انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
انخفض حجم التداولات اليومية خلال الأسبوع الماضي إلى مستوى 215.1 مليون ريال مقارنة بـ282.3 مليون ريال في الأسبوع السابق. وأدى ذلك إلى حالة من ضعف الأداء، حيث اصطدم المؤشر العام بحاجز مقاومة عند مستوى 10725 نقطة، ففقد قدرته على مواصلة الارتفاع، وسجلت كل المؤشرات ارتفاعات أو انخفاضات هامشية، وارتفعت الرسملة الكلية للبورصة بنحو نصف مليار ريال فقط إلى مستوى 576.3 مليار ريال. وقد تزامن هذا التباطؤ في الأداء مع انخفاض أسعار النفط في الأسبوع الأول من العام، ومع بدء فعاليات الاكتتاب في أسهم مجموعة استثمار القابضة في أسبوعها الأول. وشهد الأسبوع تركزًا في عمليات بيع صافي من جانب الأفراد القطريين بما قيمته 205.2 مليون ريال في مقابل مشتريات صافية من جانب المحافظ القطرية والمحافظ الأجنبية. وتعرض المجموعة للأوراق المالية لملامح أداء البورصة القطرية في الأسبوع المنتهي يوم 12يناير بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك عرض موجز لأهم الأخبار والتطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات والبورصة1-ارتفع صافي ربح مخازن في عام 2016 إلى 205 ملايين ريال، مقابل 185 مليون ريال للعام 2015. كما بلغ العائد على السهم 3.54 ريال، مقابل 3.85 ريال. وقد أوصى مجلس الإدارة الجمعية العمومية بتوزيع أرباح بواقع (1.60) ريال بنسبة (16%) لكل سهم. وقد لاحظت المجموعة ارتفاع إجمالي ربح مخازن من نشاطها في عام 2016 بنسبة 7.6% إلى 308.4 ملايين ريال، وانخفضت المصروفات الإدارية والأخرى بنسبة 4.7% إلى 93.5 مليون ريال. ومع وجود إيرادات أخرى ارتفع إجمالي ربح التشغيل بنسبة 6% إلى 233.4 مليون ريال. وبعد خصم تكاليف التمويل التي انخفضت بنسبة 7.1% إلى 27.8 مليون ريال، فإن الدخل الشامل للشركة قد ارتفع بنسبة 11.1% إلى 205.67 مليون ريال.2- قالت مصادر مصرفية إن مصرف الريان فوض بنوكا لترتيب إصدار صكوك بقيمة نحو 500 مليون دولار. وسيكون ذلك واحدا من سلسلة إصدارات محتملة خلال الربع الأول من بنوك خليجية تسعى للحصول على تمويلات دولارية لتحسين سيولتها التي تأثرت سلبا بانخفاض أسعار النفط. ولم يرد مصرف الريان على رسالة إلكترونية لطلب التعليق، لكن مصدرا آخر قال لرويترز إن الاتفاق قد يتأجل لأسباب قانونية وأخرى تنظيمية تتعلق بمحادثات الدمج مع بنوك أخرى.3- أعلنت شركة الكهرباء والماء بأن شركة نبراس للطاقة التابعة لها استحوذت على حصة في شركة إنجي الفرنسية في محطة بيتون بإندونيسيا. التطورات الاقتصادية1- أصدرت وزارة التخطيط التنموي والإحصاء، الرقم القياسي لأسعار المستهلك لشهر ديسمبر 2016، وقد تبين أن معدل التضخم السنوي قد انخفض في ديسمبر الماضي إلى 1.8% مقارنة بـ2% في نوفمبر و2.2% في أكتوبر.2-لم تظهر بعد بيانات الميزانية المجمعة للبنوك لشهر ديسمبر، وكانت بيانات شهر نوفمبر قد أظهرت ارتفاع إجمالي الموجودات عن شهر أكتوبر بنحو 9.9 مليار ريال إلى 1202.2 مليار ريال. واستقر إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام عند مستوى 177.8 مليار ريال. وارتفع إجمالي الدين العام المحلي بما في ذلك الأذونات بنحو 9.8 مليار ريال إلى 398.2 مليار ريال، فيما ارتفع إجمالي ائتمان القطاع الخاص المحلي بنحو 1.4 مليار ريال إلى مستوى 433.7 مليار ريال، وارتفع إجمالي ودائع القطاع الخاص بنحو 5.1 مليار ريال إلى 343.7 مليار ريال. 3- انخفض سعر نفط الأوبك خلال الأسبوع الماضي بنحو 41 سنتا إلى 52.30 دولار للبرميل.4- انخفض مؤشر داو جونز خلال الأسبوع الماضي بنحو 47 نقطة فقط ليصل إلى مستوى 19886 نقطة، وانخفض سعر صرف الدولار مقابل الين إلى مستوى 114.52 ين، كما انخفض إلى مستوى 1.06 دولار لكل يورو، وارتفع سعر الذهب بنحو 24 دولارا إلى مستوى 1197 دولارا للأونصة.
245
| 14 يناير 2017
بورصة قطر في أسبوع سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم ارتفاعاً بمقدار 8.85 نقطة، أو ما نسبته 0.08% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 10.436.76 نقطة. وانخفضت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 12.50% لتصل إلى 970.175.961.90 ر.ق، مقابل 1.108.831.218.38 ر.ق، كما ارتفع عدد الأسهم المتداولة بنسبة 31.07% ليصل إلى 41.012.939 سهما، مقابل 31.291.954 سهما، وانخفض عدد العقود المنفذة بنسبة 11.31% ليصل إلى 13.506 عقود مقابل 15.229 عقداً. وارتفعت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 0.25% لتصل إلى 563.466.058.440.66 ر.ق، مقابل 562.086.757.187.51 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 33.12% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع العقارات بنسبة 27.49%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 12.57%، وأخيراً قطاع الاتصالات بنسبة 9.70%. واحتل قطاع العقارات خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 34.76% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 31.78%، ثم قطاع الاتصالات بنسبة 18.78%، وأخيراً قطاع الصناعة بنسبة 6.72%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 32.82% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع العقارات بنسبة 20.33%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 17.19%، وأخيراً قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 10.75%. وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 28 شركة من الشركات الـ 44 المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 13 شركة، فيما حافظت 3 شركات على إغلاقها السابق. وقاد سهم مجموعة إزدان القابضة تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 8.58% من قيمة التداول الإجمالية، ثم QFC بنك قطر الأول بنسبة 7.72%، وحل ثالثاً سهم بروة العقارية بنسبة 7.65%.
354
| 30 ديسمبر 2016
بدعم قطاعي الإتصالات والصناعة الدرويش: البورصة تحتاج لمضاعفة السيولة لتحقيق مكاسب قويةالعقيل: إقبال على الأسهم الرابحة للحصول على توزيعات مجزيةأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم، الجلسة قبل الأخيرة من نهاية العام على إرتفاع، بدعم 5 قطاعات، أبرزها الاتصالات والصناعة.وسجل المؤشر العام نمواً نسبتة 0.3%، ليصل إلى مستوى 10336.05 نقطة، رابحاً نحو 31.28 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله في جلسة الثلاثاء الماضي. وإرتفعت أسهم 24 شركة وإنخفضت أسعار 9 شركات وحافظت 8 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 558.2 مليار ريال.وتوقع المستثمر ورجل الأعمال محمد سالم الدرويش أن يعدل المؤشر من حركته خلال الجلسات المقبلة، ويحقق مكاسب قوية مع إشراقة العام الجديد 2017. وقال إن بورصة قطر تتميز كثاني أكبر أسواق المنطقة بالقوة والإستقرار، وأن التراجعات السابقة جاءت في معظمها بسبب عوامل خارجية، لاعلاقة لها بالعوامل الداخلية للبورصة، مشيراً للتأثيرات الكبيرة التي خلفتها أسعار النفط خلال العام المنصرم 2015 على كافة الأسواق العالمية. وقال الدرويش إن السوق بحاجة إلى مضاعفة السيولة لتحقيق مكاسب قوية، وإستبعد الدرويش أن تشهد جلسة الغد أي مفاجآت، وقال إنها ستكون جلسة عادية في ظل العوامل الحالية المحيطة بكافة الأسواق. وأوضح أن بقاء المؤشر فوق مستوى الــ 10200 نقطة كمنطقة مقاومة أمر جيد، ينتظر أن يخترق معه المؤشر مستوى الــ 10500 ليصل إلى 11 ألف نقطة.تعديل مراكزوعزا المحلل المالي هاشم العقيل الارتفاع الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر إلى ارتفاع وتيرة تعديل المراكز بين المتداولين خلال جلسة اليوم، في ظل السيولة المتواضعة الموجودة بالسوق، مشيراً لحركة المستثمرين نحو الأسهم التي حققت أرباح خلال التسعة أشهر الماضية من أجل الحصول على توزيعات مجزية.وقال إنه لا يتوقع أن تشهد الجلسة الأخيرة من العام اليوم أي مفاجآت خلال جلسة التداولات بناء على المعطيات الحالية، حيث يشهد ثاني أكبر رأسمال سوقي على مستوى العالم العربي تداولات متواضعة. مشيراً إلى أن اللاعب الأجنبي هو الأكثر اغتناما للفرص بحكم إمتلاكه للسيولة الكافية، وإتخاذ عمليات التخارج في الوقت الذي يريد، بعكس المستثمر المحلي الذي ليس لديه تداولات يومية أو أسبوعية أو شهرية.دمج البنوكووصف إعلان الاندماج بين بنوك الريان وقطر الدولي وبروة بأنه مفيد لأنه أسهم في خلق كيان كبير قادر على المنافسة في سوق قطر. وأشار إلى أن تأثيرها لن يكون قاصراً على سوق البورصة وحدها. وقال إن عملية الدمج تأتي تكملة لعملية إعادة هيكلة الدولة كما حدث في قطر غاز وراس غاز، وإن كانت تلك شركات حكومية. وأضاف أنه لا يستبعد أن تتم اندماجات أخرى خلال الفترة المقبلة متى ما كانت هناك مصلحة في ذلك.وقلل العقيل من أي تأثيرات إيجابية محتملة لأسعار النفط، مشدداً على انتهاء التأثير بعد الجلسات الثلاث بعد اتفاق الأوبك والمنتجين من خارجها، وقال إن الأسواق بانتظار تطبيق الاتفاق في يناير أو فبراير المقبل للنظر في استمرار ثبات الأسعار أم رتفاعها في ذلك الوقت. إرتفاع المؤشروتم في جميع القطاعات تداول 9.9 ملايين سهم بقيمة 242.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3156 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي إرتفاعاً بمقدار 50.61 نقطة أي ما نسبته 30.0% ليصل إلى 16.7 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بمقدار13.47 نقطة أي ما نسبته 0.35% ليصل إلى 3.9 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 7.04 نقطة أي ما نسبته 0.25% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة.الإتصالات والصناعاتودعم المؤشر تصدر قطاع الإتصالات القطاعات المُرتفعة بنسبة 1.4%، مدفوعاً بشكل أساسي بصعود سهم أوريدو 1.7%، متجاهلاً انخفاض سهم فودافون قطر 0.11%. وسجل النقل نمواً نسبته 0.97%، مع صعود 3 أسهم، على رأسها سهم ملاحة المُرتفع 2%. وصعد قطاع الصناعة 0.51%، مدعوماً بارتفاع 6 أسهم، أبرزها سهما الكهرباء والماء والمستثمرين المُرتفعين بنسبة 1.56% و1.39% على الترتيب.وفي المقابل تراجع قطاع العقارات 0.09%، لهبوط سهم المتحدة للتنمية 0.75%، وانخفاض سهم إزدان 0.20%، وضم القطاع سهم مزايا قطر متصدر النشاط على كافة المستويات بحجم بلغ 3.33 مليون سهم، وسيولة قدرها 48.5 مليون ريال.وهبط البنوك 0.04%، متأثراً بانخفاض 3 أسهم، تصدرها البنك التجاري بنسبة 2.58%، كما تراجع سهم الوطني 0.25%.وصعدت السيولة اليوم، إلى 245.15 مليون ريال مقابل 154.8 مليون ريال بالأمس، كما ارتفعت الكميات إلى 10.6 مليون سهم مقابل 7 ملايين سهم بجلسة الثلاثاء الماضي. وجرى التعامل خلال الجلسة على 42 سهماً، حيث ارتفع منها 24 سهماً تصدرها سهم ودام بنسبة 3.08%، بينما انخفض 10 أسهم، جاء على رأسها سهم الدوحة للتأمين بنسبة 3.41%، فيما استقر 8 أسهم. وارتفع المؤشر العام بنسبة 0.29%، ليصل إلى مستوى 10334.64 نقطة، رابحاً نحو 29.87 نقطة، في مستهل تعاملات أمس.المؤسسات القطريةوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 3.8 مليون سهم بقيمة 66.3 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 33 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 5.01 مليون سهم بقيمة 99.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 3.1 مليون سهم بقيمة 63.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 28 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 2.5 مليون سهم بقيمة 67.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة.تداولات الخليجيين أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 147.9 ألف سهم بقيمة 3.97 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركات، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 82.2 ألف سهم بقيمة 2.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 442.1 ألف سهم بقيمة 28.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 454.01 ألف سهم بقيمة 15.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة.مشتريات الأجانبوفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 2.2 مليون سهم بقيمة 23.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى 1.1 مليون سهم بقيمة 21.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 1.2 مليون سهم بقيمة 56.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 781.2 ألف سهم بقيمة 37.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 25 شركة.
333
| 28 ديسمبر 2016
المؤشر سجل تراجعاً طفيفاً بمقدار 39 نقطةالهيل: بورصة قطر ستحقق نتائج افضل خلال الجلسات القادمةعوّاد: قيم واحجام التداولات الحالية بمقصورة التداولات متواضعةواصل المؤشر العام لبورصة قطر بقاؤه في المنطقة الحمراء بضغط من ثلاث قطاعات أبرزها العقارات والصناعات ، حيث أنهى المؤشر العام تعاملات اليوم على تراجع، بضغط 3 قطاعات، أبرزها العقارات، والصناعة. وإنخفض المؤشر العام 0.38%، ليصل إلى 10304.77 نقطة، خاسراً 39.62 نقطة، مقارنة بمستويات إقفالة بجلسة الإثنين الماضي.وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن بورصة قطر قوية ومتماسكة ، في ظل التراجعات الطفيفة التي يشهدها السوق. وقالوا انهم يتوقعون ان يعود المؤشر العام ويصحح وضعه ويصعد الى المنطقة الخضراء ويحقق صعوداً مقدراً خلال الجسات المتبقية . كما توقعوا أن يكون السوق مع إشراقة العام الجديد .وأوضحوا أن هناك عوامل ايجابية ومحفزات داخلية تتمتع بها بورصة قطر يمكن ان تقود المؤشر الى تحقيق مكاسب اقوى. وتوقعوا ان تحقق الشركات نتائج ايجابية بالنسبة لإفصاحات العام 2016 وقال إن الشركات قد خرجت من العام دون خسائر وهي مسالة إيجابية .وقللوا من الإحتمالات القائلة بتاثير أسعار النفط على الحركة المستقبلية على أسواق المال ، وقالوا من المستبعد أن يكون هناك تاثير إيجابي لإتفاق دول الأوبك والمنتجين من خارجها على أسعار النفط نسبة لوجود تخمة بالأسواق .محفزات داخليةوتوقع المستثمر ورجل الأعمال عادل الهيل أن يرتد المؤشر العام ويصحح وضعه ليعود الى المنطقة الخضراء محققاً لصعود مقدر خلال الجسات المتبقية . وقال ان السوق سيكون أفضل خلال العام المقبل، في ظل العوامل الإيجابية والمحفزات الداخلية التي تتمتع بها بورصة قطر. وقال إنه يتوقع أن تحقق الشركات نتائج ايجابية بالنسبة لإفصاحات العام 2016 وقال ان الشركات قد خرجت من العام دون خسائر وهي مسالة إيجابية، خاصة وأن الكثير من الأسواق كانت قد تأثرت بالأوضاع العالمية المحيطة بها ، مشيراً لقوة الملاءة المالية للشركات المدرجة في البورصة ، الى جانب الإستقرار والتماسك الذي تتمتع به بورصة قطر بفضل قوة الإقتصاد القطري وتنوعه، والذي كان يشكل دعما للبورصة .العوامل النفسيةوأوضح الهيل أن الإتفاق الأخير الذي تم بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها قد كان له أثراً نفسيا على المستثمرين ، وبالتالي لن يكون له تاثير لاحقاً ، وقال ان اسعار النفط ستظل ان مستوى الـ60 دولاراً وفقاً لتقارير الخبراء ، وبالتالي فان الأسواق لن تتاثر باسعار النفط إلا في حال تجاوزت الأسعار المستويات الحالية الى ما يقرب من الـ70 دولاراً للبرميل . واكد الهيل على قوة وإستقرار بورصة قطر وقدرتها على إمتصاص الضغوط الخارجية .ودعا الهيل المستثمرين الى اقتناص الفرص والعمل على بناء مراكز مالية جديدة تمهيداً للمرحلة المقبلة ، كما دعا الى عدم النظر للأخبار والبيانات الخارجية .إستقرار التداولاتوقال المحلل المالي معمر عوّاد ان السوق قد دخل مرحلة من التداولات الهادئة ، بمعنى اننا سنشهد حركة المؤشر العام عند المستويات الحالية عند منطقة الـ10 آلاف نقطة ، وبالتالي لن نتوقع حركة أكبر من هذا المستوى، مشيراً الى ان مستوى الـ10200 قد يصعب كسرها وتجاوزها كمنطقة دعم قوية ، الى جانب إستقرار قيم وأحجام التداولات عند المستويات الحالية ، والتي تعتبر متواضعة مقارنة مع السوق .تبادل مراكزولكنه توقع ان تشهد جلسة الخميس المقبل اخر جلسات العام 2016 تبديل سريع في المواقع بالنسبة للمساهمين ،كما يتوقع ان يتم تغير على مستوى مدراء ادارات الشركات .وقال عوّاد انه لايتوقع ان يتم توزيع ارباح سخية من قبل الشركات بعد الإعلان عن النتائج المالية لهذا العام ، ولكنها قد تعطي توزيعات عينية في إطار الخطط والتحوطات التي تقوم بها الشركات تمهيدا لدخول آمن للعام الجديد ، لافتاً الى ان الشركات بحاجة الى سيولة لتدويرها في عملية النشاط التشغيلي لتحقيق أرباح .أسعار النفطوقلل عوّاد من الإحتمالات القائلة بتاثير أسعار النفط على الحركة المستقبلية على اسواق المال ، وقال إنه يستبعد أن يكون هناك تاثير إيجابي لإتفاق دول الأوبك والمنتجين من خارجها على أسعار النفط، وبالتالي على أسواق المال، وقال إن التاثير الايجابي السابق كان تاثيراً مؤقتاً ، مشيراً لتقرير QNBوغيره التي تشير الى أن أسعار النفط لن تتجاوز مستوى الـ60 دولاراً للبرميل ، مما يعني أن نسبة التاثير على أسواق المال ستكون محدودة .قطاع العقارات وتصدر العقارات القطاعات المُتراجعه بنسبة 1.75%، متأثراً بهبوط سهمي إزدان القابضة و مزايا قطر بنسبة 2.45% و 0.9% على الترتيب. كما انخفض الإتصالات 1.5%، بضغط تراجع سهم فودافون قطر 1.6%، وهبوط سهم أوريدو 1.48%.وإنخفض الصناعة 0.25%، مع هبوط 5 أسهم، في مقدمتها سهم المستثمرين المُتراجع 1.54%.وفي المقابل، شهدت الجلسة صعود 4 قطاعات، أبرزها البنوك المُرتفع 0.24%، مدعوماً بصعود 4 أسهم، على رأسها سهم الأول متصدر الارتفاعات بنسبة 2.36%، وتجاهل القطاع تصدر سهم الإجارة القابضة القائمة الحمراء بنسبة 3.23%.وتصدر التأمين القطاعات المُرتفعه بنسبة 0.30%، مدفوعاً بصعود سهم الخليج التكافلي 1.11%، وارتفاع سهم قطر للتأمين 0.49%.وتراجعت السيولة امس إلى 154.8 مليون ريال مقابل 159 مليون ريال بالجلسة السابقة، بينما صعدت الكميات إلى 7 ملايين سهم مقابل 6.85 مليون سهم بجلسة الاثنين.وتصدر سهم فودافون قطر الكميات بنحو 1.43 مليون سهم، فيما تصدر سهم بروة السيولة بـ 22.6 مليون ريال.وجري التعامل خلال الجلسة على 43 سهماً، حيث ارتفع 13 سهماً، بينما تراجع 20 سهماً، واستقر 10 أسهم.يذكر أن المؤشر قد استهل تعاملات امس على تراجع، حيث انخفض المؤشر العام 0.30%، متدنياً إلى النقطة 10312.93، فاقداً 31.46 نقطة.إنخفاض المؤشر وسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بمقدار 39.62 نقطة أي ما نسبته 0.38% ليصل إلى 10304.77 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 6.5 ملايين سهما بقيمة 152.4 مليونا ريال نتيجة تنفيذ 2120 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 64.10 نقطة أي ما نسبته 0.38% ليصل إلى 16.7 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بمقدار19.04 نقطة، أي ما نسبته 0.49% ليصل إلى 3.8 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة إنخفاضاً بمقدار 7.7 نقطة أي ما نسبته 0.3% ليصل إلى 2.8 الف نقطة.وارتفعت أسهم 13 شركة وانخفضت أسعار 20 شركة وحافظت 9 شركات على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 556.9 مليار ريال.
173
| 27 ديسمبر 2016
مؤشر الأسهم يستهل الجلسة على ارتفاع ثم يغلق منخفضاالجفيري: اندماج البنوك الثلاثة محفز قوي لتكتلات كبيرة مستقبلاًمحمود: بورصة قطر مغرية للمؤسسات الأجنبية والإقليميةبعد أن كان قد استهل المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم مرتفعاً 0.31%، عند مستوى 10427.04 نقطة، رابحاً نحو 32.3 نقطة، عاد وأنهى التعاملات على تراجع، بضغط هبوط 5 قطاعات أبرزها البنوك والعقارات. وانخفض المؤشر العام 0.48%، ليصل إلى 10344.39 نقطة، خاسرا نحو 50.35 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأحد الماضي.وأشار مستثمرون ومحللون ماليون إلى تأثير حركة الأسواق العالمية على السوق المحلية، خاصة في ظل انعكاس أسعار النفط صعودا أو هبوطا على كل الأسواق. وقالوا إن تقارير الخبراء تشير إلى إمكانية أن تشهد أسعار النفط في العام الجديد 2017 تحسنا ملحوظاً يقود إلى إرتفاعات قد تصل إلى 60 دولاراً للبرميل ، وهو ما يترقبه المستثمرون والمساهمون في البورصات. وقالوا إن التراجعات السابقة في أسعار النفط كانت قد ألقت بظلال على أداء بعض الشركات والبنوك ، ما قاد لأرباح محدودة.الأسواق العالميةوأكد المستثمر ورجل الأعمال عبد الرحمن الجفيري على تأثير حركة الأسواق العالمية على السوق المحلية، خاصة في ظل إنعكاس أسعار النفط صعودا أو هبوطا على كل الأسواق. لافتاً إلى أن تقارير الخبراء تشير إلى إمكانية أن تشهد أسعار النفط في العام الجديد 2017 تحسنا ملحوظا يقود إلى إرتفاعات قد تصل إلى 60 دولاراً للبرميل ، وهو ما يترقبة المستثمرون والمساهمون في البورصات. وقال إن التراجعات السابقة في أسعار النفط كانت قد ألقت بظلال على أداء بعض الشركات والبنوك، ما قاد لأرباح محدودة، وهو ما يتوقع أن يؤثر على نتائج تلك الشركات خلال هذا الربع الأخير والذي قد بدأت الشركات في الإعلان عن موعد لإعلان نتائجها ومن ثم توزيع الأرباح .وقالوا إن استقرار المؤشر فوق مستويات الـ 10200 نقطة سيكون له أثراً إيجابياً على أداء البورصة.إندماج البنوكوأثنى علي الجفيري على الخطوة التي أعلنت عنها بنوك الريان وبروة وقطر الدولي والرامية إلى تحقيق وحدة اندماجية بينها من أجل تطوير أداء القطاع البنكي في قطر، وبما يسهم في دعم الإقتصاد الوطني. وقال إن هذه الخطوة قد أسهمت بقوة في الارتفاعات التي شهدتها جلسات سابقة، كما يتوقع أن تكون دافعا لبعض البنوك الشركات الأخرى لاتخاذ نفس الخطوة على طريق تطوير الأداء وبما يخدم الاقتصاد الوطني. وأوضح الجفيري أن مستوى السيولة بالسوق أفضل من جلسة اليوم، وقال إن السيولة ببورصة قطر جيدة مقارنة بحجم بورصة قطر كثاني أكبر سوق على مستوى المنطقة. ولكنه دعا المحافظ والمستثمرين إلى العمل على تنويع الإستثمارات. مشيراً إلى تشبع سوق العقارات، وقال إن قطر تتميز بتنوع الإستثمارات. وحث المساهمين على الإستفادة من العوامل الإيجابية الداخلية المحيطة ببورصة قطر، والعوامل الخارجية، خاصة تلك المتعلقة بأسعار النفط .وقال إن اقتناص الفرص سيتيح مكاسب قوية خلال الفترة المقبلة .محفزات جديدةوقال خبير الأسواق المالية السيد حسين محمود إن من المتوقع بعد الإرتفاعات التي حققتها السوق خلال الفترة الماضية وفي ظل غياب محفزات جديدة، ومع اقترابنا من نهاية العام واستعداد المؤسسات لقفل موازناتها، أن يكون الإتجاه العرضي هو السمة الأبرز خلال الفترة القادمة، خاصة مع عدم وجود أخبار حصرية أو محفز لدخول السيولة سواء محلية او إقليمية أو عالمية. كما يأتي هذا المشهد تزامناً مع عطلة نهاية العام لأغلب الأسواق العالمية ،ما قد يحد من نشاط المؤسسات العالمية، وبالتالي سيؤثر على حركة التداول في السوق .وقال إن إستقرار المؤشر أعلى مستويات الـ10200 نقطة له أثر إيجابي على أداء بورصة قطر، ولكنه أشار إلى أنه سيكون أفضل في حال شاهدنا إغلاقاً سنوياً أعلى من مستويات ال10400 ليكون المؤشر بذلك في المنطقة الحيادية دون أي خسائر أو أرباح مذكورة .مستوى السيولةوأوضح محمود أن البورصة لا تزال تتداول دون مستويات السيولة المطلوبة والمعتادة كثاني أكبر أسواق الخليج في رأس المال السوقي، لافتاً إلى أن السوق أكثر إغراء للمؤسسات الأجنبية والإقليمية تبعاً للأرباح التي تقوم الشركات بتوزيعها، حيث من المرتقب زيادة أحجام وقيم التداولات وعودة النشاط المضاربي في ظل ترقبنا لنتائج الأعمال وتوصيات مجالس الإدارة وتوزيعات الأرباح، ما قد يحفز النشاط .وقال إن مع محافظة السوق على مستويات 10 آلاف الدعم الرئيسي على المدى المتوسط ومستوى 10200 نقطة مستوى الدعم على المدى القصير إلى نهاية العام فإن من المتوقع أن يستهدف المؤشر مستويات 10500 و10600 نقطة .المنطقة الحمراءوسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، انخفاضا بمقدار 50.35 نقطة أي ما نسبته 0.5% ليصل إلى 10344.39 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 6.5 مليون سهم بقيمة 157.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2530 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي إنخفاضاً بمقدار 81.5 نقطة، أي ما نسبته 0.5% ليصل إلى 16.7 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 9.01 نقطة، أي ما نسبته 0.23% ليصل إلى 3.9 الف نقطة .وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة إنخفاضاً بمقدار 9.5 نقطة، أي ما نسبته 0.3% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 17 شركة وانخفضت أسعار 17 شركة، وحافظت 7 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 557.7 مليار ريال.قطاع العقاراتوتأثر المؤشر بانخفاض قطاع العقارات 0.87%، بضغط رئيسي من هبوط سهم إزدان مُتصدر القائمة الحمراء بنسبة 1.71%.كما انخفض قطاع البنوك 0.35%، مع تراجع 7 أسهم، أبرزها سهم قطر الوطني الذي هبط بنسبة 0.43%.وتصدر قطاع الإتصالات تراجعات اليوم بنحو 1.15%، بضغط من انخفاض سهمي أوريدو وفودافون قطر بنسبة 1.36% و 0.11% على الترتيب.وفي المقابل، ارتفع قطاع البضائع وحيدا بنسبة 0.28%، مدعوما بصعود 4 أسهم، تصدرها سهم الطيبة بنسبة 3.03%.وصعدت السيولة اليوم إلى قرابة 159 مليون ريال مقابل 125.28 مليون ريال بالأمس، كما إرتفعت الكميات إلى 6.85 مليون سهم مقابل 4.97 مليون سهم بجلسة الأحد.وتصدر سهم فودافون قطر نشاط التداول على كل المستويات بحجم بلغ 2.03 مليون سهم، وسيولة قدرها 19.1 مليون ريال.
472
| 26 ديسمبر 2016
إرتفع مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار203.78 نقطة، أو ما يعادل 1.99% من قيمته، ليغلق عند مستوى 10.427.91 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 2.01% لتصل إلى 562.1 مليار ريال قطري، مقارنة بـ551 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقال QNB في تقريره المالي إنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 26 سهمًا، في حين انخفضت أسعار 16 سهمًا، بينما ظل سهمان من دون تغيير. وكان سهم "شركة قطر للسينما وتوزيع الأفلام" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 9.1% مقارنة بالأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 669 سهمًا. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "شركة الكهرباء والماء القطرية" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 4.3% من خلال تداولات بلغ حجمها72.801 سهمًا.وكانت أسهم "مجموعة QNB"، "مصرف الريان" و"صناعات قطر" هي أكبر المساهمين في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أسهم ارتفاع سهم "مجموعة QNB" في إضافة59.2 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع، وأسهم ارتفاع سهم "مصرف الريان" في إضافة58.1 نقطة إلى قيمة المؤشر، بينما أسهم ارتفاع سهم "صناعات قطر" في إضافة39.2 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، أسهم انخفاض سهم "شركة الكهرباء والماء القطرية" في الحد من مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أفقده 21.1نقطة من قيمته. وانخفض إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 31.99% ليصل إلى 1.1 مليار ريال قطري، مقارنة بـ1.6 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات، مع استئثاره بنسبة 54.08% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 14.83% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مصرف الريان" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 226.7 مليون ريال قطري. وانخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 43.09% ليصل إلى 31.3 مليون سهم، مقارنة بـ55 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 30.29% ليصل إلى15.229 صفقة مقارنة بـ21.845 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 40.44% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع العقارات في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 23.76% من حجم التداولات. واستأثر سهم "مصرف الريان" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 6 ملايين سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 75.2مليون ريال قطري، مقارنة بمشتريات صافية بقيمة 139.2مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية المؤسسات القطرية للأسهم إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها 77 مليون ريال قطري، مقارنة بمبيعات صافية بقيمة 3 ملايين ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 3.6 مليون ريال قطري مقارنة بمبيعات صافية بقيمة 20.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 148.6مليون ريال قطري مقارنة بمبيعات صافية بقيمة 116 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.8 مليار دولار أمريكي.التحليل الفني:واصل المؤشر اتجاهه التصاعدي خلال تداولات الأسبوع الماضي، حيث ارتفع بنسبة 2% مقارنة بالأسبوع السابق ليغلق عند مستوى 10.427.91 نقطة. وظل إغلاق المؤشر دون مستوى المتوسط المتحرك البسيط 21 على التشارك الأسبوعي. وإذا اخترق المؤشر مستوى المتوسط المتحرك البسيط 21 وظل فوقه، فيمكننا حينئذٍ أن نتوقع أن نشهد مزيدًا من المكاسب. ويبقى مستوى الدعم الذي نتوقعه عند 9.750 نقطة، كما يبقى مستوى المقاومة المتوقع عند 11.500 نقطة.
240
| 24 ديسمبر 2016
حققت بورصة قطر ـ في نهاية جلسات الأسبوع اليوم ـ مكاسب قيمتها 11.1 مليار ريال، حيث إرتفعت رسملة الأسهم من 551 مليار ريال عند إغلاق الخميس 15 ديسمبر، إلى 562.1 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم. وجاءت هذه النتيجة بفضل عوامل داخلية والاداء الجيد لبورصة قطر، حيث دعم خبر الإعلان عن دمج بنوك الريان وبروة وقطر الدولي، في كيان واحد مقصورة التداولات، الى جانب البيانات الإيجابية المتضمنة في الموازنة الجديدة، وذلك الى جانب التحسن المستمر في أسعار النفط، خاصة بعد الإتفاق التاريخي، بين دول الاوبك والمنتجين من خارجها، الذي لعبت فيه قطر دوراً مهماً. وكان مؤشر بورصة قطر، قد تمكن من مقاومة الضغوط التي قادته للتراجع خلال جلسة الأربعاء، ليعود من جديد الى المنطقة الخضراء، وينهي تعاملات جلسة اليوم مرتفعاً بنسبة 0.34%، ليصل إلى مستوى 10427.91 نقطة، رابحاً 35.76 نقطة، مقارنة بإقفاله بجلسة الأربعاء الماضي.
272
| 22 ديسمبر 2016
المؤشر العام يكسب 48 نقطة مستثمرون:عودة قوية للسيولة وتوقعات بدخول كبير للمحافظ السعيدي: المؤشرات الإيجابية للموازنة عززت أداء المؤشرعقل: نتائج الشركات سيكون لها الدور الأكبر في تحديد اتجاه السوقواصلت مقصورة التداولات لبورصة قطر تألقها، حيث أنهى المؤشر العام تعاملات جلسة اليوم على إرتفاع نسبته 0.47% ليصل إلى مستوى 10272.37 نقطة، ليكسب بذلك 48.24 نقطة مقارنة بإقفاله بجلسة الخميس الماضي.وتوقع مستثمرون أن يشهد السوق خلال الفترة المقبلة عودة قوية للسيولة ودخول كبير للمحافظ الاستثمارية خلال الفترة المقبلة، وقالوا إن المؤشر العام سيواصل صعوده في ظل المحفزات الإيجابية الداخلية لبورصة قطر، والتي دعمتها الموازنة الجديدة والتحسن المضطرد في أسعار النفط على الصعيد الخارجي. وشددوا على أهمية الفترة المقبلة بالنسبة لكافة أسواق المال، خاصة مع إعلان نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح. وقالوا إن ذلك سيكون له الدور الأكبر في تحديد إتجاه السوق، وقالوا إن السوق مقبل على نهاية عام، وبالتالي فإن الأخبار الداخلية سيكون لها أثر كبير خلال الفترة المقبلة.الصعود يتواصلوتوقع المستثمر ورجل الأعمال راشد السعيدي أن يتواصل الصعود الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، وقال إن الصعود الذي تحقق قد جاء بدعم من العوامل الداخلية لبورصة قطر والخارجية الإيجابية. مشيراً إلى المحفزات التي تضمنتها الموازنة الجديدة 2017 من مواصلة المشاريع الأساسية في البنية التحتية ومشاريع الصحة والتعليم إلى جانب مشاريع مونديال 2022 ورؤية قطر 2030. وقال إن التحسن في أسعار النفط على صعيد العوامل الخارجية قد دعم كثيراً كافة الأسواق العالمية بما فيها أسواق قطر والخليج، وقال إن تطبيق الإتفاق الذي تم بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها لتثبيت إنتاج النفط بصورة رسمية في يناير سيعزز إستقرار الأسواق ويدعم حركة المؤشرات نحو صعود قوي خلال الفترة المقبلة.قوة وإستقرارولفت إلى قوة واستقرار بورصة قطر في ظل قوة الإقتصاد القطري، وقال إنها ستحقق نتائج جيدة خلال الفترة المقبلة، وحث السعيدي المساهمين إلى اقتناص الفرصة من أجل بناء مراكز مالية تمهيدا لفترة التوزيعات.توزيعات الأرباحوأكد المحلل المالي أحمد عقل على أهمية الفترة المقبلة بالنسبة لكافة أسواق المال، خاصة مع إعلان نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح، وقال إن ذلك سيكون له الدور الأكبر في تحديد اتجاه السوق، وقال إن السوق مقبل على نهاية عام، وبالتالي فإن الأخبار الداخلية سيكون لها أثر كبير خلال الفترة المقبلة.الموازنة الجديدةولفت عقل إلى الأثر الإيجابي لموازنة العام 2017 الجديدة وقال إنها تحمل الكثير من الإيجابيات، في مقدمتها انخفاض نسبة العجز بمستويات جيدة، خاصة وأن الإيرادات قد تم بناؤها على سعر تقديري، وبالتالي فإن العجز أقل مما كان عليه العام الماضي، مشيراً لتطبيق فحوى خطاب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى حول ترشيد الأنفاق.جني أرباحوقال إنه يتوقع وفي ظل إستمرار التحسن في أسعار النفط فوق مستوى الـ45 دولارا للبرميل أن يضفي ذلك مزيداً من الإيجابية على الموازنة، مما يتوقع معه أن تعطي فائضا يخفف العجز كثيراً.وأوضح عقل أن السوق بحاجة إلى عمليات جني أرباح، خاصة بعد موجهة الإرتفاعات السابقة التي تزامنت مع الإرتفاع في أسعار النفط ، وقال إنه لابد من أن يتخلل الصعود بعض التراجعات لإعادة الزخم والنهم الشرائي للمستثمرين ولتحقيق أرباح حقيقية للمضاربين.الفرص الإستثماريةوقال عقل إن الفترة المقبلة فترة إستثمارات، وبالتالي فإن الفرصة أمام المحافظ والصناديق المختلفة للعمل على بناء مراكز مالية جديدة في انتظار النتائج المالية وتوزيعات الأرباح. وتوقع أن يشهد السوق عودة جيدة للسيولة ودخول للمحافظ المختلفة.المؤشر يترفعوسجل المؤشر العام اليوم إرتفاعاً بمقدار48.24 نقطة أي ما نسبته 0.47% ليصل إلى 10272.37 نقطة، وتم في جميع القطاعات تداول 7.5 مليون سهم بقيمة 216.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4032 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي إرتفاعاً بمقدار 78.05 نقطة، أي ما نسبته 0.5% ليصل إلى 16.6 ألف نقطة، كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي إرتفاعاً بمقدار55.6 نقطة، أي ما نسبته 1.5% ليصل إلى 3.8 ألف نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة إرتفاعاً بمقدار 12.8 نقطة، أي ما نسبته 0.5% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة، وارتفعت أسهم 26 شركة وانخفضت أسعار 13 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق 553.4 مليار ريال.قيم التداولوتراجعت قيمة التداول اليوم إلى 220.11 مليون ريال مقابل 2.08 مليار ريال بالجلسة الماضية، وانخفضت الكميات إلى 8.08 مليون سهم مقابل 11.08 مليون سهم بجلسة الخميس.وصعدت 4 قطاعات أبرزها الصناعة بنحو 2.3% بدعم سهم المستثمرين متصدر القائمة الخضراء والمرتفع 9.9%، إضافة لصعود سهم صناعات قطر القيادي بواقع 2.93%، وارتفع قطاع الخدمات بنحو 0.74% بدعم من ارتفاع 7 أسهم بالقطاع، يتقدمها سهم السينما بنحو 9.2%، تبعه المناعي 2%.على الجانب الآخر، تراجع البنوك 0.16%، بضغط من هبوط 5 أسهم بالقطاع يتقدمها سهم الأول متصدر القائمة الحمراء بنحو 1.8%، وسهم الوطني بمعدل 0.51%، وتصدر سهم المستثمرين نشاط التداول من حيث القيمة بنحو 29.9 مليون ريال، فيما تصدر سهم الأول التداولات من حيث الحجم بحوالي 934.05 ألف سهم.مشتريات القطريينوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 3.4 مليون سهم بقيمة 88.7 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 4.1 مليون سهم بقيمة 104.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.6 مليون سهم بقيمة 41.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 31 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 1.2 مليون سهم بقيمة 35.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 27 شركة.مبيعات الخليجيين أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 53.5 ألف سهم بقيمة 1.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 12 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 34.3 ألف سهم بقيمة 991.6 ألف ريال وعدد الشركات المتداول عليها 11 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 205.7 ألف سهم بقيمة 9.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 469.2 ألف سهم بقيمة 10.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة.تداولات الأجانبوفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.3 مليون سهم بقيمة 28.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى 935.6 ألف سهم بقيمة 25.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 957.3 ألف سهم بقيمة 46.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 32 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 771.8 ألف سهم بقيمة 39.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة.
339
| 19 ديسمبر 2016
نتائج الشركات وإتفاق أوبك الجديد يدعم بورصة قطرالحكيم: أداء البورصة إيجابي والمؤشر سيتجاوز منطقة الـ 11 الف نقطةابو حليقة: إعلان الموازنة الجديدة ساهم في تعزيز ثقة المستثمرينتوقع مستثمرون ومحللون ماليون ان يواصل المؤشرالعام صعوده خلال الجلسات المقبلة بدعم من نتائج الربع الرابع من العام الجاري ،حيث يتوقع ان تحقق الشركات المدرجة في بورصة قطر نتائج جيدة وتعطي توزيعات سخية، كما يتوقع ان يدعم التحسن في أسعار النفط حركة المؤشر العام نحو الصعود.وتجاوز مستوى ال10500 نقطة .وقالوا ان الأوضاع الايجابية المحيطة ببورصة قطر تشير الى أن العام الجديد سيكون افضل حالاً، خاصة مع اعلان المازنة التي جاءت متضمنة للمشاريع الاساسية ومشاريع البنية التحتية ومشاريع كاس العالم 2022 ورؤية قطر الوطنية 2030.خفض الإنتاج وقال المستثمر ورجل الأعمال حسن الحكيم أنه يتوقع ان يعود المؤشر العام لبورصة قطر الى الارتفاع،حيث يتوقع ان تعود أغلب أسواق الأسهم العالمية الى الإرتفاع خلال الاسبوع القادم ودعم المكاسب المقبلة ، خاصة مع إلتزام المنتجين داخل أوبك وخارجها بخفض الإنتاج. فضلاً عن التوقعات بالإعلان عن نتائج وتوزيعات سنوية جيدة لشركات المدرجة ببورصة قطر، خاصة الشركات القيادية التي حققت نتائج جيدة . كما توقع أن يكسر المؤشر العام حاجز المقاومة ويصل الى مستوى الـ11 الف نقطة . مشيراً الى التعافي الذي بدات تشهده بورصة قطر، خاصة بعد اتفاق منظمة البلدان المصدرة للبترول أوبك على خفض الإنتاج 1.2 مليون برميل يومياً من أول يناير القادم في أول اتفاق من نوعه منذ 2008، حيث يتوقع أيضاً ان تخفض روسيا ومنتجون آخرون غير أعضاء في أوبك خفض الإنتاج بما يصل إلى نصف تلك الكمية.أسعار النفطوهو ما يتوقع أن يكون له اثر إيجابي كبير علي أسعار النفط وبالتالي على بورصة قطر وبقية الأسواق الخليجية . وقال ان ذلك سيدعم الحركة الإيجابية لبورصة قطر مع اعلان نتائج الربع الرابع والاخير من العام والتي يتوقع ايضا ان تكون جيدة ،وبالتالي تعطي توزيعات سخية .وقال إن إعلان الموازنة العامة قد عزز من ثقة المستثمرين ، حيث اكدت الحكومة على الاستمرار في المشاريع الاساسية ،ومشاريع البنية التحتية ، فضلاً عن الالتزام باستحقاقات 2022 ورؤية قطر 2030 المتعلقة بالتنمية المستدامة في قطر.المنطقة الخضراءوتوقع المستثمر والمحلل المالي يوسف ابو حليقة ان يرتد المؤشر العام الى المنطقة الخضراء و يواصل صعودة محافظاً على مستوى فوق الـ 10500 نقطة . وقال ابو حليقة ان انظار المستثمرين تتجه نحو بورصة قطر بعد عطلة العيد الوطني وسط تفاؤل كبير بالمبشرات والمحفزات التي حملتها بنود الموازنة الجديدة للعام 2017 ، والتي جاءت متضمنة الاهتمام بالبنية التحتية والمشاريع الاساسية وتكملة المشاريع المتعلقة باستضافة البلاد للاسياد في 2022 فضلا عن مواصلة العمل وفقا لرؤية قطر 2030 للتنمية المستدامة ،واضاف ان ما تضمنته المازنة الجديدة يعطي دافعا قويا للاقتصاد القطري كما يعطي دافعا للمستثمرين نحو المستقبل.مكاسب قويةواوضح أبو حليقة ان الفترة المقبلة تحمل العديد من المحفزات التي تقود السوق الى تحقيق مكاسب قوية من بينها النتائج الجيدة المتوقعة لافصاحات الربع الرابع والاخير بالنسبة للشركات المدرجة في البورصة ،حيث يتوقع ان تكون نتائج الشركات مشابهة لنتائج العام الماضي ان لم تكن افضل منها.كما يتوقع ان يدعم التزام المنتجين داخل أوبك وخارجها بخفض الإنتاج البورصة، مشيرا الى ان هناك تحرك تصحيحي على مستوى الشركات، بعد تراجع الايام السابقة، الذي تسببت فيه تلميحات الفيدرالي الأخيرة بشأن الفائدة وبالتالي توجه المستثمرين الى شراء الدولار.مشيراً الى ان المحافظ الاجنبية قد استغلت الارتفاع في اسعار الدولار وقامت بعمليات بيع واسعة وهو ماقاد المؤشر للانخفاض ،ولكنه يتوقع ان يحافظ المؤشر العام على مستوي فوق الـ 10300 نقطة.ولم يستبعد ابو حليقة ان يشهد السوق تبادل في المراكز وتذبذب على صعيد اداء المؤشر العام خلال الجلسات المقبلة، ولكنه شدد على ان الوضع العام للسوق ايجابي ويتوقع تحقيق مكاسب قوية.وختم بأن السوق مقبل على احجام تداول قوية مع دخول مؤسسات مالية قوية.
313
| 18 ديسمبر 2016
* السندات ترفع التعاملات إلى أكثر من ملياري ريال * اليافعي: تراجع طبيعي بعد ارتفاعات قوية لتعديل المراكز المالية * أبو حليقة: عمليات جني أرباح واسعة للاستفادة من فروق أسعار الدولار أدى قرار رفع الفائدة على الدولار الأمريكي بنسبة ربع في المائة، إلى تراجع المؤشر العام لبورصة قطر 134 نقطة في نهاية تعاملات الأسبوع، حيث وصل المؤشر إلى 10.224.13 نقطة متراجعا بنسبة 1.30 %. وشهدت تداولات امس زيادة كبيرة في السيولة وحجم التداولات، التي تجاوزت 2 (ملياري ريال)، أرجعها خبراء البورصة والمحللون الماليون إلى إدخال تعاملات السندات في السوق الثانوي ضمن المؤشر، وهو ما رفع قيمة التداولات. وأشاروا إلى أن نسبة الأسهم من هذه التعاملات تتراوح بين 10 % الى 15 % فقط، والباقي تعاملات على السندات. وطالب الخبراء بالفصل بين التعاملات على السندات والتعاملات على الأسهم، حتى يكون المؤشر معبرا عن البورصة بصورة حقيقية، خاصة أن السندات لا تتم التعاملات المالية عليها للمستثمرين مثل الاسهم. واكدوا ان العوامل الخارجية كان لها نصيب في تحريك البورصة أمس، بعد ان تراجعت اسعار النفط الى ما دون 55 دولارا للبرميل، وهو ما أسهم في الضغط على المؤشر العام للبورصة، وتوقعوا ان يعاود المؤشر الصعود خلال تعاملات الأسبوع القادم. 3 عوامل رئيسية ويؤكد الخبير المالي محمد اليافعي أن هناك 3 عوامل رئيسية حركت السوق في الاتجاه النزولي أمس، أولُها قرار الفيدرالي الأمريكي رفع أسعار الفائدة على الدولار، وهو قرار كان متوقعا منذ فترة بعيدة، وبالتالي زيادة أسعار الدولار في الأسواق العالمية امام العملات الاخرى، وهو ما حدث، مما ادى الى عمليات بيع كبيرة في معظم الأسواق والبورصات العالمية والإقليمية، ومنها بورصة قطر، وذلك للاستفادة من فروق الأسعار. ويضيف اليافعي: إن السبب الثاني في نزول البورصة أمس، هو تراجع أسعار النفط إلى اقل من 55 دولارا للبرميل، بعد ان ارتفعت طوال الأسبوع بسبب قرار كبار المنتجين تخفيض الإنتاج، ومنها أعضاء منظمة أوبك، فكان رد فعل السوق فوريا باتجاه نزولي، خاصة وان معظم المستثمرين يرون ان أسعار النفط مؤشر حقيقي، عن اتجاه أسواق المال في العالم. أما السبب الثالث كما يقول محمد اليافعي؛ فهو عمليات جني الأرباح الواسعة والمضاربة التي تمت على الأسهم في تعاملات امس، مع التركيز على الأسهم المتوسطة التي لديها هامش معروف، لا ترتفع او تنزل عنه، وبالتالي كانت عمليات جني الأرباح أمس طبيعية، بعد ارتفاعات الأسبوع ووصول المؤشر الى 10400 نقطة. ويتوقع اليافعي ارتفاع المؤشر في تعاملات الأسبوع القادم، حيث وصل الى نقطة معينة من القاع ـ نقطة مقاومة ـ ومن المستبعد ان يتجاوزها في الأيام القادمة، خاصة مع قرب اعلان النتائج المالية للشركات في الربع الاخير، والتوزيعات المنتظرة، وهو ما يسهم في زيادة الطلب على الأسهم والتوسع في عمليات الشراء، للاستفادة من التوزيعات والأسعار المنخفضة للأسهم. ويؤكد اليافعي أن تراجع المؤشر أمس يأتي طبيعيا بعد الارتفاعات طوال ايام الأسبوع الجاري، مما أدى إلى عمليات جني الأرباح، وتعديل المراكز المالية للمحافظ المحلية، والأجنبية، والأفراد، سواء في عمليات البيع او الشراء بهدف الاستفادة من الأوضاع الحالية في البورصة، وتحقيق مكاسب فورية، موضحا أن البورصة تمر بمرحلة تصحيح أوضاع بعد الارتفاعات المتوالية للمؤشر العام خلال الأيام الماضية. المحافظ الأجنبية تتوسع في البيع من جانبه يؤكد المستثمر المالي يوسف أبو حليقة، أن العامل الرئيسي في تشكيل وتكوين توجهات المستثمرين والمحافظ المحلية والأجنبية أمس، كان قرار الفيدرالي الأمريكي رفع أسعار الفائدة على الدولار، وبالتالي زيادة أسعاره في الأسواق العالمية والإقليمية، حيث سارعت المحافظ الاستثمارية لبيع نسبة كبيرة من الأسهم لديها، لتحقيق ارباح، والاستفادة من فروق الأسعار بعد ارتفاع الدولار. ويضيف أبو حليقة: إن سعر الدولار ارتفع أمس أمام العملات الرئيسية مثل اليورو والين والإسترليني، مما أدى إلى المضاربة على الدولار وجميع الأسهم التي يباع بها، او المرتبطة به، مثل الريال القطري، وهو ما حدث في بورصة قطر، حيث توسع المستثمرون في بيع الاسهم لتحقيق مكاسب فورية ناتجة عن ارتفاع الدولار، مما ادى الى هبوط المؤشر 134 نقطة. ويوضح ان المستثمرين وجدوا ان هذا الوضع يمثل فرصة لهم، فسارعوا إلى انتهازها على الفور دون تردد، مما أدى إلى تراجع البورصات في المنطقة، وهو امر طبيعي في مثل هذه الحالات، لأن البورصة تخضع للظروف العالمية والإقليمية، مما يشير الى ارتباط بورصة قطر بالبورصات العالمية واتجاهها الصعودي او النزولي. ويشير الى انه في بداية تعاملات أمس، ارتفع المؤشر أكثر من 500 نقطة، ولكنه سرعان ما تراجع بعد ان علم المستثمرون اتجاه الأسواق الخارجية، خاصة المحافظ الاجنبية، التي لديها استثمارات في بورصات المنطقة، وتسعى الى تحقيق ارباح منها. ويؤكد أبو حليقة ان عمليات جني الأرباح سيطرت على نسبة كبيرة من تعاملات أمس، خاصة من المحافظ الأجنبية التي ضغطت بقوة على المؤشر العام، وانضم إليها عدد من المضاربين المحليين، الذين سعوا الى الاستفادة من ارتفاعات الأيام الماضية، وعرض الأسهم للبيع، مما أدى الى انخفاض أغلبية أسهم الشركات.. ويضيف: إن البورصة مستقرة في تعاملاتها وان انخفاض أمس طبيعي، في ظل الوضع الحالي من الارتفاعات طوال الأسبوع، ويؤكد أن إعلان النتائج المالية تباعا للشركات المقيدة في البورصة، يسهم في ارتفاع المؤشر، وهو المتوقع خلال الأيام القليلة القادمة. مضاربة على الأسهم المتوسطة ويحذر أبو حليقة صغار المستثمرين من التوسع في عمليات المضاربة بدون دراسة للسوق، والتوجه إلى الأسهم المتحركة.. مؤكدا أن الاستثمار في البورصة يحتاج الى سياسة النفس الطويل حتى لا تلحق خسائر بالمستثمر ومحفظته الاستثمارية، على ان يكون تعديل المراكز المالية في أضيق الحدود، في ظل عمليات تبديل للأسهم، ويوضح أن التوقعات خلال الأيام القادمة، تشير الى أن الاستقرار النسبي بين الصعود او الهبوط ـ بنسب بسيطة ـ لا تؤدي إلى اضطرابات أو اهتزاز المراكز المالية للمحافظ أو الأفراد. ويشير الى التوقعات الايجابية للأرباح في الربع الاخير، وهو ما يدعم المؤشر العام للبورصة، ويسهم في انتعاش الحركة، خاصة اسهم الشركات المتوسطة التي تسيطر على اغلبية التعاملات. ويضيف: يفضل اغلب المستثمرين الاحتفاظ بالسيولة المالية لديهم، واستخدامها خلال الأيام القادمة، تحسباً لأي تطورات في السوق، موضحا أن المحفز الرئيسي في الوقت الحالي، هو الأخبار الجيدة في السوق؛ وأهمها: الأرباح، وهو ما يسهم في ارتفاع السيولة والتعاملات.
294
| 15 ديسمبر 2016
مستثمرون يتوقعون استمرار موجة الصعود حتى نهاية العامالعمادي: الأسعار تشجع على الشراء في ظل النتائج الجيدة المتوقعةعبد الغني: تعديل المراكز المالية والتركيز على الأسهم المتوسطةواصل المؤشر العام لبورصة قطر تحليقه عالياً، بعد أن زين اللون الأخضر شاشة البورصة لليوم الثالث على التوالي، ليكسب المؤشر 68 نقطة، وسط توقعات إيجابية باستمرار صعود المؤشر ليكسر 11 ألف نقطة قبل نهاية العام الجاري. وشهد اليوم تداول حوالي 11 مليون سهم قيمتها 338.5 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 4507 صفقات، حيث ارتفعت أسعار 20 شركة وإنخفضت أسعار 16 شركة وحافظت 5 شركات على سعر إغلاقها السابق. وإرتفعت رسملة السوق إلى 559.3 مليار ريال. انتعاش البورصةوأكد خبراء السوق المالي والمحللون الماليون أن بورصة قطر تشهد حاليا عودة تدريجية للمستثمرين الذين أحجموا طوال الفترة الماضية عن دخول السوق، حيث أسهم قرار خفض إنتاج النفط في منظمة أوبك وقرار كبار المنتجين الأسبوع الجاري في انتعاش السوق المالي، وسط توقعات إيجابية باستمرار الأداء الجيد، خاصة مع قرب إعلان النتائج المالية للربع الأخير، والتي تمثل مقياسا للعام كله، والتوزيعات المتوقعة خلال العام الجاري والتي ستكون مناسبة لعدد كبير من المستثمرين.المستثمر المالي عبد العزيز العمادي يؤكد أن الأخبار التي شهدتها الأسواق العالمية فيما يتعلق بأسعار النفط، كانت المحرك الأول للبورصة المحلية، حيث سارعت المؤشرات العامة للبورصة بالاستجابة للتطورات العالمية، وشهدنا المؤشر العام يرتفع إلى حوالي 10400 نقطة، لأول مرة منذ فترة طويلة.ويضيف العمادي أن التوقعات إيجابية في الوقت الحالي خاصة بعد أن يدخل قرار أوبك وقرار كبار المنتجين حيز التنفيذ، مما يساهم في إستقرار الأسواق العالمية والإقليمية ومنها السوق القطري، ويوضح أن الأسعار ما زالت تشجع على الشراء، في ظل النتائج الجيدة المتوقعة للشركات المدرجة في البورصة في الربع الأخير.فرص استثماريةويؤكد أن الأسعار الحالية تعتبر فرص إستثمارية جيدة، وكلنا شاهدنا ما حدث لمؤشر البورصة من إرتفاع خلال الأيام الماضية، مما يدعم توجهات المستثمرين نحو الإستثمار، خاصة إذا كان إستثمار طويل الأجل، لا يهدف إلى الربح السريع أو المضاربة، رغم أهمية وجود المضاربة في السوق.ويضيف العمادي أن ارتفاع المؤشر العام يؤكد على الثقة التي تكتسبها بورصة قطر، حيث تشهد حاليا أداء مستقراً.. بفضل إرتفاع أسعار النفط في الأسواق العالمية، مما يدعم توجه البورصات في المنطقة نحو الصعود.. مشددا أن التوقعات باستمرار الأداء الجيد للبورصة ما زالت قائمة في ظل قوة الإقتصاد القطري، وإعلان الشركات المساهمة عن نتائجها المالية في الربع الأخير، حيث حققت غالبيتها أرباحا جيدة. ويضيف.. أسعار البورصة لا تخضع حاليا لأي مقاييس أو عوامل داخلية سوي المضاربين.. فالمؤشر العام يتراجع أحيانا في الوقت الذي تحقق فيه الشركات نتائج مالية جيدة، مما يؤكد أن تعاملات البورصة في كثير من الحالات لا تخضع لقوانين السوق. مشيرًا إلى أن الحركة في السوق طبيعية وليس هناك تذبذب كبير في الأسعار، مما يساهم في استقرار البورصة وتعاملاتها، بعيدا عن المضاربة.ويشدد الخبير المالي طه عبد الغني على أن الإستثمار في البورصة في الوقت الحالي يعد إستثماراً جيداً وفرصة مهمة لمن يعرف استغلال الفرص، وبشرط اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب، بعيدا عن المضاربة وخطف الأرباح.ويوضح طه أن السوق ما زال تحت ضغوط سعر النفط صعوداً وهبوطاً، وبالتالي فالعامل الرئيسي في البورصة حاليا هو خارجي – أسعار النفط – إضافة إلى أرباح الشركات المتوقعة.ويضيف أن أداء المستثمرين القطريين هو الذي يسيطر على البورصة في الوقت الحالي، فالمحافظ الأجنبية ما زالت متحفظة ودخولها وخروجها من السوق يكون بتحفظ في ظل التذبذبات الحالية صعودا وهبوطا، في حين أن المستثمرين القطريين هو المحرك الرئيسي للبورصة في ظل غياب العوامل الأخرى. أسعار مغريةويؤكد عبد الغني أن أسعار الأسهم في الوقت الحالي مغرية جداً لمن يبحث عن إستثمار طويل الأجل، لأن الأسعار لن تصل إلى هذه المستويات مرة أخرى، ومن يستثمر في الوقت الحالي يستفيد من الأسعار المنخفضة للأسهم، إضافة إلى توزيعات الأرباح المتوقعة، كما أنها تمثل فرصة للمستثمرين والصناديق المحلية والأجنبية.. ويضيف أن تعاملات الصناديق والأفراد تركز على الأسهم المتوسطة باعتبارها التي تحظى بتوازن في السوق ولا تحقق لأصحابها أيه اضطرابات مالية.ويوضح أن عددا من المستثمرين قاموا بتعديل مراكزهم المالية وفقا لأوضاع السوق حيث اتجهوا إلى الأسهم المتوسطة، وأنه من المتوقع استقرار السوق صعودا وهبوطا في إطار حركات الدخول والخروج التي يتبعها الأفراد بغرض تحقيق أرباح تتناسب مع أوضاع السوق.ويضيف أن المضاربات سمة الأسواق القوية وليس هناك بورصة أو سوق مالي من دون مضاربين وعمليات مضاربة. وهي سمة جلسة اليوم التي شهدت المضاربة على عدد من الأسهم المتوسطة بحيث تحقق لأصحابها عائدا مناسبا بعيدا عن تقلبات السوق.أرباح الشركاتويوضح إبراهيم على أن أرباح الشركات في الربع الأخير من العام ستكون عاملا يساعد على استقرار البورصة في بداية العام الجديد.. فالتوقعات إيجابية على كافة الشركات والقطاعات خاصة قطاع المال والمصارف والقطاع العقاري. من جانب آخر سجل مؤشر العائد الإجمالي إرتفاعاً بمقدار 111.35 نقطة، أي ما نسبته 0.67% ليصل إلى 16822 نقطة، وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 6.91 نقطة، أي ما نسبته 0.18% ليصل إلى 3824 نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 17.41 نقطة، أي ما نسبته 0.61% ليصل إلى 2854 نقطة وتداول قطاع البنوك والخدمات المالية 4.2 مليون سهم قيمتها 156.7 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 1879 صفقة، وتداول قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية 227 ألف سهم قيمتها الإجمالية 8.9 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 264 صفقة.وتداول قطاع الصناعة 1.5 مليون سهم قيمتها 80.5 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 971 صفقة، وتداول قطاع العقارات 3.6 مليون سهم بقيمة 62.3 مليون نتيجة تنفيذ 784 صفقة.
194
| 13 ديسمبر 2016
أعلنت بورصة قطر أنه سوف يتم تعديل السعر المرجعي للبنك التجاري قبل جلسة التداول الموافق 11/12/2016 وذلك بسبب انتهاء الحق في الإكتتاب في أسهم زيادة رأسمال الشركة.وسوف يتم تعديل السعر حسب آلية احتساب سعر السهم المرجعي الجديد بحيث يكون سعر السهم المرجعي غير محمل بالحق = عدد الأسهم المدرجة قبل الزيادة.
387
| 08 ديسمبر 2016
المؤشر العام للبورصة كسب 45.4 نقطة محققاً إرتفاعاً بنسبة 46 .0%الهاجري: حركة إيجابية للمقصورة .. ومتفاؤلون بالموازنة الجديدةعوّاد: البورصة بحاجة إلى إجراءات عملية لتفعيل النشاطأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تداولات اليوم مرتفعاً 0.46%، ليصل إلى النقطة 9977.76، رابحاً 45.42 نقطة، عن مستويات جلسة الاثنين الماضي.وتوقع مستثمرون ومحللون ماليون أن يشهد السوق خلال الجلسات المقبلة دخولاً حذراً من قبل المستثمرين والصناديق المختلفة إلى السوق، مصحوبة بعمليات اقتناص للفرص للمستويات السعرية التي وصلت إليها بعض الأسهم والتي يمكن أن تعطي مردوداً جيداً للمستثمرين.ودعوا إدارة البورصة إلى البحث عن عوامل حقيقية تدفع بمزيد من الثقة لدى المستثمر لتفعيل النشاط، من خلال إتخاذ إجراءات عملية ورقابة ومتابعة ما يجري في السوق لزيادة السيولة وتطوير السوق.ووصف المستثمر ورجل الأعمال سعيد الهاجري الحركة الحالية للمؤشر العام بأنها طبيعية، وقال إن حركة المؤشر مابين الصعود والإنخفاض الطفيف تمثل الوضع الحقيقي له، وإن الإرتفاعات السابقة مبالغ فيها. ولكنه أكد أن الأسعار الحالية للأسهم جيدة ومغرية للشراء، وبالتالي يمكن أن تعطي مردوداً جيداً للمستثمر، وللمضاربين في حال التروي وعدم الإستعجال لتحقيق مكاسب سريعة.نتائج الشركاتوحول مردود نتائج الشركات المدرجة في البورصة على الأداء مع نهاية الربع الرابع والأخير من العام الجاري، أشار إلى أن كل شركة ستعمل على تحديد نوعية أسهمها لدى المستثمرين، أو الإحتفاظ بها إذا قلت أرباحها إستعداداً للعام الجديد.أسعار النفطوأكد الأثر الإيجابي لإتفاق فيينا بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها على أسواق المال، وقال إن الإتفاق كان له مردود إيجابي جداً على البورصات العالمية، حيث وصل سعر البرميل إلى 55 دولاراً. ولكنه قال إن المهم الآن هو المحافظة على هذا المستوى وعدم التراجع عنه إن لم يكن هناك إرتفاع جديد، وقال إن بورصة قطر ستشهد حركة إيجابية خلال الفترة المقبلة مدعومة بقوة الإقتصاد القطري، مشيراً للتفاؤل الكبير وسط المستثمرين بمستوى الموازنة الجديدة، وفي الإنتعاش الكبير الذي يشهده الإقتصاد القطري واتساع الحركة لدى المستثمرين ورجال الأعمال.حركة المؤشروقال المحلل المالي معمر عواد إن التذبذب الذي يشهده المؤشر العام صعوداً وهبوطاً في ظل قيم وأحجام متواضعة للأسهم في السوق لا يعطي إتجاهات حقيقية لحركة المؤشر، وإنما يعبر عن الدوران في حلقة مفرغة في ظل عمليات تدوير للسيولة وتبديل مراكز مابين المحافظ المحلية والأجنبية، مشيراً إلى أن المؤشر العام استفاد في إرتفاعاته الماضية من نتائج إجتماع فيينا، والتي قلل منها ووصفها بأنها إرتفاعات غير حقيقية.إقتناص الفرصوتوقع عوّاد أن يشهد السوق خلال الجلسات المقبلة دخول حذر من قبل المستثمرين والصناديق المختلفة، مصحوبة بعمليات إقتناص للفرص للمستويات السعرية التي وصلت إليها بعض الأسهم، وقال إن هناك قناعة لدى المستثمرين من أن أرباح الربع الرابع من العام الحالي لن تكون مشابهة لأرباح العام الماضي، وإنما ستكون أقل من سابقاتها لإرتباطها بمعدلات النمو ومستوى التشغيل بالنسبة للشركات المدرجة في البورصة.وأضاف أن الموازنة العامة للدولة سوف تتواصل على مستوى المشاريع الأساسية وإعادة ضبط في الإنفاق الرأسمالي، وأشار إلى تأثير نتائج الفيدرالي الأمريكي المقبلة على أداء الأسواق، حيث يتوقع رفع سعر الفائدة وبالتالي ينتظر معرفة كيفية تعامل البنك المركزي معها نسبة لتأثيرها على السوق. تفعيل النشاطوقال عوّاد إن إدارة البورصة بحاجة إلى البحث عن عوامل حقيقية تدفع بمزيد من الثقة لدى المستثمر لتفعيل النشاط، وأضاف أن المطلوب إجراءات عملية وليست مجرد قرارات، وشدد على المراقبة وقال لابد من الرقابة والمتابعة لما يجري في السوق لزيادة السيولة وتطوير السوق.الكمية والسيولةوتراجعت الكميات اليوم إلى 7.72 مليون سهم مقابل 12.67 مليون سهم بالاثنين، كما انخفضت السيولة إلى 191.58 مليون ريال مقابل 333.89 مليون بالجلسة السابقة.وإرتفعت 6 قطاعات اليوم أبرزها الإتصالات بنسبة 1.38% بدعم صعود سهم أوريدو بنحو 1.6%، وارتفع البنوك 0.56% مع صعود أسهم قيادية بالقطاع وعلى رأسها قطر الوطني.كما إرتفع قطاع العقارات 0.53% بدعم 4 من أسهم القطاع تصدرها مزايا قطر بواقع 2.56%.وعلى الجانب الآخر، تراجع قطاع الصناعة بمفرده مُسجلًا إنخفاضًا نسبته 0.41% بضغط هبوط 5 أسهم تصدرها سهم الكهرباء والماء متصدر الخاسرين بنحو 1.12%.وتصدر سهم فودافون قطر حجم التداولات بنحو 3.48 مليون سهم، مرتفعًا 0.32%، كما تصدر السهم ذاته نشاط السيولة بنحو 33.36 مليون ريال.
712
| 06 ديسمبر 2016
مستثمرون يعبرون عن تفاؤلهم بعودة المقصورة للون الأخضرالشيب: إفصاحات الربع الأخير ستكون جيدة وتعطي توزيعات سخيةعقل: أجواء التفاؤل موجودة والسوق شهد تحسنا واضحا في السيولةأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تداولات اليوم متراجعًا 0.78%، ليصل إلى النقطة 9932.34، خاسرًا 77.93 نقطة، عن مستويات جلسة الأحد.وقال مستثمرون ومحللون ماليون إنهم يتوقعون أن يواصل المؤشر العام صعوده خلال الجلسات المقبلة، مشيرين إلى أن التراجع الذي حل بالمؤشر اليوم نتج من عمليات جني الأرباح التي قام بها المستثمرون والتي مثلت فرصة لإلتقاط الأنفاس وترتيب للأوراق، حيث وصفوا عملية جني الأرباح بأنها طبيعية، خاصة بعد الإرتفاعات السابقة.وقالوا إن المستثمرين يعملون في ظل الأجواء الإيجابية الحالية على بناء مراكز مالية جديدة وقد أوشك الربع الرابع والأخير على الإنتهاء. قلل المستثمر ورجل الأعمال أحمد الشيب من تراجع المؤشر العام اليوم ووصفه بأنه طبيعي، جاء بسبب عمليات جني أرباح من قبل المستثمرين بعد الارتفاعات لتي كانت سلفاً، وأضاف أن المستثمرين يعملون الآن على بناء مراكز مالية في إنتظار نتائج الشركات بالنسبة للربع الرابع والأخير من العام، والتي يتوقع أن تحقق إفصاحات جيدة وتعطي توزيعات مالية سخية.وقال إن الأجواء الحالية إيجابية، خاصة بعد الإتفاق الذي تم بين دول الأوبك وبعض المنتجين من خارجه لتثبيت الإنتاج، وقال إن أجواء التفاؤل هي التي أسهمت في إرتفاع أسعار النفط، رغم أن تخمة المعروض مازال موجوداً بالسوق، مشيرًا إلى أن يناير المقبل سيشهد إنزال الإتفاق إلى أرض الواقع، مما يشير إلى إرتفاع الأسعار إلى مستوى فوق الـ55 دولارا للبرميل وفقا لمراقبين وخبراء.المحفزات الداخليةولم يستبعد الشيب أن يعود المؤشر العام للصعود من جديد خلال الجلسات المقبلة مدعوماً بالأجواء الإيجابية الخارجية والمحفزات الداخلية لبورصة قطر.وقال إن إختراق المؤشر لمستوى الـ10 آلاف نقطة في وقت سابق يعزز أجواء التفاؤل ويشير إلى أن المؤشر مقبل على إختراق مستوى الـ11 ألف نقطة.جني أرباح وعزا المحلل المالي أحمد عقل التراجع الذي حل بالمؤشر العام اليوم إلى عمليات جني الأرباح التي قام بها المستثمرون وإلتقاط الأنفاس وترتيب الأوراق، والتي وصفها بأنها عملية طبيعية جاءت نتيجة للارتفاعات السابقة، ولكنه وصف الأوضاع الحالية، خاصة الخارجية بأنها إيجابية.وقال إنها فرصة للمستثمرين لبناء مراكز مالية جديدة، خلال هذا الشهر الذي سماه بشهر المستثمرين، على الشركات التي يتوقع أن تحقق نمواً قوياً وتعطي توزيعات ربحية جيدة، حيث تتجه حركة المستثمرين نحو الأسهم القوية ذات العائد، وتوقعات بأن تبدأ بالسوق عمليات مضاربية، مع وصول أسعار بعض الأسهم الكبرى إلى القاع.وشدد عقل على أهمية محافظة المؤشر العام على مستوى الـ 9800 كنقطة دعم مهمة وقادمة، مشيرًا لروح التفاؤل وسط المستثمرين والتفاعل السريع من قبل الأسواق، خاصة بورصة قطر مع الاتفاق الأخير بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها على تثبيت الإنتاج، مما مهد لعودة المؤشر العام لإختراق مستوى الـ10 آلاف نقطة وهي نقطة مقاومة نفسية، كما شهد السوق تحسنا واضحاً في السيولة، وتوقع أن يحقق المؤشر العام إرتفاعات خلال الجلسات المقبلة.المؤشر ينخفضوسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بمقدار77.93 نقطة أي ما نسبته 0.78% ليصل إلى 9.9 ألف نقطة، وتم في جميع القطاعات تداول 12.7 مليون سهم بقيمة 333.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3388 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي إنخفاضاً بمقدار 126.1 نقطة أي ما نسبته 0.78% ليصل إلى 16.1 ألف نقطة، كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي إنخفاضاً بمقدار30.7 نقطة، أي ما نسبته 0.8% ليصل إلى 3.7 ألف نقطة، وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة إنخفاضاً بمقدار21.6 /61 نقطة أي ما نسبته 0.8% ليصل إلى 2.7 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 11 شركة وانخفضت أسعار 25 شركة وحافظت 3 على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 534.1 مليار ريال.ارتفعت الكميةوارتفعت الكميات اليوم إلى 12.67 مليون سهم مقابل 8.71 مليون سهم أمس الأول، كما صعدت السيولة إلى 333.89 مليون ريال، مقابل 200.01 مليون بالجلسة السابقة.وتراجعت جميع القطاعات يتصدرها البنوك بنسبة 1.08% بضغط 9 أسهم أبرزها الريان والوطني. كما تراجع قطاع الصناعة 0.70% بضغط 5 من أسهم القطاع تصدرها مسيعيد للبتروكيماويات بـ1.4%.وتصدر سهم فودافون قطر نشاط الكميات بنحو 6.55 مليون سهم، مرتفعًا 1.06%، فيما تصدر المستثمرين السيولة بنحو 82.1 مليون ريال، متراجعًا 1.04%.
475
| 05 ديسمبر 2016
وافقت الجمعية العمومية غير العادية لبنك قطر الدولي الإسلامي برئاسة سعادة الشيخ خالد بن ثاني آل ثاني رئيس مجلس الإدارة على توصيات مجلس الإدارة، والتي شملت تعديل المادة -7- من النظام الأساسي، بما يخص سقف التملك، بحيث تصبح نص المادة وفق ما يلي: "تكون الأسهم إسمية ويكون السهم غير قابل للتجزئة في مواجهة الشركة. فإذا تملك السهم أشخاص متعددون وجب عليهم أن يختاروا أحدهم لينوب عنهم في إستعمال الحقوق المتصلة بالسهم ويكون هؤلاء الأشخاص مسؤولين بالتضامن عن الإلتزامات الناشئة عن ملكية السهم، وبإستثناء الدولة "الوزارات والهيئات والمؤسسات العامة والأجهزة والجهات الحكومية الأخرى والمؤسسات أو الجهات الملحقة موازنتها بموازنة الدولة.والشركات التي تساهم فيها الدولة بنسبة لاتقل عن 51% من رأس مالها ومؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع والصناديق التابعة للهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية وجهاز قطر للإستثمار وشركة قطر القابضة" وشرط إخطار مصرف قطر المركزي وبإستثناء أي جهة تحصل على موافقة خطية مسبقة من مصرف قطر المركزي وبحد أقصى للتملك بشكل مباشر أو غير مباشر نسبة 10% من أسهم البنك لايجوز بأي حال من الأحوال أن يتجاوز ملكية أي شخص طبيعي أو معنوي وبشكل مباشر أو غير مباشرة نسبة 5% من أسهم البنك. ولا يجوز أن تصدر الأسهم بأقل من قيمتها.كما صادقت الجمعية العومية غير العادية علي تفويض سعادة رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب بالتوقيع على النظام الأساسي المعدل واستكمال كافة الإجراءات لإشهار التعديلات الجديدة.
630
| 05 ديسمبر 2016
إرتفع مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 198.82 نقطة، أو ما يعادل 2.05% من قيمته، ليغلق عند مستوى 9,913.75 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 1.72% لتصل إلى 533.9 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 524.9 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق.وقال تقرير QNB المالي إنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 28 سهمًا، في حين انخفضت أسعار 14 سهمًا، بينما ظل سهمان من دون تغيير. وكان سهم "الميرة للمواد الاستهلاكية" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 6% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 330,829 سهمًا. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "شركة قطر للسينما وتوزيع الأفلام" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 10.3% من خلال تداولات بلغ حجمها8,966 سهمًا فقط.وكانت أسهم "صناعات قطر"، "إزدان القابضة" و"شركة قطر للتأمين" هي أكبر المساهمين في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم ارتفاع سهم "صناعات قطر" في إضافة 41.1 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع، وأسهم ارتفاع سهم "إزدان القابضة" في إضافة 26.3 نقطة إلى قيمة المؤشر، بينما ساهم ارتفاع سهم "شركة قطر للتأمين" في إضافة 26.1 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، ساهم انخفاض سهم "أعمال" في الحد من مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أفقده 1.5 نقطة من قيمته. وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 86.9% ليصل إلى 1.5 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 801.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات، مع استئثاره بنسبة 33% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع الاتصالات في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 25.2% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 329.4 مليون ريال قطري.وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 163.5% ليصل إلى 65.4 مليون سهم، بالمقارنة مع 24.8 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 26.4% ليصل إلى 16,608 صفقة بالمقارنة مع 13,136 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع الاتصالات في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 57.5% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 18.7% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 37.1 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 3.9مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 17.6 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية المؤسسات القطرية للأسهم إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 2.5 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 85.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 21.1 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 15.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 22.6 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 119.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.7 مليار دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرارتفع المؤشر خلال تداولات الأسبوع الماضي بنسبة 2.05% وأغلق عند مستوى 9,913.75 نقطة. وقد ذكرنا في الأسبوع السابق أنه على الرغم من تراجع المؤشر عن مستوى الدعم الذي توقعناه، والبالغ 9,750 نقطة، إلا أن من الممكن أن يتأرجح المؤشر حول مستوى الدعم المذكور، وهو ما حدث بالفعل. ويمكن أن يكون للاتجاه التصاعدي الذي ساد خلال الأسبوع الماضي تأثير إيجابي خلال الأسبوعين المقبلين، بالنظر إلى أن المؤشر لا يزال يراوح فوق مستوى الدعم المتوقع الجديد والبالغ 9,750 نقطة، كما لا يزال مستوى المقاومة المتوقع عند 11,500 نقطة.
274
| 03 ديسمبر 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، إنخفاضاً بقيمة 67ر52 نقطة، أي ما نسبته 54ر0 بالمائة، ليصل إلى 9 آلاف و40ر636 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 5 ملايين و876 ألفا و844 سهما بقيمة 188 مليونا و698 ألفا و91ر88 ريال نتيجة تنفيذ 2805 صفقات. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، شهد تداول مليونين و57 ألفا و747 سهما بقيمة 85 مليونا و38 ألفا و71ر834 ريال نتيجة تنفيذ 776 صفقة، سجل انخفاضا بمقدار 45ر45 نقطة، أي ما نسبته 67ر1 بالمائة ليصل إلى ألفين و29ر668 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الإستهلاكية، الذي شهد تداول 189 ألفا و440 سهما بقيمة 18 مليونا و839 ألفا و04ر818 ريال نتيجة تنفيذ 338 صفقة، ارتفاعا بمقدار 87ر40 نقطة، أي ما نسبته 74ر0 بالمائة ليصل إلى 5 آلاف و31ر572 نقطة. وسجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 249 ألفا و602 سهم بقيمة 18 مليونا و111 ألفا و51ر871 ريال نتيجة تنفيذ 366 صفقة، انخفاضا بمقدار 01ر2 نقطة، أي ما نسبته 07ر0 بالمائة ليصل إلى 3 آلاف و67ر026 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 213 ألفا و411 سهما بقيمة 16 مليونا و521 ألفا و16ر459 ريال نتيجة تنفيذ 149 صفقة، ارتفاعا بمقدار 33ر37 نقطة، أي ما نسبته 89ر0 بالمائة ليصل إلى 4 آلاف و27ر240 نقطة. وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 837 ألفا و897 سهما بقيمة 14 مليونا و281 ألفا و24ر716 ريال نتيجة تنفيذ 226 صفقة، انخفاضا بمقدار 56ر13 نقطة، أي ما نسبته 64ر0 بالمائة ليصل إلى ألفين و48ر114 نقطة. وسجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول مليونين و155 ألفا و676 سهما بقيمة 28 مليونا و740 ألفا و94ر490 ريال نتيجة تنفيذ 801 صفقة، ارتفاعا بمقدار 38ر20 نقطة، أي ما نسبته 88ر1 بالمائة ليصل إلى ألف و62ر105 نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 173 ألفا و71 سهما بقيمة 7 ملايين و163 ألفا و31ر898 ريال نتيجة تنفيذ 149 صفقة، ارتفاعا بمقدار 05ر19 نقطة، أي ما نسبته 80ر0 بالمائة ليصل إلى ألفين و94ر408 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 22ر85 نقطة، أي ما نسبته 54ر0 بالمائة ليصل إلى 15 ألفا و05ر591 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 94ر6 نقطة، أي ما نسبته 19ر0 بالمائة ليصل إلى 3 آلاف و87ر561 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 19ر14 نقطة، أي ما نسبته 53ر0 بالمائة ليصل إلى ألفين و09ر658 نقطة. وفي جلسة أمس، ارتفعت أسهم 17 شركة وانخفضت أسعار 16 شركة وحافظت 6 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول أمس 518 مليارا و596 مليونا و934 ألفا و97ر297 ريال.
295
| 29 نوفمبر 2016
أدت عمليات المضاربة وجني الأرباح إلى تراجع المؤشر العام لبورصة قطر اليوم 45.11 نقطة بنسبة 0.46 %، بعد ارتفاعه أول أيام الأسبوع، المؤشر هبط إلى مستوى 9689 نقطة، وسط آمال أن يتخطى 9800 نقطة في تعاملات اليوم.إلا أن المحافظ الأجنبية سارعت لبيع الأسهم لجني أرباح عن يوم الأحد، وهو ما أسهم في تراجع المؤشر، إضافة إلى تراجع السيولة وقيمة التعاملات التي وصلت إلى حوالي 147 مليون ريال، نتيجة تداول 5.5 مليون سهم وتنفيذ 2381 صفقة في القطاعات المختلفة، وقد ارتفعت أسهم 9 شركات وانخفضت أسعار 20 شركة وحافظت 11 شركة على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق حوالي 522.5 مليار ريال. إبراهيم: المحافظ الأجنبية ضغطت بقوة على المؤشر العام إستمرار عزوف المستثمرين خبراء الأسواق المالية أكدوا إستمرار العوامل التي تؤدي إلى عزوف المستثمرين عن دخول السوق في الوقت الحالي، وفي مقدمتها تفضيل الغالبية الإحتفاظ بالسيولة المتاحة لديهم إلى ما قبل نهاية السنة، للتعرف على إتجاهات السوق، وأرباح الشركات في الربع الأخير، والتوزيعات المنتظرة، وذلك بغرض الإستفادة من الأسعار المنخفضة للأسهم، والحصول على أرباح عالية في حالة التوزيعات للأسهم القيادية، وأضافوا أن السوق مستقر رغم تراجع المؤشر العام، حيث لا يشهد السوق أي تذبذبات كبيرة إرتفاعاً أو إنخفاضاً، مما يؤكد الثقة في السوق، والتوقعات الإيجابية خلال الفترة القادمة.الخبير المالي إبراهيم الحاج عيد يؤكد أن عمليات مضاربة تمت اليوم بشكل موسع أدت إلى تراجع المؤشر، حيث دخل المضاربون بغرض تحقيق أرباح سريعة، بعد ارتفاع أسعار الأسهم أول أيام الأسبوع، ويضيف أن جني الأرباح أسهم بقوة في الضغط على المؤشر العام للبورصة، في الوقت الذي تصاعدت فيه التوقعات بارتفاع المؤشر ومواصلة رحلة الصعود ليتخطى 9800 أو 9900 نقطة.ويوضح أن غالبية المستثمرين سواء أفراداً أو محافظ أجنبية تفضل التريث وعدم دخول السوق حالياً، والإحتفاظ بمراكزها المالية، حتى منتصف الشهر المقبل، للتعرف على إتجاهات السوق وأرباح الشركات المساهمة. مشيراً إلى أن المحافظ تقوم حاليا بإعداد تقاريرها السنوية، وهمها في المقام الأول تحقيق الأرباح وليس الخسائر، لذلك فإنها تنتظر الفرص الإستثمارية الجيدة قبل الدخول والتأكد من هذه الفرص حتى لا تتكبد خسائر قبل نهاية العام.الأسهم المتوسطة ويؤكد إبراهيم أن غالبية التعاملات في جلسة اليوم تركزت على الأسهم المتوسطة، وكلها أسهم أسعارها متوسطة تتراوح بين 10 إلى 45 ريالا للسهم.ويضيف أن المحافظ الأجنبية ضغطت على السوق مما أدى إلى تراجعه، متوقعاً إرتفاع المؤشر إلى ما فوق 10 آلاف نقطة الشهر المقبل مع إعلان النتائج المالية للشركات، وزيادة الطلب على الأسهم المتوسطة التي تمثل إستثماراً جيداً في الوقت الحالي خاصة على المدى الطويل وليس المضاربة، فالأسعار الحالية تشجع على الشراء خاصة إذا كان هناك دراسة جيدة للسهم، وتقييم أداء الشركة طوال العام، موضحاً أن أرباح الشركات في الربع الأخير وتوقعاتها تساهم في تحديد توقعات الطلب على الأسهم. ويشير إلى أن بورصة قطر يدعمها الإقتصاد القوي الذي تشهده الدولة حالياً، والتوقعات الإيجابية للموازنة العامة للدولة وإستمرار الإنفاق العام على مشاريع البنية التحتية ومشاريع كأس العالم قطر 2022، وكلها عوامل تصب في صالح البورصة خلال الفترة القادمة. البورصة خارج التوقعات رجل الأعمال والمستثمر عبد العزيز العمادي يؤكد أن البورصة مازالت خارج التوقعات، رغم إستقرار الظروف الخارجية وأبرزها الإنتخابات الأمريكية وأسعار النفط، إلا أن العوامل النفسية لا تزال تسيطر على إتجاهات المستثمرين، فمعظمهم يترقب الموقف على أمل مزيد من التراجع في أسعار الأسهم، وهو ما يجعلهم متحفظين في الاستثمار حاليا، ويفضلون الاحتفاظ بالسيولة المتوافرة لديهم.ويضيف العمادي أن العوامل الداخلية مثل قوة الإقتصاد والموازنة الجديدة للدولة كلها تدعم السوق المالي، إضافة إلى التوسع في الإنفاق الحكومي، وهو ما أعلنته الدولة مؤخرا عن زيادة الإنفاق على المشاريع الرئيسية، ويوضح أن الأسعار الحالية تشجع على الإستثمار طويل الأجل، خاصة الأسهم القيادية المتوسطة، التي تسير في اتجاه أفقي سواء ارتفاعا أو انخفاضا، وهو ما يجعلها استثمارا جيدا على المدى الطويل. ويؤكد أن التراجع في بورصة قطر يمكن أن يطلق عليه "لعبة المستثمرين" الذين يضاربون على أسهم معينة بغرض تحقيق أرباح، ولكنها "لعبة" تتم في جميع البورصات بالعالم ومن السمات الرئيسية لأي بورصة ومن دونها لن تكون هناك بورصات أو تعاملات. العمادي: العوامل النفسية لا تزال تسيطر على اتجاهات المستثمرين ويضيف أن الانخفاض قد يكون في صالح صغار المستثمرين الذين يبحثون عن الاستثمار في البورصة، حيث يمكنهم دخول البورصة في هذا الوقت أو العودة لها لمن استثمر من قبل، ولكن يجب أن تتم دراسة الأسهم بعناية بالغة مع التركيز على الأسهم التي لا تحقق خسائر قوية حتى في حالة تراجعها لأن هذا التراجع يكون بسيطاً، ويمكن تداركه في الأيام التالية في حالة عدم البيع، مع انتظار الوقت المناسب للبيع وتحقيق أرباح مناسبة خاصة إذا كان هناك تنوع في سلة الأسهم، مع التركيز على الأسهم المتوسطة. فالتراجع يمثل فرصا استثمارية لصغار المستثمرين أو ما يطلق عليها الأسهم الرخيصة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي إنخفاضاً بمقدار 72.98 نقطة، أي ما نسبته 0.46% ليصل إلى 15676 نقطة، كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 14.34 نقطة، أي ما نسبته 0.40% ليصل إلى 3568 نقطة، وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 12.26 نقطة، أي ما نسبته 0.46% ليصل إلى 2672.
795
| 28 نوفمبر 2016
إستضاف QNB كابيتال، الذراع الإستثمارية لمجموعة QNB، مؤخراً، منتسبي برنامج القيادات الحكومية في مركز قطر للقيادات. حيث تم خلال الزيارة التعرف على الدور الذي تلعبه شركة QNB كابيتال في التنمية الإقتصادية بدولة قطر من خلال مساعدة الشركات على النمو والإستثمار في السوق المحلية والعالمية.وإجتمع منتسبو برنامج القيادات الحكومية في مركز قطر للقيادات بمسؤولي QNB كابيتال بما فيهم رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة. وناقشوا على مدار عدة جلسات العديد من القضايا في مجالات الأسهم والديون وعمليات الyندماج والyستحواذ وعمليات الإدراج. وركزت هذه الزيارة على أهمية القطاع المالي ومساهمته في التنمية الاقتصادية والتي تشكل واحدة من الركائز الأربعة الأساسية لرؤية قطر الوطنية 2030.وفي هذا الصدد، قال سعادة الدكتور عبد الله بن علي آل ثاني، العضو المنتدب وعضو مجلس إدارة مركز قطر للقيادات: "يسهم التفاعل المستمر مع كل القطاعات في تعزيز المهارات القيادية للمنتسبين إلى برامجنا بشكل كبير. ويشكل المجال المالي واحدًا من أهم العوامل لتحقيق التنويع الاقتصادي، وضمان النمو المستدام لدولة قطر. وتسهم QNB كابيتال في تعزيز فهم منتسبي المركز للخدمات المصرفية الاستثمارية وأهميتها البالغة لتحقيق أهداف دولتنا". اللقاء تناول مجالات الأسهم والديون والاندماج والاستحواذ وعمليات الإدراج أسواق المالQNB كابيتال هو الذراع الاستثمارية لمجموعة بنك قطر الوطني، والذي يتخصص في تقديم الyستشارات للعملاء لعمليات الدمج والاستحواذ؛ ومعاملات أسواق المال مثل عمليات الإدراج؛ والاكتتابات الخاصة والعامة وحقوق إصدار الأسهم؛ وإصدارات ديون الرأس المالي بما في ذلك السندات والصكوك وتوفير رأس المال لمشاريع البنية التحتية أو الأصول الحكومية الإستراتيجية، وتقديم الاستشارات الإستراتيجية بما في ذلك إعادة الهيكلة وإعادة الرسملة وتحسين إدارة الشركات.وتأتي هذه الزيارة رفيعة المستوى في إطار المنهج العملي لدى مركز قطر للقيادات، والذي يهدف إلى تعريف المنتسبين بالمؤسسات القطرية والدولية البارزة التي تشتهر بأعلى مستويات التميز في مجالات تخصصها. ويُشار إلى أن منتسبي برنامج القيادات الحكومية في مركز قطر للقيادات هم مواطنون قطريون يشغلون مناصب مهمة في القطاعين العام وشبه الحكومي.الإستثمار المصرفيقالت المنتسبة نورة القحطاني، مستشارة الموارد البشرية في شركة إكسون موبيل قطر: "بصفتنا مسؤولين في القطاعين العام وشبه الحكومي، من واجبنا أن نساهم في ازدهار وطننا. وسيساعد تعميق معارفنا في مجال الاستثمار المصرفي والقطاع المالي في القيام بعملنا من وجهة نظر أكثر تبصرًا واستنارة. لقد استفاد المنتسبون بشكل كبير من برنامج تطوير القيادات الذي يقدمه مركز قطر للقيادات، لأنه يجمع بين التعليم النظري والتجارب العملية مثل هذه التجربة". هذا واطّلع منتسبو برنامج القيادات الحكومية على مساهمة QNB كابيتال في إرساء الأسس لبيئة عمل موثوقة ومستدامة، ما يعدّ عنصرًا بالغ الأهمية لتأمين النمو الاقتصادي على المدى الطويل. كما تسنّى للمنتسبين مناقشة دور الجوانب المالية للمشاريع المحلية والدولية التي تولد عائدات كبيرة في مختلف القطاعات.تواصل مثمرقال وسام محمد الوسام الهاجري، رئيس قسم المشتريات في "أسباير زون": "كانت هذه الزيارة مفيدة جدًا بالنسبة لي، وأتاحت لي الفرصة للتواصل المثمر مع مسؤولي QNB كابيتال وQNB وشكل هذا اليوم فرصة رائعة للاطلاع على كيفية إدارة المؤسسات الرائدة بدولة قطر، التي لا يقتصر تأثيرها على المستوى المحلي أو الإقليمي فحسب، بل على مستوى العالم. لقد أسهمت التدريبات التي حصلت عليها في مركز قطر للقيادات ككل في إحداث تطور كبير في حياتي الشخصية والمهنية".وقالت بدورها نور خليفة المسلماني، سكرتير أول في وزارة الخارجية: "بصفتي إحدى المنتسبات لبرنامج القيادات الحكومية، أنا ملتزمة بالمساهمة في تحقيق أهداف دولتنا. ولأكون قادرة على القيام بذلك، أحرص على توسيع آفاقي ومقارباتي حول وجهات النظر المختلفة في صنع السياسات والحوكمة الجيدة. وقد شكلت هذه الزيارة إلى QNB كابيتال فرصة مهمة لتذكيرنا بالدور الأساسي الذي يلعبه الاستثمار في تنويع مصادر الثروات في الدولة".
879
| 28 نوفمبر 2016
في الوقت الذي سجل فيه مؤشر داوجونز في نيويورك مستويات قياسية جديدة لم بتجاوزه مستوى 19 ألف نقطة، وفي وقت عادت فيه أسعار نفط الأوبك إلى الارتفاع من جديد إلى أكثر من 45 دولارا للبرميل، فإن وضع البورصة القطرية كان يسجل تراجعات على مستوى أحجام التداول وكافة المؤشرات الرئيسية ومعظم المؤشرات القطاعية. فقد انخفض حجم التداول الأسبوعي إلى مستوى 801.4 مليون ريال بمتوسط يومي 160.3 مليون ريال. وانخفضت أسعار أسهم 24 شركة فيما إرتفعت أسعار أسهم 15 شركة فقط وظلت أسعار أسهم 5 شركات من دون تغير. ولوحظ أن الأفراد القطريين قد انفردوا بعمليات البيع الصافي مقابل كل الفئات الأخرى وبقيمة 119.4 مليون ريال. وبالنتيجة انخفض المؤشر العام بنحو 60 نقطة وبنسبة 0.61% إلى مستوى 9714.9 نقطة، وانخفضت ستة من المؤشرات القطاعية خاصة قطاعات الاتصالات والعقارات والنقل، وتراجعت الرسملة الكلية بنحو 3.4 مليار ريال إلى 524.9 مليار ريال، وكان سعر سهم المخازن أكبر المنخفضين يليه سعر سهم فودافون، في حين كان سعر سهم الرعاية أكبر المرتفعين، وانخفض مكرر السعر إلى العائد إلى مستوى 13.27 مرة.وتعرض المجموعة للأوراق المالية لملامح أداء البورصة القطرية في الأسبوع المنتهي يوم 24 نوفمبر بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك عرض موجز لأهم الأخبار، والتطورات الإقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات1 - أعلنت شركة قطر لنقل الغاز المحدودة "ناقلات" عن رفع عدد السفن التي تديرها إلى 11 سفينة، عقب توليها اليوم إدارة وعمليات التشغيل الفنية الكاملة لناقلة الغاز الطبيعي المسال "أم صلال" من نوع كيو – ماكس من ستاسكو (شركة شل للتجارة والشحن المحدودة).2 - أعلنت قطر للوقود عن نتائج اجتماع مجلس الإدارة والمنعقد يوم 21 نوفمبر 2016، حيث ناقش قضايا إستراتيجية ومشروعات مستقبلية.3 - دشنت شركة ودام الغذائية، فرعها الجديد بمنطقة الوكرة - بشارع عبد الرحمن بن جاسم التجاري، وقالت الشركة في بيان صحفي إن افتتاح هذا الفرع يأتي ضمن خطة التوسع الخارجية وهي من ضمن إستراتيجية التوسع التي تنتهجها لتوفير منتجاتها عبر شبكة موزعة في مختلف أرجاء الدولة لتنظم بذلك إلى سلسلة الفروع التي تمتلكها الشركة في مختلف مناطق الدولة.التطورات الاقتصادية1 - صدرت خلال الأسبوع الميزانية المجمعة للبنوك لشهر أكتوبر، وأظهرت تراجع إجمالي الموجودات عن شهر سبتمبر بنحو 1.9 مليار ريال إلى 1192.3 مليار ريال، وانخفض إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 1.8 مليار ريال إلى 177.9 مليار ريال. كما انخفض إجمالي الدين العام المحلي بما في ذلك الأذونات بنحو 9.6 مليار ريال إلى 388.3 مليار ريال، فيما ارتفع إجمالي ائتمان القطاع الخاص المحلي بنحو 3 مليارات ريال إلى مستوى 432.3 مليار ريال.2 - ارتفع سعر نفط الأوبك بنحو 3.48 دولار للبرميل عن الأسبوع السابق ليصل إلى مستوى 45.35 دولار. 3 - ارتفع مؤشر داو جونز حتى مساء الجمعة بنحو 284 نقطة ليصل إلى مستوى 19083 نقطة، وارتفع سعر صرف الدولار إلى مستوى 113.26 ين، فيما انخفض إلى مستوى 1.06 دولار لكل يورو، وانخفض سعر الذهب بنحو 27 دولارا إلى مستوى 1183 دولارا للأونصة.
205
| 26 نوفمبر 2016
مساحة إعلانية
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
24884
| 27 أكتوبر 2025
أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
13372
| 28 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
12822
| 29 أكتوبر 2025
نعى سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية،نجل ونجلةسفير دولة قطر لدى أثيوبيا بعد أن وافتهما المنية إثرحادث...
6292
| 27 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
انخفض حجم إنفاق المواطنين القطريين على السياحة في الخارج خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 16.60% سنوياً، مقارنة بالفترة نفسها من العام...
6052
| 28 أكتوبر 2025
أوضحت الهيئة العامة للجماركخطوات تسجيل المركبات المستوردة للشركات والأفراد عبر نظام النديب. وقالت عبر منشور بمنصة إكس، اليوم الإثنين، إنه يمكن للشركات والأفراد...
3870
| 27 أكتوبر 2025
أعلنت مجموعة سويس أوتيل، الأيقونة العالمية للضيافة السويسرية الأصيلة وأسلوب الحياة الراقي، عن افتتاح فندق سويس أوتيل كورنيش بارك تاورز الدوحة وسويس أوتيل...
1852
| 28 أكتوبر 2025