رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
"قبس من القرآن الكريم".. برنامج إذاعي جديد

وقفات لتدبر آي الذكر الحكيم بدأت إذاعة القرآن الكريم بث برنامج جديد بعنوان "قبس من القرآن الكريم" يقدمه الإعلامي ماجد أبابطين، ويستضيف بشكل دائم فضيلة الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع، عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية.يتناول البرنامج عددا من المواضيع العقدية والتربوية والسلوكية من خلال ما يتم استخراجه من مضامين تتعلق بآية من آيات القرآن الكريم أو سورة من سوره، ويعتبر البرنامج من البرامج المهتمة بتفسير القرآن الكريم وتدبره، ومراعاة مناهجه العلمية وضوابطه الشرعية، ثم بعد ذلك يتم تناول ما اشتملت عليه الآية من معانٍ ودلالات ذات أبعاد تدبرية، حيث يقوم من خلالها الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع بربط منطوق الآية أو مفهومها بالواقع المعاصر، مستعينًا في بيانها وتوضيحها على تطبيقات واقعية. شعار إذاعة القرآن الكريم وأشار عز الدين السادة مساعد المراقب العام لإذاعة القرآن الكريم أن البرنامج يدخل ضمن البرامج ذات الأهداف المركزية، ذلك أن العناية بكتاب الله تعالى، تلاوة وتفسيرا وتدبرا، يعتبر من الأهداف الجوهرية التي قامت عليها الإذاعة، كما أن اختيارنا لفضيلة الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع للقيام بهذه المهمة العظيمة مهمة تفسير كلام الله تعالى وعرض وقفاته التدبرية مع عدد من الآيات القرآنية للسادة المستمعين بأسلوب علمي وشرعي، إيمانًا منا بأن هذا العلم الجليل لا ينبغي أن يتناوله بالدراسة والعرض والتقريب للسادة المستمعين إلا علماء مشهود لهم برسوخ القدم في العلوم الشرعية.وقال: إن "اختيارنا لهذا البرنامج يأتي بغرض إفادة المستمعين بما هو أصيل في المحتوى، رصين في الطرح والتقريب، إذ يعتبر الإعلامي ماجد أبابطين، من الإعلاميين المتميزين الذين يستطيعون من خلال خبراتهم الطويلة استخراج هذين العنصرين من خلال أسلوبه وطريقته في إدارة الحوار، وتنبهه لدقائق الأمور التي لها صلة باللطائف والمعاني الخفية الرصينة".البرنامج تم إنتاجه بالتعاون مع مؤسسة رياض للإعلام والبرنامج مكون من 30 حلقة إذاعية، يبث يوميًا من الساعة الثامنة صباحا.

3850

| 21 فبراير 2017

عربي ودولي alsharq
كبار علماء السعودية: التستر على الإرهابيين من الكبائر

جددت هيئة كبار العلماء في السعودية، التأكيد على أن الإرهاب جريمة نكراء وظلم وعدوان تأباه الشريعة والفطرة، وأنه محرم شرعاً ومواجهته ومحاربته واجب شرعي. وقالت هيئة كبار العلماء في ملخص لما صدر عنها سابقاً من فتاوى تتعلق بالإرهاب، إن "تمويل الإرهاب أو الشروع فيه محرم وجريمة معاقب عليها شرعاً، سواء بتوفير الأموال أو بجمعها أو بالمشاركة في ذلك بأي وسيلة، فضلاً عن أن التستر على الإرهابيين محرم، وهو من كبائر الذنوب لقول النبي صلى الله عليه وسلم (لعن الله من آوى محدثاً)، والمحدث هو من يأتي بفساد في الأرض، ومن يثبت عليه أنه سوغ الإرهاب بأي وسيلة كانت فإن على ولي الأمر إحالته إلى القضاء ليجري نحوه ما يقتضيه الشرع نصحاً للأمة وإبراء للذمة وحماية للدين والناس ومصالحهم". وشددت هيئة كبار العلماء، وفقاً لصحيفة "عكاظ" السعودية، على أن من "شارك في عمل إرهابي أو تستر أو حرض أو مول أو بغير ذلك من وسائل الدعم يستحق العقوبة الزاجرة الرادعة، ويرجع تحديد العقوبة نوعاً وقدراً إلى القضاء بحسب الجرم الذي ارتكبته". وأكدت الهيئة الإرهاب يستهدف الإفساد بزعزعة الأمن والجناية على الأنفس والممتلكات الخاصة والعامة، لافتة إلى أن من صوره نسف المساكن والمدارس والمستشفيات والمصانع والجسور وخطف الطائرات وتخريب الموارد والمنشآت العامة للدولة. ولفتت الهيئة إلى أن محاربته واجب على الدولة وقاية للبلاد والعباد لدرء الفتنة، ويجب على جميع المسلمين التعاون مع السلطات الأمنية في القضاء على الإرهاب.

693

| 05 أغسطس 2016

عربي ودولي alsharq
هيئة كبار العلماء السعودية تدين هجوم نيس

أدانت هيئة كبار العلماء في السعودية، وهي أكبر هيئة دينية في المملكة، هجوم نيس الذي أسفر عن مقتل 84 شخصا على الأقل، حسبما قال بيان بثه موقع قناة الإخبارية السعودية. وذكرت الأمانة العامة للهيئة في البيان "إنه ينبغي أن تُذكِّر هذه الجريمة الإرهابية المدانة من الجميع بنظائرٍ لها تحدث تحت نظر ومسمع العالم كل يوم دون رادع وهو ما يحدث في سوريا المنكوبة إذ يمارس النظام السوري الإرهابي وأعوانه أبشع الجرائم". وأكد البيان أن "الإسلام يعظم حرمة الدم الإنساني ويجرم الإرهاب الذي يقتل الأنفس ويروع الآمنين في مساكنهم وأسواقهم ومرافقهم التي تعج بالرجال والنساء والأطفال..وما يحصل في العالم من اختراق الإرهاب للمجتمعات وانتشاره في دول متعددة بين مختلف القارات هو نتيجة من نتائج جرائم النظام السوري وأعوانه الذي أصبح مفرخة للإرهابيين القتلة".

6918

| 15 يوليو 2016

محليات alsharq
يوم مفتوح في تكساس للإطلاع على سماحة الإسلام

هيئة كبار العلماء: الإسلام يجرم الإرهاب ويعده إفساداً في الأرض اتحاد العلماء: الشرع يحرّم القتل العشوائي للأبرياء تصريحات ترامب عنصرية ولا يقبل عاقل اتهام أتباع ديانة بالكامل بالإرهاب نظمت جمعية "إيست تكساس الإسلامية" يوما مفتوحا دعت إليه سكان ولاية تكساس الأمريكية أمس، للاطلاع على سماحة الدين الإسلامي وشعائر المسلمين، وفق ما نشر موقع "تايلر بايبر". وذكرت مواطنة أمريكية تدعى سارة بانش التي حضرت هذه التظاهرة، أن هذه الزيارة إلى المسجد تعد الثانية لها، وتقوم بها من أجل التعرف على الإسلام، وكذا إظهار تضامنها مع المسلمين الأمريكيين لبناء جسور التواصل بين أفراد الجاليات. وقالت بانش: "مع كل ما يجري حاليا في البلاد، من المؤثر حقا أن يدعوك شخص للحوار ولبناء جسور التواصل، وينبغي علينا أيضا قبول الدعوة من أجل المشاركة في بناء هذه الجسور لضمان تفاهم حقيقي بين جاليات المجتمع". ونظمت هذه التظاهرة السنوية بعد مرور أيام قليلة على حادثة إطلاق النار في مدينة أورلاندو. وقال عضو الجمعية، أنور خليفة: إن توقيت اليوم المفتوح خدم أفراد الجالية المسلمة التي تتصدى للأفكار النمطية بشتى الوسائل. على صعيد متصل أكدت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء في السعودية، أن الإسلام يجرم الإرهاب ويعده إفسادًا في الأرض، وهو في نهاية الأمر لا يخدم إلا أصحاب الخطابات العنصرية التي تنشر الكراهية، وتدفع إلى مزيد من الشحناء والبغضاء بما لا يخدم بناء عالم يسوده النظام ويعترف بالحقوق. وأوضحت في بيان، أن إدانة الإرهاب تستمد من نصوص الكتاب والسنة التي تؤكد كل معاني الحماية للمدنيين؛ والإسلام عظم حرمة الدم الإنساني، وجعل قتل الواحد كقتل الجميع. وقالت: إن العالم اليوم يخوض معركة ضد الإرهاب والإرهابيين، وإن شُعُوبًا مسلمة ترزح تحت نير الإرهاب في أبشع صوره، كما هو الحاصل في سوريا المنكوبة التي يمطر فيها الشعب السوري يوميًا بالقنابل والبراميل المتفجرة دون أن يكون للعالم بمنظماته ومؤسساته وقفة جادة لإيقاف هذا الهجوم الهمجي الوحشي. وأكدت أن الإرهاب شر يجب على العالم التعاون لاجتثاثه واستئصاله، كما يجب منع أسبابه وبواعثه، فقد عانت منه دول وذاقت من ويلاته مجتمعات بدرجات متفاوتة. وبحسب "واس"، بينت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء أن العالم اليوم أمام فرصة حقيقية لترسيخ قواعد العدالة والنزاهة واحترام الشعوب وخصوصياتهم بما يشجع على أن يسود العالم السلام والوئام الذي تتوق إليه شعوب الأرض كافة. مؤكدة أنه يجب أن تجرم الخطابات العنصرية التي تعد الآخر منبوذًا تجب محاربته؛ فذلك لا يخدم السلم والأمن العالمي الذي يتنادى إليه جميع العقلاء في العالم. لا للقتل كان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ادان حادثة أورلاندو بأمريكا واستنكر تصريحات "ترامب" العنصرية، حيث وصف الشيخ الدكتور علي القره داغي - الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين - حادثة مقتل 49 شخصاً وإصابة 53 في هجوم استهدفهم في مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية بالإرهابي والإجرامي، وبأن الإسلام والمسلمين من مثل هذه الحوادث بريئون حيث يحرم الشرع الإسلامي القتل العشوائي للأبرياء من البشر. كما استنكر الشيخ القره داغي تصريحات دونالد ترامب المرشح المحتمل للرئاسة الأمريكية عن الحزب الجمهوري والتي وجهها ضد المسلمين عموماً في صورة عدائية وعنصرية لا يقبلها أي عاقل في العالم بأن يتم اتهام أتباع ديانة بالكامل والعمل على التضييق عليهم في حياتهم وسفرهم وترحالهم من أجل انحراف أحد أتباع هذه الديانة علماً أن الإرهاب لا دين له ولا وطن ولا جنسية ويقع في العالم أجمع ومن أتباع ديانات أو مذاهب أو مدارس فكرية مختلفة . كما ندد الشيخ القره داغي بموجة الإرهاب التي تعصف بالعالم أجمع في أمريكا وفرنسا واليمن وسوريا والعراق وليبيا ومصر، وغيرها من بلدان العالم، سواء على يد أفراد أو منظمات أو حتى أنظمة مستبدة، مما يؤكد على أهمية توافر الإرادة العالمية لمواجهة الإرهاب وجذوره ومسبباته وليس التعامل مع أعراضه فقط ، أو للأسف الشديد محاولة توظيفه لأغراض سياسية أو استيطانية أو توسعية على حساب القيم الإنسانية العامة.

446

| 16 يونيو 2016

دين ودنيا alsharq
هيئة كبار العلماء بالسعودية تندد بإهانة النبي الكريم

نددت هيئة كبار العلماء، الجهة الوحيدة المنوط بها إصدار الفتاوى في السعودية، اليوم الجمعة، بنشر "رسوم متطاولة" على النبي محمد. وقال فهد بن سعد الماجد، الأمين العام لهيئة كبار العلماء، في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية "جرح مشاعر المسلمين بهذه الرسومات لا يخدم قضية، ولا يحقق هدفا صائبا، وهو في المحصلة النهائية خدمة للمتطرفين، الذين يبحثون عن مسوغات للقتل والإرهاب". وبعد هجوم على مقر شارلي إبدو في باريس من قبل مسلحين إسلاميين، أسفر عن مقتل 12 شخصا، نشرت الصحيفة في طبعتها الأولى رسما على غلافها للنبي محمد وهو يبكي. ونشرت الصحيفة رسوما عديدة تسخر من الرموز الدينية، ومن بينها المسيح، والبابا فرنسيس، والنبي محمد. وأعلن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب مسؤوليته عن الهجوم، وقال إن قيادته أمرت بشن الهجوم ردا على إهانة النبي.

322

| 16 يناير 2015