توقع السيد عبد الله المناعي مدير ادارة الارصاد الجوية بالهيئة العامة للطيران ان تشهد البلاد اليوم امطار خفيفة متفرقة عازيا حالة عدم استقرار الطقس التي تسود البلاد حاليا الي تواجد منخفض جوي في طبقات الجو العليا متزامنا مع امتداد منخفض السودان الحراري الموجود في المنطقة متوقعا ان يواصل الجو غائما الي غائم جزئيا مع تساقط للإمطار بكميات متفاوتة علي مناطق مختلفة حتى يوم السبت 18 فبراير. وقال المناعي "كما كان متوقعا فقد اشتدت غزارة الامطار مساء الأحد، ومساء الاثنين، علي مختلف مناطق الدولة وكانت رعدية احيانا في بعض المناطق وصاحبها رياح معظمها جنوبية شرقية الي شمالية شرقية نشطت ليل الاحد والاثنين مما ادي الي اثارة الغبار وتدني الرؤية الافقية في بعض المناطق.

حذرت وزارة الدخلية بضرورة توخي الحذر أثناء القيادة خلال هطول الأمطار، ونصحت قائدي السيارات بأهمية التقيد بإجراءات السلامة اللازمة في ظل هذه الظروف الجوية. وأشارت إلى ضرورة اتخاذ احتياطات السلامة اللازمة على الطرق والابتعاد عن كل ما يشغل قائد السيارة أثناء القيادة والالتزام بالسرعات المحددة وتجنب الحوادث المرورية التي تقع بسبب السرعات الزائدة، جاء ذلك على الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية على موقع التواصل الاجتماعي تويتر في إطار الحرص على تعزيز السلامة المرورية .

واصلت فرق طوارئ الأمطار بوزارة البلدية والبيئة جهودها المكثفة اليوم لسحب تجمعات مياه الأمطار التي هطلت على مناطق متفرقة من البلاد، حيث تم توجيه عدد من السيارات والآليات والمعدات وفرق العمل لسحب المياه أولاً بأول. وتابعت لجنة طوارئ الأمطار من خلال غرفة العمليات الخاصة بها، تلقي بلاغات وشكاوى الجمهور الواردة عبر هواتف طوارئ الأمطار أو مركز الاتصال أو موقع الوزارة الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي. وقد تم تشكيل غرف عمليات وفرق لطوارئ الأمطار وتوفير خطوط ساخنة، خاصة لكل بلدية لتلقي بلاغات وشكاوى المواطنين، علاوة على الخط الساخن والموقع الإلكتروني الخاص بوزارة البلدية والبيئة والتطبيق الخاص بها، بالإضافة إلى غرف العمليات المشتركة بين الوزارة وهيئة الأشغال العامة . مدار الساعة وستعمل عمليات طوارئ الأمطار بالوزارة على مدار الساعة لحين سحب جميع المياه من المواقع وعودتها إلى ما كانت عليه قبل هطول الأمطار، علماً بأن من أولويات عمل فرق طوارئ الأمطار سحب المياه من الشوارع العامة الحيوية لتسهيل الحركة المرورية والاستجابة لطلبات وشكاوى الجمهور وتنفيذها بالسرعة الممكنة. أمطار متفرقة ومن جانب آخر حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة على بعض المناطق تصاحبها رياح قوية على الساحل، ومن أمطار رعدية متوقعة تصاحبها رياح قوية وأمواج عالية في عرض البحر. وتوقعت أن يكون الطقس غداً الثلاثاء غائما جزئيا إلى غائم، يصاحبه غبار عالق، مع أمطار متفرقة قد تكون رعدية على بعض المناطق أحيانا على الساحل. ويكون غائما، يصاحبه غبار عالق، مع أمطار متفرقة قد تكون رعدية أحيانا في عرض البحر. ويتراوح ارتفاع الموج على الساحل بين 2 و 4 أقدام يصل إلى 5 أقدام مع الأمطار الرعدية. وفي عرض البحر يتراوح بين 8 و 12 قدما يصل إلى 15 قدما على بعض المناطق مع الأمطار الرعدية. أدنى درجة حرارة متوقعة في الدوحة 19 درجة مئوية.

مؤسسات حولت فعالياتها الرياضية للصالات والقاعات المغلقة أكدت إدارة الأرصاد الجوية ، من خلال صفحتها بموقع التواصل الإجتماعي "تويتر" ، على إستمرار الأجواء الغائمة ، وتواصل فرص هطول أمطار متفرقة بالبلاد ، من خلال آخر تحديثات حالة الطقس المتوقعة ، الأمر الذي أدى إلى قيام بعض الجهات والمؤسسات إلى تحويل فعالياتها الرياضية خلال إحتفالات اليوم الرياضي للدولة، إلى الصالات والقاعات المغلقة بالنوادي أو المدارس ، فيما أقدم البعض الآخر من تلك الجهات على إلغاء الفعاليات الخارجية ، واقتصرت فقط على الفعاليات الداخلية ، وذلك حرصاً على سلامة موظفيها وعائلاتهم ، بسبب تقلبات الطقس.ووجهت إدارة الارصاد الدعوة لأصحاب الرحلات البرية والبحرية ، لالتقاط أجمل الصور ومقاطع الفيديو في ظل هذه الأجواء الرائعة ، ومشاركتها لنشرها عبر سنا بشات.

أعلنت كينيا حالة الكارثة القومية اليوم الجمعة، وطلبت المساعدة لمواجهة الجفاف الذي يجتاح البلاد معرضاً الناس والماشية والحياة البرية لمخاطر جمة. وقدر الصليب الأحمر الكيني أن نحو 2.7 مليون شخص بحاجة لمساعدات غذائية بعد أن شح المطر في أكتوبر ونوفمبر، فيما لا يحل موسم الأمطار المقبل قبل أبريل. ودعا الرئيس أوهورو كينياتا في بيان صدر عن مكتبه "الشركاء المحليين والدوليين إلى دعم جهود الحكومة لاحتواء الموقف". وقال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، إنه يحتاج إلى 22 مليون دولار على مدى يتراوح بين ستة و تسعة أشهر مقبلة لتوفير الدعم الذي يشمل تقديم وجبات مدرسية لما يصل إلى 428 ألف طفل عادة ما يعتمدون على تلك الوجبة باعتبارها وجبتهم الأساسية خلال اليوم. ومن بين مقاطعات كينيا البالغ عددها 47 قالت السلطات إن 23 مقاطعة تواجه جفافا كارثيا، وأضاف البيان الرئاسي "الحكومة تعتزم تطوير تدخلها بما يشمل مضاعفة حصص الغذاء والتحويلات النقدية من بين إجراءات أخرى".

حذرت إدارة الأرصاد الجوية من رياح قوية وأمواج عالية في عرض البحر، وتوقعت أن يكون الطقس حتى الساعة السادسة من مساء اليوم باردا نسبيا، مع غبار خفيف إلى غبار مثار أحيانا، وغائما جزئيا إلى غائم على الساحل، مع فرصة لسقوط أمطار متفرقة.. وفي البحر يصاحب الطقس غبار خفيف إلى مغبر وغائم جزئيا إلى غائم مع فرصة لأمطار شمالا. وتكون الرياح على الساحل شمالية غربية بسرعة تتراوح بين 15 و 25 عقدة، تصل إلى 35 عقدة أحيانا على بعض المناطق.. وفي عرض البحر تكون الرياح شمالية غربية بسرعة تتراوح بين 20 و 30 عقدة، تصل إلى 35 عقدة أحيانا. ويتراوح مدى الرؤية الأفقية بين 4 و 8 كيلومترات، ينخفض إلى 2 كلم أو أقل على بعض المناطق. ويتراوح ارتفاع الموج على الساحل بين قدمين وأربع أقدام، وبين 8 و10 أقدام داخل البحر، ويصل إلى 12 قدما أحيانا. أقصى درجة حرارة متوقعة في الدوحة 18 درجة مئوية.

حذرت إدارة الأرصاد الجوية من رياح قوية على معظم المناطق على الساحل، ومن رياح قوية وأمواج عالية في عرض البحر.. متوقعة أن يكون الطقس الليلة وحتى السادسة من صباح يوم غد الإثنين باردا يصاحبه غبار خفيف مع سحب متفرقة، مع فرصة ضعيفة لأمطار خفيفة متفرقة على بعض المناطق على الساحل.. وفي عرض البحر يصاحب الطقس غبار خفيف، إلى مغبر أحيانا، مع بعض السحب. وتكون الرياح على الساحل شمالية غربية بسرعة تتراوح بين 11 و20 عقدة، تصل إلى 25 عقدة على المناطق الشمالية.. وفي عرض البحر تكون الرياح شمالية غربية بسرعة تتراوح بين 17 و 27 عقدة تصل إلى 33 عقدة. ويتراوح مدى الرؤية الأفقية بين 4 و 8 كيلومترات. ويتراوح ارتفاع الموج على الساحل بين قدم وثلاث أقدام، يصل إلى أربع.. وفي عرض البحر يتراوح بين 6 و 8 أقدام، يرتفع إلى 12. أدنى درجة حرارة متوقعة في الدوحة 19 درجة مئوية.

حذرت إدارة الأرصاد الجوية من رؤية أفقية متدنية متوقعة على بعض المناطق لاحقا على الساحل، وتوقعت أن يصاحب الطقس الليلة وحتى السادسة من صباح يوم غد الأحد ضباب خفيف إلى ضباب على بعض المناطق لاحقا، وبعض السحب المتفرقة، مع فرصة ضعيفة لأمطار خفيفة شمالا.. وفي عرض البحر يكون الطقس غائما جزئيا يصاحبه غبار خفيف، مع فرصة لأمطار خفيفة شمالا. وتكون الرياح على الساحل جنوبية شرقية إلى شرقية بسرعة تتراوح بين 5 و 10 عقد، تصبح شمالية غربية بسرعة تتراوح بين 3 و 12 عقدة.. وفي عرض البحر تكون الرياح جنوبية شرقية إلى شمالية شرقية بسرعة تتراوح بين 5 و 15 عقدة تصل إلى 20 عقدة شمالا في البداية. ويتراوح مدى الرؤية الأفقية بين 4 و 8 كيلومترات، تقل إلى كيلومترين أو أقل على بعض المناطق لاحقا . ويتراوح ارتفاع الموج على الساحل بين قدم وثلاث أقدام.. وفي عرض البحر يتراوح بين قدمين و أربع، يرتفع إلى ست أقدام شمالا في البداية. أدنى درجة حرارة متوقعة في الدوحة 20 درجة مئوية.

شوارع الأحياء الداخلية لم يتم تصميمها بمواصفات الطرق الخارجية أو الرئيسية، فهذه الطرق صممت بمواصفات ومقاييس أقل قوة من الطرق الرئيسية؛ لأنها تكون وسط المنازل وتستخدمها السيارات خفيفة الوزن أو المتوسطة؛ ولهذا فإنها تتأثر بصورة واضحة حينما تمر عليها شاحنات ثقيلة، وهذا ما حدث في الأمطار الأخيرة التي شهدتها الدوحة. وتأثرت العديد من الطرق الداخلية بمرور الشاحنات ثقيلة الوزن، وحدث فيها تشقق وهبوط واضح في طبقة الأسفلت نتيجة لتجمع المياه ومرور هذه الشاحنات التي احدثت خللا في هذه الطرق بصورة واضحة، وبالتأكيد سيكون لهذا التلف أثره في الحالة العامة للطرق إذا لم تتم صيانتها بالصورة المطلوبة، وهذا ما يجعلنا نطالب بمنع هذه الشاحنات من التواجد داخل الأحياء خاصة في حالات الأمطار أو عند حدوث أي أعطال في شبكات المياه، حيث يعمل وزنها الثقيل على إفساد هذه الطرق وإحداث تلفيات كبيرة فيها؛ مما يؤثر على حركة السير.

انتهت فرق طوارئ الأمطار بوزارة البلدية والبيئة من سحب كافة تجمعات مياه الأمطار من جميع المناطق بالبلديات، بعد الأمطار الغزيرة التي شهدتها مختلف مناطق الدولة خلال الأيام الماضية، والتي تعد الأكثر في حجمها عن أمطار العام الماضي في معظم المناطق. وذكرت الوزارة في بيان صحفي أن إجمالي كميات مياه الأمطار التي تم سحبها من كافة المناطق بجميع البلديات خلال الفترة من 25 إلى 30 نوفمبر الجاري بلغت 89 مليونا و182 ألفا و791 جالونا، فيما بلغ عدد العاملين بجميع فرق طوارئ الأمطار وفي جميع البلديات 563 عاملا، بجانب 867 صهريجا، و59 مضخة على مستوى البلديات.

أكدت وزارة التعليم والتعليم العالي إستمرار الدراسة غداً الإثنين بشكل إعتيادي في جميع المراحل الدراسية. وقالت الوزارة إن هذا القرار يشمل أيضاً مدرسة محمد بن عبدالعزيز المانع الثانوية للبنين وروضة الهدى للبنات اللتين تم تعطيل الدراسة فيهما اليوم بسبب إرتفاع منسوب المياه.

أكد مصدر بالإدارة العامة للمرور للشرق أن جميع الدوريات موجودة في كافة مناطق الدولة وعلى الخطوط الخارجية وتعمل على مُراقبة الطريق وانسيابية الحركة المرورية.. داعيا الجميع إلى تجنب المستنقعات التي تنتج عن تجمع الأمطار سواء على الطريق أو خارجه لعدم دراية سائق المركبة عن عمقها ومحتواها وشدد المصدر على أهمية خفض السرعة أثناء هطول الأمطار .. مؤكدا أن استخدام الفرامل بقوه أثناء المطر يسهم في انزلاق السيارة إذا كانت السيارة غير مجهزة بنظام .ABS. وأضاف أن العديد من مناطق الدولة شهدت بطئا في حركة السير بسبب الأجواء الممطرة خصوصا في طريق ٢٢ فبراير، الكورنيش، طريق سلوى، إشارات الوعب، نفق المناعي.. مشيرا إلى أن جميع الحوادث خلال اليومين الماضيين بسيطة خصوصا أن الأمطار الغزيرة والمستنقعات في العديد من مناطق الدولة بالإضافة إلى أن الازدحام المروري ساهم في تقليل نسبة الحوادث.

رغم الجهود الواضحة والمبذولة من قبل وزارة البلدية والبيئة، وتحركهم السريع وانتشارهم في كثير من الطرقات والشوارع لشفط تجمعات مياه الأمطار، إلا أنه يوجد حالة من عدم التنسيق في توزيع السيارات الخاصة بشفط المياه (التناكر)، في مناطق وشوارع الدوحة، حيث تلقت "الشرق" عددا من شكاوى المواطنين، الذين يعانون من تجمعات المياه والتي وصفوها بأنها تكاد تشبه البرك الصناعية، أمام وداخل منازلهم، ومواقف سياراتهم، الأمر الذي أدى إلى تعطيل مصالحهم، حيث إنهم أصبحوا عالقين داخل منازلهم، مما ترتب عليه تعطل الكثير من الموظفين عن الذهاب إلى أعمالهم، وتعطل الطلاب عن الذهاب إلى مدارسهم . وأوضح البعض منهم أنهم قاموا بالاتصال بأرقام فرق طوارئ الأمطار في البلديات، منذ توقف هطول أمطار الخير أمس الأول، وتكون تجمعات المياه، وظلوا يناشدون موظفي البلدية، ولكنهم لم يجدوا غير الوعود، وتحويلهم من موظف لآخر لتلقي البلاغات، ويتم إعطاؤهم أرقام هواتف أخرى للاتصال بها دون جدوى. وقال مواطن يقطن في شارع لكبوع بمنطقة معيذر الجنوبية، إن الشارع تحول إلى بركة كبيرة أمام منازل العائلات والمسجد الموجود بالمنطقة، فضلا عن أن المياه تعيق أصحاب السيارات عن الوصول لسياراتهم نتيجة ارتفاع منسوب المياه في الشارع، ووصولها إلى داخل السيارات. وعلى صعيد متصل اشتكت مواطنة تقطن بشارع رأس لفان بمنطقة أبو سدرة، من تضرر منزلها بشكل كامل، ودخول مياه الأمطار إلى الغرف، الأمر الذي تسبب في انقطاع التيار الكهربائي فضلا عن تعطل الموتور الخاص بسحب المياه، مشيرة إلى أن لديها أطفالا صغارا.

تواصل "أمطار الخير" هطولها على قطر منذ صباح اليوم، السبت، وسط تحذيرات من وزارة الداخلية والأرصاد الجوية. وشهدت العديد من مناطق الدولة اليوم سقوط أمطار غزيرة، سواء داخل الدوحة أو خارجها، في الوقت الذي حذّرت فيه وزارة الداخلية من الأمطار الغزيرة التي تشهدها مختلف مناطق البلاد، مُشدّدة على أن "الرؤية شبه معدومة" على بعض الطرق. ورصدت "بوابة الشرق" تجمعات لكميات كبيرة من الأمطار في عدد من شوارع الدوحة، فيما أعلنت هيئة الأشغال العامة (أشغال) أن أطقمها ومعداتها تقوم بالاستجابة السريعة للتعامل مع حالات تجمع المياه ببعض الطرق الرئيسية أمطار الخير في منطقة أسباير اليوم وقالت وزارة الداخلية في تغريدة لها عبر حسابها الرسمي بموقع "تويتر" إلى أنه "تم إبلاغ الدوريات بإيقاف الشاحنات وتسهيل حركة سير السيارات"، منوهة إلى أن خدمات هاتف الطوارئ (999) مخصصة للحالات الطارئـة (الشرطة - الإسعاف) على مدار الساعة، مطالبة بـ "تجنب تجمعات المياه، وعدم محاولة اختبارها لأنك لا تعلم مدى عمقها ولا العوائق المتجمعة في أسفله". أمطار الخير في منطقة أسباير اليوم وتوقعت إدارة الأرصاد الجوية سقوط أمطار رعدية على بعض المناطق مصحوبة برياح قوية مفاجئة أحياناً على الساحل، ومن رياح قوية وأمواج عالية وأمطار رعدية في البحر. الأمطار تهطل على منطقة أسباير الأمطار في قطر اليوم الأمطار في منطقة أسباير اليوم

أكدت هيئة الأشغال العامة "أشغال" أنها تأكدت من فعالية مرافق البنية التحتية بالطرق الرئيسية وشبكات تصريف المياه، فيما دعت وزارة البلدية والبيئة المواطنين والمقيمين، إلى الاستعانة بأرقام طوارئ الأمطار، وإشعار البلديات بمواقع تجمعات المياه حال حدوثها، مع التأكيد على جاهزية شبكات التصريف، وأنه قد تم مؤخراً تنظيف ما يقرب من 45 ألف فتحة تصريف استعداداً لموسم الأمطار. وأوضحت هيئة الأشغال العامة ووزارة البلدية والبيئة أن التنسيق قائم بينهما وباقي الجهات المعنية مثل مركز التحكم الوطني والأرصاد الجوية القطرية على مدار الساعة، وأن نحو 395 موظفاً من "أشغال" ووزارة البلدية والبيئة يستقبلون إشعارات احتمالية سقوط الأمطار وتغير وتصاعد مستويات الإنذار عبر الهاتف الجوال، وأن الجميع تأهب قبل بدء الموسم، استعداداً لسقوط الأمطار ، وقد اشتملت خطة التأهب على تطوير مركز إدارة العمليات لإدارة واحتواء حالات الطوارئ، وإجراء تدريبات المحاكاة لفريق العمل للتدريب على التعامل مع حالات الطوارئ، وزيادة قدرة مراكز الاتصال وخدمة العملاء للاستجابة لحالات الطوارئ على مدى 24 ساعة في اليوم، بالإضافة إلى تجهيز معدات متكاملة من المضخات والمولدات الكهربائية، وتوزيعها على مختلف مناطق الدولة. هذا وقد شاركت البلديات في تخصيص فرق للتدخل السريع والتعامل مع تجمعات مياه الأمطار.

أدى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وصاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني صلاة الاستسقاء مع جموع المصلين من أبناء شعبهما الوفي، بمصلى الوجبة صباح اليوم . صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء شارك في أداء الصلاة سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، وسعادة الشيخ عبدالعزيز بن خليفة آل ثاني، وسمو الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني الممثل الشخصي للأمير، وسعادة الشيخ جاسم بن خليفة آل ثاني . صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء كما شارك في أداء الصلاة عدد من أصحاب السعادة الشيوخ والوزراء وسعادة رئيس مجلس الشورى ونائبه . صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء وقد أكد فضيلة الشيخ الدكتور ثقيل بن ساير الشمري، القاضي بمحكمة التمييز عضو المجلس الأعلى للقضاء الذي أم المصلين ، على الحرص على الإكثار من الاستغفار ، والتوبة إلى الله ، والتضرع والدعاء لنزول الغيث والبركات، وإظهار مدى حاجة الناس لرحمة الله وبيان نعمته تعالى . صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء وحث فضيلة الشيخ الدكتور ثقيل الشمري في الخطبة التي القاها عقب الصلاة، الناس على الإكثار من الصدقات والاحسان الى الفقراء والمساكين وتطهير الأموال والأنفس بالبر لأن ذلك من أسباب الرحمة و نزول الغيث، مشيرا الى أن الاستسقاء عبادة عظيمة يظهر فيها المسلمون حاجتهم وذلهم لربهم. صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء صاحب السمو والأمير الوالد يؤديان صلاة الاستسقاء

أكملت هيئة الأشغال العامة (أشغال) تنفيذ خطتها للتأهب لموسم الأمطار السنوية، حيث قامت بإكمال نظافة 45 الف فتحة لتصريف مياه الأمطار وأكملت الصيانة الوقائية لمحطات الضخ الخاصة بالأنفاق والمعدات، وذلك تحسبا للموسم الذي شارف على الانطلاق بعد أن ازدادت شكاوى المواطنين في المواسم السابقة من عدم جودة التصريف، وهو ما تسبب في تجمع مياه الأمطار فى عدد من المناطق، ما تسبب في تردي حالة البيئة وتوالد الحشرات والباعوض. ويبدو أن أشغال قد وضعت كل هذه النقاط السالبة فى الحسبان وهي تضع خطتها هذا الموسم، وهو ما يبشر بتراجع نسبة تجمع المياه في الاحياء السكنية وفي الشوارع الرئيسية ويسهم في انسيابية الحركة المرورية ايضا. مواجهة موسم الأمطار تتطلب الكثير من التنسيق بين عدد من الجهات وهو ما سيسهم في عدم تأثر الطرقات العامة والأحياء السكنية بهذه الامطار التي ينتظرها الجميع.

في إطار استعداداتها لاستقبال موسم الأمطار•صيانة مستمرة لشبكات الصرف وإجراءات احترازية متكاملة *تنسيق بين الهيئة والبلدية والبيئة ومركز التحكم الوطني والأرصاد الجوية *إشعار395 موظفاً من أشغال ووزارة البلدية والبيئة باحتمالية سقوط أمطار *تنظيف أكثر من 45 ألف فتحة لتصريف مياه الأمطار دورياً عقدت هيئة الأشغال العامة "أشغال"الأسبوع الماضي اجتماعاً تنسيقياًمع وزارة البلدية والبيئة، تم خلاله تقديم عرض توضيحي للخطوات التي تم اتخاذها لتطوير وتعزيز إجراءات وآليات العمل الموحدة مع البلديات المتعلقة بخطة التأهب لحالات طوارئ الأمطار، وقد حضر العرض الذي أقيم في مقر شؤون قطاع الأصول بالهيئة، مدراء ومسؤولي إدارات الخدمات بالبلديات ومسؤولي إدارة تشغيل وصيانة شبكات الصرف بالهيئة. وقد شمل العرض الذي قدمته الهيئة شرحاً وافياً للإجراءات التي تم اتخاذها والاتفاق عليها لتطوير آليات العمل والإجراءات الخاصة بطوارئ الأمطار، والتي تتضمن مجموعة من الإجراءات المنظمة لتعزيز التعاون والتنسيق بين الهيئة والجهات المعنية الأخرى وعلى رأسها وزارة البلدية والبيئة ومركز التحكم الوطني والأرصاد الجوية القطرية، حيث يتم في إطار هذا التنسيق، إشعار395 موظفاً من أشغال ووزارة البلدية والبيئة عن طريق رسائل الهاتف الجوال للتنبيه باحتمالية سقوط أمطار وتغير وتصاعد مستويات الإنذار، وذلك بعد اعتماد آلية تصعيد وتخفيض موحدة لمستويات الإنذار بين هيئة الأشغال العامة ووزارة البلدية والبيئة. * خطة التأهب هذا وقد أتمت الهيئة تنفيذ خطة التأهب لموسم الأمطار والتي تقوم بتنفيذها شؤون قطاع الأصول سنوياً؛وشملت هذه الخطة تطوير مركز إدارة العمليات لإدارة واحتواء حالات الطوارئ، وإجراء تدريبات المحاكاةلفريق العمل للتدريب على التعامل مع حالات الطوارئ، وزيادة قدرة مراكز الاتصال وخدمة العملاء للاستجابة لحالات الطوارئ على مدى 24 ساعة في اليوم، بالإضافة إلى تجهيز معدات متكاملة من المضخات والمولدات الكهربائية والتأكد من صلاحيتها وجهوزيتها، وتوزيعها في الأماكن المتوقع تجمع الأمطار فيها لتسريع الاستجابة. *الصيانة الوقائية كما شملت الخطة تنفيذ أعمال الصيانة والتأكد من فعالية مرافق تصريف مياه الأمطار، والذي يتم من خلالها تنظيف أكثر من 45 ألف فتحة لتصريف مياه الأمطار دورياً، كما تم تنفيذ عمليات الصيانة الوقائية والتنظيف لمحطات الضخ الخاصة بالأنفاق وتنفيذ أعمال الصيانة الوقائية على مستوى المعدات الميكانيكية والكهربائية، وفتحات تصريف مياه الأمطار والتمديدات المتصلة بها، وتوزيع مولدات الكهرباء الاحتياطية على محطات الضخ الرئيسية. أما بالنسبة للمناطق التي لا توجد بها شبكات لتصريف مياه الأمطار، فتم التنسيق مع وزارة البلدية والبيئة لتقوم أشغال بتقديم الدعم للبلديات المسؤولة عن هذه المناطق الداخلية وفقاً للحاجةللتعامل مع تجمعات مياه الأمطار المحتملة في بعض هذه المناطق. جدير بالذكر أن إدارة تشغيل و صيانة شبكات الصرف في هيئة الأشغال العامة كانت قد بدأت في مارس 2016 تنفيذ نظامتكنولوجي حديث للمراقبة المباشرة والدائمة لشبكات صرف المياه السطحية والجوفية ومياه الصرف الصحي وعند انتهاء هذا المشروع سوف تتمكن الإدارة من مراقبه أداء شبكات الصرف وتوفير كافة المعلومات الدقيقة والآنية لاتخاذ الإجراءات والخطوات الاستباقيّة الضرورية، حيث سيسهم هذا النظام في مراقبة قدرة وأداء شبكة المياه السطحيّة والجوفيّة، والدفق الناتج عن المياه الناتجة من مياه الصرف ومياه الأمطار، بالإضافة إلى توفير رؤية أوضح وتحذيراً مبكراً من مستويات الفيضان، وبالتالي تعزيز قدرة الهيئة على إدارة مشكلات موسم الأمطار عبر إرسال تحذيرات عند ارتفاع مستويات المياه في شبكات الصرف، والسماح بتحديد الأولويات.

عقدت هيئة الأشغال العامة "أشغال" اجتماعاً تنسيقياً مع وزارة البلدية والبيئة، تم خلاله تقديم عرض توضيحي للخطوات "التي تم اتخاذها لتطوير وتعزيز إجراءات وآليات العمل الموحدة مع البلديات " المتعلقة بخطة التأهب لحالات طوارئ الأمطار بحضور عدد من مسؤولي إدارات الخدمات بالبلديات ومسؤولي إدارة تشغيل وصيانة شبكات الصرف بالهيئة. واستعرض الاجتماع الإجراءات التي تم اتخاذها والاتفاق عليها لتطوير آليات العمل الخاصة بطوارئ الأمطار، وتعزيز التعاون والتنسيق بين الهيئة والجهات المعنية الأخرى وعلى رأسها وزارة البلدية والبيئة ومركز التحكم الوطني والأرصاد الجوية القطرية، حيث يتم في إطار هذا التنسيق، إشعار 395 موظفاً من "أشغال" ووزارة البلدية والبيئة عن طريق رسائل الهاتف الجوال للتنبيه باحتمالية سقوط أمطار وتغير وتصاعد مستويات الإنذار. وقد اشتملت خطة التأهب لموسم الأمطار على تطوير مركز إدارة العمليات لإدارة واحتواء حالات الطوارئ، وإجراء تدريبات المحاكاة لفريق العمل للتدريب على التعامل مع حالات الطوارئ، وزيادة قدرة مراكز الاتصال وخدمة العملاء للاستجابة لحالات الطوارئ على مدى 24 ساعة في اليوم، بالإضافة إلى تجهيز معدات متكاملة من المضخات والمولدات الكهربائية والتأكد من صلاحيتها وجهوزيتها، وتوزيعها في الأماكن المتوقع تجمع الأمطار فيها لتسريع الاستجابة. كما تضمنت الخطة تنفيذ أعمال الصيانة والتأكد من فعالية مرافق تصريف مياه الأمطار، والذي يتم من خلالها تنظيف أكثر من 45 ألف فتحة لتصريف مياه الأمطار دورياً، كما تم تنفيذ عمليات الصيانة الوقائية والتنظيف لمحطات الضخ الخاصة بالأنفاق وتنفيذ أعمال الصيانة الوقائية على مستوى المعدات الميكانيكية والكهربائية، وفتحات تصريف مياه الأمطار والتمديدات المتصلة بها، وتوزيع مولدات الكهرباء الاحتياطية على محطات الضخ الرئيسية. وبالنسبة للمناطق التي لا توجد بها شبكات لتصريف مياه الأمطار، فتم التنسيق مع وزارة البلدية والبيئة لتقوم "أشغال" بتقديم الدعم للبلديات المسؤولة عن هذه المناطق الداخلية وفقاً للحاجة للتعامل مع تجمعات مياه الأمطار المحتملة في بعض هذه المناطق. يذكر أن إدارة تشغيل وصيانة شبكات الصرف في هيئة الأشغال العامة كانت قد بدأت في مارس 2016 تنفيذ نظام تكنولوجي حديث للمراقبة المباشرة والدائمة لشبكات صرف المياه السطحية والجوفية ومياه الصرف الصحي وعند انتهاء هذا المشروع سوف تتمكن الإدارة من مراقبة أداء شبكات الصرف وتوفير كافة المعلومات الدقيقة والآنية لاتخاذ الإجراءات والخطوات الاستباقيّة الضرورية.

ارتفعت حصيلة ضحايا السيول والأمطار الغزيرة التي شهدتها مصر، منذ أمس الأول الخميس، وحتى اليوم السبت إلى 29 حالة وفاة، و72 إصابة. وقال خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن عدد ضحايا السيول في مصر، ارتفع مساء اليوم، إلى 29 حالة وفاة، فيما لا يزال 72 مصابا يتلقون العلاج. وأوضح المتحدث، أن حصيلة الوفيات وزعت كالتالي: "9 بمحافظة جنوب سيناء، و8 بمحافظة سوهاج، و9 بمحافظة البحر الأحمر، و3 في محافظة قنا"، دون توضيح التوزيع الجغرافي للمصابين. وفي وقت سابق اليوم، اعترض غاضبون طريق سير موكب رئيس الوزراء المصري شريف إسماعيل، أثناء زيارته اليوم، رأس غارب، إحدى المدن المتضررة في محافظة البحر الأحمر، فيما تم تأجيل زيارة رئاسية كانت مقررة غدا لافتتاح ميناء على البحر الأحمر إثر السيول.