تقام غدا /الجمعة/ مباراتي إياب الدور نصف النهائي ببطولة دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم، حيث يلتقي الأهلي المصري /حامل اللقب/ مع ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي، ويلتقي بيراميدز المصري مع أورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي. ويسعى الأهلي لتحقيق الفوز على أرضه ووسط جماهيره من أجل التأهل إلى نهائي دوري الأبطال للمرة السادسة على التوالي. ويتطلع كذلك للتتويج باللقب الثالث على التوالي تحت قيادة مدربه السويسري مارسيل كولر. في المقابل يطمح صن داونز للفوز والتأهل للنهائي، ويأمل التتويج باللقب القاري للمرة الثانية في تاريخه بعد أن سبق وتوج به في عام 2016. وكان لقاء الذهاب بين الفريقين قد انتهى بالتعادل بدون أهداف. ويعكس تاريخ مواجهات الفريقين التقارب الكبير بينهما، حيث التقى الفريقان من قبل في 17 مباراة، 15 منهم في دوري أبطال إفريقيا، ونجح الأهلي في الفوز في خمس مباريات، وانتهت سبع مواجهات بالتعادل، وحقق الفريق الجنوب إفريقي الفوز في خمس مباريات. وفي نصف النهائي الثاني، يسعى بيراميدز لتحقيق الفوز أمام أورلاندو والتأهل للنهائي للمرة الأولى في تاريخه. وكانت مباراة الذهاب التي جرت في جنوب إفريقيا قد انتهت بالتعادل بدون أهداف. ويتطلع بيراميدز لاستثمار العرض القوي الذي قدمه خارج أرضه وعودته بالتعادل من لقاء الذهاب، أملا في الفوز على ملعبه والتأهل خلال لقاء الإياب، من أجل استكمال موسمه المميز الذي يتفوق خلاله محليا من خلال تصدره للدوري المصري واقترابه من التتويج باللقب للمرة الأولى في تاريخه، وكذلك قاريا من خلال وصوله لنصف نهائي دوري أبطال إفريقيا واقترابه من تحقيق إنجاز قاري، لكنه يعلم تمام أن المهمة لن تكون سهلة أمام أورلاندو الذي يعد أحد أقوى فرق دوري الأبطال هذا الموسم، حيث لم يخسر أي مباراة في البطولة حتى الآن.

تقام غدا /الجمعة/ مباراتي إياب الدور نصف النهائي ببطولة دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم، حيث يلتقي الأهلي المصري /حامل اللقب/ مع ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي، ويلتقي بيراميدز المصري مع أورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي. ويسعى الأهلي لتحقيق الفوز على أرضه ووسط جماهيره من أجل التأهل إلى نهائي دوري الأبطال للمرة السادسة على التوالي. ويتطلع كذلك للتتويج باللقب الثالث على التوالي تحت قيادة مدربه السويسري مارسيل كولر. في المقابل يطمح صن داونز للفوز والتأهل للنهائي، ويأمل التتويج باللقب القاري للمرة الثانية في تاريخه بعد أن سبق وتوج به في عام 2016. وكان لقاء الذهاب بين الفريقين قد انتهى بالتعادل بدون أهداف. ويعكس تاريخ مواجهات الفريقين التقارب الكبير بينهما، حيث التقى الفريقان من قبل في 17 مباراة، 15 منهم في دوري أبطال إفريقيا، ونجح الأهلي في الفوز في خمس مباريات، وانتهت سبع مواجهات بالتعادل، وحقق الفريق الجنوب إفريقي الفوز في خمس مباريات. وفي نصف النهائي الثاني، يسعى بيراميدز لتحقيق الفوز أمام أورلاندو والتأهل للنهائي للمرة الأولى في تاريخه. وكانت مباراة الذهاب التي جرت في جنوب إفريقيا قد انتهت بالتعادل بدون أهداف. ويتطلع بيراميدز لاستثمار العرض القوي الذي قدمه خارج أرضه وعودته بالتعادل من لقاء الذهاب، أملا في الفوز على ملعبه والتأهل خلال لقاء الإياب، من أجل استكمال موسمه المميز الذي يتفوق خلاله محليا من خلال تصدره للدوري المصري واقترابه من التتويج باللقب للمرة الأولى في تاريخه، وكذلك قاريا من خلال وصوله لنصف نهائي دوري أبطال إفريقيا واقترابه من تحقيق إنجاز قاري، لكنه يعلم تمام أن المهمة لن تكون سهلة أمام أورلاندو الذي يعد أحد أقوى فرق دوري الأبطال هذا الموسم، حيث لم يخسر أي مباراة في البطولة حتى الآن.

تقام غدا /الجمعة/ مباراتي إياب الدور نصف النهائي ببطولة دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم، حيث يلتقي الأهلي المصري /حامل اللقب/ مع ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي، ويلتقي بيراميدز المصري مع أورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي. ويسعى الأهلي لتحقيق الفوز على أرضه ووسط جماهيره من أجل التأهل إلى نهائي دوري الأبطال للمرة السادسة على التوالي. ويتطلع كذلك للتتويج باللقب الثالث على التوالي تحت قيادة مدربه السويسري مارسيل كولر. في المقابل يطمح صن داونز للفوز والتأهل للنهائي، ويأمل التتويج باللقب القاري للمرة الثانية في تاريخه بعد أن سبق وتوج به في عام 2016. وكان لقاء الذهاب بين الفريقين قد انتهى بالتعادل بدون أهداف. ويعكس تاريخ مواجهات الفريقين التقارب الكبير بينهما، حيث التقى الفريقان من قبل في 17 مباراة، 15 منهم في دوري أبطال إفريقيا، ونجح الأهلي في الفوز في خمس مباريات، وانتهت سبع مواجهات بالتعادل، وحقق الفريق الجنوب إفريقي الفوز في خمس مباريات. وفي نصف النهائي الثاني، يسعى بيراميدز لتحقيق الفوز أمام أورلاندو والتأهل للنهائي للمرة الأولى في تاريخه. وكانت مباراة الذهاب التي جرت في جنوب إفريقيا قد انتهت بالتعادل بدون أهداف. ويتطلع بيراميدز لاستثمار العرض القوي الذي قدمه خارج أرضه وعودته بالتعادل من لقاء الذهاب، أملا في الفوز على ملعبه والتأهل خلال لقاء الإياب، من أجل استكمال موسمه المميز الذي يتفوق خلاله محليا من خلال تصدره للدوري المصري واقترابه من التتويج باللقب للمرة الأولى في تاريخه، وكذلك قاريا من خلال وصوله لنصف نهائي دوري أبطال إفريقيا واقترابه من تحقيق إنجاز قاري، لكنه يعلم تمام أن المهمة لن تكون سهلة أمام أورلاندو الذي يعد أحد أقوى فرق دوري الأبطال هذا الموسم، حيث لم يخسر أي مباراة في البطولة حتى الآن.

تقام غدا /الجمعة/ مباراتي إياب الدور نصف النهائي ببطولة دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم، حيث يلتقي الأهلي المصري /حامل اللقب/ مع ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي، ويلتقي بيراميدز المصري مع أورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي. ويسعى الأهلي لتحقيق الفوز على أرضه ووسط جماهيره من أجل التأهل إلى نهائي دوري الأبطال للمرة السادسة على التوالي. ويتطلع كذلك للتتويج باللقب الثالث على التوالي تحت قيادة مدربه السويسري مارسيل كولر. في المقابل يطمح صن داونز للفوز والتأهل للنهائي، ويأمل التتويج باللقب القاري للمرة الثانية في تاريخه بعد أن سبق وتوج به في عام 2016. وكان لقاء الذهاب بين الفريقين قد انتهى بالتعادل بدون أهداف. ويعكس تاريخ مواجهات الفريقين التقارب الكبير بينهما، حيث التقى الفريقان من قبل في 17 مباراة، 15 منهم في دوري أبطال إفريقيا، ونجح الأهلي في الفوز في خمس مباريات، وانتهت سبع مواجهات بالتعادل، وحقق الفريق الجنوب إفريقي الفوز في خمس مباريات. وفي نصف النهائي الثاني، يسعى بيراميدز لتحقيق الفوز أمام أورلاندو والتأهل للنهائي للمرة الأولى في تاريخه. وكانت مباراة الذهاب التي جرت في جنوب إفريقيا قد انتهت بالتعادل بدون أهداف. ويتطلع بيراميدز لاستثمار العرض القوي الذي قدمه خارج أرضه وعودته بالتعادل من لقاء الذهاب، أملا في الفوز على ملعبه والتأهل خلال لقاء الإياب، من أجل استكمال موسمه المميز الذي يتفوق خلاله محليا من خلال تصدره للدوري المصري واقترابه من التتويج باللقب للمرة الأولى في تاريخه، وكذلك قاريا من خلال وصوله لنصف نهائي دوري أبطال إفريقيا واقترابه من تحقيق إنجاز قاري، لكنه يعلم تمام أن المهمة لن تكون سهلة أمام أورلاندو الذي يعد أحد أقوى فرق دوري الأبطال هذا الموسم، حيث لم يخسر أي مباراة في البطولة حتى الآن.

تقام غدا /الجمعة/ مباراتي إياب الدور نصف النهائي ببطولة دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم، حيث يلتقي الأهلي المصري /حامل اللقب/ مع ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي، ويلتقي بيراميدز المصري مع أورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي. ويسعى الأهلي لتحقيق الفوز على أرضه ووسط جماهيره من أجل التأهل إلى نهائي دوري الأبطال للمرة السادسة على التوالي. ويتطلع كذلك للتتويج باللقب الثالث على التوالي تحت قيادة مدربه السويسري مارسيل كولر. في المقابل يطمح صن داونز للفوز والتأهل للنهائي، ويأمل التتويج باللقب القاري للمرة الثانية في تاريخه بعد أن سبق وتوج به في عام 2016. وكان لقاء الذهاب بين الفريقين قد انتهى بالتعادل بدون أهداف. ويعكس تاريخ مواجهات الفريقين التقارب الكبير بينهما، حيث التقى الفريقان من قبل في 17 مباراة، 15 منهم في دوري أبطال إفريقيا، ونجح الأهلي في الفوز في خمس مباريات، وانتهت سبع مواجهات بالتعادل، وحقق الفريق الجنوب إفريقي الفوز في خمس مباريات. وفي نصف النهائي الثاني، يسعى بيراميدز لتحقيق الفوز أمام أورلاندو والتأهل للنهائي للمرة الأولى في تاريخه. وكانت مباراة الذهاب التي جرت في جنوب إفريقيا قد انتهت بالتعادل بدون أهداف. ويتطلع بيراميدز لاستثمار العرض القوي الذي قدمه خارج أرضه وعودته بالتعادل من لقاء الذهاب، أملا في الفوز على ملعبه والتأهل خلال لقاء الإياب، من أجل استكمال موسمه المميز الذي يتفوق خلاله محليا من خلال تصدره للدوري المصري واقترابه من التتويج باللقب للمرة الأولى في تاريخه، وكذلك قاريا من خلال وصوله لنصف نهائي دوري أبطال إفريقيا واقترابه من تحقيق إنجاز قاري، لكنه يعلم تمام أن المهمة لن تكون سهلة أمام أورلاندو الذي يعد أحد أقوى فرق دوري الأبطال هذا الموسم، حيث لم يخسر أي مباراة في البطولة حتى الآن.

عُقدت في العاصمة الغانية أكرا، اليوم، الجولة الثانية من المشاورات السياسية بين وزارتي الخارجية في دولة قطر وجمهورية غانا. ترأس الجانب القطري سعادة الدكتور أحمد بن حسن الحمادي الأمين العام لوزارة الخارجية، فيما ترأس الجانب الغاني سعادة السيد رامسيس جوزيف كليلاند المدير العام لوزارة الشؤون الخارجية والتكامل الإقليمي. جرى، خلال جولة المشاورات، استعراض علاقات التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. حضر الجولة سعادة السيد خالد بن جبر المسلم سفير دولة قطر لدى جمهورية غانا، وسعادة السيد مبارك بن محمد آل خليفة مساعد مدير إدارة الشؤون الأفريقية بوزارة الخارجية، والوفد المرافق.

عُقدت في العاصمة الغانية أكرا، اليوم، الجولة الثانية من المشاورات السياسية بين وزارتي الخارجية في دولة قطر وجمهورية غانا. ترأس الجانب القطري سعادة الدكتور أحمد بن حسن الحمادي الأمين العام لوزارة الخارجية، فيما ترأس الجانب الغاني سعادة السيد رامسيس جوزيف كليلاند المدير العام لوزارة الشؤون الخارجية والتكامل الإقليمي. جرى، خلال جولة المشاورات، استعراض علاقات التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. حضر الجولة سعادة السيد خالد بن جبر المسلم سفير دولة قطر لدى جمهورية غانا، وسعادة السيد مبارك بن محمد آل خليفة مساعد مدير إدارة الشؤون الأفريقية بوزارة الخارجية، والوفد المرافق.

شاركت دولة قطر في أعمال الدورة السادسةللمنتدى الحكومي لمكافحة الاتجار بالأشخاص في الشرق الأوسط، التي عقدتاليوم،فيدولة الكويت تحت عنوان حماية الحقوق وتعزيز العدالة في مكافحة الاتجار بالبشر، بوفد ترأسه سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر، وبمشاركة أصحاب السعادة الوزراء ورؤساء الهيئات المختصة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، والولايات المتحدة الأمريكية،وجامعة الدول العربية، ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة. وأكد سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل، في كلمة خلال الجلسة الافتتاحية، مواصلةدولة قطر بخطى ثابتة اتخاذ تدابير شاملة ومتكاملة في مجال مكافحة جريمة الاتجار بالبشر انطلاقا من التزامها الراسخ بحماية حقوق الإنسان وصون كرامته،لافتا إلى أن الجهود تشمل تطوير الإطار التشريعي وتعزيز المنظومة الوقائية، وتقديم الدعم والرعاية للضحايا بما يتماشى مع أفضل الممارسات والمعايير الدولية. وأشار إلى أن عام 2024 شهد إطلاق الخطة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر(2024-2026) التي تعد وثيقة استراتيجية شاملة تمثل خارطة طريق وطنية ترتكز على أربعة محاور رئيسية:الوقاية، الحماية، الملاحقة القضائية، والتعاون الدولي، مبينا أن هذه الخطة تهدف إلى تعزيز التكامل والتنسيق بين الجهات الوطنية المعنية، ورفع الوعي المجتمعي، وتوفير بيئة آمنة تضمن الحماية والرعاية الفاعلة للضحايا، إلى جانب دعم القدرات المؤسسية، بما يسهم في تعزيز فاعلية الاستجابة الوطنية لهذه الجريمة العابرة للحدود. كما أبرز سعادته مواصلة وزارة العمل بالتنسيق الوثيق مع اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر وجميع الجهات المعنية تنفيذ برامج ومبادرات نوعية تهدف إلى تعزيز حماية حقوق العمال،والوقاية من كافة أشكال الاستغلال وسوء المعاملة، في ظل سعيها إلى توفير بيئة عمل تتسم بالعدالة، وتحترم الكرامة الإنسانية، وتكرس المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان. وأكد سعادة وزير العمل تجديد دولة قطر التزامها بتعزيز أواصر التعاون مع المنظمات الدولية المعنية، وعلى رأسها منظمة العمل الدولية ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة،وذلك انطلاقا من إيمانها العميق بأهمية العمل التشاركي والتنسيق متعدد الأطراف في مواجهة جريمة الاتجار بالبشر، باعتبارها تحديا دوليا يتطلب استجابة جماعية فاعلة ومنسقة، مشددا على إيمان قطر بأن مكافحة جريمة الاتجار بالبشر لا تقتصر على الجوانب الأمنية أو القانونية فحسب، بل هي مسؤولية أخلاقية وإنسانية مشتركة تتطلب تضافر الجهود وتعزيز أواصر التعاون والتنسيق المستدام على المستويين الإقليمي والدولي من أجل التصدي الشامل لهذا الانتهاك الجسيم للكرامة الإنسانية. واعتبر سعادته أن التصدي لظاهرة الاتجار بالبشر يتطلب تكاتفا دوليا شاملا وتحديثا مستمرا للسياسات والتشريعات، إضافة إلى تعزيز قدرات الأجهزة المعنية وتمكين الضحايا وملاحقة الجناة ومساءلتهم، منوها بأنالعمل الجماعي المنسق هو السبيل الأمثل لتحقيق الأثر المنشود وإنقاذ الأرواح وصون الكرامة الإنسانية. وجدد سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر، في كلمته، التأكيد على التزام دولة قطر بمكافحة كافة أشكال الاتجار بالبشر، وحرصها المستمر على اتخاذ جميع التدابير والإجراءات اللازمة لضمان حماية الإنسان من أي انتهاك يمس حقوقه الأساسية أو ينال من كرامته. ويتناول المنتدى موضوعات متعلقة بأشكال الاتجار بالبشر في بيئة العمل، إلى جانب استعراض بعض التجارب في منطقة الشرق الأوسط بشأن مكافحة قضايا الاتجار بالبشر، ومحاولة الحد منها، بمشاركة نخبة من الخبراء الدوليين والإقليميين المتخصصين في مكافحة الاتجار بالبشر، وممثلين عن اللجان المعنية بمكافحة الاتجار بالبشر في الدول الأعضاء في الأمانة العامة الدائمة للمنتدى الحكومي لمكافحة الاتجار بالأشخاص بمنطقة الشرق الأوسط.

شاركت دولة قطر في أعمال الدورة السادسةللمنتدى الحكومي لمكافحة الاتجار بالأشخاص في الشرق الأوسط، التي عقدتاليوم،فيدولة الكويت تحت عنوان حماية الحقوق وتعزيز العدالة في مكافحة الاتجار بالبشر، بوفد ترأسه سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر، وبمشاركة أصحاب السعادة الوزراء ورؤساء الهيئات المختصة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، والولايات المتحدة الأمريكية،وجامعة الدول العربية، ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة. وأكد سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل، في كلمة خلال الجلسة الافتتاحية، مواصلةدولة قطر بخطى ثابتة اتخاذ تدابير شاملة ومتكاملة في مجال مكافحة جريمة الاتجار بالبشر انطلاقا من التزامها الراسخ بحماية حقوق الإنسان وصون كرامته،لافتا إلى أن الجهود تشمل تطوير الإطار التشريعي وتعزيز المنظومة الوقائية، وتقديم الدعم والرعاية للضحايا بما يتماشى مع أفضل الممارسات والمعايير الدولية. وأشار إلى أن عام 2024 شهد إطلاق الخطة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر(2024-2026) التي تعد وثيقة استراتيجية شاملة تمثل خارطة طريق وطنية ترتكز على أربعة محاور رئيسية:الوقاية، الحماية، الملاحقة القضائية، والتعاون الدولي، مبينا أن هذه الخطة تهدف إلى تعزيز التكامل والتنسيق بين الجهات الوطنية المعنية، ورفع الوعي المجتمعي، وتوفير بيئة آمنة تضمن الحماية والرعاية الفاعلة للضحايا، إلى جانب دعم القدرات المؤسسية، بما يسهم في تعزيز فاعلية الاستجابة الوطنية لهذه الجريمة العابرة للحدود. كما أبرز سعادته مواصلة وزارة العمل بالتنسيق الوثيق مع اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر وجميع الجهات المعنية تنفيذ برامج ومبادرات نوعية تهدف إلى تعزيز حماية حقوق العمال،والوقاية من كافة أشكال الاستغلال وسوء المعاملة، في ظل سعيها إلى توفير بيئة عمل تتسم بالعدالة، وتحترم الكرامة الإنسانية، وتكرس المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان. وأكد سعادة وزير العمل تجديد دولة قطر التزامها بتعزيز أواصر التعاون مع المنظمات الدولية المعنية، وعلى رأسها منظمة العمل الدولية ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة،وذلك انطلاقا من إيمانها العميق بأهمية العمل التشاركي والتنسيق متعدد الأطراف في مواجهة جريمة الاتجار بالبشر، باعتبارها تحديا دوليا يتطلب استجابة جماعية فاعلة ومنسقة، مشددا على إيمان قطر بأن مكافحة جريمة الاتجار بالبشر لا تقتصر على الجوانب الأمنية أو القانونية فحسب، بل هي مسؤولية أخلاقية وإنسانية مشتركة تتطلب تضافر الجهود وتعزيز أواصر التعاون والتنسيق المستدام على المستويين الإقليمي والدولي من أجل التصدي الشامل لهذا الانتهاك الجسيم للكرامة الإنسانية. واعتبر سعادته أن التصدي لظاهرة الاتجار بالبشر يتطلب تكاتفا دوليا شاملا وتحديثا مستمرا للسياسات والتشريعات، إضافة إلى تعزيز قدرات الأجهزة المعنية وتمكين الضحايا وملاحقة الجناة ومساءلتهم، منوها بأنالعمل الجماعي المنسق هو السبيل الأمثل لتحقيق الأثر المنشود وإنقاذ الأرواح وصون الكرامة الإنسانية. وجدد سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر، في كلمته، التأكيد على التزام دولة قطر بمكافحة كافة أشكال الاتجار بالبشر، وحرصها المستمر على اتخاذ جميع التدابير والإجراءات اللازمة لضمان حماية الإنسان من أي انتهاك يمس حقوقه الأساسية أو ينال من كرامته. ويتناول المنتدى موضوعات متعلقة بأشكال الاتجار بالبشر في بيئة العمل، إلى جانب استعراض بعض التجارب في منطقة الشرق الأوسط بشأن مكافحة قضايا الاتجار بالبشر، ومحاولة الحد منها، بمشاركة نخبة من الخبراء الدوليين والإقليميين المتخصصين في مكافحة الاتجار بالبشر، وممثلين عن اللجان المعنية بمكافحة الاتجار بالبشر في الدول الأعضاء في الأمانة العامة الدائمة للمنتدى الحكومي لمكافحة الاتجار بالأشخاص بمنطقة الشرق الأوسط.

أعربت حكومة الكونغو الديموقراطية وتحالف القوى من أجل التغيير /حركة إم23/ المتمردة شرقي البلاد، اليوم، عن رغبتهما في التوصل لوقف إطلاق النار والتوصل لهدنة توقف آلة الحرب. وأصدرت سلطات كنشاسا والحركة بيانا مشتركا، عقب محادثات وصفها الجانبان بالصريحة والبناءة، أكدا فيه رغبتهما في وقف إطلاق النار، معلنين عن اتفاقهما على العمل من أجل التوصل إلى هدنة. ولم يوضح البيان، الذي بثه التلفزيون الحكومي الكونغولي ونشره كذلك متحدث باسم حركة إم23 المتمردة، ما إذا كان الطرفان يقصدان بهذا الإعلان اعتزامهما الالتزام الفوري بهدنة وإبرامها في الحال أم أن ما صدر عنهما مجرد إعلان نوايا، لكنه ذكر أن ممثلي السلطة و/حركة إم23/ اتفقا على العمل نحو التوصل إلى هدنة، وأبديا رغبتهما في التوصل إلى وقف فوري للأعمال القتالية، مؤكدين عزمهما على احترامه فورا وطوال مدة المحادثات وحتى اختتامها. تجدر الإشارة إلى أن قوات حركة /إم 23/ تمكنت مؤخرا من الاستيلاء على أجزاء كبيرة من إقليم /شمال كيفو/ المحاذي لرواندا، من بينها العاصمة الإقليمية /غوما/ إثر هجوم سريع. وفي مارس الماضي أعربت الكونغو الديمقراطية وراوندا عن التزامهما بتهدئة الأوضاع وخفض التصعيد في منطقة شرق الكونغو، حيث اعتبر خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة.

أعربت حكومة الكونغو الديموقراطية وتحالف القوى من أجل التغيير /حركة إم23/ المتمردة شرقي البلاد، اليوم، عن رغبتهما في التوصل لوقف إطلاق النار والتوصل لهدنة توقف آلة الحرب. وأصدرت سلطات كنشاسا والحركة بيانا مشتركا، عقب محادثات وصفها الجانبان بالصريحة والبناءة، أكدا فيه رغبتهما في وقف إطلاق النار، معلنين عن اتفاقهما على العمل من أجل التوصل إلى هدنة. ولم يوضح البيان، الذي بثه التلفزيون الحكومي الكونغولي ونشره كذلك متحدث باسم حركة إم23 المتمردة، ما إذا كان الطرفان يقصدان بهذا الإعلان اعتزامهما الالتزام الفوري بهدنة وإبرامها في الحال أم أن ما صدر عنهما مجرد إعلان نوايا، لكنه ذكر أن ممثلي السلطة و/حركة إم23/ اتفقا على العمل نحو التوصل إلى هدنة، وأبديا رغبتهما في التوصل إلى وقف فوري للأعمال القتالية، مؤكدين عزمهما على احترامه فورا وطوال مدة المحادثات وحتى اختتامها. تجدر الإشارة إلى أن قوات حركة /إم 23/ تمكنت مؤخرا من الاستيلاء على أجزاء كبيرة من إقليم /شمال كيفو/ المحاذي لرواندا، من بينها العاصمة الإقليمية /غوما/ إثر هجوم سريع. وفي مارس الماضي أعربت الكونغو الديمقراطية وراوندا عن التزامهما بتهدئة الأوضاع وخفض التصعيد في منطقة شرق الكونغو، حيث اعتبر خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة.

شاركت وزارة البيئة والتغير المناخي في النسخة الثانية من قمة /إرثنا 2025/، التي نظمتها مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، تحت شعار بناء إرثنا: الاستدامة، والابتكار والمعرفة التقليدية. ومثل الوزارة خلال الجلسات كل من المهندس أحمد محمد السادة وكيل الوزارة المساعد لشؤون التغير المناخي، والدكتور إبراهيم المسلماني وكيل الوزارة المساعد لشؤون المحميات الطبيعية، والسيد عبد الهادي ناصر المري الوكيل المساعد لشؤون البيئة. في جلسة بعنوان شبكة المدن الجافة”، أكد المهندس السادة، التزام قطر بدمج الأهداف المناخية في استراتيجيات التنمية، لافتا إلى أن الاستدامة البيئية تشكل ركيزة أساسية ضمن الخطط الوطنية، وفي مقدمتها الخطة الوطنية للعمل المناخي واستراتيجية التنمية الوطنية الثالثة (2024 - 2030) المتماشية مع رؤية قطر الوطنية 2030، ومشددا على أهمية دمج المعرفة التقليدية في تصميم حلول عمرانية تعزز من قدرة المدن على التكيّف مع التغيرات المناخية. أما الدكتور المسلماني، فقد شارك في جلسة تناولت الشعاب المرجانية في قطر”، حيث استعرض جهود الوزارة في حماية هذه المنظومات البحرية ضمن الاستراتيجية الوطنية للتنوع البيولوجي، مشيرا إلى استخدام أدوات علمية متقدمة وشراكات إقليمية لتحقيق الاستدامة البيئية للشعاب المرجانية. وفي جلسة مستديرة بعنوان تنسيق الجهود الخليجية بشأن جودة الهواء”، قدم السيد عبدالهادي المري، عرضا حول البرنامج الوطني لرصد جودة الهواء الذي يشمل أكثر من 45 محطة موزعة في جميع أنحاء الدولة، تغطي البلديات الثماني، موضحا أن الوزارة تستخدم محطات متنقلة لرصد مستويات التلوث بشكل دقيق، وأن منصة جودة الهواء أسهمت في رفع الوعي المجتمعي بخطورة الاعتماد على أدوات غير موثوقة في قياس جودة الهواء. بدوره، أشار السيد حسن القاسمي مدير إدارة الرصد والتفتيش البيئي، إلى اعتماد مؤشر جودة الهواء المطبق في قطر على معايير وطنية ونظام الوكالة الأمريكية لحماية البيئة (US-EPA)، وتغطيته خمسة عناصر أساسية هي: الجسيمات الدقيقة، وغاز ثاني أكسيد النيتروجين، وثاني أكسيد الكبريت، والأوزون الأرضي، وأول أكسيد الكربون. ومن جانبه، قدم السيد يوسف الحمر مدير إدارة تنمية الحياة الفطرية، عرضا حول المرحلة الأولى من مبادرة قطر الوطنية لحماية الشعاب المرجانية، منوها أن الوزارة تستخدم أحدث التقنيات لزيادة تكاثر المرجان وتعزيز صموده في مواجهة التحديات البيئية. كما شهدت القمة مشاركة الوزارة في جلستين إضافيتين تناولتا موضوع أشجار القرم المانغروف”، ودورها في حماية النظم البيئية الساحلية، حيث تم عرض فيلم وثائقي عن غابات القرم في قطر، وناقشت الجلسة الأخيرة أفضل الممارسات الإقليمية في استعادة هذه الأشجار. وأكدت الوزارة أنها أجرت دراسات علمية لتحديد البيئات المثلى لزراعة القرم، ونجحت في افتتاح 3 مشاتل متخصصة لإنتاج أكثر من 15 ألف شتلة خلال عامين. وفي السياق ذاته، شاركت الوزارة بجناح توعوي في قرية إرثنا” في براحة مشيرب ضم نماذج بيئية تعليمية كجهاز تتبع الحيتان وعينات من الشعاب المرجانية وجمجمة بقرة البحر، إلى جانب شجرة مانغروف مرفقة بمعلومات تعريفية. يُذكر أن قمة /إرثنا 2025/ تمثل منصة هامة لتبادل الخبرات بين صناع القرار والخبراء والباحثين في مجالات البيئة والاستدامة، وتدعم التوجهات الوطنية لمواجهة التحديات البيئية على المستويين الإقليمي والدولي.

شاركت وزارة البيئة والتغير المناخي في النسخة الثانية من قمة /إرثنا 2025/، التي نظمتها مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، تحت شعار بناء إرثنا: الاستدامة، والابتكار والمعرفة التقليدية. ومثل الوزارة خلال الجلسات كل من المهندس أحمد محمد السادة وكيل الوزارة المساعد لشؤون التغير المناخي، والدكتور إبراهيم المسلماني وكيل الوزارة المساعد لشؤون المحميات الطبيعية، والسيد عبد الهادي ناصر المري الوكيل المساعد لشؤون البيئة. في جلسة بعنوان شبكة المدن الجافة”، أكد المهندس السادة، التزام قطر بدمج الأهداف المناخية في استراتيجيات التنمية، لافتا إلى أن الاستدامة البيئية تشكل ركيزة أساسية ضمن الخطط الوطنية، وفي مقدمتها الخطة الوطنية للعمل المناخي واستراتيجية التنمية الوطنية الثالثة (2024 - 2030) المتماشية مع رؤية قطر الوطنية 2030، ومشددا على أهمية دمج المعرفة التقليدية في تصميم حلول عمرانية تعزز من قدرة المدن على التكيّف مع التغيرات المناخية. أما الدكتور المسلماني، فقد شارك في جلسة تناولت الشعاب المرجانية في قطر”، حيث استعرض جهود الوزارة في حماية هذه المنظومات البحرية ضمن الاستراتيجية الوطنية للتنوع البيولوجي، مشيرا إلى استخدام أدوات علمية متقدمة وشراكات إقليمية لتحقيق الاستدامة البيئية للشعاب المرجانية. وفي جلسة مستديرة بعنوان تنسيق الجهود الخليجية بشأن جودة الهواء”، قدم السيد عبدالهادي المري، عرضا حول البرنامج الوطني لرصد جودة الهواء الذي يشمل أكثر من 45 محطة موزعة في جميع أنحاء الدولة، تغطي البلديات الثماني، موضحا أن الوزارة تستخدم محطات متنقلة لرصد مستويات التلوث بشكل دقيق، وأن منصة جودة الهواء أسهمت في رفع الوعي المجتمعي بخطورة الاعتماد على أدوات غير موثوقة في قياس جودة الهواء. بدوره، أشار السيد حسن القاسمي مدير إدارة الرصد والتفتيش البيئي، إلى اعتماد مؤشر جودة الهواء المطبق في قطر على معايير وطنية ونظام الوكالة الأمريكية لحماية البيئة (US-EPA)، وتغطيته خمسة عناصر أساسية هي: الجسيمات الدقيقة، وغاز ثاني أكسيد النيتروجين، وثاني أكسيد الكبريت، والأوزون الأرضي، وأول أكسيد الكربون. ومن جانبه، قدم السيد يوسف الحمر مدير إدارة تنمية الحياة الفطرية، عرضا حول المرحلة الأولى من مبادرة قطر الوطنية لحماية الشعاب المرجانية، منوها أن الوزارة تستخدم أحدث التقنيات لزيادة تكاثر المرجان وتعزيز صموده في مواجهة التحديات البيئية. كما شهدت القمة مشاركة الوزارة في جلستين إضافيتين تناولتا موضوع أشجار القرم المانغروف”، ودورها في حماية النظم البيئية الساحلية، حيث تم عرض فيلم وثائقي عن غابات القرم في قطر، وناقشت الجلسة الأخيرة أفضل الممارسات الإقليمية في استعادة هذه الأشجار. وأكدت الوزارة أنها أجرت دراسات علمية لتحديد البيئات المثلى لزراعة القرم، ونجحت في افتتاح 3 مشاتل متخصصة لإنتاج أكثر من 15 ألف شتلة خلال عامين. وفي السياق ذاته، شاركت الوزارة بجناح توعوي في قرية إرثنا” في براحة مشيرب ضم نماذج بيئية تعليمية كجهاز تتبع الحيتان وعينات من الشعاب المرجانية وجمجمة بقرة البحر، إلى جانب شجرة مانغروف مرفقة بمعلومات تعريفية. يُذكر أن قمة /إرثنا 2025/ تمثل منصة هامة لتبادل الخبرات بين صناع القرار والخبراء والباحثين في مجالات البيئة والاستدامة، وتدعم التوجهات الوطنية لمواجهة التحديات البيئية على المستويين الإقليمي والدولي.

اختتمت اليوم، في منطقة سيلين منافسات المجموعة الثانية من بطولتي الحداق واللفاح، التي أقيمت ضمن فعاليات مهرجان سنيار 2025، الذي تنظمه المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/، بمشاركة 55 فريقا. وقال السيد جهاد الجيدة رئيس لجنة التحكيم في مهرجان سنيار 2025، إن المنافسات جرت على مدار يومين، حيث أظهرت المجموعة الثانية أداء لافتا وتفوقا ملموسا مقارنة بالمجموعة الأولى، من حيث جودة وكميات الأسماك المصطادة، خصوصا في بعض الأنواع التي تطلبت مهارات دقيقة وخبرة طويلة، بينما كانت النتائج متقاربة في أنواع أخرى، مما عكس تنافسا قويا ومتكافئا بين الفرق. وأوضح أن المنافسات تميزت بحسن التنظيم والانضباط العالي من المشاركين، إذ لم تسجل أي مخالفات أو أعطال تقنية في كلا المجموعتين، وهو ما يعكس التزام المتسابقين باللوائح وروح المنافسة النزيهة، إضافة إلى الجهود الكبيرة المبذولة من اللجنة المنظمة لضمان سلامة الجميع ونجاح البطولة. ومن المقرر أن تقيم اللجنة المنظمة عصر يوم غد الجمعة حفل استقبال على الشاطئ الجنوبي لكتارا (فريج كتارا)، بمشاركة جميع الفرق، حيث سيتم الإعلان عن تأهل الفرق الفائزة في بطولتي الحداق واللفاح ومسابقة أكبر سمكة إلى بطولة بالمسان المرحلة الأخيرة من منافسات سنيار 2025، وسيتم تتويج هذه الفرق وتوزيع الجوائز عليها. ويأتي مهرجان سنيار كإحدى المبادرات التراثية الرائدة التي تنظمها المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا بهدف إحياء الموروث البحري وتعزيز الهوية الوطنية من خلال فعاليات ومسابقات وأنشطة تجمع بين الترفيه والتعليم والتاريخ.

اختتمت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي فعاليات النسخة السادسة من “أولمبياد القراءة” والموسم التاسع من “تحدي القراءة العربي”، في احتفالية تربوية مميزة شهدت حضور سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، وكيل الوزارة، ومشاركة قيادات تعليمية من مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم”، ومسؤولي الوزارة، ومديري المدارس، وجمهور واسع من الطلبة. وحصلت الطالبة الغلا عبدالله الهاجري من مدرسة الخوارزمي الابتدائية للبنات على المركز الأول في كل من “أولمبياد القراءة” و”تحدي القراءة العربي”، محققة إنجازاً مزدوجاً يعكس تميزها وتفوقها في مجال القراءة والتعلّم الذاتي، ومثلت نموذجاً يحتذى لطلبة المدارس في قطر، بحسب وزارة التربية والتعليم عبر موقعها الإلكتروني. وأكدت سارة آل شريم، مدير إدارة المناهج الدراسية ومصادر التعلم، أن أولمبياد القراءة شهد تطوراً نوعياً، حيث تم دمجه مع مبادرة “تحدي القراءة العربي” ليصبح أحد المسارات المؤهلة للتصفيات النهائية على مستوى الوطن العربي، مشيدة بازدياد وتيرة المشاركة من المدارس والطلبة عاماً بعد عام، ما يعكس تنامي الوعي بأهمية القراءة كمدخل أساسي للتعلم الذاتي والتميّز الأكاديمي. وأشارت إلى أن المكتبات المدرسية ومراكز مصادر التعلم تمثل بيئات تعليمية داعمة ومحفزة، تسهم في تعزيز مهارات التفكير النقدي والتعلم المستقل، وتعدّ من الركائز الأساسية لتحقيق التحصيل الأكاديمي وتنمية الشخصية المتكاملة للطلبة في ظل المتغيرات المتسارعة. وشهدت الفعاليات نمواً لافتاً منذ انطلاقتها، حيث بدأت بمشاركة 1,103 طالباً وطالبة من 207 مدارس في دورتها الأولى 2019/2020، لتصل إلى 177,197 طالباً وطالبة من 382 مدرسة في الدورة الحالية 2024/2025، في دلالة واضحة على الجهود المتواصلة لترسيخ ثقافة القراءة في المجتمع المدرسي. وتضمن الحفل تكريم الخمسة الأوائل من كل فئة تعليمية ضمن “أولمبياد القراءة”، بالإضافة إلى العشرة الأوائل في “تحدي القراءة العربي”، إلى جانب فئة أصحاب الهمم، في أجواء احتفالية تفيض بالفخر والاعتزاز بما حققه الطلبة. كما قدّم عدد من الطلبة عرضًا حيًا بعنوان “من بين السطور تنبض العقول”، سلط الضوء على دور القراءة في بناء المعرفة وتطوير المجتمعات، وتخلل الحفل كذلك عرض مرئي ناقش فيه طلاب من مدارس مختلفة أثر القراءة في تطوير قدراتهم، لا سيما في البرامج التعليمية متعددة اللغات. ويأتي هذا الحفل الختامي تتويجاً لمسيرة من العمل الجاد لنشر ثقافة القراءة وتعزيز الوعي اللغوي والمعرفي، دعمًا لأهداف التنمية المستدامة، ومساهمة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. ويُعد “تحدي القراءة العربي”، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أكبر مشروع عربي يُعنى بتشجيع القراءة بين النشء، في حين تُعدّ “أولمبياد القراءة” مبادرة وطنية بارزة تسهم في تنمية المهارات الفكرية والتربوية للطلبة، وتجسّد الشعار الذي تبنّته الوزارة هذا العام: “وطن يَقرأ؛ يُقرأ.”

اختتمت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي فعاليات النسخة السادسة من “أولمبياد القراءة” والموسم التاسع من “تحدي القراءة العربي”، في احتفالية تربوية مميزة شهدت حضور سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، وكيل الوزارة، ومشاركة قيادات تعليمية من مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم”، ومسؤولي الوزارة، ومديري المدارس، وجمهور واسع من الطلبة. وحصلت الطالبة الغلا عبدالله الهاجري من مدرسة الخوارزمي الابتدائية للبنات على المركز الأول في كل من “أولمبياد القراءة” و”تحدي القراءة العربي”، محققة إنجازاً مزدوجاً يعكس تميزها وتفوقها في مجال القراءة والتعلّم الذاتي، ومثلت نموذجاً يحتذى لطلبة المدارس في قطر، بحسب وزارة التربية والتعليم عبر موقعها الإلكتروني. وأكدت سارة آل شريم، مدير إدارة المناهج الدراسية ومصادر التعلم، أن أولمبياد القراءة شهد تطوراً نوعياً، حيث تم دمجه مع مبادرة “تحدي القراءة العربي” ليصبح أحد المسارات المؤهلة للتصفيات النهائية على مستوى الوطن العربي، مشيدة بازدياد وتيرة المشاركة من المدارس والطلبة عاماً بعد عام، ما يعكس تنامي الوعي بأهمية القراءة كمدخل أساسي للتعلم الذاتي والتميّز الأكاديمي. وأشارت إلى أن المكتبات المدرسية ومراكز مصادر التعلم تمثل بيئات تعليمية داعمة ومحفزة، تسهم في تعزيز مهارات التفكير النقدي والتعلم المستقل، وتعدّ من الركائز الأساسية لتحقيق التحصيل الأكاديمي وتنمية الشخصية المتكاملة للطلبة في ظل المتغيرات المتسارعة. وشهدت الفعاليات نمواً لافتاً منذ انطلاقتها، حيث بدأت بمشاركة 1,103 طالباً وطالبة من 207 مدارس في دورتها الأولى 2019/2020، لتصل إلى 177,197 طالباً وطالبة من 382 مدرسة في الدورة الحالية 2024/2025، في دلالة واضحة على الجهود المتواصلة لترسيخ ثقافة القراءة في المجتمع المدرسي. وتضمن الحفل تكريم الخمسة الأوائل من كل فئة تعليمية ضمن “أولمبياد القراءة”، بالإضافة إلى العشرة الأوائل في “تحدي القراءة العربي”، إلى جانب فئة أصحاب الهمم، في أجواء احتفالية تفيض بالفخر والاعتزاز بما حققه الطلبة. كما قدّم عدد من الطلبة عرضًا حيًا بعنوان “من بين السطور تنبض العقول”، سلط الضوء على دور القراءة في بناء المعرفة وتطوير المجتمعات، وتخلل الحفل كذلك عرض مرئي ناقش فيه طلاب من مدارس مختلفة أثر القراءة في تطوير قدراتهم، لا سيما في البرامج التعليمية متعددة اللغات. ويأتي هذا الحفل الختامي تتويجاً لمسيرة من العمل الجاد لنشر ثقافة القراءة وتعزيز الوعي اللغوي والمعرفي، دعمًا لأهداف التنمية المستدامة، ومساهمة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. ويُعد “تحدي القراءة العربي”، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أكبر مشروع عربي يُعنى بتشجيع القراءة بين النشء، في حين تُعدّ “أولمبياد القراءة” مبادرة وطنية بارزة تسهم في تنمية المهارات الفكرية والتربوية للطلبة، وتجسّد الشعار الذي تبنّته الوزارة هذا العام: “وطن يَقرأ؛ يُقرأ.”

اختتمت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي فعاليات النسخة السادسة من “أولمبياد القراءة” والموسم التاسع من “تحدي القراءة العربي”، في احتفالية تربوية مميزة شهدت حضور سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، وكيل الوزارة، ومشاركة قيادات تعليمية من مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم”، ومسؤولي الوزارة، ومديري المدارس، وجمهور واسع من الطلبة. وحصلت الطالبة الغلا عبدالله الهاجري من مدرسة الخوارزمي الابتدائية للبنات على المركز الأول في كل من “أولمبياد القراءة” و”تحدي القراءة العربي”، محققة إنجازاً مزدوجاً يعكس تميزها وتفوقها في مجال القراءة والتعلّم الذاتي، ومثلت نموذجاً يحتذى لطلبة المدارس في قطر، بحسب وزارة التربية والتعليم عبر موقعها الإلكتروني. وأكدت سارة آل شريم، مدير إدارة المناهج الدراسية ومصادر التعلم، أن أولمبياد القراءة شهد تطوراً نوعياً، حيث تم دمجه مع مبادرة “تحدي القراءة العربي” ليصبح أحد المسارات المؤهلة للتصفيات النهائية على مستوى الوطن العربي، مشيدة بازدياد وتيرة المشاركة من المدارس والطلبة عاماً بعد عام، ما يعكس تنامي الوعي بأهمية القراءة كمدخل أساسي للتعلم الذاتي والتميّز الأكاديمي. وأشارت إلى أن المكتبات المدرسية ومراكز مصادر التعلم تمثل بيئات تعليمية داعمة ومحفزة، تسهم في تعزيز مهارات التفكير النقدي والتعلم المستقل، وتعدّ من الركائز الأساسية لتحقيق التحصيل الأكاديمي وتنمية الشخصية المتكاملة للطلبة في ظل المتغيرات المتسارعة. وشهدت الفعاليات نمواً لافتاً منذ انطلاقتها، حيث بدأت بمشاركة 1,103 طالباً وطالبة من 207 مدارس في دورتها الأولى 2019/2020، لتصل إلى 177,197 طالباً وطالبة من 382 مدرسة في الدورة الحالية 2024/2025، في دلالة واضحة على الجهود المتواصلة لترسيخ ثقافة القراءة في المجتمع المدرسي. وتضمن الحفل تكريم الخمسة الأوائل من كل فئة تعليمية ضمن “أولمبياد القراءة”، بالإضافة إلى العشرة الأوائل في “تحدي القراءة العربي”، إلى جانب فئة أصحاب الهمم، في أجواء احتفالية تفيض بالفخر والاعتزاز بما حققه الطلبة. كما قدّم عدد من الطلبة عرضًا حيًا بعنوان “من بين السطور تنبض العقول”، سلط الضوء على دور القراءة في بناء المعرفة وتطوير المجتمعات، وتخلل الحفل كذلك عرض مرئي ناقش فيه طلاب من مدارس مختلفة أثر القراءة في تطوير قدراتهم، لا سيما في البرامج التعليمية متعددة اللغات. ويأتي هذا الحفل الختامي تتويجاً لمسيرة من العمل الجاد لنشر ثقافة القراءة وتعزيز الوعي اللغوي والمعرفي، دعمًا لأهداف التنمية المستدامة، ومساهمة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. ويُعد “تحدي القراءة العربي”، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أكبر مشروع عربي يُعنى بتشجيع القراءة بين النشء، في حين تُعدّ “أولمبياد القراءة” مبادرة وطنية بارزة تسهم في تنمية المهارات الفكرية والتربوية للطلبة، وتجسّد الشعار الذي تبنّته الوزارة هذا العام: “وطن يَقرأ؛ يُقرأ.”

قررت الحكومة الإسبانية، اليوم الخميس، إلغاء عقد أسلحة بقيمة 6,8 ملايين يورو من جانب واحد مع شركة إسرائيلية، بعدما تسبب في توترات كبيرة داخل الائتلاف اليساري الحاكم، حسب ما أفادت مصادر حكومية. وقالت المصادر، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية: قررت الوزارات المختصة إلغاء عقد شراء الذخيرة من جانب واحد مع شركة آي إم آي سيستمز الإسرائيلية، مضيفة أن الحزب الاشتراكي الذي يتزعمه رئيس الوزراء بيدرو سانشيز وحليفه ائتلاف سومار اليساري الراديكالي ملتزمان بقوة بالقضية الفلسطينية.... ولهذا السبب، منذ السابع من أكتوبر 2023، لم تشترِ إسبانيا ولم تبع أسلحة لشركات إسرائيلية، ولن تفعل ذلك في المستقبل. وتسببت الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة منذ 7 أكتوبر في استشهاد 51355 شخصاً وإصابة 117248 آخرين. وبعد توقف شهرين عن العدوان استأنف الاحتلال عدوانه على القطاع فجر 18 مارس الماضي، ما أوقع مزيداً من الشهداء والجرحى، وفاقم من معاناة الفلسطينيين في ظل رفض مستمر لتطبيق البروتوكولات الإنسانية، وحصار خانق للقطاع الذي يعيش مأساة غير مسبوقة، بحسب وكالة الأنباء القطرية. وسعت الحكومة الإسبانية إلى إيجاد حل تفاوضي لإلغاء العقد الذي أبرمته وزارة الداخلية بقيمة 6,8 ملايين يورو مع شركة آي إم آي سيستمز الإسرائيلية لشراء ذخيرة عيار 9 ملم لوحدات مختلفة من الحرس المدني، لكن المحادثات مع الشركة فشلت، ما دفع الحكومة إلى إنهاء العقد من جانب واحد، بحسب المصادر الحكومية، بحسب وكالة أ ف ب. وجعلت الحكومة الإسبانية التي اعترفت بدولة فلسطين في مايو الماضي، دعم القضية الفلسطينية أحد ركائز سياستها الخارجية، وعلاقاتها فاترة مع حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأثار العقد تنديد سومار قائلاً إنه انتهاك صارخ للتعهد بعدم تجارة الأسلحة مع إسرائيل، وطالب بإلغائه على الفور.

قررت الحكومة الإسبانية، اليوم الخميس، إلغاء عقد أسلحة بقيمة 6,8 ملايين يورو من جانب واحد مع شركة إسرائيلية، بعدما تسبب في توترات كبيرة داخل الائتلاف اليساري الحاكم، حسب ما أفادت مصادر حكومية. وقالت المصادر، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية: قررت الوزارات المختصة إلغاء عقد شراء الذخيرة من جانب واحد مع شركة آي إم آي سيستمز الإسرائيلية، مضيفة أن الحزب الاشتراكي الذي يتزعمه رئيس الوزراء بيدرو سانشيز وحليفه ائتلاف سومار اليساري الراديكالي ملتزمان بقوة بالقضية الفلسطينية.... ولهذا السبب، منذ السابع من أكتوبر 2023، لم تشترِ إسبانيا ولم تبع أسلحة لشركات إسرائيلية، ولن تفعل ذلك في المستقبل. وتسببت الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة منذ 7 أكتوبر في استشهاد 51355 شخصاً وإصابة 117248 آخرين. وبعد توقف شهرين عن العدوان استأنف الاحتلال عدوانه على القطاع فجر 18 مارس الماضي، ما أوقع مزيداً من الشهداء والجرحى، وفاقم من معاناة الفلسطينيين في ظل رفض مستمر لتطبيق البروتوكولات الإنسانية، وحصار خانق للقطاع الذي يعيش مأساة غير مسبوقة، بحسب وكالة الأنباء القطرية. وسعت الحكومة الإسبانية إلى إيجاد حل تفاوضي لإلغاء العقد الذي أبرمته وزارة الداخلية بقيمة 6,8 ملايين يورو مع شركة آي إم آي سيستمز الإسرائيلية لشراء ذخيرة عيار 9 ملم لوحدات مختلفة من الحرس المدني، لكن المحادثات مع الشركة فشلت، ما دفع الحكومة إلى إنهاء العقد من جانب واحد، بحسب المصادر الحكومية، بحسب وكالة أ ف ب. وجعلت الحكومة الإسبانية التي اعترفت بدولة فلسطين في مايو الماضي، دعم القضية الفلسطينية أحد ركائز سياستها الخارجية، وعلاقاتها فاترة مع حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأثار العقد تنديد سومار قائلاً إنه انتهاك صارخ للتعهد بعدم تجارة الأسلحة مع إسرائيل، وطالب بإلغائه على الفور.

قررت الحكومة الإسبانية، اليوم الخميس، إلغاء عقد أسلحة بقيمة 6,8 ملايين يورو من جانب واحد مع شركة إسرائيلية، بعدما تسبب في توترات كبيرة داخل الائتلاف اليساري الحاكم، حسب ما أفادت مصادر حكومية. وقالت المصادر، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية: قررت الوزارات المختصة إلغاء عقد شراء الذخيرة من جانب واحد مع شركة آي إم آي سيستمز الإسرائيلية، مضيفة أن الحزب الاشتراكي الذي يتزعمه رئيس الوزراء بيدرو سانشيز وحليفه ائتلاف سومار اليساري الراديكالي ملتزمان بقوة بالقضية الفلسطينية.... ولهذا السبب، منذ السابع من أكتوبر 2023، لم تشترِ إسبانيا ولم تبع أسلحة لشركات إسرائيلية، ولن تفعل ذلك في المستقبل. وتسببت الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة منذ 7 أكتوبر في استشهاد 51355 شخصاً وإصابة 117248 آخرين. وبعد توقف شهرين عن العدوان استأنف الاحتلال عدوانه على القطاع فجر 18 مارس الماضي، ما أوقع مزيداً من الشهداء والجرحى، وفاقم من معاناة الفلسطينيين في ظل رفض مستمر لتطبيق البروتوكولات الإنسانية، وحصار خانق للقطاع الذي يعيش مأساة غير مسبوقة، بحسب وكالة الأنباء القطرية. وسعت الحكومة الإسبانية إلى إيجاد حل تفاوضي لإلغاء العقد الذي أبرمته وزارة الداخلية بقيمة 6,8 ملايين يورو مع شركة آي إم آي سيستمز الإسرائيلية لشراء ذخيرة عيار 9 ملم لوحدات مختلفة من الحرس المدني، لكن المحادثات مع الشركة فشلت، ما دفع الحكومة إلى إنهاء العقد من جانب واحد، بحسب المصادر الحكومية، بحسب وكالة أ ف ب. وجعلت الحكومة الإسبانية التي اعترفت بدولة فلسطين في مايو الماضي، دعم القضية الفلسطينية أحد ركائز سياستها الخارجية، وعلاقاتها فاترة مع حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأثار العقد تنديد سومار قائلاً إنه انتهاك صارخ للتعهد بعدم تجارة الأسلحة مع إسرائيل، وطالب بإلغائه على الفور.