أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
تراجعت احتمالات التوصل لاتفاق سريع بين المكسيك والولايات المتحدة بعد تفجر خلافات جديدة بشأن الطاقة واستمرار الصراع بشأن صناعة السيارات في عملية إعادة التفاوض على اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية المعروفة اختصارا باسم نافتا. وذكر مسؤولون مكسيكيون، في تصريحات اليوم عقب انتهاء جلسة محادثات يوم أمس، الجمعة، مع نظرائهم الأمريكيين، أن معسكر الرئيس المكسيكي الجديد المنتخب مانويل لوبيز أوبرادور تساوره شكوك بشأن الإبقاء على فتح قطاع النفط والغاز الذي أقرته حكومة الرئيس الحالي إنريكي بينيا نييتو في الاتفاق الجديد، لافتين إلى أن مسألة الطاقة تعوق كل شيء. وأوضحوا أنه من بين النقاط العالقة في المحادثات، التي تشهدها العاصمة الأمريكية واشنطن منذ أيام، القواعد الجديدة للمنشأ بالنسبة لصناعة السيارات، والتي يأمل المفاوضون الأمريكيون أن تؤدي إلى زيادة الإنتاج بالمنطقة. كما قالت ذات المصادر ان المفاوضين الأمريكيين ونظراءهم المكسيكيين يتفاوضون منذ استئناف المحادثات الشهر الماضي على التوصل لتفاهم مشترك، ولكن اختلاف وجهات النظر بشأن سياسة الطاقة بين الإدارتين المنتهية ولايتها والمقبلة في المكسيك شكل عقبة جديدة أمام تقدمها. وأكدت أن الرئيس أوبرادور، الذي سيتولى منصبه في الأول من ديسمبر المقبل، يعارض الإصلاحات التي قام بها نييتو في مجال الطاقة، مثلما تثير هذه القضية انقساما داخل معسكره، حيث يؤيد مساعدون مناصرون لقطاع الأعمال زيادة استثمار القطاع الخاص في قطاعي النفط والغاز على الرغم من أن عددا أكبر من الحلفاء القوميين يعارضون ذلك. وتأتي تصريحات المسؤولين المكسيكيين عقب تأكيد السيد ايلدفونسو غاخاردو وزير الاقتصاد المكسيكي أمس تحقيق المفاوضين الأمريكيين والمكسيكيين تقدما في إعادة صياغة اتفاق التبادل الحر لأمريكا الشمالية نافتا. يشار إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ألمح خلال شهر مارس الماضي إلى إمكانية تراجع بلاده عن قرار رفع الرسوم الجمركية على وارداتها من الصلب والألمنيوم، لكنه رهن ذلك بتوقيع اتفاق جديد بشأن اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية، والمعروفة اختصارا باسم /نافتا/، وجعل شروطها أكثر ملاءمة للولايات المتحدة. يذكر أن نافتا، أو اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية، هي معاهدة وقعت في ديسمبر 1992 لإنشاء منطقة تجارية حرة ما بين الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وقد أصبحت سارية المفعول في يناير 1994.
1171
| 25 أغسطس 2018
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم، عن رغبته في الانتظار لما بعد الانتخابات النصفية التي ستقام في نوفمبر القادم بالولايات المتحدة للمضي قدما في توقيع اتفاقية جديدة لمنطقة التجارة الحرة لأمريكا الشمالية نافتا مع المكسيك وكندا، حيث تخوض الدول الثلاث مفاوضات صعبة. ومن المقرر أن تجري الولايات المتحدة انتخابات نصفية في السادس من نوفمبر القادم، ستشمل منافسة قوية بين جميع الأعضاء الـ 435 لمجلس النواب و33 عضوا في مجلس الشيوخ، حيث يسعى الديمقراطيون لتعزيز مقاعدهم في مجلس النواب، وربما الحصول على الأغلبية. وقال الرئيس ترامب، في مقابلة أجراها مع شبكة فوكس بيزنس الأمريكية، يمكنني أن أوقع غدا على اتفاقية نافتا، لكنني غير سعيد بها.. أريد أن أجعلها أكثر عدلا. وأضاف أرغب في الانتظار لما بعد الانتخابات النصفية. سيكون لدينا انتخابات، وأعتقد أنها ستكون شيقة جدا. أعتقد أن الأمور ستكون بخير، وإذا لم تكن بخير، سنقوم بفرض ضرائب على سياراتهم القادمة الى الولايات المتحدة. وكثيرا ما عبر الرئيس الأمريكي عن امتعاضه من اتفاقية نافتا،واصفا إياها بأنها أسوأ اتفاق تجاري على الإطلاق. يذكر أن نافتا أو اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية، هي معاهدة وقعت في ديسمبر 1992 لإنشاء منطقة تجارية حرة ما بين الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وقد أصبحت سارية المفعول في يناير 1994. وعادة ما أبدى ترامب اعتراضه، في العموم، على الاتفاقيات التجارية التي وقعت الولايات المتحدة عليها مع دول أو تكتلات أخرى في عهد الإدارات الأمريكية السابقة، مجادلا بأن بلاده لديها عجز تجاري كبير يجعلها محرومة بشكل منهجي من فوائد وميزات تلك الاتفاقيات مع شركائها التجاريين. وكانت الخلافات التجارية بين الولايات المتحدة، وكندا والمكسيك، وغيرهما، قد تصاعدت بعد أن فرضت واشنطن رسوما جمركية بنسبة 25 بالمئة على وارداتها من الصلب و10 بالمئة على وارداتها من الألومنيوم، ودخل القرار حيز التنفيذ ضد الشركات الكندية والمكسيكية بدءا من أول يونيو الماضي. وردا على ذلك، أعلنت المكسيك فرض رسوم جمركية بقيمة إجمالية بلغت 3 مليارات دولار على مجموعة متنوعة من المنتجات الأمريكية، كما فرضت كندا رسوما جمركية بقيمة إجمالية بلغت 12.6 مليار دولار على مجموعة متنوعة من المنتجات الأمريكية.
1352
| 02 يوليو 2018
صرح السيد جاستن ترودو رئيس وزراء كندا بأنه متفائل جداً بأن بلاده والولايات المتحدة والمكسيك سيتمكنون من التوصل إلى صفقة مربحة لجميع الأطراف بعد مفاوضات اتفاقية منطقة التجارة الحرة لأمريكا الشمالية نافتا. وذكر ترودو، في مقابلة مع شبكة بلومبرج التلفزيونية الأمريكية، أنه على استعداد لتسريع محادثات نافتا قبل ضغوط الانتخابات في الولايات المتحدة والمكسيك، مضيفاً أن كندا ستواصل العمل بأي سرعة يريدها الآخرون. وبشأن استثناء كندا والمكسيك من الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات الصلب والألمنيوم، قال ترودو إن قرار إعفاء كندا من الرسوم الجمركية على أساس الأمن القومي أمر منطقي نظراً للروابط الدفاعية بين الدولتين. وقد قلل ترودو من احتمالية تأثر الأعمال التجارية في كندا بسبب عدم اليقين بشأن مفاوضات نافتا والإجراءات الأمريكية، قائلاً إن بلاده لا تزال مكاناً جيداً للاستثمار، مضيفاً أن هنالك العديد من المستثمرين الذين أدركوا أن كندا مكان جيد للاستثمار على المدى الطويل، مؤكداً على أن الاستقرار الاقتصادي والسياسي والاجتماعي في كندا أمر جذاب للغاية. وتعرف نافتا بأنها معاهدة لإنشاء منطقة تجارية حرة ما بين الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، تم توقيعها وأصبحت سارية المفعول عام 1994 ، في الوقت التي تدفع فيه المكسيك وكندا ببقاء الاتفاقية تسعى إدارة ترامب لإلغائها أملاً في توفير مزيد من فرص العمل داخل أمريكا. ونجحت الاتفاقية في زيادة حركة التجارة بين أمريكا والمكسيك وكندا بمقدار ثلاثة أضعاف وبشكل عام نجحت الاتفاقية في تحقيق تراجع للتصنيع المحلي وارتفع التبادل التجاري ، وأصبحت البضائع أرخص ثمناً.
1014
| 15 مارس 2018
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه سيتخذ قريبا قرارا مهما بشأن اتفاق "باريس" حول تغير المناخ خلال الأسبوعين المقبلين، واصفا الاتفاق بأنه أحادي الجانب. وقال ترامب، في خطابه أمام حشد كبير في ولاية "بنسلفانيا" بمناسبة مرور 100 يوم على توليه الرئاسة في البلاد: "إن الولايات المتحدة دفعت مليارات الدولارات من أجل الاتفاق بينما لم تدفع دول مثل الصين وروسيا والهند "شيئا"، على حد قوله. وأشار إلى أن الصين تساعد بلاده في حل الوضع في كوريا الشمالية، موضحا أن الرئيس الصيني شي جين بينج أبدى رغبته في الاهتمام بهذا الموضوع، واصفا زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون بأنه شخص يتسبب في الكثير من المتاعب للعالم. واعتبر الرئيس الأمريكي أن الالتزام بالاتفاق النووي مع إيران يسئ إلى مصالح الولايات المتحدة، لأنه يؤثر سلبياً على الاقتصاد الأمريكي. وبشأن اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية "نافتا"، أكد ترامب أنه سيعيد التفاوض حولها، موضحا أنه "إذا لم نتوصل إلى اتفاقية جيدة وعادلة بالنسبة لبلادنا وعمالنا سنلغيها". وأكد ترامب أن السوق المالية في الولايات المتحدة الأمريكية انتعشت بشكل كبير وتم خلق 48 ألف فرصة عمل جديدة منذ توليه الرئاسة. وفيما يخص الناحية الأمنية في الولايات المتحدة، أبدى الرئيس الأمريكي عزمه على محاربة الجريمة في البلاد ومكافحة الهجرة غير الشرعية، متعهدا ببناء جدار يفصل بلاده عن المكسيك، في خطوة لحماية الولايات المتحدة من المهاجرين غير الشرعيين. وأوضح ترامب أنه منذ انتخابه، تم تسجيل انخفاض غير مسبوق بنسبة 73% في عدد المتسللين عبر الحدود الجنوبية للبلاد، مؤكدا أنه يتم العمل على مدار الساعة لحماية بلادنا من الإرهاب، ونسعى إلى وقف منح تأشيرات لأشخاص يريدون الإضرار بالولايات المتحدة. وفيما يتعلق بنظام الرعاية الصحية "أوباما كير"، قال ترامب إنه يعمل على إنقاذ نظام الرعاية الصحية للأمريكيين، ومنحهم حرية اقتناء التأمين الصحي الذي يريدونه.
254
| 30 أبريل 2017
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الكندي، جاستين ترودو، ورئيس المكسيك، إنريكه بينيا نييتو، أنه لا يخطط حالياً لإلغاء اتفاقية التجارة الحرة بين الدول الأمريكية الشمالية "نافتا". وذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، اليوم الخميس، أن ترامب وافق على عدم إلغاء اتفاقية "نافتا" في هذا الوقت، مضيفة أن قادة الدول الثلاثة اتفقوا على إعادة التفاوض على الاتفاقية. وقال ترامب، في بيان بعد المحادثات، أنه يتشرف بالتعامل مع الرئيس نييتو ورئيس الوزراء ترودو، مضيفاً أنه واثقاً من أن النتيجة النهائية للمفاوضات ستجعل الدول الثلاث أقوى وأفضل. يذكر أن الرئيس الأمريكي كان قد تعهد أثناء حملته الانتخابية، بإعادة التفاوض أو الانسحاب من اتفاقية "نافتا"، حيث يرى الرئيس الأمريكي أن الاتفاقية، التي تم اعتمادها في عهد الرئيس بيل كلينتون، قد أضرت الشركات والعاملين الأمريكيين.
246
| 27 أبريل 2017
بدا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يمضي قدماً في تنفيذ سياساته التي تبناها خلال حملته الإنتخابية الأخيرة وخصوصاً تلك التي تتعلق بالطرق الكفيلة التي ستسهم في تعزيز ونمو الإقتصاد الأمريكي حسب رؤيته.وبعث الرئيس الأمريكي اليوم برسالة تتضمن تهديداً مباشراً لدولة المكسيك حيال الجدار المقترح إنشاؤه على الحدود الفاصلة بين الدولتين للحد من الهجرة غير الشرعية ومكافحة إغتراب رؤوس الأموال الأمريكية إلى المكسيك بحجة إنخفاض تكلفة العمالة والضرائب.وقال ترامب أن الولايات المتحدة الأمريكية لديها عجز في الميزان التجاري مع المكسيك بلغ 60 مليار دولار، مضيفاً أن إتفاقية نافتا كانت صفقة من جانب واحد وأدت إلى فقدان أعداد هائلة من الأمريكيين لوظائفهم وكذلك تسببت في خسائر كبيرة للشركات الأمريكية.جاء ذلك من خلال تغريدة له من حسابه الرسمي على موقع تويتر قال فيها:" الولايات المتحدة لديها عجز تجاري مع المكسيك بلغ 60 مليار دولار، وإتفاقية نافتا كانت صفقة من جانب واحد ساهمت في فقدان أعداد هائلة من الأمريكيين لوظائفهم والحقت بالشركات الأمريكية خسائر كبيرة، ولذلك فإذا كانت المكسيك ليس لديها الرغبة في دفع تكاليف بناء الجدار الذي يمثل حاجة ماسة، فمن الأفضل إلغاء اللقاء المرتقب مع الرئيس المكسيكي". وكان الرئيس الأمريكي قد دعا شركات السيارات الأمريكية " جنرال موتورز - فورد موتور - فيات كرايسلر" للمساهمة في توطين الصناعة الأمريكية وزيادة الإنتاج وبناء المزيد من مصانع السيارات وتوفير فرص توظيف للمواطنين الأمريكيين، هذا بالإضافة لدعوته لزيادة وتطوير الصناعات الأمريكية الأخرى.ووعد ترامب خلال إجتماع عقده الثلاثاء الماضي مع الرؤوساء التنفيذيين لهذه الشركات بتوفير الدعم اللازم لها من خلال تخفيض الضرائب وسن المزيد من التشريعات التي تجعل من القطاع الصناعي الأمريكي أكثر جاذبية لرؤوس الأموال الوطنية. وفي أول ردة فعل لتغريدات الرئيس الأمريكي التهديدية قام الرئيس المكسيكي بينا نييتو بإلغاء زيارته للولايات المتحدة المقررة يوم الثلاثاء المقبل، وأرجع محللون السبب وراء إلغاء الزيارة إلى تغريدة ترامب التهديدية .
377
| 26 يناير 2017
جلسة خاصة لبحث أبرز القضايا الجيوسياسية ومن ضمنها تداعيات الإنتخابات الأمريكيةأحدث فوز المرشَّح دونالد ترامب بكرسي الرئاسة في الولايات المتحدة الأمريكية صدمة وتخوفًا كبيرين لدى الأوساط العالمية، وأثار تساؤلات جديدة بشأن اتجاه الإقتصاد العالمي خلال "حقبة ترامب". فخلال حملته الإنتخابية، تعهد الرئيس المنتخب ترامب بمضاعفة النمو الإقتصادي، وإصلاح قانون الضرائب الأمريكي، وإلغاء اتفاقية أمريكا الشمالية للتجارة الحرة "نافتا" أو إجراء تعديلات عليها، وفرض قوانين ضريبية جديدة على صناديق التحوط، وفرض تعريفات جمركية تصل إلى 35 في المائة – وجميعها قرارات من المنتظر، وفي حال تطبيقها، أن يكون لها تأثير كبير على التجارة الدولية والتمويل، وتداعيات كبيرة على منطقة الشرق الأوسط.وسيشهد مؤتمر "يوروموني قطر"، المقرر انعقاده في ديسمبر المقبل، جلسة خاصة لدراسة الآثار المترتبة على المستثمرين وصناع القرار في الحكومة ومعالجة عدد من المسائل الجيوسياسية الهامة الأخرى.ومن المنتظر أن يشارك في ورشة العمل الصباحية للمؤتمر كل من أليكسيس أنتونياديس، مدير قسم الاقتصاد الدولي في جامعة جورجتاون قطر، ومانداغولاثور راجو، نائب أول رئيس قسم الدراسات في مركز المال الكويتي "مركز"، وجان مارك ريكلي، زميل مشارك في مركز جنيف السياسات الأمنية.وفي هذا السياق، قالت فكتوريا بيهن، مديرة مؤتمرات يوروموني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا:"يمكننا أن نرى بوضوح أن تأثير العوامل الجيوسياسية أصبح متزايدًا على البنوك والمؤسسات المالية في منطقة الخليج، وظهرت خلال عام 2016 مجموعة واسعة من التحديات والفرص الجديدة، ومن بينها خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وتواصل حالة عدم الاستقرار في العديد من الدول العربية. لقد شهد هذا العام العديد من الأحداث والتغيرات المفاجئة، وكان من بينها نتائج الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة الأمريكية خلال نوفمبر، والتي أضافت المزيد من الترقب والشكوك لدى الأوساط العالمية. وقد خصصنا خلال المؤتمر جلسة حوارية لنقاش بعض القضايا الجيوسياسية الهامة، ونأمل أن تسهم هذه الجلسة في تقديم لمحة هامة حول هذه المسائل للحاضرين". وبينما يُنتظر أن تكون نتائج الإنتخابات الرئاسية الأمريكية محور الحديث الرئيسي خلال ورشة العمل، ستستعرض الجلسة الحوارية أيضًا عددًا من القضايا الرئيسية الأخرى، ومنها النظر في حالة الأسواق العالمية وفيما إذا كانت تمتلك الأدوات الصحيحة اللازمة لفهم المخاطر الإقليمية القائمة، وسيتم كذلك تسليط الضوء على أبعاد الصعود الصيني، وما إذا كان يشكل تهديدًا أم فرصة أمام الشركات في منطقة الخليج. ومن المقرر أن يحضر مؤتمر "يوروموني قطر"، في نسخته الخامسة، حوالي 600 من كبار المسؤولين وقادة القطاع المصرفي، حيث يعقد المؤتمر خلال يومي 6 و7 ديسمبر 2016 في الدوحة. ويوروموني كونفرنسز هي المنظم الأول للمؤتمرات والأحداث المرتبطة بالشؤون المالية في الأسواق النامية والمتقدمة للإستثمارات عبر الحدود وأسواق رأس المال. ومنذ أواخر السبعينيات، تقوم يوروموني بإدارة الفعاليات في أكثر من 60 دولة محققة نجاحات مميزة، كما تشرف على المؤتمرات الكبرى في عواصم المال المهمة في العالم وفي بعض دول الشرق الأوسط مثل المملكة العربية السعودية ومصر وقطر ولبنان والكويت.وتعد يوروموني كونفرنسز مؤسسة تابعة لـ يوروموني إنستيتيوشينال إنفستور المحدودة والتي تأسست عام 1969، وهي مدرجة في بورصة لندن للأوراق المالية، وتبلغ رسملتها السوقية أكثر من 2 مليار دولار.
442
| 12 نوفمبر 2016
مساحة إعلانية
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
11326
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
7934
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
4920
| 04 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
4068
| 05 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بدأت اليوم الجمعة أولى أيام نجم الصرفة الذي تتراجع فيه درجة الحرارة وتنخفض الرطوبة وتتحسن حالة الطقس تدريجياً. وأوضحت أرصاد قطر عبر حسابها...
3356
| 03 أكتوبر 2025
أكدت وزارة الداخلية أن الإدارة العامة للأمن الصناعي تقدم العون والمساعدة لأصحاب الصقور المفقودة بتمكينهم من الدخول إلى المناطق الصناعية بمرافقة دورية أمنية...
3112
| 03 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 31 لسنة 2025 بإنشاء الوكالة القطرية...
2704
| 05 أكتوبر 2025