أصدرت شركتا أبل ومايكروسوفت تحذيرات لإصلاح الثغرة الأمنية "فريك أتاك"، والتي اكتشفت الأسبوع الماضي، في كل من Mac OSX وIos، وأنظمة التشغيل ويندوز. الثغرة "فريك" هو اختصار لعبارة هجوم الوساطة التجارية، أو ما تسمى العولمة على مفاتيح RSA-EXPORT، وهي ثغرة تسمح للقراصنة بفك التشفير HTTPS، الذي يحمي حركة المرور بين المتصفحات والملايين من المواقع، وبالتالي التمكن من اعتراض بيانات مستخدمي الإنترنت، كتفاصيل الدخول وأرقام بطاقات الائتمان. نشرت مايكروسوفت أمس الأربعاء، عددا من النشرات الأمنية الحرجة تعالج نقاط الضعف في إصداري المستهلك والخادم لنظام ويندوز، إنترنت إكسبلورر، الأوفيس وكذلك كل من سيرفرات SharePoint، وExchange. هذه التحديثات أتت بتصحيحات ضد ستوكس نت Stuxnet، التي هي دودة حاسوب اكتشفت على أجهزة الكمبيوتر ويندوز عام 2010، والتي يُزعم آن ذاك بأنه قد تم إنشاؤها واستخدامها من طرف المخابرات الأمريكية، لاستهداف المنشآت النووية الإيرانية.

قالت شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة "أبل" إن متاجرها على شبكة الإنترنت توقفت لمدة ست ساعات اليوم الأربعاء، بسبب سلسلة من الأعطال التي لم يتم تفسيرها حتى الآن. وقد أظهرت رسائل وجدول زمني على صفحة حالة نظام أبل أن متجر التطبيقات، "ماك آب ستور" ومتجر "اي تيونز" "غير متاحة لجميع المستخدمين" وكان متجر "أي بوك" "ربما" كان غير متاح يوم الأربعاء. وقد تأثر موقع وحسابات بريد "اي كلود" بين الساعة التاسعة والساعة الواحدة، وفقا للجدول الزمني.وذكرت وكالة أنباء بلومبرج أن المستخدمين في الولايات المتحدة وسويسرا وهونج هونج والمملكة المتحدة كانوا يتلقون رسائل "خطأ" عند محاولة الحصول على خدمات المتاجر. من جانبه، قال موقع "ذا نيكست ويب" لأخبار تكنولوجيا المعلومات إن مستخدمين في 39 دولة في ست قارات ذكروا أنهم واجهوا مشكلات، ولم تقدم"أبل" مزيدا من المعلومات أو ترد على الفور على طلبات الحصول على تعليق.

أطلقت شركة أبل الإصدار "آي أو إس 8.2" الجديد المخصص للهاتف الذكي آيفون والحاسب اللوحي آيباد ومشغل الموسيقى آيبود تاتش. وأوضحت الشركة الأمريكية أن الإصدار الجديد من نظام تشغيل الأجهزة الجوالة يتيح إمكانية دمج الساعة الذكية أبل Watch بالهاتف الذكي والحاسب اللوحي، فضلاً عن توفير العديد من التحسينات وإصلاح العديد من العيوب في الإصدار السابق. وأضافت الشركة الأمريكية أن تطبيق الصحة Health يوفر للمستخدم الآن تقييماً من البيانات المستمدة من ساعة أبل Watch، بالإضافة إلى أنه يتيح إعدادات ضبط تفصيلية للحفاظ على الخصوصية وحماية البيانات، بحيث يمكن تعطيل تسجيل المسافات المقطوعة. ويتمكن المستخدم من تنزيل الإصدار "آي أو إس 8.2" الجديد عن طريق وظيفة التحديث Over the Air أو عن طريق الحواسب المكتبية بواسطة الكابل عبر برنامج آي تيونز.

قال باحثون أميركيون في مجال الصحة أمس الاثنين، إنهم يستهدفون الملايين من مستخدمي الهواتف الذكية، بتطبيق برمجيات جديد من إنتاج شركة أبل، عملاق التكنولوجيا الأميركية، على أمل جمع كم هائل من البيانات عن أمراض رئيسية، من خلال رصد سلوكهم عبر أجهزة الأيفون. وتتيح منصة البرمجيات "ريسيرش كيت"، للباحثين تصميم تطبيقات تستعين بأجهزة استشعار مدمجة على أجهزة أيفون، إلى جانب بيانات من أجهزة أخرى، يمكن ارتداؤها لجمع بيانات فورية عن الصحة. وكان علماء من كلية الطب بجامعة ستانفورد، وكلية ويل كورنيل، من بين أول من ابتكروا تطبيقات لمتابعة أمراض مثل داء السكري وأمراض القلب. وعلى سبيل المثال يتيح تطبيق "جلوكوس أكسيس"، الخاص بمستشفى ماساتشوسيتس العام، المشاركة في دراسة بحثية عن داء السكري، عن طريق إعطاء بيانات عن كيفية تأثير عاداتهم الغذائية، والتمرينات البدنية على مستوى الجلوكوز في الجسم، ويسأل التطبيق المتطوعين إن كانوا قد تناولوا جميع الأدوية، أو فحصوا أقدامهم. وتتضمن تطبيقات أعلن عنها أمس الاثنين، دراسات على الربو وسرطان الثدي والشلل الرعاش، وبالنسبة إلى المتطوعين، فإن هذه التطبيقات مصممة لمساعدة المصابين بأمراض مزمنة على متابعة حالاتهم. ويتيح تطبيق "ماي هارت كاونتس"، جمع بيانات عن النشاط البدني وعوامل الخطر الخاصة بأمراض القلب بالنسبة لعلماء جامعة ستانفورد، الذين يدرسون هذه الأمراض، وهي تتيح لمستخدميها إنجاز مهام منها السير لمدة 6 دقائق، إن استطاعوا ذلك، مع عرض تقييم لسلامة القلب يقترن بمعلومات لتحسينها.

أصدرت شركة أبل، أمس الإثنين، "ريسيرتش كيت" ResearchKit، وهي أداة برمجية مفتوحة المصدر مصممة لتزويد العلماء بطريقة جديدة لجمع المعلومات عن المرضى باستخدام هواتف آيفون الذكية الخاصة بها. وقامت العديد من المؤسسات البحثية العليا بالفعل بتطوير تطبيقات للعمل على منصة "ريسيرتش كيت"، بما في ذلك متابعة الدراسات السريرية عن الربو، وسرطان الثدي، وأمراض القلب، والسكري، ومرض باركنسون. وستسمح المنصة للمستخدمين بأن يقرروا ما إذا كانوا يريدون المشاركة في دراسة، وتحديد كمية البيانات التي يمكن مشاركتها مع الباحثين. وقال جيف وليامز، نائب رئيس أبل للعمليات في بيان “مع مئات الملايين من هواتف آيفون المستخدمة في جميع أنحاء العالم، نرى أن هناك فرصة لأبل ليكون لها تأثير أكبر حتى من خلال تمكين الناس من المشاركة والمساهمة في البحوث الطبية”. وصُممت منصة “ريسيرتش كيت” للعمل جنبا إلى جنب مع برنامج "هيلث كيت" HealthKit التابع لأبل أيضا، والذي يسمح لهواتف آيفون بالعمل مع تطبيقات الصحة واللياقة البدنية التي تجمع معلومات عن الوزن، وضغط الدم، ومستويات السكر، والربو، واستخدام جهاز الاستنشاق. وتسمح منصة "ريسيرتش كيت" أيضا بوصول الباحثين إلى أجهزة استشعار التسارع، وتحديد الاتجاه "جيروسكوب"، وتحديد الموقع الجغرافي GPS، والميكروفون في هواتف آيفون للحصول على رؤى تتعلق بمشية المريض، والإعاقات الحركية، واللياقة البدنية، والكلام، والذاكرة. وصُمم هذا البرنامج أيضا لمساعدة الباحثين على إعداد دراسات لقطاعات أكثر تنوعا من السكان، وهي التي كانت عادة محدودة بسبب القرب المادي إلى المراكز الطبية الأكاديمية الكبيرة.

أماط الرئيس التنفيذي لشركة أبل تيم كوك اللثام عن ساعة الشركة الذكية "أبل واتش" بمزايا وخصائص عديدة بعضها تسرب والبعض الآخر جديد، أبرزها متابعة البريد الإلكتروني والدفع الإلكتروني ومراقبة الحالة الصحية بجانب تلقي الرسائل النصية والمكالمات الهاتفية. وعن التفاصيل الأخرى التي سردها كوك خلال مؤتمر الشركة المنعقد في مقرها في سان فرانسيسكو، قال إن الساعة تُمكن مرتديها من تلقي مكالمات هاتفية واستقبال رسائل بريد إلكترونية والرد عليها ومتابعة التحديثات الواردة من التطبيقات الأخرى وشبكات التواصل الاجتماعي مثل إنستجرام. كما دمجت أبل في ساعتها أيضاً جهاز استشعار لقياس نبضات القلب وغيرها من العمليات الحيوية المتواجدة في العديد من الأساور الذكية للياقة البدنية مثل فيت بت وجاوبون، بالإضافة إلى متابعة ورصد كافة الأنشطة الحيوية واللياقة البدنية الخاصة بالمستخدم، بحسب موقع "بيزنس إنسايدر". وعن الدول التي ستتوافر فيها الساعة الذكية "أبل واتش" قال كوك إنها ستكون متاحة للبيع بدءاً من ٢٤ أبريل المقبل في 9 دول أولاً وهي الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا واليابان وهونج كونج وألمانيا وفرنسا والصين وكندا وأستراليا بسعر ٣٤٩ دولار.

تحتفل شركة "آبل" الأمريكية اليوم بمناسبة بمناسبة عرض ساعتها الذكية "آي واتش" التي سيتم طرحها في الأسواق مطلع أبريل المقبل. وتنظم آبل اليوم الاثنين إحتفالية كبرى في سان فرانسيسكو لعرض ساعتها الذكية التي ستطرح في الأسواق في ابريل حيث ستمنح ساعة آبل الذكية إمكانية قراءة البريد الإلكتروني ودفع المشتريات ومتابعة الوضع الصحي للمستخدم حسبما ذكره موقع "فرانس 24". وتتيح ساعة "أبل" لمن يرتديها من متابعة البريد الإلكتروني ودفع مشترياته في متاجر البيع بالتجزئة ومراقبة حالته الصحية والمعلومات المتعلقة بها مثل قياس الضغط ومستوى السكر في الدم وغيرها. وقالت وكالة بلومبرج للأنباء إن شركة "آبل" سمحت لبعض الشركات الكبرى بإختبار تطبيقاتها على ساعتها الذكية قبل طرحها في الأسواق. وقالت بلومبرج نقلا عن مصادر مطلعة إن ممثلين عن شركات منها "فيسبوك" ويونيتيد كونتيننتال هولدينجز وشركة بي.إم.دبليو قضوا بضعة أسابيع في مقر شركة آبل لتجربة التطبيقات وضبطها حتى تطرح في نفس الوقت مع ساعة آبل الذكية. ساعة أبل مميزات الساعة والساعة الذكية هي أهم منتج تطرحه الشركة الأمريكية العملاقة منذ سنوات حيث كشفت "أبل" عن بعض الميزات التي تتمتع بها هذه الساعة الذكية والتي ستحل محل مفاتيح السيارة، وأن بطاريتها ستظل مشحونة طوال يوم كامل. و صممت الساعة لكي تحل محل مفاتيح السيارات وسلاسل الجيب الضخمة المستخدمة في عدد كبير من السيارات كما أن أن ساعة أبل ستستخدم أيضا كبطاقة ائتمانية، من خلال نظام أبل باي، وإن لم يوضح كيفية التحقق من هوية المستخدم

تقيم شركة أبل عملاق التكنولوجيا الأمريكية، اليوم الإثنين، احتفالية كبرى في سان فرانسيسكو لعرض ساعتها الذكية التي ستطرح في الأسواق في أبريل المقبل. وساعة أبل الذكية تمكن من يرتديها من متابعة البريد الإلكتروني ودفع مشترياته في متاجر البيع بالتجزئة ومراقبة حالته الصحية والمعلومات المتعلقة بها، مثل قياس الضغط ومستوى السكر في الدم وغيرها. وسمحت شركة أبل لبعض الشركات الكبرى باختبار تطبيقاتها على ساعة أبل الذكية قبل طرحها في الأسواق، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج للأنباء. وقالت بلومبرج، نقلا عن مصادر مطلعة، إن ممثلين عن شركات، منها "فيسبوك" ويونيتيد كونتيننتال هولدينجز وشركة "بي.إم.دبليو"، قضوا بضعة أسابيع في مقر شركة أبل لتجربة التطبيقات وضبطها حتى تطرح في نفس الوقت مع ساعة أبل الذكية. وساعة أبل الذكية هي أهم منتج تطرحه الشركة الأمريكية العملاقة منذ 5 سنوات حين غزت الأسواق بالقرص اللوحي "آيباد" عام 2010.

أعلنت شركة أبل أنه يمكن لأصحاب الهاتف الذكي آيفون 5 استبدال البطارية، التي بها خلل، لما بعد الأول من مارس 2015. وأوضحت الشركة الأمريكية على موقع الدعم والمساعدة التابع لها أن الهواتف الذكية، التي تعاني من هذا الضرر، قد تستمر في متاجر التجزئة لفترة تصل إلى ثلاث سنوات بعد طرحها في الأسواق لأول مرة. وأضافت شركة أبل أن أصحاب الهواتف المعنية يمكنهم ترتيب موعد لاستبدال البطارية التالفة حتى الخريف القادم على الأقل. ويتمكن المستخدم عن طريق موقع الدعم والمساعدة التابع لشركة أبل من التعرف عما إذا كان هاتفه الذكي ينتمي إلى الدفعة التي بها مشكلات في البطارية أم لا. وأشارت الشركة الأمريكية إلى أن هذه المشكلات تظهر في الأجهزة، التي تم بيعها في الفترة ما بين سبتمبر 2012 إلى يناير 2013.

يُعتبر نظام ماك أو إس إكس من شركة أبل، أحد أفضل أنظمة التشغيل في وقتنا الحالي، فهو يقدم مجموعة كبيرة من الميزات التي تجعل استخدام الكمبيوتر أسرع وأفضل، وإليك بعض النصائح لهؤلاء المستخدمين الجدد، وأيضاً الراغبين في احتراف نظام تشغيل أبل المكتبي: 1- يمكن لمستخدمي هذا النظام والمُنتقلين من نظام ويندوز اعتبار زر "كوماند" في لوحة المفاتيح، كبديل لمفتاح كنترول المُستخدم في نظام مايكروسوفت، فللانتقال بين النوافذ يمكن الضغط على "كوماند+ تاب" لتظهر جميع البرامج على شكل شريط للاختيار منها. 2- يمكن أيضاً بالضغط على "كوماند+سبيس"، تفعيل محرك البحث الذي يمكن من خلاله الوصول إلى أي أداة أو تطبيق داخل النظام بكل سهولة. 3- أما لاستعراض محتويات أي ملف دون فتحه، يمكن تحديده بالماوس، ثم الضغط على مفتاح "سبيس" ليتم عرض محتوياته سواءً كان ملف مضغوط، مستند وورد أو مقطع فيديو. 4- بالضغط على مفتاح "كوماند+ W" يمكن إغلاق أي نافذة. 5- بالضغط على مفتاح "كوماند+ H" لإخفاء النافذة بشكل كامل. 6- بالضغط على مفتاح "كوماند+شيفت+3 أو 4" للالتقاط صورة لسطح المكتب. 7- يمكن استخدام الوجوه التعبيرية الشهيرة إيموجي، من خلال الضغط على مفاتيح "كوماند+كنترول+سبيس" لتظهر نافذة الوجوه مباشرةً.

حصلت شركة "أبل" على براءة اختراع من المكتب الأمريكي للبراءات والعلامات التجارية بهدف جعل هاتف "آيفون" المقبل مضاداً للمياه، وفق ما ذكرت صحيفة ديلي ميل. وقالت الصحيفة البريطانية إن براءة الاختراع تحمل عنوان "طرق حماية المكوّنات الإلكترونية من الرطوبة"، الأمر الذي يعني أنها خاصة بالقطع الداخلية للجهاز، وبالتالي فهي تختلف عن المعايير التي تعتمدها الشركات المنافسة لها. وتقوم تقنية "أبل" على تغطية القطع الإلكترونية في داخل الهاتف أو الجهاز اللوحي بطبقة خاصة مضادة للمياه، بحيث تتبخر المياه قبل أن تصل إلى القطع الداخلية. وجاء في طلب براءة الاختراع أن هذه التقنية تهدف لحماية الهواتف في ظل قيام المستخدمين بحملها إلى جميع الأمكنة التي يذهبون إليها، وتشير إلى أن تسرّب المياه يشكّل أحد أكثر أنواع الضرر شيوعاً بالنسبة للأجهزة الإلكترونية. وانتقدت "أبل" في طلب براءة الاختراع التقنيات المضادة للمياه التي تعتمدها الشركات الأخرى، إذ أنها تقوم على منع المياه من التسرب إلى داخل الهاتف، لكن المشكلة الحقيقية أن هذه المياه عندما تدخل ستدمّر الهاتف، وبالتالي يجب العمل على تقنية أخرى تحمي القطع الداخلية.

تعتزم شركة أبل تزويد الجيل المقبل من هاتفها الذكي آيفون بذاكرة عشوائية قدرها 2 جيجابايت، بحسب موقع "بيزنس إنسايدر" عن مصدر موثوق. وكالعادة تزود أبل أجهزتها بذاكرة عشوائية بسعة 1 جيجابايت، وبعد تزويد "آيباد أير 2" العام الماضي بـ 2 جيجابايت ذاكرة عشوائية، فإنها قد تطلق الجيل المقبل من "آيفون" بنفس القدرة من الذاكرة. وسيسمح القدر الإضافي من الذاكرة العشوائية لنظام "آي أو إس" بتشغيل مهام في الخلفية، وإبقاء التبويبات في متصفح سفاري مفتوحة لمدة أطول دون الحاجة إلى تحميلها مجدداً أو تحديثها، لكن بالمقابل، سيؤثر ذلك على عمر البطارية. كما ذكرت الموقع أن أبل تعتزم تزويد هاتفي "آيفون 6 إس" و "آيفون 6 إس بلس" بتقنية "أبل سيم"، التي ظهرت أيضاً أول مرة مع "آيباد أير 2". وتسمح"أبل سيم" للمستهلكين بالتسجيل في خطط البيانات المحمولة من عدد من شركات الاتصالات المشتركة من تطبيق الإعدادات مباشرة دون الحاجة إلى عقود طويلة الأجل أو لتبديل المزود في كل مرة.

يحتاج مستخدمو آيفون وآيباد إلى برنامج آيتونز بشكل دائم لنقل الأفلام والأغاني إلى أجهزتهم، وهي عملية معقدة بالنسبة للبعض، ناهيك عن توافقية اللواحق مع البرنامج، حيث لا يمكن نسخ الأفلام إلا إذا كانت لواحقها متوافقة مع أبل. لذا يمكن للمستخدمين الاستفادة من برنامج WALTR المتوفر لنظامي ويندوز وماك، والذي من خلاله يمكن نقل الأفلام أياً كانت لاحقتها وكذلك هو الأمر بالنسبة للملفات الموسيقية. بعد تشغيل البرنامج يحتاج المستخدم إلى إغلاق برنامج آيتونز ليتمكن بعدها من نسخ أي ملف فيديو أو صوتي إلى الجهاز بشكل مباشر، لتظهر بعدها داخل تطبيق الفيديو أو الأغاني دون الحاجة إلى استخدام أي تطبيق إضافي.

تستعد شركة "أبل" لرفع الستار يوم الإثنين المقبل عن ساعة "أبل ووتش" الذكية. وكانت "أبل" قد أعلنت عن هذا المنتج العام الماضي وتخطط لفتح الباب لبيع منتجها الجديد الذي وصفته بأنها خطوتها الكبرى المقبلة في شهر إبريل المقبل. وهذه الساعة الذكية توفر الكثير من خصائص هاتف "آيفون"، حيث تسمح لمن يرتديها بإرسال واستقبال الرسائل ومشاهدة الصور وإجراء المكالمات الهاتفية وتصفح بيانات مثل بيانات أسواق المال وكذلك استخدام نظام الدفع الرقمي "آبل باي". وقال كبير مصممي أبل جوناثان ايف في مقطع فيديو قدم فيه الساعة الذكية إن شاشتها تضيف "بعدا جديدا" إلى شاشات اللمس، حيث تستشعر الفرق بين النقرة والضغط بالإصبع من أجل الوصول إلى وظائف مختلفة بطريقة تفاعلية. لكن لم يتم الكشف عن تفاصيل كثيرة حول كيفية عمل تلك الخصائص بشكل محدد، كما لم يتم الكشف أيضا عن تفاصيل حول عمر البطارية، وهو أمر مهم للغاية بالنسبة لجهاز ترغب الشركة في أن يرتديه الناس كل يوم، وستعلن "أبل" يوم الاثنين عن سعر هذه الساعة. وكانت الشركة قد ذكرت بالفعل أن الأسعار ستبدأ من 349 دولارا، لكن يمكن أن يرتفع السعر إلى 10 آلاف دولار للنسخة الفاخرة التي يدخل في مكوناتها الذهب عيار 18 قيراطا.

تعتزم شركة أبل تزويد الجيل المقبل من هاتفها الذكي أيفون بذاكرة عشوائية قدرها 2 جيجابايت، بحسب موقع "بيزنس إنسايدر" عن مصدر موثوق. وكالعادة، تزود أبل أجهزتها بذاكرة عشوائية بسعة 1 جيجابايت، وبعد تزويد "آيباد أير 2" العام الماضي بـ 2 جيجابايت ذاكرة عشوائية، فإنها قد تطلق الجيل المقبل من "أيفون" بنفس القدرة من الذاكرة. وسيسمح القدر الإضافي من الذاكرة العشوائية لنظام "آي أو إس" بتشغيل مهام في الخلفية، وإبقاء التبويبات في متصفح سفاري مفتوحة لمدة أطول، دون الحاجة إلى تحميلها مجدداً أو تحديثها، لكن بالمقابل، سيؤثر ذلك على عمر البطارية. كما ذكرت الموقع أن أبل تعتزم تزويد هاتفي "أيفون 6 إس" و"أيفون 6 إس بلس" بتقنية "أبل سيم"، التي ظهرت أيضاً أول مرة مع "آي باد أير 2". وتسمح "أبل سيم" للمستهلكين بالتسجيل في خطط البيانات المحمولة من عدد من شركات الاتصالات المشتركة من تطبيق الإعدادات مباشرة، دون الحاجة إلى عقود طويلة الأجل، أو لتبديل المزود في كل مرة.

تعرض شركة أبل على موقعها أخيراً، مجموعة من أفضل الصور التي وقع الاختيار عليها كأفضل ما التقطته هاتف آي فون 6، في حملة تسويقية للاحتفال بكاميرا هذا الهاتف، باعتبارها في مستوى يناسب المصورين المحترفين والهواة معاً. واختارت أبل ما يقارب الـ60 صورة لمصورين من حول العالم، وفيما يلي مجموعة مختارة منها.

أقامت شركة أمريكية بولاية تكساس مُجدّدا دعوى قضائية ضد "أبل"، وذلك بعد حوالي يومين فقط من تغريمها بدفع 532.9 مليون دولار أمريكي؛ لانتهاكها نفس براءات الاختراع في الأجهزة التي طُرحت بعد القضية الأصلية. وتهدف شركة ترخيص براءات الاختراع، "سمارت فلاش"، لجعل أبل تدفع مقابل استخدام التكنولوجيا الخاصة بها دون إذن في الأجهزة التي لم تُضمَّن في القضية السابقة، مثل آيفون 6 وآيفون 6 بلس وآيباد أير 2، ذلك أن القضية الأولى شملت أجهزة أبل الأقدم فقط. وكانت محكمة أمريكية قد أمرت يوم الثلاثاء الماضي شركة أبل بدفع 532.9 مليون دولار بعد أن وجدت هيئة محلفين اتحادية أن برنامج آيتيونز التابع لها ينتهك 3 براءات اختراع تملكها شركة "سمارت فلاش". وكانت "سمارت فلاش" أقامت الدعوى القضائية ضد أبل في مايو 2013 زعمت فيها أن برنامج آيتيونز ينتهك براءات الاختراع المتعلقة بالوصول وتخزين الأغاني، والفيديو، والألعاب المُنزَّلة. أما الشكوى الجديدة فقد رُفعت ليلة أول أمس الأربعاء في نفس المحكمة بمدينة تايلر، التي تُعدُّ أيضا مقرّا لشركة “سمارت فلاش”، والتي أصبحت على مدى العقد الماضي تركز على قضايا براءات الاختراع. وقالت أبل بعد صدور الحكم يوم الثلاثاء الماضي إنها ستستأنف وإن النتيجة تمثل سببا آخر لإصلاح نظام براءات الاختراع للحد من الدعاوى القضائية من قبل الشركات التي تصنع المال من إتاوات براءات الاختراع بدلا من المنتجات. وتزعم الدعوى القضائية الجديدة أن أبل تنتهك نفس براءات الاختراع في الدعوى الأولى، إضافة إلى أربعة أخرى. وليست شركة أبل الوحيدة التي تواجه مثل هذه الدعاوى من قبل شركة “سمارت فلاش”، حيث أقامت الأخيرة دعاوى انتهاك نفس براءات الاختراع ضد كل من سامسونج، وجوجل، وأمازون. كما أن شركة "سمارت فلاش" ليست الوحيدة التي أقامت دعاوى ضد "أبل"، حيث قالت شركة الاتصالات المحمولة السويدية، إريكسون، اليوم الجمعة إنها تقاضي أبل لانتهاك براءات اختراع تخصها وتعد أساسية في معايير شبكات الجيل الثاني 2G والجيل الرابع 4G/LTE.

يستطيع مستخدمو نظام تشغيل أبل النقال "آي أو إس 8" استعادة الصور التي حذفوها عن طريق الخطأ، إذ بالإمكان الحصول على الصورة المحذوفة مرة أخرى في غضون 30 يوماً فقط. يحتاج مستخدم أبل الذهاب إلى "سجل الكاميرا" أو "كاميرا رول" ثم النقر على أيقونة "ألبوم" أسفل يمين الشاشة، ثم النقر على خيار "ألبوم" أعلى يسار الشاشة. ستظهر قائمة للمستخدم تتضمن خيار "الصور المحذوفة أخيراً- Recently Deleted"، بالنقر على هذا الملف، سيشاهد المستخدم جميع الصور المحذوفة خلال 30 يوماً مضت فقط. ولاستعادة الصور المحذوفة إلى "كاميرا رول" مرة أخرى، فقط النقر على الصورة المراد استرجاعها ثم الضغط على "استعادة- Recover" أسفل يمين الشاشة. ولاستعادة مجموعة من الصور دفعة واحدة، يستطيع النقر على "اختيار-Select " أعلى يمين الشاشة، ثم النقر على كل صورة مرغوب في تخزينها والاحتفاظ بها، ثم اختيار "استعادة" أسفل يمين الشاشة.

عقدت سامسونج مع كل من أبل وإل جي صفقة تقدّر بمليارات الدولارات، تقوم بموجبها بتزويد الشركتين بالجيل الجديد من وحدات الذاكرة العشوائية من نوع DDR4 RAM المُصنّعة بدقّة 20 نانومتر، والتي كانت سامسونج قد أعلنت عن بدء تصنيعها أخيراً، وذلك بحسب تقرير نشرته صحيفة "كوريا تايمز" الإلكترونية. وتهدف إل جي إلى استخدام الذواكر الجديدة في هاتفها المرتقب "إل جي فور" الذي تعتزم طرحه في إبريل المقبل، في حين ستستخدم أبل هذه الذواكر في هاتفها الذي قد يحمل اسم "آي فون 6 إس" أو "آي فون 7". وبحسب التقرير فإن سامسونج ستكون مسؤولة عن تصنيع جميع وحدات الذاكرة الخاصّة بهاتف "إل جي فور"، بينما ستلبي نصف حاجة أبل من الذواكر. يذكر أن الذواكر الجديدة تقدم ضعف الأداء مُقارنةً بالجيل السابق منها مع تمتّعها في ذات الوقت بحجم أصغر.

صدر حكم على أبل بدفع 532.9 مليون دولار، بعد أن خلصت هيئة محلفين اتحادية إلى أن برنامجها آي.تيونز ينتهك 3 براءات اختراع تعود ملكيتها إلى شركة سمارتفلاش لبيع تراخيص البراءات ومقرها تكساس. ورغم أن سمارتفلاش، كانت تطالب بتعويض قدره 852 مليون دولار، فإن الحكم الذي صدر في ساعة متأخرة أمس الثلاثاء يظل ضربة باهظة التكلفة لعملاق التكنولوجيا الأمريكي والشركة الأعلى قيمة في العالم. وقال المحلفون، بعد مشاورات استمرت لـ8 ساعات في المحكمة الجزئية الأمريكية لمقاطعة شرق تكساس، إن أبل لم تستخدم براءات اختراع سمارتفلاش بدون إذن فحسب بل وفعلت ذلك عامدة. وأشارت أبل إلى أن الحكم دليل جديد على ضرورة إصلاح نظام براءات الاختراع للحيلولة دون مواجهة دعاوى قضائية من شركات مثل سمارتفلاش لا تصنع المنتجات بنفسها. وقالت متحدثة باسم أبل في بيان "رفضنا أن ندفع لتلك الشركة في مقابل أفكار أمضى موظفونا سنوات لابتكارها وللأسف لم يعد أمامنا خيار سوى أن نخوض تلك المعركة عبر المنظومة القضائية".