منحت شركة قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عقدًا بقيمة 4 مليارات دولار أمريكي لمجموعة إيطالية صينية للعمل في حقل الشمال، أكبر احتياطي للغاز...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
عقود وشراكات جديدة بمليارات الدولارات في مشاريع الطاقة والبنية التحتية 24 مليار دولار حجم تبادل السلع خلال السنوات الخمس الأخيرة 650 شركة أمريكية تعمل في قطر بينها 117 شركة بملكية كاملة استثمارات محطة غولدن باس توفر 45 ألف فرصة عمل في الولايات المتحدة قطر رابع أكبر مستورد للبضائع الأمريكية في الشرق الأوسط 16 % من الواردات القطرية منشأها الولايات المتحدة 30 شركة أمريكية تعمل تحت مظلة مركز قطر للمال 5 مليارات دولار استثمارات قطرية خاصة في الاقتصاد الأمريكي 20 مليار دولار قيمة حزمة استثمارات قطرية بقطاع الطاقة الأمريكي مشاريع متنوعة في التكنولوجيا والإعلام والترفيه والطاقة والعقارات تحتل العلاقات الاقتصادية جانباً مهماً في زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى الولايات المتحدة الأمريكية . وتؤسس دولة قطر وأمريكا لشراكة اقتصادية واستثمارية غير مسبوقة، تقوم على صرح متين من العلاقات المتميزة والراسخة سياسياً وعسكرياً وعلمياً، بفضل السياسات الحكيمة والمتوازنة التي تجمع مابين الدوحة وواشنطن في مختلف المجالات، ولاسيما ذات الصلة بالمصالح المشتركة في المنطقة كضمان أمن إمدادات الطاقة، وضمان سلامة المعابر البحرية الدولية الإستراتيجية، وتعزيز سياسات التجارة العالمية والتبادل المتكافئ، والعمل على تنشيط الاستثمار المتبادل بما يعود بالنفع على الاقتصاد الوطني لكلا البلدين. وستعطي الزيارة المهمة التي يقوم بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، اليوم للولايات المتحدة، ولقاء سموه المرتقب مع فخامة الرئيس دونالد ترامب، دفعا قويا لهذه العلاقات، وهو ما أكد عليه السيد وليام غرانت القائم بالأعمال بالإنابة في سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، من أن الشراكة الإستراتيجية بين الجانبين وصلت إلى مستويات غير مسبوقة على جميع المستويات وأن دولة قطر كانت ولا تزال صديقة رائعة وحليفة إستراتيجية للولايات المتحدة بطرق مختلفة. وأوضح السيد وليام غرانت أن العلاقات التجارية ستكون في مقدمة المباحثات خلال زيارة سمو الأمير، حيث سيتم التوقيع على عدد من الاتفاقيات الجديدة، مشيدا في هذا الصدد بالشراكة التي تم الإعلان عنها مؤخرا بين شركة قطر للبترول وشركة شيفرون فيليبس للكيماويات الأمريكية لتطوير أكبر وحدة لتكسير الإيثان في الشرق الأوسط في رأس لفان والمزمع الانتهاء منها عام 2025. المستثمر الأكبر وتربط قطر والولايات المتحدة علاقات اقتصادية واسعة النطاق، حيث تصنف الولايات المتحدة كأكبر مستثمر أجنبي في قطر، وأكبر مصدر إلى البلاد. وعلى سبيل المثال، تعتبر الولايات المتحدة واحدة من موردي المعدات الرئيسية لصناعة النفط والغاز في قطر، والشركات الأمريكية لعبت دورا مهما في تطوير قطاع النفط والغاز والبتروكيماويات. وتشمل صادرات الولايات المتحدة إلى قطر الطائرات والآلات والمركبات والأدوات البصرية والطبية، والمنتجات الزراعية. وتشمل واردات الولايات المتحدة من قطر الغاز الطبيعي المسال، والألومنيوم، والأسمدة، والكبريت. وقد وقعت الولايات المتحدة وقطر على اتفاقية للتجارة وإطار للاستثمار ويجري استضافة حوار اقتصادي واستثماري بين البلدين بشكل سنوي. وفي عام 2010، أسست غرفة التجارة الأمريكية أول غرفة تجارية أجنبية في قطر. مجالات متعددة وتتسم العلاقات الاقتصادية القطرية الأمريكية بتنوع مجالاتها واتساع نشاطها مما يجعلها أمام آفاق رحبة للمزيد من التطور والنماء. وفي هذا الصدد وقعت قطر والولايات المتحدة على اتفاقية إطار للتجارة والاستثمار في أبريل من عام 2004، وتبلغ تجارة البلدين في الوقت الحالي 6.3 مليار دولار من السلع سنوياً. كما استوردت قطر عام 2014 ما قيمته 5.3 مليار دولار من المنتجات الأمريكية، الأمر الذي يجعلها رابع أكبر مستورد للسلع الأمريكية في الشرق الأوسط. وتتوقع قطر ان تظل شريكاً اقتصادياً في المستقبل المنظور. ويبلغ حالياً عدد الشركات الأمريكية العاملة في دولة قطر ما يزيد على 650 شركة من بينها حوالي 117 شركة مملوكة بالكامل وبنسبة 100% للجانب الأمريكي بالإضافة إلى نحو أكثر من 30 شركة أمريكية تعمل تحت مظلة مركز قطر للمال. كما يوجد في دولة قطر ما يقارب الـ 15 ألف مواطن أمريكي، منهم حوالي 5 آلاف أمريكي يعملون في وظائف تتطلب كفاءات ومهارات عالية وذلك ضمن القطاع الخاص. 45 ألف فرصة عمل وتتبع قطر نهجاً تعاونياً فيما يتعلق بالطاقة (النفط والغاز) لجهة الاستثمار والتنمية. فبالإضافة الى قيام شركات الطاقة الأمريكية العملاقة بتطوير العديد من موارد النفط والغاز في قطر، تقوم قطر بالمساعدة في المشاريع التطويرية الرئيسية في الولايات المتحدة، بما في ذلك محطة تصدير غولدن باس للغاز الطبيعي المسال في ولاية تكساس التي يتم تطويرها بالمشاركة مع شركة إكسون موبيل وقطر للبترول. وخصصت قطر للبترول 10 مليارات دولار للاستثمار في هذه المحطة بما من شأنه أن يسهم في توفير 45 ألف فرصة عمل، ويمثل هذا المشروع جزءاً من حزمة استثمار في قطاع الطاقة الأمريكي كانت قطر قد أعلنت عنها في السابق بقيمة 20 مليار دولار، والتي ستحقق فوائد كبيرة لكل من البلدين. وترتبط قطر للبترول والشركات الأمريكية بشراكات استثمارية واسعة للتنقيب والاستكشاف دوليا، ومن ذلك الشراكة مع إكسون موبيل في اكتشاف مهم للغاز الطبيعي في البئر الاستكشافية قلوكوس-1 (Glaucus-1) في المنطقة البحرية رقم 10 الواقعة في المياه الإقليمية القبرصية على بعد 180 كم إلى الجنوب الغربي من ميناء مدينة ليماسول. كما فازت قطر للبترول ضمن تحالف مكون من قطر للبترول (بحصة 30%) مع شركة إكسون موبيل (بحصة 70% ) بحقوق الاستكشاف في المناطق MLO-113 وMLO-117 وMLO-118 في حوض مالفيناس الغربي قبالة سواحل الأرجنتين، هذا إلى جانب شراكات واتفاقيات كبرى متعددة. باكورة الاستثمارات وكان الحدث الأبرز في مجال الاستثمار القطري يتمثل في تطوير City Center DC في واشنطن، وهو أول الاستثمارات القطرية في سوق العقارات في الولايات المتحدة. وتعتبر استثمارات قطر متنوعة، حيث استثمرت الدولة في التكنولوجيا، الإعلام، الترفيه، الطاقة، العقارات وغيرها. ولأن التجارة الدولية والاستثمار يمثلان جزءاً رئيسياً في سياسة النمو المستقبلي والتنويع الاقتصادي التي انتهجتها دولة قطر، فقد اصبحت الولايات المتحدة الأمريكية واحدة من أهم وأكبر الشركاء الإستراتيجيين لدولة قطر. وخلال السنوات الخمس الأخيرة بلغ حجم تجارة السلع بين البلدين نحو 24 مليار دولار، ويعادل نحو 84% من الميزان التجاري بين البلدين ما قيمته 20 مليار دولار ويميل لصالح الولايات المتحدة. وتعتبر الولايات المتحدة المصدر الأول للواردات القطرية في عام 2017 حيث استوردت دولة قطر 16% من وارداتها من أمريكا. السوق الأمريكية يهدف جهاز قطر للاستثمار إلى زيادة وتعزيز الاستثمارات في الولايات المتحدة، حيث يعتزم القيام باستثمارات ضخمة في السوق الأمريكية خلال السنوات الخمس القادمة، مما يساهم في خلق آلاف من فرص العمل الأمريكية. وفي سبتمبر 2015، افتتح جهاز قطر للاستثمار أول مكتب له في الولايات المتحدة لضمان تواصل أفضل مع شركائه الحاليين والمستقبليين. وقام جهاز قطر للاستثمار بتخصيص ما قيمته 45 مليار دولار من الاستثمارات للفترة المتراوحة بين عامي 2015 و2020 حيث تم توجيه 10 مليارات دولار منها للاستثمار في قطاع البنية التحتية، وتشكل هذه الاستثمارات حوالي 23% من الناتج المحلي الإجمالي لدولة قطر. وكانت استثمارات القطاع الخاص القطري حاضرة في هذا الزخم الاستثماري، حيث ضخ أكثر من 5 مليارات دولار في مجال التكنولوجيا والضيافة والعقارات وتجارة الأدوات المنزلية مما ساهم في دعم الاقتصاد الأمريكي. كما خصصت الخطوط الجوية القطرية نحو 92 مليار دولار لدعم الاقتصاد الأمريكي من خلال شراء 332 طائرة أمريكية الصنع بما أسهم بتوفير أكثر من 527 ألف فرصة عمل. وبلغ إجمالي قيمة الصادرات والطلبيات المؤكدة إلى دولة قطر، نحو 146 مليار دولار، مما أسهم بدوره في توفير مليون وظيفة أمريكية تعتمد على الاستثمارات القائمة مع دولة قطر. الحوار الاقتصادي في أكتوبر 2015، أطلقت قطر والولايات المتحدة الحوار القطري الأمريكي الاقتصادي والاستثماري الأول، وهو ما يمثل إنجازاً كبيراً في العلاقات الاقتصادية الثنائية بين البلدين. وعمل الحوار كمنتدى سنوي لجمع صناع القرار لتحديد خطوات ملموسة لتعزيز العلاقات المالية، والاستثمارية، والاقتصادية. وتوسعت هذه اللقاءات مؤخرا لتشمل منتديات الحوار الإستراتيجي بين البلدين وجولات الحراك الاقتصادي القطري في الولايات المتحدة واجتماعات مجلس الأعمال الأمريكي القطري التي تجمع مئات رجال الأعمال والمستثمرين في البلدين، وهي اللقاءات التي تؤكد كلها على التزام دولة قطر والولايات المتحدة بشراكتهما الاقتصادية والإستراتيجية بما يضمن المزيد من الازدهار والتقدم للبلدين والشعبين الصديقين.
3601
| 08 يوليو 2019
ذكر وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو أن الأفغان بدأوا المهمة الصعبة لإنهاء الصراع في بلادهم وبناء مستقبل مشترك معا، وذلك في إشارة إلى حوار السلام الأفغاني، الذي انطلق أمس بالدوحة. وقال بومبيو في تغريدة له أمس على تويتر : يجب على جميع الأميركيين أن يكونوا سعداء برؤية الأفغان يجلسون مع بعضهم لبدء المهمة الصعبة المتمثلة في إنهاء الصراع في بلادهم وبناء مستقبل مشترك معًا. وقال وزير الخارجية الأمريكي في تغريدة أخرى إن الحوار الأفغاني مستمر في الدوحة. وأكد أنه من الأهمية أن نرى كبار مسؤولي الحكومة الأفغانية والمجتمع المدني والنساء وممثلي طالبان معا على طاولة واحدة. وكان بومبيو قد أعلن أن الشعب الأفغاني يستحق إنهاء حالة العنف التي تشهدها بلاده، والتي كان آخرها الهجوم الذي وقع في العاصمة الأفغانية كابول هذا الأسبوع. وكتب بومبيو، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر،أن الأفغان يستحقون وضع نهاية لأعمال العنف التي لا جدوى لها، كالهجوم الأخير الذي شهدته مدينة كابول، فكما أكدت خلال زيارتي الأسبوع الماضي، أن الوقت قد حان لإرساء السلام في أفغانستان. كما شدد وزير الخارجية الأمريكي على التزام الولايات المتحدة بعملية السلام الأفغانية، ومساعدة أولئك الذين يسعون لتحقيق مستقبل سلمي.
785
| 08 يوليو 2019
أعلنت إيران أن مخزونها من اليورانيوم المخصب سيتجاوز نسبة 3.6% التي يسمح بها الاتفاق النووي، وذلك بالتزامن مع انتهاء مهلة الـ60 يوما التي كانت حددتها طهران للدول الأوروبية لتلافي العقوبات الأمريكية. وفي مؤتمر صحفي لمسؤولين إيرانيين، قال عباس عراقجي مساعد وزير الخارجية الإيراني إن تخفيض التزاماتنا لا يعني الخروج من الاتفاق النووي، مضيفا أن أبواب الدبلوماسية لا تزال مفتوحة لكن تلزم مبادرات جديدة. وتابع المسؤول الإيراني: نريد إنقاذ الاتفاق النووي ونطالب الأطراف الأخرى الوفاء بالتزاماته و إيران قدمت فرصة كاملة للدبلوماسية خلال عام كامل بشأن الاتفاق النوويوأشار إلى أن بلاده ستتقدم بشكوى بشأن الخطوات التي أقدمت عليها واشنطن بعد انسحابها من الاتفاق النووي. بدوره قال المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي: سنخصب اليورانيوم وفقا لاحتياجاتنا، حاليا لا نحتاج تخصيب اليورانيوم المطلوب لمفاعل طهران... سنخصب اليورانيوم للمستوى الذي نحتاجه لمفاعل بوشهربدوره، قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، إن بلاده مستعدة للتراجع عن إجراءات تخصيب اليورانيوم في حال وفاء الدول الأوروبية الموقعة على اتفاق فيينا بالتزاماتها. من جهتها، ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مفتشي الوكالة الموجودين في إيران سيرفعون تقريرا للوكالة بمجرد تأكدهم من زيادة طهران مستوى تخصيبها اليورانيوم عن الحد الذي يسمح به الاتفاق النووي.وقال متحدث باسم الوكالة التابعة للأمم المتحدة نحن على علم بإعلان إيران بشأن مستوى تخصيب اليورانيوممن جانبها، حضّت بريطانيا والمانيا إيران علىالوقف الفوري لعمليات تخصيب اليورانيوم فوق حدّ 3,67%من جانبه، اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن إعلان إيران مباشرة تخصيب اليورانيوم بنسبة محظورة بموجب الاتفاق حول برنامجها النووي يشكل خطوة خطيرة للغاية. من جهة أخرى،كشفت طهران، أمس، عن رسالة وصلت اليها من واشنطن، بعد إسقاط الطائرة الأمريكية المسيرة، تخبرها بأنها ستنفذ ضربة عسكرية محدودة، وتحذرها من الردّ؛وقال غلام رضا جلالي، رئيس وكالة الدفاع المدني الإيرانية، إن الولايات المتحدة أبرقت رسالة إلى إيران تحذرها من ضربة محدودة في منطقة ليست ذات أهمية كبيرة؛ وذلك لحفظ ماء وجهها، طالبة من طهران عدم الرد على الضربة. وذلك حسبالخليج اونلاين.
410
| 08 يوليو 2019
أكملت وزارة الخارجية الأمريكية ترتيبات زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى الولايات المتحدة الأمريكية والتي تبدأ اليوم. وذكر الحساب الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية في تغريدة أن وزير الدفاع بالوكالة مارك إسبير يستضيف تحية وصول القوات المسلحة تكريماً لأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في الساعة 3:30 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة يوم الاثنين، 8 تموز يوليو، في البنتاغون، ساحة ريفير بارادي. ويلتقي حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، في البيت الأبيض بواشنطن، الثلاثاء حيث سيبحثان أوجه تطوير التعاون الاستراتيجي القائم بين البلدين في مختلف المجالات، ويتبادلان الآراء حول أبرز المستجدات في المنطقة والعالم.
947
| 08 يوليو 2019
أكد السيد وليام غرانت القائم بالأعمال بالإنابة في سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، أن الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين وصلت إلى مستويات غير مسبوقة على جميع المستويات وأن دولة قطر كانت ولا تزال صديقة رائعة وحليفة استراتيجية للولايات المتحدة بطرق مختلفة. وشدد غرانت في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ على أن زيارات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى المتكررة إلى الولايات المتحدة الأمريكية تعكس عمق العلاقات الثنائية القوية والمتنامية بين بلاده ودولة قطر. وأوضح القائم بالأعمال بالإنابة الأمريكي، أن سمو الأمير المفدى سيناقش مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكبار القادة في الحكومة الأمريكية، العلاقات الثنائية، بالإضافة إلى التهديدات التي تواجه المنطقة خاصة وأن الجانبين يتمتعان بعلاقات عسكرية طويلة الأمد ومتعددة الأوجه، تستند إلى أهداف مشتركة مثل: مكافحة الإرهاب وتعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين ومكافحة التهديدات الإجرامية في الخليج. وأشاد في هذا الصدد بالتعاون البناء بين قطر والولايات المتحدة في مكافحة التهديدات العابرة للحدود، بما في ذلك الاتجار بالبشر وغسل الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب، مؤكدا أن العلاقة بين الولايات المتحدة وقطر أكثر من مجرد شراكة عسكرية أو تطبيق القانون. وأوضح السيد وليام غرانت أن العلاقات التجارية ستكون في مقدمة المباحثات خلال زيارة سمو الأمير حيث سيتم التوقيع على عدد من الاتفاقيات الجديدة، مشيدا في هذا الصدد بالشراكة التي تم الإعلان عنها مؤخرا بين شركة قطر للبترول وشركة /شيفرون فيليبس/ للكيماويات الأمريكية لتطوير أكبر وحدة لتكسير الإيثان في الشرق الأوسط في رأس لفان والمزمع الانتهاء منها عام 2025. وأعرب غرانت عن إعجابه الشديد بالسياسة القطرية في بناء الإنسان والاستثمار في الشباب، مثمنا اختيار الآلاف من الطلبة القطريين متابعة تعليمهم العالي في أكثر من 3000 كلية وجامعة في الولايات المتحدة خاصة وأن هذه الجامعات يتم تصنيفها باستمرار على أنها الأفضل أداء في العالم. وأشار إلى تنامي أعداد السياح القطريين إلى أمريكا الذين يستمتعون بإجازاتهم في المناظر الطبيعية المتنوعة التي تتمتع بها بلاده وكذلك زيارات الأسر والطلبة والمعلمين والممارسين الصحيين والباحثين عن المغامرة، لافتا إلى أن هذا التمازج بين الشعبين يعكس روح الصداقة الأمريكية- القطرية. واستعار القائم بالأعمال بالإنابة الأمريكي مقولة وزير خارجية بلاده عندما زار قطر في يناير الماضي النزاع الخليجي استمر لفترة طويلة، مشددا على أن حل النزاع يصب في مصلحة جميع الأطراف في المنطقة وكذلك مصلحة أمريكا ومن الضروري أن يتحد مجلس التعاون الخليجي ضد التهديدات الإقليمية- الآن، أكثر من أي وقت مضى خاصة وأن الطرفين لديهما عمل كبير يجب القيام به معا. وثمن وليام غرانت عاليا الدور السخي الذي تقوم به دولة قطر في مساعدة الأسر المحتاجة في غزة والضفة الغربية، منوها إلى أن بلاده تشارك الدوحة قلقها بشأن الحاجة إلى خطوات ملموسة لتحسين الظروف الاقتصادية للفلسطينيين.
1256
| 07 يوليو 2019
أكد السيد زلماي خليل زاد المبعوث الأمريكي الخاص لأفغانستان، أن استضافة دولة قطر للحوار الأفغاني-الأفغاني تدفع للنهوض بعملية السلام، معتبرا أن هذه الاستضافة خطوة جيدة وإيجابية للغاية تصب في صالح النهوض بعملية السلام في أفغانستان. جاء ذلك في تصريح صحفي أدلى به المبعوث الأمريكي الخاص لأفغانستان، على هامش استضافة دولة قطر للمؤتمر الأفغاني للسلام الذي بدأت أعماله اليوم بالدوحة، وتستغرق يومين. وأشار زلماي خليل زاد إلى أن استضافة المؤتمر الأفغاني للسلام تعتبر واحدة من الخطوات التي يتم قطعها في مسيرة إحلال السلام في أفغانستان، مبينا أن الخطوة التالية هي الدخول في مرحلة التفاوض، لافتا إلى أنه لابد من إجراء سلسلة من الحوارات والنقاشات قبل الدخول في المفاوضات، والحوار الأفغاني-الأفغاني يأتي في إطار التوصل لاتفاق على شروط السلام فيما بين الفصائل الأفغانية. ونوه بمشاركة العنصر النسائي في الحوار الأفغاني- الأفغاني مؤكدا أهمية وجود العنصر النسائي في هذه المحافل كونه يبرز البيئة الصحية للحوار. وأعرب عن تفاؤله بشأن النتائج الممكن التوصل إليها من المؤتمر الأفغاني للسلام. وكان زلماي خليل زاد المبعوث الأمريكي الخاص إلى أفغانستان قد أعلن في وقت سابق أن الجولة السابعة من محادثات السلام التي تجريها الولايات المتحدة مع حركة طالبان كانت الأكثر إنتاجية حتى الآن، واصفا الأيام الستة الأخيرة بأنها كانت الأكثر إنتاجية من بين الجولات التي تم إجراؤها مع طالبان، مشيرا إلى أنه قد تم إحراز تقدم في كافة المسائل التي تتم مناقشتها، لاسيما الجوانب الأربعة لاتفاقية السلام وهي وجود ضمانات بمكافحة الإرهاب، وانسحاب القوات، والمشاركة في الحوار والمفاوضات الأفغانية الداخلية، ووقف دائم وشامل لإطلاق النار. ومن المقرر أن يستأنف مسؤولون من الولايات المتحدة وحركة طالبان الأفغانية يوم /الثلاثاء/ المقبل محادثات السلام التي وصفها المبعوث الأمريكي بأنها أكثر جلسة بناءة، حيث كان الطرفان قد بدءا جولة سابعة من محادثات السلام في الأسبوع الماضي بهدف الاتفاق على جدول زمني لانسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان مقابل ضمانات من طالبان بألا تستخدم الجماعات المتشددة الدولية الأراضي الأفغانية قاعدة لشن هجمات. ويتمركز نحو 20 ألف جندي أجنبي أغلبهم أمريكيون في أفغانستان في إطار مهمة لحلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة لتوفير التدريب والمساعدة والمشورة للقوات الأفغانية. وتقوم بعض القوات الأمريكية بعمليات لمكافحة الإرهاب.
1200
| 07 يوليو 2019
**زلماي زادة: جولة الدوحة السابعة مع طالبان الأكثر إنتاجاً ** كوغلمان: حوار الدوحة إنجاز ونتوقع بيانا يرسى مبادئ يقبلها الجميه ينطلق في الدوحة اليوم مؤتمر الحوار بين الافغان بتنسيق قطري ألماني ويستمر يومين في محاولة جديدة لتحقيق اختراق سياسي بينما تسعى الولايات المتحدة لإبرام اتفاق سلام مع طالبان في غضون ثلاثة أشهر. وأعربت قطر وألمانيا عن أملهما في أن يسهم هذا المؤتمر في بناء الثقة بين الأطراف الرئيسة التي تمثل السواد الأعظم للشعب والمجتمع الأفغاني، بغرض دعم السلام والاستقرار في أفغانستان والمنطقة بشكل عام. وأعلن المبعوث الألماني الخاص بشؤون أفغانستان وباكستان، ماركوس بوتسل، أن المؤتمر سيعقد على مدى يومين مؤكدا أن أفغانستان تقف في لحظة حرجة أمام فرصة التقدم نحو السلام. وأضاف أن الحوار المباشر بين الأفغان هو العنصر الأساسي لأي عملية تؤدي إلى هذا الهدف ( السلام). وتابع: الأفغان وحدهم من يمكنهم تقرير مستقبل بلدهم. يمكن للحوار بين الأفغان أن يساعد في توضيح الخيارات والفرص المتاحة لمثل هذا الحوار المباشر. وذكرت حركة طالبان على تويتر أن أكثر من ستين شخصا قد يحضرون هذه الجلسات. وكان أول لقاء من هذا النوع في موسكو اعتبر اختراقا كبيرا. لكن بقي الكثير من القضايا الحساسة عالقا من بينها حقوق المرأة وانسحاب الجيوش الأجنبية وتنظيم القاعدة وتقاسم السلطة مع طالبان. وتحدث خبيران عن توقعاتهما لهذه المحادثات التي تأتي بعد أسبوع من المفاوضات المباشرة بين الولايات المتحدة وطالبان جرت في الدوحة. وقال مايكل كوغلمان المحلل في مركز ويلسون في واشنطن بإمكاننا أن نتوقع بيانا عاما وشاملا يرسي بعض المبادىء المقبولة من الجميع والاتفاق على ضرورة المضي قدما. وأكد كوغلمان لأن الحوار ما زال في مراحله المبكرة، فإنني لا أتوقع حدوث أي اختراق كبير. لكن، هذا لا يعني التقليل من شأن هذه المحادثات. وأضاف أن مجرد حدوث الحوار هو انجاز بحد ذاته، نظرا لحجم انقسام وتوتر البيئة السياسية الأفغانية حاليا ونظرا لوجود بدايات خاطئة في الماضي. أما كولين كلارك، الخبير في مركز صوفان، فقال إن بنية محادثات اليوم لن يحضرها ممثلون عن حكومة كابول بشكل رسمي بل كأفراد لكن واقع انعقاد المحادثات وسيرها بسلاسة يعتبر دليلا على الدور الذي لعبته الدوحة في الجمع بين هذه الأطراف المتبانية. كان المبعوث الأمريكي الخاص إلى أفغانستان زلماي خليل زاد أعرب عن شكره لقطر وألمانيا على استضافتهما الحوار بين الأفغان. واستضافت الدوحة الاسبوع الماضي الجولة السابعة من محادثات السلام بين طالبان والمسؤلين الأمريكيين، بهدف إيجاد تسوية سياسية لإنهاء دوامة العنف التي تشهدها أفغانستان منذ 18 عامًا. وتصر طالبان في المقابل على خروج القوات الأمريكية من أفغانستان، شرطا أساسيا للتوصل إلى سلام مع الحكومة الأفغانية. وأعلنت الحركة أنها تعيد كتابة مسودة اتفاقية مع واشنطن تنسحب بموجبها القوات الأمريكية من أفغانستان مقابل ضمانات من مقاتلي الحركة بأنهم سيحاربون الإرهاب، وفق إعلام أمريكي. وقال المتحدث باسم المكتب السياسي لحركة طالبان في الدوحة، سهيل شاهين، لوكالة أسوشيتد برس نعكف على إعادة كتابة مسودة الاتفاقية وندرج فيها بنودا تم الاتفاق عليها، ولفت إلى أن العمل ما زال مستمرًا ولم ينته بعد. كان عضوا الكونغرس الأمريكي السيناتور ليندسي غراهام والسيناتور كريس فان هولن أشادا بجهود دولة قطر المقدرة في وساطتها لدعم السلام في أفغانستان باستضافتها الحوار الأفغاني الأفغاني في الدوحة اليوم.
2627
| 07 يوليو 2019
طرحت صحيفة نيويورك تايمز ما اعتبرته أصعب 10 أسئلة من 100 سؤال محتمل عن اختبار الحصول على المواطنة الأمريكية، بحسب دراسة أجريت عام 2011. أجرت الصحيفة ما أسمته مسابقة الرابع من يوليو، وذلك على خلفية حصول عشرات آلاف على الجنسية بعد الاحتفال بعيد الاستقلال، ووضعت إجابات محتملة يختار منها الشخص ما يعتقد صوابه. ويرمز الرابع من يوليو إلى يوم الاستقلال حين أعلنت 13 مستعمرة بريطانية عام 1776 انفصالها عن العرش البريطاني وتأسيس الولايات المتحدة الأمريكية. يُذكر أن المهاجرين الذي يتقدمون للحصول على الجنسية يمنحون فرصتين فقط لاجتياز الاختبار قبل أن يتوجب عليهم إعادة تقديم الطلب ودفع 640 دولاراً رسوم التسجيل مرة أخرى. وإذا أخفقوا في المقابلة الأولى يجب عليهم إعادة اختبار امتحان الحقوق والواجبات الوطنية في مقابلة أخرى بعد ستين إلى 90 يوماً. وفيما يلي الأسئلة العشرة وخياراتها المتاحة، التي طرحتها نيويورك تايمز، بحسب الجزيرة نت. 1. كم عدد التعديلات بالدستور؟ 14، 21، 25، 27 2. أي من الأشياء التالية يعرف بها الرئيس بنجامين فرانكلين؟ - كان أول شخص يوقع الدستور - اكتشف الكهرباء - أول مدير مكتب بريد في البلاد - ثاني رئيس للبلاد 3. من هو الرئيس أثناء الحرب العالمية الثانية؟ - ودرو ويلسون، وارن هاردينغ، كالفين كوليدج، فرانكلين دي روزفلت 4. أي عبارة تصف بشكل صحيح سيادة القانون؟ - القانون هو ما يقوله الرئيس - الأشخاص الذين يطبقون القوانين لا يتعين عليهم اتباعها - لا أحد فوق القانون - يمكن للقضاة إعادة كتابة القوانين التي يختلفون عليها 5. بموجب الدستور أي من هذه السلطات لا تخص الحكومة الفدرالية؟ - التصديق على تعديلات الدستور - طباعة النقود - إعلان الحرب - عقد المعاهدات مع القوى الأجنبية 6. ماهي مدة صلاحية لقب السيناتور؟ - 4، 6، 8، 12 سنة 7. من هو كبير القضاة الآن؟ - جون جي روبرتس جونيور، روث بادر جينسبورغ، وليام بي بار، بريت أم كافانو 8. كم عدد أعضاء التصويت بمجلس النواب؟ - 100، 435، 535، 538 9. القوانين الفدرالية التي دعمت إقرار الدستور. أي من هؤلاء لم يكن أحد كاتبيها؟ - جيمس ماديسون، جون جاي، جون آدامز 10. في أي عام كُتب الدستور؟ - 1492، 1776، 1787، 1865 وذكرت الصحيفة أنه -وفقاً لدراسة عام 2011- فإن 64% من المواطنين سيفشلون في الاختبار حتى عندما تعطى لهم الأسئلة ومعها اختيارات متعددة، كما هو الحال في الأسئلة السابقة. كما أن جميع المُختبرين كانوا يعرفون سبب وجود 50 نجمة بالعلم الأمريكي، لكن أقل من واحد لكل عشرة أشخاص عرف تاريخ كتابة الدستور، ونحو 1 فقط من كل 8 تمكن من تسمية أحد مؤلفي القوانين الفدرالية.
41144
| 06 يوليو 2019
يلتقي حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، في البيت الأبيض بواشنطن، يوم الثلاثاء القادم الموافق 9 يوليو الجاري، وسيبحثان أوجه تطوير التعاون الاستراتيجي القائم بين البلدين في مختلف المجالات، ويتبادلان الآراء حول أبرز المستجدات في المنطقة والعالم. كما تتضمن زيارة سمو الأمير المفدى الرسمية التي تبدأ يوم الاثنين الموافق 8 يوليو، لقاءات مع كبار المسؤولين بالإدارة الأمريكية وأعضاء بالكونغرس، بالإضافة إلى توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم تتعلق بالدفاع والطاقة والاستثمار والنقل الجوي.
2138
| 05 يوليو 2019
نشرت شبكة سي إن إن الأمريكية فيديو يبرز القدرات الهائلة والفتاكة التي تتمتع بها مقاتلة F-22 رابتور الأميركية والتي وصلت إلى قطر مؤخراً. وتعتبر مقاتلة F-22 رابتور الأميركية من مقاتلات الجيل الخامس وهي من تصنيع شركة لوكهيد مارتن ودخلت الخدمة عام 2005، وتعد من بين أكثر المقاتلات كلفة في العالم، حيث يقدر ثمن المقاتلة الواحدة بنحو 412 مليون دولار. ولدى مقاتلة F-22 رابتور قمرة قيادة متطورة جداً وهي الأكثر بين المقاتلات الحديثة وتتسع لطيار واحد فقط ، ومن مميزاتها أنها تجمع بين القدرة على التخفي عن الرادار والسرعة، حيث تبلغ سرعتها القصوى 1500 ميل في الساعة. كما تتميز مقاتلة F-22 رابتور بدقة عالية في إصابة الهدف، ولها القدرة على حمل أنواع مختلفة من الذخائر والقنابل الفتاكة. ووفق سي إن إن فإن أمريكا استخدمتها في دك وتدمير معاقل داعش في سوريا.
8746
| 05 يوليو 2019
مساحة إعلانية
منحت شركة قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عقدًا بقيمة 4 مليارات دولار أمريكي لمجموعة إيطالية صينية للعمل في حقل الشمال، أكبر احتياطي للغاز...
12228
| 28 ديسمبر 2025
نبّهت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء إلى الاستنزاف الخفي للكهرباء في المنازل، مشيرة إلى أنالطاقة الاحتياطية المهدرة قد يشكل من 5% إلى...
9620
| 28 ديسمبر 2025
توقع خبير الأرصاد الجوية فهد العتيبي أن تشهد الكويت في أواخر الشهر الجاري انخفاضاً في درجات الحرارة الصغرى إلى الصفر المئوي وقد تصل...
6190
| 28 ديسمبر 2025
أعلنت مدينة لوسيل أن احتفالات الألعاب النارية في درب لوسيل يوم 31 ديسمير مخصصة للعائلات فقط. كما دعت إدارة المدينة من الزوار اتباع...
4706
| 28 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تبدأ وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في إعلان نتائج الفصل الدراسي الأول للشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2025-2026 غداً، السبت، بعد الساعة الثانية...
4280
| 26 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي نتائج الفصل الدراسي الأول للشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2025-2026، اليوم السبت على بوابة معارف بموقع الوزارة....
4016
| 27 ديسمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من رياح قوية متوقعة على بعض مناطق الساحل نهاراً، ومن رياح قوية متوقعة وأمواج عالية وأمطار رعدية على المناطق...
3314
| 28 ديسمبر 2025