قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن تناول مكسرات اللوز بشكل منتظم يمكن أن يحد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. الدراسة أجراها باحثون بكلية الصحة والتنمية البشرية في ولاية بنسلفانيا الأمريكية، ونشروا نتائجها، اليوم الأحد، في دورية (Journal of Nutrition) العلمية. وللوصول إلى نتائج الدراسة، راقب الباحثون مستويات الكولسترول الجيد لدى 48 رجلًا وامرأة لمدة 6 أسابيع. وقسّم الباحثون المشاركين إلي مجموعتين، تناولت الأولى حوالي 43 جرامًا أو ما يعادل حفنة من مكسرات اللوز يوميًا، فيما لم تتلق المجموعة الثانية اللوز. والكولسترول الجيد هو عبارة عن بروتينات دهنية عالية الكثافة تعرف اختصارًا بـ (HDL) تساعد على منع الكولسترول السيئ من التراكم على جدران الشرايين. وتلعب تلك البروتينات الدهنية دورًا رئيسيًا في التقاط الكولسترول السيئ ونقله إلى الكبد الذي يتخلص منه، وبالتالي فإن رفع مستوى الكولسترول الجيد مهم للوقاية من أمراض القلب والشرايين. وعقب انتهاء الدراسة، وجد الباحثون أن المجموعة التي تناولت مكسرات اللوز ارتفعت لديها مستويات الكولسترول الجيد بنسبة 19%، بالمقارنة مع المجموعة الأخرى. وقال الباحثون إن اللوز لن يقضي على أمراض القلب، لكنه قد تكون خيارًا ذكيًا للتخفيف من أخطار الإصابة بها. وأضافوا أن اللوز له فوائد صحية كثيرة، فهو يوفر للجسم جرعة من الدهون الجيدة وفيتامين "E" وألياف غذائية مفيدة للصحة. وكان خبراء تغذية أفادوا أن تناول الإنسان 60 جرامًا من اللوز يوميًا، يحمي الجسم من الإصابة بالسكري وأمراض القلب والدورة الدموية وارتفاع الكولسترول، إضافة إلى فوائد أخرى هامة تتعلق بالحصول على قوام رشيق. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية تأتي في صدارة أسباب الوفيات في جميع أنحاء العالم، حيث أن عدد الوفيات الناجمة عنها يفوق عدد الوفيات الناجمة عن أيّ من أسباب الوفيات الأخرى. وأضافت المنظمة أن نحو 17.3 مليون نسمة يقضون نحبهم جرّاء أمراض القلب سنويًا، ما يمثل 30% من مجموع الوفيات التي تقع في العالم كل عام، وبحلول عام 2030، من المتوقع وفاة 23 مليون شخص بسبب الأمراض القلبية سنويًا.
865
| 13 أغسطس 2017
تمكن علماء روس من استخدام مواد مستخرجة من "العلق" لتطوير دواء آمن ضد الجلطات وتخثر الدم، حيث تعتبر مشاكل القلب والأوعية الدموية، خاصة الجلطات، من أخطر الأمراض التي تنهي حياة آلاف البشر كل عام، لذا يسعى العلماء دوما إلى تطوير أدوية تقي من أعراضها المميتة. وذكرت قناة "روسيا اليوم" أن العلماء أكدوا أن بحوثهم التي مكنتهم من تطوير هذا العقار جاءت مكملة للبحوث السوفيتية التي بدأت في ثمانينيات القرن الماضي من قبل العالم إيزولد باسكوف. وأضافوا أن "الدراسات التي أجريت أيام الاتحاد السوفيتي بينت الخصائص المذيبة للجلطات لبعض المواد الموجودة في العلق الطبي، لكن الإمكانيات التي كانت موجودة حينها لم تساعد العلماء على استخراجها وتطوير عقاقير طبية منها، ونحن اليوم قمنا بإنجاز يعتبر الأول من نوعه في العالم عندما تمكنا من استخلاص تلك المواد واستعمالها كدواء آمن يتميز عن الكثير من أدوية تمييع الدم الموجودة حاليا". وبدأت روسيا تولي اهتماما بتطوير علوم الأدوية، خاصة الطبيعية منها، وتطويرها في السنوات الأخيرة، فمنذ مدة، طور عدد من العلماء التابعين لجامعة "نوفوسيبيرسك" للكيمياء الحيوية في روسيا دواء جديدا يعتمد على مواد مستخرجة من جذور نبات "السوس" "العرقسوس" له القدرة على محاربة عدد من سلالات فيروس الإنفلونزا، وقبلها أكد علماء من جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية أنهم اكتشفوا نباتات وأعشابا تنمو في أقصى شرق البلاد قادرة على محاربة أمراض القلب والأوعية الدموية، حيث أكدوا أن بحوثهم التي مكنتهم من تطوير هذا العقار الفريد جاءت مكملة للبحوث السوفيتية التي بدأت في ثمانينيات القرن الماضي من قبل العالم إيزولد باسكوف.
376
| 10 أغسطس 2017
حذّرت دراسة بريطانية حديثة، من أن السمنة المفرطة، توثر بالسلب على صحة القلب والأوعية الدموية، حتى لدى صغار السن الذين تبلغ أعمارهم 17 عامًا. الدراسة أجراها باحثون بجامعة بريستول البريطانية، وعرضوا نتائجها اليوم الأحد، أمام المؤتمر السنوي للجمعية الأوروبية لعلم الوراثة البشرية، الذي ينعقد حاليًا بمدينة كوبنهاجن بالدنمارك. وأوضح الباحثون أنه من المعروف السمنة المفرطة تؤدي إلى أمراض القلب والأوعية الدموية في منتصف العمر إلى وقت متأخر من الحياة، ولكن كان هناك معلمات محدودة عن تأثيرها على الشباب. ولرصد ذلك، تابع الباحثون حالة 14 ألف من الأشخاص الذين ولدوا في تسعينيات القرن الماضي، وأعمارهم حاليًا تتراوح بين 17 و21 عامًا. وأظهرت النتائج أن زيارة مؤشر كتلة الجسم الذي يفحص العلاقة بين طول ووزن الجسم وتقدير كمية الدهون يمكن أن تتسبب في تدهور صحة القلب والأوعية الدموية لدى الشباب. وقالت الدكتورة كايتلين واد، إحدى المشاركات في الدراسة بجامعة بريستول، إن "الدراسة رصدت التأثير السلبي لزيادة مؤشر كتلة الجسم على ارتفاع ضغط الدم وتضخم القلب، وهذا يؤثر على كفاءة القلب في ضخ الدم". وأضافت أن "نتائج الدراسة تدعم الجهود المبذولة لمعالجة وباء السمنة في سن مبكرة من أجل منع تطور التغيرات القلبية الوعائية التي تضاعف الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية". وأفادت منظمة الصحة العالمية، في أحدث تقاريرها، بأن أكثر من 42 مليون طفل دون سن الخامسة يعانون من فرط الوزن في عام 2013. وأشارت إلى أن سمنة الطفولة من أخطر المشكلات الصحية في القرن 21، ومن المحتمل أن يتحوّل الأطفال ذوو الوزن المفرط إلى مصابين بالسمنة عند الكبر، ويصابوا بالسكري وأمراض القلب في سنّ مبكّرة، ما قد يؤدي إلى وفاتهم وإصابتهم بالعجز في مراحل مبكّرة.
1627
| 28 مايو 2017
د. العنود آل ثاني: أمراض القلب والسكري الأكثر شيوعا في قطر مساعدة أفراد المجتمع على اتباع نمط حياة سليم وتحسين صحتهمتمثّل أنماط الحياة الصحية محوراً أساسياً في استراتيجية قطر للصحة العامة 2017 — 2022 التي تستعدّ وزارة الصحة العامة لإطلاقها بصيغتها النهائية في وقت لاحق من هذا العام.وتحدّد الإستراتيجية ثلاثة عوامل خطورة رئيسية تقف وراء معظم الوفيات التي تحدث في دولة قطر وهي السمنة وارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى السكر في الدم. حيث تساهم هذه العوامل إذا ما توافرت مجتمعة في ارتفاع احتمال الإصابة بالأمراض المزمنة كأمراض القلب والأوعية الدموية ومرض السكري.وأوضحت الشيخة الدكتورة العنود بنت محمد آل ثاني، مديرة تعزيز الصحة والأمراض غير الانتقالية بوزارة الصحة العامة أن: "أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري من الأمراض غير الانتقالية الأكثر شيوعًا في دولة قطر ويعود السبب في ذلك إلى إتباع أنماط حياة غير صحية والتي يمكن الحد من انتشارها عبر الالتزام بإتباع العادات الصحية السليمة التي تشمل ممارسة النشاط البدني والتخفيف من استهلاك الملح والإقلاع عن التدخين واتباع الأنظمة الغذائية الصحية الغنية بالخضار والفاكهة."تمكين الأفرادكما أوضحت الشيخة الدكتورة العنود بنت محمد آل ثاني أهمية تمكين الأفراد من التحكّم بصحتهم، مما يعني تزويدهم بالمعرفة اللازمة لاتخاذ قرارات صحية سليمة. وأكدت أنه في ظلّ الارتباك الذي تولّده المعلومات المتداولة عبر شبكة الانترنت ومعظم وسائل الإعلام، تحرص الاستراتيجية على تزويد أفراد المجتمع بالمعلومات الملائمة لمساعدتهم على اتباع نمط حياة سليم وتحسين صحتهم. وتسعى الاستراتيجية إلى تحقيق عدد من الأهداف المتصلة بأساليب الحياة الصحية بما فيها رفع مستوى الوعي لدى الجمهور بأهمية التغذية السليمة والنشاط البدني وتوفير المزيد من خدمات تعزيز الصحة في مراكز الرعاية الصحية الأولية.تحديات صحيةولفتت الشيخة الدكتورة العنود بنت محمد آل ثاني إلى أن "دولة قطر كغيرها من دول العالم تواجه تحديات صحية ناجمة عن اتباع أنماط حياة غير صحية. فالدول في مختلف أنحاء العالم تسعى جاهدة إلى الحد من انتشار الأمراض غير السارية. وعبرت في ختام حديثها عن تفاؤلها بالمستقبل لاسيما وأن عوامل الخطورة التي تتسبب بهذه الأمراض أصبحت معروفة مؤكدة أهمية التحرك الجماعي من كافة فئات المجتمع في سبيل تعزيز الصحة لجميع المواطنين والمقيمين في دولة قطر.المشاركة في الإستبيانيذكر أنه الإستراتيجية بصيغتها الحالية متوافرة على الموقع الالكتروني لوزارة الصحة العامة على الرابط http://phs.moph.gov.qa، وتدعو الوزارة الجميع إلى المشاركة في استبيان إلكتروني للتعبير عن آرائهم حول مجموعة من موضوعات الصحة العامة. ومن خلال هذا الاستبيان، ستتمكن الوزارة من جمع معلومات معمّقة حول رغبات المواطنين والمقيمين في دولة قطر واحتياجاتهم على مستوى الصحة العامة وسيتم بحث واستخدام النتائج المستقاة لضمان توافق الاستراتيجية بصيغتها النهائية مع الأهداف المنشودة.
1567
| 23 مايو 2017
أفادت دراسة بريطانية جديدة بأن الأشخاص الذين ليس دمهم من فصيلة "O" يواجهون زيادة طفيفة في خطر الإصابة بالنوبات أو السكتات القلبية، مقارنة بأصحاب الفصائل الأخرى، ويرجع ذلك إلى ارتفاع مستويات البروتين الذي يؤدي إلى تخثر الدم الموجود في الأشخاص من فصائل "A" و"B" و"AB". وتوصلت الدراسة، التي قدمت إلى مؤتمر الجمعية الأوروبية لطب القلب، إلى أن 15 شخصاً من بين ألف شخص ليس دمهم من فصيلة "O" أصيبوا بسكتة قلبية مقارنة بـ "14" لكل ألف شخص دمهم من فصيلة "O"، لكن مؤسسة القلب البريطانية الخيرية رأت أنه من المهم أن يركز الأشخاص على الإقلاع عن التدخين والتوقف عن تناول الأكلات غير الصحية لتقليل مخاطر الإصابة بهذه الأمراض. وخلص بحث سابق إلى أن الأشخاص الذين دمهم من فصيلة "AB"، وهي الأندر بين جميع الفصائل، هم الأكثر عرضة للإصابة، إذ أن 23% منهم يواجهون احتمالات متزايدة للإصابة بأحد أمراض القلب. وقالت تيسا كول، من المركز الطبي الجامعي في "جرونينجن" بهولندا "إن هناك حاجة لإجراء مزيد من الأبحاث لمعرفة سبب زيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لدى الأشخاص من غير ذوي فصيلة الدم O". وأضافت "ينبغي في المستقبل دراسة فصيلة الدم ضمن تقييم المخاطر المتعلقة بحماية القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى مستويات الكوليسترول والعمر والجنس وضغط الدم الانقباضي، فعلى سبيل المثال، قد يحتاج الأشخاص من أصحاب الفصيلة "A"، والذين يُعرف أنهم يعانون من ارتفاع مستويات الكوليسترول، وإلى حد أدنى للعلاج من مشاكل ارتفاع ضغط الدم.
1280
| 01 مايو 2017
توصلت دراسة حديثة أجراها باحثون من الجامعة التقنية في مدينة ميونخ الألمانية إلى دليل جديد على دور مرض السكري في الإصابة بالنوبات القلبية. وأكدت الدراسة التي نشرتها المجلة الأمريكية لأمراض القلب، أن نتائج الدراسة أظهرت أن خطر النوبات القلبية يزداد بسبب فقدان الأوعية الدموية الصغيرة حول القلب لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري الذي يبلع عددهم حول العالم أكثر من 422 مليون شخص. وأشارت الدراسة إلى أنه عندما تتوقف حركة الدم في الأوعية الدموية والشعيرات الصغيرة تصبح حركة المرور في الأوردة والشرايين أكثر كثافة مما قد يؤدي إلى الخلل والإصابة بنوبة قلبية. وذكرت الدراسة أن المستويات المرتفعة من السكر في الدم ترتبط بفقدان "بيريسيتس"، وهو نوع من الخلايا التي تشكل طبقة واقية حول الأوعية الدموية الصغيرة.
429
| 25 مارس 2017
أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن تناول الفلفل الأحمر الحار، يخفّض عدد الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية. وأجرى الدراسة باحثون بجامعة فيرمونت الأمريكية، ونشروا نتائجها، اليوم السبت، في دورية (PLOS ONE) العلمية، وأوضحوا أن هناك اعتقاد سائد منذ عدة قرون، أن الفلفل الحار مفيد في علاج الأمراض، لكن دراسة سابقة أجريت في الصين عام 2015، كشفت أن الفلفل مرتبط أيضا بخفض عدد الوفيات الناجمة عن الأمراض. وتابع الباحثون في دراستهم الجديدة العادات الغذائية لأكثر من 16 ألف أمريكي، كان يتناول عدد كبير منهم الفلفل الأحمر الحار، للتأكد من صحة تلك النتائج. ووجد الباحثون، أن من يتناولون الفلفل الحار الأحمر انخفضت لديهم معدلات الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية بنسبة 13%، مقارنة بغيرهم. وعن السبب في ذلك، رجّح فريق البحث، أن المكون الرئيسي في الفلفل الحار الأحمر، يعتقد أنه يلعب دورًا أساسيًا في الآليات الخلوية والجزيئية التي تمنع الإصابة بالسمنة، وتعدّل تدفق الدم في الشريان التاجي عند الإنسان. وأضاف الباحثون، أن الفلفل الحار يحتوى على خصائص مضادة للميكروبات، والجراثيم، وخاصة تلك التي تغزو القناة الهضمية.
783
| 14 يناير 2017
وافقت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA"، على دواء جديد يحسّن حياة مرضى السكري من النوع الثاني، ويحد من موتهم بأمراض القلب والأوعية الدموية. وأوضحت الهيئة في بيان لها أمس السبت، أن الدواء الجديد يدعى "Jardiance"، كانت اعتمدته "FDA" في 2014، كدواء لتحسين السيطرة على نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري. وبحسب الهيئة، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية تعد سببًا رئيسيًا لوفاة البالغين المصابين بالنوع الثاني من مرض السكري. وتم اعتماد الدواء، بعد إجراء تجارب سريرية على أكثر من 7000 مريض يعانون من النوع الثاني من مرض السكري، وأمراض القلب والأوعية الدموية. وأثبتت النتائج، أن الدواء يحد من خطر الموت بأمراض القلب والأوعية الدموية، مقارنة مع الدواء الوهمي. وكشفت الهيئة أن الآثار الجانبية الأكثر شيوعا لدواء "Jardiance" هي التهابات المسالك البولية والتهابات الأعضاء التناسلية للإناث. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن حوالي 90% من الحالات المسجلة في شتى أرجاء العالم لمرض السكري، هي حالات من النوع الثاني، الذي يظهر أساساً جرّاء فرط الوزن وقلّة النشاط البدني، ومع مرور الوقت، يمكن للمستويات المرتفعة من السكر في الدم، أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، والعمى، والأعصاب والفشل الكلوي.
356
| 04 ديسمبر 2016
ذكرت مجلة (إرنيرونجس أُمشاو) الألمانية أن الآراء القائلة بأن زيت جوز الهند يمنع أمراض القلب والأوعية الدموية ويقاوم البكتيريا والفطريات لا تستند على دليل علمي يؤيد أن هذا الزيت أكثر صحة من غيره من الزيوت. وبناءً على هذا ترى المجلة أنه ليست هناك ضرورة صحية لتناول زيت جوز الهند بكميات كبيرة، فضلا عن أن زيت جوز الهند يحتوي على نسبة عالية من حمض اللوريك، والذي يرفع نسبة الكوليسترول الضار بشكل واضح. وبشكل عام، ترى المجلة الألمانية أن زيت جوز الهند يمثل إضافة جيدة بالمطبخ بشرط تناوله بكميات صغيرة.
663
| 25 أكتوبر 2016
كشفت منظمة الصحة العالمية، أن 92% من سكان العالم يعيشون في مناطق تتجاوز مستويات جودة الهواء فيها المعايير الصحية المتعارف عليها، مشيرة إلى أن تلوث الهواء يودي بحياة 6.5 مليون شخص سنوياً. وأوضحت المنظمة في تقرير صدر عنها، اليوم الثلاثاء، أن نحو 3 ملايين حالة وفاة سنوياً ترتبط بالتعرض لتلوث الهواء الخارجي، يقابلها 3.5 مليون حالة وفاة ناجمة عن التلوث في المناطق المغلقة، ليمثل العدد الكلي للوفيات نتيجة تلوث الهواء الخارجي والداخلي قرابة 6.5 مليون حالة "ما يعادل نحو 11.6% من مجموع الوفيات في العالم"، حسب إحصائيات 2012. واعتمد التقرير في نتائجه على بيانات مستمدة من قياسات الأقمار الصناعية، ونماذج النقل البري، وشاشات لمراقبة المحطات الأرضية في أكثر من 3000 موقع في الأرياف والمدن. وجاء في التقرير الذي أعدته المنظمة بالتعاون مع جامعة باث البريطانية، أن حوالي 90% من حالات الوفاة الناجمة عن تلوث الهواء تحدث في البلدان المتوسطة والمنخفضة الدخل، مع ما يقرب حالتين من كل 3 حالات في جنوب شرق آسيا. وأضاف أن 94% من الوفيات المرتبطة بتلوث الهواء، ترجع إلى أمراض القلب والأوعية الدموية، والسكتات الدماغية، ومرض الانسداد الرئوي المزمن، وسرطان الرئة، كما يزيد تلوث الهواء من مخاطر التهاب الجهاز التنفسي الحاد. وأشار التقرير إلى أن تلوث الهواء يؤثر سلباً وبشكل أكبر على الفئات السكانية الأكثر ضعفاً مثل كبار السن، والنساء، والأطفال. ولفت التقرير إلى أن المصادر الرئيسية لتلوث الهواء تشمل الغازات العادمة من وسائل النقل، والوقود المنزلي واحتراق النفايات ومحطات الطاقة التي تشغل بالفحم والأنشطة الصناعية، فضلًا عن العواصف الترابية في المناطق القريبة من الصحارى.
488
| 27 سبتمبر 2016
قالت جمعية طبية أمريكية بارزة إن اضطرابات النوم قد تكون مرتبطة بمجموعة متنوعة من مشكلات القلب والأوعية الدموية. وأفاد بيان أصدرته جمعية القلب الأمريكية ونشرته دورية "سيركوليشين" على الانترنت أمس الإثنين بأن المخاطر قد تزيد عندما يحصل الإنسان على قسط قليل جدا أو كثير جدا من النوم. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، قالت الطبيبة ماري سانت أونج من جامعة كولومبيا بمدينة نيويورك: "لا نعرف القدر الأمثل من النوم المطلوب لتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب إلى الحد الأدنى" لكن الأشخاص الذين ينامون أقل من 7 ساعات أو أكثر من 9 ساعات يوميا ربما يكونون عرضة للخطر بدرجة أكبر من غيرهم الذين ينامون عدد ساعات يقع داخل هذا النطاق. ويشير بحث إلى أن اضطرابات النوم قد تزيد مخاطر اضطرابات القلب والأوعية الدموية مثل تصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم وعدم انتظام ضربات القلب والجلطات بالإضافة إلى مشكلات تتعلق بالتمثيل الغذائي مثل ارتفاع الكولسترول والسمنة والسكري. وأضافت سانت أونج أن هناك بالتأكيد دائرة مفرغة تربط بين النوم والأمراض المزمنة.. النوم السيئ قد يزيد مخاطر السمنة والتي بدورها تزيد اضطرابات النوم." لكن بيان جمعية القلب الأمريكية يقول إنه يتعين إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة تأثير النوم على الوزن على مدى فترة زمنية طويلة. وقد تساعد دراسات تجرى على فترات أطول في تفسير تأثيرات النوم على مستويات الكولسترول والسكر وضغط الدم وعوامل أخرى تسبب أمراض القلب والأوعية الدموية.
404
| 20 سبتمبر 2016
برأت دراسة حديثة الزبد من زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، على الرغم من بقائه لعقود على قائمة الدهون الضارة بالقلب، ووجد الباحثون أن تناول المزيد من الزبد يرتبط ارتباطا طفيفا بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، قال داريوش مظفريان، الذي قاد فريق البحث وهو من كلية فريدمان لعلوم وسياسات التغذية بجامعة تافتس في بوسطن: "إن بعض الناس يعتقدون أن الزبد "شرير" بينما يعتقد آخرون أنه من أنواع الطعام ذات القيمة الغذائية العالية لكن هذه المراجعة لا تدعم أيا من المعتقدين". وأضاف: "تشير النتائج إلى أن الزبد ليس هذا ولا ذاك فإذا أكلت منه كثيرا أو لم تأكل على الإطلاق ليس هناك فرق كبير". وراجع الباحثون 9 دراسات أجريت على نطاق واسع وشملت أكثر من 600 ألف شخص يبلغون عما يتناولون من طعام وتمت متابعتهم لفترة من الوقت. وفي المجمل توفي 28 ألف شخص خلال فترات إجراء الدراسات وأصيب حوالي عشرة آلاف بأمراض القلب والأوعية الدموية وتم تشخيص إصابة 24 ألفا بمرض السكري. وتراوحت معدلات استهلاك الزبد بين المبحوثين من صفر إلى 14 جراما أو أكثر يوميا، ووجد الباحثون زيادة ضئيلة للغاية في احتمالات الوفاة نتيجة أي سبب يرتبط بكمية الزبد التي يتناولها الشخص. فقد زاد الاحتمالات بنسبة 1% مع كل ملعقة كبيرة (14 جراما) إضافية مقارنة بالأشخاص الذين لا يتناولون الزبد، لكن الفارق ضئيل جدا ويمكن أن يكون وليد الصدفة. وبحسب النتائج التي نشرت في دورية "بلوس وان" فإن خطر حدوث الأزمات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض القلب والأوعية الدموية بشكل عام كانت متماثلة بغض النظر عما تم استهلاكه من الزبد. كما ارتبط استهلاك كل ملعقة كبيرة إضافية من الزبد بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري بنسبة 4%. وقال مظفريان إن "مجمل التأثير الصحي للزبد محايد جدا"، وأضاف أن اختيارات غذائية يومية أخرى مثل تناول ما يكفي من الفاكهة والخضروات قد يكون أكثر أهمية للصحة.
407
| 10 يوليو 2016
يفضل كثير من الأفارقة تناول وجبات سريعة مع أنماط الحياة قليلة الحركة مع زيادة دخولهم مما أدى إلى ارتفاع نسب الإصابة بالسمنة والأمراض المرتبطة بها ومنها السكري والسرطان، حسبما قال خبراء، اليوم الثلاثاء. ترتفع نسب السمنة وزيادة الوزن في كل دول العالم تقريبا، حسبما قال تقرير جلوبال نيوتريشن ريبوت، واصفا سوء التغذية بأنه "الوضع الطبيعي الجديد". وقال التقرير إن واحدا من بين كل 3 بمختلف أنحاء الأرض يعانون سوء التغذية وإن 44% من دول العالم تشهد مستويات خطيرة من نقص التغذية المزمن والسمنة. وقال شين نوريس، خبير التغذية في جامعة فيتفاترسراند في جنوب إفريقيا لمؤسسة تومسون رويترز: "تواجه العديد من دول القارة الآن عبء سوء تغذية مزدوجا. يوجد نقص تغذية في المراحل المبكرة من الحياة وزيادة في الوزن وسمنة في المراحل التالية". ورغم تراجع نقص التغذية على مستوى العالم نجح عدد قليل من الدول في مكافحة السمنة والأمراض الأربعة المرتبطة بها وهي السكري والسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة.
640
| 14 يونيو 2016
كشفت مؤخرا دراسة طبية حديثة أشرف عليها باحثون من مستشفى Guglielmo da Saliceto الإيطالية، أن تناول 30 جراما الجبن الإيطالي بشكل يومي منتظم يساهم في خفض الضغط الدموي بشكل يماثل فاعلية تناول أدوية الضغط. وأذيعت هذه النتائج مؤخرا خلال مؤتمر الجمعية الأمريكية لارتفاع ضغط الدم، وفسر الباحثون ذلك، مشيرين إلى أن الجبن الإيطالي تحتوى على مجموعة من الببتيدات التي تعمل على استرخاء الأوعية الدموية، وهى نفس الآلية التي تقوم بها أدوية خفض الضغط الدموي، وهو من الأمراض الخطيرة التي ترفع خطر الإصابة بالأزمة القلبية والسكتة الدماغية وأمراض الكلى ويعرف باسم "القاتل الصامت". ونشرت هذه النتائج مؤخرا بالمجلة الطبية "Journal of Clinical Nutrition"، وكما نشرت مؤخرا على الموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
1524
| 14 مايو 2016
حذرت دراسة فنلندية حديثة، من أن عدم حصول الإنسان على كفايته من النوم يوميا، لمدة أسبوع واحد فقط، يمكن أن يلحق أضرارا كبيرة بالأوعية الدموية، ويجعله أكثر عرضة لأمراض القلب. وأوضح الباحثون بجامعة هلسنكي الفنلندية، أن قلة النوم تؤثر أيضا على الجهاز المناعي للجسم، وعملية التمثيل الغذائي والهرمونات التي تنظم الشهية، ونشروا نتائج دراستهم في العدد الأخير من مجلة "الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم". واعتبر فريق البحث أن الفترة المثالية للنوم ليلاً هي من 7 إلى 8 ساعات يوميا، ونصحوا من لا ينامون جيدا بالتحدث إلى الطبيب، لطلب المساعدة. وأجرى الباحثون دراستهم على 2221 شخصًا في فنلندا، تتراوح أعمارهم بين 30 و45 عاماً، لرصد أنماط الحياة، وعلاقتها بالإصابة بأمراض القلب، وذلك بالتعاون مع المعهد الوطني للصحة والرعاية الاجتماعية في فنلندا. ووجد فريق البحث أن الأشخاص الذين لا يحصلون على القسط الكافي من النوم يوميا، تقل لديهم معدلات الكولسترول الجيد التي تجري في دمائهم، مقارنة بمن يحصلون على عدد ساعات النوم الموصى بها كل ليلة. وأثبتت النتائج أيضا، أن الجينات التي تنظم عملية نقل الكوليسترول في أرجاء الجسم، تصبح أقل نشاطا عند الأشخاص الذين لا ينامون جيدا، على عكس من يحصل على قسط وفير من الراحة ليلاً. وخلص فريق البحث إلى أن نتائج دراستهم تساعد على تفسير زيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بين الأشخاص الذين لا يحصلون على قسط كاف من النوم ليلا، وفهم الآلية التي تسبب ذلك. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية تأتى في صدارة أسباب الوفيات في جميع أنحاء العالم، حيث أن عدد الوفيات الناجمة عنها يفوق عدد الوفيات الناجمة عن أي من أسباب الوفيات الأخرى. وأضافت المنظمة أن نحو 17.3 مليون نسمة يقضون نحبهم جراء الأمراض القلبية سنويا، ما يمثل 30% من مجموع الوفيات التي تقع في العالم كل عام، وبحلول عام 2030، من المتوقع وفاة 23 مليون شخص بسبب الأمراض القلبية سنويا.
364
| 23 أبريل 2016
"على الأطباء أخذ قياسات ضغط الدم للمرضى من الذراعين"، هكذا يقول خبراء بعدما توصلوا إلى أن الفارق في القياس يرتبط بخطر قلبي حاد. دراسة كشفت أن هؤلاء الذين لديهم اختلاف يقدر بخمس درجات فقط بين الذراعين مُعرّضون للموت بأمراض القلب في السنوات الثماني التالية أكثر من غيرهم بمعدل الضعف، وفق صحيفة ديلي ميل البريطانية. الباحثون قالوا إن الأطباء وكوادر التمريض نادراً ما يجرون القياس على الذراعين نظراً لضيق الوقت، وذلك رغم أن المبادئ التوجيهية للممارسة توصي بذلك. دراسات سابقة سلطت الضوء على أن وجود تباين في قياس ضغط الدم بين الذراعين لدى المرضى الذين يعانون أمراضاً بالقلب قد تم تأكيدها، وقد يشير هذا إلى وجود انسداد في شريان رئيسي بطرف من الجسم. وتقول الدراسة الجديدة التي أعدتها جامعة إكستر البريطانية، إن تسجيل قياس ضغط الدم بانتظام من كلا الذراعين بنفس الوقت بإمكانه أن يعد وسيلة رخيصة وبسيطة لتوخي الحذر قبل سنوات من ظهور أعراض لدى المرضى. بحسب النتائج التي نشرتها المجلة البريطانية للممارسة العامة في 15 إبريل، أجرى الفريق البحثي اختباراً على 3000 اسكتلندي تتراوح أعمارهم بين 50 و70 سنة. وكان جميع المُشاركين أصحاء لا يعانون من أعراض أمراض القلب، ولكن تم تشخيص أن لديهم خطراً أعلى نظراً لارتفاع ضغط الدم في كاحلهم. وقام فريق الباحثين بقياس ضغط الدم في الذراعين لدى كل من المُشاركين، وبشكل معتاد تتضح القراءات في شكل رقمين: الانقباضي وهو الرقم الأعلى، والانبساطي وهو الرقم الأدنى. وقد تبين للفريق أن وجود فارق يقدر بنحو 5 ميلليمترات زئبقي بين القياس الانقباضي في كلا الذراعين، يرتبط بمضاعفة التعرض للوفاة بأمراض القلب خلال السنوات الثماني التالية. ومن المثير للقلق أن نحو 60% من المُشاركين، تبين لديهم هذا التفاوت في قياس ضغط الدم من الذراعين. ولكن هذه الدراسة وجدت أن الأصحاء أيضاً، والذين لا يعانون من مشاكل قلبية، قد يكونون معرضين للإصابة بأمراض القلب، وبحسب قوله، فإن النتائج تدعم التوجيهات الحالية بأن ضغط الدم يجب قياسه من كلا الذراعين عند تقييم ارتفاع ضغط الدم لدى أحد الأشخاص". الشكاوى الجلدية قد تكون أيضاً ناقوس خطر لأمراض خطيرة بالقلب، حيث إن الأشخاص الذين يعانون الصدفية يزداد احتمال إصابتهم بأمراض قلبية بنسبة 67%، خاصة تمدد الشريان الأورطي البطني. ويرجح علماء أن الصدفية التي تظهر في شكل بقع حمراء قشرية ويصاب بها الأشخاص قبل سن 35 عاماً، هي أحد أعراض أمراض المناعة الذاتية التي لها تداعيات أكثر خطورة تتمثل في تمدد الشريان الأورطي البطني. يُذكر أن تمدد الأوعية الدموية يتسبب في مقتل نحو 6000 شخص كل عام، وهو يحدث إثر ضعف الشريان الرئيسي في القلب ومن ثم تضخمه أو حتى انفجاره.
792
| 16 أبريل 2016
أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن جرعات منتظمة من الأسبرين يوميا تقلل فرصة إصابة كبار السن بأمراض القلب والأوعية الدموية وسرطان القولون والمستقيم. وأوضح الباحثون في عيادات "مايو كلينيك" الطبية الأمريكية، أن الأسبرين يقلل خطر أمراض القلب والأوعية الدموية عن طريق منع تخثر الدم، ونشروا نتائج دراستهم اليوم الثلاثاء، في دورية "حوليات الطب الباطني". لكن في المقابل، حذر الباحثون من التناول المنتظم للأسبرين بالنسبة للأشخاص الأكثر عرضة لنزيف المعدة والأمعاء، لأن ذلك يمكن أن يؤدي إلى إصابتهم بالسكتات الدماغية التي تنجم عن نزيف الدماغ، لذلك يجب أن يتناول هؤلاء الأشخاص الأسبرين تحت إشراف الطبيب. وأشاروا إلى أن الأسبرين يمنع التجمع الطبيعي للصفائح الدموية من تكوين الجلطات الدموية، ما يتسبب في زيادة سيولة الدم، وبالتالي زيادة خطورة التعرض للنزيف بالنسبة للأشخاص المصابين ببعض أمراض النزف مثل الهيموفيليا وأمراض الكبد الشديدة، وكذلك المصابون ببعض الأمراض التي تكون من مضاعفاتها حدوث نزيف مثل حالات قرحة المعدة. ونصح الباحثون الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 50 إلى 59 عاما بتناول جرعات منخفضة من الأسبرين بشكل منتظم، لأنهم أكثر عرضة من غيرهم لخطر الأمراض القلبية الوعائية، بشرط ألا يكونوا مصابين بالأمراض التي ينجم عنها نزيف.
287
| 12 أبريل 2016
يحاول الكثير من الأشخاص تعويض النقص في ساعات النوم أثناء أيام العمل، بزيادة ساعات النوم أيام العطلات. ويعتقد علماء أمريكيون أن تطبيق هذه الطريقة للتعويض عن النقصان في النوم يزيد من مخاطر تطور السكري وأمراض القلب والأوعية. وثبت علميا أن الأشخاص الذين يعملون في أوقات دوام يومي مختلفة يواجهون أمراضا يتسبب بها التغير المستمر في إيقاعهم الحيوي. وذلك بالمقارنة مع أولئك الأشخاص الذين يعملون في أوقات معينة من الدوام بشكل مستمر. وراقب العلماء، في إطار البحث الأخير، الحالة الصحية لأشخاص من أعمار متوسطة استيقظوا في ساعات مختلفة صباحا. وتبين أثناء تحليل دمهم، أنه يحتوي على نسبة زائدة من الشحوم وعلى نسبة منخفضة من العنصر الذي يخفض كمية السكر في الدم. وتعتبر هذه الدراسة هي الأولى التي أظهرت مخاطر الإفراط في النوم للذين يعملون في أوقات دوام مختلفة، ولا يستطيعون أن يشبعوا من النوم.
606
| 21 نوفمبر 2015
أثبتت دراسة جديدة أن النساء اللاتي يعانين ارتفاع ضغط الدم أو سكري الحمل يصبحن أكثر عرضة للإصابة بهما مرة أخرى لاحقا في حياتهن. بدأ الباحثون في متابعة أكثر من 22 ألف امرأة في منتصف الخمسينات من العمر أي بعد ما بين 27 و29 عاما من حدوث أول حمل لهن،وذلك لدراسة تأثير أمراض الحمل على الصحة فيما بعد. وخلص البحث إلى أن من عانين ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل كن أكثر عرضة مرتين للإصابة به فيما بعد، مقارنة بمن لم يصبن بالمرض عندما كن أصغر سنا، وأضاف أن النساء اللاتي عانين هذه المشكلة أثناء الحمل كن أيضا أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وإلى جانب ذلك تبين أن النساء اللاتي يصبن بالسكري أثناء الحمل يصبحن أكثر عرضة 4 مرات للإصابة به مرة أخرى فيما بعد، ونشرت الدراسة في دورية هايبرتنشن العلمية. وقال كارست هيدا الباحث الذي قاد الدراسة ويعمل في مركز أوتريخت الطبي الجامعي في هولندا عبر البريد الإلكتروني: "إذا فهمنا أن المصابات باضطرابات ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل يصبحن أكثر عرضة للإصابة به وبأمراض القلب والأوعية الدموية فيما بعد وأن المصابات بسكري الحمل معرضات بنسبة أكبر للإصابة بالسكري من الدرجة الثانية فإننا قد نستفيد من برامج الفحص".
380
| 08 نوفمبر 2015
مساحة إعلانية
قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
13152
| 19 سبتمبر 2025
قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
5066
| 18 سبتمبر 2025
عقد مجلس الدفاع المشترك في مجلس التعاون اجتماعًا عاجلًا في الدوحة، إثر اجتماع اللجنة العسكرية العليا لتقييم الوضع الدفاعي لدول المجلس ومصادر التهديد...
3784
| 18 سبتمبر 2025
دعت شركة ودام الغذائية الجمعية العامة غير العادية للانعقاد يوم 8 أكتوبر القادم لعرض تقرير المدقق الخارجي المتعلق بالخسائر المتراكمة. وأكد بيان نشره...
3648
| 18 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، رسالة حادة إلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بشأن محاولا حصول إسرائيل على نقش سلوان الأثري....
3460
| 19 سبتمبر 2025
أصدرت المحكمة المدنية – إدارة المنازعات الإدارية – حكمها الذي قضى بإلغاء قرار تقييم أداء موظف، وألزمت جهة العمل بإعادة تقييمه من جديد...
3050
| 18 سبتمبر 2025
أعلن مجلس الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي، اليوم مجموعة من الإجراءات الدفاعية عقب الاعتداء العسكري الإسرائيلي الخطير على دولة قطر. ومن بين...
2468
| 18 سبتمبر 2025