رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد عربي alsharq
قناة السويس تزيد الرسوم على ناقلات النفط

أعلنت هيئة قناة السويس المصرية، تعديل الرسوم الإضافية المفروضة على ناقلات البترول الخام المحملة لتصبح 25 بالمائة من رسوم العبور العادية بدلا من 20 بالمائة. وأوضحت الهيئة في بيان، أنها عدلت أيضا الرسوم المفروضة على ناقلات البترول الخام الفارغة لتصبح 15 بالمائة، بدلا من 10 بالمائة حاليا. ويسري القرار اعتبارا من مطلع أبريل المقبل. وأضافت أن الرسوم الإضافية مؤقتة ويمكن تعديلها أو إلغاؤها وفقا لمتغيرات سوق النقل البحري. ومطلع عام 2023 زادت هيئة قناة السويس، من رسوم العبور لجميع أنواع السفن العابرة للقناة بنسبة 15 بالمائة، فيما تزيد رسوم عبور كل من سفن الصب الجاف والسفن السياحية بنسبة 10 بالمائة.

1324

| 19 فبراير 2023

عربي ودولي alsharq
نيويورك تايمز: أمريكا شنت هجوماً معلوماتياً على قاعدة بيانات إيرانية

كشفت صحيفة نيويورك تايمز الامريكية أمس أن الولايات المتحدة شنت هجوما معلوماتيا استهدف قاعدة بيانات إيرانية استُخدمت في التخطيط لضرب ناقلات النفط بالخليج. وأدت العملية، بحسب ما قال مسؤول امريكي كبير للصحيفة، الى تدمير موقع لتخزين معلومات كانت تسمح للحرس الثوري باختيار أهدافه ومكان الهجوم، وهو ما حال دون التعرض للسفن التجارية التي تبحر في الخليج. ويأتي هذا الهجوم في إطار الصراع السيبراني المستمر وغير المعلن بين الولايات المتحدة وإيران، وهو صراع محسوب بعناية ويراد له أن يبقى في منطقة رمادية بين الحرب والسلام، وفقا للصحيفة. أوردت الصحيفة أن المسؤول السابق في الاستخبارات الأميركية نورمان رول يرى أن الهدف من الهجمات السيبرانية الأمريكية هو تغيير سلوك إيران، دون الانجرار إلى صراع أوسع معها أو حملها على الرد، مشبها تلك الهجمات بالعمليات السرية نظرا لأن الاعتراف العلني بها أمر نادر. وقال رول إن تلك العمليات يراد من خلالها إيصال رسالة إلى الإيرانيين مفادها أن قوتهم تظل محدودة مقابل القدرات الأمريكية الهائلة، وأنه من الأفضل لهم التوقف عن العمليات التي تثير استياء الولايات المتحدة. وأوضحت الصحيفة أن الضربات الإلكترونية لا تعتبر قوة ردع تمنع هجمات الخصم مثلما هو الحال في الضربات العسكرية التقليدية، كما يصعب تحديد المسؤول عنها، وغالبا ما يحجم الطرفان عن الاعتراف بوقوعها، ورغم ذلك تعتبر ردا قويا يترجم قدرة الولايات المتحدة على الرد على الهجمات والأعمال العدائية التي تستهدفها. وقالت إن عمليات قيادة العمليات السيبرانية التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية زادت خلال عهد الرئيس دونالد ترامب بفضل السلطات الجديدة للكونغرس والأمر التنفيذي الذي يمنح وزارة الدفاع مجالا أكبر للتخطيط وتنفيذ الضربات. ويأتي هذا الهجوم الإلكتروني الذي نفذ في 20 يونيو ضد استخبارات الحرس الثوري، في أجواء متوترة في مضيق هرمز الاستراتيجي بعد هجمات على سفن تجارية نسبت الى طهران التي نفت ذلك. واعلن الحرس الثوري في اليوم نفسه تدمير طائرة مسيرة امريكية انتهكت على حد قوله المجال الجوي الايراني. وذكرت الصحيفة ان البيت الابيض اعتبر ان الهجوم المعلوماتي رد مناسب على تدمير الطائرة المسيرة. واعلن الرئيس الامريكي دونالد ترامب انه الغى في اللحظة الاخيرة ضربات على إيران تفاديا لخسائر بشرية فادحة. ولم تصلح ايران حتى الان انظمة الاتصالات ولم تستعد المعلومات التي استهدفها البنتاغون كما نقلت الصحيفة عن مسؤولين امريكيين. ومنذ ذلك التاريخ لم تتعرض اي سفينة لحوادث لكن ايران حجزت الشهر الماضي ناقلة نفط سويدية ترفع العلم البريطاني في مضيق هرمز الذي يمر عبره ثلث كمية النفط في العالم التي تنقل بحرا. وردت طهران بذلك على احتجاز السلطات البريطانية قبل اسبوعين ناقلة نفط ايرانية قبالة سواحل جبل طارق. وتصاعدت حدة التوتر في الخليج منذ الانسحاب الأمريكي في 2018 من الاتفاق النووي الإيراني وإعادة فرض عقوبات أمريكية على إيران.

455

| 30 أغسطس 2019

عربي ودولي alsharq
صراع الإرادات يلهب مضيق هرمز

** ظريف: فرضنا احترام القانون.. هنت: ردنا سيكون مدروساً ** لندن نصحت سفنها بالبقاء خارج مضيق هرمز ** الحرس الثوري: لا نسعى للحرب ولكن نرد بالمثل ** الهند تسعى لإطلاق مواطنيها من بين طاقم الناقلة يلخص المشهد الذي تعيشه منطقة الخليج العربي صراع الإرادات بين إيران التي تؤكد انها تطبق القانون تجاه ناقلات النفط وبريطانيا التي تحذر من التصعيد فيما يبدو انه استجابة للتوجه الأمريكي لتشديد العقوبات الاقتصادية على إيران . وتجاهلت طهران الدعوات التي وجّهها ،أمس، الأوروبيون لمطالبتها بالإفراج عن ناقلة نفط ترفع العلم البريطاني احتجزتها في مضيق هرمز، في خطوة وصفتها بريطانيا بأنها خطيرة واستدعت على خلفيتها القائم بالأعمال الإيراني ونصحت على إثرها سفنها بتجنب المضيق. وقال الحرس الثوري الإيراني إنه احتجز ناقلة ستينا إيمبيرو الجمعة إثر خرقها القواعد البحرية الدولية في المضيق الذي تمرّ من خلاله ثلث كميات النفط المنقولة بحراً في العالم. ونشر الحرس الثوري الإيراني،أمس، على الإنترنت تسجيل فيديو يظهر زوارق سريعة وهي تتوقف بجانب الناقلة المحتجزة ستينا إيمبيرو التي ترفع علم بريطانيا وأفرادا ملثمين يحملون مدافع رشاشة وهم ينزلون على سطحها من طائرة هليكوبتر. وبثت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء تسجيلا مصورا،أمس، للناقلة المحتجزة وهي راسية في البحر . رواية إيران نقلت وكالة فارس للأنباء عن البريجادير جنرال رمضان شريف المتحدث باسم الحرس الثوري قوله إن سفينة حربية كانت ترافق الناقلة ستينا إيمبيرو والتي ترفع علم بريطانيا وحاولت منع إيران من احتجازها وأضاف أن الحرس الثوري تمكن من اصطحاب الناقلة للساحل على الرغم من مقاومة وتدخل السفينة الحربية البريطانية. وقال الميجر جنرال محسن رضائي، وهو سياسي بارز وقائد كبير بالحرس الثوري الإيراني، على تويتر إن طهران لا تسعى أيضا للحرب لكننا لن نخفق في الرد بالمثل. وقال مراد عفيفي بور المدير العام للموانئ والملاحة البحرية بإقليم هرمزجان في جنوب إيران إن الناقلة، التي لا تحمل شحنة على متنها، ستبقى مع طاقمها، المؤلف من 23 فردا من بينهم 18 هنديا، في ميناء بندر عباس لحين الانتهاء من التحقيق في الحادث. وفي السياق، دافع وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف عن احتجاز طهران للسفينة مؤكد أنه على العكس من القرصنة في مضيق جبل طارق، ما قمنا به في الخليج هو فرض احترام القانون البحري. رد بريطانيا وأبلغ وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت نظيره الإيراني بـ»خيبة أمله الشديدة» إزاء احتجاز إيران ناقلة النفط وأضاف أن الأفعال وليس الأقوال هي السبيل للمضي قدما. السفن البريطانية يجب أن تكون محمية وستكون كذلك، وقال هنت إن رد لندن على احتجاز الناقلة سيكون مدروسا لكن قويا، وإن بريطانيا ستضمن سلامة نقلها البحري. واتهم إيران بالإقدام على الرد بالمثل على احتجاز البحرية البريطانية للناقلة الإيرانية جريس 1 في جبل طارق في الرابع من يوليو للاشتباه في أنها تهرب النفط إلى سوريا في انتهاك لعقوبات الاتحاد الأوروبي. وكتب هنت على تويتر تحرك الأمس في الخليج يبعث بإشارات مقلقة بأن إيران ربما تختار طريقا خطيرا من سلوك غير قانوني ومزعزع للاستقرار بعد الاحتجاز المشروع لنفط متجه إلى سوريا في جبل طارق. وأعلن وزير الخارجية البريطاني أن لندن ترغب في خفض التوتر مع إيران، إثر اجتماع أزمة حكومي خصص لبحث احتجاز طهران ناقلة النفط البريطانية في مضيق هرمز.

1001

| 21 يوليو 2019

عربي ودولي alsharq
شكوى إيرانية لمجلس الأمن ضد واشنطن

تقدمت إيران بشكوى رسمية إلى مجلس الأمن الدولي ضد واشنطن امس، بشأن ما أسمته انتهاك طائرة أمريكية مسيرة لمجالها الجوي، أسقطتها طهران هذا الشهر، بينما حمّل المبعوث الأميركي الخاص بإيران الحرس الثوري الإيراني مسؤولية شن الهجمات على ناقلات النفط قرب ميناء الفجيرة وفي خليج عمان. ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن نائب وزير الخارجية غلام حسين دهقاني، قوله رُفعت شكوى إلى مجلس الأمن الدولي بشأن العدوان الذي شنته طائرة أميركية مسيرة على مجالنا الجوي.. وتؤكد الشكوى أن طهران تحتفظ بحق الرد بحزم إذا كررت الولايات المتحدة هذا الانتهاك. وفي فيينا، حيث تبحث الدول الأعضاء في الاتفاق النووي إضافة إلى الاتحاد الأوروبي، مسألة إقناع إيران بالالتزام الكامل بالاتفاق النووي، وسبل مساعدتها على الوفاء بذلك، قال مبعوث إيران إن المباحثات خطوة إلى الأمام لكنها ليست كافية حتى الآن، وفقا لما نقلته الجزيرة. وكانت إيران قد منحت الأوروبيين مهلة شهرين تنتهي في السابع من يوليو للوفاء بالتزاماتها تجاه إيران بحسب الاتفاق، وهددت طهران برفع مستوى تخصيب اليورانيوم إلى نسبة تتجاوز ما ينص عليه الاتفاق النووي، وعللت موقفها بعدم وفاء الدول الأوروبية بالتزاماتها تجاهها بعد الانسحاب الأميركي من الاتفاق. وفي وقت سابق، قال دبلوماسي إيراني إن هذا الاجتماع يمثل الفرصة الأخيرة لإنقاذ الاتفاق النووي، مؤكدا أن ما تريده إيران هو فقط التمكن من بيع نفطها بالقدر الذي كان عليه الأمر قبل إعادة فرض العقوبات الأميركية قبل عام. وتصاعد التوتر بين طهران وواشنطن بعد أن أسقطت إيران طائرة عسكرية أميركية مسيرة يوم 20 يونيو/حزيران الحالي، قالت إنها كانت تحلق فوق أحد أقاليمها الجنوبية المطلة على الخليج، بينما قالت واشنطن إن الطائرة أسقطت في المياه الدولية. في سياق ذي صلة، حمّل المبعوث الأميركي الخاص بإيران برايان هوك الحرس الثوري الإيراني مسؤولية شنّ الهجمات على ناقلات النفط قرب ميناء الفجيرة وفي خليج عمان خلال الأسابيع الأخيرة. وفي مؤتمر صحفي عقده في لندن، قال هوك إن لدى بلاده أدلة على أن عشرين قاربا دخلت مياه الإمارات قادمة من إيران قبيل هجوم الفجيرة، وأن سفنا إيرانية أعطبت أجهزة تعقب السفن، فيما قال إنه انتهاك واضح لقوانين الملاحة البحرية. وأكد هوك أن واشنطن ستكثف عقوباتها على إيران حتى تصبح دولة طبيعية، على حد وصفه. وفي تصريحات نقلتها وكالة رويترز، قال هوك إن بلاده بصدد حرمان إيران من خمسين مليار دولار من عائدات النفط وحدها، وخيّر هوك الشركات العالمية بين التعامل مع إيران أو التجارة مع الولايات المتحدة. وأضاف هوك أن واشنطن تريد تغيير سلوك إيران لا تغيير النظام نفسه، مشيرا إلى أن ترامب قال مرارا إنه يرحب بأي اتصال مع طهران. وفيما يتعلق باليمن قال هوك إن إيران ستصبح في موقع يسمح لها بإغلاق مضيق هرمز إذا فشلت بلاده في منعها من ترسيخ وجودها في اليمن.

441

| 29 يونيو 2019

تقارير وحوارات alsharq
ناقلات النفط الإيراني إلى الإمارات تتحول إلى أشباح!

ذكر تحقيق نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" أن ناقلات تابعة لشركتي نفط مسؤولتين عن تصدير جزء كبير من النفط الإيراني إلى الإمارات، تعمل على إخفاء إحداثياتها وطابع الشحنات. ويعتمد التحقيق على بيانات لشركة " Windward" الإسرائيلية المعنية بتحليل بيانات النقل البحري. وتشير البيانات إلى أن هذه الناقلات "الأشباح" تتبع شركتي "Silk Road Petroleum" و"Petrochemix General Trading" المسجلتين في الإمارات. وأوضحت الصحيفة، أن السفن لجأت إلى هذا التصرف الذي قد يدل على أنشطة تخرق العقوبات المفروضة على إيران، مرات عديدة خلال العام الماضي، إذ كانت تلك السفن تغلق منظومات تحديد الموقع عبر الموجات، بينما توفرت دلائل من وقت لآخر، على أن تلك السفن كانت، في حقيقة الأمر، تبحر من سواحل دول أخرى، وليس من إيران. سفينة شحن وتابعت الصحيفة أن الحكومة الأمريكية تحلل تحركات الناقلات في الخليج لتكشف عن أي محاولات لتفادي القيود المفروضة على دعم برامج إيران لتطوير الأسلحة أو تبييض عائدات بيع النفط الإيراني عبر المنظومة المالية الأمريكية. وأوضحت الصحيفة أن الحديث يدور عن 15 ناقلة تابعة للشركتين المذكورتين. وقامت هاتان الشركتان خلال النصف الأول من عام 2016 بنقل 17% من كافة المنتجات النفطية التي تصدرها إيران. وخلال هذه الفترة قامت السفن الـ15 بـ 55 رحلة لنقل شحنات من النفط الإيراني إلى الإمارات، وقد تحولت إلى "أشباح" 47 مرة.

1687

| 06 يوليو 2017

اقتصاد alsharq
"هيونداي" تبني ناقلتي نفط لشركة يونانية

أعلنت شركة " هيونداي للصناعات الثقيلة"، أنها فازت بعقد لبناء ناقلتي نفط لإحدى شركات السفن اليونانية. وقالت الشركة في بيان لها اليوم، إنه بموجب العقد مع إحدى شركات السفن اليونانية، فإن "هيونداي للصناعات الثقيلة" ستقوم ببناء ناقلتي نفط عملاقتين حمولة الواحدة منها 320 ألف طن بنهاية 2018، مضيفة أن الجانبين يجريان مفاوضات بشأن هذه الصفقة منذ يناير الماضي، ومن المرجح أن تبلغ قيمة الناقلة الواحدة بحوالي 82 مليون دولار. وكانت "هيونداي للصناعات الثقيلة" قد أعلنت في وقت سابق من الشهر الحالي، فوزها بعقد مع اتحاد شركات تركية لإقامة مستودع عائم لوحدة تحويل الغاز الطبيعي المسال. وبلغت قيمة الطلبيات الجديدة التي تلقتها "هيونداي للصناعات الثقيلة" خلال يناير فقط حوالي 390 مليون دولار لبناء 3 سفن .

546

| 21 فبراير 2017

اقتصاد alsharq
مارس المقبل.. السعودية تبدأ تشغيل أول ناقلة نفط عملاقة

أعلنت شركة "البحري" السعودية، اليوم الثلاثاء، استلامها أول ناقلة نفط عملاقة من إجمالي خمس ناقلات متفق عليها مع شركة "هيونداي سامهو" للصناعات الثقيلة (كوريا الجنوبية). ووقعت الشركة في 24 مايو 2015، عقوداً لبناء خمس ناقلات نفط عملاقة مع شركة "هيونداي سامهو" للصناعات الثقيلة (كوريا الجنوبية). وقالت الشركة على موقع البورصة السعودية، اليوم، إن الناقلة المستلمة وتمت تسميتها "أمجاد"، هي إحدى ناقلات النفط العملاقة الخمس الممولة من بنك الرياض. ويتوقع أن يبدأ التشغيل التجاري لـ"أمجاد" في مارس من العام الجاري. و"البحري" البالغ رأسمالها 784 مليون دولار، مملوكة من الحكومة السعودية بنسبة 42.6%، موزعة على 22.6% لصندوق الاستثمارات العامة (يُعد الصندوق السيادي للبلاد)، و20% لشركة أرامكو السعودية (أكبر شركة نفط في العالم). وتعمل الشركة بمجال شراء البواخر والأدوات ووسائل النقل العائمة وبيعها، ونقل الصادرات إلى خارج المملكة، ونقل الأشخاص والأشياء والأمتعة والبضائع والمواشي من وإلى المملكة بحراً. والناقلة المستلمة اليوم، تبلغ حمولتها الوزنية الساكنة 300 ألف طن متري، وبُنيت وفق أحدث التقنيات، للمحافظة على البيئة وتحقيق الكفاءة في استهلاك الوقود، وهي ناقلة النفط العملاقة الـ 37 للشركة، ليصبح إجمالي حجم أسطول "البحري" 84 سفينة من مختلف الأنواع. وقال الرئيس التنفيذي لشركة البحري إبراهيم العمر، في بيان صحفي اليوم: "تُعد إضافة ناقلة النفط العملاقة "أمجاد" إلى أسطولنا تعزيزاً لمكانتنا كشركة رائدة عالمياً في مجال نقل النفط" . ومن شأن زيادة حجم أسطول الشركة السعودية، أن يمنحها مرونة أكبر في العمليات التشغيلية، "وسيمكننا من توسيع أعمال الشركة والاستفادة بشكل أكبر من ارتفاع الطلب على النفط الخام"، بحسب العمر.

3088

| 07 فبراير 2017