من المقرر أن تزيد الخطوط الجوية القطرية من رحلاتها بين مومباسا والدوحة في ديسمبر بزيادة عن أربع رحلات. سوف تستمر الرحلة الإضافية من 20 ديسمبر إلى 27 مارس. وقالت الخطوط الجوية القطرية ان الزيادة في الرحلات ستسمح للركاب بالاستمتاع بالعجائب التي تقدمها هذه المدينة الساحلية وستتاح للسكان المحليين المزيد من الفرص للاستمتاع بالشبكة العالمية الواسعة للخطوط الجوية القطرية التي تضم أكثر من 160 وجهة. كما ان هذه الزيادة تسمح بمزيد من النمو ، وتعزز الروابط بين دولة قطر وكينيا وسوف تستخدم الخطوط الجوية القطرية طائرة إيرباص A320 على طريق مومباسا للرحلة الإضافية. وتحتوي الطائرة على 12 مقعدًا في درجة رجال الأعمال و 120 مقعدًا في الدرجة السياحية ويحظى جميع المسافرين بالفرصة لتجربة نظام أوريكس ون الترفيهي الذي يقدم لهم عدداً كبيراً من الخيارات الترفيهية المتنوعة.. ويذكر ان مدينة مومباسا هي ثاني وجهات الخطوط الجوية القطرية في كينيا كما تجدر الاشارة الي ان الخطوط القطرية هي أول شركة طيران من الشرق الأوسط تسيّر رحلات مباشرة إلى مومباسا، وسوف يحظى المسافرون من كينيا بالفرصة للسفر إلى شبكة واسعة من الوجهات تضم أكثر من 160 وجهة حول العالم على متن رحلات تقدم خدمات حائزة على العديد من الجوائز العالمية ومن شأن الرحلة الجديدة وشبكة الوجهات الواسعة للخطوط الجوية القطرية المساهمة في رفد قطاع السياحة الكيني بأعداد كبيرة من الزوّار وحازت الخطوط الجوية القطرية على جائزة أفضل شركة طيران في العالم خلال حفل توزيع جوائز سكاي تراكس العالمية 2019. كما حصدت الخطوط الجوية القطرية جائزة أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط وجائزة أفضل درجة رجال أعمال في العالم وجائزة أفضل مقعد على درجة رجال الأعمال عن مقاعد كيو سويت. وأصبحت الخطوط القطرية شركة الطيران الوحيدة التي تفوز بجائزة أفضل شركة طيران في العالم خمس مرات.وتشغّل الخطوط الجوية القطرية، إحدى أسرع شركات الطيران نمواً في العالم، أسطول طائرات حديث يضم أكثر من 250 طائرة تتجه إلى أكثر من 160 وجهة عالمية عبر مقر عملياتها في مطار حمد الدولي. وأطلقت الخطوط الجوية القطرية رحلاتها مؤخراً إلى كل من الرباط في المغرب، وإزمير في تركيا، ومالطا، ودافاو في الفلبين، ولشبونة في البرتغال، ومقديشو في الصومال، ولنكاوي في ماليزيا؛ فيما ستدشّن رحلاتها إلى غابورون في بوتسوانا في شهر ديسمبر لعام 2019، وإلى لواندا في أنجولا في شهر مارس لعام 2020، وأوساكا في اليابان في ذات العام.

أعلنت الخطوط الجوية القطرية موعد تدشين رحلاتها المباشرة إلى مومباسا، ثاني المدن الكبرى في كينيا، لتمكن السياح من زيارة الشواطئ الاستثنائية لهذه المدينة الجميلة. وسوف تصبح مومباسا ثاني وجهات الخطوط الجوية القطرية في كينيا بعد العاصمة نيروبي. واعتباراً من 11 ديسمبر 2018، سوف تسيّر الخطوط الجوية القطرية أربع رحلات أسبوعياً إلى مومباسا على طائرة من طراز إيرباص A320، التي تضم 12 مقعدا على درجة رجال الأعمال و120 مقعدا على الدرجة السياحية. وتبلغ مدة الرحلة بين الدوحة ومومباسا ست ساعات تقريباً. وقال سعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: تدرك الخطوط الجوية القطرية بأن كينيا إحدى الأسواق المهمة بالنسبة للمسافرين، والآن يسعدنا الإعلان عن تدشين رحلاتنا إلى ثاني وجهاتنا في كينيا. ونحن واثقون بأن رحلاتنا المباشرة إلى مومباسا سوف تشهد إقبالاً ملحوظاً من قبل السياح الذي يتطلعون إلى استكتشاف الشواطئ الاستوائية الجميلة على الساحل الكيني، والتعرف على التنوع الثقافي والتراثي لهذه المدينة الرائعة. وأضاف الباكر: من شأن افتتاح وجهتنا الثانية في كينيا إتاحة المزيد من خيارات السفر أمام السياح الذين يودون استكشاف كينيا، حيث أصبح بإمكانهم الاختيار من بين السفر إلى مومباسا على متن أربع رحلات أسبوعياً، أو إلى العاصمة نيروبي على متن ثلاث رحلات أسبوعياً. ويأتي افتتاح محطتنا الثانية في كينيا تأكيداً على التزمنا المتواصل بتعزيز حضورنا في مختلف الأسواق، وافتتاح المزيد من الوجهات وتقديم المزيد من الخدمات ذات تصنيف الخمس نجوم للمسافرين من شتى أنحاء العالم. ويعد الجانب الاستوائي من مدينة مومباسا، التي تطلّ حدودها على المحيط الهندي، الوجهة السياحية الرئيسية في كينيا والبوابة الأكثر شهرة للشواطئ البيضاء المذهلة والغنية بالشعاب المرجانية، التي تستقطب هواة الغوص من مختلف أنحاء العالم؛ فيما أصبح الجانب الحضري من المدينة وجهة بحد ذاتها، وذلك بفضل مزيجها الثقافي المتنوع وتراثها القديم. وسيّرت الخطوط الجوية القطرية أولى رحلاتها إلى العاصمة الكينية نيروبي في شهر نوفمبر لعام 2005، ضمن خططها المستمرة للتوسّع. ويأتي الإعلان عن تدشين رحلات الخطوط الجوية القطرية إلى مومباسا عقب إعلان القطرية عن إطلاق مجموعة من الوجهات الجديدة مؤخراً، بما في ذلك غوتنبيرغ في السويد وتالين في استونيا وفاليتا في مالطا. وحازت الخطوط الجوية القطرية مؤخراً جائزة أفضل درجة رجال أعمال في العالم ضمن جوائز سكاي تراكس العالمية 2018. كما حصدت الخطوط الجوية القطرية جائزة أفضل مقعد على درجة رجال الأعمال في العالم عن مقاعد كيو سويت، وجائزة أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط، وجائزة أفضل صالة انتظار لمسافري الدرجة الأولى في العالم.

أكدت حركة الشباب الصومالية، اليوم الإثنين، أنها غير متورطة في الهجوم الذي وقع أمس الأحد في مومباسا، كبرى مدن الساحل الكيني، في حين تطرقت السلطات إلى فرضية "الثأر القبلي" بعد سلسلة عمليات نفذت منذ منتصف يونيو. وفتح مسلحون على دراجات نارية النار الأحد في حي سويتو في ليكوني، ضاحية كبرى مدن الساحل الكيني على المحيط الهندي "جنوب شرق". وقتل 3 أشخاص وجرح 6، كما أعلن رئيس دائرة مومباسا نلسون مروا، اليوم الإثنين، مضيفا أنه تم توقيف 6 مشبوهين. وأشار قائد الشرطة الإقليمية إلى مقتل 4 أشخاص. وقال المتحدث العسكري باسم الشباب عبد العزيز أبو مصعب لوكالة فرانس برس "لا علم لنا بما حصل في مومباسا ولسنا متورطين، لكننا نرحب بكل ضربة توجه إلى نظام نيروبي". وقال سكان في حي سويتو، لصحافي محلي، إن عدد المهاجمين كان 4 وإن إطلاق النار استمر زهاء ربع ساعة. وأصبحت مومباسا في الأشهر الأخيرة مسرحا لأعمال عنف مع سلسلة من الهجمات التي نسبت إلى حركة الشباب الإسلامية الصومالية المرتبطة بتنظيم القاعدة، أو إلى مسلحين محليين متعاطفين معها.

ذكرت وزارة الداخلية، اليوم الأحد، أن مسلحين قتلوا 29 شخصا على الأقل في هجومين منفصلين على ساحل كينيا الليلة الماضية. وقال مويندا نجوكا، وهو متحدث باسم الوزارة عبر الهاتف "وقع هجومان في لامو وتانا ريفر الليلة الماضية، لدينا 9 قتلى في لامو و20 قتيلا في تانا ريفر، وقد يرتفع العدد".

قال المركز الوطني لعمليات الكوارث في كينيا إن انفجار قنبلة أصاب 3 أشخاص بجراح في مدينة مومباسا الساحلية الكينية، اليوم الخميس. وكان هذا أحدث حلقة في سلسلة انفجارات في كينيا الواقعة في شرق أفريقيا. وقال المركز الوطني التابع للحكومة في صفحته على موقع تويتر، إنه "انفجرت قنبلة بدائية الصنع في شارع بيشارا في مومباسا"، مضيفا: "وقع انفجار مومباسا بعد معركة بالأسلحة النارية بين الشرطة ومعتدين مجهولين في شارع بيشارا وسقط 3 جرحى"، فيما لم يعلن أحد على الفور مسؤوليته. وتلقي الحكومة اللوم في الهجمات التي وقعت في الآونة الأخيرة في مومباسا والعاصمة نيروبي على حركة الشباب الصومالية المرتبطة بتنظيم القاعدة.

قال شهود، إن شبانا مسلمين اشتبكوا مع الشرطة الكينية في مدينة مومباسا الساحلية، وقتل شخص، اليوم الأربعاء، في أعمال عنف لليوم الثالث اندلعت بعد مقتل رجل أثناء مداهمة الشرطة لمسجد يستخدمه دعاة متشددون. تأتي هذه الجهود في إطار محاولات نيروبي لوقف هجمات يشنها متشددون صوماليون وأنصارهم انتقاما من كينيا لإرسالها قوات لمحاربة متمردي حركة الشباب في الصومال. وكان متشددون صوماليون، قد شنوا هجوما على مركز تجاري في نيروبي في سبتمبر، قتل فيه 67 شخصا على الأقل. ورشق شبان سيارات بالحجارة مساء اليوم، وأشعلوا النار في درجات نارية مع استمرار الاضطرابات مما أدى إلى شلل مروري على طريق سريع يربط مومباسا بوسط البلاد. وقال شهود، إن الشرطة أطلقت الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي فوق رؤوس الحشود لتفريقهم بينما كان الشبان يصرخون في وجه الضباط مرددين "قتلة". وقال شاهد، إن زميلا له قتل على أيدي محتجين أثناء عودته من عمله إلى البيت.

قال شاهد، إن شبانا مسلمين غاضبين من مداهمة الشرطة الكينية لمسجد استخدمه دعاة مثيرين للفتنة في مدينة مومباسا اشتبكوا اليوم الإثنين، مع رجال الشرطة لليوم الثاني على التوالي، حسبما أشارت وكالة "رويترز". وأصبح تفكيك شبكات التجنيد الإسلامية المتشددة بين الأقلية المسلمة في كينيا، يمثل أولوية للسلطات التي تحاول وقف هجمات يشنها متشددون صوماليون وأنصارهم انتقاما من حكومة نيروبي لإرسالها قوات لمحاربة متمردي حركة الشباب في الصومال. وشهدت كينيا هجوما لمتشددين صوماليين على مركز تجاري في العاصمة نيروبي في سبتمبر قتل فيه 67 شخصا على الأقل. وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع والطلقات المطاطية على المحتجين الذين أخذوا يلقون الحجارة ويرددون "أطلقوا سراح أشقائنا" في إشارة إلى أكثر من مئة شخص اعتقلتهم الشرطة عقب اشتباكات عنيفة في نفس المنطقة أمس الأحد. وقالت مصادر أمنية إن هذا المسجد في قلب محاولات لحركة الشباب الصومالية لنشر الفكر المتشدد بين شبان مسلمين مضللين في كينيا.

أعلنت الشرطة الكينية، أن 10 أشخاص جرحوا، اليوم الخميس، في انفجار قنبلة يدوية ألقيت في مطعم في مركز سياحي على شواطئ كينيا. وقال جاك ايكاكورو، قائد الشرطة المحلية في دياني جنوب مومباسا، "وقع انفجار في حانة وجرح نحو 10 أشخاص". وتعرضت حانة تاندوري في دياني، للهجوم في الساعات الأولى من صباح اليوم،بينما كانت ممتلئة بالمحتفلين برأس السنة. وخلال هذه الفترة من السنة، يسجل أكبر عدد من السياح في المنطقة التي تشهد باستمرار أعمال عنف تقوم بها جماعات متطرفة وتوترا دينيا. وقال مصدر أمني، إن "المهاجمين كانوا على متن دراجة نارية ولاذوا بالفرار بعدما القوا قنبلة يدوية".