أرجات محكمة مصرية، اليوم الاثنين، نظر قضية هروب المساجين من سجن وادي النطرون والمعروفة إعلامياً بـ "الهروب الكبير"، والمتهم فيها الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي و130 متهما من ضمنهم رشاد بيومي ومحمود عزت ومحمد سعد الكتاتني وسعد الحسينى ومحمد بديع عبدالمجيد ومحمد البلتاجي وصفوت حجازي وعصام الدين العريان ويوسف القرضاوي وآخرون، لـ 25 فبراير الجاري لاستكمال سماع مرافعة الدفاع عن المتهمين أحمد أبو مشهور ورجب عبدالرحمن وعماد شمس محمد.

أجلت محكمة مصرية النظر في اتهام الرئيس المعزول، محمد مرسي، بالهروب من سجن "وادي النطرون" إبان الثورة المصرية إلى لجلسة 23 فبراير الجاري. ووجهت النيابة الاتهام بالهروب من سجن "وادي النطرون"، وهي القضية التي عرفت إعلاميا بـ"الهروب الكبير"، إلى مرسي و130 آخرين. وجاء التأجيل لسماع مرافعة الدفاع عن كل 3 متهمين في القضية.

أرجأت محكمة جنايات القاهرة نظر قضية اقتحام السجون والهروب من سجن وادي النطرون، والمتهم فيها الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، وقيادات جماعة "الإخوان المسلمين"، لـ14 فبراير لاستكمال مرافعة الدفاع، ولإحضار الرئيس المعزول من محبسه. وتضم قائمة المتهمين في القضية 131 متهما من بينهم الرئيس الأسبق، وعدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، وعلى رأسهم المرشد العام للجماعة محمد بديع، ونائبه محمود عزت وسعد الكتاتني وعصام العريان وصفوت حجازي، بالإضافة إلى عناصر أخرى. كما تضم القضية 22 متهما محبوسا بصفة احتياطية، في حين يحاكم بقية المتهمين بصورة غيابية، باعتبار أنهم هاربون، ومن ضمنهم عناصر من حركة "حماس" و"حزب الله" اللبناني.

قررت محكمة مصرية، اليوم السبت، تأجيل نظر محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسي و130 قياديا من جماعة الإخوان المسلمين، من بينهم محمد بديع المرشد العام للجماعة، ونائبه محمود عزت، وسعد الكتاتني، وعصام العريان، وصفوت حجازي، وعناصر من حزب الله اللبناني، وحركة "حماس"، في قضية اقتحام السجون المعروفة إعلاميا باسم "الهروب من سجن وادي النطرون" لجلسة 4 فبراير المقبل. وصرحت المحكمة باستخراج الإفادة المنوه عنها بمحضر الجلسة ولاستكمال سماع مرافعة دفاع المتهمين محمد بديع ورشاد بيومي وصفوت حجازي مع استمرار حبس المتهمين. كما تضم القضية 22 متهمًا محبوسًا بصفة احتياطية، في حين يحاكم بقية المتهمين بصورة غيابية باعتبارهم هاربين، ومن ضمنهم عناصر من حركتي حماس وحزب الله.

أجلت محكمة مصرية، والمنعقدة بأكاديمية الشرطة اليوم السبت، قضية هروب المساجين من سجن وادي النطرون والمعروفة إعلاميا بـ "الهروب الكبير"، والمتهم فيها الرئيس الأسبق المعزول محمد مرسي و 130 متهما آخرين، لجلسة 15 سبتمبر المقبل. من ضمن المتهمين: رشاد بيومي ومحمود عزت ومحمد سعد الكتاتني وسعد الحسيني ومحمد بديع عبدالمجيد ومحمد البلتاجي وصفوت حجازي وعصام الدين العريان ويوسف القرضاوي وآخرون من قيادات الجماعة وأعضاء التنظيم الدولي وعناصر حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني . وكلفت المحكمة النيابة العامة بالاستعلام من الأمن الوطني عن اسم الضابط المسؤول عن الإشراف على التحريات التي أجراها المرحوم محمد مبروك في القضية.

تستأنف محكمة جنايات القاهرة في مصر، اليوم الأحد، محاكمة الرئيس المصري الأسبق محمد مرسى و130 آخرين من قيادات وعناصر الإخوان وحركة حماس وتنظيم حزب الله، في قضية اقتحام سجن وادي النطرون إبان ثورة 25 يناير. وتستكمل هيئة المحكمة اليوم، الاستماع إلى أقوال شهود الإثبات ومناقشتهم في القضية. وكشف أمر الإحالة في القضية تورط 131 متهما يتقدمهم محمد مرسي وقيادات جماعة الإخوان والتنظيم الدولي للجماعة وحركة حماس الفلسطينية وتنظيم حزب الله اللبناني، في قضية اقتحام السجون المصرية إبان أحداث 25 يناير 2011 والمعروفة إعلاميا بقضية اقتحام سجن وادي النطرون واختطاف ضباط الشرطة واحتجازهم بقطاع غزة.

لقي 7 أشخاص مصرعهم بينما أصيب 3 آخرون، اليوم الجمعة، إثر حادث تصادم سيارتين على طريق العلمين وادي النطرون الدولي بمصر. تلقى اللواء العناني حمودة، مدير أمن مطروح، إخطارًا أنه أثناء سير سيارة عقيد سابق بالقوات المسلحة، ومدير قرية مينا 2، في اتجاه محافظة مطروح على البحر المتوسط وبمكان الحادث اصطدم بسيارة نقل كبيرة الحجم من الخلف. وأسفرت الحادثة عن مصرع قائد السيارة الأولى و7 من مرافقيه، وإصابة 3 آخرين.

تستأنف محاكم مصرية اليوم الاثنين، محاكمات للرئيس المعزول محمد مرسي وعددا كبيرا من أنصاره في عدة قضايا، وجهت إليهم إبان أحداث 30 يونيو الماضي. وتستمع جنايات شمال القاهرة بمقر أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس، إلى أقوال الشهود من الثاني عشر وحتى التاسع عشر، في قضية الهروب من سجن وادي النطرون إبان ثورة يناير، والمتهم فيها مرسي و130 من أنصاره. كما تنظر محكمة جنح الموسكي المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بمنطقة طرة محاكمة 112 معتقلا بينهم 50 أخلي سبيلهم، في "أحداث الموسكي" التي وقعت في الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير. وكانت المحكمة أجلتها الجلسة السابقة لحضور رئيس مباحث الموسكي وباقي الشهود. ويواجه الموقوفون تهم التجمهر وخرق قانون التظاهر وإثارة الشغب والتحريض على العنف، وقطع الطريق والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة، والتعدّي على رجال الشرطة. أما محكمة جنايات القاهرة فتستأنف محاكمة 29 طالبا من المتورطين في قضية أحداث جامعة الأزهر، والتي تتعلق باتهامهم بارتكاب جرائم التجمهر واستعراض القوة والعنف ضد المواطنين والاعتداء على العاملين بالأزهر وكذلك تخريب المبني الإداري بالجامعة لإشاعة الفوضى.

رفضت محكمة مصرية، اليوم الأربعاء، طلبي القياديين الإخوانيين محمد البلتاجي وصفوت حجازي برد المحكمة في قضيتي التخابر والهروب من السجون، والمتهم فيهما أيضًا الرئيس المعزول محمد مرسي وعدد من قيادات الإخوان المسلمين. كانت محكمة استئناف القاهرة قد حجزت الطلب المقدم من القياديين الإخوانيين لرد هيئة محكمة جنايات شمال القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامي وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوي وناصر صادق بربري في قضيتي "التخابر" و"اقتحام السجون" والمتهم فيها مرسي و35 من قيادات الإخوان للحكم بجلسة اليوم، كما تقدم البلتاجي وحجازي بطلب لرد رئيس المحكمة احتجاجاً على "القفص الزجاجي ولبطلان إجراءات المحاكمة"، على حد قولهما.

بعد توجيه النيابة العامة أصابع الاتهام في قضية الفرار من سجن "وادي النطرون"، المتهم فيها الرئيس المصري المعزول محمد مرسي وحركة حماس وحزب الله وجماعة الإخوان المسلمين، برزت أصوات في غزة تشكك في صحة اتهام بعض عناصر حماس، خاصة اثنين أكدت أسرهما أن أحدهما مات قبل سنوات، في حين يمكث الثاني بالسجون الإسرائيلية. ونقل المركز الفلسطيني للإعلام التابع لحركة حماس عن عائلة القيادي في كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس، حسن سلامة، الذي ورد اسمه على لسان النيابة العامة في القضية، محكوم منذ عام 1996 في السجون الإسرائيلية، وتبلغ مدة سجنه 1176 سنة. وذكر المركز أن والدة سلامة ردت ساخرة على ورود اسمه في القضية بالقول: "ألم يكن الأولى أن يزورني؟" وتابعت بالقول: "أية سخرية ومهزلة نعيشها، كيف يجري اتهام حسن هذا البطل المغيب في سجون الاحتلال منذ سنوات طويلة". كما نقل المركز عن عائلة متهم آخر ورد ذكره في القضية، وهو حسام الصانع، تأكيدها أنه قتل قبل ست سنوات خلال حرب عام 2008 بين إسرائيل وحركة حماس، إذ كان يعمل عنصرا في الدفاع المدني، وذكر أن الأسرة "لم تخف غضبها واستهجانها وتخوفها من أي تداعيات تترتب على هذا الأمر".