أشار وزير الآثار المصري، ممدوح الدماطي، إلى افتتاح 5 مقابر أثرية بمنطقتي قرنة مرعي ووادي الملوك، في الأقصر، لأول مرة، تزامنا مع احتفال المحافظة بعيدها القومي. وقرر الدماطي، السماح بزيارة مقبرة الملك توت عنخ آمون بوادي الملوك، ضمن تذكرة الدخول الخاصة بالمنطقة ككل وليس برسوم منفردة، كما هو متعارف عليه، وذلك يوم 4 نوفمبر الحالي، احتفالا بالعيد القومي لمحافظة الأقصر، والذي يتزامن مع ذكرى اكتشاف هيوارد كارتر لمقبرة الفرعون الصغير في عام 1922. وأوضح وزير الآثار المصري، أنه تمت إعادة فتح المقبرة في الأول من الشهر الجاري، أمام حركة السياحة المحلية والعالمية، بعد غلقها لمدة شهر كامل لإجراء أعمال الترميم والصيانة الخاصة بها، حيث تضمنت الأعمال إزالة وإعادة تركيب أرضيات المقبرة، بالإضافة إلى نقل مومياء الملك توت عنخ آمون من موقعها إلى إحدى حجرات المقبرة الجانبية، حفاظاً عليها.

أعلن وزير الآثار المصري، ممدوح الدماطي، أنه سيعاد افتتاح مقبرة الملك حور محب أمام السياح خلال احتفالات مدينة الأقصر بعيدها القومي، والذي يوافق ذكرى اكتشاف كنوز ومقبرة الفرعون الذهبي الملك توت عنخ آمون في الرابع نوفمبر. جاء ذلك خلال قيام وزير الآثار، يرافقه وزير السياحة هشام زعزوع ومحافظ الأقصر محمد بدر اليوم الثلاثاء، بتفقد أعمال الصيانة والترميم التي تجرى بالمقبرة الواقعة وسط منطقة وادى الملوك الغنية بمقابر ملوك الفراعنة غرب مدينة الأقصر. وأعرب الدماطي عن أنه يشعر بأن عملية البحث في صحة نظرية عالم المصريات البريطاني نيكولاس ريفز بشأن وجود مقبرة الملكة نفرتيتى خلف جدران مقبرة الملك توت عنخ آمون، "سوف تؤدي لكشف أثري جديد يضاف لتاريخ تلك المنطقة التي تحفل بالاكتشافات الأثرية المهمة". واصطحب الدماطى وزير السياحة ومحافظ الأقصر لحضور جانب من أعمال دراسة نظرية عالم المصريات البريطاني بشأن موقع مقبرة الملكة نفرتيتى في منطقة وادي الملوك.

أعلن وزير الآثار المصري، ممدوح الدماطي، اليوم الأربعاء، الكشف عن جزء من جدار من الطوب اللبن في الجهة الجنوبية من سور القاهرة الشمالي بمنطقة الجمالية، يعتقد أن يكون جزءا من السور الفاطمي القديم، وذلك أثناء تفقده صباح اليوم لأعمال الحفر الكشفي بمنطقة السور والتي تتم حالياً تمهيداً للبدء في أعمال تطوير المنطقة. وأشار الدماطي إلى أن هذا الكشف يأتي في إطار الأعمال التي تتم بالموقع بناء على بروتوكول التعاون المشترك بين وزارة الآثار متمثلة في مشروع القاهرة التاريخية ووزارة الإسكان متمثلة في جهاز القاهرة الفاطمية والذي وُقع في العام الماضي لاستكمال الأعمال بالجهة الجنوبية من السور وإعادة الشيء لأصله في الجهة الشمالية منه. وتم العمل الفعلي في المشروع في منتصف عام 2015 وذلك بعمل الحفر الكشفية حيث تم البدء في الحفر 1، 2 إلا أنه لم يتم الكشف عن أي شواهد أثرية، لافتاً إلى أن الجزء المكتشف من الجدار تم العثور عليه أثناء العمل في الحفرة رقم 3، مضيفاً أنه سيتم عمل كافة الدراسات والأبحاث العلمية اللازمة لاستكمال أعمال الحفر للكشف عن باقي الجدار والتأكد من أثريته ونسبته للعصر الفاطمي.

أطلق وزير الآثار المصري اليوم الأربعاء، مناشدة دولية لمدة أسبوعين تهدف إلى جمع 15.8 مليون جنيه إسترليني لشراء تمثال الكاتب المصري القديم "سخم كا" من متحف في بريطانيا حتى لا تفقد بلاده التمثال إلى الأبد. والتمثال من الحجر الجيري الملون، ويبلغ ارتفاعه 75 سنتيمترا ويعود إلى الأسرة الخامسة "نحو 2494-2345 قبل الميلاد" ويمثل الكاتب الفرعوني بشعر مستعار في وضع الجلوس وبين يديه ما يشبه الصحيفة. وخرج التمثال من مصر عام 1850 وكانت تجارة الآثار مشروعة آنذاك. وقال علي أحمد مدير إدارة الآثار المستردة بالوزارة، اليوم الأربعاء، في اتصال إن اتفاقية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو" لسنة 1970 والتي تحظر استيراد وتصدير الممتلكات الثقافية بطرق غير مشروعة "لا تطبق بأثر رجعي، ولكنها تترك إمكانية لأعضائها أن يتخذوا قرارا بشأن قطعة أثرية ما". وأضاف أنه في حالة هذا التمثال لا يمكن اتخاذ إجراء "لأن الدولة البريطانية لا تمتلك التمثال" الذي كان في حوزة متحف نورثهامبتون في بريطانيا منذ أواخر القرن الثامن عشر بعد أن تلقاه هدية من "لورد هاينتون" الذي زار مصر عام 1850 واتفق الورثة مع إدارة المتحف على بيع التمثال وتقسيم المقابل المادي مناصفة لتطوير المتحف. وكانت مصر طالبت في يوليو 2014، بوقف بيعه في قاعة كريستي للمزادات حتى التوصل إلى حل بشأنه بعد طرحه للبيع آنذاك بمبلغ 14 مليون جنيه إسترليني. وقال ممدوح الدماطي، وزير الآثار بمصر، في بيان اليوم، إنه يناشد "محبي الآثار وعشاق الحضارة المصرية وخاصة من المصريين المقيمين في بريطانيا بإطلاق حملة تبرعات دولية" لجمع مبلغ 15.8 مليون إسترليني قبل 28 أغسطس الجاري في محاولة جديدة للإبقاء على تمثال "سخم كا" في بريطانيا بعد أن بيع لشخص غير معروف.

أعلن وزير الآثار المصري، الدكتور ممدوح الدماطي، الكشف عن لوحتين أثريتين، تعود الأولى إلى عصر الدولة الوسطى بينما ترجع الثانية إلي عصر الانتقال الثاني. وقال الدماطي، في بيان صحفي اليوم الأحد، إن البعثة قد نجحت أيضاً في الكشف عن 3 دفنات بالموقع ترجع إلى بداية العصر الروماني، بالإضافة إلى العثور على أجزاء من واجهة معبد برنيكي المعروف باسم معبد "سرا بيس". وأوضح وزير الآثار المصري، أن البعثة كشفت عن هاتين اللوحتين الأثريتين بين مجموعة من الكسرات المنقوشة والبلاطات التي تجمعت بين أكوام الحطام والرديم في إحدى زوايا الفناء الداخلي للمعبد. ولفت الدماطي إلى أن العثور عليها ضمن رديم العصر الروماني المتأخر ربما يعد دليلاً على وجود مركز ساحلي آنذاك لإمداد الحملات البحرية المتجهة جنوب البحر الأحمر وما بعده.

أعلن وزير الآثار المصري، عن استرداد 32 قطعة أثرية من سويسرا في الأول من يونيو القادم. وأوضح الوزير ممدوح الدماطي، اليوم الخميس، أن القطع الأثرية سيتم تسليمها بمقر المكتب الفيدرالي للثقافة بالعاصمة السويسرية برن في احتفالية رسمية كبرى بمناسبة مرور 10 سنوات على صدور القانون السويسري ،الذي ينص على حظر بيع ونقل الممتلكات الثقافية بين الدول بطريقة غير شرعية. من جانبه قال علي أحمد، مدير إدارة الآثار المستردة، أن القطع المقرر استردادها تنتمي لعصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة، وهي عبارة عن أجزاء حجرية لمقاصير تماثيل حرية وخشبية. وأشار إلى أنه تم ضبطها في الشهور القليلة الماضية أثناء الملاحقات التي يقوم بها المكتب الفيدرالي تنفيذا لبنود الاتفاقية الثنائية بين مصر وسويسرا، الخاصة بحظر استيراد وتصدير ونقل الممتلكات الثقافية بطريقة غير شرعية.

توصلت بعثة جمعية استكشاف مصر التابعة للمعهد البريطاني بالقاهرة بالتعاون مع وزارة الآثار المصرية إلى أدلة علمية جديدة تشير إلى امتداد مدينة مرمدة بني سلامة الأثرية "شمال غرب القاهرة"، بمسافة تقدر بحوالي 200 متر ناحية الجنوب الغربي من حدود المدينة الحالية. وقال وزير الآثار المصري، الدكتور ممدوح الدماطي، إن فريق العمل نجح أيضا في العثور على مجموعة من المقتنيات الخزفية والأحجار بهذا الموقع الجديد والتي ترجع إلى العصر الحجري الحديث، لافتا إلى أنه من المرجح أن تمدنا الاكتشافات الحديثة بهذه المنطقة تحديدا بالكثير من المعلومات عن الطرق المتعددة التى استخدمها الإنسان الحجري في الخروج من القارة الإفريقية. وقال معاون وزير الآثار لقطاع الآثار المصرية الدكتور عمر أبو زيد، إن هذه النتائج تم التوصل إليها من خلال ما أجرته البعثة من أعمال المسح الجيوفيزيقي، والتي أسفرت عن اكتشاف مجموعة من الحفر يرجح أنها لم تفحص أثريا من قبل.

أعلن وزير الآثار المصري، الدكتور ممدوح الدماطي، عن توصل بعثة جامعة بنسلفانيا بالتعاون مع وزارة الآثار، إلى سبب وفاة الملك "سنب كاي"، مؤسس الأسرة الـ16، من عصر الانتقال الثاني. وقال الدماضي، إن البعثة أكدت أن سبب الوفاة حدوث هجوم شرس تعرض له خلال إحدى المعارك تسبب في إصابته بالعديد من الجروح التي أودت بحياته. وأضاف وزير الآثار المصري، أن الدراسات المبدئية على الهيكل أظهرت 18 جرحا اخترق عظام الملك، إضافة إلى قطوع رأسية بأقدامه وكاحليه والجزء السفلي من الظهر، إلى جانب العديد من الضربات بالجمجمة ما يرجح وفاة الملك أثناء إحدى المعارك المصرية القديمة. وأوضح الدماطي، أن الدراسات أفادت أيضا أن الملك توفي في سن مبكرة تتراوح ما بين 35 و49 عاما على أكثر تقدير.

قال وزير الآثار المصري، ممدوح الدماطي، إن "قناع توت عنخ آمون سليم، ولا يوجد خطر حقيقي عليه". وأوضح الدماطي، في مؤتمر صحفي عقده، اليوم السبت، بالمتحف المصري وسط القاهرة، إن "مادة الإيبوكسي المستخدمة في ترميم القناع تم استخدامها بشكل خاطئ، حسبما كشف خبير أجنبي قام بمعاينة القناع". وأضاف أنه "سيتم تحويل المرممين المتسببين في هذا الخطأ للتحقيق"، مشيرا إلى أن أثر "توت عنخ أمون" ليس أثرا عاديا، وما أثير حول تعرضه للتشويه "به شيء من المبالغة". وكانت بعض الصحف والمواقع الإخبارية، قالت الأسبوع الماضي إن القناع الموجود حاليا بالمتحف المصري تعرض للكسر أثناء تنظيفه، ثم تم ترميمه ولصقه بشكل خاطئ أدى لتشويهه. وأوضح الدماطي أن "هناك مدارس علمية مختلفة في استخدام مادة "الإيبوكسي" في ترميم الآثار والمعادن". وحكم توت عنخ أمون مصر في الفترة من 1334 إلى 1325 قبل الميلاد. الخبير الألماني كريستان أكمان، خبير ترميم المعادن قال خلال المؤتمر الصحفي، إنه "ليس هناك خطورة على قناع توت عنخ آمون، من آثار الترميم الخاطئة، وسيمكن معالجتها".

افتتح، وزير الآثار المصري، ممدوح الدماطي، اليوم الإثنين، متحف السويس القومي، وذلك بعد صيانته، ليصبح جاهزا لاستقبال زائريه من السائحين العرب والأجانب، بالإضافة إلى الزيارات الداخلية. واعتبر الدماطي، بعد افتتاحه المتحف، أن المشروع سيعمل على تحقيق عائد سياحي واقتصادي كبير للبلاد. واصفا افتتاح المتحف بأنه "خطوة نحو تحقيق خطة الوزارة لإقامة مجموعة من المتاحف الأثرية النوعية بعدد من المحافظات". ويعكس المتحف ما تحظى به أرض السويس من معالم أثرية وموروثات ثقافية وتراثية، ما يجعل من هذه المتاحف مراكز للإشعاع الثقافي والحضاري تنشر الوعي الأثري وتنمي الروح المعرفية بين مختلف الفئات العمرية والمجتمعية المحيطة. وتقدر المساحة الإجمالية للمتحف بأكثر من 6 آلاف متر مربع، وأن تكلفته بلغت 46 مليون جنيه مصري. ولفت وزير الآثار المصري إلى أن المتحف يسرد تاريخ مدينة السويس وقصة كفاح شعبها الباسل عبر العصور المتلاحقة، من خلال ما يحويه من قطع أثرية يبلغ عددها 1276 قطعة، يأتي من بينها أهم ما كشفت عنه أرض السويس من كنوز أثرية.

وعد وزير الآثار المصري ممدوح الدماطي، بافتتاح عدة مشروعات أثرية في الوجه البحري، من بينها موقع "تل بسطا" الأثري، والذي يعود تاريخه إلى أكثر من 2500 عام، ليصبح متحفا مفتوحا للقطع كبيرة الحجم. وأضاف الدماطي خلال جولة أجراها على مناطق أثرية اليوم الاثنين بمحافظة الشرقية (شمال)، أنه سيعيد افتتاح متحف مغلق لقطع الآثار الصغيرة بتل بسطا داخل واجهة زجاجية وأخرى جدارية. وتابع بأن هذا المتحف سيضم أماكن عدة مخصصة لبيع النماذج الأثرية إلى جانب مبنى إداري ومسرح مفتوح وقاعة سينما لعرض الأفلام التسجيلية عن تاريخ وآثار المنطقة. ولفت الوزير إلى أنه سيتم تطوير منطقة صان الحجر الأثرية بالمحافظة، في إطار مشروع إحياء عواصم الدلتا القديمة في هذه المحافظة، وهي مناطق صان الحجر، وتل بسطا، وقنتير، وتل الضبعة.

وقعت القنصلية المصرية بالولايات المتحدة، مع جهات جمركية عقدا يقضي بقانونية الإفراج عن 103 قطع أثرية مصرية تم ضبطها في أثناء محاولة تهريبها داخل الحدود الأمريكية أواخر عام 2010. وقال وزير الآثار المصري الدكتور محمد إبراهيم، في تصريح له اليوم الخميس، إن هذه الخطوة تأتي تمهيدا لاتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة هذه القطع إلى مصر. وتتمثل القطع في 99 عملة معدنية يرجع أغلبها إلى العصر الروماني إضافة إلى 3 ثلاث تماثيل ترجع إلى العصر المتأخر، إلى جانب نموذج لمركب خشبي يعود إلى عصر الدولة الوسطى.

افتتح وزير الآثار المصري الدكتور محمد إبراهيم، اليوم السبت، معرضا للآثار المسروقة يضم 200 قطعة مستردة خلال الفترة الماضية من 10 دول أجنبية. وأكد إبراهيم خلال مؤتمر صحفي بالمتحف المصري، أن الوزارة تتعاون مع الجهات المعنية في الداخل والخارج لاستعادة جميع القطع. وجرى الافتتاح في حضور عدد من سفراء الدول الأجنبية، وممثلة مكتب اليونسكو بالقاهرة وقيادات وزارة الداخلية. وأشار إبراهيم إلى "حرص الدولة على بذل الجهود الممكنة لاستعادة كل القطع الأثرية المسروقة، والتي خرجت من البلاد بطرق غير مشروعة".

أعلنت وزارة الآثار المصرية، اليوم السبت، عن اكتشافها مقبرتين تعودان إلى ما يقرب من 25 قرنا بمحافظة المنيا، وسط البلاد. وقال محمد إبراهيم وزير الآثار المصري، في بيان له اليوم السبت، إن "إحدى المقبرتين تخص أحد الكتاب الذين أثروا الحياة الفكرية والثقافية في "العصر الصاوي"، آخر مراحل النهضة في التاريخ الفرعوني، والتي تنتمي إلى الأسرة 26، التي حكمت مصر خلال الفترة 663 قبل الميلاد إلى 525 قبل الميلاد"، دون أن يذكر البيان اسم الكاتب. ولفت البيان إلى أنه "تم الكشف عن أدوات الكاتب التي استخدمها في الكتابة، والتي تتمثل في محبرة من البرونز وقلمين صغيرين من البوص، نبات أوراقه عريضة، بجوار موميائه، جثة محفوظة من التحلل، التي كشف عنها في حالة جيدة من الحفظ". وأضاف وزير الآثار أن "المقبرة الأخرى لإحدى كبار العائلات الكهنوتية، التي عمل العديد من أفرادها كهنة في معبد الأوزوريون، وهو مقبرة الإله الفرعوني أوزوريس، الذي كشف عنه منذ عدة سنوات على بعد كيلومترين إلى الغرب من المقبرة المكتشفة".

بحث مسؤولون مصريون وأوروبيون آليات تنفيذ مقترح لمشروع توأمة بين مصر ودول اليورو، في مجال الحماية والحفاظ على الآثار المصرية. وخلال لقاء جمع وزير الآثار المصري محمد إبراهيم وسفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة جيمس موران، نوقش مدى إسهام الاتحاد في نقل خبراته إلى مصر لتطوير منظومة إدارة المواقع الأثرية بما يتناسب مع قيمتها وتاريخها، إضافة إلى تدريب الأثريين والمرممين على أحدث طرق البحث عن الآثار والتسجيل الاثري والترميم. وبحث الرجلان إمكانية مساهمة دول الاتحاد في تطوير وإعادة تأهيل الآثار الإسلامية بمنطقة القاهرة التاريخية من خلال تقديم الدعم المادي أو الفني لتلك المشروعات، وهو ما وعد مسؤولو الاتحاد بدراسته، وإمكانية تنفيذه.