منح وزير الدفاع الأمريكي، أشتون كارتر، كونسورتيوم يضم شركات تكنولوجية وباحثين، 75 مليون دولار لتطوير أنظمة إلكترونية مزودة بأجهزة استشعار مرنة بشكل يسمح للجنود بارتدائها أو أن تصبح جزءا من جسم طائرة. وقال كارتر إن التمويل سيقدم إلى كونسورتيوم فليكس تك ألايانس الذي يضم 162 شركة وجامعة ومجموعات أخرى، بينها بوينج وأبل وجامعة هارفارد. وسيعمل الكونسورتيوم على تطوير وتصنيع الإلكترونيات الهجينة المرنة التي يمكن تطعيمها بأجهزة استشعار وتكون قابلة للطي والثني لكي تكون مناسبة لجعلها جزءا من جسم طائرة أو أي وسيلة أخرى تستخدم فيها. وقال وزير الدفاع الأمريكي، "هذه تكنولوجيا ناشئة تستخدم مواد مرنة متقدمة مزودة بدوائر وأجهزة استشعار وطاقة وتدمجها برقائق سيليكون رفيعة حتى تنتج في نهاية الأمر الجيل الجديد من المنتجات الإلكترونية". وسيضيف الكونسورتيوم الذي سيديره معمل الأبحاث التابع للسلاح الجوي الأمريكي 90 مليونا للأموال الاتحادية. وتقدم حكومات محلية المزيد من المال مما يرفع إجمالي التمويل للكونسورتيوم ومدته 5 أعوام ليبلغ 171 مليونا.

تعتزم شركة أبل، تقديم ميزات إضافة لجهاز التحكم الخاص بالجيل الجديد من تلفازها Apple TV، وذلك حسبما أفاد تقرير جديد نشره موقع TechCrunch، حيث يفترض التقرير احتواء جهاز التحكم على حساس للحركة، وذلك لتتبع الحركة بمختلف الاتجاهات. ويسمح هذا الحساس بالكشف عن الحركة بشكل مشابه لجهاز التحكم الخاص بجهاز الألعاب Wii الذي يعتمد على جهاز استشعار يعمل بالأشعة تحت الحمراء، ولم يقم التقرير بذكر إذا ما كان جهاز التحكم الخاص بأبل سيحتاج إلى ملحقات مماثلة لجهاز Wii لكي يعمل أو سيعمل من تلقاء نفسه. وتشير التقارير إلى إمكانية أن تطلق شركة أبل النسخة الجديدة من تلفازها Apple TV خلال حدثها المزمع عقده يوم 9 سبتمبر، وأن أحد أكبر التغييرات المفترض أن تكون موجودة هي كيفية التحكم بهذا التلفاز، وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى إمكانية تزويد جهاز التحكم بلوحة لمس وميكروفون. وستقوم شركة أبل بفتح متجر تطبيقات مخصص لتلفاز أبل Apple TV، وقد تضيف إليه الألعاب لاحقاً، والذي يبدو المسار المحتمل لشركة أبل، وستكون منافس رئيسي في هذا المجال، وسيقدم المتجر لأصحاب Apple TV طريقة سهلة للبدء باستخدام الألعاب على تلفازهم بتكلفة أقل بكثير من شراء أجهزة الألعاب مثل Xbox أو PlayStation.

نشر بالأمس موقع "9to5Mac" تقريرا جديد يؤكد فيه أن هاتف أبل القادم "آيفون 6 إس" وكذلك "آيفون 6 إس بلس" سيدعمان خلفيات الشاشة المتحركة، وذلك وفقاً لثلاث مصادر قاموا بتجريب نماذج داخلية من هاتف "آيفون 6 إس". ويبدو أن شركة "أبل" تعمل على إضافة خواص محدودة لتمييز الجيل المقبل من هواتف iPhone عن سابقه، ومن بينها أنه سيأتي بخلفية متحركة، تشبه مثيلتها على ساعة أبل الذكية Apple Watch، حيث يمكن للمستخدم الاختيار بين قناديل البحر والفراشات متعددة الألوان، أو الزهور ذات الألوان الزاهية. ووفقاً لمدونة 9to5Mac سيأتي الهاتفان بعدد من خلفيات الشاشة المتحركة، وستتنوع الخلفيات على حسب اختيارات المستخدم، بين مجموعة من الأسماك المتحركة من بركة كوي إلى مجموعة من مصفوفات الدخان الملونة وغيرها من الخلفيات المتحركة. ويتضح من خلال أحدث النسخ التجريبية التي أتاحتها شركة أبل على نظام iOS 9 مجموعة من الخلفيات التي تتوافق مع هذا الغرض، وقد ظهرت بالفعل صورة لهاتف iPhone 6s تظهر بحيرة من الأسماك الملونة مع سمكة ذهبية. وتؤكد مدونة 9to5Mac أن التسريب المتعلق بالخلفية صحيح، وهي ميزة أساسية في الهاتف إلى جانب معالج وكاميرا أفضل وشاشة تعمل عبر تقنية قوة اللمس، وتتوفر هذه الميزة منذ سنين طويلة في أندرويد، ومتوفرة أيضاً في ساعة أبل الذكية Apple Watch، ويبدو أن أبل قررت دعمها في هواتفها. يُذكر إنه من المتوقع أن تقوم أبل بالإعلان عن هاتفي iPhone 6s وiPhone 6s Plus يوم 9 سبتمبر، وسيأتي كلا الهاتفين بتقنية Force Touch، بالإضافة إلى تحسينات على الكاميرا، حيث متوقع أن تكون دقتها 12 ميجابيكسل مع تحسين أداء الهاتف بشكل عام عن الجيل السابق، كما يفترض أن تعلن خلال الحدث عن تلفاز أبل الجديد بجهاز ومتجر تطبيقات متكامل.

أعلنت شركة أبل رسميًا اليوم الخميس، عن موعد مؤتمرها القادم وهو يوم 9 سبتمبر، للكشف عن عدد من أجهزتها الجديدة ومن أهمها هاتف "آيفون 6 إس". ووفقًا للموقع الأمريكي the verge، أرسلت أبل عددًا من الدعوات للصحفيين لحضور المؤتمر الأضخم والأهم في العالم، والذي سيقام في قاعةBill Graham Civic Auditorium بسان فرانسيسكو، والتي تتسع لنحو 7000 مقعد. ومن المتوقع الشركة أن تكشف أبل النقاب عن هاتفي "آيفون 6 إس" و "آيفون 6 إس بلس" لمنافسة هواتف سامسونج الجديدة، وسيدعمان عددًا من التقنيات الجديدة شديدة التطور، بالإضافة إلى خاصية force touch التي تجعل الشاشة أكثر حساسية للمس، ولديها القدرة على التنبؤ بالضغط.

في مسعى إلى منافسة خدمة "سيري" من "أبل" أو "كورتانا" من "مايكروسوفت"، بدأت "فيسبوك" باختبار خدمة مساعدة افتراضية تدمج في تطبيق "مسنجر" للدردشة. وكتب ديفيد ماركوس، المسؤول عن تطبيقات الدردشة في "فيسبوك"، اليوم الخميس، على حسابه "بدأنا اليوم نختبر خدمة جديدة اسمها (إم) هي كناية عن مساعد شخصي رقمي داخل (مسنجر) ينفذ مهام لكمّ من المعلومات". وأوضح أن هذه الخدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لكنها "تحت إشراف أشخاص فعليين"، وهي خلافاً لغيرها من الخدمات المماثلة المتوفرة حالياً في الأسواق، قد تقوم بمهمتها على أكمل وجه مع "شراء السلع وتسليم الهدايا إلى الأقارب والحجز في المطاعم وتولي ترتيبات رحلات السفر وتحديد المواعيد"، على سبيل التعداد لا الحصر. وخلال السنوات الأخيرة، أطلقت أغلبية المجموعات التكنولوجية الكبيرة في الولايات المتحدة خدمات مساعدة شخصية تلبي التوجيهات الصوتية. وكانت البداية مع "سيري" من "أبل" التي باتت اليوم تتنافس مع "جوجل ناو" و"كورتانا" من "مايكروسوفت".

يرتبط الجراج في أذهان الجميع بالسيارات وبعض الأدوات القديمة، التي لم تجد لها مكانا في المنزل، لكن جزءا من الصورة الحقيقية للجراج لا يزال غائبا عن كثيرين، وهو أن هذا المكان الذي تتخذه السيارات مقرا لها، قادر على تحويل الأفكار إلى كنوز ترتفع قيمتها يوما بعد يوم، فهل تعلم أن العديد من الشركات التكنولوجية التي أصبحت اليوم عملاقة بدأت من الجراج؟. 1- أبل بدأت شركة أبل، التي وصلت قيمتها السوقية إلى أكثر من 700 مليار دولار، في جراج منزل والد مؤسسها، ستيف جوبز، بولاية كاليفورنيا الأمريكية، عندما قرر مع صديقه ستيف وزنياك، عام 1976، تصنيع أول كمبيوترات الشركة الأمريكية، وبالفعل كانت البداية مع بيع 50 جهاز كمبيوتر من فئة تُدعى "Apple- 1". 2- جوجل لم يكن يتوقع لاري بيج وصديقه سيرجي برين أن يتحول المشروع الذي كانت بدايته عام 1998، في جراج منزل سوزان وجسيسكي، التي أصبحت أول مدير تسويق لجوجل، إلى شركة يستخدم خدماتها يوميا المليارات حول العالم، لتكون ضمن الأوائل في قائمة الشركات الأعلى قيمة عالميا. 3- مايكروسوفت لا يختلف حال مايكروسوفت كثيرا عن أبل وجوجل، حيث كانت انطلاقة أكبر شركة برمجيات على مستوى العالم من جراج، عام 1975، والذي رخص فيه بيل جيتس وشريكه بول آلان أول نظام تشغيل من تطويرهما، وذلك قبل أن يطورا نظام "ويندوز" المسيطر حاليا على أسواق الكمبيوترات. 4- HP قرر الشابان بيل هوليت وديف باكارد، في عام 1939، تأسيس شركة إلكترونيات في جراج منزل بولاية كاليفورنيا بتمويل مبدئي قدره 538 دولارا، وبالفعل بدأت الشركة، التي حملت الحرفين الأولين من اسمي مؤسسيها، في تصنيع أجهزة إلكترونية متعددة قبل أن تركز مجهوداتها على الكمبيوترات، لتصبح واحدة من أكبر الشركات في هذا المجال عالميا.

أطلقت، اليوم الثلاثاء، شركة مايكروسوفت النسخة التجريبية الأولى العامة من تطبيق المساعد الشخصي Cortana لأنظمة أندرويد، والذي يشابه من حيث طريقة عمله تطبيق Siri من شركة أبل، وتطبيق Google Now من شركة جوجل. ولا يوجد اختلاف جوهري بين نسخة Cortana على أجهزة الحاسب أو على أنظمة أندرويد، وبإمكان المستخدم بكلا الحالتين القيام بأغلب الوظائف مثل تعيين التذكير والمنبه، والبحث في الإنترنت، وتتبع مواعيد الرحلات، بالإضافة للقيام بجميع الأعمال المعتادة المتعلقة بالمساعد الشخصي. ولا يمكن تفعيل Cortana عن طريق الأمر الصوتي "Hey Cortana" لكي يبدأ العمل، أو فتح تطبيقات عن طريق الأوامر الصوتية أو تغير الإعدادات الخاصة بالهاتف، وذلك لعدم امتلاك Cortana حق الوصول بشكل كامل لجميع موارد الهاتف العامل بنظام أندرويد، بينما يمكن القيام بكل ما سبق على الحواسيب العاملة بنظام ويندوز 10. التطبيق متاح حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية فقط، مع وعود من مايكروسوفت بطرحه في أسواق عالمية أخرى في وقت لاحق، كما أن النسخة الحالية من التطبيق متوافقة مع هواتف أندرويد فقط، ويمكن تحميل Cortana عبر متجر بلاي، وذلك بعد موافقة المستخدم أن يكون ضمن الفريق الذي يقوم بتجربة التطبيق. كما أكدت مايكروسوفت اليوم بأنها تعمل على إصدار نسخة خاصة من تطبيق Cortana متوافقة مع نظام تشغيل أبل iOS، لكنها لم تقدم موعد محدد لإطلاق هذا الإصدار.

نتيجة لخلل في الكاميرا يؤدي لالتقاط صور ضبابية، استدعت شركة أبل مجموعة من هواتف "آيفون 6 بلس" التي أنتجت في فترة معينة، ليتم استبدالها مجانا. وقالت أبل عبر موقعها على الإنترنت، إن هذه الهواتف بيعت في الأغلب خلال الأشهر الأربعة بين سبتمبر 2014 ويناير 2015، لافتة إلى أن مكونا صغيرا في الهواتف التي ستستدعيها "ربما يكون معيبا". وأوضحت أبل إنها ستستبدل الهاتف مجانا إذا كان يلتقط صورا ضبابية ويحمل رقما مسلسلا يندرج ضمن مجموعة معينة من الأرقام، وفق ما ذكرت وكالة رويترز. ويمكن مراجعة الأرقام المسلسلة من خلال الموقع الإلكتروني، لأبل على الإنترنت.

أعلنت شركة Intelligent Energy البريطانية عن تطوير أول بطارية في العالم تعمل بالهيدروجين يمكنها أن تشحن هاتفك الآيفون لمدة أسبوع كامل دون أن تحتاج لإعادة الشحن مرة أخرى. وحصلت الشركة على براءة اختراع لهذه البطارية الجديدة من نوعها، والتي ستعمل على حل مشكلة الهواتف الذكية وسرعة نفاذ البطارية، حيث إنها توفر الكهرباء اللازمة لاستمرار الهاتف في العمل من خلال الجمع بين الهيدروجين والأكسجين، وإنتاج كميات صغيرة فقط من المياه والحرارة والنفايات. وذكرت صحيفة telegraph البريطانية، أن الشركة ستقوم بالعمل بشكل وثيق مع شركة أبل، من أجل دمج البطاريات الحديثة المتطورة داخل هواتف الشركة الحالية والمستقبلية دون أي تغيير في حجم أو شكل الجهاز، الفرق الوحيد هو أن البطارية الحديثة ستحتاج إلى مخارج خلفية حتى تتمكن الكميات غير المحسوسة من بخار الماء من الخروج بشكل آمن. وقال المدير التنفيذي للشركة: إنهم تمكنوا من جعل البطارية الحديثة رقيقة حتى تناسب الهيكل الحالي لهواتف أبل دون تعديلات، كما أنها قادرة على إمداد الهاتف بالطاقة اللازمة لمدة أسبوع كامل، ومن المتوقع أن تكون البطارية جاهزة للعمل خلال فترة قصيرة من الآن.

تحاول شركة سامسونج أن تربح المنافسة مع أبل في أنواع مختلفة من الأجهزة، فمؤخرا قررت أن تطلق هواتفها الحديثة قبل أبل حتى تخطف منها الأنظار، والآن تعمل سامسونج على أكبر تابلت في العالم بشاشة قياسها 18.4 بوصة من أجل منافسة "آى باد برو"، القادم من شركة أبل، والذى سيأتى مع شاشة 12.9 بوصة. جهاز سامسونج الجديد، سيأتي بحجم عملاق سيكون أقرب من شاشة التلفزيون أكثر من كونه جهاز شخصي، وستكشف الشركة عنه مع نهاية العام الجاري. ووفقا للمعلومات التي نشرها موقع Sammobile الهندي، فإن الجهاز سيحمل رقم إصدار SM-T670، والاسم الرمزي الخاص به هو "تاهو"، وسيأتي مع شاشة بقياس شاشة 18.4 بوصة من نوعية TFT LCD بدقة وضوح 1920 × 1080 بكسل، ويعمل على نظام تشغيل أندرويد 5.1 لولى بوب، ودعم من معالج ثماني النواة 64 بت بسرعة 1.6GHz، و2 جيجابايت RAM، ومساحة تخزين داخلية 32GB، وفتحة بطاقة مايكرو. جهاز "تاهو" سيأتي أيضا مع كاميرا خلفية 8 ميجابيكسل، وأخرى أمامية بدقة 2.1 ميجابيكسل، وسمكه لن يتخطى النصف بوصة.

كشفت أبل عن برنامج لإصلاح كاميرات هواتف "آيفون 6 بلس" المتضررة مجاناً، حيث اعترفت "أبل" أنه يوجد خلل في كاميرا بعض هواتف "آيفون 6 بلس"، يجعل الصور المُلتقطة بها تبدو ضبابية ومشوشة. وذكرت أبل أن الهواتف المتضررة تمثل "نسبة صغيرة" من هواتف "آيفون 6 بلس"، وتقع في نطاق معين من الأرقام التسلسلية، وتم بيعها بين شهر سبتمبر 2014 ويناير 2015، ولم تذكر تفاصيل عديدة بشأن طبيعة المشكلة، لكنها قالت إنه يوجد مكوّن في كاميرا هذه الهواتف يسبب التقاط صور ضبابية ومشوشة. ووعدت الشركة بتبديل كاميرا الهواتف المتضررة مجاناً، حيث يحتاج المستخدم لإدخال الرقم التسلسلي الخاص بهاتفه في الموقع المخصص لبرنامج الإصلاح: https://goo.gl/D5kkzw، وذلك للتأكد من أن هاتفه مؤهل للدخول في هذا البرنامج وإصلاح الكاميرا مجاناً، ومن ثم سترشده أبل إلى مركز الصيانة المعتمد منها، والذي يمكنه إصلاح كاميرا الهاتف وتبديلها مجاناً. وتعد كاميرا هاتف "آيفون 6 بلس" هي الكاميرا الأكثر تطوراً من بين كل الكاميرات التي أنتجتها أبل في هواتف آيفون، إذ إنها أول كاميرا في أجهزة آيفون تحتوي على تقنية مثبت الصورة البصري OIS، وتستخدم هذه الميزة لتجنب تشويش الصورة عند اهتزاز اليد أثناء التقاط الصورة، كما أنه يمكن للكاميرا تصوير مقطع فيديو بالحركة البطيئة بـ240 إطار في الثانية الواحدة.

قامت شركة أبل بالاستعانة بأحد أهم العاملين في شركة صناعة السيارات المتطورة "تسلا"، ايلون موسك، كجزء من جهد أبل لبناء فريق من الخبراء في القيادة الآلية لإنتاج أحدث سيارة ذاتية في العالم، وهذه الخطوة تؤكد كافة الشائعات عن نية الشركة إطلاق سيارة ذاتية القيادة. وقامت "أبل" لإنتاج سيارتها الجديدة، بضم 6 آخرين على الأقل من كبار العاملين في مجال تكنولوجيا السيارات والأنظمة ذاتية القيادة، التي شهدت تغيرا في مهنتهم من الشركات التي يعملون بها إلى شركة أبل، وليس هذا فقط، بل إنه في يناير الماضي وظفت شركة أبل ميجان ماكلين وهو عضو سابق في فولكس واجن، والعديد من الأشخاص المعروفين في مجال القيادة الذاتية. وتلتزم "أبل" الصمت حتى الآن، ولم تؤكد شركة الشركة أي معلومات عن السيارة الجديدة، وقالت مصادر إن أبل تعمل بالفعل على تطوير سيارة ذاتية القيادة، ولكن من غير الواضح ما إذا كانت ستصنعها بنفسها أو أنها ستلجأ إلى جهة أخرى.

كشف استطلاع أجرته شركة كاسبرسكي لاب وB2B International بأن مستخدمي أجهزة "أبل" يتعرضون لتهديدات إلكترونية بنفس القدر التي يواجهه مستخدمو منصات التشغيل الأخرى، بل إنهم قد يتعرضون أحياناً لأنماط إضافية من أنواع الهجمات الإلكترونية. وبالرغم من أن خبراء الأمن لم يكتشفوا فرقاً كبيراً في عدد البرمجيات الخبيثة التي تتهدد أمن نظام التشغيل OS X كتلك التي تتعرض لها منصات التشغيل الأخرى مثل Windows، فهذا لا يعني أن أجهزة "ماك" والبيانات المخزنة عليها في مأمن من الإصابة بمثل تلك الهجمات. وأظهر الاستطلاع أن نسبة 24% من مستخدمي ابل الذين اتخذوا من أجهزة الكمبيوتر المكتبي وسيلة رئيسية للاتصال بالإنترنت ونسبة 10%، منهم فضلوا استخدام أجهزة الكمبيوتر المحمول، قد أبلغوا عن تعرضهم للإصابة ببرمجيات خبيثة خلال العام الجاري. وأوضح الاستطلاع أن عدد مقتني أجهزة الكمبيوتر الشخصي المتضررة من هذه الإصابات أعلى بنسبة 32%، ومع ذلك، بلغت نسبة مقتني أجهزة "ماك" الذين تعرضوا لهجمات الفدية الخبيثة على سبيل المثال لا الحصر 13%، مقارنة بنسبة 9% من مستخدمي الأجهزة بنظام التشغيل "ويندوز". وهناك حالة مماثلة من التهديدات التي تستهدف البيانات المالية، فقد تم الإبلاغ عن هذه الحالات من قبل 51% من مستخدمي الأجهزة بنظام OS X و 43% من مستخدمي الأجهزة بنظام التشغيل ويندوز. أشارت نتائج الاستطلاع إلى أن مستخدمي أجهزة "ماك" عموماً أقل إدراكاً لحجم التهديدات الإلكترونية قياساً إلى نظرائهم من مستخدمي الأجهزة بنظام التشغيل ويندوز، فعلى سبيل المثال، هناك 39% من مقتني أجهزة "ماك بوك" لم يسمعوا أو قد يكونوا بالكاد سمعوا عن هجمة الفدية الخبيثة، فيما تبين أن 30% لا يعرفون شيئاً عن مخاطر البرامج الخبيثة التي من المحتمل أن تستغل إحدى الثغرات غير المكتشفة في برامج التشغيل. وعقب المقارنة، تبين أنه من بين جميع المستطلعين، هناك 33% لا يعرفون شيئا تقريبا عن هجمة الفدية الخبيثة و 28% لا علم لهم بتأثيرها. ويظهر الاستطلاع أن نصف مستخدمي أجهزة "ماك" لا يزالون يتجاهلون الحاجة إلى تثبيت برامج أمن الإنترنت على أجهزتهم، حيث أن 47% من أجهزة "ماك" و59% من أجهزة الكمبيوتر المكتبي "ابل" فقط مجهزة بمثل هذه الحلول الأمنية.

تستعد شركة "أبل" لصناعة سيارة ذكية ذاتية القيادة، لتكون أول "أي كار" في العالم، حسبما صرحت مصادر بالوسط التقني. وذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، الصادرة اليوم الأحد، أن شركة أبل قد بدأت بالفعل في وضع تصميمات مبدئية للسيارة، ساعد في إخراجها عدد من مصممي موقع جوجل، ونشرت الصحيفة عددا من الصور الخاصة بهذه التصميمات.

تستعد شركة "آبل" للكشف عن هواتفها الجديدة ضمن مؤتمر خاص يُقام الشهر القادم والذي لم يتم تحديد موعده حتى الآن، لكن من المتوقع أن يُعقد في الفترة ما بين 9 و11 من شهر سبتمبر القادم. تُشير التوقعات إلى إطلاق هاتفي "آي فون" من طرازي 6S و6S Plus مع شائعات حول وجود هاتف "آي فون 6C" بنفس فكرة سلفه 5C المصنوع من البلاستيك والذي يتوفر بأسعار أرخص من الأجهزة الأُخرى. ورصدت شركة "فيكسو" المُتخصصة في مجال التسويق عبر الهاتف وجود استخدام للإنترنت من جهازين لشركة "آبل" يحملان المُعرّف "آي فون 8.1" و"آي فون 8.2" وهذا يعني وجود هاتفين جديدين فقط. واحتوت سجلات الشركة على 87 طلبا من "آي فون 6S بلس"، ذو المُعرّف 8.1 و67 طلب من "آي فون 6S" ذو المُعرّف 8.2 دون وجود طلبات من أجهزة جديدة أُخرى. وعلى الرغم من كثرة الشائعات حول عزم "آبل" إطلاق "آي فون 6C" إلا أن سجلات خودام شركة "فيكسو" لا تدعم هذه الفرضية أبداً، خصوصاً مع وجود طلبات من هاتفين فقط. إلا أن الشركة افترضت أن يكون "آي فون 6C" موجود بالفعل ويتم تجربته باستخدام مُعرّف "آي فون 5C" بما أن الجهازيين مصنوعين من البلاستيك وقد لا يختلفان إلا في بعض التفاصيل. وأضافت الشركة أنه من المُمكن أن لا يكون هناك تحديث جديد لهواتف "آي فون 6 بلس"، مما يعني أن الطلبات الواردة هي من آي فون 6S و 6C. ولا يُمكن نفي أو تأكيد الشائعات أو الطلبات التي ترصدها الشركات إلا من خلال مؤتمر آبل المتوقع انعقاده في وقت لاحق من الشهر القادم.

تستعين "نوكيا" بخبراء برمجيات وتختبر منتجات جديدة وتبحث عن شركاء في إطار سعيها للعودة إلى تصنيع الهواتف المحمولة وساحة التكنولوجيا الاستهلاكية التي تخلت عنها بعد بيع وحدتها للهواتف. وكانت الشركة الفنلندية ذات يوم أكبر مصنع للهواتف المحمولة في العالم، لكنها تراجعت مع ظهور الهواتف الذكية وبزوغ نجم منافسين، مثل أبل وسامسونج. وباعت نوكيا وحدتها للهواتف لمايكروسوفت في نهاية 2013 وركزت منذ ذلك الحين على تصنيع معدات شبكات الاتصالات. ويخطط رئيس نوكيا، راجيف سوري، حاليا للعودة من جديد، لكن عليه الانتظار حتى نهاية 2016 قبل أن يفكر في العودة ثانية لسوق الهواتف المحمولة إلى أن ينقضي اتفاق بعدم المنافسة مع مايكروسوفت، لكن الاستعدادات جارية. وبدأت الشركة بالفعل في دخول السوق الاستهلاكية بإطلاق جهاز كمبيوتر لوحي يعمل بنظام أندرويد "إن1"، الذي بدأ بيعه في يناير الماضي، في الصين وكشفت قبل أيام عن "كاميرا تحاكي الواقع" مبشرة "بميلاد جديد لنوكيا".

سجلت مؤشرات الأسهم الأمريكية انخفاضا في ختام تعاملاتها، اليوم الأربعاء، بفعل مشاعر القلق بين المستثمرين بشأن احتمال رفع أسعار الفائدة، وهوت أسهم شركة أبل إلى أدنى مستوى لها في أكثر من 6 أشهر. وذكرت بيانات سوق الأوراق المالية الأمريكية، أن مؤشر داو جونز الصناعي انخفض بنهاية التعامل 47.31 نقطة، بنسبة 0.27% ليصل إلى 17550.89 نقطة، وانخفض مؤشر ستاندرد ند بورز 500 بمقدار 4.68 نقطة، بنسبة 0.22% إلى 2093.36 نقطة، كما انخفض مؤشر ناسداك المجمع 9.84 نقطة، بنسبة 0.19% ليسجل 5105.55 نقطة.

تطرح شركة أبل ساعتها الذكية في متاجر "بست باي"، وهي أكبر السلاسل الأمريكية لبيع الالكترونيات اعتبارا من السابع من أغسطس. وقالت متحدثة باسم الشركة إن ساعة أبل وأنواعها الرياضية ستطرح في أكثر من 300 فرع من متاجر بست باي حتى تكون متوفرة وقت عطلة موسم التسوق. وقالت في رسالة بالبريد الالكتروني "الزبائن أحبوا ساعة أبل ونحن متلهفون على طرحها في بست باي". وبست باي هي أول شركة للبيع بالتجزئة تبيع ساعة أبل بخلاف متاجر أبل للبيع بالتجزئة. وقال جيسون بونفيج المسؤول بشركة بست باي على موقعها الالكتروني "ساعة أبل هي إضافة هامة لفئة ناشئة من المنتجات ونعرف أن زبائننا يريدونها". وقالت الشركة، إن المنتج سيكون متاحا أيضا في متاجرها الالكترونية.

تقدمت شركة أبل الأمريكية للحصول على براءة اختراع تشير إلى أن الشركة تخطط لإطلاق أجهزة تعمل بالطاقة الشمسية. وتشير براءة الاختراع التي تقدمت بها أبل إلى أن الشركة ستتضمن خلايا قادرة على تخزين الطاقة الشمسية في أجهزة الإدخال التي تشمل الشاشات التي تعمل باللمس وأجهزة الماوس ولوحات التأشير. لكن موقع "باتينتلي أبل" المختص ببراءات اختراع الشركة الأمريكية قال إن تسجيل هذا الابتكار لا يعني أنه سيستخدم قريبا في أجهزة أبل. ومن المتوقع أن تعتمد أبل شاشات اللمس التي تعمل بالطاقة الشمسية في هواتف آيفون وساعة أبل الذكية بالإضافة إلى لوحة التأشير الخاصة بكمبيوتر ماك بوك.

أعلنت شركة أبل عن إطلاق تحديث جديد للبرامج الثابتة "الفيرموير" الخاصة بأجهزة اللاب توب "ماك بوك برو" المزودة بشاشة قياس 15 بوصة، والتي تم إنتاجها في منتصف 2015، وذلك من أجل إصلاح الخطأ في برنامج التحكم في ذاكرة الفلاش. وقد أوضحت الشركة الأمريكية أن هذا الخطأ قد يؤدي في حالات نادرة جداً إلى فقدان البيانات، مشيرة إلى أن التحديث الجديد سوف يتم تثبيته على أجهزة اللاب توب تلقائياً، وإذا لم يحدث ذلك فإن المستخدم يمكنه تنزيل التحديث من موقع الشركة على الإنترنت وتثبيته يدوياً.