أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للحجز والسفر خلال العطلات المدرسية، بأسعار تبدأ من 690 ريالاً قطرياً. وعبر موقعها الإلكتروني ورسائل SMS...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
يقدم QIB-UK، الذي يقع في قلب منطقة مايفير، نظرة متخصصة لسوق العقارات في المملكة المتحدة ولندن على وجه الخصوص، والتي لا تزال واحدة من الوجهات الأساسية للمواطنين القطريين. على الرغم من المخاوف المتزايدة إزاء ارتفاع أسعار الفائدة وزيادة تأثر الأسعار، ظلت قيمة العقارات الفاخرة في لندن صامدة على نحو استثنائي هذا العام، لا سيما في المناطق المركزية الحصرية، وفقاً لشركة العقارات الدولية – سافيلز. وتظل المُقوّمات الأساسية التي تجذب السكان إلى لندن واضحة، وهي: مركز الأعمال، شبكة الطرق المترابطة، النطاق الزمني، السياحة والتعليم – وقد استمر طلب المشترين متزايداً على عكس توقعات الكثيرين. وقد شهدت تسجيلات المشترين الجدد في وسط لندن عبر مكاتب سافيلز في النصف الأول من عام 2023 ارتفاعاً بنسبة 44% أعلى من المتوسط قبل جائحة كورونا. أما عدد المستأجرين، فقد كان الأعلى بنسبة 31% مقارنة بالنصف الأول من عام 2019، مما يؤكد بوضوح جاذبية الحياة في عاصمة المملكة المتحدة، مع تزايد الطلب من الشركات التي تنتقل من الخارج. وتشير فرانسيس ماكدونالد من شركة سافيلز إلى أن السفر الدولي إلى المملكة المتحدة قد شهد انتعاشاً منذ بداية هذا العام، مدعوماً بالمسافرين من آسيا والشرق الأوسط والولايات المتحدة. مما أدى إلى زيادة في الطلب، على الرغم من أن المشترين في أسواق لندن الرئيسية ما يزالون مترددين نظراً لعدم وضوح التوجه الاقتصادي. وانخفضت الأسعار في الأسواق الرئيسية في لندن بنسبة 1% على أساس سنوي حتى نهاية يونيو، وفقاً لمؤشر سافيلز الرئيسي في لندن للربع الثاني، متفوقة على سوق المملكة المتحدة ككل. وهذا ما أبقى القيمة أعلى بنسبة 3.9% عن مستواها قبل الجائحة، لكنها ما تزال أقل بنسبة 6.1% من ذروتها السابقة في عام 2014. وقد تُرجم هذا إلى تباين حسب القيمة السعرية مع المنازل الأكثر تكلفة، والتي تبلغ قيمتها أكثر من 5 ملايين جنيه إسترليني، حيث ظلت الأسعار ثابتة على نطاق واسع (0.2%) في العام الماضي. أما العقارات في وسط لندن والتي تبلغ قيمتها أقل من 2 مليون جنيه إسترليني، وهي السوق التي من المرجح أن يعتمد المشترون فيها على الديون، فقد انخفضت بنسبة أكبر بلغت 1.9%. في الوقت نفسه، استمرت الإيجارات في جميع أنحاء وسط لندن في الزيادة، وإن كان بمعدل أبطأ مما كانت عليه في عام 2022. ومع ذلك، فهي الآن أعلى بنسبة 20.9% عما كانت عليه قبل عامين لدى عودة الحياة إلى العاصمة بعد الجائحة، وسرعان ما تلى ذلك تدفق الطلب. تفاصيل السوق لا تزال المعاملات الخاصة بمنازل لندن التي تبلغ قيمتها أكثر من 5 ملايين جنيه إسترليني صامدة. وقد تم تسجيل 240 عملية بيع في النصف الأول من العام. في حين أن هذا يمثل انخفاضاً بنسبة 21% مقارنة بالأشهر الستة الأولى من عام 2022، إلا أنه يتساوى مع نفس الفترة من عام 2021 وأعلى بنسبة 45% من متوسط النصف الأول للسنوات الثلاث التي سبقت الجائحة. لقد أوفت مشاريع مثل OWO أو وتشيلسي باراكس وذا وايتلي بالطلب المتزايد على العقارات الجاهزة من مجموعة مميزة من الأفراد ذوي الثروات العالية الذين ينجذبون بشكل واضح إلى العقارات التي تعد الأفضل في فئتها. لكن المشترين يدركون بشكل متزايد أن المعروض من مثل هذه العقارات ذات الطراز العالمي محدود للغاية، خاصة عند مقارنتها بمواقع مثل نيويورك أو دبي. ومن المرجح أن يصبح المعروض من العقارات عالية الجودة مقيداً بشكل متزايد، كما تشير سافيلز، حيث أن التغييرات في لوائح التخطيط تحد من مساحة المنازل الجديدة التي يتم بناؤها في وستمنستر في المستقبل إلى 200 متر مربع، مع توقع قيود مماثلة في كنسينغتون وتشيلسي. وهذا يعني أن هناك في الوقت الحالي عرضاً محدوداً من المنازل ذات الطراز العالمي بهذا الحجم في فئة العقارات التي تزيد عن 5 ملايين جنيه إسترليني. وبمعدلات البيع الحالية، ومع وجود 15 مشروعاً فقط تحت الإنشاء في الوقت الحالي لتسليم منازل بهذا الحجم، تقدر سافيلز أن المعروض سينفد في غضون خمس سنوات. يقول السيد إد لويس، رئيس سافيلز لندن للتطوير السكني: من المرجح أن تؤدي قلة الفرص أمام المطورين العقاريين، والقيود التي تفرضها السلطات المحلية على حجم المساكن - إلى الضغط على المعروض من هذه الشقق الكبرى التي تسعى إليها النخبة المالية في العالم، سواء من الداخل أو الخارج وأضاف: من الواضح أن وسط لندن يجب أن يقدم مزيجاً واسعاً ومتنوعاً من أماكن الإقامة لتلبية جميع المتطلبات، بما في ذلك القيمة المضافة، لأولئك الذين يعتبرون لندن موطناً لهم، ولكن أصبح من الواضح أن هؤلاء المشترين الذين يبحثون عن الأفضل، في واحدة من المدن العالمية القليلة حقاً في العالم، قد يشعرون بالإحباط بسبب عدم وجود أية خيارات في السنوات المقبلة.
332
| 17 سبتمبر 2023
أعلن QIB-UK، المملوك بالكامل لمجموعة المصرف، عن تعيين ريتشارد ماستي في منصب الرئيس التنفيذي. وكان ريتشارد قد تولى منصبه في يناير 2023، ويتمتع بخبرة كبيرة في قيادة النمو المستدام وإدارة التغيير والإشراف على العمليات الشاملة في مختلف القطاعات المصرفية، بما في ذلك قطاع الأفراد، والخدمات المصرفية الخاصة، والقطاع التجاري، والخزينة، وأسواق العقارات. ويعزز تعيين ريتشارد ريادة QIB-UK، لما يتمتع به من خبرة تزيد عن 20 عاماً في منصب الرئيس التنفيذي لعدد من البنوك الرائدة في جميع أنحاء العالم. ويمتلك ريتشارد خبرات متنوعة تغطي قطاعات مختلفة، ويعد خبيراً في قيادة استراتيجيات الأعمال، ومعرفته العميقة بالقطاع المصرفي وإدارته بالإضافة إلى خبرته في منطقة الخليج تحديداً حيث عمل لمدة سبع سنوات. وبصفته الرئيس التنفيذي الجديد لـ QIB-UK، سيقود ريتشارد المؤسسة في خطوتها التالية من رحلة التميز في تقديم الخدمات والنمو المستدام وتعزيز العلاقة مع العملاء. وصرح ريتشارد أثناء زيارته التي قام بها مؤخراً إلى الدوحة قائلاً: يشرفني أن أنضم إلى QIB-UK، وأن أكون جزءًا من مؤسسة تكرس جهودها لتقديم حلول مصرفية إسلامية استثنائية. وأتطلع إلى قيادة النمو المسؤول انطلاقاً من الأساس القوي لـ QIB-UK، وتعزيز مكانتنا باعتبارنا مزود رائد للخدمات المالية الإسلامية في التمويل العقاري. ويشتهر QIB-UK بمجموعة شاملة من المنتجات والخدمات التي تلبي بشكل أساسي احتياجات الأفراد ذوي الدخل المرتفع من دولة قطر ودول الخليج. ويتخصص البنك في الخدمات المصرفية الخاصة وخدمات التمويل العقاري، حيث يقدم منتجات تساعد العملاء على امتلاك أو إعادة تمويل الأصول العقارية في لندن أو مدن أخرى في المملكة المتحدة، سواء في القطاعات السكنية أو التجارية.
376
| 22 يونيو 2023
قال تقرير صادر عن QIB-UK: ارتفعت أسعار المنازل في المملكة المتحدة بنسبة 0.6٪ في شهرمايو 2019 وسط استمرار حالة الترقب حول عملية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي البريكست، وتحسنت المبيعات في أسواق لندن الممتازة، حيث يستوعب معظم المشترين والبائعين الآن تأثير التغييرات في رسوم الدمغة، وتراجع عدد من يتركون الشكوك حول البريكست تؤثر على استراتيجياتهم الخاصة بالملكية طويلة الأجل. ونتيجةً لذلك، يشير المحللون المتخصصون في اتجاهات السوق، مثل شركة HIS Markit ، إلى تحسن في هذه الاتجاهات: ومع تحسن المؤشرات فيما يتعلق بعقارات لندن الممتازة، تحسنت أيضًا أحجام المعاملات. فقد سجلت شركة نايت فرانك نمواً ملحوظًا في الربع الأول من عام 2019 في عدد العروض المقدمة خاصة العقارات المتواجدة في وسط لندن الممتازة، حيث يتكيف المشترون مع حياة ما بعد البريكست، وفي بعض الحالات يشترون عقارات يتابعونها منذ بدء عملية التصحيح الخاصة بعقارات وسط لندن الممتازة. لا تزال الخصومات على الأسعار المطلوبة أحد السمات في هذا السوق، لكن الكثيرين يشعرون أن الوقت قد حان لتقديم العروض طالما ظلت العقارات والخصومات متوفرة. ووفقًا لشركةLonRes ، فإن متوسط التخفيض في الأسعار المطلوبة لعقارات وسط لندن الممتازة بلغ مؤخراً 13%، بينما وصلت الخصومات مؤخراً إلى 21% على المنازل الممتازة جداً التي تبلغ قيمتها أكثر من 10 ملايين جنيه إسترليني. معظم وكلاء عقارات لندن الممتازة الذين نعمل معهم أبلغونا عن قلقهم بشأن نقص المعروض، وأحد الأسباب هو أن العديد من البائعين، الذين كافحوا في السابق لبيع ممتلكاتهم، قاموا بسحبها من سوق البيع، عن طريق تأجيرها. وتعتبر إيجارات عقارات سوق لندن الممتازة بشكل خاص حساسة لمستويات العرض. فقد ارتفع عدد الإيجارات المتفق عليها في هذا السوق بنسبة 11% في العام المنتهي في أبريل 2019 مقارنة بفترة الاثني عشر شهراً السابقة، لأسباب منها أن بعض المشترين اختاروا الإيجار قبل الشراء بسبب حالة الغموض السياسي. وكانت إيجارات عقارات وسط لندن الممتازة أعلى بنسبة 0.2% مقارنة مع العام المنتهي في يناير 2019. صحيح أن أسعار العقارات في سوق لندن الممتاز أقل الآن بنسبة 17% عن أعلى مستوى لها في عام 2014، وهو أمر قد لا يكون مشجعاً للبعض، لكن المستثمرين على المدى المتوسط والطويل يجب أن يروا الصورة الكاملة: الخسارة الناتجة عن الانخفاض بنسبة 12% في أسعار عقارات وسط لندن الممتازة منذ مارس 2015 لم تزد عن مكاسب عام واحد أو أقل قليلاً قبل الذروة (حسب (Cushman Wakefield. الانكماش الأخير أقل نسبيا مقارنة بالانكماشات السابقة. تختلف الأسواق الفردية ولكن انخفاض قدره 12.9% في المتوسط في أسواق وسط لندن الممتازة يظل أقل من الانخفاض بنسبة 22.3% الذي حدث خلال الأزمة المالية العالمية -والتراجع بنسبة 10.6% خلال فترة الركود في المملكة المتحدة في أواخر الثمانينات. هناك اتجاهات جديدة أخرى مثيرة للاهتمام تتبلور في أسواق لندن الممتازة: على سبيل المثال، بدأ المشترون الأمريكيون البارزون الذين كانوا هادئين لبعض الوقت في لندن بالشراء مرة أخرى، مدفوعين جزئيًا بقوة الدولار الأمريكي، والتي عند اقترانها بتصحيح الأسعار يمكن أن تؤدي إلى هبوط يبلغ حوالي 40% للمشترين بالدولار مقارنة مع ذروة أسعار سوق لندن الممتازة: أحد هؤلاء المشترين كان مدير الصندوق الأمريكي كين غريفين، الذي اشترى مؤخراً مساكن في كارلتون هاوس تيراس 95 مليون جنيه إسترليني وعلى سطح فندق پنينسولار Peninsular 100 مليون جنيه إسترليني، ينتشر هذا الاتجاه ليشمل المشتريات الأقل سعراً في باترسي وكلافام وكامدين من قبل كبار الموظفين من الشركات الأمريكية مثل آبل وغوغل وياهو، وجميعها افتتحت مؤخراً مكاتب كبيرة لها بالقرب من هذه المناطق، في مواقع مثل محطة باترسي للطاقة وكينغز كروس. مع الإعلان الأخير حول تمديد تاريخ خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي البريكست إلى أكتوبر 2019، قد يحتاج المشترون المحتملون الذين كانوا ينتظرون اتضاح صورة اقتصاد المملكة المتحدة، الآن إلى اتخاذ قرار بشأن ما إذا كانوا سينتظروا وربما يفوتون فرص السوق، أو سيدخلون السوق ويشترون عقارات في لندن للاستثمار أو الإقامة. يتمتع خبراء العقارات في المصرف - المملكة المتحدة QIB-UK بالمعرفة اللازمة والقدرة على المساعدة في توفير الفرص السكنية المخصصة وتقديم جميع أشكال الدعم التمويلي والدعم في عمليات الشراء، إلى جانب تقديم المشترين إلى محترفين بارزين في مجالات صيانة الممتلكات وإدارتها لمن ليس لديهم مصادرهم الخاصة بهم في المملكة المتحدة.
1059
| 01 يوليو 2019
قال تقرير صادر عن QIB-UK: بعد سنتين من الاستفتاء البريطاني على الانسحاب من الاتحاد الأوروبي (بريكست) والمفاوضات الجارية بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي حول شروط وآليات هذا الانسحاب الذي نقترب من نهايته، تمت الموافقة على اتفاقيات الخروج المقترحة من قبل الاتحاد الأوروبي ويتم العمل على تنفيذها من قبل البرلمان البريطاني. وقد تبين إلى الآن أنه لا أساس لمعظم «السيناريوهات الكارثية» التي رسمها البعض في البداية حول أثر بريكست المستقبلي على أسواق العقارات في لندن، فعلى سبيل المثال كانت هناك مخاوف في البداية من أن الطلب على العقارات سينخفض في بعض أسواق وسط لندن الممتازة وأسواق خارج وسط لندن الممتازة، وهي الأسواق المفضلة لمواطني الاتحاد الأوروبي. وغالباً ما أشير في هذا الصدد إلى ساوث كنسينغتون South Kensington كأحد هذه الأسواق التي ستتأثر، وهو سوق يحظى بشعبية كبيرة لدى المشترين الفرنسيين بسبب وجود المدرسة الفرنسية في تلك المنطقة. صحيح أن سوق ساوث كنسينغتون أظهر مؤخراً أداءً دون مستوى الأداء العام لسوق وسط لندن الممتاز، لكن لا يمكن أن يعزى ذلك إلى اتفاق بريكست لوحده. فهذا الحي يضم بعضاً من أغلى المنازل في لندن، وهي منازل تأثرت بشكل كبير بالزيادة في ضريبة الدمغة. وفي الواقع بدأ هذا الأداء الأضعف نسبياً مع إطلاق التصحيح الضريبي الخاص بسوق وسط لندن الممتاز عام 2015 وليس بعد استفتاء بريكست عام 2016. وبالإضافة إلى ذلك، تبددت المخاوف من أن المصارف بكاملها (مع موظفيها) قد تخرج من لندن. وكانت هذه المخاوف قد أثيرت لأن بعض أسواق وسط لندن الممتازة لها شعبية كبيرة لدى العاملين في الحي المالي (ذا سيتي). في العام 2017 ذكرت الحكومة البريطانية أن 0.48 مليون شخص يعملون في «مؤسسة سيتي اوف لندن كوربوريشن»، أي ما يعادل 9% من مجموع الوظائف في لندن. بعد استفتاء البريكست عام 2016 توقعت شركة الاستشارات «أوليفر وايمان» فقدان ما يصل إلى 75,000 وظيفة في المؤسسة، مثيرة مخاوف الكثيرين من احتمال الاستغناء عن خدماتهم. ولكن بحلول سبتمبر 2017 خفضت مؤسسة مدينة لندن هذه التوقعات إلى ما بين 5,000 و13,000 وظيفة، وهو رقم أقل بكثير مما توقعته «أوليفر وايمان». صحيح أنه لأسباب قانونية، بعد إتمام خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، فإن بعض المصارف والشركات الضخمة التي تستخدم العاصمة لندن موقعا لمكاتبها الرئيسية للاتحاد الأوروبي، يجب أن تنتقل إلى دول في داخل الاتحاد الأوروبي، لكن هذا التأثير أقل بكثير مما كان متوقعاً عليه في بداية طرح اتفاق بريكست. وفقا لبلومبرغ ، فإن أحدث التقديرات لعمليات النقل هذه هي كما يلي: الاضطراب الذي قد ينشأ إذا فشلت المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي في تنفيذ التشريعات اللازمة في الوقت المناسب قبل تاريخ الانتقال النهائي هو اضطراب قصير الأجل ويشمل تأخيرات مؤقتة في الشحن والجمارك أو سلسلة الإمداد. ولا يعتقد المحللون أن هذه المشكلات ذات المدى القصير ستؤثر بشكل كبير على أسواق وسط لندن الممتازة والأسواق الممتازة الأخرى خارج لندن على المدى الطويل. بعض أسواق وسط لندن الممتاز تشهد نمواً بغض النظر عن بريكست. فعلى سبيل المثال، كانت بايزووتر Bayswater من أول أسواق وسط لندن الممتاز التي انخفضت فيها الأسعار بعد زيادة رسوم الدمغة. وبدلاً من أن يثير هذا مخاوف المشترين بشكل دائم، دفع انخفاض الأسعار في هذا الحي عام 2015 /2016 مستثمرين جدد إلى النظر في فرص عقارات معاد تسعيرها في المنطقة، والتي كانت تتحسن بسرعة بسبب مشروع الريل Crossrail ومشاريع التطوير في كوينزوايQueensway وبادينغتون بيزن Paddington Basin ووايتليزWhitelys . لذلك ليس من المستغرب أن نرى شركة LonRes تذكر في تقريرها أنه كانت هناك زيادة بنسبة 4% في معاملات بايزووتر خلال العام حتى أغسطس 2018.
601
| 15 ديسمبر 2018
بعد التغييرات الضريبية .. في السنوات الأخيرة، أظهر المواطنون اهتماماً متزايداً بمدينة لندن، حيث يزور الكثيرون المملكة المتحدة بغرض السياحة أو التعليم الجامعي أو الاستثمار في العقارات. يقدم QIB-UK، الذي يقع في قلب منطقة مايفير، نظرة على السوق العقاري في المملكة المتحدة وخاصة في لندن. بدأت أسواق وسط لندن الممتازة بالاستقرار، خاصة بعد تطبيق التغييرات الأخيرة. استجاب المطورون في لندن لمتطلبات المشترين ببناء وخدمة عقارات جديدة تنسجم مع المعايير الدولية الحديثة. وتم وضع استراتيجية جديدة لإدارة أفضل مناطق لندن والتأكد من أن منازل المشترين لن تفقد قيمتها مع مرور الوقت. أسعار العقارات أسعار العقارات في سوق وسط لندن الممتاز بدأت بالاستقرار بعد أن انخفضت ابتداء من الربع الثالث من عام 2014 بعد التغييرات الضريبية. البائعون والمشترون يتقبلون الآن الضرائب الجديدة، ويواصل المستثمرون الدوليون الاستفادة من قوة عملاتهم نسبياً مقارنة مع الجنيه الإسترليني. بنهاية 2017، كانت أسعار العقارات في سوق وسط لندن الممتاز مستقرة تقريباً، حيث لم تنخفض سوى بنسبة هامشية هي 0.7% سنوياً، بل إن بعض مناطق هذا السوق شهدت نمواً مقارنة مع الفترات الأخرى منذ مايو 2016. وهنا تتفوق العقارات التي يزيد سعرها عن 5 ملايين جنيه إسترليني على العقارات الأقل سعراً، حيث يعود المستثمرون الدوليون الأثرياء إلى لندن الآن بعد أن انتهت اضطرابات السوق التي أعقبت الأزمة المالية العالمية وقرار الخروج من الاتحاد الأوروبي. أما أسواق لندن الممتازة خارج وسط لندن فقد واصلت أداءها الجيد خلال التصحيح، حتى عندما كان سوق وسط لندن الممتاز في أضعف حالاته (بين 2015 و2016). يسيطر على هذه الأسواق مشترون محليون يعمل معظمهم في القطاع المالي. قد تنخفض مستويات النشاط في بعض هذه الأسواق إذا أصبح المشترون غير متيقنين من أثر البريكست (خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي) على القطاع المالي. تحسين جودة المنازل تبني لندن منازل للمشترين الأثرياء منذ مئات السنين. فالكثير من أغلى المنازل ثمناً فيها يزيد عمره عن 200 عام. ورغم أن هذه المنازل القديمة فاخرة من حيث موقعها وطرازها، إلاً أنها ليست جذابة للكثير من المشترين الدوليين المعتادين على عقارات حديثة ومرافق تشبه تلك الموجودة في الفنادق الكبيرة. ولذلك حقق المطورون البريطانيون مؤخراً وخلال السنوات الـ15 الماضية تقدماً كبيراً في فهم وبناء ما يرغبه المشترون الدوليون، حيث تتوفر في لندن الآن مبان بمرافق وخدمات تطابق أفضل المباني في مدن العالم الرئيسية.
601
| 12 مارس 2018
حصل QIB-UK، وهو أحد المؤسسات المالية التابعة لمجموعة المصرف خارج قطر، على الرخص الرسمية لتقديم تسهيلات مرابحة مباشرة للعقارات في لندن، والتي يقوم المالك بشرائها بغرض السكن. وسيتم تقديم هذه الخدمة من خلال تمويل شراء العقارات للسكن أو من خلال إعادة تمويل أملاك العملاء العقارية في لندن، وبموجب هذا الترخيص الجديد سيتمكن المصرف من تقديم هذه الخدمة إلى جانب خدمة متخصصة للبحث عن العقارات تضع مصلحة العميل في المقام الأول، إذ سيقوم خبراء مختصون في العقارات من QIB-UK يملكون خبرة طويلة في سوق العقارات في لندن، وهم على اطلاع بالتوجهات الجديدة للسوق، ببذل أقصى جهدهم لمساعدة العملاء على العثور على العقار المناسب بسرعة وسهولة.وأكد السيد دانكن ستيل بودجر - الرئيس التنفيذي لـ QIB-UK "إن معرفتنا الجيدة بعملائنا على مدى أكثر من ثلاثة عقود في قطر، وخبرتنا المحلية في سوق العقارات في لندن تجعلنا في وضع ممتاز يمكّننا من مساعدة عملائنا في العثور على العقار الملائم وتحقيق أقصى استفادة من استثماراتهم". وقد نفذ المصرف مؤخراً عملية إعادة هيكلة قام من خلالها بتنفيذ إستراتيجية جديدة لتبسيط نموذج العمليات وتوجيهه بحيث يركز على خدمة عملاء المصرف من أصحاب الثروات الكبيرة وتلبية احتياجاتهم المالية.وأضاف دانكن: "إن سياسات وإستراتيجية الأعمال في QIB-UK تتمحور حول العميل وتلبية احتياجاته. ونحن على معرفة جيدة باحتياجات عملائنا في قطر وحول العالم، ولذا فقد طورنا هذه الخدمة لمساعدة العملاء ممن يتواجدون في المملكة المتحدة للدراسة أو يسافرون للعمل أو يتلقون العلاج الطبي، أو أنهم مسافرون بغرض الترفيه. فعملاؤنا يأتون إلينا لأنهم يثقون في أننا نملك الخبرة الكافية لتقديم الاستشارات لهم مع وضع مصلحتهم في مقدمة أولوياتنا".ويقدم مصرف قطر الإسلامي في المملكة المتحدة QIB-UK لعملائه مجموعة واسعة من الخدمات المصرفية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، التي تشمل الحسابات الجارية بالجنيه الإسترليني بما يسمح لهم بإتمام مدفوعاتهم في المملكة المتحدة بسهولة ويسر، ويتضمن ذلك الشيكات والتحويل من وإلى المصرف، والخصم المباشر، وأوامر الدفع التلقائي وغير ذلك من الخدمات. كما يوفر QIB-UK بطاقات الخصم المرتبطة بالحساب الجاري للعميل مع إمكانية سحب يومي حتى 15,000 جنيه إسترليني (12,000 جنيه إسترليني للمشتريات و 3,000 جنيه إسترليني للسحب النقدي).. ويقدم QIB-UK ودائع طويلة الأجل، حسابات التوفير، والعديد من الخدمات والمنتجات المتميزة الأخرى.
989
| 22 أبريل 2017
نظّم مصرف قطر الإسلامي "المصرف"، للسنة الثانية على التوالي، لقاءً دعا خلاله شركة "نايت فرانك" للإستشارات العقارية الشهيرة على المستوى العالمي لاطلاع مجموعة مختارة من عملاء الخدمات المصرفية الخاصة على تقرير الثروات لعام 2016، وهو تقرير بحثي يرصد التوجهات والاستراتيجيات الاستثمارية لدى الأثرياء في 98 مدينة في 91 بلداً. التقرير يطلقه المصرف لمساعدة عملائه من أصحاب الثروات على تنويع محافظهم الإستثمارية وشارك في اللقاء الذي نظمه المصرف بالاشتراك مع QIB-UK التابع للمصرف ومقره في لندن، عدد من المتحدثين من شركة "نايت فرانك" وشركة "فيلدفيشر" للمحاماة ومقرها لندن. وجاء عقد هذا اللقاء في إطار جهود المصرف المستمرة لاطلاع عملائه على آخر أخبار السوق ومساعدة الأفراد أصحاب الثروات الكبيرة على تنويع محافظهم الاستثمارية.وبهذه المناسبة قال السيد دوراي أناند، مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد لدى المصرف: "يسر المصرف التعاون مع شركة نايت فرانك لتقديم نظرة مسبقة على تقرير الثروات لهذا العام". وأكد السيد أناند "إن قطاع العقارات يشكل جزءا كبيراً من استثمارات عملائنا من الخدمات المصرفية الخاصة وهو ما يزيد من أهمية وقيمة النتائج التي توصلت إليها أبحاث شركة نايت فرانك، وتجعل قراءة تقرير الثروات الذي أعدته أمراً أساسياً لكل شخص يتابع توجهات الثروات وسوق العقارات في العالم".و"نايت فرانك" هي شركة للاستشارات العقارية السكنية والتجارية تأسست في لندن عام 1896، وتعد من أكبر الشركات العالمية في قطاع الاستشارات العقارية إذ أن لديها 417 مكتباً في 58 بلداً في أنحاء العالم. وتقدم الشركة الاستشارات المدعومة بالأبحاث لكبار شركات التطوير العقاري والمستثمرين من أفراد وشركات. وهذا هو تقرير الثروات العاشر الذي تقدمه الشركة ويوثّق أداء العقارات المتميزة ويوضح تفاعل سوق العقارات العالمي مع تحقيق الثروة. وبهذه المناسبة قال جيرمي ووترز الشريك في لندن في قطاع أسواق المال العالمية في شركة نايت فرانك وعضو مجلس إدارة الشركة في الشرق الأوسط: "نفتخر بالعمل مع المصرف في قطر والمملكة المتحدة وفي مختلف الأسواق العالمية في القطاعين التجاري والسكني. يدرك كل من المصرف وشركة نايت فرانك أهمية الاستشارات الاحترافية القائمة على الأبحاث القوية. وقد سعدنا بتقديم تقرير الثروات لهذا العام في الدوحة وتقديم الاستشارات حول الأسواق الرئيسية في العالم".وقدّم السيد توم بيل رئيس أبحاث العقارات السكنية في لندن في شركة "نايت فرانك" عرضاً لأهم نتائج تقرير الثروات لعام 2016. وتحدث السيد بيل عن القضايا الأوسع التي تتحكم بالطريقة التي يستخدم فيها الأثرياء ثرواتهم، وتطرق إلى عدد من المسائل التي تقلقهم ومن بينها الضرائب على الثروات والميراث والتوجهات المتغيرة بشأن العمل الإنساني. وسلط الضوء بشكل موجز على التوجهات الحالية لدى الأثرياء بالنسبة للاستثمارات في سلع الرفاهية مثل الأثاث والقطع الفنية والسيارات الكلاسيكية والمجوهرات.واختتم السيد بيل عرضه بمناقشة توقعات سوق العقارات المتميزة في لندن. وقال إن شركة "نايت فرانك" تتوقع أن تبقى لندن الوجهة المفضلة لدى الأثرياء الذين يبحثون عن الاستثمار في العقارات حيث أن الاضطرابات العالمية تزيد من الطلب على الأسواق التقليدية القوية بدلاً من الأسواق الجديدة الناشئة. وتحدّث السيد بيل عن تأثير السياسة البريطانية على سوق العقارات في لندن وقال إنه رغم أن المخاطر القصيرة الأمد إنعكست على سوق العقارات المحلي، إلا أن لندن لا تزال وجهة جيدة للاستثمارات طويلة الأمد. أناند: "المصرف" يحرص على مساعدة عملائه في اتخاذ القرارات الصحيحة وأدار السيد بيل جلسة نقاشية، تحدث فيها المشاركون عن القضايا التي تهم المستثمرين القطريين المهتمين بشراء أو بيع العقارات التجارية في لندن، كما جرت مناقشة عميقة لقوانين الضرائب الأخيرة حيث تولت السيدة فيفيان دافيس الشريكة في شركة "فيلدفيشر" للمحاماة في لندن شرح هذه القوانين وآخر المستجدات. وعقب الجلسة أجاب ممثلو QIB-UK وشركة "نايت فرانك" و"فيلدفيشر" على أسئلة الحضور.وفي الختام أكد السيد أناند على أن "المصرف يحرص على مساعدة عملائه في اتخاذ القرارات الصحيحة التى تستند إلى المعلومات الموثوقة حول ثرواتهم من خلال تقديم رؤية جيدة وكاملة وحديثة للسوق وخدمات الاستشارات المالية الأفضل في العالم. ولذلك فإن عقد لقاءات مثل عرض تقرير الثروات من نايت فرانك يعد جزءً مهماً من استراتيجيتنا لتقديم الخدمات لمجموعة عملائنا الخاصة. ونتقدم بالشكر الجزيل لشركة نايت فرانك وفيلدفيشر وعملائنا الكرام على المشاركة في هذا اللقاء".
286
| 19 أبريل 2016
يقدم بنك QIB-UK في لندن حلولاً شاملة للتمويل لكبار عملاء المصرف المهتمين بالإستثمار في السوق العقاري في لندن، في ظل تحقيق سوق العقارات في العاصمة البريطانية المزدهرة عائدات مجزية، ومع إقتراب حلول عيد الأضحى المبارك، تبقى لندن إحدى الوجهات الأساسية للمواطنين القطريين الذين يسافرون خلال العطلة وتعتبر الفترة الحالية هي الأمثل للتفكير في الإستثمار العقاري في لندن.QIB-UK هو أحد المؤسسات المالية التابعة لمجموعة المصرف خارج قطر، ويقع مقره الرئيسي في منطقة "مايفير" الراقية في قلب العاصمة لندن. ويملك QIB-UK كافة المقومات التى تمكنه من مساعدة العملاء المهتمين على تحديد فرص الاستثمار العقاري وتوقيع صفقات حصرية والحصول على التمويل المطلوب وإتمام المعاملات بدقة.تجدر الإشارة إلى أن QIB-UK يعمل مع شركة نايت فرانك Knight Frank العالمية للاستشارات العقارية، وهو يقدم لعملائه فرصاً فريدة في سوق العقارات في لندن إضافة إلى استشارات حول الطريقة المثلى لشراء العقارات. وفي ظل توجه عدد كبير من عملاء المصرف إلى لندن لقضاء عطلة العيد، تمثل هذه الفترة فرصة ممتازة لهم للاطلاع شخصياً على العقارات وللقيام بعمليات شراء فورية ومناسبة.وتتوقّع شركة Knight Frank أن تشهد قيمة العقارات السكنية في وسط لندن نمواً بنسبة 23.3% خلال الفترة من عام 2015 إلى عام 2019، وهي نسبة تفوق بكثير نسبة 18.2% المتوقعة لباقي مناطق المملكة المتحدة خارج لندن. وتقدم هذه الشركة تقرير عن المحركات والفرص والتهديدات المرتبطة بالتوزيع العالمي للثروات والأسواق العقارية الرئيسية، إضافة إلى المدن العالمية التي تستقطب اهتمام أصحاب الثروات الكبيرة، وتوجهات هؤلاء الأفراد في السوق العقاري والاستثماري، إلى جانب توجهات الإنفاق على الكماليات وغيرها من المواضيع.ويتميز الخبراء العقاريون في QIB-UK بمعرفتهم الدقيقة بسوق العقارات في لندن وبتقلباته، ويمكنهم الاعتماد على هذه المعرفة لتوجيه العملاء إلى عقارات ومناطق ذات مردود استثماري ايجابي، ولمساعدتهم خلال عملية الشراء.كما يمكن للعملاء زيارة موقع المصرف http://www.qib.com.qa/en/network/qib-uk/properties.aspx قبل سفرهم للاطلاع على العقارات المتوفرة في لندن. وتتراوح العقارات المتوفرة بين الشقق والمنازل الفخمة وصولاً إلى مشاريع التطوير السكني الجديدة في قلب عاصمة الضباب. وتقدم الصفحة أيضاً معلومات مفصلة حول العقارات المتوفرة وأسعارها.يمكن للعملاء تقديم نموذج طلب إلكتروني يذكرون فيه العقارات التي تهمهم، وسيقوم فريق العقارات العامل لدى QIB-UK بالاتصال بهم بالسرعة المطلوبة لتحديد الخطوات التالية بشكل مفصل.وعلّق السيد بيرت دي رويتر الرئيس التنفيذي لـ QIB-UK قائلاً: "نلتزم بتقديم استشارات حول السوق العقاري في لندن لكبار عملائنا. وبفضل الشراكة مع Knight Frank، بتنا قادرين على تزويد عملائنا بمعلومات حول العقارات المتوفرة، إضافة إلى الأبحاث المفصلة لمساعدتهم على اتخاذ القرار بالاستثمار في السوق العقاري في لندن واختيار المناطق المناسبة لاستثماراتهم."وختم السيد دي رويتر: "الخدمات التي نقدمها تتخطى التمويل العقاري وتغطي مختلف الحاجات المالية لكبار العملاء. ونقدم لكبار العملاء مجموعة من التسهيلات المالية بما في ذلك الودائع الطويلة الأمد والحسابات الجارية ومنتجات الخزينة، إضافة إلى مدراء علاقات يحرصون على تقديم خدمات مصرفية خاصة على أعلى مستوى."
472
| 20 سبتمبر 2015
مع تحول لندن إلى وجهة جاذبة للمواطنين القطريين، سواء للأعمال أو قضاء الإجازات أو العلاج أو التعليم، قرر مصرف قطر الإسلامي "المصرف" توسيع عملياته في المملكة المتحدة من خلال زيادة وتسويق أعمال QIB-UK الذي تأسس في 2007 وأصبح قوة جديدة في سوق الصيرفة الإسلامية المتنامي. ويقدم QIB-UK سلسلة متكاملة من منتجات التمويل والاستثمار والإيداعات المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية إلى جانب الخبرة القيمة لموظفي مصرف قطر الإسلامي لتقديم خدمة متكاملة لقاعدة عملائه. يقدم QIB-UK فرصاً غير مسبوقة للعملاء المهتمين في الاستثمار في سوق العقارات في لندن حيث يمكنهم الاطلاع المبكر على عقارات حصرية متاحة سكنية أو تجارية. ويعمل لدى QIB-UK فريق من الخبراء العقاريين الذين يضعون كامل قدراتهم وخبراتهم تحت تصرّف العملاء لضمان تحقيق عائدات مرتفعة على الاستثمارات والعمل بشكل وثيق مع مدراء العلاقات لدى المصرف المتواجدين في قطر، بمساعدة عدد من شركات الخدمات القانونية الدولية وخبراء الضرائب، مما يجعله وجهة متكاملة للعملاء الراغبين في إضافة عقارات جديدة ومتنوعة إلى محفظتهم العقارية.وقد كان QIB-UK مؤخراً حاضراً بقوة في فعالية حصرية نظمها المصرف لعدد من كبار عملائه بالتعاون مع شركة نايت فرانك الرائدة عالمياً في مجال الاستشارات العقارية والتي تأسست في لندن عام 1896. وكان موظفو المصرف جاهزين لتقديم فرص فريدة من نوعها في سوق لندن العقاري للعملاء، وللإدلاء بآرائهم حول السبل الفضلى لشراء العقارات. وقد تم إدراج عدد من العقارات المتاحة في المملكة المتحدة على موقع المصرف (http://www.qib.com.qa/en/network/qib-uk/properties.aspx) الذي يمكن للعملاء زيارته للحصول على تفاصيل العقارات وأسعارها ومواقعها ومساحتها والاختيار بين شقق أو منازل فخمة، أو مشاريع تطوير تجارية حديثة ومجمعات للمكاتب في قلب العاصمة البريطانية.يمكن للعملاء، حين يجدون العقار الذي يناسبهم، تقديم طلب الكتروتي لكي يقوم موظفو QIB-UK بالتواصل معهم فوراً وشرح الإجراءات المطلوبة بالتفصيل. يعمد موظفونا في المقام الأول إلى مناقشة احتياجات العميل العقارية أو الإستثمارية وأهدافه بعمق لكي يتمكنوا من تحديد نوع الخدمات المطلوبة. وبعد تحديد فرص الاستثمار العقاري الملائمة، يمكن للعملاء الاختيار من قائمة حلول التمويل العقاري المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية والتي يمكن هيكلتها لدعم مخططاتهم العقارية على اختلافها، كمنتجات التمويل الاستثماري أو تمويل العقارات السكنية أو التجارية. ويهدف المصرف من هذه الخدمة لتقديم تجربة سلسة ومريحة للعملاء تسمح لهم بإتمام الصفقات من دون الحاجة إلى زيارة لندن بشكل متكرر.
496
| 18 مايو 2015
أعلن مصرف قطر الإسلامي "المصرف"، رائد الصيرفة الإسلامية في قطر، عن افتتاح المقر الرئيسي الجديد والمميز في لندن لـ QIB-UK، أحد المؤسسات المالية التابعة لمجموعة المصرف خارج قطر.يقع المقر الجديد في قلب منطقة مايفير الراقية في لندن، ويعكس إمتلاك المقر الجديد في 43 شارع غروفنور، الذي تم اختياره بعناية كبيرة، التزام المصرف تجاه أعماله في المملكة المتحدة وتجاه خدمة عملائه الميسورين انطلاقاً من مقر رئيسي مركزي. يقع شارع "غروفنور" في قلب منطقة "مايفير"، ويربط شارع "بوند" بميدان "غروفنور" و"بارك لاين". وهو يُعتبَر من الشوارع التجاريّة الأكثر رقياً في لندن، ويضمّ عدداً كبيراً من الشركات الدولية الرائدة. الفرع الجديد يقدم للعملاء حلولاً مصرفية متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية.. تقديم فرص إستثمارية فريدة في السوق العقاري البريطاني للعملاء الراغبين بالشراءيتألف المبنى الجديد من خمسة أدوار، وتم تصميمه خصيصاً لتسليط الضوء على المبادئ التشغيلية للمصرف والخدمات المميزة التي يقدمها لعملائه. ويركز QIB-UK في المقام الأول على دعم حركة الاستثمار والتجارة بين دولة قطر والمملكة المتحدة، ويعمل لديه مدراء علاقات العملاء ذي مؤهلات وتدريب وخبرات رفيعة المستوى في السوق البريطاني تحديداً، ويدعمهم فريق من المختصين من قطاعات متخصصة في التمويل العقاري والتمويل التجاري ومنتجات الخزينة. وهو يهدف إلى تحقيق التميز في الخدمة وتقديم الحلول المصرفية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية لعملائه.ومن المعروف أن اهتمام القطريين بالمملكة المتحدة قد تزايد في السنوات الأخيرة، مع تصاعد عدد القطريين الذين يزورون بريطانيا عاماً بعد عام ولعدة غايات كالسياحة والتعليم العالي أو تنويع الاستثمارات. وعمل QIB-UK بشكل وثيق مع الشركة الأم في قطر (المصرف) لتطوير حلول تمويلية تتلاءم مع الاحتياجات المتنوعة للعملاء، سواء كانوا يرغبون في شراء الممتلكات أو لغايات الاستثمار في سوق المملكة المتحدة.يقدم QIB-UK فرص استثمارية فريدة من نوعها في السوق العقاري في لندن للعملاء المميزين الراغبين بشراء ممتلكات عقارية في لندن. وشكل QIB-UK لهذه الغاية فريقاً من المتخصصين في السوق العقاري للاهتمام بطلبات العملاء والمساعدة على الحصول على تمويل عقاري يناسب احتياجاتهم. وتقدم الشبكة الخاصة بالمصرف للعملاء النفاذ المبكر إلى العقارات المتاحة في لندن، وتعرفهم إلى أفضل الفرص في السوق العقاري في لندن للراغبين في الشراء بغرض التأجير أو الاستثمار.وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف السيد باسل جمال: "تعتبر لندن من أهم المراكز المالية العالمية، ويفتخر المصرف بموقعه الاستراتيجي في أحد أهم الوجهات السياحية، الثقافية والاقتصادية في العالم، إذ من شأن ذلك أن يساعدنا على تقديم أفضل الخدمات المالية والحلول المصرفية المعدة خصيصاً لعملائنا." باسل جمال: نقدم حلولا وخدمات تتناسب مع متطلبات التمويل العقاري.. رويتر: ملتزمون بتقديم خدمات لعملائنا على أعلى المستويات وأضاف السيد جمال: "نحن ندرك أن لندن هي المدينة المفضلة لدى العديد من عملائنا، ونعمل انطلاقاً من هذا الواقع على تطوير حلول مالية تلبي احتياجاتهم التمويلية والاستثمارية في المملكة المتحدة. لقد رأينا في الآونة الأخيرة اهتماماً متزايداً في سوق العقارات في لندن، ونحن نقدم الحلول والخدمات التي تتناسب مع متطلبات التمويل العقاري، والتي يمكن هيكلتها لدعم تمويل الاستثمارات على أنواعها، سواء كانت استثمارات سكنية أو مشاريع تطوير أو مقترحات خاصة بالعقارات التجارية."وعلق الرئيس التنفيذي لـ QIB-UK السيد بيرت دي رويتر عن افتتاح المقر الجديد، مؤكداً أنه خير دليل على التزام المصرف تجاه عملائه، وقال: "تأتي هذه الخطوة في سياق طموحاتنا الرامية إلى تقديم خدمات وحلول للعملاء على أعلى المستويات. ونحن من خلال امتلاكنا لهذا المقر إنما نؤكد على إيماننا بقوة سوق العقارات في لندن. وقد وضعنا خطة استراتيجية تركز على خدمة كبار العملاء من قطر المهتمين بالسوق البريطاني وتقديم خدمات شخصية وحلول تمويلية تلبي احتياجاتهم."وختم السيد دي رويتر: "وقد تم تصميم منتج التمويل العقاري بشكل يسمح بتقديم خدمة متكاملة معدة خصيصاً للعملاء ليتمكنوا من الحصول على خدمات استشارية بالسوق العقاري وضعنا خطة إستراتيجية لخدمة كبار العملاء المهتمين بالسوق البريطاني.. توفير باقة كاملة للعملاء من منتجات تمويل العقارات التجارية المهيكلة التمويل الأنسب، أسعاراً تنافسية ومستوى عالٍ من الأمان في التنفيذ. إلى ذلك، يقدم المصرف لعملائه باقة كاملة من منتجات تمويل العقارات التجارية المهيكلة، بما في ذلك تمويل الاستثمارات وتمويل مشاريع التطوير السكنية وتمويل الميزانين."وتجدر الإشارة إلى أن QIB-UK حصل على تصريح كمصرف إسلامي من هيئة الخدمات المالية البريطانية في يناير 2008، وهو شركة تابعة لمجموعة مصرف قطر الإسلامي (المصرف) الذي دخل من خلال هذا الفرع إلى لندن، التي تعتبر من أحد أهم المراكز المالية على مستوى العالم.
816
| 03 مارس 2015
يقدم المصرف – المملكة المتحدة "QIB-UK"، وهو شركة تابعة لمصرف قطر الإسلامي، فرصاً إستثمارية فريدة من نوعها في السوق العقاري في لندن للعملاء المميزين الراغبين بشراء ممتلكات عقارية في لندن.وشكل المصرف – المملكة المتحدة لهذه الغاية فريقاً من المتخصصين في السوق العقاري الذين سيهتمون بطلبات العملاء وسيساعدونهم على الحصول على تمويل عقاري يناسب احتياجاتهم. وتقدم الشبكة الخاصة بالمصرف للعملاء النفاذ المبكر إلى العقارات المتاحة في لندن، وتعرفهم على أفضل الفرص في السوق العقاري في لندن للراغبين في الشراء بغرض السكن أو للمستثمرين الراغبين بالشراء بغرض التأجير أو الاستثمار.ومن المعروف أن اهتمام القطريين بالمملكة المتحدة قد تزايد في السنوات الأخيرة، مع تصاعد عدد القطريين الذين يزورون بريطانيا، عاماً بعد عام، ولعدة غايات، كالسياحة والتعليم أو بغرض الأعمال والاستثمار. وعمل المصرف-المملكة المتحدة بشكل وثيق مع الشركة الأم في قطر، المصرف، لتطوير حلول تمويلية تتلاءم مع الاحتياجات المتنوعة للعملاء، سواء كانوا يرغبون في شراء الممتلكات بهدف تأجيرها أو السكن.ويمثل التمويل المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية أحد القطاعات الأسرع نمواً في أسواق رأس المال الدولية، وهو يتناسب بشكل خاص مع متطلبات التمويل العقاري، وتمكن هيكلته لدعم تمويل مجموعة شاملة من الاستثمارات السكنية ومشاريع التطوير، إضافة إلى العقارات التجارية.وقد تم تصميم منتج بشكل يسمح بتقديم خدمة متكاملة معدة خصيصاً للعملاء ليتمكنوا من الحصول على خدمات استشارية بالسوق العقاري، التمويل الأنسب، أسعار تنافسية ومستوى عالٍ من الأمن في التنفيذ. إلى ذلك، يقدم المصرف لعملائه باقة كاملة من منتجات تمويل العقارات التجارية المهيكلة، بما في ذلك تمويل الاستثمارات وتمويل مشاريع التطوير السكنية وتمويل الميزانين.وأشار السيد بيرت دي رويتر، الرئيس التنفيذي للمصرف–المملكة المتحدة، إلى أن لندن تعتبر مركزاً عالمياً متعدد الثقافات والمعتقدات والتقاليد، وأنها مدينة تتميز بالتسامح والسلامة والأمن، إضافة إلى الثقافة والتاريخ والتجارة، مؤكداً أن سوق العقارات في لندن هو من الأكثر تنوعاً وشفافية على مستوى العالم.وأضاف السيد دو رويتر: "لاحظنا اهتماماً متزايداً في السوق العقاري في لندن من قبل القطريين الذين يزورونها باستمرار؛ وبصفتنا من المصارف الرائدة في قطر، فنحن ملتزمون تجاه تلبية توقعات عملائنا عبر تطوير منتجات تلبي احتياجاتهم".وتجدر الإشارة إلى أن المصرف–المملكة المتحدة هو شركة تابعة مملوكة بالكامل من مجموعة مصرف قطر الإسلامي (المصرف)، وقد حصلت على تصريح كمصرف إسلامي من هيئة الخدمات المالية البريطانية في يناير 2008. ويعمل المصرف انطلاقاً من قلب منطقة مايفير الراقية في لندن، ويركز في المقام الأول على الأنشطة التمويلية والاستثمارية.
230
| 16 يونيو 2014
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للحجز والسفر خلال العطلات المدرسية، بأسعار تبدأ من 690 ريالاً قطرياً. وعبر موقعها الإلكتروني ورسائل SMS...
13380
| 15 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الصحة العامة عن سحب منتج مياه معبأة، منشأ لبنان، من العلامة التجارية تنورين من الأسواق المحلية كإجراء احترازي، إثر رصدها لبلاغ...
10404
| 14 أكتوبر 2025
حصد مقطع فيديو لرد فعل طفل قطري على تأهل منتخبنا الوطني لكأس العالم 2026، على مئات الآلاف من المشاهدات خلال ساعات قليلة من...
10342
| 15 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة الصحة اللبنانية قراراً يقضي بتوقيف العمل بشركة مياه تنورين وسحب منتجاتها من السوق بسبب التلوث. وفي السياق، ذكر موقع لبنان24 أنه...
4006
| 14 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أطلقت هيئة تنظيم الاتصالات مبادرة إظهار اسم المتصل بالتعاون مع أريدُ قطر وفودافون قطر لإظهار الاسم مع الرقم. وتحت شعار اعرف من يتصل...
3586
| 15 أكتوبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية مصحوبة برياح قوية متوقعة على بعض مناطق الساحل.. وتوقعت أن يصاحب الطقس على الساحل، حتى الساعة...
3186
| 14 أكتوبر 2025
استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم في قصر لوسيل، لاعبي منتخب قطر الوطني لكرة القدم،...
2666
| 15 أكتوبر 2025