رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
شاهد بالفيديو| الأعاصير تدمر أجزاء واسعة من ولاية كنتاكي الأمريكية وتخلف 80 قتيلاً

قتل ثمانون شخصاً على الأقل في ولاية كنتاكي الأمريكية وحدها بسبب الأعاصير التي ضربت وسط الولايات المتحدة وجنوبها، وفق ما أعلنه حاكم الولاية إندي بيشير اليوم الأحد. وأكد بيشير لشبكة سي إن إن أن هذا العدد سيتجاوز مائة، واصفا سلسلة الأعاصير بأنها الأكثر فتكا في تاريخ كنتاكي. وبذلك، ترتفع الحصيلة الاجمالية في أنحاء الولايات المتحدة إلى ما لا يقل عن 93 قتيلا. كما أشار بيشير إلى أن الأضرار المادية واسعة النطاق وتجعل جهود الإنقاذ تحديا في ولايته، بعد أن اجتاحت الأعاصير المنطقة قبل يومين. وكانت وكالة إدارة الطوارئ الفدرالية الأمريكية أعلنت أن جهود الإنقاذ مستمرة، ولا يزال هناك أمل في العثور على ناجين. شاهد بالفيديو| الأعاصير تدمر أجزاء واسعة من ولاية كنتاكي الأمريكية وتخلف 80 قتيلاًhttps://t.co/fe38iotJs6 pic.twitter.com/ELvshfqHUI — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) December 12, 2021

2472

| 12 ديسمبر 2021

عربي ودولي alsharq
الشرطة تعتقل رجلا هاجم عضوا بمجلس الشيوخ الأمريكي

قالت شرطة ولاية كنتاكي الأمريكية، إنها اعتقلت رجلا هاجم السناتور راند بول في منزله بالولاية يوم الجمعة مما تسبب في تعرضه "لإصابة طفيفة". وقالت شرطة ولاية كنتاكي في بيان إنها اعتقلت رينيه بوتشر (59 عاما) من بولينج جرين في كنتاكي ووجهت له تهمة الهجوم من الدرجة الرابعة. وقال جيرمي هودجز، المتحدث باسم شرطة الولاية إن بول وبوتشر يعرف كل منهما الآخر. وأحجم هودجز عن قول سبب وقوع الحادث. وقال مكتب بول في بيان إن المرشح الجمهوري السابق للرئاسة: "كان مصدوما وضحية هجوم. اعتقل المهاجم والحادث الآن بين أيدي الشرطة. السناتور بول بخير". ولم يرد مكتب بول على الفور على أي أسئلة عن نوع الإصابات التي أصابت السناتور البالغ من العمر 54 عاما أو عن ظروف الحادث. وقال هودجز إن إصابات بول كانت طفيفة ولم تستدع الذهاب إلى المستشفى.

442

| 05 نوفمبر 2017

رياضة alsharq
كلاي.. أسلم على يديه أكثر من مليوني أمريكي

ودع العالم الجمعة أسطورة الملاكمة الراحل محمد علي كلاي في حفل مهيب في مسقط رأسه بولاية كنتاكي الامريكية حيث أمّ الإمام زيد شاكر، المؤسس المشارك لكلية الزيتونة في بيركلي بولاية كاليفورنيا صلاة الجنازة التي أقيمت في قاعة تابعة لشبكة مطاعم "كنتاكي تشيكن" لوجبات الدجاج السريعة بالمدينة " حيث لا يمكن لأي مسجد أن يسع 18 ألفا حجزوا أماكنهم سلفا للمشاركة في الجنازة. وقد ترحم ملايين المسلمين على الراحل مستذكرين عطاءه لدينه حيث تحول إلى خادم للإسلام بعدما كان أسطورة في الملاكمة. وعلى رغم أن رياضته المُفضلة كانت تعتمد على العنف والقوة، إلا أن قلبه كان مليئًا بعشق الإسلام، فسجل على مدار رحلة احترافه لرياضة الملاكمة في الولايات المتحدة الأمريكية، مواقف كثيرة لا تُنسى، كان الهدف منها نصرة الإسلام، إنه الملاكم الرياضي الشهير "محمد علي كلاي"، الذي فارق الحياة، في أحد مستشفيات ولاية إيريزونا الأمريكية، بعد صراع طويل مع المرض، تاركًا خلفه تاريخًا رياضيًا مُشرفًا، جعله يحصل على لقب "رياضي القرن". ولد "كلاي" في مدينة "لويفيل" بولاية "كنتاكي"، حيث انحدر من عائلة أمريكية — إفريقية من الطبقة المتوسطة، وكان والده ميثوديًا، لكن أمه ربته وأخاه على المذهب المعمداني، إلا أنه اعتنق الدين الإسلامي مغيرًا اسمه إلى "محمد" عام 1964. روى "كلاي" عن اعتناقه الإسلام قائلًا في لقاء معه: "كان طبيعيًا أن أعاني منذ الطفولة من التفرقة العنصرية بسبب لوني الأسمر، ولعل هذه المعاناة كانت حافزًا لتعلم الملاكمة، لكي أتمكن من الرد على من يسيء إليّ من أقراني البيض". وقال "ولأني أملك قوامًا رياضيًا وعضلات كبيرة، فقد وجدت الطريق نحو هذه الرياضة ممهدًا، ولم أكد أبلغ العشرين من عمري حتى تمكنت من تحقيق بطولة الوزن الثقيل، وانتزاع بطولة العالم للمحترفين من شرير الحلبة "وني ليستون". وأضاف كلاي: "وبين ضجيج هتافات المعجبين، وبريق فلاشات آلات التصوير، وقفت لأعلن أمام ملايين الشهود، الذين تحلقوا حول الحلبة، إسلامي، مرددًا "أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله"، وغيّرت اسمي إلى محمد علي كلاي". كان للأسطورة الراحل آراء إسلامية كثيرة، حيث تحدث في إحدى المناسبات قبل وفاته عن تنامي ظاهرة الإرهاب والتطرف والإسلاموفوبيا، قائلًا: "أنا مسلم ولا يوجد شيء يمت للإسلام في قتل أناس أبرياء في باريس، أو أي مكان آخر في العالم، المسلمون الحقيقيون يعرفون أن العنف الوحشي لمن يطلق عليهم المتطرفون الإسلاميون، يتعارض مع صميم مبادئ ديننا". وقد قال عن إسلامه والفترة التي تلتها: "وجدت السلام الإنساني والحقيقة، وقد تعلمت الصلاة والصوم والصلة بالله، وصرت أدعو إلى دين الله، والإسلام الحنيف، وبفضل الله سبحانه أسلم على يدي أكثر من مليوني أمريكي". واضاف: "إن اتجاهي نحو الإسلام كان أمرًا طبيعيًا يتفق مع الفطرة، وقد استغرق رجوعي إلى فطرة الحق سنوات من التفكير الممعن، حين اصطحبني صديق مسلم إلى المسجد لأسمع شرحًا عن الإسلام، إذ أحسست وأنا أنصت للشيخ بنداء الحقيقة ينبعث في داخلي". وتابع العالم بانبهار انتقاله من عرش الملك إلى خادم للدعوة الإسلامية، وكيف تحولت قبضتاه الحديديتان القاسيتان إلى يدين حنونتين تعطفان على الفقراء والمساكين. وقد خصص كلاي — رحمه الله — دخلًا سنويًا يقارب 200 مليون دولار للنشاط الذي يخدم الإسلام، وليس من حق زوجته وأولاده أن يرثوه، كما حوّل قصره إلى جامع، ومدرسة لتعليم القرآن الكريم، وقام ببناء أكبر مسجد في شيكاغو، الذي بات مركزًا إسلاميًا، وعُرف عنه أنه يقوم بشراء الكتب الإسلامية ويوزعها مجانًا على المسلمين في أمريكا، كما أدى فريضة الحج عام 1972. ومن أعظم مواقف "كلاي" الشهيرة، حينما تم تكريمه بنجمة هوليود، التي تعتبر أعظم تكريم لأي شخص بالتاريخ، وهي عبارة عن ممر يضاف لأعظم الشخصيات المؤثرة في هوليود والتاريخ بتكريمه بنجمة بهذا الممر، رفض اللاعب وضع النجمة الخاصة به بالأرض وعليها اسمه، حتى لا يدوس الناس على اسم "محمد" أشرف الأنبياء، وبالفعل وضعت نجمة الأسطورة الراحل على الحائط. وبعد إعلان إسلامه انضم كلاي إلى منظمة "أمة الإسلام" مع صديقيه الأمريكي "مالكوم إكس"، وإليجاه محمد، حيث لعبوا دورًا كبيرًا في حياة البطل، وتعليمه مبادئ الإسلام على يده، فكان كلاي يتردد على منزل صديقه اليجاه سرًا، ويحضر دروسه الدينية في مطلع الستينات. وعقب سنوات من انضمامه إلى جماعة "أمة الإسلام"، اختلف مع كثير من أفكارهم، واستمر في أعماله الخيرية والدعوية محاولًا تصحيح الصورة الخاطئة التي رسخت في أذهان الغرب عن الإسلام والمسلمين. أقوال خالدة ويسجل التاريخ 7 تصريحات بارزة، بل 7 أقوال مأثورة عن الأسطورة الراحل محمد علي كلاي وهي كالتالي:أولاً: "لا يصبح الشخص بطلاً في صالة ألعاب رياضية، يصبح بطلاً بما يشعر به رغبة، حلم، رؤية، يجب أن يمتلك الموهبة".ثانياً: "لقد كرهت كل دقيقة من التدريب، ولكن قلت: لا تستسلم، تعاني الآن وتعيش بقية حياتك كبطل".ثالثاً: "أنا مسلم ولا يوجد شيء يمت للإسلام في قتل أناس أبرياء في باريس أو أي مكان آخر في العالم، المسلمون الحقيقيون يعرفون أن العنف الوحشي لمن يطلق عليهم (المتطرفون الإسلاميون) يتعارض مع صميم مبادئ ديننا".رابعاً: "هذه الحرب ضد تعاليم القرآن وإننا — كمسلمين — ليس من المفترض أن نخوض حروباً إلا إذا كانت في سبيل الله ورسوله"، وأطلق كلاي هذا التصريح بعدما رفض الالتحاق بالجيش الأميركي الذي كان يستعد للدخول في حرب مع فيتنام.خامساً: "الصداقة هي أصعب شيء يمكن شرحه في العالم، فهي ليست شيئا تتعلمه في المدرسة، لكن إن لم تتعلم معنى الصداقة، فأنت في الحقيقة لم تتعلم أي شيء".سادساً: "السقوط داخل الحلبة كالسقوط خارجها، لا عيب في أن تسقط أرضاً، بل العيب في أن تبقى على الأرض".سابعاً: "تخاض الحروب من الدول لتغيير الخرائط، ولكن حروب الفقر تخاض لوضع خريطة التغيير".

4310

| 12 يونيو 2016

عربي ودولي alsharq
لماذا قطع أردوغان مشاركته في مراسم تأبين محمد علي كلاي؟

اكتفى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بالمشاركة في صلاة الجنازة وليس في كافة مراسم تأبين محمد علي كلاي، واختصر زيارته لمدينة لويزفيل في ولاية كنتاكي في الوسط الغربي للولايات المتحدة، نظرا لانزعاجه من طريقة استقبال المنظمين له، وفق ما أفادت وسائل إعلام تركية. ولم تتح لأردوغان فرصة لإلقاء كلمة خلال مراسم التأبين التي تجرى، اليوم الجمعة، وحضر أردوغان إلى لويزفيل أمس الخميس، برفقة زوج ابنته برات البيرق وزير الطاقة التركي، لكنه اختصر فجأة زيارته التي كان مقررا أن تستمر حتى مساء الجمعة. ونقلت صحيفة "حرييت ديلي نيوز" عن مصادر في مكتب الرئاسة، أن أردوغان انزعج لأنه لم يسمح له بأن يضع قطعة من كسوة الكعبة على نعش الملاكم. من جهة اخرى، أشارت وكالة "دوغان" للأنباء إلى احتمال حصول خلاف بين حراس أردوغان الشخصيين ورجال الأمن الأمريكيين.

545

| 10 يونيو 2016

منوعات alsharq
بالصور.. كيف تصبح والدًا صالحًا بعمر الستين؟

تظهر صور لحياة، فارون كوكس، الذي يعيش في المنزل ذاته الذي تربي فيه بغرب ولاية كنتاكي، عندما كان المنزل ملكاً لوالده، وعمل كوكس في المنطقة لسنوات وربى أولاده حتى كبروا، حتى أصبح والداً مجدداً بعمر الستين، ويحكي كوكس قصتة من خلال صورة لحياتة أثناء تربية طفلة وهو في سن الستين. سكايلر كوكس، 3 أعوام، يقفز على والده لإعطائه حفنة من القبل. كوكس يعود ويذهب مراراً وتكراراً للحصول على الخشب في مجال تقطيع الأشجار الذي يعمل فيه مع ابنه البالغ دارين، عائلاتهما تحصل على الدفء من حرق أخشاب الغابة التي يقطنونها. فارون كوكس الابن، 7 أعوام، مع شقيقه سكايلر، 3 أعوام، يلعبان خارج منزلهما برفقة والدهما، الذي قول: "عندما حظيت بثلاثة أبناء في السبعينيات ظننت بأن مشوار الأبوة قد انتهى.. لم يخطر ببالي بأني سأحظى بزوجة أخرى أو بأطفال آخرين". الوالد يغير حفاظ ابنه سكايلر. ألبوم صور يظهر فوق مجموعة من الأخشاب بالقرب من مدفأة منزل العائلة. يقوم الوالد برسم أشكال مختلفة لتفريغه شعوره بالتوتر. سكايلر يتظاهر بأنه ينظف لحية والده البيضاء بفرشاة أسنانه. فارون يتوجه لتقطيع الحطب لتدفئة المنزل لاحقاً. يحب فارون الجلوس بالقرب ما سميها "نافذة التفكير" ليشاهد الصبية خلال متابعتهم للتلفزيون، ويقول: "أشعر بالخوف عند التفكير بعمري، لا أعلم كم من الوقت سأظل بهذه الحياة.. آمل فقط بأن أعيش لأرى صغاري وهم واقفون على أرجلهم بهذه الحياة، أفكر كثيراً بردة فعل صغاري عند ذهابي من هذه الحياة".

1185

| 25 أكتوبر 2015