تعتزم شركة "سامسونج" الكشف عن هاتفها الجديد "جلاكسي إس 8" وهو أول جهاز تطرحه سامسونج بعد كارثة "نوت 7". وأوضح موقع " فانتشربيت" التقني أن الشركة المنتجة ستكشف تفاصيل الهاتف الجديد في الـ29 من مارس المقبل، مشيرا إلى الهاتف سيكون بقياسين مختلفين. وكانت تقارير إخبارية سابقة تحدثت عن مواصفات الهاتف الجديد، وتشمل شاشة منحنية الطرفين، مع فجوة كبيرة للكاميرا في الواجهة الخلفية، تسمح بوجود كاميرا مزدوجة. وتشمل المواصفات أيضا بقاء منفذ سماعات الصوت من قياس 3.5 ميليمتر، إلى جانب وجود أزرار ثلاثة على الجانب الأيسر من الهاتف، بما في ذلك مفاتيح الصوت وزر الاستعداد.

أعلنت شركة "سامسونغ" عن طرح جيل جديد من أجهزتها يضم ثلاثة هواتف ذكية، وهي أولى المنتجات التي يجري الإعلان عنها، من رائد التكنولوجيا الكوري الجنوبي، منذ فشل هاتف "نوت 7" بسبب مشاكل في البطارية أسفرت عن عدة حرائق. وكشفت الشركة النقاب عن هواتف "غالاكسي إي 3" و"غالاكسي إي 5"، و"غالاكسي إي 7"، وهي أجهزة تقاوم الماء،. وتم تصميم الهواتف الجديدة بإطار معدني، إضافة إلى زجاج ثلاثي الأبعاد سبق أن جرى استخدامه في "غالاكسي إس 7" و"غالاكسي إس 7 إيدج". وأدخلت "سامسونغ" ميزات إلى الهواتف الجديدة، من قبيل منفذ سريع للشحن، فضلا عن تحسين البطارية وجودة الكاميرا، وضبط أكثر دقة للصور والإضاءة. وسيكون بوسع زبائن "سامسونغ" أن يطلبوا الهواتف الثلاثة، ابتداءً من العشرين من يناير، وفق ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

حافظت معدلات استخدام هاتف سامسونج الذكي "نوت 7" على تفوقها على العديد من الأجهزة التي تعمل بنظام أندرويد، على الرغم من قرار الشركة سحب الهاتف من الأسواق بعد أزمة احتراق وانفجار الأجهزة التي طالت العديد من المستخدمين حول العالم. ووفقا لأرقام مؤسسة "أبتليجنت"، المتخصصة في متابعة معدلات استخدام الأجهزة المحمولة، فإن "نوت 7" يتفوق من حيث معدلات الاستعمال على أجهزة مثل "إل جي في 20" و "إتش تي سي 10 إيفو"، بعد رفض العديد من مستخدميه التخلي عنه وإعادته لسامسونج. ورغم رغبة العديد من المستخدمين الاستمرار في استعمال نوت7، فإن سامسونج قررت كتابة شهادة وفاة الجهاز رسميا، بعد إعلانها عن نيته توفير تحديث من شأنه إيقاف جميع الأجهزة التي لم تُسترجع حتى، في مختلف أنحاء العالم. وبعيدا عن "نوت7"، فقد أظهرت أرقام "أبتليجنت" ارتفاع معدلات استعمال جهازي جوجل "بكسل" و"بكسل إكس أل" وأيضا جهاز سوني "إكس زد"، وفقا لما أورده موقع "أندرويد بوليس".

أعلنت شركة الإلكترونيات الكورية الجنوبية سامسونج، عن نيتها إنهاء عمل أحدث أجهزة هواتفها الذكية من فئة فابليت "جالاكسي نوت 7" Galaxy Note 7 الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية. وبحسب التصريح المنشور فإن الشركة ستصدر اعتباراً من تاريخ 19 ديسمبر الحالي تحديثاً برمجياً يجري توزيعه في غضون 30 يوماً، ويعمل هذا التحديث على منع عملية شحن هواتف نوت 7. ويؤدي التحديث البرمجي الجديد إلى منع عملية شحن الهواتف، وبالتالي نهاية قدرتها على العمل بمثابة أجهزة هواتف محمولة، ويأتي ذلك حرصاً من الشركة على سلامة المستهلكين التي تعتبرها سامسونج من أهم أولوياتها. وكانت الشركة الكورية الجنوبية أعلنت سابقاً عن فتحها برنامج الاستبدال، وتمكنت من استرداد أكثر من 93% من مجمل هواتف نوت 7 المباعة في الولايات المتحدة الأمريكية، فيما تحاول الشركة منع الكمية الباقية من العمل بشكل إجباري. وتعمل سامسونج جنباً إلى جنب مع الشركات المزودة لخدمات المحمول الشركاء على تنبيه المستهلكين أصحاب هواتف نوت 7 وتشجيعهم من خلال نقاط اتصال متعددة على الانخراط والمشاركة في البرنامج والاستفادة من الحوافز المالية المتاحة. وتطلب الشركة من المستهلكين أصحاب الهواتف الذين لم يقوموا بإعادة الأجهزة القيام فوراً بإطفاء تلك الأجهزة والاتصال بالشركة المزودة لخدمات المحمول التي يتعامل معها من أجل استرداد ثمن الجهاز أو استبداله بمنتج آخر، أو زيارة موقع الشركة للحصول على المزيد من المعلومات. وتعاونت سامسونج على مدى الأسابيع القليلة الماضية مع المشغلين المحليين لخدمات المحمول في أستراليا وكندا ونيوزيلندا في سبيل إنهاء إمكانية الوصول إلى الشبكات المحمولة والحد من الشحن الأعظمي لبطارية الهاتف.

قامت شركة سامسونج بالاعتذار عن الخطأ الذي ظهر في هاتفها الأخير "جالاكسي نوت 7" وذلك بحجز صفحات كاملة في أبرز الصحف الأمريكية لتعبر عن أسفها وتؤكد أن الشركة لاتدخر جهداً في البحث عن سبب المشكلة لتجنبها في هواتفها المقبلة. وكانت قد ظهرت مشكلة خطيرة في هواتف "سامسونج نوت 7" أدت إلى انفجار هذه الهواتف واحتراقها من تلقاء نفسها، مما جعل الشركة تستدعي جميع الهواتف التي تم بيعها. وقالت الشركة في إعلانها: " من أهم أولوياتنا تقديم منتجات آمنة وذات جودة عالية، ولكننا لم نستطع حفظ هذا الوعد. لذلك فإن شركتنا تقدم اعتذارها الشديد" وأكدت الشركة أن التحقيقات جارية للتعرف على العطل الذي تسبب بهذه المشكلة، وأنها تتعاون مع خبراء للكشف على الأجهزة والبرمجيات، كما يتم فحص البطاريات المستخدمة في هذه الهواتف. وأعلنت الشركة أنها ستطلع مستخدميها على نتائج هذه التحقيقات فور صدورها بكل شفافية.

في إجرائها الأخير، أظهرت لنا سامسونج أنه لا يزال هناك بارقة أمل بخصوص هاتف جالاكسي نوت 7، حيث أعلنت الشركة عن مجموعة متنوعة من الأجهزة التي سيتم إطلاقها باللون الأزرق المرجاني، ومن ضمنها النوت 7، إلا أنها لن تتجاوز دولتي سنغافورة وتايوان. لكن هناك بعض الشائعات التي ترى إمكانية إطلاق جالاكسي نوت 7 الأزرق في الولايات المتحدة أيضًا، على أن يتوافر لدى شركة فيريزون، بحسب موقع "عالم التقنية". وهذا يقودنا إلى أن الشركة قامت بإعداد العُدَّة لتشهد هذا النور في نهاية نفق جالاكسي نوت 7 المظلم، فبعد حالات الهرج والمرج التي ثارت في شتى وسائل الإعلام والسوق؛ تمكنت سامسونج من تهدئة الوضع. بالتأكيد لن تترك وسائل الإعلام سامسونج وشأنها، وستركز بشكل كبير على الهاتف الأزرق في الدولتين المذكورتين أعلاه.

أعلنت الخطوط الجوية التركية، اليوم الجمعة، حظر حمل المسافرين هواتف سامسونج "جالاكسي نوت 7" عبر رحلاتها. ويأتي قرار الشركة عقب قيام الشركة المصنعة للهاتف بسحب منتجاتها من الهاتف الذكي المذكور من الأسواق، نتيجة مخاوف من تسبب بطاريته بحرائق. وقالت الخطوط التركية في بيان نشر على موقعها الرسمي بالإنترنت، إنه "نبلغ مسافرينا الأكارم، بأنه لن يسمح خلال رحلات شركتنا، بحمل المسافرين لأجهزة سامسونج جالاكسي نوت 7، ولا نقله في الكابينة ولا في الحقائب المسجلة ولا عبر الشحن". وكانت شركة سامسونج، سحبت في وقت سابق، هواتف سامسونج "جالاكسي نوت 7" من الأسواق، بعد أن أوقفت صناعتها وتسويقها بسبب مخاوف من أن بطارياتها تتسبب في حرائق، وتسببت خطوة سامسونج هذه بخسائر لها قد تزيد على 5.3 مليار دولار. ولا تعد خطوة الخطوط التركية الأولى من نوعها في حظر الهاتف نفسه، حيث سبقتها في ذلك شركات طيران أخرى.

تعرضت شركة سامسونج لانتقادات حادة من قبل أصحاب النسخ التالفة من نوت 7، إذ يروون أن الشركة لا تفعل ما يكفى للتعويض عن التلف الناجم عن اشتعال هواتفهم وانفجارها، إذ تسببت مشكلة بطارية ليثيوم أيون في انفجار واشتعال الهواتف مما أدى إلى عدد من الخسائر مثل تدمير الأثاث، والسجاد، والستائر، والأسلاك، واستمرت هذه المشاكل حتى بعد أن استدعت سامسونج الهاتف وقامت بسحبه من الأسواق. ومع ذلك، أكد ثلاثة من مستخدمي نوت 7 أنهم ليسوا سعداء بالطريقة التي تعالج بها سامسونج مشاكلهم مع الهاتف، والتي يصفها خبير إدارة الأزمات بأنها "توابع خطيرة"، بعد أن اشتكى مستخدم من انفجار هاتف زوجته مما تسبب في أضرار تصل قيمتها إلى 9 ألاف دولار، وعند محاولة تواصله مع الشركة وعدته بالنظر في المسألة ولم يعاود أحد الاتصال به، وفى النهاية تم تحويله لشركة التأمينات التي أوضحت أنه لن يحصل على تعويضات. وهو الأمر الذي حدث مع اثنين آخرين من مستخدمى نوت 7 ممن تضرروا بسبب انفجار الهاتف، ورفضت سامسونج تعويضهم، حسبما ذكرت "ديلي ميل" في تقريراً لها.

أصبح حملك لجهاز سامسونج نوت 7 بمثابة حيازتك لقنبلة موقوتة محضرة للإنفجار في أي مكان وفي أي وقت، هذا ما أكدته الفيديوهات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي، في أماكن مختلفة من العالم، الأمر الذي دفع الشركة المنتجة لأن تعلن إيقاف مبيعات أحدث هواتفها "غلاكسي نوت 7"، وقالت إنها ستستبدل كل الهواتف التي باعتها من هذا النوع للزبائن وعددها 2.5 مليون جهاز بأخرى جديدة مجانا بعد اكتشاف مشكلة في بطارية الهاتف تقول تقارير إنها تسببت في بعض الحالات بانفجار البطارية واحتراق الجهاز. وعلى الرغم من وقف المبيعات تقول سامسونغ إن 24 جهازا فقط من كل مليون جهاز فيه هذا العيب بالبطارية، لكنها قررت استبدال كل الأجهزة المبيعة حرصا على سلامة عملائها. وقالت الشركة إنها لا تستطيع الحديث بشأن تكلفة استبدال الهواتف، لكنها أقرت بأنها "كبيرة". وقد خسرت أسهم سامسونغ سبعة مليارات دولار من قيمتها السوقية على مدى اليومين الماضيين جراء هذه التطورات. قطر بدورها أعلنت وقف بيع وقف بيع جهاز جلاكسي نوت 7 والحصول على التعويض الكامل لثمنه (2.999 ريال قطري) وأوضحت وزارة الاقتصاد عبر حسابها الرسمي بموقع "تويتر"، أمس الأحد، أنه وبعد أن أعلنت شركة سامسونج رسمياً استمرار الخلل في بطارية هواتف جالاكسي نوت 7، فقد قررت الوزارة وقف هذا النوع من الأجهزة وحصول المستخدمين على التعويض الكامل لثمنه، كما يمكن لمالكي جالاكسي نوت 7 استبدال الهاتف بـ "جالاكسي S7 إيدج" مع التعويض نقداً أو بمنتجات سامسونج. وأكدت وزارة الاقتصاد أنها تتابع مع شركة سامسونج للإلكترونيات خطوات وإجراءات وآليات تسهيل التعويض الكامل لثمن الجهاز أو استبداله بهاتف جالاكسي S7 إيدج. وناشدت شركة سامسونج العملاء الذين يمتلكون الإصدار الأساسي من جهاز جالاكسي نوت 7 أو الإصدار المستبدل منه، ضروة إغلاق هواتفهم والتوقف عن استخدامها.

قالت جهات تنظيمية أمريكية اليوم الجمعة، إن أجهزة سامسونج نوت 7 سيحظر استخدامها على الرحلات الجوية بالولايات المتحدة اعتبارا من ظهر السبت بناء على قرار طارئ. ويمنع القرار الذي أصدرته وزارة النقل ووكالات أمريكية أخرى ملاك جالاكسي نوت7 من حمله أو وضعه في الأمتعة خلال الرحلات الجوية، وقد تفرض غرامات على الركاب الذين يحاولون حمله أو تصادر أجهزتهم. كانت شركة سامسونج أوقفت في وقت سابق تصنيع وبيع الجهاز بعد تقارير عديدة باشتعال النار فيه.

حثت شركة سامسونج، اليوم السبت، مستخدمي هواتف جالاكسي نوت 7 على تسليم هواتفهم في أسرع وقت ممكن، في إطار عملية سحب تستهدف الحد من الأضرار التي تسببها الأجهزة المعرضة للاشتعال. وقالت أكبر شركة في العالم لإنتاج الهواتف الذكية الأسبوع الماضي، إنها ستستبدل جميع هواتف نوت 7 في 10 أسواق منها كوريا الجنوبية والولايات المتحدة في انتكاسة مكلفة لشركة كانت تعول على الجهاز الذي يبلغ سعره نحو 893 دولارا، لتعزيز القوة الدافعة للمبيعات في الوقت الذي يطرح فيه منافسون مثل آبل إنك أجهزة جديدة. ودفعت تقارير عن اشتعال بطارية ذلك الهاتف الذكي خلال الشحن أو أثناء الاستخدام العادي لجنة سلامة المنتجات الاستهلاكية الأمريكية، إلى الدعوة إلى التوقف عن استخدام جهاز جالاكسي نوت 7. واستجابة لذلك أصدرت سلطات الطيران وشركات طيران حول العالم حظرا، أو إرشادات تحظر على المسافرين شحن الهاتف أو فتحه أثناء رحلات الطيران. وقال كوه دونج جين رئيس نشاط الهواتف الذكية في سامسونج في بيان "نطالب المستخدمين بغلق أجهزة جالاكسي نوت 7 واستبدالها في أسرع وقت ممكن، "نسرع بعملية استبدال الأجهزة كي يتسنى توفيرها من خلال برنامج للاستبدال في أقرب وقت ممكن وطبقا للقواعد المرعية". وقالت سامسونج إنها ستسحب نحو 2.5 مليون جهاز باعتها حتى الآن، ويقول بعض المحللين إن السحب قد يكلف سامسونج زهاء خمسة مليارات دولار في صورة إيرادات مفقودة هذا العام. وتعرض الشركة الكورية الجنوبية استبدال جميع هواتف جالاكسي نوت 7 المتضررة بأجهزة ذات بطاريات آمنة، وقالت سامسونج إن الاستبدال سيتاح في بعض الأسواق ومنها كوريا الجنوبية والولايات المتحدة اعتبارا من 19 سبتمبر. وقالت سامسونج أمس الجمعة، إنها تعتزم استئناف مبيعات جالاكسي نوت 7 في استراليا مطلع أكتوبر، لكن لم يتضح متى ستستأنف المبيعات الجديدة في أسواق أخرى.

يبدو أن نوت 7 بشاشة منحنية من الجانبين هو اختبار سامسونج الكبير، لتقبل هذه الفكرة من قبل السوق، ولو تمت الأمور كما يجب فإنها قد تنقل التجربة إلى سلسلة جالاكسي إس أيضاً. وقال موقع "عالم التقنية"، "تفاجئنا العام الماضي عندما أطلقت سامسونج نسختين من جالاكسي إس 6 واحدة منها بشاشة منحنية من الجانبين والأخرى مسطحة". وكانت ردة فعل السوق أن الإقبال على الشاشة المنحنية كبير لذا مع جالاكسي إس 7 إيدج كانت سامسونج جاهزة لتلبية الطلب المتزايد لإسيما أن صنع الشاشة المنحنية مكلف من ناحية الوقت والمال. وقال Dong-jin Koh مدير قطاع الهواتف الذكية في سامسونج أن الشركة فكرت في اعتبار الشاشة المنحنية كهوية مميزة لسلسلة جالاكسي إس أيضاً. وهذا أقوى تلميح يصدر من مسؤول رفيع المستوى في الشركة الكورية لتبني الشاشات المنحنية. الفكرة الرئيسة هنا أن المستخدمين لا يطلبون الشاشات المنحنية لأنها شيء مميز عن باقي الهواتف، انما يجب أن تحرص سامسونج على تقديم مزايا برمجية في نظام تشغيل تستفيد من الحواف المنحنية بشكل جيد وتعطي أشياء أكثر مما تفعله الشاشة المسطحة، حينها سيكون الأمر مقنع أكثر دفع المزيد من المال لشراء هاتف بشاشة منحنية. هذا التلميح لا يعني أن سامسونج حسمت أمرها وستتخلى عن الشاشة المسطحة في سلسلة جالاكسي إس، إنما مع اختبارها لردة فعل السوق في نوت 7 المنحني من الجانبين ولو كان الطلب كبير فإنه سيكون حافز أكثر ليكون جالاكسي إس 8 بشاشة منحنية أيضاً، وربما بعدها تصبح كل هواتف السلسلة كذلك.

أعلنت شركة سامسونج رسميا، مساء اليوم الثلاثاء، عن هاتفها الذكي الجديد Galaxy Note 7، بمواصفات مميزة، إذ يعتبر الهاتف نسخة كبيرة من Galaxy S7 edge، خاصة أنه يوفر شاشة كبيرة بقياس 5.7 بوصة Quad HD بدقة عرض 1440×2560 بيكسل مع شاشة Super AMOLED مدعومة بزجاج Gorilla Glass 5. كذلك الهاتف الجديد مدعوم بشهادة IP68 لمقاومة الماء والغبار، ويأتي بشاشة منحنية من كلا الجانبين، وسيأتي الهاتف الجديد في عدد من خيارات الألوان بما في ذلك اللون الأزرق والأسود والفضي والذهبي، كما يدعم الهاتف قلم S Pen فائق الحساسية، وهو يمتلك معالج Snapdragon 820، مع كاميرا خلفية بدقة 12 ميجا بيكسل وأخرى أمامية 5 ميجا بيكسل، كما يعمل بنظام التشغيل أندرويد مارشميلو. ومن المنتظر إتاحته للحجز المسبق بداية من 3 أغسطس، على أن يصل لمتاجر التجزئة في 19 أغسطس، وسوف يتراوح سعره بين 700 إلى 800 دولار. ويعتبر الهاتف أول جهاز من سامسونج يوفر ميزة ماسح قزحية العين، كما أنه يعتبر أول جهاز يوفر منفذ USB-C، بالإضافة إلى امتلاكه ذاكرة داخلية 64 جيجابايت مع ذاكرة وصول عشوائي 4 جيجا بايت.