أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
رغم عدم وصول أي منتخب عربي إلى المباراة النهائية في بطولة كأس آسيا 2015 لكرة القدم التي اختتمت اليوم في أستراليا، فرض المهاجمون العرب سيطرتهم على مقدمة قائمة هدافي هذه النسخة. وتوج الإماراتي علي مبخوت بلقب هداف البطولة برصيد خمسة أهداف بعد هدف الفوز 3/2 الذي سجله لفريقه أمس في مرمى المنتخب العراقي بمباراة تحديد المركز الثالث. والقائمة التالية توضح أبرز الهدافين في النسخة السادسة عشر من بطولة كأس آسيا التي أقيمت بأستراليا: خمسة أهداف: الإماراتي علي مبخوت. أربعة أهداف: الأردني حمزة الدردور- الإماراتي أحمد خليل. ثلاثة أهداف: الأسترالي تيم كاهيل- الصيني سون كي- الياباني كيسوكي هوندا- السعودي محمد السهلاوي.
287
| 31 يناير 2015
لم تبدأ المشاركات العربية في بطولات كأس آسيا إلا في النسخة الخامسة التي استضافتها تايلاند في عام 1972، ولكن الفرق العربية تركت بصمة واضحة في النسخ التالية من بالبطولة علما بأن النسخ الأربع الأولى أقيمت منافسات كل منها بنظام مجموعة واحدة ولم تشهد إقامة مباريات نهائية. ومنذ 1972، كانت الكرة العربية حاضرة بفريق واحد على الأقل في ثماني من 12 نسخة أقيمت بين عامي 1972 و2015 وكان النهائي عربيا خالصا في نسختي 1996 و2007. وكان المنتخب السعودي صاحب نصيب الأسد من عدد مرات الوصول للمباراة النهائية برصيد ست مباريات نهائية بل إنه هو الأكثر وصولا للنهائي من بين جميع المنتخبات التي شاركت في كأس آسيا على مدار تاريخ البطولة.
224
| 31 يناير 2015
ستكون أستراليا أمام فرصة تاريخية عندما تتواجه مع كوريا الجنوبية اليوم السبت على "ستاديوم أستراليا" في نهائي النسخة السادسة عشرة من كأس آسيا لكرة القدم. ويتجدد الموعد بين المنتخبين اللذين تواجها في الجولة الأخيرة من الدور الأول حين فازت كوريا الجنوبية 1-صفر وأزاحت أستراليا عن صدارة المجموعة الأولى. وسيكون المنتخب الأسترالي الذي بلغ النهائي بفوزه في دور الأربعة على الإمارات بهدفين سجلهما قبل مرور ربع ساعة على صافرة البداية، أمام فرصة مثالية لتعويض ما فاته عام 2011 والفوز باللقب بين جماهيره. ويرتدي الفوز باللقب أهمية كبرى لكرة لقدم الأسترالية التي تبحث عن مكانها بين الرياضات الشعبية في أستراليا مثل الرجبي والكريكيت وحتى كرة السلة. ومن المؤكد أن المهمة لن تكون سهلة في مواجهة منتخب كوريا الجنوبية الطامح لمعانقة الكأس للمرة الأولى منذ 1960 حين توج بها للمرة الثانية على التوالي في أول نسختين من البطولة القارية. وقد توقع مدرب منتخب كوريا الجنوبية الألماني أولي شتيليكه مواجهة منتخب أسترالي مختلف تماما عن اللقاء الذي جمع الطرفين في الدور الأول. ونجح المنتخب الكوري الجنوبي في بلوغ نهائي كأس آسيا للمرة الأولى منذ 1988 والسادسة في تاريخه بفوزه على العراق 2-صفر في الدور نصف النهائي الذي انتهى عنده مشواره في النسختين الأخيرتين وثلاث مرات في مشاركاته الأربع الأخيرة قبل الوصول إلى أستراليا. وسيخوض المنتخب الكوري الجنوبي المباراة النهائية للمرة السادسة في تاريخه، إذ إنه، وبعد التتويج بأول نسختين، سقط في المتر الأخير في ثلاث مناسبات عام 1972 بالخسارة أمام إيران بعد التمديد، ثم عام 1980 حين سقط أمام الكويت صفر-3 رغم أنه فاز على الأخيرة في دور المجموعات بالنتيجة ذاتها، وصولا إلى 1988 حين مني بخسارة مؤلمة جاءت بركلات الترجيح أمام السعودية بعد حملة ناجحة دون هزيمة انطلاقا من التصفيات ووصولا إلى مباراة اللقب. ومن المؤكد أن الكوريين يتمنون عدم تكرار سيناريو 1980 لأنهم سبق وفازوا على أستراليا في الجولة الأخيرة من الدور الأول، و1988 لأنهم فازوا بالنسخة الحالية بجميع مبارياتهم الخمس دون أن تهتز شباكهم بأي هدف (إنجاز لم يتحقق منذ 1976 في البطولة القارية). وستكون مواجهة السبت الثالثة بين الطرفين في النهائيات القارية بعد أن جمعهما الدور الأول من نسخة 2011 في قطر حين تعادلا 1-1 وتصدرت حينها أستراليا بفارق الأهداف عن كوريا الجنوبية التي انتهى مشوارها في نصف النهائي بعدما خرجت على يد اليابان بركلات الترجيح، فيما وصل "سوكيروس" إلى النهائي وخسر أيضاً أمام "الساموراي الأزرق" بهدف سجله تاداناري لي في الشوط الإضافي الثاني. وتتفوق أستراليا على كوريا الجنوبية على صعيد المواجهات الرسمية إذ لعبت معها 8 مباريات في تصفيات كأس العالم، آخرها عام 1977 (صفر-صفر)، ففازت في أربع وتعادلا في الثلاث الأخرى، فيما كان الفوز الرسمي الوحيد لمنتخب "محاربي تايجوك"، قبل الدور الأول من النسخة الحالية، في كأس القارات عام 2001 (1-صفر). وبالمجمل، تواجه الطرفان 26 مرة، وفازت أستراليا في 9 وكوريا الجنوبية في 7 مقابل 10 تعادلات.
288
| 30 يناير 2015
أكد مات رايان حارس مرمى منتخب أستراليا على تصميم الفريق من أجل تعويض خسارة المباراة النهائية في كأس آسيا 2011، وذلك عندما يتقابل في نهائي النسخة الحالية من البطولة مع كوريا الجنوبية اليوم السبت على إستاد أستراليا في سيدني. واعتبر رايان أن منتخب أستراليا يمتلك مقومات تعويض خسارة النهائي السابق، وقال: شاهدت ملخص نهائي عام 2011 قبل أسبوعين عندما كان لدينا وقت راحة خلال معسكر الفريق.. سنحت لنا مجموعة من الفرص في تلك المباراة، ولكن بغض النظر عن الأسباب فإنه لم يكن الفوز مقدرا لنا، وقد شعرت بالإحباط من أجل الفريق. وأضاف: لكن الآن بعد أربع سنوات نحن نعود إلى المباراة النهائية، ونأمل أن نتمكن من قلب النتيجة هذه المرة. وأشار حارس المرمى البالغ من العمر 22 عاما إلى احتمال اللجوء إلى ركلات الترجيح من أجل حسم اللقب، خاصة أن منتخب كوريا الجنوبية لم يتلق أي هدف طوال البطولة، وقال: نحن في العادة نتدرب على ركلات الجزاء في اليوم الأخير قبل أي مباراة من الأدوار الإقصائية، ونحاول الاستفادة من التكنولوجيا لدراسة كيف يقوم اللاعبون بتنفيذ الركلات.
280
| 30 يناير 2015
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة كأس أمم آسيا لكرة القدم المقامة حاليا بأستراليا أن المباراة النهائية بين منتخبي أستراليا وكوريا الجنوبية غدا السبت سيحضرها ما يقرب من 80.000 متفرج. ويتسع استاد أستراليا في سيدني لـ84.000 ألف متفرج لكن القيود الخاصة بالمسابقة تعني عدم شغل كل مقاعد المتفرجين. وعلى الرغم من أن أغلبية الجمهور سيشجع منتخب أستراليا بحثا عن اللقب الآسيوي الأول، لكن كوريا الجنوبية تحظى بدعم عدد كبير من المشجعين الذين ودعت فرقهم البطولة وسيكون لديها عدد كاف من المشجعين مرة أخرى. وقال جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم والذي سيحضر المباراة النهائية أن البطولة حققت نجاحا كبيرا. وقال بلاتر: "نجحت بطولة كأس أمم آسيا 2015 نجاحا هائلا بوجود مباريات ممتعة وتغطية إعلامية واسعة وحضور جماهيري مذهل ومستويات قياسية من متابعيها عبر شاشات التلفزيون". وأضاف :"على وجه الخصوص كان أمرا رائعا أن ترى الطريقة التي وقف بها الشعب الأسترالي خلف هذه البطولة وتشجيعهم لكافة المنتخبات التي شاركت بها".
346
| 30 يناير 2015
بدأ السويسري سيب بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) حملته لإعادة انتخابه بالقول إن أستراليا تستحق استضافة نهائيات كأس العالم للعبة الشعبية للمرة الأولى في تاريخها. وكتب بلاتر اليوم الجمعة في أول عمود له في مجلة الفيفا الأسبوعية منذ تأكيد ترشحه لفترة رئاسية خامسة "أستراليا هي القارة الوحيدة التي لم يسبق لها استضافة نهائيات كأس العالم، رغم أنها استضافت كأس العالم تحت 20 عاما في عامي 1981 و1983". وأضاف بلاتر قوله "هذه سقطة غير موفقة في التاريخ الرياضي، لأنه لا توجد كثير من الدول التي تملك ثقافة رياضية ثرية وقائمة طويلة من الأبطال مثل أستراليا". وسبق لأستراليا استضافة الألعاب الاولمبية الصيفية مرتين في ملبورن في 1956 وفي سيدني في 2000. وعن أستراليا التي تستضيف حاليا كاس آسيا، قال بلاتر أيضا "ولذا فان بوسعنا القول بكل ثقة إن استراليا تستحق تماما استضافة نهائيات كأس العالم في مرحلة ما". ولم يصدر الفيفا حتى الآن قائمة بالمرشحين المنافسين لبلاتر على المنصب الأول خلال الانتخابات التي ستنظم في مايو المقبل، لكن نجم منتخب البرتغال المعتزل لويس فيجو أكد اليوم ترشحه للمنصب. من المفترض أن يكون الأمير الأردني علي بن الحسين والهولندي ميكائيل فان براج والفرنسي جيروم شامبين ومواطنه ديفيد جينولا تقدموا بأوراقهم قبل انتهاء الموعد أيضا.
263
| 30 يناير 2015
أعرب المدرب الألماني أولي شتيلكه المدير الفني للمنتخب الكوري الجنوبي لكرة القدم عن ثقته في قدرة فريقه على التغلب على نظيره الأسترالي للمرة الثانية في غضون أيام والفوز بلقب بطولة كأس آسيا 2015 المقامة حاليا في أستراليا. ويطمح المنتخب الكوري إلى التغلب على نظيره الأسترالي في المباراة النهائية للبطولة غدا السبت ليتوج بلقبه الثالث في بطولات آسيا والأول له منذ 1960 علما بأنه تغلب على المنتخب الأسترالي في البطولة الحالية بنتيجة 1/صفر عندما التقيا في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الأولى بالدور الأول للبطولة. وقال شتيلكه، في المؤتمر الصحفي لفريقه اليوم الجمعة قبل مباراة الغد، "ننتظر مباراة صعبة للغاية غدا ونستعد لها.. الجميع يعلمون أننا واجهنا المنتخب الأسترالي في دور المجموعات ولكن الجميع يعلم أيضا أننا سنواجه منتخبا أستراليا آخر غدا بوجود لاعبين آخرين على أرضية الملعب". وأضاف "لكننا الفريق الذي لم يقهر، الفريق الذي لم تستقبل شباكه أي أهداف في البطولة حتى الآن. ولهذا، سنخوض المباراة غدا بكثير من الثقة والاقتناع كما نعلم أننا نحتاج لتقديم أفضل ما لدينا لتحقيق الفوز على أستراليا". وتغلب المنتخب الكوري على نظيره الأسترالي 1/صفر في بريسبن بمباراة الدور الأول ليمهد الفريق الكوري لنفسه طريقا أكثر سهولة في الأدوار الحاسمة. ويثق شتيلكه في قدرة فريقه على الفوز بلقب البطولة بعد 55 عاما من فوز كوريا باللقب الثاني لها في بطولات كأس آسيا. وقال شتيلكه "العمل الجاد مع اللاعبين الأسيويين ليس صعبا من خلال تكرار بعض الأمور. إنهم ملتزمون للغاية وينتبهون بشدة لعملهم كما يتميزون بالاحترافية الشديدة.. ليست مشكلة على الإطلاق". وأضاف "لكنني لا أعلم كيف سننزل إلى الملعب. لدينا العديد من اللاعبين الشبان الذين يشاركون للمرة الأولى في نهائي بطولة كبيرة. وأمام 80 ألف مشجع غدا، لا أعرف ما سيكون رد فعلهم". وأكد "إذا سيطرنا على أعصابنا ولعبنا بهدوء وثقة، ستكون لدينا كل الفرص للفوز بالمباراة. ستكون هذه هي النقطة الأساسية غدا وهي إلى أي مدى سيكون تركيزنا الذهني في المباراة".
268
| 30 يناير 2015
تدرك أستراليا أكثر من أي دولة أخرى مدى الفوائد التي تعود من استضافة أي حدث رياضي وهو ما يعيه مشجعو كرة القدم في البلاد أكثر من أي شخص آخر وذلك بعد معاناتهم لفترة طويلة. وعلى مدار سنوات كان ينظر لكرة القدم باعتبارها رياضة على الهامش في استراليا بعد أن ألقت رياضات مثل الكريكيت والرجبي وكرة القدم الاسترالية بظلالها عليها. إلا أن كرة القدم باتت الآن حاضرة في أذهان كافة الأستراليين مع مواجهة منتخب بلادهم لنظيره الكوري الجنوبي في نهائي كأس آسيا غدا السبت. وسيحتشد أكثر من 80 ألف متفرج في الاستاد الاولمبي بسيدني بينما سيتابع الملايين المباراة عبر شاشات التلفزيون وهم يمنون النفس بفوز أستراليا بأول ألقابها الكروية الدولية. لكن وبالنسبة للمدرب انجي بوستيكوجلو وهو رجل يخوض مهمة تحبيب الأستراليين في كرة القدم فإن الفوز باللقب يعد هدفا ثانويا مقارنة بالهدف الأكبر. وأضاف بوستيكوجلو خلال مؤتمر صحفي اليوم الجمعة، "سيشكل هذا وبكل تأكيد عاملا مساعدا لأنه ومع النجاح تأتي كافة أشكال الفوائد الأخرى. إلا أن الأمر لا يعني أما الفوز بكل شيء أو خسارة كل شيء". وتابع "من المهم أيضا طبيعة الأداء الذي سنقدمه في تلك المباريات لأنني أعتقد أن هذا سيشعر الجماهير بالسعادة عند متابعة مباراة لكرة القدم". واستطرد "في دولة مثل بلادنا يبدو هذا مهما حقا لأن كرة القدم لا تزال تنمو وستنمو عندما يحضر الناس لأرض الملعب أو يتجمعون حول شاشات التلفزيون لرؤية المباراة". ولكي يكون ملتزما بما يقول شجع بوستيكوجلو اللاعبين الأستراليين على الهجوم في كل فرصة تسنح لهم مدركا ان هذا هو السبيل الوحيد للفوز. وقد أتت هذه الإستراتيجية بثمارها وسجلت استراليا 12 هدفا وهو ما يزيد على أي فريق آخر في البطولة ليضبط المنتخب الأسترالي إيقاعه بشكل لم يسبق له مثيل. وقال مدرب المنتخب الأسترالي "نشعر بالسعادة لبلوغ النهائي. باعتبارنا الدولة المضيفة فإننا ندرك أنه من المهم أن نحقق ذلك ونضمن نجاح البطولة". وأضاف "ندرك أننا سنخوض تحديا كبيرا أمام منافس قوي وجماهير حاضرة بقوة". وتابع "ستكون منافسة رائعة...ومصدر فخري مبعثه حقيقة أن كرة القدم في بلادنا تلقت دفعة حقيقة في الشهر الأخير". وسيتوج الفوز عشر سنوات رائعة للكرة الأسترالية. وفي عام 2006 ظهرت استراليا في نهائيات كأس العالم لأول مرة خلال 32 عاما لتترك منطقة الأوقيانوس وتنضوي تحت لواء الاتحاد الآسيوي حالمة بأشياء أكبر. وتأهلت أستراليا لنهائيات كأس العالم عامي 2010 و2014 وبلغت نهائي كأس آسيا 2011 إلا أن خزائن ألقابها ظلت خاوية رغم كل هذا.
178
| 30 يناير 2015
يقول كي سونج يونج قائد منتخب كوريا الجنوبية إن فريقه مستعد لاقتناص فرصة ظهوره النادرة في المباراة النهائية لكأس آسيا لكرة القدم لمحو أثار غيابه عن التتويج بلقب البطولة الذي استمر 55 عاما وليثبت أنه يستحق مكانا بين عظماء اللعبة الشعبية في القارة. وتستحق كوريا الجنوبية مكانا بين قوى كرة القدم اعتمادا على سجلها في كأس العالم بعد تأهلها لأخر ثماني نهائيات ووصولها لقبل النهائي في 2002. وبعد فوزها بأول نسختين من البطولة الأسيوية في 1956 و1960 غابت كوريا الجنوبية عن التتويج لأكثر من نصف قرن في حين فازت جارتها اليابان باللقب أربع مرات وحصدت السعودية الكأس ثلاث مرات. ويقول كي إن فريقه عاقد العزم على وضع حد لهذا السجل المخجل عندما يواجه نظيره الاسترالي أمام نحو 80 ألف مشجع في سيدني غدا السبت. وقال لاعب الوسط كي المنتمي لسوانزي سيتي في مؤتمر صحفي "نقول دوما إن منتخب كوريا الجنوبية واحد من أفضل الفرق الأسيوية لأننا دوما نتأهل لنهائيات كأس العالم". وأضاف كي قوله "لم نثبت مطلقا أننا الفريق الأفضل في آسيا وأعتقد أن هذه فرصة كبيرة لنا لنثبت للجمهور أن بوسعنا التتويج باللقب". وأكد كي أن انخفاض سقف التوقعات في بلاده لدى وصول الفريق إلى استراليا يفترض أن يكون سببا لفريقه ليلعب بلا ضغوط في مواجهة أصحاب الأرض. وقال صانع اللعب "كنا نعاني من الكثير من الإصابات وكان لدينا الكثير من اللاعبين الذين لا يملكون خبرة ولذا فان الجمهور في كوريا لم يتوقع منا الوصول للمباراة النهائية.. ليس لدينا ما نخسره. ربما أن الضغوط التي تواجهها استراليا أكبر. إنها فرصة كبيرة للتتويج بلقب آسيا ربما لا تسنح إلا مرة واحدة في العمر". وأضاف كي "الكل مستعد للعب غدا". ولعب الدفاع الكوري دورا بارزا في وصول الفريق للنهائي الأسيوي الأول منذ 1988 ونجح في الحفاظ على نظافة شباكه وقال كي عن ذلك "دفاعنا قوي جدا ليس فقط على المستوى الفردي بل على المستوى الجماعي أيضا ونحن نركز بكل قوة على عدم دخول أي أهداف شباكنا.. حتى نهاية البطولة". وخرجت كوريا الجنوبية من دور المجموعات في نهائيات كأس العالم 2014 في البرازيل حيث فشلت كل الفريق الأسيوية في تحقيق أي فوز. وقال كي "نود أن نثبت لجمهور المباراة أن كرة القدم الأسيوية أخذة في التحسن والتطور مقارنة بالمستوى الذي ظهرت به في كاس العالم".
250
| 30 يناير 2015
استيقظت أستراليا وعشية مباراتها مع كوريا الجنوبية في نهائي كأس آسيا 2015، على صدمة معلومات تتحدث عن رغبة بعض اتحادات القارة بإقصائها عن آسيا. رئيس اللجنة التنفيذية في الاتحاد الأسترالي ديفيد جالوب قال إنه صدم كثيراً بما نقل عن رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الشيخ البحريني سلمان بن إبراهيم آل خليفة حول رغبة بعض الاتحادات الآسيوية بإعادة النظر في عضوية أستراليا التي انضمت إلى القارة الصفراء عام 2006. لكن سرعان ما نفى الشيخ سلمان ما نشرته وسائل الإعلام، مؤكداً بأنه تم التلاعب بما قاله، مضيفاً في تصريح لصحيفة "هيرالد صن" الأسترالية: "أنا فعلاً مصدوم بتوقيت الحديث عن هذه المسألة. هناك خطأ في تناوله. أشعر بالحزن، قصة من هذا النوع لا أساس لها من الصحة". ثم أصدر الاتحاد الآسيوي بياناً أكد فيه الشيخ سلمان مكانة أستراليا في الاتحاد الآسيوي، مشيراً إلى أنها كانت تعمل بجهد كبير من أجل المساهمة في اللعبة على كافة المستويات. وتابع: "هذه الجهود تتضمن أعمال التطوير في الاتحادات الأعضاء في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، الإدارة من خلال عدة لجان في الاتحاد الآسيوي والفوائد الاقتصادية من خلال تسويق حقوق البث في أستراليا". وواصل: "كانت كأس آسيا- أستراليا 2015 - عرضاً مذهلاً لكرة القدم الآسيوية. أستراليا اتحاد كامل الصلاحية في الاتحاد الآسيوي كأي اتحاد آخر وعلاقته مع نظرائه الاتحادات الأعضاء لا يمكن لها سوى أن تكبر في السنوات المقبلة". ولم يكن الشيخ سلمان راضياً عن اعتباره يروج لفكرة إعادة النظر ببقاء أستراليا في الاتحاد الآسيوي أو ما كتب في أستراليا عن أن رئيس الاتحاد الآسيوي "يريد طرد أستراليا من آسيا!"، وهو تحدث عن النجاح الذي حققه هذا البلد في استضافته للنسخة السادسة عشرة من البطولة القارية، قائلاً: "النجاح الذي حققته هذه البطولة فاق توقعاتنا. لن أدع قصة من هذا النوع تؤثر على النجاح الذي حققته البطولة في أستراليا". وتابع: "لنوضح الأمور، تم التلاعب بالمحتوى لكي يخرج بصورة سلبية"، مشيراً إلى أن كأس آسيا أثبتت المساهمة الكبيرة التي قامت بها أستراليا في الاتحاد القاري الأكبر في العالم. وواصل بشأن ما حكي عن امتعاض بعض الاتحادات الأعضاء من وجود أستراليا في القارة الآسيوية، قائلاً: "إنها ليست بالقصة الجديدة، أنها موجودة منذ فترة. جميعنا نعلم بأن هناك بعض الأعضاء الذين يشككون إذا كان انضمام أستراليا إلى الاتحاد القاري جيداً أو سيئاً".
253
| 30 يناير 2015
اعترف رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة بوجود اعتقاد في غرب القارة بأن انضمام أستراليا للاتحاد لم يحقق الهدف المرجو ومطالب بضرورة استبعادها. وستخوض أستراليا المباراة النهائية لكأس آسيا على أرضها في سيدني ضد كوريا الجنوبية غدا السبت بعد نهائيات ناجحة ووصلت للنهائي للمرة الثانية في ثلاث مشاركات منذ تركت اتحاد الأوقيانوس وانضمت للاتحاد الآسيوي. وقال الشيخ سلمان في مقابلة مع صحيفة الاتحاد الإماراتية إن هناك رغبة من الاتحادات الوطنية لدول الخليج لمراجعة عضوية أستراليا. وقال للصحيفة يوم الأربعاء "نعم هذا حقيقي. هناك مؤشرات تؤكد وجود رغبة لدى اتحادات غرب آسيا في استبعاد أستراليا من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم". وأضاف "لكني أعرف أن العرب ليسوا وحدهم غير المقتنعين بجدوى بقاء أستراليا عضوا في الاتحاد". ويقول المنتقدون لانتقال أستراليا لعضوية الاتحاد الآسيوي وهو أمر كان هدفه حصول الأستراليين على طريق أسهل للتأهل لنهائيات كأس العالم إن الفائدة تعود على أستراليا وحدها. وبلغت أستراليا نهائيات كأس العالم مرتين متتاليتين من خلال التصفيات الآسيوية بينما لم يمثل عرب غرب آسيا الذين شاركوا بفريق واحد في نهائيات كأس العالم منذ 1990 بأي فريق في كأس العالم 2010 و2014. وتستضيف قطر النهائيات العالمية في 2022 وإن فشلت للتأهل إلى نهائيات 2018 المقررة في روسيا فستصبح أول بلد يستضيف النهائيات دون أي مشاركة سابقة. وتملك آسيا أربع بطاقات للمشاركة في كأس العالم بينما يخوض منتخب خامس مسارا للتأهل بمواجهة فاصلة مع فريق من خارج القارة. وقال الشيخ سلمان وهو رئيس سابق للاتحاد البحريني وتولى المنصب القاري في 2013 إن الاتحاد الآسيوي لم يضع آلية لمراجعة عضوية أستراليا حين وافق على انتقالها لعضويته في 2005. وأضاف "قرار قبول عضوية أستراليا اتخذ قبل سنوات عديدة.. قبل أن أترأس أنا الاتحاد الآسيوي. القرار الذي اتخذته الجمعية العمومية لم ينص على أنها تجربة ستخضع للتقييم لتقرير إن كانت أستراليا ستستمر عضوا في الاتحاد الآسيوي". وتابع "هناك اتحادات وطنية عديدة في آسيا ترى أنه من الأفضل أن تترك أستراليا الاتحاد الآسيوي وأن على الاتحاد أن يقطع العلاقات مع أستراليا. لكن لا يمكننا اتخاذ القرارات بناء على آراء. أي قرار بشأن عضوية أستراليا يجب أن يصدر من الجمعية العمومية".
280
| 30 يناير 2015
لم تشعر صحف الإمارات الصادرة اليوم الأربعاء، بالطبع بالسعادة بالخروج من كأس آسيا لكرة القدم بعد الخسارة 2-صفر أمام أستراليا لكنها أدركت أن ذلك لم يكن بسبب تقصير من اللاعبين أو الجهاز الفني. واستقبل مرمى الإمارات هدفين في أول ربع ساعة قبل أن يخفق فريق المدرب مهدي علي في تقليص الفارق وتذهب بطاقة الظهور في نهائي كأس آسيا لمنتخب أستراليا صاحب الأرض أمس الثلاثاء. وكتبت صحيفة الخليج في عنوانها الرئيسي "شكرا.. ما قصرتم" وأضافت "ضاع الحلم الآسيوي.. وبقي المركز الثالث". وتابعت الصحيفة في إشارة إلى فوز هذا المنتخب بألقاب سابقة "الكرات العرضية نقطة ضعفنا.. والبرونزية إنجاز جديد لجيل الذهب". وأشادت صحيفة الرؤية بالمنتخب أيضا وقالت "مافعلتوه انجاز" وكتبت في عنوانها الرئيسي "ما قصرتوا". وشعرت الصحف بأن الهدفين المبكرين لأستراليا كانا أشبه بلكمتين. وكتبت صحيفة الإمارات اليوم "المنتخب يتلقى لكمتين من الكنجارو في 14 دقيقة. لم يظهر لاعبو المنتخب بالصورة التي كانوا عليها في المباريات السابقة". وستخوض الإمارات مباراة تحديد صاحب المركز الثالث مع العراق يوم الجمعة المقبل وقبل يوم واحد من نهائي المسابقة بين أستراليا وكوريا الجنوبية. وقالت صحيفة الاتحاد "لا وقت للبكاء.. ودعنا بكبرياء" وأضافت "شكرا أبطال.. هدفنا المونديال" بينما كتبت صحيفة البيان "القادم أحلى.. الكنجارو يكسب الأبيض ويبلغ النهائي للمرة الثانية". وكان مهدي علي مدرب الإمارات أكد قبل انطلاق المسابقة أنه يتطلع للوصول للمربع الذهبي في كأس آسيا قبل أن يحاول قيادة بلاده للوصول إلى نهائيات كأس العالم 2018.
261
| 28 يناير 2015
لم يكن مدرب الإمارات مهدي علي راضيا على الأخطاء التي ارتكبها فريقه في بداية المباراة أمام أستراليا المضيفة في نصف نهائي كأس آسيا، وتسببت بخسارته اللقاء بعد ربع ساعة فقط على بدايته. وحسمت أستراليا المواجهة 2-صفر بهدفين سجلهما ترنت ساينسبوري وجيسون ديفيدسون في الدقيقتين 3 و14، وعجزت الإمارات بعدها عن التعويض والعودة إلى أجواء المباراة. "هذا درس كبير بالنسبة لنا. نحن بحاجة أن نتعلم التركيز طوال 90 دقيقة"، هذا ما قاله المدرب الإماراتي الذي كان يمني النفس بقيادة بلاده إلى النهائي للمرة الثانية بعد 1996 حين خسرت أمام السعودية. وتابع "ليس من السهل أن تمنح الفريق المنافس هدفين في أول 15 دقيقة من مباراة في الدور نصف النهائي بسبب الأخطاء خصوصا انك تلعب أمام الفريق المضيف وأمام جمهور كبير، كان من الصعب العودة للمباراة بعد ذلك". وتابع علي الذي خطف ولاعبوه الشبان الأضواء في هذه البطولة بعدما جردوا اليابان من اللقب: "هذا الأمر اثر علينا كثيرا.. حاولنا ما بوسعنا العودة للمباراة لكن الأمر لم يكن سهلا. استراليا فازت في المباراة لأنها كانت الطرف الأفضل". وتحدث علي عن الإرهاق الذي عانى منه لاعبوه "لأننا لعبنا أمام ثلاثة خصوم أقوياء وهم إيران (صفر-1 في الجولة الأخيرة من الدور الأول) واليابان (بركلات الترجيح في ربع النهائي بعد التعادل 1-1) وأستراليا. جميع هذه المباريات كانت صعبة. لقد عانى العديد من اللاعبين من الإرهاق في مباراة اليوم واعتقد انه لم يكن لدينا الطاقة كافية لكي نعود إلى أجواء المباراة". ورأى المدرب الإماراتي أن لاعبيه الشبان كسبوا خبرة كبيرة جراء اللعب أمام منافسين أقوياء، مضيفا "لكن يجب علينا التركيز في اللحظات الحاسمة، خاصة في أول 15 دقيقة من المباراة وفي نهاية الشوط الأول وبداية الشوط الثاني، لكننا فقدنا التركيز في أول 15 دقيقة وتلقينا هدفين". وتابع "جئنا إلى هنا مع هدف الوصول إلى الدور نصف النهائي وقد نجحنا في تحقيقه لكن ذلك لم يكن حلمنا الأكبر. حلمنا الأكبر كان الفوز باللقب". وسيكتفي فريق علي بخوض مباراة المركز الثالث الجمعة في نيوكاسل ضد العراق على أمل الخروج بجائزة الترضية كمكافأة لا ترتقي إلى طموحات "الأبيض" خصوصا بعد أن جرد اليابان من لقبها.
434
| 27 يناير 2015
أعلنت منظمة الكومنولث للأبحاث العلمية والصناعية في أستراليا، اليوم الثلاثاء، أن البلاد ستشهد ارتفاعا في درجة الحرارة ربما يتجاوز 5 درجات مئوية بحلول نهاية القرن، وهي زيادة تتجاوز ارتفاع درجات الحرارة عالميا. وفي أشمل تحليل لها لتداعيات تغير المناخ رسمت المنظمة أسوأ سيناريو لارتفاع يصل إلى 5.1 درجة مئوية بحلول عام 2090 ما لم تتخذ إجراءات كفيلة بخفض الانبعاثات الغازية المسببة للاحتباس الحراري. وقال كيفن هنيسي، كبير الباحثين بمنظمة الكومنولث للأبحاث العلمية والصناعية في أستراليا، "ثمة ثقة كبيرة للغاية في أن الأيام شديدة الحرارة ستتكرر، كما أن لدينا ثقة كبيرة في أن منسوب مياه البحار سيرتفع وأن مياه المحيطات ستصبح أكثر حموضة وسيتراجع سمك طبقات الجليد". ويتناقض هذا التحذير المخيف الصادر عن وكالة تمولها الحكومة مع السياسة الرسمية لرئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت الذي وصف في عام 2009 علوم التغير المنخي بأنها "هراء".
266
| 27 يناير 2015
حضر السيد عبدالعزيز سعد الكواري، القائم بالأعمال بسفارة دولة قطر في استراليا حفل الاستقبال الرسمي الذي أقامه دولة السيد توني أبوت رئيس الوزراء الأسترالي بمناسبة الاحتفال بيوم أستراليا الوطني، وذلك بمقر البرلمان الاسترالي في العاصمة كانبرا أمس الإثنين. وشهد الحفل عدد من المسؤولين الأستراليين وكبار الشخصيات الاجتماعية وممثلين عن البعثات الدبلوماسية المعتمدة لدى أستراليا.
263
| 27 يناير 2015
تقام غدا الثلاثاء، مباراة بين فريقي أستراليا المستضيف والإمارات في الدور نصف النهائي لبطولة كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم. ويطمح المنتخب الأسترالي لبلوغ المباراة النهائية للبطولة القارية التي تستضيفها بلاده حاليا، ولكنه يدرك مدى صعوبة الاختبار الذي ينتظره خاصة وأنها ستقام أمام الإمارات الذي أطاح بالمنتخب الياباني حامل اللقب. يخوض المنتخب الأسترالي الدور نصف النهائي من البطولة القارية للمرة الثانية على التوالي في مشاركته الثالثة. وتسعى أستراليا تحت إشراف المدرب انجي بوستيكوجلو، وبقيادة المخضرمين على غرار تيم كاهيل، والقائد ميلي جيديناك، والشبان على غرار ماسيمو لوونغو، وماثيو ليكي إلى تأكيد مكانتها في القارة الآسيوية. على الجانب الآخر، لا يرى المنتخب الإماراتي سببا يمنعه من إحداث مفاجأة جديدة مثل مفاجأة الفوز على المنتخب الياباني حامل اللقب في دور الثمانية للبطولة. ويأمل المنتخب الإماراتي أن يكرر سيناريو مغامرته الأخيرة في نصف النهائي عام 1996 حين وصل إلى النهائي قبل أن يخسر أمام السعودية بركلات الترجيح بعد تعادلهما سلبيا في الوقتين الأصلي والإضافي. وبعد الفوز على اليابان، قال المدير الفني للإمارات، مهدي علي "بالطبع المباراة ضد أستراليا ستكون صعبة للغاية ، و نأمل أن نقدم أداء جيدا في مباراة الغد". وتألق في صفوف المنتخب الإماراتي في البطولة الحالية، صانع الألعاب المميز عمر عبد الرحمن الملقب بـ "عموري"، والمهاجمان علي مبخوت، وأحمد خليل. واللافت أن سجل مواجهات الفريقين يبدو فقيرا إذ تعادلا مرتين سلبيا وديا الأولى مطلع العام 2011 ، والثانية في أكتوبر الماضي، لتكون مواجهة الغد هي الأولى بين الفريقين في بطولة رسمية.
237
| 26 يناير 2015
يرجح أن يجري أنجي بوستيكوجلو مدرب المنتخب الأسترالي الأول لكرة القدم المزيد من التغييرات على التشكيل الأساسي لفريقه غدا الثلاثاء عندما تلتقي أستراليا مع الإمارات في مباراة الدور قبل النهائي الأخرى لبطولة كأس الأمم الآسيوية، والتي نفدت جميع تذاكرها، في مدينة نيوكاسل. وقال بوستيكوجلو في المؤتمر الصحفي السابق للمباراة اليوم الاثنين: "لقد استعاد جميع اللاعبين توازنهم بشكل جيد بعد مباراة دور الثمانية.. جميع اللاعبين متاحين وجميعهم بحالة جيدة مما يعني أنهم جميعا لعبوا عددا جيدا من المباريات ولكن ليس بنفس الدرجة". وأضاف: "سنلقي نظرة أخيرة على فريقنا اليوم ولاشك في أننا ألقينا نظرة فاحصة على الفريق المنافس خلال اليومين السابقين". وتابع: "سنجري بعض التغييرات التي ستركز على تقديم فريق نعتقد أنه سيكون قادرا على تحقيق النجاح". ويرجح أن يتم الدفع بماثيو سبيرانوفيتش في قلب الدفاع بدلا من اللاعب أليكس ويلكينسون بينما أشارت الصفحة الرسمية للمنتخب الأسترالي على الإنترنت إلى أن اللاعبين مات ليكي وإيفان فرانييتش يعانيان من إصابات طفيفة. ويعتبر المدافع كريس هيرد هو حالة الغياب الوحيدة المؤكدة عن صفوف المنتخب الأسترالي بما أنه استبعد بالفعل من منافسات البطولة بعد تعرضه للإصابة في وتر أخيل. وأصبحت تغييرات بوستيكوجلو المستمرة من العلامات المميزة للمنتخب الأسترالي خلال رحلته في كأس آسيا حيث أكد أنه تعلم الدرس بعدما كان حريصا على المحافظة على قلب تشكيله الأساسي دون تغيير خلال المسيرة الفاشلة للفريق في نهائيات كأس العالم 2014 بالبرازيل. وتوقع بوستيكوجلو مباراة صعبة جديدة أمام المنتخب الإماراتي الذي أطاح بحاملة اللقب اليابان من منافسات دور الثمانية. وقال بوستيكوجلو: "نكن لهم احتراما كبيرا كما أننا نتابع تطورهم منذ بطولة كأس العالم .. كنا نشعر بالفعل أننا قد نواجههم في مرحلة ما ، رغم أننا لم نواجههم في دور المجموعات ، ولكننا اعتقدنا أننا قد نواجههم في أدوار خروج المغلوب". وأضاف: "نتوقع مباراة صعبة، وعمر عبد الرحمن لاعب رائع وإن كان هناك عدد من اللاعبين الرائعين الآخرين بهذا الفريق". وتابع مدرب أستراليا: "يضم المنتخب الإماراتي عددا من اللاعبين القادرين على إلحاق الأذى بفريقك وهذا ما رأيناه بالفعل ، لذا فإننا نكن لهم احتراما كبيرا".
333
| 26 يناير 2015
أكد مهدي علي مدرب الإمارات جاهزية لاعب الوسط الموهوب عمر عبد الرحمن "عموري" لخوض مواجهة أمام أستراليا في الدور قبل النهائي لكأس آسيا لكرة القدم غدا الثلاثاء. ونفى علي إصابة اللاعب في مباراة دور الثمانية التي انتصرت فيها الإمارات على اليابان يوم الجمعة مؤكدا جاهزية اللاعب البالغ من العمر 23 عاما. وأبلغ الصحفيين اليوم "لا يوجد عندنا أي إصابات في الفريق وعمر عبد الرحمن لم يكن يعرج، وكان يسير بشكل طبيعي." وتابع "الجميع جاهزون للمباراة، حمدان الكمالي أصيب خلال التدريب قبل المباراة أمام اليابان ولكن لا يوجد أي إصابات أخرى في الفريق. ورفض مدرب الإمارات التعليق على تصريحات أدلى بها ترينت سينسبري مدافع أستراليا بان عبد الرحمن "ليس أفضل اللاعبين وأكثرهم جهدا"، وقال علي "لا نعير أي انتباه لمثل هذا الكلام. عمر عبد الرحمن يظهر كل مهاراته وموهبته وهو واحد من أفضل اللاعبين في البطولة". واستطرد "لا نحتاج لقول أي شيء عن ذلك.. ما يقوله الفريق الأسترالي أمر يخصه ونحن نركز فقط على فريقنا". وسيدخل منتخب الإمارات المباراة المقررة في نيوكاسل بصفته الأقل ترشيحا للفوز، لكنه يتحلى ببعض الثقة بعد فوزه على اليابان بركلات الترجيح كما سبق له بلوغ النهائي في 1996. وقال علي "سوف نقاتل ونواصل العمل كي نجعل المباراة صعبة على الفريق المقابل، نحن واثقون من فريقنا ولاعبينا على أرض الملعب". وتابع "استراليا تعتبر من ضمن أفضل المنتخبات في قارة آسيا وقد شاهدناهم يتأهلون للدور قبل النهائي. فريقهم جيد للغاية ويضم مجموعة جيدة من اللاعبين الشبان واللاعبين أصحاب الخبرة ويملكون مدربا جيدا". وختم بقوله "أتينا إلى هنا وقد أعلنا أن طموحنا التأهل للدور قبل النهائي وقد تحقق هدفنا الأول أما الآن فان الجزء الثاني من طموحنا هو بلوغ المباراة النهائية وسوف نبذل كل ما بوسعنا من أجل تحقيق ذلك وبلوغ المباراة النهائية.. ستكون المباراة صعبة لكلا الطرفين ولكننا سنحاول ما بوسعنا من أجل تحقيق هدفنا".
171
| 26 يناير 2015
بعث معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية ببرقية تهنئة إلى فخامة الرئيس بيتر كوسجروف الحاكم العام لأستراليا بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده .
142
| 26 يناير 2015
بعث سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الامير ببرقية تهنئة إلى فخامة السيد بيتر كوسجروف الحاكم العام لأستراليا بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.
168
| 26 يناير 2015
مساحة إعلانية
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
22684
| 01 أكتوبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الثلاثاء، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر أكتوبر المقبل 2025، حيث شهدت زيادة في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
8638
| 30 سبتمبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الصف الأول...
8314
| 01 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7812
| 30 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
5992
| 01 أكتوبر 2025
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، خرج صباح أمس الاول الإثنين من مستشفى بضواحي العاصمة الروسية...
4648
| 01 أكتوبر 2025
أهابت وزارة الداخلية بجميع المواطنين الذين لديهم أسلحة غير مرخصة، سواء آلت إليهم عن طريق الإرث، أو الوصية، أو أي سبب آخر، وكذلك...
3232
| 01 أكتوبر 2025