من حيث الأداء. وتتضمن هذه التحديثات زيادة عرض النطاق الترددي للجيل الرابع عبر أكثر من 80% من شبكة الشركة، وتوسيع تغطية خدمات الجيل الرابع 4G التي توفرها الشركة لتشمل 98% من مواقع التغطية الخارجية التابعة لها، والمشمول 90% منها بخدمات 4G+. كما قامت فودافون قطر بتحديث أكثر من 150 محطة تغطية داخلية لتوفر خدمات الجيل الرابع 4G، وذلك بهدف إتاحة تجربة تواصل فريدة من نوعها في مراكز التسوق والمرافق التجارية الأخرى. علاوة على ذلك، تتوقع فودافون قطر أن تتمكن من توفير خدمات الجيل الخامس بحلول نهاية العام الجاري، مما يدعم مساعي الشركة لتحويل الدولة إلى واحدة من أكثر بلدان العالم ترابطاً وتطوراً من الناحية التكنولوجية. وفي معرض تعليقه على الموضوع؛ قال الشيخ حمد بن عبدالله بن جاسم آل ثاني، الرئيس التنفيذي لشركة فودافون قطر: تركز فودافون قطر على توفير أفضل الاتصالات والخدمات الرقمية لقطر وشعبها. وأفضت استثماراتنا المتواصلة في البنية التحتية إلى بلوغ شبكة عالمية المستوى، ودعم سجلنا الحافل بالابتكارات التي أرست معايير جديدة في القطاع. ونهدف إلى توفير أفضل شبكة اتصال ممكنة قائمة على سرعات إنترنت خارقة تضمن للعملاء في مختلف أنحاء العالم البقاء على اتصال دائم وموثوق مع الناس والأمور التي تهمهم. وفي ضوء تركيزنا المتنامي على توفير خدمات الجيل الخامس 5G، فإننا نمضي قدماً نحو بناء مستقبل مشرق ومميز للغاية.

‎ أول شركة طيران في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتيح هذه الخدمة يحظى المسافرون على متن رحلات الخطوط الجوية القطرية بالفرصة لتجربة الإنترنت فائق السرعة باستخدام تقنية جي اكس افياشن من إنمارسات. وبدأت القطرية بإتاحة الإنترنت فائق السرعة على طائراتها من طراز بوينغ 777 وإيرباص A350. وأصبحت الخطوط القطرية أول شركة طيران في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تستثمر في التكنولوجيا الحديثة التي من شأنها تقديم خدمة إنترنت ذات جودة عالية للمسافرين.. وسوف تقتصر هذه الخدمة على طائرات بوينغ 777 وإيرباص A350، حيث سيحظى المسافرون على متن هذه الطائرات بساعة مجانية من استخدام الإنترنت، أو الاختيار من بين مجموعة متنوعة من الحزم التي يمكنهم شراؤها لاستخدام الإنترنت طوال فترة الرحلة. وتأتي إتاحة هذه الخدمة دليلاً على استمرار الخطوط القطرية بتقديم أعلى مستوى من الخدمات الراقية والمبتكرة لجميع المسافرين على متن رحلاتها الحائزة على عدة جوائز عالمية. وقال سعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: في سابقة جديدة للخطوط الجوية القطرية على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، سوف يتمكن مسافرونا من استخدام خدمة الإنترنت فائق السرعة على متن رحلاتنا، ليتمكنوا من الوصول إلى الكثير من المحتويات الإلكترونية دون أي قيود، سواء كانوا يودون استخدام الإنترنت للعمل أو التسلية خلال الرحلة. وسوف يستفيد رجال الأعمال بشكل خاص من هذه الخدمة التي ستمنحهم مكتبهم في السماء لتمكنهم من الاستمرار بأعمالهم وكأنهم على الأرض. وقال رئيس إنمارسات أفياشن السيد فيليب بالام: تشتهر الخطوط الجوية القطرية بأنها إحدى شركات الطيران التي تركز على الابتكار والإبداع مع وضع خدمة ورفاهية المسافرين على رأس سلم أولوياتهم، ويسرّنا قيامها باستخدام تكنولوجيا جي اكس افياشن لإتاحة خدمة الإنترنت فائق السرعة على متن رحلاتها. وسوف تلعب هذه الخدمة الجديدة دوراً في تعزيز تجربة السفر ذات الخمس نجوم على رحلات القطرية، كما ستمكن المسافرين في نفس الوقت من تصفح الإنترنت أو مشاهدة مقاطع الفيديو أو تفقّد حساباتهم على قنوات التواصل الاجتماعي خلال الرحلة. وكانت الخطوط الجوية القطرية قد اختارت إنمارسات لتكون مزوّد الخدمات التقنية لنظام تعقّب الرحلات حول العالم. وتستخدم إنمارسات، إحدى الشركات الرائدة في مجال تطوير أنظمة تعقب الطائرات، شبكة من الأقمار الصناعية لضبط الإشارات التي تنقلها الطائرات وبث معلومات حول السرعة والمكان والوجهة والمستقبلات الأرضية. وتشغّل الخطوط الجوية القطرية أسطول طائرات حديثا يضم أكثر من 200 طائرة تتجه إلى أكثر من 150 وجهة رئيسية للعمل والسياحة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ وأمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية.

تصل سرعتها إلى 1 جيجابيت في الثانية وقعت شركة فودافون اليوم، اتفاقية مع شركة المتحدة للتنمية لتزويد جزيرة اللؤلؤة – قطر بشبكة ألياف ضوئية تصل سرعتها إلى 1 جيجابيت في الثانية. وتجسد هذه الخطوة مزيداً من التقدم في مساعي تحويل الدولة إلى واحدة من أكثر بلدان العالم ترابطاً وتطوراً من الناحية التكنولوجية. وتزود شبكة الألياف الضوئية الجديدة آلاف المباني والمنازل في الجزيرة بما يُسمى خدمات التشغيل الثلاثي triple play، والتي تجمع بين الصوت والإنترنت عالي السرعة والوسائط المتعددة عبر بروتوكول الإنترنت؛ بما في ذلك القنوات التلفزيونية عالية الوضوح، والمحتوى المتميز، والفيديو حسب الطلب، والترفيه المنزلي. ووقع الاتفاقية خلال معرض سيتي سكيب قطر 2018 كل من الرئيس التنفيذي لشركة فودافون قطر الشيخ حمد بن عبدالله بن جاسم آل ثاني، والرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للتنمية السيد إبراهيم جاسم العثمان. وسيستفيد أكثر من 27 ألفا من قاطني الجزيرة و700 من شركاتها الحالية من شبكة الألياف الضوئية عالية السرعة، بالإضافة إلى 7 آلاف آخرين من القاطنين والشركات خلال الأشهر المقبلة. وفي معرض تعليقه على الاتفاقية، قال الشيخ حمد بن عبدالله بن جاسم آل ثاني، الرئيس التنفيذي لشركة فودافون قطر: نحن فخورون بأن شبكة الألياف الضوئية عالية السرعة التي توفرها ’فودافون قطر‘ ستسهم ببناء مجتمع يتمتع بخدمات إنترنت عالية السرعة في’اللؤلؤة – قطر‘، وذلك بما يسهم في تسهيل حياة قاطنيها وحفز شركاتها على الابتكار. وتشكل هذه الخطوة محطةً مهمة في مسيرة تحقيق الهدف الإستراتيجي للشركة، والمتمثل في توفير الخدمات الرقمية ودفع التحول الرقمي على مستوى الدولة بما يخدم تحقيق ’رؤية قطر الوطنية 2030‘. من جانبه، صرح السيد إبراهيم جاسم العثمان، الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للتنمية قائلاً: تتمثل رؤيتنا للؤلؤة-قطر في توفير مجموعة من الخدمات والتقنيات الذكية التي من شأنها إثراء حياة المقيمين في جميع أنحاء الجزيرة. ومن هذا المنطلق، فإن تعاوننا الاستراتيجي مع فودافون قطر لتقديم مجال الألياف الضوئية الخاص بها، سيتيح سهولة أكبر في الربط بشبكة سريعة وموثوقة وبالتالي الانفتاح على عالم متطور من الترفيه والوسائط المتعددة وغير ذلك الكثير.

أول ناقل جوي يوفرها في المنطقة أعلنت الخطوط الجوية القطرية أنها أصبحت أول شركة طيران في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا توفّر لمسافريها خدمة الإنترنت طوال فترة الرحلة. وكانت هيئة تنظيم الاتصالات القطرية قد وافقت على توفير خدمة الإنترنت على متن طائرات الخطوط الجوية القطرية على جميع الارتفاعات، بما في ذلك الارتفاعات المنخفضة، في حين كانت يقتصر توفير خدمة الإنترنت على الرحلات عند وصول الطائرة إلى ارتفاع 3000 متر فوق مستوى سطح البحر. وقال سعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: في سابقة جديدة للخطوط الجوية القطرية على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، سوف يحظى المسافرون على متن رحلاتنا بإمكانية استخدام الإنترنت بدون انقطاع من اللحظة التي يصعدون بها على متن رحلاتنا. وتأتي إتاحة هذه الخدمة من أجل تعزيز مستوى الخدمات التي نقدمها للمسافرين، الذين نتطلع للترحيب بهم على متن رحلاتنا وتمكينهم من البقاء على اتصال طوال فترة الرحلة. وأصبحت قطر أول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا توافق على توفير إمكانية الاتصال بالإنترنت على متن الطائرات على الارتفاعات المنخفضة. وتعكس هذه الموافقة التزام هيئة تنظيم الاتصالات بجهود دولة قطر لتبني التكنولوجيا الحديثة في مختلف القطاعات، لا سيما القطاعات المرتبطة بخدمات المواصلات والاتصالات التي تتخذ موقعاً استراتيجياً في مستقبل دولة قطر ونموها الاقتصادي. وتضمن التكنولوجيا الحديثة والمعايير التقنية العالمية الجديدة الآن عدم حدوث أي تأثير سلبي لخدمة الإنترنت على عمليات الطائرات أو الشبكات الخلوية الأرضية. وبالرغم من ذلك، ما تزال هنالك قيود مفروضة على استخدام خدمات الهواتف الجوّالة كالرسائل النصية و خدمات GSM عندما تكون الطائرة على ارتفاع أقل من 3000 متر من أجل تفادي حدوث أي نوع من التشويش بين الإشارات التي ترسلها الطائرة والشبكات الخلوية الأرضية.

أعلنت Ooredoo اليوم عن إضافة باقات جديدة إلى خدمة الاتصالات الجوالة آجلة الدفع الشهري، توفر بيانات أكثر لغاية خمس مرات مما توفره باقات الشهري السابقة. وقد صممت الباقات الجديدة لتلبية الطلب المتزايد على البيانات المحلية ودقائق المكالمات الدولية في قطر، وبهدف توفير أرصدة أكثر مما توفره باقات الشهري سمارت الحالية. وستتوفر الباقات الأربع الجديدة اعتباراً من اليوم، وتبدأ من 100 وحتى 250 ر.ق، وستتضمن الباقات كميات كبيرة من البيانات ودقائق مكالمات دولية أكثر. كما تشمل باقات الشهري (100، و150، و200، و250) الجديدة مزايا الحماية من مفاجآت الفواتير والإنترنت بلا حدود. وهذا يعني أنه يمكن للعملاء مواصلة استخدام الإنترنت بسرعة أقل ودون تكلفة إضافية بعد استخدام كامل أرصدة البيانات المحلية. وبهذه المناسبة قالت منار خليفة المريخي، مديرة إدارة العلاقات العامة واتصالات الشركة في Ooredoo قطر: توفر باقات الشهري الجديدة قيمة رائعة لجميع العملاء في قطر. فقد استمعنا لما يريده عملاؤنا، وقمنا بتعديل باقاتنا لتلبي احتياجاتهم بحيث توفر لهم بيانات أكثر لغاية خمس مرات عما كانت توفره الباقات الشهري السابقة. كما أننا سنعمل على إضافة عدد من المزايا إلى باقات الاتصالات آجلة الدفع في المستقبل القريب.

حتى بوابة المغادرة في جهة الوصول .. في ضوء تنامي استخدام خاصية الاتصال بالإنترنت على متن الطائرات من بوابة الصعود إلى الطائرة حتى بوابة المغادرة في جهة الوصول في جميع أنحاء العالم، وافقت هيئة تنظيم الاتصالات على توفير خدمة الاتصال بالإنترنت على متن الطائرات على كافة الارتفاعات، بعدما كان موافقا على توفيرها فقط عندما تحلق الطائرة على ارتفاع لا يقل عن 3000 متر فوق مستوى سطح البحر. أتت هذه الموافقة بعد اطلاع الهيئة على آراء وتعليقات مقدمي خدمات الاتصالات وأصحاب المصلحة الرئيسيين والأطراف المعنية الأخرى على الاستشارة العامة التي طرحتها الهيئة في الفترة الممتدة بين شهر نوفمبر من العام 2017 وشهر يناير من العام الجاري، وذلك حول التعديلات المقترحة على الترخيص الفئوي الخاص بتقديم خدمات الاتصالات العامة على متن الطائرات. موافقة هيئة تنظيم الاتصالات تعني أن دولة قطر هي أول دولة في منطقة الشرق الأوسط ودول شمال أفريقيا، تصدر موافقتها على توفير خدمة الاتصال بالإنترنت من بوابة الصعود إلى الطائرة حتى بوابة المغادرة في جهة الوصول. هذا ويسمح الترخيص الفئوي المعدل، الذي صدر بتاريخ 15 أبريل 2018، لشركات الطيران المسجلة في دولة قطر أن توفر للركاب خدمة الاتصال بالإنترنت من لحظة دخولهم إلى الطائرة حتى لحظة وصولهم إلى وجهتهم الأخيرة. هذا وتضمن المعايير الفنية العالمية الحالية إمكانية توفير خدمة الاتصال بالإنترنت على متن الطائرات من دون التسبب بأيّ تداخل ضار مع العمليات التشغيلية للطائرات أو مع شبكات الاتصالات المتنقلة التجارية الأرضية. وبهذه المناسبة قال سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي، وزير المواصلات والاتصالات: لطالما كانت دولة قطر سباقة على المستوى الإقليمي في تبني أحدث ما توصلت له التكنولوجيا في مختلف القطاعات وشتى المجالات من أجل تطويرها وتحقيق التكامل فيما بينها، ولقد حرصنا على وجود هذا التكامل الفعال بين قطاعي المواصلات والاتصالات، وذلك انطلاقاً من سعينا وحرصنا على تطوير هذين القطاعين الرئيسيين المساهمين في نمو الاقتصاد القطري، وتوفير خدمات متميزة وعالية الجودة لسكان وزوار دولة قطر. وفي هذا السياق قال سعادة السيد محمد علي المناعي، رئيس هيئة تنظيم الاتصالات: تتماشى موافقة الهيئة لشركات الطيران على توفير خدمة الاتصال بالإنترنت للركاب من بوابة الصعود إلى الطائرة حتى بوابة المغادرة مع هدف الهيئة الرامي إلى ضمان أن لدى مستهلكي خدمات الاتصالات في دولة قطر، أحدث الأدوات والتكنولوجيات الأكثر ابتكاراً. وأضاف قائلاً: ستواصل هيئة تنظيم الاتصالات العمل على ضمان تحسين تجربة المستهلكين، وعلى وضع أطر تنظيمية تسمح بتبني التكنولوجيات والابتكارات الجديدة بما يتوافق مع أفضل الممارسات والمعايير العالمية آخذين في عين الاعتبار المستوى العالي الذي وصلت إليه دولة قطر فيما يتعلق بتبني التكنولوجيا. علماً بأن الأمر الذي مازال غير مسموح به عند تحليق الطائرة على ارتفاع أقل من 3000 متر فوق مستوى سطح البحر، هو إجراء المكالمات الصوتية عبر الهاتف الجوال، وإرسال الرسائل النصية القصيرة، واستخدام الإنترنت الجوال، وذلك تجنباً للتسبب بأيّ تداخل ضار مع العمليات التشغيلية للطائرات أو مع شبكات الاتصالات المتنقلة التجارية الأرضية.