يواصل مهرجان محاصيل في نسخته الثامنة أنشطته التسويقية بالجهة الجنوبية للحي الثقافي والتي ستمتد إلى غاية15 ابريل القادم من الساعة التاسعة صباحا إلى الساعة التاسعة مساءً. وذلك بالتعاون مع وزارة البلدية وملتقى كتارا للمزارعين القطريين. ويوفر السوق أجود أنواع المنتجات الزراعية والغذائية بمشاركة نحو 31 مزرعة محلية و10 مشاتل لبيع نباتات الزينة وشتلات الزهور إلى جانب 5 محلات تجارية بالاضافة إلى سوق للعسل. ويسجل المهرجان إقبالا كبيرا من المتسوقين لما يقدمه من عروض متنوعة بأسعار تنافسية فيما يخص منتجات متعددة من إنتاج المزارع والشركات الوطنية القطرية المتخصصة في الصناعة الغذائية. وإلى جانب الإقبال على مختلف أجنحة المنتجات الغذائية والزراعية، تجذب أكشاك بيع الزهور ونباتات الزينة في مهرجان محاصيل، العديد من الزوار حيث تقدم تشكيلة واسعة من باقات الورود والزهور الطبيعية، ونباتات الزينة وشتلات الخضار والفاكهة، إلى جانب توفيرها لكافة مستلزمات الزراعة والعناية والتنسيق والتجميل التي تستخدم في الزراعة والحدائق المنزلية.وقد ثمن المتسوقون ما يقدمه المهرجان من منتجات طازجة ومتنوعة. مؤكدين أنه يعود بالنفع على أصحاب المزارع والشركات الوطنية وكذلك على المتسوقين من المواطنين والمقيمين لما يوفره من محاصيل متنوعة وطازجة وبأسعار لا تقبل التنافس.مبينين أن المهرجان نجح في أن يكون منصة تسويقية متميزة ينتظرها الجميع لما يوفره من أجواء مناسبة للتسوق والاستمتاع بقضاء وقت مع العائلة.

افتتحت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا صباح أمس الأحد، النسخة الثامنة لمهرجان محاصيل الذي تنظمه بالتعاون مع وزارة البلدية وملتقى المزارعين القطريين من 25 فبراير إلى غاية 15 ابريل القادم في الجهة الجنوبية لكتارا، وذلك في الفترة ما بين 25 فبراير و15 ابريل 2024 . بمشاركة نحو 31 مزرعة محلية و10 مشاتل لبيع نباتات الزينة وشتلات الزهور. حضر الافتتاح كل من السيد سيف سعد الدوسري نائب المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا ومدير إدارة الموارد البشرية والسيد يوسف خالد الخليفي مدير إدارة الشؤون الزراعية في وزارة البلدية والسيد سلمان محمد النعيمي رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان محاصيل بالإضافة إلى عدد من المسؤولين والمزارعين وممثلي الشركات الغذائية الوطنية والمزارع المشاركة في المهرجان. وفي هذا السياق، قال السيد يوسف خالد الخليفي مدير إدارة الشؤون الزراعية في وزارة البلدية: تستمر شراكتنا مع المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا وتبلغ اليوم عامها الثامن بالنسبة لمهرجان محاصيل. كما نفخر بشراكتنا مع ملتقى المزارعين القطريين. من جانبه أكد السيد سلمان محمد النعيمي رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان محاصيل في نسخته الثامنة أنَّ النسخة الجديدة للمهرجان تشهد تطورا من حيث المشاركات من قبل المزارع والمناحل القطرية والشركات الغذائية الوطنية.

تنطلق غدا /الأحد/، النسخة الثامنة لمهرجان محاصيل الذي تنظمه المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ بالجهة الجنوبية، بالتعاون مع وزارة البلدية وملتقى المزارعين القطريين، ويستمر حتى الـ 15 أبريل المقبل. وقال السيد سلمان النعيمي رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان محاصيل، إن إطلاق النسخة الثامنة للمهرجان، يأتي بالتزامن مع احتضان كتارا لمهرجان حلال قطر، موضحا أن محاصيل يوفر منصة تسويقية مميزة تعرض فيها أجود المحاصيل والمنتجات الزراعية القطرية من الخضروات والعسل والتمور المحلية واللحوم والبيض والطيور والدواجن، وذلك بين الساعة التاسعة صباحاً والتاسعة مساءً. وأوضح أن النسخة الجديدة تشهد تطورا متناميا من حيث المشاركات من قبل المزارع والمناحل القطرية والشركات الغذائية الوطنية، فهي تستقطب نحو 24 مزرعة محلية و8 مشاتل لبيع نباتات الزينة وشتلات الزهور إلى جانب10 شركات وطنية متخصصة بالمواد الغذائية والدواجن واللحوم والألبان والبيض والعصائر. وأكد النعيمي أن مهرجان محاصيل، يمثل نقلة نوعية لدعم الاقتصاد الوطني والقطاع الزراعي في دولة قطر، ويخلق حافزاً تشجيعياً للاستثمار في قطاع المحاصيل والمنتجات الغذائية، بالإضافة إلى توفيره منصة تسويقية لبيع الخضروات والعسل والتمور التي تشتهر بها قطر وبأسعار تشجيعية، فضلا ًعن تشكيله لمنصة ترويجية وتثقيفية للتعريف بالإنتاج الزراعي لدولة قطر والصناعات الغذائية المرتبطة بها، وإسهامه في نشر ثقافة الجودة والإتقان وتطبيقها في مجال المحاصيل الزراعية والثروة الحيوانية، باعتبارها خياراً استراتيجياً في تحسين مستوى الإنتاج، مثمنا الدور الهام الذي يقوم به المهرجان في تقديم خدمات متميزة للمنتجين والمستهلكين ولجميع فئات المجتمع . وأشار النعيمي إلى أن النسخة الثامنة لمهرجان محاصيل تتضمن مجموعة من الأنشطة المصاحبة والفعاليات الثقافية المتميزة التي تعزز الوعي بأهمية الاهتمام بالإنتاج الزراعي والغذائي والثروة الحيوانية، إلى جانب ما يسهم به المهرجان في دعم الأسر المنتجة من خلال ما يعرضونه من مأكولات شعبية تقليدية ومنتجات ومشغولات يدوية.

يواصل مهرجان محاصيل في المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا عرض المنتجات الزراعية من الخضروات والفواكه المحلية الطازجة، بالإضافة إلى منتجات اللحوم والدواجن والبيض والحليب ومشتقاته من الألبان والأجبان وغيرها من المنتجات القطرية عالية الجودة، والعسل والتمور القطرية والعصائر الطبيعية، بالإضافة إلى الورود ومشاتل الزهور ونباتات الزينة الخاصة بالحدائق المنزلية. وتحظى منتجات الشركات الوطنية المتخصصة في مجال القطاع الغذائي المشاركة في مهرجان محاصيل بإقبال واسع من قبل رواد المهرجان، حيث تستعرض هذه الشركات منتجاتها المتميزة، وذلك للدور الكبير الذي يقوم به مهرجان محاصيل في الترويج للمنتجات المحلية وتسويقها بأسعار تشجيعية. وأشاد العديد من زوار المهرجان بجودة المنتجات الموجودة، حيث قالت السيدة أم وليد: تشجعت لزيارة المهرجان لما سمعته من اشادات، وبالفعل كانت المنتجات عند المستوى المطلوب سواء من ناحية الأسعار او الجودة، كما ان المكان جميل وهي فرصة للتسوق والاستمتاع بمرافق كتارا المتنوعة. من جهته قال السيد نبيل محمد، وهو سائح من الكويت: فكرة المهرجان جميلة ومفيدة حيث انها تلبي الحاجات الشرائية وهي أيضا فرصة ترفيهية للعائلة، وأضاف اعجبني تصميم المهرجان وبالشتلات والزهور التي تشعرك كأنك في حديقة او بستان وانت تشتري الخضروات والفواكه. وتحظى محلات الزهور ونباتات الزينة بإقبال كبير من قبل زوار المهرجان، حيث اكتست منصات البيع في تلك المحلات بألوان زاهية ومتنوعة من الزهور المختلفة التي يثير منظرها البهجة والسرور لدى الزوار، لما لها من أثر جمالي ونفسي توزعت بألوانها الطبيعية الخلابة وأشكالها المختلفة الفاتنة، مجسدة لوحة جمالية بديعة، وناشرة أجواء خلابة، مما يشكل عامل جذب سياحي وترفيهي للعائلات والأسر خلال الفعاليات التي ينظمها مهرجان محاصيل. ومن جانب آخر استقطبت المحلات التي تعرض المأكولات الشعبية التقليدية قطاعات واسعة من زوار المهرجان، حيث توافد العديد منهم على تذوق أصناف شهيرة ومميزة من الأطعمة الشعبية والحلويات.

يواصل مهرجان محاصيل في نسخته السابعة والذي يقام بالجهة الجنوبية لكتارا، أنشطته المتنوعة حيث يحقق إقبالا كبيرا من المتسوقين والزوار على مختلف المنتجات الزراعية والغذائية التي يقدمها بالإضافة إلى الأنشطة الفنية الموجهة للأطفال من ورش رسم وتلوين وورش توعوية عن أهمية الزراعة. وقد أعرب ممثلو المزارع القطرية عن سعادتهم بالمشاركة في النسخة السابعة لمهرجان محاصيل، معبرين عن سرورهم بما يحققه المهرجان من نجاح كبير بعرضه للمنتجات المحلية من الخضراوات والعسل والتمور إلى جانب لحوم الأغنام والأبقار والدواجن والحليب ومشتقاته، وغيرها من المعروضات الأخرى التي تتميز بجودتها العالية وأسعارها التنافسية. من جانب آخر، يقبل زوار مهرجان محاصيل على اقتناء منتجات المزارع المحلية من أجود أنواع العسل القطري المستخلص من السدر، والذي يتميز بجودته الفائقة ونوعيته الفاخرة. كما تستقطب العرايش الخاصة بالمأكولات الشعبية اهتمام الزوار، حيث تعرض العديد من المأكولات والأطعمة الشعبية والحلويات.

يسجل مهرجان محاصيل في نسخته السابعة الذي تقيمه المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا بالتعاون مع وزارة البلدية وملتقى المزارعين القطريين في الجهة الجنوبية من الحي الثقافي إقبالا كبيرا من جمهور المتسوقين لما يقدمه من عروض متنوعة بأسعار تنافسية فيما يخص منتجات متعددة من انتاج المزارع والشركات الوطنية القطرية المتخصصة في الصناعة الغذائية. وتسجل أكشاك بيع الزهور ونباتات الزينة في مهرجان محاصيل في نسخته السابعة، اهتماما كبيرا من قبل الزوار والمتسوقين، حيث تقدم تشكيلة واسعة من باقات الورود والزهور الطبيعية، ونباتات الزينة وشتلات الخضار والفاكهة، إلى جانب توفيرها لكافة مستلزمات الزراعة والعناية والتنسيق والتجميل التي تستخدم في الزراعة والحدائق المنزلية. ويقول أحد العارضين إنه منذ الساعات الأولى لافتتاح المهرجان تشهد مختلف الاجنحة الخاصة ببيع الورود وشتلات الزينة اقبالا كبيرا من المتسوقين الذين يقتنون أنواعا مختلفة من باقات الورد ومن شجيرات الزينة لتزيين بيوتهم. مؤكدا أنه يشعر بسعادتهم في التسوق من محاصيل. إذ يجدونه فرصة مناسبة لاقتناء أجود أنواع المنتجات الزراعية بأسعار تنافسية. كما يشهد المهرجان إقبالا كبيرا من الزوار لالتقاط الصور التذكارية في المساحات الخضراء المزينة بالورود ضمن تشكيلة رائعة. وتقول كريستين انها تحرص على زيارة المهرجان للتسوق ولقضاء وقت ممتع مع الأطفال خاصة مع بعض الأنشطة التي تقدم للطفل كركوب القطار المتجول وهو ما يثير اعجاب أبنائها. وأشادت بالورش التوعوية التي يضمها المهرجان والتي تساهم في توعوية الأطفال بخصوص أهمية الزراعة وإثراء معارفهم العلمية. ومن جانبها ذكرت السيدة أم هادي أن المهرجان بات يشكل منصة تسويقية للمنتج الزراعي القطري وأيضا وجهة تجذب المتسوقين سواء لاقتناء ما يحتاجونه من خضراوات ولحوم ودواجن وغيرها من المنتجات الزراعية بالإضافة الى كونه اصبح يشكل منصة لهواة الزراعة المنزلية الذين يقبلون على اقتناء شتلات الزينة وشجيرات الظل ليزينوا منازلهم.

أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ عن انطلاق النسخة السابعة لمهرجان محاصيل بعد غد الخميس بمشاركة 28 مزرعة محلية و6 شركات وطنية متخصصة في الدواجن واللحوم والألبان وشركتين للتمور والعسل، و8 مشاتل، إلى جانب محلات لبيع الأكلات الشعبية. ويقام المهرجان الذي تتواصل فعالياته حتى 28 الجاري في الجهة الجنوبية لـ/كتارا/ بالتعاون مع وزارة البلدية، على أن يواصل السوق العمل خلال الإجازات الأسبوعية فقط حتى نهاية شهر مارس القادم، من الساعة 9 صباحا وحتى 9 مساء. وقال السيد سلمان النعيمي رئيس اللجنة المنظمة للمهرجان، إن المهرجان أثبت أهميته في دعم وتعزيز المنتج الزراعي والغذائي القطري الذي يوفر أعلى مواصفات الجودة، مصحوبا بإقامة أنشطة وورش فنية وغيرها. ويهدف مهرجان محاصيل إلى إبراز أهمية المنتجات الزراعية والغذائية المتنوعة والمتزايدة، ويسهم في تسويق منتجات المزارع القطرية التي حققت سمعة طيبة بأسعار مناسبة.

اختتمت اليوم، النسخة السادسة لمهرجان محاصيل الذي تنظمه المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا بالجهة الجنوبية، وذلك وسط إقبال لافت من قبل الزوار والمتسوقين، ونجاح كبير في تسويق المنتجات المحلية. وسيواصل سوق محاصيل استقبال رواده أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع حتى منتصف مايو القادم. وأعرب العديد من أصحاب المزارع والمشرفين على أجنحة الشركات الوطنية عن سعادتهم بالمشاركة بالنسخة السادسة لمهرجان محاصيل، مشيدين بما يحققه المهرجان من نجاح متميز للعام السادس على التوالي، وهو ما يعكس السمعة الطيبة التي تكتسبها المنتجات المحلية للمزارع القطرية كالخضار والفاكهة والعسل والتمور إلى جانب المنتجات العديدة والمتنوعة للشركات الغذائية الوطنية كإنتاج لحوم الأغنام والأبقار والدواجن والطيور والسمن والحليب والألبان والأجبان والعصائر. وأشاروا إلى أن المزارع وشركات الإنتاج الغذائي تحرص دائما على تنويع منتجاتها وتطويرها من أجل مواكبة تطلعات المستهلكين وتلبية احتياجاتهم وطلباتهم، مؤكدين أن المنتجات المحلية استطاعت أن تفرض نفسها بقوة في المهرجان وتنال ثقة المتسوقين والزوار، بكافة فئاتهم وأطيافهم، وذلك لجودتها ووفرتها ومطابقتها للمواصفات والمقاييس، وتقديمها بطرق وبأساليب جديدة ومبتكرة، وأشكال وطرق عصرية. من جانبهم، أشاد زوار مهرجان محاصيل السادس بالدور المهم والحيوي الذي يقوم به المهرجان في تقديم أفضل ما تنتجه الشركات الوطنية من المنتجات الزراعية والحيوانية الطازجة التي تجود بها خيرات المزارع القطرية، وعرضه بأسعار تنافسية، مؤكدين أن محاصيل أصبح يشكل محطة هامة في تسويق منتجات القطاع الزراعي والحيواني في قطر. وقال السيد سلمان النعيمي رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان محاصيل في نسخته السادسة، إن محاصيل 2022، شهد حضوراً كثيفاً من قبل الزوار وتفاعلاً من المزارع والشركات والمصانع الغدائية القطرية. وأضاف: مهرجان وسوق محاصيل يعكس استراتيجية كتارا في دعم المنتجات الوطنية التي تتوافر فيها كل عناصر الجودة والإتقان، ويترجم مبادراتها المتواصلة وجهودها الدؤوبة في تحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي وهو ما يسهم في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. يشار إلى أن سوق محاصيل سيستأنف نشاطه الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع بين الساعة التاسعة صباحا والتاسعة مساء، وذلك بمشاركة 39 جهة متخصصة في الإنتاج الزراعي والغذائي، من بينها 25 مزرعة محلية و7 شركات وطنية متخصصة في الدواجن واللحوم والألبان والعصائر، و7مشاتل، إلى جانب 6 عرائش لبيع الأكلات الشعبية.

لعلك تتساءل دومًا عمّا عليك أن تفعله خلال عطلة نهاية الأسبوع، الأجواء جيدة في هذا الوقت من العام خصوصا في فترات المساء، ورفعت معظم الإجراءات الاحترازية المتعلقة بجهود مكافحة فيروس كورونا مع السماح للأطفال بدخول كافة المرافق ما يزيد جودة تلك الأجواء خصوصا بالنسبة للعائلات. رزنامة الفعاليات في الدولة عامرة هذا الأسبوع فإذا كنت لازلت لم تقرر أين تذهب هذا المساء فإليك بعض الاختيارات: 1- مهرجان محاصيل بكتارا انطلقت فعاليات النسخة السادسة من مهرجان محاصيل الذي تنظمه المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا في الجهة الجنوبية لكتارا بالتعاون مع وزارة البلدية، ويستمر حتى غدًا السبت الثاني عشر من مارس الجاري. المهرجان يسجل مشاركة 39 جهة من بينها 25 مزرعة محلية و7 شركات وطنية متخصصة في الدواجن واللحوم والألبان، و 7مشاتل، إلى جانب 6 عرائش لبيع الأكلات الشعبية، سيستمر إلى غاية 12مارس الجاري، على أن يتواصل سوق محاصيل كل خميس وجمعة وسبت من كل أسبوع حتى 15 مايو القادم، من الساعة 9 صباحا وحتى 9 مساء. 2- معرض قطر الزراعي البيئي بدأت فعالياته أمس الخميس، بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، بهدف دعم مشروعات التنمية الزراعية والأمن الغذائي وتحقيق الاكتفاء وتعزيز الحماية البيئية في قطر. يعد المعرض ملتقى للمزارعين والمنتجين والمهتمين وشركات الإنتاج والمستهلكين، وكذا في إطار اهتمام الدولة الكبير بموضوع الاستدامة البيئية، في وقت يشهد فيه القطاع الزراعي والقطاع البيئي، تطورا واسعا واهتماما كبيرا من الدولة وفق خطط واستراتيجيات تنموية متعددة وناجحة. وفي هذا السياق، يعد معرض قطر الزراعي الدولي من أهم المنصات الشاملة التي تتيح للأطراف الفاعلة في القطاع الزراعي على الصعيدين المحلي والدولي، فرصة تبادل الخبرات واستكشاف آخر الاتجاهات والمستجدات والفوز بفرص الأعمال في هذا القطاع الحيوي، بجانب تسليطه الضوء على الابتكارات الحديثة في التقنيات الزراعية ووضع خارطة الطريق التي تحقق الأمن الغذائي والتنمية المستدامة. 3- منافسات بطولة لونجين - هذاب للفروسية تقام اليوم منافسات قفز الحواجز ضمن الجولة الـ 12 بإقامة الجولة الصغرى على ارتفاع 100/ 115 سم، تليها منافسات الجولة المتوسطة للفردي والفرق من جولة واحدة ضد عقارب الساعة مع جولة تمايز على ارتفاع 120/ 135 سم، بجوائز مالية تصل إلى 30 ألف ريال. وتنظم المسابقة بالشراكة بين الاتحاد القطري للفروسية والخماسي الحديث والشقب عضو مؤسسة قطر 4- مباراة الريان والشمال في دوري نجوم قطر يلتقي فريقا الريان والشمال في الخامسة مساءً على ملعب سحيم بن حمد ضمن مباريات الجولة الأخيرة بدوري نجوم قطر، ويسعى الفريقان لتحقيق الفوز من أجل مركز أفضل في جدول ترتيب الدوري. 5- مباراة السد والوكرة في دوري نجوم قطر مسك ختام دوري نجوم قطر إذ ينهي فريقا السد والوكرة مبارياتهما في دوري نجوم قطر فيلتقيان الليلة في ختام الأخيرة على ملعب سحيم بن حمد بنادي قطر، وتنطلق في ال7:10 مساءً. ونجح السد في حسم لقب الدوري وأكد الوكرة صعوده للمنافسات الآسيوبة لأول مرة منذ سنوات عدة.

تشهد منصات الزهور ونباتات الزينة في مهرجان محاصيل السادس المقام بالجهة الجنوبية لكتارا، إقبالا كبيرا من قبل الزوار والمتسوقين، حيث تقدم تشكيلة واسعة من باقات الورود والزهور الطبيعية، ونباتات الزينة وشتلات الخضار والفاكهة، إلى جانب توفيرها لكافة مستلزمات الزراعة والعناية والتنسيق والتجميل التي تستخدم في الزراعة والحدائق المنزلية. وتكتسي منصات البيع التي اتخذت مكانها في قلب المهرجان، بألوان زاهية ومبهجة من الأصناف المتنوعة من شتلات الزهور التي توزعت بألوانها الطبيعية الخلابة وأشكالها الفاتنة، مجسدة لوحة جمالية بديعة، وناشرة أجواء خلابة، مما يشكل عناصر جذب سياحية وترفيهية للعائلات والأسر خلال عطلة نهاية الأسبوع. وأعرب أحد العارضين في مهرجان محاصيل عن سعادته بما تتميز به النسخة السادسة من إقبال جماهيري ملحوظ على منصات بيع الزهور، مشيرا إلى أن المهرجان يوفر فرصة تسويقية قيمة لعشاق الزراعة المنزلية، ويلبي ما يطلبونه من زهور موسمية وشتلات متنوعة الاشكال والانواع والاحجام، إلى جانب إرشادهم حول كيفية زراعتها والعناية بها وسقايتها وتنسيقها. * نباتات الزينة وأضاف أن نباتات الزينة وشتلات الزهور الموسمية وشجيرات الظل الصغيرة، هي أكثر الانواع اقبالا من قبل زوار المهرجان، حيث يقومون بزراعتها في حدائق منازلهم أو يزينون بها الفناءات الداخلية والشرفات الخارجية لبيوتهم ومحلاتهم. موضحا أن العديد من المتسوقين يستخدمون النباتات والازهار لأغراض التزيين والديكور، حيث يمكن زراعتها في المسطحات الخضراء والحدائق المحيطة للفلل والمباني السكنية، ومن جهته، قال السيد حمد الصالح، أحد زوار مهرجان محاصيل: انه يترقب افتتاح المهرجان كل عام وهو يواظب على زيارته وشراء ما يعرضه من شتلات الزهور والورود ونباتات الزينة كالبوتس والصبار والاقحوان والعنكبوت، واشجار الفاكهة المثمرة، كالليمون والجوافة وغيرها من أنواع مزروعات تعيش وتزدهر في مناخ قطر، يقوم بزراعتها في حديقة منزله، مشيرا إلى أنه يمتلك تجربة طويلة في الزراعة المنزلية وطرق الاهتمام بها وطرقريها ونوعية التربة والاسمدة وحاجتها للشمس او الظل او الاثنين معا، منوها بفوائد زراعة نباتات الزينة وما تنثره من جمال على البيئة. * دور توعوي أما السيدة نسيمة اليوسفي، فأعربت عن سرورها لما يشكله مهرجان محاصيل من دور توعوي وتثقيفي في مجال الاهتمام بالبيئة والزراعة والحدائق والنباتات، موضحة أنها من عشاق زراعة الزهور والورود ونباتات الزينة الداخلية المنزلية، مبينة أن المهرجان يشكل منصة تجمع هواة البستنة وعشاق الزراعة المنزلية لتبادل الخبرات والمعارف والتجارب وتطويرها، وأضافت أن وجود منصات بيع وتنسيق الأزهار الطبيعية ومستلزماتها في المهرجان يشكل إضافة جمالية تبهج النفس وتريح العين، لما تحتويه من ألوان وأشكال وروائح عطرة. يشار إلى أن مهرجان محاصيل الذي يسجل مشاركة 39 جهة متخصصة في الإنتاج الزراعي والغذائي، من بينها 25 مزرعة محلية و7 شركات وطنية متخصصة في الدواجن واللحوم والألبان، و7 مشاتل ومنصات لبيع الزهور، إلى جانب 6 عرائش لبيع الأكلات الشعبية، سيستمر إلى السبت القادم، على أن يتواصل سوق محاصيل كل خميس وجمعة وسبت من كل أسبوع حتى 15 مايو القادم، من الساعة 9 صباحا وحتى 9 مساء.

تشهد منصات الزهور ونباتات الزينة في مهرجان /محاصيل/ السادس، المقام بالجهة الجنوبية /لكتارا/، إقبالا كبيرا من قبل الزوار والمتسوقين، حيث تقدم تشكيلة واسعة من باقات الورود والزهور الطبيعية، ونباتات الزينة وشتلات الخضار والفاكهة، إلى جانب توفيرها لكافة مستلزمات الزراعة والعناية والتنسيق والتجميل التي تستخدم في الزراعة والحدائق المنزلية. وتكتسي منصات البيع التي اتخذت مكانها في قلب المهرجان، ألوانا زاهية ومبهجة من الأصناف المتنوعة من شتلات الزهور التي توزعت بألوانها الطبيعية الخلابة وأشكالها المميزة، مجسدة لوحة جمالية بديعة، وناشرة أجواء خلابة، مما يشكل عناصر جذب سياحية وترفيهية للعائلات والأسر خلال عطلة نهاية الأسبوع. وبخصوص هذه الأجواء، أعرب أحد العارضين، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، عن سعادته بما تتميز به النسخة السادسة من مهرجان /محاصيل/ من إقبال جماهيري ملحوظ على منصات بيع الزهور، مشيرا إلى أن المهرجان يوفر فرصة تسويقية قيمة لعشاق الزراعة المنزلية، ويلبي ما يطلبونه من زهور موسمية وشتلات متنوعة الأشكال والأنواع والأحجام، إلى جانب إرشادهم حول كيفية زراعتها والعناية بها وسقايتها وتنسيقها. ولفت إلى أن نباتات الزينة وشتلات الزهور الموسمية وشجيرات الظل الصغيرة، هي أكثر الأنواع إقبالا من قبل زوار المهرجان، حيث يقومون بزراعتها في حدائق منازلهم أو يزينون بها الفناءات الداخلية والشرفات الخارجية لبيوتهم ومحلاتهم. من جهته، قال السيد حمد الصالح، أحد زوار المهرجان، لـ/قنا/، إنه يترقب افتتاح المهرجان كل عام، وهو يحرص على زيارته وشراء ما يعرضه من شتلات الزهور والورود ونباتات الزينة كالبوتس والصبار والأقحوان، وأشجار الفاكهة المثمرة، كالليمون والجوافة وغيرها من أنواع مزروعات تعيش وتزدهر في مناخ قطر، حيث يقوم بزراعتها في حديقة منزله، مشيرا إلى أنه يمتلك تجربة طويلة في الزراعة المنزلية وطرق الاهتمام بها وطرق ريها ونوعية التربة والأسمدة وحاجتها للشمس أو الظل أو الاثنين معا، ومنوها بفوائد زراعة نباتات الزينة وما تنثره من جمال على البيئة. أما السيدة نسيمة اليوسفي، إحدى زائرات المهرجان، فقد أعربت من جهتها عن سرورها لما يشكله مهرجان /محاصيل/ من دور توعوي وتثقيفي في مجال الاهتمام بالبيئة والزراعة والحدائق والنباتات، موضحة أنها من عشاق زراعة الزهور والورود ونباتات الزينة الداخلية المنزلية. وذكرت أن المهرجان يشكل منصة تجمع هواة وعشاق الزراعة المنزلية لتبادل الخبرات والمعارف والتجارب وتطويرها، مبينة أن وجود منصات بيع وتنسيق الأزهار الطبيعية ومستلزماتها في المهرجان، يشكل إضافة جمالية تبهج النفس وتريح العين، لما تحويه من ألوان وأشكال وروائح عطرة. وكانت فعاليات النسخة السادسة من مهرجان /محاصيل/، الذي تنظمه المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ في الجهة الجنوبية لكتارا بالتعاون مع وزارة البلدية، قد انطلقت في السابع من مارس الجاري وتستمر حتى الثاني عشر منه، على أن تتواصل سوقه كل خميس وجمعة وسبت من كل أسبوع إلى غاية 15 مايو القادم، لعرض مجموعة كبيرة من المزارع القطرية التي تقدم تشكيلة متنوعة من المنتجات المحلية الطازجة من الخضراوات واللحوم والدواجن والألبان والعسل والتمور.

يواصل مهرجان محاصيل، الذي يقام في الجهة الجنوبية للحي الثقافي كتارا، فعالياته اليومية حتى 12 مارس الجاري، على أن تتواصل سوقه كل خميس وجمعة وسبت من كل أسبوع إلى غاية 15 مايو القادم، ويعرض مجموعة كبيرة من المزارع القطرية التي تقدم تشكيلة متنوعة من المنتجات المحلية الطازجة من الخضراوات واللحوم والدواجن والألبان والعسل والتمور. ويسجل المهرجان، الذي وصل إلى نسخته السادسة، زيارة عدد من أصحاب السعادة السفراء من مختلف السفارات والبعثات الدبلوماسية المعتمدة لدى الدولة، بهدف التعرف على المحاصيل الزراعية والغذائية القطرية، حيث أشاد سعادتهم أثناء جولتهم في مختلف أرجاء المهرجان بما تتمتع به المنتجات الوطنية من جودة وتنوع، بالإضافة إلى أسعارها التنافسية. وقد أكد أصحاب المزارع المشاركة أن المهرجان يقدم المنتجات الطازجة بأسعار مناسبة جدا، وهو يمثل خطوة داعمة للمنتج القطري الزراعي والغذائي، داعين الجمهور إلى زيارة المهرجان ودعم المنتج القطري الذي يعتمد مئة بالمئة على الأسمدة الطبيعية وهو ما يجعله ذا جودة عالية، مؤكدين أنه يوفر أجود المنتجات بأسعار مناسبة للجميع. وككل عام تشهد، الأجنحة المخصصة لبيع العسل والتمور القطرية إقبالا كبيرا من الزوار والمتسوقين من مختلف الجنسيات بسبب ما تتميز به هذه المنتجات المحلية من جودة عالية ونوعية فاخرة وأصناف جديدة طرحتها الشركات الوطنية والمزارع القطرية المشاركة. وقد أشاد العديد من زوار المهرجان بجودة النوعيات المعروضة من التمور التي تشتهر بها مزارع قطر من أنواع خلاص، وسكري، صفاوي، صقعي، خضري وغيرها، مشيرين إلى أن التمور القطرية تتميز بحلاوة مذاقها وتنوع أصنافها. يشار إلى أنّ النسخة السادسة من مهرجان محاصيل والتي تسجل مشاركة 39 جهة متخصصة في الإنتاج الزراعي والغذائي، من بينها 25 مزرعة محلية و7 شركات وطنية متخصصة في الدواجن واللحوم والألبان، و7 مشاتل، إلى جانب 6 عرائش لبيع الأكلات الشعبية، تعرض باقة متميزة من أجود منتجاتها الزراعية من الخضراوات الطازجة، وتخضع لإشراف من قبل وزارة البلدية للتأكد من خلوها من الأسمدة الكيميائية، وهو ما يجعل من المهرجان منصة مثالية لعرض المنتجات الوطنية، ودعم الجهود المبذولة في تحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي، وتعزيز الاقتصاد الوطني. على أن يتواصل سوق محاصيل كل خميس وجمعة وسبت من كل أسبوع حتى 15 مايو القادم

يتواصل الإقبال الجماهيري على مهرجان محاصيل السادس، الذي يقام بالجهة الجنوبية لكتارا، بالتعاون مع وزارة البلدية وملتقى المزارعين القطريين، وذلك لليوم الثاني على التوالي، حيث يحتضن 39 جهة متخصصة في الإنتاج الغذائي والزراعي، تتنافس في تقديم المنتجات المحلية المتميزة، وتبسطها بين يدي الجمهور بأسلوب مبتكر وبأسعار تنافسية. وأشاد زوار المهرجان بالجودة العالية التي تتميز بها المنتجات المحلية من الصناعات الغذائية والخضراوات الطازجة التي يتم إنتاجها وقطافها يوميا من المزارع القطرية، وأكدوا أن النسخة السادسة لمهرجان محاصيل تعكس حجم الازدهار والتطور الذي يحققه قطاع الزراعة والثروة الحيوانية والصناعات الغذائية المرتبطة بها، مثمنين دور مهرجان محاصيل في التوعية بمزايا المنتج المحلي الذي يؤكد تنافسيته في السوق القطري، إلى جانب أهمية المهرجان في تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق الاكتفاء الذاتي. من جانب آخر، أعرب العديد من أصحاب المزارع القطرية عن سعادتهم بالمشاركة في النسخة السادسة لمهرجان محاصيل، مشيدين بما يحققه المهرجان من نجاح كبير بعرضه للمنتجات المحلية من الخضراوات والعسل والتمور إلى جانب لحوم الأغنام والأبقار والدواجن والحليب ومشتقاته، وغيرها من المعروضات الأخرى التي تتميز بأنها الأكثر جودة وأقل سعرا مقارنة بالمتوفر في الأسواق المحلية الأخرى. وفي هذا الاطار، عبرت السيدة هيا ضابت الدوسري صاحبة مزرعة غرسة لإنتاج الخضراوات، عن سعادتها بالمشاركة في مهرجان محاصيل السادس، قائلة: أعتبر هذا المهرجان ناجحا جدا لأنه يعرض منتجات زراعية وغذائية قطرية 100 % ، مشيرة إلى تطبيقها لأفضل الممارسات الزراعية الحديثة من أجل تحقيق الاستدامة في هذا القطاع الحيوي، كاستخدام الأسمدة الطبيعية في زراعة الخضراوات ثم تنظيفها وتعقيمها وتغليفها بطرق حديثة ومبتكرة. وأشادت بما تقدمه كتارا ووزارة البلدية على دعمهما للمزارعين القطريين، معربة عن أملها بأن يستمر هذا المهرجان سنويا لتعزيز الاستفادة والاعتماد على الموارد المحلية. من جانبه، نوه السيد ناصر علي خميس الكواري صاحب مزارع الصفوة، بأن المهرجان يتيح لأصحاب المزارع عرض وبيع منتجات مزارعهم، مثمنا ما يحتله المهرجان من مكانة متميزة في السوق، وما يقوم به من دور في دعم المزارعين من أجل تعزيز منظومة الأمن الغذائي. يشار إلى أنّ مهرجان محاصيل الذي يسجل مشاركة 39 جهة متخصصة في الإنتاج الزراعي والغذائي، من بينها 25 مزرعة محلية و7 شركات وطنية متخصصة في الدواجن واللحوم والألبان، و7 مشاتل، إلى جانب 6 عرائش لبيع الأكلات الشعبية، سيستمر إلى السبت القادم، على أن يتواصل سوق محاصيل كل خميس وجمعة وسبت من كل أسبوع حتى 15 مايو القادم، من الساعة 9 صباحا وحتى 9 مساء.

في إطار اهتمامها بدعم المزارعين القطريين، ورفد السوق بالمنتجات المحلية، تطلق المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ يوم غد /الإثنين/ في الواجهة الجنوبية لكتارا، النسخة السادسة لمهرجان /محاصيل/، والذي يقام بالتعاون مع إدارة الشؤون الزراعية بوزارة البلدية، ومشاركة (38) جهة متخصصة بالصناعة الغذائية والإنتاج الزراعي. ويستمر المهرجان حتى الثاني عشر من مارس الجاري، ليتواصل سوق محاصيل أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع حتى الخامس عشر من مايو المقبل، وذلك بين الساعة التاسعة صباحا والتاسعة مساء. ويحظى مهرجان وسوق محاصيل هذا العام بمشاركة متميزة لنخبة من كبرى الشركات الوطنية المتخصصة في الإنتاج الغذائي، إلى جانب المزارع والمشاتل القطرية، مكرسا مكانته ودوره عاما بعد عام كمنصة اقتصادية سنوية تدعم المنتج المحلي من الصناعات الغذائية والمنتجات الزراعية المحلية، بالإضافة إلى دعم إنتاج المزارع في الدولة. ويكتسب /محاصيل/ أهمية اقتصادية كبيرة لما يجسده من مبادرة لتشجيع المنتجات الزراعية المحلية، والتعريف بالجودة العالية التي تتميز بها المحاصيل الزراعية والصناعات الغذائية الوطنية والتي تشمل الخضروات والفواكه والتمور والعسل والحليب والألبان والأجبان واللحوم الطازجة. كما يكشف مهرجان وسوق محاصيل حجم المنتجات الزراعية والغذائية المتنوعة والمتزايدة ويسهم في تسويق منتجات المزارع القطرية التي حققت شهرتها الواسعة وبأسعار تنافسية، وذلك في ظل الدعم المستمر والمتواصل للزراعة والإنتاج الغذائي المحلي والثروة الحيوانية، سعيا لتحقيق الاستدامة في هذا القطاع الاقتصادي الحيوي، وتوفير الاكتفاء الذاتي ودعم الأمن الغذائي في الدولة، إلى جانب رفع حجم وجودة الإنتاج المحلي.

يواصل سوق محاصيل الذي تنظمه المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا في الواجهة الجنوبية نشاطه واستقبال زواره وجمهوره، إذ يفتح أبوابه غدا الخميس وحتى السبتالمقبل من الساعة التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء باستثناء يوم الجمعةحيث يبدأ من الواحدة ظهرا وحتى التاسعة مساء، ويستمر حتى نهاية مارس المقبل. ويتميز السوق بتقديم معروضاته من مختلف أنواع المنتجات المحلية الطازجة من الخضراوات والمحاصيل الزراعية والزهور ونباتات الزينة، والمنتجات الغذائية المرتبطة بالثروة الحيوانية كالحليب ومشتقاته ولحوم الأغنام والدواجن والبيض، بالإضافة إلى أجود ما تنتجه المزارع القطرية من أنواع العسل الطبيعي وأفضل أصناف التمور المحلية، وذلك بمشاركة 28 مزرعة قطرية، و9 شركات وطنية و8 مشاتل. ويأتي استئناف السوق لنشاطه في إطار جهود /كتارا/ الرامية لدعم قطاع الزراعة والثروة الحيوانية وتشجيعها لأصحاب المزارع القطرية واهتمامها بتسويق المنتجات المحلية التي تتوفر فيها كل عناصر الجودة والاتقان، عبر توفيرها منصة تسويقية بأسعار تشجيعية.

اختتمت النسخة الخامسة لمهرجان محاصيل فعالياتها امس السبت في الجهة الجنوبية لكتارا، ليتواصل سوق محاصيل في السابع من يناير الجاري ويستمر أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع ولغاية نهاية شهر مارس 2021، وذلك من الساعة التاسعة صباحاً حتى التاسعة مساءً، واستطاع مهرجان محاصيل في نسخته الخامسة أن يحقق نجاحا كبيرا من خلال استقطابه للمزارع القطرية والشركات الوطنية المتخصصة بالإنتاج الزراعي، حيث فتح افاقا جديدة لتشجيع الاستثمار الزراعي ودعم مشروعات الإنتاج الغذائي بهدف تحقيق الاكتفاء الذاتي، حيث شهدت النسخة الخامسة مشاركة متزايدة من قبل المزارع والمناحل والشركات المحلية المتخصصة بالإنتاج الزراعي والثروة الحيوانية، إذ شارك في المهرجان نحو 28 مزرعة قطرية عــرضــت أصــنــافــا عديدة من الخضار الــطــازج والعسل، بالإضافة إلــى أجنحة 9 شركات وطنية متخصصة أبـــرزت المنتجات الوطنية من المحاصيل الزراعية والغذائية الطازجة، إلى جانب مشاركة قطاع الزهور والورود ونباتات الزينة الذي تمثله 8 مشاتل..كما تميزت النسخة الخامسة لمهرجان محاصيل بتنوع معروضاتها ومنتجاتها وتعدد اجنحتها، إلى جانب حسن إعدادها وتنظيمها وخدماتها. من جهة أخرى، يواصل سوق محاصيل نشاطه بالواجهة الجنوبية لكتارا، وذلك ابتداء من يوم (الخميس) القادم وحتى السبت من الساعة التاسعة صباحاً وحتى التاسعة مساءً باستثناء الجمعة الذي يفتتح من الواحدة ظهرا وحتى التاسعة مساء، ويستمر نشاطه حتى نهاية مارس، طيلة أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع. ويستمر السوق بتقديم معروضاته من مختلف أنواع المنتجات المحلية الطازجة من الخضراوات والمحاصيل الزراعية والزهور ونباتات الزينة، والمنتجات الغذائية المرتبطة بالثروة الحيوانية، بالإضافة إلى أجود ما تنتجه المزارع القطرية من أنواع العسل الطبيعي وأفضل أصناف التمور المحلية.. وذلك بمشاركة كبرى المزارع والشركات الوطنية المتخصصة في إنتاج وبيع لحوم الأغنام والدواجن والبيض والحليب ومشتقاته والعصائر الطبيعية.. ويأتي استئناف السوق لنشاطه في إطار جهود المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا الرامية لدعم قطاع الزراعة والثروة الحيوانية وتشجيعها لأصحاب المزارع القطرية واهتمامها بتسويق المنتجات المحلية التي تتوافر فيها كل عناصر الجودة والاتقان، عبر توفيرها منصة تسويقية بأسعار تشجيعية.

تسدل اللجنة المنظمة لمهرجان محاصيل في نسخته الخامسة غدا الأحد الستار على المهرجان، إلا أنه سيستمر بعد ذلك كل خميس وجمعة وسبت إلى غاية 31 مارس المقبل.. وزار المهرجان عدد من أصحاب السعادة السفراء المعتمدين لدى الدولة نذكر منهم سعادة الدكتور سيسي عبدالكريم سفير جمهورية ساحل العاج وسعادة السيد باتريك كورنيل اهندا سفير جمهورية كينيا وسعادة السيد كيم تشانغ مو سفير جمهورية كوريا وسعادة الدكتور بلال تركية القائم بأعمال السفارة السورية وسعادة السيد جايرو لوبيز قنصل سفارة جمهورية كوستاريكا. ويعتبر المهرجان منصة تسويقية مثالية فهو يعرض أجود المحاصيل من المنتجات الزراعية والغذائية القطرية، مبينا أنّ ما يميز المنتج القطري هو كونه منتجا آمنا ويخضع لأعلى معايير الجودة بفضل حرص الدولة على الرقابة. وهو ما يشجع المستهلك على الاقبال عليه بالإضافة إلى ما يتمتع به من سعر مناسب يستجيب للمقدرة الشرائية للجميع. وقال السيد سالم المري مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال في كتارا: عندما نرى هذا الإقبال الكثيف على مهرجان محاصيل، نقول بكل ثقة إنّ كتارا قد نجحت في الوصول إلى الهدف منه وهو نشر ثقافة استهلاك المنتج الغذائي والزراعي المحلي، خاصة وأننا نتلقى باستمرار، سواء من أصحاب المزارع أو الجمهور، طلبات بمد سوق محاصيل على فترة زمنية أكبر واستمراره لفترة أطول، رغم أنه سيتواصل بعد الثاني من يناير الجاري إلى غاية آخر مارس 2021 أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع. وسجّل مهرجان محاصيل إقبالا كبيرا من المتسوقين من المواطنين والمقيمين، لشراء حاجياتهم من المنتجات الغذائية والزراعية المتنوعة التي تعرضها أجنحة الشركات الوطنية والمزارع القطرية والتي تتميز بجودتها وبأسعارها التنافسية. وذلك وسط اتخاذ كافة التدابير الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا لضمان عملية تسوق آمنة. وقد ثمّن المتسوقون ما يقدمه مهرجان محاصيل من منتوجات طازجة وما يتبعه القائمون على السوق من إجراءات احترازية ساهمت في أن تكون عملية التسوق آمنة وممتعة.

طالب عدد من المزارعين بتعميم تجربة مهرجان محاصيل، الذي تنظمه المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا في الجهة الجنوبية لكتارا، بالتعاون مع وزارة البلدية والبيئة، يعقد كل سنة في كتارا بعدد من مناطق الدولة على غرار أسواق الفرجان، وجعل يوم في الأسبوع يتم تسويق المنتجات الوطنية داخل هذه الفضاءات تيسيرا على سكان الأحياء بمختلف فئاتهم. كما دعا المزارعون في استطلاع لـ الشرق إلى تنويع المعروض من المنتجات الزراعية، مؤكدين أن الأسعار تعتبر مقبولة جدا مقارنة مع باقي منافذ التوزيع، ولفتوا إلى ضرورة مد فترة المهرجان إلى أطول فترة ممكنة وأقلمة فضاءات العرض مع الفصول السنة، بحيث تكون داخل أماكن مغلقة ومكيّفة عند ارتفاع درجات الحرارة حفاظا على نسب إقبال المستهلكين وجودة المنتجات. وسيضم المهرجان 45 جناحا تمثل نحو 28 مزرعة قطرية و9 شركات وطنية متخصصة في إنتاج لحوم الأغنام والأبقار والعجول والبيض والدواجن والحليب ومشتقاته، إلى جانب مشاركة قطاع الزهور والورود ونباتات الزينة الذي تمثله 8 مشاتل. ويتوقع أن يشهد مهرجان محاصيل هذا العام إقبالا كبيرا من قبل الجمهور، لما يمثله المهرجان من فرصة ثمينة لجميع أصحاب المزارع القطرية والمستثمرين في القطاع الزراعي لعرض وتسويق منتجاتهم المحلية المميزة والمتنوعة التي تحظى بها قطر من الخضراوات والتمور والمحاصيل الزراعية والمنتجات الغذائية، والثروة الحيوانية. حمد فالح الشهواني: منصة لتسويق المنتجات بجودة عالية وأسعار معقولة قال حمد فالح الشهواني صاحب مزرعة: إن مهرجان محاصيل يعتبر رافدا من روافد دعم المنتج الوطني ومن ورائه المزارعون، حيث يعتبر نافذة لتسويق الإنتاج وربط علاقة مباشرة بين المستهلك والمنتج. واعتبر حمد فالح الشهواني أن المهرجان منصة تسويقية مثالية تعرض فيها أجود المحاصيل والمنتجات الزراعية المحلية الطازجة من خلال المزارع الوطنية مثل الخضار والفاكهة والحليب والألبان والأجبان، بالإضافة إلى لحوم الأغنام والدواجن والطيور والعسل والعصائر الطبيعية، علاوة على الورود ومشاتل الزهور ونباتات الزينة الخاصة بالحدائق المنزلية. ولفت الشهواني إلى أهمية تعزيز منظومة الإنتاج الوطني من خلال عرض مزيد من المنتجات الوطنية، مشيرا إلى أن إبراز المنتج المحلي خلال فعاليات المهرجان يترجم الخطوات الكبيرة التي قطعها القطاع الزراعي، ويشارك في النسخة الخامسة لمهرجان محاصيل نخبة من الشركات الوطنية المتخصصة في الإنتاج الغذائي والثروة الحيوانية والدواجن، بالإضافة إلى المزارع والمشاتل القطرية. عبد الرحمن الزمات: من أنجح الأسواق لبيع المنتجات المحلية أكد عبدالرحمن الزمات صاحب مزرعة أهمية مهرجان محاصيل الذي يعقد العام الحالي في نسخته الخامسة، حيث يمثل الإطار الملائم لعرض المنتجات الزراعية بأسعار مقبولة وبجودة عالية. وقال إن وجود مثل هذه الفعاليات يمكن من التشجيع على الاستثمار في المشاريع الزراعية التي شهدت في السنوات الأخيرة نموا كبيرا، قائلا: في الواقع يعتبر مهرجان محاصيل واحدا من انجح الأسواق لبيع المنتجات الزراعية المحلية حيث يشهد إقبالا متزايدا من عام لآخر من قبل المستهلكين ويوفر لهم أسعارا تنافسية. واقترح الزمات إمكانية تعميم فكرة مهرجان محاصيل بكتارا على أسواق الفرجان، يتم تنظيم فضاءات لترويج المنتج المحلي داخل هذه الأسواق لو لمرة واحدة في الأسبوع يساعد على خدمة سكان الأحياء التي تبعد عن كتارا ويكفي كبار السن عناء التنقل. ويشار إلى أن اللجنة المنظمة لمهرجان محاصيل تستعد لإنهاء كامل التجهيزات الخدمية بالموقع الذي تبلغ مساحته نحو 10 آلاف متر مربع، حيث تعمل على مدار الساعة على تجهيز المحلات والأجنحة التي تقدم لأصحاب المزارع القطرية والشركات الوطنية، بكامل الخدمات، كما باشرت بالتعاون مع وزارة البلدية والبيئة بإنشاء المسطحات الخضراء والحدائق في موقع المهرجان. جدير بالذكر أن مهرجان محاصيل يفتح أبوابه للجمهور والمتسوقين ابتداء من يوم الأربعاء من الساعة التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء، وذلك حتى الثاني من يناير القادم، ليتواصل بعد ذلك سوق محاصيل أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع حتى نهاية مارس 2021، وذلك بين الساعة التاسعة صباحا والتاسعة مساء أيضا. خالد ناصر أحمد: تقليد سنوي في كتارا قال خالد ناصر أحمد المدير التنفيذي لشركة الريان الزراعية إن مهرجان محاصيل الذي أصبح تقليدا سنويا في المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا من أهم المهرجانات المحلية التي ينتظرها جمهور وزوار كتارا حيث يمثل فرصة للمزاوجة بين الفعاليات الثقافية والتزود بالمنتجات المحلية الطازجة. وقال إن الدور الذي يلعبه المهرجان من خلال ربطه بين المنتج والمستهلك بصفة مباشرة يمكن من الحصول على منتجات ذات جودة عالية وبأسعار تنافسية، داعيا في هذا السياق إلى عدم اقتصار أيام المهرجان على فترة زمنية محددة ومده لفترة أطول يمكن أن تصل لـ6 اشهر تنظم فيها الفعاليات داخل فضاءات مغلقة ومكيّفة إذا ارتفعت الحرارة. ومن المنتظر أن تطلق المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا النسخة الخامسة لمهرجان محاصيل يوم الأربعاء القادم والذي يقام في الجهة الجنوبية لكتارا بالتعاون مع وزارة البلدية والبيئة، ويستمر حتى الثاني من يناير القادم، ليتواصل بعد ذلك سوق محاصيل في أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع حتى نهاية مارس 2021. ويحظى مهرجان محاصيل بمكانة بارزة جعلته أحد أهم المهرجانات المحلية التي يترقبها جمهور وزوار كتارا الذين يقبلون على اقتناء المنتجات المحلية الطازجة لما تتميز به من تنوع وجودة عالية يتم بيعها مباشرة وبأسعار تنافسية، مؤكدا أن الهدف من تنظيم هذا المهرجان هو الاهتمام الكبير الذي توليه دولة قطر بدعم وتشجيع الإنتاج المحلي من المحاصيل الزراعية والمنتجات الوطنية الغذائية لتحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي والحرص على تطوير الزراعة وقطاع الثروة الحيوانية ودعم أصحاب المزارع القطرية للارتقاء بالمنتجات والمحاصيل المحلية.

أسدل الستار أمس السبت على النسخة الرابعة لمهرجان محاصيل، الذي تقيمه المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا على الواجهة الجنوبية بالتعاون مع وزارة البلدية والبيئة، ليتواصل سوق محاصيل ابتداء من الأسبوع القادم وحتى نهاية مارس 2020، وذلك طيلة أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع. وشهدت النسخة الرابعة لمهرجان محاصيل تدشين مقر خاص للمزارعين القطريين بالمبنى 47 بكتارا، الذي يعد الأول من نوعه في دولة قطر، كما سجلت مشاركة (34) جناحاً، تمثل العديد من الشركات الوطنية المتخصصة في الإنتاج الغذائي، بالإضافة إلى العديد من المزارع والمناحل والمشاتل القطرية، من بينها (24) مزرعة محلية متخصصة في إنتاج الخضار والبيض والعسل والتمور، بالإضافة إلى مشاركة 4 شركات متخصصة في إنتاج الحليب ومشتقاته والدواجن والطيور والبيض ولحوم الأغنام والعجول، إلى جانب مشاركة (6) مزارع متخصصة في إنتاج الأزهار والورود ونباتات الزينة، علاوة على احتواء المهرجان على 11 عربة لبيع الزهور الموسمية والورود ونباتات الزينة التي تستخدم في تجميل البيوت والحدائق المنزلية. كما تميز المهرجان هذا العام، بإقامته ركن خاص للأسر القطرية المنتجة يعرض مختلف المنتجات الزراعية والغذائية المنزلية، ويقدم المأكولات الشعبية والوجبات التقليدية والحلويات التي يشتهر بها المطبخ القطري، حيث يستمتع الزوار بتناول الأطعمة الطازجة والمحضرة بطريقة صحية وسط أجواء عائلية وترفيهية ممتعة تزخر بالعديد من الفعاليات المصاحبة. وقد شهد المهرجان طيلة الأيام الماضية، إقبالاً واسعاً من قبل مختلف شرائح المجتمع لشراء أجود المنتجات الغذائية والزراعية القطرية وبأسعار تنافسية، مؤكداً أهميته في تعزيز الاقتصاد الوطني، كما شهد المهرجان زيارة العديد من المؤسسات والهيئات، منها زيارة مركز إحسان لرعاية المسنين، التي كانت لها تأثير إيجابي على منتسبي المركز، بالإضافة إلى زيارة مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة التي حققت أهدافها التربوية والتعليمية والترفيهية وساهمت في تعريف الطلاب والطالبات بالمنتجات الغذائية والمحاصيل الزراعية المحلية، ومكنت هذه الفئة من المجتمع وسط أجواء ممتعة انعكست إيجابيا على نفوسهم. من جهة أخرى، أشاد العديد من الزوار بمهرجان محاصيل الذي تنظمه كتارا للسنة الرابعة على التوالي، معبرين عن إعجابهم بما يطرحه المهرجان من منتجات غذائية وزراعية طازجة ومتنوعة وتتميز بجودتها العالية، بالإضافة إلى ما يتضمنه المهرجان من فعاليات وأنشطة ترفيهية وتثقيفية. وأشار هؤلاء إلى أن مهرجان محاصيل أصبح يحتل مكانته المميزة كأحد أبرز المهرجانات السنوية التي تلعب دوراً مهماً في الترويج للمنتجات الوطنية، منوهين بأن السمعة الواسعة التي حققها المهرجان أخذت بالانتشار الواسع في أوساط المواطنين والمقيمين، وبات أحد أفضل الفعاليات التي تعرف بالجودة العالية والفائقة للمنتجات القطرية بعد عرضها بأشكال جاذبة وأسعار تنافسية.