أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
-خليفة العبيدلي: المهرجان منصة قوية لعرض السرديات الشخصية والجماعية دعا مهرجان قطر للصورة: تصوير إلى المشاركة في نسخته لعام 2025 في فئتي الصورة الفردية والمشاريع الفوتوغرافية، بدءاً من مطلع أغسطس الجاري، وحتى 20 سبتمبر المقبل. وتواصل هذه المبادرة التي تُنظم كل عامين، في أحدث نسخة لها، دعم وتشجيع المصورين المقيمين في غرب آسيا وشمال أفريقيا، والبالغين من العمر 18 عامًا فما فوق، من خلال تزويدهم بالتمويل وفرص للظهور والتطوير المهني ضمن فئتين مختلفتين من الجائزة. وأكد السيد خليفة أحمد العبيدلي، مدير مهرجان قطر للصورة: تصوير، أن «إطلاق جوائز تصوير لعام 2025 يُجدّد التزامنا برسالتنا في دعم ورعاية صنّاع الصورة في المنطقة في جميع مراحل مسيرتهم المهنية؛ فهذه الجوائز لا تقتصر على منح الفائزين الدعم المالي والتنظيمي، بل توفّر لهم أيضًا منصة قوية لعرض السرديات الشخصية والجماعية عبر عدسة التصوير». ولفت إلى حرص مهرجان تصوير على الارتقاء بالمجتمعات في منطقة غرب آسيا وشمال أفريقيا لتصير مزدهرةً في مجال الفنون البصرية، ومرتكزةً على روح التعاون والتعبير الفني. وتتاح فئة جائزة تصوير للصورة الفردية، أمام المصورين من جميع مستويات الخبرة، وتدعوهم إلى تقديم صورة فوتوغرافية واحدة تُجسد تجربة أو سردية شخصية. وسيحصل كل فائز على جائزة مالية قدرها 2000 ريال قطري، كما سيحظى عمله بالمشاركة في معارض «تصوير»، إلى جانب ظهور موسّع عبر الإنترنت والبرامج العامة. أما فئة جائزة تصوير للمشاريع الفوتوغرافية، فيتلقى المصورون الفائزون منحة قدرها 30،000 ريال قطري، تُمكِّنهم من إطلاق مشاريع جديدة أو تطويرها أو إكمالها. كما يحصلون على فرص لعرض أعمالهم في النسخة الرابعة للمهرجان عام 2027.
132
| 04 أغسطس 2025
كشفت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، الستار عن معارض مهرجان قطر للصورة: تصوير 2025، بينالي التصوير الفوتوغرافي الرائد في قطر الذي انطلقت فعالياته أمس الأول بحضور كل من السيد محمد سعد الرميحي، الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، والشيخ حسن بن محمد آل ثاني، رئيس متحف: المتحف العربي للفن الحديث، وعدد من كبار الشخصيات. يطرح معرض «مستلقيًا بين بحرين»، استكشافًا شاعريًا لمفاهيم الانتماء والهوية والوطن. ويقدم معرض «المحراب» حوارًا بصريًا حول دور العبادة في قطر بعدسة الفنان خالد المسلماني. فيما يُركز معرض «بعد اللعبة» على تفاعل المصورين وصانعي الأفلام مع كأس العالم FIFA قطر 2022، أما معرض «قرنقعوه 2025»، فيحتفي بقوة التصوير الفوتوغرافي في توثيق الذكريات، وحس الانتماء، وروح الحفاظ على التقاليد. ويحتفي معرض «داوود أولاد السيد، تخوم اللحظة»، بأكثر من ثلاثة عقود من أعمال المصور والمخرج السينمائي المغربي داوود أولاد السيد، ويوثق معرض «المحو: النجاة من الجحيم: معركة غزة من أجل البقاء» مراحل مختلفة من المأساة الدائرة في غزة. ويجمع معرض «انكسارات: جوائز تصوير للمشاريع الفوتوغرافية «إبداعات 18 مصورًا عربيًا معاصرًا، فازوا بجوائز تصوير للمشاريع الفوتوغرافية في عامي 2023 و2024. أما معرض «أنوار متشابكة: قصص من جوائز تصوير للصورة الفردية»، فقد جمع 32 صورة فائزة بجائزة تصوير للصورة الفردية لعامي 2023 و2024. وبهذه المناسبة قال خليفة العبيدلي مدير المهرجان: «يشرفنا أن نجمع هذه الكوكبة المتميزة من الفنانين والمصورين الوثائقيين في الدورة الثالثة من مهرجان قطر للصورة: تصوير. لقد كرّس القيّمون الفنيون للمهرجان، ومديرو البرامج، والمتطوعون جهودهم بلا كلل لخدمة مجتمع التصوير الفوتوغرافي في قطر والنهوض بفن السرد البصري في منطقة غرب آسيا وشمال أفريقيا. ونتطلع إلى الاحتفاء بإنجازاتهم». بدورها قالت مريم برادة، المدير الفني للمهرجان: «هذه الدورة من مهرجان قطر للصورة: تصوير تنظر في الأبعاد المتعددة لمفهوم الانتماء من خلال ثمانية معارض في أنحاء الدوحة، تعرض أعمال أكثر من 88 فنانًا من العالم العربي وجالياته في المهجر. ومعًا، يحتفي الفنانون بثراء وتنوع الممارسات الفنية القائمة على التصوير في منطقتنا، مقدمين استكشافًا آسرًا للهوية والمجتمع والذاكرة الجماعية». - برامج مصاحبة في إطار التزامه المستمر بتنمية مواهب المصورين الفوتوغرافيين في قطر، يتضمن مهرجان قطر للصورة: تصوير برنامجًا تعليميًا حافلًا بالندوات، والدروس التخصصية، وفعاليات التواصل، ومبادرات التبادل الثقافي، تُنظم بالتعاون مع المؤسسات التعليمية المحلية. ومن أبرز الفعاليات البرنامج التدريبي المهني الذي يُقام على مدار 12 أسبوعًا بالتعاون مع مؤسسة VII، والذي يُقدم دورة مكثفة تغطي مختلف أنواع التصوير الفوتوغرافي، من تصوير المعالم المعمارية إلى التصوير الوثائقي. وتركز ورشات العمل الأخرى على تطوير تقنيات لأنواع فنية محددة (مثل تصوير الذات وتصوير الأزياء) والمهارات المهنية، منها جلسات مخصصة حول كيفية إنشاء ملفات الأعمال الفنية (البورتفوليو). كما سيتاح للمصورين المشاركين في المهرجان فرصة مناقشة صورهم مع زوار المعارض ضمن جولات منتظمة. بالإضافة إلى ذلك، ستُقام سلسلة فعاليات شهرية بعنوان «حوارات تصوير» تُتيح للفنانين عرض أعمالهم للجمهور ومناقشة مسيرتهم المهنية في جلسات مدتها 30 دقيقة، علاوة على تقديم جلسات عبر الإنترنت لمراجعة ملفات أعمال المصورين من جميع المستويات. كما تُخصص برامج أخرى للعائلات والجمهور الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و17 عامًا.
366
| 22 أبريل 2025
أطلقت متاحف قطر أمس دورة عام 2025 مهرجان قطر للصورة: تصوير، بينالي التصوير الفوتوغرافي الرائد في قطر. ويستكشف المهرجان هذا العام مواضيع الانتماء من خلال ثمانية معارض موزعة على خمسة مواقع، أبرزها المعرض الرئيسي «مستلقيًا بين بحرين» في مطافئ: مقر الفنانين. وكشفت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، الستار عن المعارض بحضور كل من السيد محمد سعد الرميحي، الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، والشيخ حسن بن محمد آل ثاني، رئيس متحف: المتحف العربي للفن الحديث، من بين لفيف من كبار الشخصيات. وتضم كل دورة للمهرجان برنامجًا حافلًا من المعارض، والجوائز، والتكليفات الفنية ومبادرات التعاون والعروض التقديمية، وورش العمل التي تُركز على الترويج للممارسات والحوارات الفوتوغرافية المتنوعة، وتشجيع النمو المهني والإبداعي للمصورين المقيمين في غرب آسيا وشمال أفريقيا.
516
| 21 أبريل 2025
افتتحت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، مهرجان /قطر للصورة: تصوير 2025/، بينالي التصوير الفوتوغرافي الرائد في قطر، بحضور كل من السيد محمد سعد الرميحي، الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، وسعادة الشيخ حسن بن محمد آل ثاني، رئيس متحف: المتحف العربي للفن الحديث، ولفيف من كبار الشخصيات ومحبي التصوير الفوتوغرافي. يستكشف المهرجان هذا العام مواضيع الانتماء من خلال ثمانية معارض موزعة على خمسة مواقع، أبرزها المعرض الرئيسي /مستلقيًا بين بحرين/ في مطافئ: مقر الفنانين. وتضم كل دورة للمهرجان برنامجًا حافلًا من المعارض، والجوائز، والتكليفات الفنية ومبادرات التعاون والعروض التقديمية، وورشات العمل التي تُركز على الترويج للممارسات والحوارات الفوتوغرافية المتنوعة، وتشجيع النمو المهني والإبداعي للمصورين المقيمين في غرب آسيا وشمال إفريقيا. وقال السيد خليفة العبيدلي في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، إن نسخة هذا العام من المهرجان تضم نخبة من الفنانين والفوتوغرافيين الوثائقيين، مؤكدا ريادة هذا المهرجان، وتنوع معارضه في دورته الثالثة التي تحتفي بتنوع مواهب المنطقة، بما تقدمه من سرد بصري يحرك المشاعر ويستلهم من مواضيع فريدة.. موضحا أن المهرجان يستكشف في فكرته الرئيسية مفاهيم تتعلق بالانتماء. بدورها، قالت السيدة مريم برادة، المدير الفني للمهرجان، في تصريح مماثل لـ/قنا/، إن هذه المعارض، ستشجع الجمهور على التأمل ومراجعة الذات، مشيرة إلى أن هذه الدورة تنظر في الأبعاد المتعددة لمفهوم الانتماء من خلال ثمانية معارض في أنحاء الدوحة، تعرض أعمال أكثر من 88 فنانًا من العالم العربي وجالياته في المهجر. فضلا على احتفاء الفنانين الفوتوغرافيين بثراء وتنوع الممارسات الفنية القائمة على التصوير في المنطقة، مقدمين استكشافًا آسرًا للهوية والمجتمع والذاكرة الجماعية. ومن المعارض التي يزخر بها المهرجان، معرض /مستلقيًا بين بحرين/، من تقييم مريم برادة، الذي يطرح استكشافًا شاعريًا لمفاهيم الانتماء والهوية والوطن. ويضم هذا المعرض أعمالًا لخمسة وعشرين فنانًا من العالم العربي وجالياته في المهجر، ويتناول هذه المواضيع لا بصفتها حالات ثابتة، بل كإنتاجات مستمرة تُلهمها الانقطاعات والانقسامات والآثار الطيفية. ومعرض /داوود أولاد السيد: تخوم اللحظة/، الذي يحتفي بأكثر من ثلاثة عقود من عمل المصور والمخرج السينمائي المغربي العالمي داوود أولاد السيد. فبرؤيته السينمائية المتجذرة في روح الثقافة الشعبية المغربية، يلتقط داوود أولاد السيد بعدسته جوهر موطنه من خلال صوره الفوتوغرافية، خاصة المناطق النائية. ومنذ تسعينيات القرن الماضي، جاب داوود دروب وطنه، موثقًا المناظر الطبيعة والمعالم المعمارية، وملامح الناس في لحظاتهم النابضة بالحياة، ليصوغ صورًا تتجاوز اللحظة، وتمزج بين السرد البصري ومحاكاة الزمن، بجمال آسر لا يبهت، مقدما نظرةً شخصية على أسلوبه المثير للخيال، حيث تنقل الصور المشاهدين إلى المغرب، البلد الخالد والمتجذر في الذاكرة. ومعرض /المحو: النجاة من الجحيم: معركة غزة من أجل البقاء/، بتقييم فني للدكتور بهاء الدين أبو دية، الذي يقدم صورًا مؤثرة للعدوان الإسرائيلي على غزة، من تنظيم منحة التصوير الإنساني؛ ومعرض /انكسارات: جوائز تصوير للمشاريع الفوتوغرافية/، بتقييم فني لسعادة الشيخة مريم حسن آل ثاني، الذي يجمع صورًا لـ 18 مصورًا عربيًا معاصرًا فازوا بجوائز تصوير للمشاريع الفوتوغرافية لعامي 2023 و2024؛ و/أنوار متشابكة: قصص من جوائز تصوير للصورة الفردية/، الذي يعرض 32 صورة فائزة من عامي 2023 و2024، تمثل مصورين من 12 دولة في العالم العربي وخارجه؛ ومعرض /المحراب/ بتقييم فني لخليفة العبيدلي، الذي يقدم حوارًا بصريًا للفوتوغرافي القطري العالمي خالد المسلماني حول دور العبادة في قطر؛ إضافةً إلى معرض /بعد اللعبة/، الذي يتناول مشاركة المصورين وصانعي الأفلام في كأس العالم FIFA قطر 2022. كما يضم المعرض مجموعة مختارة من الأفلام القصيرة عن كرة القدم، من إنتاج برنامج صُنع في قطر التابع لمؤسسة الدوحة للأفلام، والذي يهدف إلى اكتشاف ودعم صانعي الأفلام المحليين الشغوفين. ومعرض /قرنقعوه 2025/، الذي يستعرض صورًا قدّمت خلال دعوة مفتوحة تحتفي بقوة التصوير الفوتوغرافي في توثيق تقليد بهيج ومحبب. وفي إطار التزامه المستمر بتنمية مواهب المصورين الفوتوغرافيين في قطر، سيتضمن مهرجان قطر للصورة: تصوير، برنامجًا تعليميًا حافلًا بالندوات، والدروس التخصصية، وفعاليات التواصل، ومبادرات التبادل الثقافي، تُنظم بالتعاون مع المؤسسات التعليمية المحلية. ومن أبرز الفعاليات البرنامج التدريبي المهني الذي يُقام على مدار 12 أسبوعًا بالتعاون مع مؤسسةVII، الذي يُقدم دورة مكثفة تغطي مختلف أنواع التصوير الفوتوغرافي، من تصوير المعالم المعمارية إلى التصوير الوثائقي، مع التركيز على تمكين المصورين من المجتمعات المهمشة من تطوير مهاراتهم المهنية اللازمة لضمان نجاحهم في هذا المجال. وتركز ورشات العمل الأخرى على تطوير تقنيات لأنواع فنية محددة (مثل تصوير الذات وتصوير الأزياء) والمهارات المهنية، منها جلسات مخصصة حول كيفية إنشاء ملفات الأعمال الفنية (البورتفوليو). كما سيتاح للمصورين المشاركين في مهرجان قطر للصورة: تصوير، فرصة مناقشة صورهم مع زوار المعارض ضمن جولات منتظمة. بالإضافة إلى ذلك، ستُقام سلسلة فعاليات شهرية بعنوان حوارات تصوير تُتيح للفنانين عرض أعمالهم للجمهور ومناقشة مسيرتهم المهنية في جلسات مدتها 30 دقيقة، فضلا على تقديم جلسات عبر الإنترنت لمراجعة ملفات أعمال المصورين من جميع المستويات، الأمر الذي يُتيح لهم التواصل مع خبراء دوليين في هذا المجال للحصول على التوجيه والمشورة. كما تُخصص برامج أخرى للعائلات والجمهور الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و17 عامًا. جدير بالذكر أن المعارض ستستمر في استقطاب الزوار في كل من مطافئ: مقر الفنانين، والمؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/، ومتحف: المتحف العربي للفن الحديث، ومتاحف مشيرب (بيت الشركة) حتى الـ 20 من يونيو المقبل.
398
| 20 أبريل 2025
■ ندوات ودروس تخصصية وورش عمل للمصورين ■ المهرجان يعكس التزام المتاحف برعاية المواهب الفنية تطلق متاحف قطر في 20 أبريل المقبل، النسخة الثالثة من مهرجان قطر للصورة: تصوير، والذي يعد أول بينالي للتصوير الفوتوغرافي في قطر. وتستكشف نسخة المهرجان هذا العام موضوعات الانتماء من خلال خمسة معارض في خمسة مواقع مختلفة بالدوحة، أبرزها معرض «التأمل في البحر هو اكتشاف الذات على حقيقتها» في مطافئ : مقر الفنانين. ويستعرض المهرجان أعمال مصورين من غرب آسيا وشمال أفريقيا من خلال معارض تشمل «داوود أولاد السيد، تخوم اللحظة»، و»المحو: النجاة من الجحيم: معركة غزة من أجل البقاء»، ومعرضين للأعمال الفائزة بجوائز تصوير لعامي 2023 و 2024. كما سيقدم المهرجان ندوات ودروسا تخصصية وورش عمل للمصورين، فيما تستمر جميع المعارض من 20 أبريل إلى 20 يونيو المقبلين، باستثناء معرض «داوود أولاد السيد « في متحف: المتحف العربي للفن الحديث، والذي يستمر حتى 10 يوليو المقبل. ويسعى مهرجان تصوير، ليكون منصة تحفز الإبداع والحوار والتبادل، واستقطاب للنمو الابداعي الشخصي والمهني للمصورين وصانعي الصورة في المنطقة. ويعتمد «تصوير» على التزام متاحف قطر برعاية المواهب الفنية وتطوير اقتصاد الفنون في قطر ودعم الصناعة الإبداعية، ويسلط الضوء على الممارسات المتنوعة وتعزيز الحوارات بين المصورين والمجتمعات الفوتوغرافية في قطر ومنطقة غرب آسيا وشمال أفريقيا (WANA). ويوفر المهرجان فرصاً للتعاون مع خبراء رائدين في التصوير الفوتوغرافي، بالإضافة إلى التدريب والدعم للمساعدة في تطوير مسيرة المصورين المهنية في المستقبل، مع تقديم تجربة فريدة ومثرية، بما يسمح لهم بالعمل ضمن فريق متعاون وداعم لإقامة مهرجان التصوير الفوتوغرافي، بجانب كونه منصة للتعبير عن الإبداع.
438
| 26 مارس 2025
أعلن مهرجان قطر للصورة «تصوير» عن برنامج»إبداع وإتقان الصورة: دورة متقدمة في التصوير الفوتوغرافي» بالتعاون مع مؤسسة VII، ومدرسة قطر الإعدادية، وذلك لمدة ثلاثة أشهر، مستهدفة المصوّرين الفوتوغرافيين، بتطوير مهاراتهم والرفع من مستوى أدائهم الفني. وتجمع الدورة بين التعلم حضوريًا في «مطافئ: مقر الفنانين»، والتعلم عبر الإنترنت؛ حيث يُبرمَج الأسبوعان الأول والأخير حضوريًا في مطافئ، وتكون الأسابيع العشرة الممتدة بينهما عبر الإنترنت، حتى تُحقّق المرونة لدى المشاركين. وقال السيد خليفة العبيدلي، مدير مهرجان قطر للصورة: تصوير، إننا نسعى من من خلال هذا البرنامج إلى تعزيز مهارات المصورين الفوتوغرافيين، والمساهمة في مستقبل سرد القصص المرئية في المنطقة، لذلك نتطلّع إلى التعاون مع مؤسسة VII ومدرسة قطر الإعدادية لنُخرج هذا البرنامج إلى الوجود. وستغطي الدورة أساسيات التصوير الفوتوغرافي، وتتطرق إلى مجموعة من المواضيع المتقدمة، تتضمن التصوير الفوتوغرافي الخارجي، وتصوير البورتريهات، والتصوير الوثائقي، وتصوير الأشياء والقطع. وسيشارك المتدربون في تدريبات عملية، للعمل على تطوير التقنيات المستخدمة في مجال التصوير، وانجاز مشروعهم النهائي الذي يعرضون من خلاله عملًا متكاملًا، بمقالة محرَّرة. وقالت مريم وحيد، مدير البرامج والتواصل في مهرجان قطر للصورة: تصوير: «نحن سعداء بإعطاء هذه الفرصة الفريدة للمصورين الفوتوغرافيين في قطر والمنطقة في أوسع نطاقها؛ فدورة «إبداع وإتقان الصورة» ليست مجرد برنامج تعليمي فحسب، بل هي سبيل ذُلِّل أمام المصورين الفوتوغرافيين لإطلاق العنان لإبداعاتهم، وصقل مهاراتهم، والانضمام إلى مجتمع يسعى إلى تعزيز التنمية والاستكشاف الإبداعي.» وبدورها، صرّحت العنود البوعينين، نائب مدير الممارسات الفنية والسردية بمدرسة قطر الإعدادية، «ستمثل هذه الدورة فرصة سانحة للمشاركين للتعلم من خبراء المجال مباشرة لتكون تجربة للمصورين الفوتوغرافيين الطامحين إلى إحداث نقلة نوعية في مستواهم.» وستكون الدعوة المفتوحة للمشاركة في الدورة حتى 8 يناير المقبل، حيث يمكن للمصورين المهتمين بالانضمام إليها. ويتوجه البرنامج إلى المصورين الفوتوغرافيين في قطر ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، البالغين من العمر أكثر من 21 سنة، وسينطلق في 16 فبراير وينتهي في 22 مايو المقبلين.
192
| 25 ديسمبر 2024
أعلن مهرجان قطر للصورة: تصوير، اليوم، عن إطلاق فعالية رائدة بعنوان إبداع وإتقان الصورة: دورة متقدمة في التصوير الفوتوغرافي بالتعاون مع مؤسسة VII، ومدرسة قطر الإعدادية، والمدرسة المهنية المستقبلية للصناعات الإبداعية في قطر. صُمِّم هذا البرنامج الحصري الذي يستمر على مدى ثلاثة أشهر من أجل المصوّرين الفوتوغرافيين الطموحين والتوّاقين إلى تطوير مهاراتهم والرفع من مستوى أدائهم الفني. وأوضح مهرجان قطر للصورة، أن هذه الدورة ستُقدَّم على مدار 12 أسبوعًا وهي تجمع بين التعلم حضوريًا في مطافئ: مقر الفنانين بالدوحة، والتعلم عبر الإنترنت حيث يُبرمَج الأسبوعان الأول والأخير حضوريًا في مطافئ، وتكون الأسابيع العشرة الممتدة بينهما عبر الإنترنت، حتى تُحقّق المرونة لدى المشاركين. ونوه المهرجان، إلى أنّ هذا البرنامج موجه إلى المصورين الفوتوغرافيين البالغين من العمر أزيد من 21 سنة والمقيمين في قطر ودول مجلس التعاون الخليجي، وسينطلق بتاريخ 16 فبراير وينتهي في 22 مايو 2025، ليُكلَّل بمشروع ختامي يُبرز التقدّم الذي أحرزه كل واحد من المشاركين. وقال السيد خليفة العبيدلي، مدير مهرجان قطر للصورة: تصوير، في تصريح له بالمناسبة: لطالما أكّدنا في مهرجان تصوير حرصنا على تطوير فنون التصوير الفوتوغرافي في قطر. فمن خلال برنامج إبداع وإتقان الصورة: دورة متقدمة في التصوير الفوتوغرافي، نحن لا نسعى إلى تعزيز مهارات المصورين الفوتوغرافيين فحسب، بل نتعدّى ذلك إلى المساهمة في مستقبل سرد القصص المرئية في المنطقة أيضًا. لذلك نتطلّع إلى التعاون مع مؤسسة VII ومدرسة قطر الإعدادية لنُخرج هذا البرنامج إلى الوجود. ستغطي الدورة أساسيات التصوير الفوتوغرافي، ثم تتطرق إلى مجموعة من المواضيع المتقدمة، تتضمن التصوير الفوتوغرافي الخارجي، وتصوير البورتريهات، والتصوير الوثائقي، وتصوير الأشياء والقطع. وفيها سيشارك المتدربون في تدريبات عملية، ويعملون على تطوير التقنيات المستخدمة في المجال، وينجزون مشروعهم النهائي الذي يعرضون من خلاله عملًا متكاملًا ومتناسقًا، مرفوقًا بمقالة محرَّرة. من جانبها، قالت مريم وحيد، مدير البرامج والتواصل في مهرجان قطر للصورة: تصوير، إن دورة إبداع وإتقان الصورة ليست مجرد برنامج تعليمي فحسب، بل هي سبيل ذُلِّل أمام المصورين الفوتوغرافيين لإطلاق العنان لإبداعاتهم، وصقل مهاراتهم، والانضمام إلى مجتمع يسعى إلى تعزيز التنمية والاستكشاف الإبداعي. وتمنح هذه الدورة فرصة استثنائية للمصورين الفوتوغرافيين، على الصعيديْن المحلي والإقليمي، للارتقاء بمهاراتهم في التصوير الفوتوغرافي والانضمام إلى مجتمع مؤسسة VII المعروفة بالتزامها بتمكين الأصوات الناشئة في الصحافة المرئية، حيث إنها تتماشى مع رسالة مهرجان قطر للصورة: تصوير في تعليم مجتمع التصوير الفوتوغرافي المتنامي في قطر وبنائه ودعمه. فضلا على المهرجان الذي يُنظّم كل سنتيْن، يجري التركيز أيضًا على التطوير التعليمي بتقديم برامج على هيئة ورشات عمل، ودروس تخصصية، ودورات تدريبية من شأنها مساعدة المصورين الفوتوغرافيين على بلوغ مستوى عال في خبراتهم الإبداعية والتقنية. وفي هذا الصدد، نوهت العنود البوعينين، نائب مدير الممارسات الفنية والسردية بمدرسة قطر الإعدادية، بأن هذه الدورة ستمثل فرصة سانحة للمشاركين للتعلم من خبراء المجال مباشرة لتكون تجربة للمصورين الفوتوغرافيين الطامحين إلى إحداث نقلة نوعية في مستواهم. جدير بالذكر، أن الدعوة مفتوحة للمشاركة في الدورة ومتاحة إلى غاية تاريخ 8 يناير 2025، حيث يمكن للمصورين المهتمين بالانضمام إليها التقديم مبكرًا لاغتنام هذه الفرصة والارتقاء بممارساتهم في فن التصوير الفوتوغرافي، ويكونوا أفرادًا من عائلة إبداعية ملهمة وداعمة.
264
| 24 ديسمبر 2024
أقام مهرجان قطر للصورة: تصوير فعالية احتفالًا باليوم العالمي للتصوير الفوتوغرافي، لتسليط الضوء على خريجيه، واستكشاف فن التصوير الفوتوغرافي، والاحتفال بالفائزين بجوائز «تصوير». أقيمت الفعالية في مطافئ: مقر الفنانين. وشهدت حوارا حول التصوير الفوتوغرافي مع مشاعل الحجازي، إحدى خريجي تصوير وواحدة من الفنانين الذين قدمت أعمالهم في مهرجان تصوير 2023. وتم الإعلان عن الفائزين بجوائز تصوير لعام 2024 في فئتين رئيسيتين: جائزة تصوير للمشاريع الفوتوغرافية وجائزة تصوير للصورة الفردية. وضمت لجنة التحكيم خبراء على مستوى عالمي، وهم: الشيخة مريم حسن آل ثاني، وخليفة العبيدلي، وسامي الرميان، ومريم برادة، ومريم وحيد، وخالد إسماعيل، والوليد الخجا، ومنجري ساكسينا. وشملت المشاريع الفائزة مشروعًا يعرض حياة النازحين في غزة، وآخر يصور الحياة في زمن الحرب في السودان. وقع الاختيار على الفائزين بفضل مساهماتهم الاستثنائية في فئتي الجوائز. وفاز عشرة منهم بفئة المشاريع الفوتوغرافية، وحصل عشرون آخرون على جائزة الصورة الفردية. ويمثل الفائزون باقة متنوعة من الفنانين من جميع أنحاء العالم. وقال خليفة أحمد العبيدلي، مدير مهرجان قطر للصورة: تصوير: «نؤمن في تصوير بأهمية الاحتفاء بمجتمع التصوير الفوتوغرافي في قطر وخارجها ورعاية أعضائه وتزويدهم بمنصة تعرض مواهبهم من خلالها. وفي اليوم العالمي للتصوير الفوتوغرافي، شرفنا بتأمل بعض الأعمال الاستثنائية لفنانينا ونأمل أن تلهم أعمالهم المزيد من الناس ليظهرون إبداعاتهم للعالم.» وأُقيمت الفعالية على هامش «لغات تصوير»، وهي سلسلة شهرية مخصصة لاستكشاف عالم التصوير الفوتوغرافي وتضم جلساتها أبرز المصورين والفنانين البصريين وممارسي التصوير المتميزين. وتُمكّن جائزة تصوير للمشاريع الفوتوغرافية المصورين الفائزين من إطلاق مشاريع جديدة أو تطوير مشاريع قائمة.
474
| 21 أغسطس 2024
دعا مهرجان قطر للصورة: تصوير الجمهور لحضور سلسلة «لغات تصوير» التي ستستضيفها الفعالية المقامة بمناسبة اليوم العالمي للتصوير الفوتوغرافي، وذلك يوم 19 الجاري، في مطافئ: مقر الفنانين، حيث تشهد حوارًا حول التصوير الفوتوغرافي باللغة العربية مع مشاعل الحجازي، إحدى خريجي «تصوير» في فئة المشاريع الفوتوغرافية، بالإضافة إلى الإعلان عن الفائزين بجوائز تصوير لعام 2024. وقال خليفة أحمد العبيدلي، مدير مهرجان قطر للصورة: تصوير: يسرنا إطلاق حوارات تصوير احتفالًا باليوم العالمي للتصوير الفوتوغرافي مع أفراد المجتمع. توفر هذه الفعالية منصة للتفاعل مع أعمال فنانينا الاستثنائية، وتتيح لنا تكريم الفائزين بجوائز تصوير لعام 2024 بإعلان أسمائهم في الفعالية، ونحن نتطلع إلى عرض إبداع وشغف مصورينا، وتعزيز نموهم الشخصي والمهني، ومواصلة ترسيخ مكانة مهرجان تصوير باعتباره أحد أهم مراكز الإبداع في المنطقة». و»لغات تصوير» هي سلسلة شهرية ديناميكية توفر منصة للنقاشات، والحوارات، والفعاليات المتعمقة، علاوة على تسليط الضوء على المصورين، وتقديم الدروس الأساسية. وتضم كل جلسة المصورين والفنانين البصريين وممارسي التصوير المتميزين الذين يشاركون تجاربهم ورؤاهم الفريدة، وتغطي هذه الحوارات نطاقًا واسعًا من اللقاءات، بما في ذلك تكوين الصورة، ومشاريع الصور، والمعارض، والنشر، والمهن في مجال التصوير الفوتوغرافي. وتُقام سلسلة «لغات تصوير» لهذا العام بالتزامن مع اليوم العالمي للتصوير الفوتوغرافي، وتُقدم حوارًا شائقًا من حوارات تصوير مع مشاعل الحجازي، وهي فنانة قطرية مشهورة وإحدى خريجي تصوير. اكتشفت الحجازي شغفها بالفن والتصوير الفوتوغرافي في وقت مبكر من حياتها، وتُعرف بنهجها المبتكر واهتمامها المتفاني بالأصالة في العصر الرقمي. ويعكس عملها تفاعلاً عميقًا مع التصوير الفوتوغرافي والرسم والألوان، فضلًا عن التزامها القوي بالاستدامة البيئية. قدمت الحجازي خلال إقامتها في مطافئ: مقر الفنانين من 2019 إلى 2020 معرضًا فرديًا بعنوان “بيت أمي لولوة” في مجلس براحة الجفيري. ويستكشف مشروعها «توثيق» تطور الناس والعمارة في الدوحة القديمة، ويصور التحول السريع للمدينة. تستخدم الحجازي عمليات التصوير الفوتوغرافي التقليدية، مثل طباعة السيانوتايب وطباعة الصمغ ثنائي الكرومات من القرن التاسع عشر، لإضفاء منظور فريد على عملها. وبعد حوار التصوير الفوتوغرافي، ستشهد الفعالية الإعلان عن الفائزين بجوائز تصوير لعام 2024، والتي تكرم المساهمات الاستثنائية في فئتين: جائزة تصوير للمشاريع الفوتوغرافية وجائزة تصوير للصورة الفردية، وستتاح للفائزين المختارين فرصة حصرية لعرض أعمالهم والمشاركة في برنامج متكامل من الفعاليات العامة وعبر الإنترنت التي ستُقام على هامش »مهرجان قطر للصورة: تصوير» 2025. أما جائزة تصوير للصورة الفردية، فدعت المصورين إلى تقديم صورة فوتوغرافية واحدة تمثل أفضل سرد لتجربة المصور الفوتوغرافي وسيرته الشخصية. وسيتم عرض صور الفائزين في معرض حصري عبر الإنترنت، بالإضافة إلى ضمان مشاركتهم في برنامج غني من فعاليات »مهرجان قطر للصورة: تصوير».
464
| 14 أغسطس 2024
أعلن «مهرجان قطر للصورة: تصوير» عن فتح باب التقديم لرابع دورات جوائز تصوير في فئتي المشاريع الفوتوغرافية والصورة الفردية لعام 2024، وذلك بدءًا من 13 مارس وحتى 5 مايو 2024. وتهدف المسابقة إلى الاحتفاء بالمواهب المتنوعة للمصورين، البالغة أعمارهم 18 عامًا فما فوق، من المقيمين في منطقة غرب آسيا وشمال أفريقيا، ومنحهم منصة استثنائية لعرض أعمالهم والتفاعل مع جمهور عالمي. وقال خليفة أحمد العبيدلي، مدير «مهرجان قطر للصورة: تصوير»: “يسعدنا أن نعلن عن فتح باب التقديم لجوائز تصوير لعام 2024، وتأتي الجوائز لتؤكد التزامنا بتمكين المصورين في جميع أنحاء المنطقة. من خلال هذه المبادرة التي تحول طموحات المصورين إلى واقع ملموس، نتطلع إلى تزويد المصورين بالدعم الأساسي والتقدير الذي يستحقونه، ودفع رحلتهم الإبداعية إلى آفاق جديدة مع تعزيز مشهد الفنون البصرية المزدهر في المنطقة. يعتبر مهرجان «تصوير» منارة للإلهام، ويحتفي بالروايات المرئية التي تحدد ثقافاتنا المتنوعة». ويشمل باب التقديم لجوائز تصوير لعام 2024 فئتين: جائزة تصوير للمشاريع الفوتوغرافية، وجائزة تصوير للصورة الفردية.
468
| 11 مارس 2024
بهدف تمكين المواهب المحلية المبدعة عبر دعم فن التصوير الفوتوغرافي بالجوال لمعالم قطر الرائعة، تعاونت مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين مع ’مهرجان قطر للصورة: تصوير‘ التابع لمتاحف قطر، ومتحف المطافئ بالدوحة لإطلاق مشروع لاستخدام عدسات كاميرا Huawei Xmage في هاتف HUAWEI P60 Pro. وقام المبدعون القطريون باستخدام هاتف HUAWEI P60 Pro، الهاتف الذكي الرائد في التصوير الرقمي، لالتقاط مقتطفات ولقطات عالية الجودة لأبرز معالم قطر ومناظرها الطبيعية. وتم اختيار عددٍ من هذه الصور لعرضها في معرض خاص نظمه متحف المطافئ: برنامج الإقامة الفنية، حيث سيستمر خلال الفترة من 26 يونيو إلى 9 يوليو 2023م لتجسيد تراث قطر ومعالمها العصرية. وشاركّ في المعرض اثنان من المصورين القطريين وهما أسماء العبدالله، وحسن الجابر، بعد اختيارهما بفضل أعمالهما الفنية السابقة، بهدف التقاط ما لا يقل عن 10 معالم ومناظر طبيعية قطرية. وباستخدام هذا الهاتف العصري، ستتنافس الصور المرشحة للفوز بجوائز XMAGE من هواوي لعام 2023م. وتركز جوائز XMAGE السنوية من هواوي على التميّز في التصوير بالهواتف الذكية من خلال مشاركة أجمل الصور ومقاطع الفيديو التي تم التقاطها بأجهزة هواوي. وتعليقاً على ذلك، قال خليفة العبيدلي، مدير مهرجان قطر للصورة: تصوير: «يتماشى تعاوننا مع هواوي مع حرصنا على تشجيع واحتضان المواهب الفنية المحلية من أجل تطوير اقتصاد فنون بقطر ودعم الإبداع والابتكار وهي الأهداف التي تم إطلاق مهرجان قطر للصورة من الأساس. وتتولى متاحف قطر تقديم تجارب ثقافية أصيلة من خلال توسيع شبكة المتاحف والمواقع التراثية والأثرية، والفنون العامة، والبرامج والمهرجانات بما في ذلك ’تصوير‘. وسعداء بالدعم الإبداعي الذي توفره هواوي للمصورين الموهوبين ممن تعكس صورهم قصصا مهمة من شأنها المساهمة في الحفاظ على التراث القطري». وبدأت الفنانة القطرية أسماء العبدالله رحلتها في عالم التصوير الفوتوغرافي عام 2009 وتستخدم تقنيات التصوير العلاجي لتعزيز الصحة العقلية والتقاط كل ملامح الجمال التي تقع عيناها عليها في كل شيء. وفي عام 2018، قررت التخصص في التصوير الفوتوغرافي الرياضي وفازت عام 2022م بالميدالية الذهبية لقطر في مسابقة دولية للتصوير الرياضي أقيمت في النمسا. وقال ستيفن لي، رئيس مجموعة أعمال المستهلكين في عدة دول بالشرق الأوسط: «تلتزم هواوي بدعم المواهب المحلية وإبراز إمكاناتهم وقدراتهم من خلال ربطهم بالتقنيات الرقمية والفرص العصرية. ومن خلال هذا المشروع مع مهرجان قطر للصورة: تصوير ومتحف المطافئ: برنامج الإقامة الفنية، تمكنا من الجمع بين عددٍ من المواهب القطرية في التصوير الفوتوغرافي وتزويدهم بسُبل تحقيق أقصى استفادة من إمكانيات هاتف HUAWEI P60 Pro. ومن خلال هذا الهاتف الذي يضم أفضل كاميرا في قطر بالوقت الحالي مما يجعل معرض الصور استوديو احترافيا معك في كل مكان. وما يميز هذا الهاتف كونه قادرا على التقاط الصور في الأماكن المظلمة وتكبيرها. ومن هنا، قررنا أنه سيكون الجهاز المثالي للمواهب المحلية لالتقاط أجمل صور لقطر». أما حسن الجابر، فهو أحد المصورين الذين اجتهدوا لمعرفة فنون التصوير. وتأثر الجابر بانعكاس الضوء وجمال الظل، خاصة عند إلقاء الضوء على المباني والتصاميم المعمارية. تُجسد عدسته شغفه بمزج التزامن الطبيعي والظلال والسكون. وخلال رحلته، انتقل عمل الجابر إلى التصوير أحادي اللون، مما يتيح له رؤية جمال العالم بدرجات مختلفة من اللون الرمادي. ويحظى هاتف HUAWEI P60 Pro بإعجاب خبراء أنظمة التصوير بفضل قدرات كاميرته الرائدة. وفازت كاميرا هذا الهاتف بجائزة أفضل كاميرا في هاتف ذكي من جانب DXOMARK، إحدى الجهات التي تجري اختبارات عملية على معدات التصوير والكاميرات الرقمية وأنظمة كاميرات الهواتف الذكية. وحصل هذا الهاتف على 156 نقطة من حيث أداء الكاميرا ليتجاوز المتصدر الأسبق بثلاث نقاط.
584
| 10 يوليو 2023
يقام حالياً معرض المصورة الفوتوغرافية مشاعل الحجازي «بيت أمي لولوة» في مجلس براحة الجفيري، وذلك ضمن مهرجان قطر للصورة «تصوير» في نسخته الحالية، والذي يأتي ضمن مبادرة قطر تبدع، المبادرة الثقافية الوطنية التي تستمر فعالياتها على مدار العام، والتي ترعى وتروّج للأنشطة الثقافية في قطر وتحتفي بتنوعها. ويعكس المعرض التاريخ العريق لمنطقة مشيرب مع مزيج من ذكريات الطفولة والدفء العائلي، ويستمر حتى 20 مايو المقبل. وقالت المصورة مشاعل الحجازي في تصريحات خاصة لـ : إن المعرض يبرز مكانة الطابع الاجتماعي والمعماري لهذه المنطقة التاريخية في الدوحة، ومنها فيض الذكريات الجماعية والسرديات المرتبطة بمجتمع البراحة. وعن فكرة المعرض، أضافت أنها تتمثل في استعادة روح البساطة والأجواء العائلية في هذا المنزل القطري التقليدي بين جنبات المجلس وغرفة الأم والليوان (فناء الدار) في منطقة مشيرب، موضحة أن المعرض يعيد إحياء هذه المنطقة، التي تحمل العديد من الذكريات، لذلك فإن فكرتها للمعرض، هي استعادة ذكريات من كانوا يعيشون في هذه المنطقة، والتقاط الصور لأسرة قطرية معبرة عن الأجواء العائلية، تتمثل في الأب والأم والأبناء والأحفاد، بعد إرجاعهم إلى هذا البيت. ووصفت مكان المعرض بأنه عبارة عن مجلس، بكل ما يتميز به من خصوصية بالنسة للمجتمع القطري، بالإضافة إلى غرفة، تتمتع بخصوصية أيضا، وهي غرفة الأم، ولذلك سُمي المعرض باسم «أمي لولوة»، على أساس أن الأم هي الدفء الذي تتشكل منه الأسرة، ومن ثم البيت. وأكدت أن المعرض يعزز فكرة بساطة الأسرة القطرية والعربية، وإبراز خصوصية المرأة، بالإضافة إلى إبراز بساطة من يعيشون في هذا المكان، وفي نفس الوقت إعادة الروح إليه، كما كان موجوداً في الماضي. وعن سبب تركيزها على الجانب التراثي في الكثير من أعمالها، أرجعت المصورة مشاعل الحجازي ذلك إلى كونه يحفزها على الانطلاق إلى العالمية، وأنها لكي تحقق هذه الانطلاقة، فعليها أن تتسمك بالهوية القطرية والعربية والإسلامية، والمحافظة عليها. وقالت: إن أي فنان يرغب في أن تكون له بصمة عالمية، فلابد له من التمسك بتراثه وأصالته، ومنهما ينطلق إلى العالمية، وهذا الشيء هو الذي يميزني، خاصة وأن هدفي الوصول إلى العالمية، كما أن هدفي أيضاً الحضور المحلي، لإبراز هوية المجتمع القطري للخارج. تحديات وتنوع وعن أبرز التحديات التي واجهتها لالتقاط هذه الصور، حددت ذلك في ما يتميز به المجتمع القطري ذاته من خصوصية، سواء للرجال أو النساء، وكذلك للأطفال، غير أنه شيئاً فشيئاً، نجحت في التقاط صور المعرض، نتيجة لتفهم الناس وبساطتهم، ومعرفتها بهم، موجهة الشكر لهم جميعاً. وحول مدى التنوع في أعمالها مستقبلاً، قالت: إن التنوع قائم في أعمالها، ولا تود حصرها في إطار معين وأن هدفها في الأساس إبراز الهوية القطرية والتراث المحلي بشكل معاصر وفني بسيط، وأنه أياً كان الموضوع الذي تتبناه فإنها تحرص على إبراز الهوية الوطنية، وأن يكون التنوع في أعمالها مناسباً لذوقها الفني، وكذلك الذوق العام، مع التمسك بالهوية القطرية والعربية والإسلامية. ووصفت مهرجان «تصوير» بأنه مهم للغاية، وخصوصا مع وجود مهرجانات عالمية. وقالت المصورة مشاعل الحجازي: إن مهرجان «تصوير» يأتي ليعزز هذه الاستجابة بأن تكون في قطر مهرجانات عالمية، معربة عن أملها للمهرجان بمزيد من التطور، لأهميته للمصورين، وإطلاعهم على عالم التصوير على المستوى العالمي، والخروج عن الإطار المألوف، ما يجعل المهرجان مهمًا، ومتميزًا بحضور عالمي كبير. مشاريع مستقبلية وجهت المصورة مشاعل الحجازي، الشكر إلى سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، على جهودها لإثراء المشهد الفني، وإقامة مهرجان «تصوير». وعن مشاريعها المستقبلية، قالت: إنها في محاولات دائمة لتطوير نفسها، والاطلاع على أحدث ما يشهده عالم التصوير، خصوصها مع شغفها بطباعة الصور الفوتوغرافية، ما يجعلها حريصة على الاطلاع على المبادرات والمهرجانات والمعارض، سواء على مستوى الخليج أو الوطن العربي أو العالمي، والحرص على المشاركة بها.
1442
| 26 مارس 2023
افتتح مهرجان قطر للصورة: تصوير، الذي تجري فعالياته كل سنتين، اليوم معرضه الخامس بعنوان أنا المسافر والطريق. وتعرض في المعرض، المقام في متحف: المتحف العربي للفن الحديث، ويستمر حتى 20 مايو المقبل، أعمال الفائزين الاثني عشر بالمنحة السنوية من مهرجان تصوير. ويندرج مهرجان قطر للصورة: تصوير، الذي تنظمه متاحف قطر، ضمن قطر تبدع، المبادرة الثقافية الوطنية التي تستمر فعالياتها على مدار العام، والتي ترعى وتروج للأنشطة الثقافية في قطر، وتحتفي بتنوعها. ويتناول المعرض الأفكار الفريدة للمصورين الحاصلين على جائزة الشيخ سعود آل ثاني للمشاريع الفوتوغرافية لعامي 2021 و2022، والذين يعيشون في منطقة غرب آسيا وشمال إفريقيا. وتشارك في معرض أنا المسافر والطريق أعمال: رلى حلواني من فلسطين، ومنى حسن من مصر، ومحمد الشامي من قطر، وشيماء التميمي من قطر، وسمر سيد بيومي من مصر، وحياة الشريف من اليمن، وفتحي صحراوي من الجزائر، وصالح بشير من السودان، وفاطمة عبد المحسن الدوح من قطر، وريم فلكناز من عمان، ومنيب نصار من سوريا، وعبدو شنان من الجزائر. ويستضيف مركز قطر الوطني للمؤتمرات نسخة مؤقتة من معرض أنا المسافر والطريق يومي 18 و19 مارس الجاري خلال مؤتمر TED بالعربي، وهي مبادرة مشتركة بين TED ومؤسسة قطر. وقال السيد خليفة أحمد العبيدلي مدير مهرجان قطر للصورة: تصوير: تبرز مشاريع جوائز الشيخ سعود آل ثاني أعمال ثلة من أكثر المصورين الفوتوغرافيين معاصرة وتنوعا، سواء منهم الناشئون أو المتمرسون، الذين يعملون في المنطقة، وننتظر بترقب كبير أن نرى الأعمال التي أبدعها الفائزون في عامي 2021 و2022 معلقة على جدران صالات العرض في متحف، كما نتطلع إلى الكشف عن أسماء الفائزين بجوائز هذا العام خلال فعاليات افتتاح مهرجان تصوير، ويعد معرض أنا المسافر والطريق أيضا دليلا دامغا على قدرة التصوير الفوتوغرافي على تجاوز الحواجز الثقافية وعوائق اللغة، وجعلنا متصلين من خلال التجارب المشتركة، ونحن فخورون بأن نكون جزءا من حركة تحتفي بالمواهب الفنية في منطقتنا وتدعمها، ونتطلع إلى رؤية ما يخبئه المستقبل لهؤلاء المصورين المبتكرين. من جهتها، قالت الفنانة شيماء التميمي مشاركة في معرض أنا المسافر والطريق في تصريحات لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ : إنها تشارك في المعرض بعمل بعنوان /كأننا لم نأت بعد/ الذي يتحدث عن قضايا وقصص الهجرة من اليمن إلى الخليج، لافتة إلى أن المعرض يستمر حتى شهر أغسطس المقبل، ويتضمن مجموعة من الصور القصصية، ويستلهم تجربة حياتية، مركزا على الهجرة والهوية والقضايا الاجتماعية والثقافية لشرق إفريقيا ومنطقة الخليج، لافتة إلى أن العمل يروي حكايات عبر استخدام الأرشيف العائلي. من جانبها قالت سمر بيومي مشاركة في المعرض في تصريحات لـ /قنا/: حرصت على المشاركة في هذا المعرض بعرض جوانب من الحياة المصرية الشعبية، ونقل طريقة العيش بالإسكندرية إلى العالم أجمع عبر معرض /أنا المسافر والطريق/، مشيرة إلى أن العيش في المكان ينشئ علاقة تعطي مجالا أكثر عمقا واتساعا يسمح بالارتباط بالتفاصيل الصغيرة لتشكل في كل من النفس والمكان أثرا ثابتا، ليربطك هذا المكان بتفاصيله وبهوائه وروحه، فالمكان نفسه كائن حي له تفاصيله، له حضوره القائم بذاته وذاكرته المخبأة التي تحمل الذكريات في كل ركن من أركانه كشاهد على التواريخ التي مرت بها عبر الزمان. ولفتت إلى أنها سعت جاهدة للبحث في ألبومات الصور بعد طلبها من الأهالي في الإسكندرية لتختار منها 18 صورة تتناسب مع مشاركتها في المعرض، تعبر جميعها عن شعور السكان حول الأماكن التي عاشوا بها وتربطهم بها ذكريات عالقة في الأذهان. جدير بالذكر أن المهرجان الذي يقام كل سنتين يحتضن مصورين مبتكرين ومجتمعات التصوير الفوتوغرافي من قطر وغرب آسيا، ومنطقة شمال إفريقيا، وقد أحدثت متاحف قطر مهرجان تصوير تحت قيادة سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الأمناء، الأمر الذي يعكس التزام دولة قطر برعاية المواهب الفنية وتطوير اقتصاد الفنون ودعم القطاع الإبداعي للدولة. ويتمثل أحد المحاور الرئيسية لمهرجان تصوير في تقديم جائزتين في ذكرى الشيخ سعود آل ثاني (1966 - 2014)، أحد أبرز جامعي المقتنيات، والذي ساهم بشكل كبير في تشكيل المجموعة الاستثنائية لمتحف الفن الإسلامي.
1006
| 16 مارس 2023
افتتح اليوم /مهرجان قطر للصورة: تصوير/ في نسخته لعام 2023، وهو مهرجان تجرى فعالياته كل سنتين، ويحتضن مصورين مبتكرين ومجتمعات التصوير الفوتوغرافي من قطر وغرب آسيا، ومنطقة شمال إفريقيا. وتم أثناء انطلاق فعاليات المهرجان افتتاح أربعة معارض: /موضة جمعة الدوحة/ و/فرصة للتنفس/ في M7، ومركز قطر للابتكار وريادة الأعمال في التصميم والأزياء والتكنولوجيا، والعمل التركيبي /أما بعد/ لهدير عمر في قلعة الكوت، ثم العمل التركيبي /بيت أمي لولوه/ لمشاعل الحجازي في مجلس براحة الجفيري، وستكون المعارض والأعمال التركيبية متاحة أمام الجمهور في الفترة من 15 مارس الجاري حتى 20 مايو المقبل. ويأتي هذا المهرجان، الذي تنظمه متاحف قطر، ضمن مبادرة /قطر تبدع/، المبادرة الثقافية الوطنية التي تستمر فعالياتها على مدار العام، والتي ترعى وتروج للأنشطة الثقافية في قطر وتحتفي بتنوعها. وأنشأت متاحف قطر مهرجان تصوير تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، الأمر الذي يعكس الالتزام برعاية المواهب الفنية وتطوير اقتصاد الفنون، ودعم القطاع الإبداعي للدولة. وقالت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني في تصريح لها اليوم: يستطيع التصوير الفوتوغرافي أن يروي القصص، وينقل المعنى بشكل لا مثيل له، وبالرغم من شعبية التصوير الفوتوغرافي وسهولة ممارسته، فإنه يندر التعامل مع هذا الوسيط باعتباره شكلا فنيا ودراسته ومناقشته مع ممارسي التصوير الفوتوغرافي ونقاده والشغوفين به، خاصة في المنطقة العربية، ونحن إذ نستعد لبينالي /تصوير/ الثاني، فإننا نضيف نجاحا على نجاحات عام 2021، بتقديم باقة من المعارض البارزة، ومنصة كبرى تستقطب المبدعين من قطر وجميع أنحاء العالم لعرض أعمالهم من خلالها، إضافة إلى برامج مكثفة لفائدة الجمهور. ففي M7، يقدم /تصوير/ معرض /موضة جمعة الدوحة/، وهو مشروع تعاوني أسسه كل من خالد البيه، وأبارنا جاياكومار عام 2017 عبر منصة التواصل الاجتماعي /إنستغرام/، حيث يصوران فيه العمالة الوافدة التي تعيش في قطر، ويجريان معها مقابلات في أيام الجمعة، يوم الراحة، باستخدام الموضة كعدسة، تروي مئات الصور والمقابلات الخاصة بالمشروع قصصا عن التنوع الثقافي للمقيمين الذين أتوا إلى قطر بأحلام وتطلعات. أما المعرض الثاني في M7، فهو /فرصة للتنفس/، ويعرض أعمال ثلاثة من لاجئي الروهينغا عزيمول حسون، وديل كاياس، وأومال خير، الذين وثقوا تجربتهم الشخصية داخل كوكس بازار ببنغلاديش، أكبر مخيم للاجئين في العالم، وفي عام 2018، تعاونت مناظرات الدوحة مع منظمة حقوق الإنسان Fortify Rights لتجهيز ودعم هؤلاء المصورين الموهوبين الثلاثة، وسيتم عرض فيلم وثائقي مدته 23 دقيقة بعنوان /الخروج 2022/ من إنتاج مناظرات الدوحة على هامش المعرض، وستستمر المنح على مدار فعاليات /تصوير 2023/، حيث سيقوم الفنانون بالتقاط صور داخل بازار كوكس خلال شهر رمضان وعيد الفطر، بالتعاون مع فنان /موضة جمعة الدوحة/ أبارنا جاياكومار وشيماء التميمي، وستتم إضافة الصور إلى معرض /فرصة للتنفس/ على مدى فترة عرضه، في حوار يربط هذا المعرض بنظيره /موضة جمعة الدوحة/، الموجود في M7 أيضا. من جهته، قال الفنان الفوتوغرافي خليفة أحمد العبيدلي مدير /مهرجان قطر للصورة: تصوير/: إن المهرجان يقدم برنامجا ديناميكيا ومترابطا يضم معارض متنوعة، وأعمالا تركيبية تم التكليف بها في مواقع تراثية، وتبادلات ثقافية، وورشات عمل، وغيرها المزيد، منوها بأنه سيتم إعادة عرض عملين تركيبيين ينعشان مواقع تراثية في قطر، بالإضافة إلى المعارض المقامة في M7. وفي قلعة الكوت، على أطراف سوق واقف، يقدم معرض /أما بعد/ عملا فنيا تركيبيا غامرا للفنانة المقيمة في قطر هدير عمر، بالتعاون مع /سونك جيل/، وهي مجموعة فنية تعمل على وسائط هجينة. وأطلق هذه المجموعة كل من مايكل هيرشرود، وسيموني موسكولينو، والمصممة متعددة التخصصات كاتيا كولوفيا. في هذا العمل التركيبي الخاص بالموقع، اعتمدت هدير عمر على المناطق المحيطة بسوق واقف كمصدر للإلهام، عن طريق نسج الجوانب التقليدية والمعاصرة للحياة اليومية، وترجمتها وتحويلها إلى بيئات سريالية غامرة، وتخلق الفنانة إحساسا قويا بالتجارب الحسية التي لا تعد ولا تحصى في السوق، من خلال التقاط الصور والأصوات، وكلها مصممة بشكل فريد في المساحات المخصصة للقلعة. وفي مجلس براحة الجفيري، ينتصب العمل الفني /بيت أمي لولوه/، وهو عمل تركيبي للفنانة القطرية مشاعل الحجازي، يبرز مكانة الطابع الاجتماعي والمعماري لهذه المنطقة التاريخية في الدوحة، ومعها فيض الذكريات الجماعية والسرديات المرتبطة بمجتمع البراحة، حيث عاشت طفولتها، وتتمثل فكرة هذا المعرض في استعادة روح البساطة والأجواء العائلية في هذا المنزل القطري التقليدي بين جنبات المجلس وغرفة الأم والليوان (فناء الدار).
1456
| 14 مارس 2023
أعلن مهرجان قطر للصورة /تصوير/، أنه سيتم فتح باب التقديم لمسابقة جائزة /الشيخ سعود آل ثاني الفوتوغرافية 2023 / التي تنظم بالشراكة مع مؤسسة الشيخ سعود آل ثاني في الخامس عشر من الشهر الجاري. كما كشف مهرجان /تصوير/على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي /انستغرام/، أنه سيتم نشر الصور الحائزة على جوائز في مجلة مخصصة لجوائز الشيخ سعود آل ثاني في ربيع 2023. وتهدف الجائزة والمهرجان إلى إثراء الحياة الثقافية، وتعزيز أهمية فنون التصوير. وتنقسم جائزة الشيخ سعود آل ثاني الفوتوغرافية إلى فئتين: الأولى الصورة المفردة، وهي مسابقة موجهة للموهوبين الشغوفين بالتصوير والطلاب للتعبير عن أفكارهم وعوالمهم من خلال الكاميرا الفوتوغرافية أو كاميرا الهاتف، والتنافس في تقديم أفضل صورة أو مجموعة صور تحمل أفكارا فنية وتوثق لحظات مميزة، على أن تختار لجنة التحكيم عشرة فائزين للمشاركة في معرض الجائزة الذي يقام العام المقبل. أما الفئة الثانية المتعلقة بالمشاريع الفوتوغرافية، فتخصص لها منحة مالية قيمتها 30 ألف ريال تقدم لأفضل المشاريع المقدمة للمسابقة، وتستقطب فئة المصورين المتمرسين والمحترفين ذوي الخبرة الكبيرة في منطقة الشرق الأوسط وغرب آسيا لعرض مشاريعهم القائمة أو المشاريع الفوتوغرافية التي يخططون لإنجازها، وتقدم هذه المنحة الدعم المالي إلى جانب الإرشاد والتوجيه من قبل فريق مهرجان /تصوير/ في هذا المجال. وتسعى هذه المسابقة إلى اكتشاف المواهب الفوتوغرافية، وبناء جسور التواصل بين الفنانين وعرض أفكارهم وتجاربهم الفنية في مختلف أنحاء دولة قطر ومؤسساتها، حيث تم عرض الأعمال الفائزة والمشاركة في مسابقة العام الماضي في /جاليري الفنون/ في مركز الطلاب في مؤسسة قطر، وردهات مستشفى حمد وبرج الدوحة، حيث سيتم عرض نتائج المسابقة القادمة في أماكن مميزة العام المقبل ليطلع عليها الجمهور.
1817
| 11 سبتمبر 2022
انطلقت اليوم فعاليات أولى دورات مهرجان قطر للصورة تصويرالذي تنظمه متاحف قطر تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، ويستمر حتى 30 مايو المقبل. ويتضمن المهرجان برنامجا غنيا بالفعاليات يشمل المعارض، وجوائز الشيخ سعود آل ثاني للصورة الفردية والمشاريع الفوتوغرافية، والأعمال الخاصة، والأعمال المشتركة، وورش العمل التي ترسم معالم التصوير الفوتوغرافي المبتكر على مستوى العالم وتستقطب دوائر المصورين وهواة التصوير في قطر ومنطقة غربي آسيا وشمالي أفريقيا. ويقام مهرجان /تصوير/ عبر الإنترنت كما سيكون /ام 7/، مركز الابتكار وريادة الأعمال الجديد في الصناعات الإبداعية في قطر، المقر المركزي للمهرجان الذي يحظى برعاية صندوق دعم الأنشطة الاجتماعية والرياضية /دعم/، الشريك الرئيسي للمهرجان، والذي يعكس التزامه برعاية المواهب الفنية، وتطوير اقتصاد الفنون ودعم القطاع الإبداعي. وأعلنت متاحف قطر، اليوم، عن أسماء الفائزين في مسابقة جائزة الشيخ سعود آل ثاني لفئة المشاريع الفوتوغرافية، وفئة الصورة الفردية، اللتين أطلقتهما ضمن المهرجان الذي يشمل سلسلة معارض لمصورين فوتوغرافيين عالميين وصانعي الصور. وتتمثل الفئة الأولى في جائزة الشيخ سعود آل ثاني للمشاريع الفوتوغرافية، وهي منحة سنوية بالتعاون مع مؤسسة قطر تهدف لدعم مقترحات المصورين الفائزين لتطوير أو استكمال مشروع فوتوغرافي، وفاز فيها كل من حياة أحمد الشريف، ومحمد الشامي، ومنى حسن، ورولا الحلواني، وسمر ساير بيومي، وشيماء التميمي. وقد تشكلت لجنة تحكيم هذه الفئة من الشيخة سارة آل ثاني من (جائزة الشيخ سعود آل ثاني)، وسورايا شاهين (مصوّرة ومحررة)، وكريستين الخوري (باحثة مستقلة)، والشيخة شيخة آل ثاني من (جمعية قطر للتصوير الفوتوغرافي)، بالإضافة إلى كل من شارلوت كوتون (المدير الفني لمهرجان تصوير)، والسيد خليفة أحمد العبيدلي (مدير مهرجان تصوير)، والشيخة مريم حسن آل ثاني (قيمة فنية ـ أولى لمهرجان تصوير). بينما تتمثل فئة جائزة الشيخ سعود آل ثاني للصورة الفردية في دعوة سنوية للمشاركة بصورة فردية تمثل أفضل تجربة للمصور الفوتوغرافي وسيرته الشخصية، وقد فاز بالجائزة كل من نوفل الرزيقي، وجافيد تافازولي، ومحمد نجيب نصر، ومحمد الهاجري، وعمر السروري، وإسراء محمود البلوشي، والعنود الغامدي، ومحمد سواري، وهيريادي جوونو، وتميم بابا. وسوف تعرض أعمالهم الفائزة في البهو الرئيسي لبرج الدوحة. وقام بتحكيم هذه الفئة فريق /فوتو آرت قطر/، الذي يضم كلا من عمار القَمَش، ولطيفة الدرويش، وأدرياني دي سوزا، والشيماء أيوب، حيث قام باختيار وتقييم أكثر من 200 صورة مشاركة في فئة الصورة الفردية لعام 2021، ليتم تنسيقها وعرضها في معرض افتراضي على موقع المهرجان tasweer.qa، وعلى شاشات العرض في مرافق مؤسسة حمد الطبية. وقال مدير مهرجان /تصوير/، لقد انبهرنا بالعدد غير المتوقع للمشاركات التي قدمت في فئتي الجائزة، وإن كان المصورون يلتقطون الأوقات التي عاشوها، فالعديد من الصور تسلط الضوء على الأزمات الإنسانية في جميع أنحاء المنطقة، مشيرا إلى أهمية أن ينقل المصورون ما يحدث في البلدان العربية، ويظهرون الحقيقة بعدساتهم الفنية. وأوضح أن مهرجان تصوير يمثل منصة مهمة للاحتفال وعرض أعمال التصوير الفوتوغرافي، والمواهب الفنية للمصورين من غربي آسيا وشمالي أفريقيا ، داعيا أفراد المجتمع لزيارة مزيجٍ انتقائي من المعارض ضمن الدورة الافتتاحية للمهرجان. وكان مهرجان /تصوير/ قد أطلق في أكتوبر 2020 دعوة مفتوحة للمصورين للمشاركة في المسابقة التي تم إطلاقها في ذكرى الشيخ سعود آل ثاني (1966-2014)، أحد أبرز جامعي المقتنيات في قطر والذي ساهم بشكل كبير في تشكيل مجموعة متحف الفن الإسلامي المتميزة. وقد أطلقت جائزة الشيخ سعود آل ثاني لأول مرة في عام 2001 لتمثل منصةً لدعم المصورين الفوتوغرافيين في ذلك الوقت، وأعاد مهرجان /تصوير/ إحياء هذه الجائزة في دورته الأولى بالتعاون مع مؤسسة سعود بن محمد آل ثاني كدعوة سنوية مفتوحة للمصورين الفوتوغرافيين في منطقة غربي آسيا وشمالي إفريقيا، لتواصل رحلتها في الاحتفال بمواهب التصوير ورعايتها.
2013
| 24 مارس 2021
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
20038
| 04 سبتمبر 2025
- إرساء منظومة تعليمية متكاملة تراعي احتياجات الأطفال - الابتعاد عن الإسراف في الأنشطة والتركيز على الوسائل الفعالة أصدرت إدارة التعليم المبكر بوزارة...
4332
| 03 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
2344
| 05 سبتمبر 2025
أعلنت الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية عن صدور مرسوم ملكي يقضي بتعديل المادة (74) من نظام المرور، وذلك في إطار الجهود...
2142
| 05 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
القطرية تشغل 3 رحلات أسبوعياً إلى وجهة البحر الأحمر في السعودية.. إليك مواعيد الرحلات الدوحة – موقع الشر أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم...
1998
| 04 سبتمبر 2025
وقعت دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية لتعزيز التعاون المشترك في مجالات العمل. وقال سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل...
1902
| 04 سبتمبر 2025
ترأس سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن بن حسن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع، الاجتماع العادي الذي عقده المجلس...
1420
| 03 سبتمبر 2025