نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
بحضور قطر، أسدل مهرجان الشارقة القرائي للطفل، الستار على فعاليات دورته التاسعة، بزيارة أكثر من 306 آلاف زائر، وهو المهرجان الذي نظمته هيئة الشارقة للكتاب، بمشاركة 123 عارضا، وإقامته لنحو 2093 فعالية ثقافية وفنية وترفيهية وتعليمية. وامتد المهرجان على مساحة 2304 أمتار مربعة، وشهد حضور 179 ضيفا من مختلف دول العالم، متضمنًا برنامجًا حافلًا أقام 1403 فعاليات للطفل، شارك فيها 55 ضيفا من 22 دولة، فيما جمع برنامج الفعاليات الثقافية 40 فعالية شارك فيها أكثر من 60 ضيفا من 23 دولة. وقال أحمد العامري، رئيس الهيئة: "عامًا تلو آخر يؤكد المهرجان أنه يمضي برؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، ودعم قرينته سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة، اللذين وضعا في الأجيال الجديد مستقبل البلاد وطاقة ريادتها، فقادا طموحهم وأحلامهم بتوجيهاتهما، ورعايتهما، فما أحدثه المهرجان في دورته التاسعة، يمثل نموذجًا للعلاقة المعرفية والثقافية المنشودة بين الطفل والكتاب من جهة، والناشر والمؤسسة التربوية والأسرة، من جهة أخرى".
328
| 30 أبريل 2017
لخّص الإعلامي والممثل القطري غازي حسين، والكاتبة الكويتية عواطف البدر، أبرز السمات التي يتصف بها جيل اليافعين والشباب اليوم، بالقول: "إن وسائل التواصل الاجتماعي المعاصرة هدمت الرابط الأسري في المجتمعات العربية، وشكلت نماذج جديدة للمعرفة والتعليم، لا تحتكم إلى الكتاب، أو البحث، أو غيرها من الوسائل الموثوقة". جاء ذلك خلال ندوة "أجيال مغايرة" نظمها مهرجان الشارقة القرائي للطفل، وأدارتها الإعلامية الإماراتية شيخة المطيري، حيث استعرض كل من حسين، والبدر، صورًا حية لممارسات الأجيال الجديدة، وعلاقتهم بالتكنولوجيا الحديثة. وأوضح حسين "إن الكثير من المتابعين للتغييرات الطارئة على جيل اليوم يجد أنها طبيعية ومناسبة لمتغيرات العصر وتسارعه العلمي، متجاهلين أن هذا الاختلاف لا يعني التنازل عن القيم والمبادئ الأخلاقية الراسخة في ثقافتنا العربية والإسلامية". وأشار إلى أن جيل الشباب اليوم يعيش في الواقع الافتراضي ويتجاهل الواقع اليومي تمامًا، "ولم تعد جلسات العائلة، وأحاديثها محل اهتمام الشباب، ولم يعد للشباب مرجعيات أخلاقية، قائمة على خبرة الأب، ونصائح الأم، وإنما باتوا يحاكون ما تقدمه مواقع التواصل الاجتماعي من نماذج لشخصيات متعددة الثقافات ولا تنتمي للهوية العربية والإسلامية بصلة، الأمر الذي يعني فقدان هوية لجيل كامل من الشباب خلال السنوات القليلة المقبلة". وبدورها، توقفت البدر عند دور العائلة والمؤسسات التربوية والتعليمية في تصحيح مسار الأجيال الصاعدة، وأهمية العمل على النهوض بها، عبر مشروع معرفي ثقافي يبدأ من حكايات ما قبل النوم.
631
| 23 أبريل 2017
تشارك الكاتبة أسماء عبد اللطيف الكواري في الفعاليات الثقافية المصاحبة لمهرجان الشارقة القرائي للطفل، في الدورة التاسعة للمهرجان التي ستنطلق غدا وتستمر حتى 29 أبريل ة تحت شعار "اكتشف عن قرب". وسيثري الكتّاب والمؤلفون الضيوف فعاليات الدورة الجديدة لمهرجان الشارقة القرائي للطفل في ضوء الخبرة اللافتة التي يمتلكونها على صعيد أدب وثقافة وفنون الطفل في المنطقة العربية، وذلك من خلال ورش العمل التي يقيمها المهرجان، إضافة إلى الفعاليات الثقافية المختلفة ضمن برامجه للدورة المقبلة. وأكدت إيمان أحمد، المنسق العام لفعاليات مهرجان الشارقة القرائي للطفل، على حرص إدارة الهيئة سنويًا على استضافة نخبة من الشخصيات الثقافية، والفكرية، والإعلامية، والفنية، التي قدمت أعمالًا مميزة للأطفال واليافعين، وزيّنت عالمهم بكل ما ينمي ثقافتهم ويثري خيالهم، كي يزدادوا معرفة ويقتربوا أكثر من القراءة التي تصنع فارقًا حقيقيًا في مستقبلهم، وتجعلهم أكثر قدرة على فهم البيئة المحيطة بهم والتعامل مع متغيّراتها. وتضم قائمة الكتاب والإعلاميين من ضيوف الدورة التاسعة لمهرجان الشارقة القرائي للطفل كلًا من: الكاتبة أسماء عبد اللطيف الكواري مديرة مركز أدب الطفل، ولطيفة بطي، وهبة مندني من الكويت، وأحمد أمين، وأمل فرح، ونبيل فاروق من مصر، وحسن خليل عبد الله، وسناء شباني، ود. إيمان بقاعي من لبنان، ومحمد بسام ملص، وهيا صالح من الأردن، ونافلة دهب، وأبو بكر العبادي، وميزوني البناني من تونس، إضافة إلى يعقوب محمد إسحاق، وفاطمة الحسين من السعودية، وإكرام عبادي من المغرب، ورنا عناني من فلسطين، وعبد الله لالي من الجزائر، ود. وفاء الشامسي، ومحمد الهنائي من سلطنة عمان، وجاء اختيار هؤلاء الضيوف من قبل هيئة الشارقة للكتاب بالنظر إلى إسهاماتهم في رفد مكتبة الطفل.
1204
| 18 أبريل 2017
رحب السيد أحمد العامري رئيس هيئة الشارقة للكتاب بمشاركة قطر في فعاليات الدورة التاسعة لمهرجان الشارقة القرائي للطفل.. والتي سوف تنطلق في مركز إكسبو الشارقة خلال الفترة من 19 إلى 29 أبريل 2017، وذلك تحت شعار "اكتشف عن قرب".. وبمشاركة 123 عارضاً من مختلف بلدان العالم وتجمع كبار الكتاب والأدباء المختصين بأدب الطفل. وقد أعلن عن تنظيم 2093 فعالية يشارك فيها أكثر من 179 ضيفاً موزّعين على برنامج المهرجان.. وبمشاركة 18 دولة خليجية من بينها قطر، وعربية وأجنبية، ستة بلدان منها تشارك للمرة الأولى هي الصين وألمانيا واليابان والكويت والبحرين والمغرب.. كما أوضح أن المهرجان يوزع فعالياته على عدد من البرامج.. حيث يتضمن برنامج فعاليات الطفل 1403 فعاليات.. ويستضيف 55 ضيفاً من 22 دولة.. فيما تجمع الفعاليات الثقافية أكثر من 60 ضيفاً من 23 دولة ليشاركوا في أكثر من 40 فعالية ثقافية.. ويجمع برنامج ركن الطهي 83 فعالية يشارك فيها 14 ضيفاً من 14 دولة مقسمة على ثلاثة أقسام هي عروض الطهي الحي ومسابقات الطهي والطاهي الصغير. وقال العامري إن معرض "رحلة عبر الدماغ" الذي تنظمه الهيئة يعتبر التجربة الأولى من نوعها. لافتاً إلى أنه يقام بالتعاون مع المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي في نيويورك بهدف اكتشاف أسرار الدماغ البشري في رحلة مثيرة تستمر طوال أيام المهرجان.. كما وأشار العامري إلى أن معرض "رحلة عبر الدماغ" يحفل بالكثير من العروض التفاعلية الخاصة بالدماغ البشري. وبيّن أحمد العامري أن المهرجان سيستضيف فعاليات "مقهى المبدع الصغير".. موضحاً أنها مساحة يلتقي فيها الجمهور بالعديد من الأطفال أصحاب المواهب المتميزة في مجالات الأدب والابتكارات العلمية والرياضية والفنية الذين حققوا نجاحات مشهودة ليتحدثوا عن حياتهم وإنجازاتهم وطموحاتهم.. وأكد أن برنامج المهرجان في دورته التاسعة غني بالفعاليات والأنشطة.. حيث ينظم النسخة السادسة من "معرض الشارقة لرسوم كتب الطفل" الذي يجمع 303 أعمال فنية لـ90 فناناً من مختلف أنحاء العالم.. كما سيعقد عددا من المسابقات خلال فترة المهرجان.. منها: مسابقة طلاب المدارس التي تخصص جائزة يومية تُقدم لأفضل تقرير مكتوب يتناول واحدة من ندوات المهرجان.. ومسابقة طلاب الجامعات والكليات والمعاهد وتعتمد على تقديم رسوم معبّرة ومبتكرة خاصة بالطفل وغير منقولة عن أي أصول فنية أخرى. يذكر أن قطر سوف تشارك في فعاليات المهرجان سواء بالندوات الفكرية أو المعارض التي ستقام خلاله.
308
| 31 مارس 2017
أشادت الفنانة هدى حسين بمسرح الطفل في قطر وكيف انها قدمت افضل اعمالها خلال تواجدها في قطر ومع نجوم مسرح الطفل في قطر وان مسرح الطفل في قطر يلقى الدعم من وزاره الثقافه والفرق المسرحية الاهليه . وكان مسرح الطفل محور نقاش الندوة التي جمعت هدى حسين والممثل محمد ياسين تحت عنوان "دور مسرح الطفل المفقود في العالم العربي"، وأدارها علي الشعالي، ضمن فعاليات مهرجان الشارقة القرائي للطفل. واتفقت هدى وياسين على أن أساس التمثيل يبدأ من مسرح الطفل، وأن العالم العربي لا يزال يتلمس أهمية هذا المسرح وتأثيره مستقبلاً، داعين إلى ضرورة اشراك القطاع الخاص في دعمه، والعمل على استضافة عروض عالمية لدعم التجارب العربية في اطار مسرح الطفل. وقالت هدى حسين : "بدايتي كانت مع المسرح ومن ثم انتقلت نحو التلفزيون، وتوجهت إلى الانتاج في سن مبكرة، وذلك لكوني بدأت في التمثيل في سن صغيرة، خلال مسيرتي قدمت العديد من الأعمال التي تحولت إلى علامات مضيئة في مسرح الطفل، من بينها مسرحية "ليلى والذئب" التي أصبحت تدرس حالياً في معهد الفنون العالي بالكويت، وذلك لكونها تحولت إلى نموذج جيد لما يجب أن يكون عليه مسرح الطفل". وأضافت: "في الكويت قدمنا الكثير من الأعمال المسرحية التي لا تزال تتردد أصدائها برغم انتهاء زمن عرضها، وبتقديري أن مسرح الطفل في الكويت تمكن من صناعة نجوم، يطلبهم الجمهور ويلاحق أعمالهم أينما ذهبوا، حتى عندما تحولوا إلى التفلزيون لم يفقدوا هذه النجومية". من جانبه، دعا محمد ياسين والمعروف عربياً بلقب "بابا ياسين" الجميع إلى ضرورة الاهتمام بالقراءة والتعلم، لأن ذلك سيشكل طريقهم نحو التميز ليس في المسرح فقط وانما في كافة مجالات الحياة، وقدم ياسين في مداخلته نبذة مختصرة عن تجربته في المسرح والتلفزيون، وكيف بدأ في هذا المجال. وقال أن موهبته الفنية تطورت كثيراً بسبب تأثير المسرح المدرسي، داعياً إلى ضرورة الاهتمام به. وقال: "في منطقتنا يختلف الاهتمام بالمسرح المدرسي بين دولة وأخرى، ودولة الإمارات يشهد لها في هذا المجال، حيث تمتلك العديد من التجارب الناجحة الخاصة بمسرح الطفل والمسرح المدرسي والشبابي وغيرها".
2934
| 23 أبريل 2016
* ينطلق غدا بحضور 130 دار نشر تمثل 15 دولة بمشاركة قطر تنطلق اليوم فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، التي تنظمها هيئة الشارقة للكتاب خلال الفترة من 20 إلى 30 أبريل الجاري. ويشارك في الفعاليات التي تقام تحت شعار "تألق بها" (130) دار نشر، من (15) دولة، تتصدرها دولة الإمارات بـ(55) دارًا، تليها لبنان بـ(25) دارًا، ثم مصر بـ(20) دارًا، إلى جانب مشاركات من العديد من دول العالم، أبرزها كندا، والصين، والهند، والمملكة المتحدة. وسيتضمن المهرجان (1518) فعالية موزعة على عدة برامج، من بينها برنامج الطفل الذي سيتضمن (1245) فعالية، والبرنامج الثقافي والفكري الذي سيشهد (74) فعالية، وبرنامج الطهي الذي يحتوي على (61) فعالية، و(27) فعالية للورش التدريبية، إضافة إلى (45) فعالية ضمن معرض الفضاء، و(35) فعالية ضمن معرض رسوم كتب الطفل، بدورته الخامسة، والذي سيقدم 1380 عملاً لرسامين محترفين من 46 دولة. ويشارك في المهرجان نخبة من المؤلفين والمتخصصين التربويين العرب والأجانب، ومن بينهم الممثلة والإعلامية نجوى إبراهيم، والممثل البحريني محمد ياسين، الذي اشتهر بدور بابا ياسين، والفنانة الكويتية هدى حسين، التي اشتهرت بأعمالها الموجهة للطفل، والممثل والكاتب المسرحي السعودي إبراهيم حامد الحارثي، عضو ورشة العمل المسرحي بالطائف. كما سيلتقي الزوار مع الكاتب المغربي الشهير العربي بن جلون، رئيس لجنة التحكيم في المهرجان الدولي للحكاية بمدينة أغادير منذ عام 1995، والأكاديمي والإعلامي الدكتور ربيعة بن صباح الكواري، والكاتبة سناء الحطاب من الأردن، ومن العراق الكاتب والرسام علي المندلاوي، ومن سوريا القاصة والكاتبة نبيلة أحمد علي. ومن خارج الوطن العربي، يشارك من الولايات المتحدة الروائي توم ماكنيل، والمؤلفة لورا ماكنيل، ومؤلف ورسام كتب الأطفال مايكل ريكس، ومن المملكة المتحدة المؤلفة ميريام موس، والكاتب جون والتر، ومن أستراليا الكاتبة والمؤلفة كرستي بيرن، ورسامة الكارتون نيجار نزار من باكستان، والمؤلف راسيل مولينا من الفلبين، وغيرهم. وسيشهد المهرجان وللمرة الأولى تنظيم معرض "بعيداً عن كوكب الأرض" الذي يأخذ زواره في رحلة لاستكشاف حدود المستقبل، ويستعرض إمكانيات الرحلة الفضائية، ويشتمل على مجموعة من العروض المصغرة التفاعلية، التي تقدم لمحات عما قد سيحدث في المراحل المستقبلية على مدى الخمسين أو المائة عام المقبلة، ويتضمن المعرض مسرح المجموعة الشمسية، وركن العودة إلى القمر، واستكشاف الكويكبات، والرحلة إلى المريخ، والوصول إلى محيط المجموعة الشمسية وما وراءها.
975
| 19 أبريل 2016
بمشاركة قطر تنطلق غدا فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، التي تنظمها هيئة الشارقة للكتاب خلال الفترة من 20 إلى 30 أبريل الجاري. ويشارك في الفعاليات التي تقام تحت شعار "تألق بها" (130) دار نشر، من (15) دولة، تتصدرها دولة الإمارات بـ(55) دارًا، تليها لبنان بـ(25) دارًا، ثم مصر بـ(20) دارًا، إلى جانب مشاركات من العديد من دول العالم، أبرزها كندا، والصين، والهند، والمملكة المتحدة. وسيتضمن المهرجان (1518) فعالية موزعة على عدة برامج، من بينها برنامج الطفل الذي سيتضمن (1245) فعالية، والبرنامج الثقافي والفكري الذي سيشهد (74) فعالية، وبرنامج الطهي الذي يحتوي على (61) فعالية، و(27) فعالية للورش التدريبية، إضافة إلى (45) فعالية ضمن معرض الفضاء، و(35) فعالية ضمن معرض رسوم كتب الطفل، بدورته الخامسة، والذي سيقدم 1380 عملاً لرسامين محترفين من 46 دولة. ويشارك في المهرجان نخبة من المؤلفين والمتخصصين التربويين العرب والأجانب، ومن بينهم الممثلة والإعلامية نجوى إبراهيم، والممثل البحريني محمد ياسين، الذي اشتهر بدور بابا ياسين، والفنانة الكويتية هدى حسين، التي اشتهرت بأعمالها الموجهة للطفل، والممثل والكاتب المسرحي السعودي إبراهيم حامد الحارثي، عضو ورشة العمل المسرحي بالطائف. كما سيلتقي الزوار مع الكاتب المغربي الشهير العربي بن جلون، رئيس لجنة التحكيم في المهرجان الدولي للحكاية بمدينة أغادير منذ عام 1995، والأكاديمي والإعلامي الدكتور ربيعة بن صباح الكواري، والكاتبة سناء الحطاب من الأردن، ومن العراق الكاتب والرسام علي المندلاوي، ومن سوريا القاصة والكاتبة نبيلة أحمد علي. ومن خارج الوطن العربي، يشارك من الولايات المتحدة الروائي توم ماكنيل، والمؤلفة لورا ماكنيل، ومؤلف ورسام كتب الأطفال مايكل ريكس، ومن المملكة المتحدة المؤلفة ميريام موس، والكاتب جون والتر، ومن أستراليا الكاتبة والمؤلفة كرستي بيرن، ورسامة الكارتون نيجار نزار من باكستان، والمؤلف راسيل مولينا من الفلبين، وغيرهم. وسيشهد المهرجان وللمرة الأولى تنظيم معرض "بعيداً عن كوكب الأرض" الذي يأخذ زواره في رحلة لاستكشاف حدود المستقبل، ويستعرض إمكانيات الرحلة الفضائية، ويشتمل على مجموعة من العروض المصغرة التفاعلية، التي تقدم لمحات عما قد سيحدث في المراحل المستقبلية على مدى الخمسين أو المائة عام المقبلة، ويتضمن المعرض مسرح المجموعة الشمسية، وركن العودة إلى القمر، واستكشاف الكويكبات، والرحلة إلى المريخ، والوصول إلى محيط المجموعة الشمسية وما وراءها.
521
| 19 أبريل 2016
شاركت الشاعرة القطرية حصة العوضي في فعاليات مهرجان الشارقة القرائي للطفل في نسخته السابعة، إذ قدّمت ورقه بحثية خلال ندوة المهرجان والمعنونة "الطفل والقراءة والعصر الرقمي". وتحدّثت حصة العوضي عن تاريخ علاقات الكبار والصغار مع الكتاب الورقي، ومكانة الورق في ذاكرتنا ووجداننا، مشيرة إلى أن مفهوم الأمية تغير من عصر إلى عصر ومن زمن إلى زمن "فما كان سابقاً من تصنيف للأمية يرتبط بمعرفة القراءة والكتابة مثلاً، بينما اليوم في العصر الرقمي، فالأمية هي أمية من لا يعرف التطبيقات التقنية الحديثة". ولفتت إلى أن الحياة قبل العصر الرقمي كانت فيها مساحة واسعة للعائلة والعلاقات الاجتماعية المباشرة، في حين تقلّصت هذه المساحة كثيراً، فجيل العصر الرقمي من أطفال اليوم يحمل العالم كله على جهازه الذي لا يتجاوز حجم اليد، فانعزل الطفل عن العالم، وأصبح فردياً وليس اجتماعياً. ورأت أن الأطفال اليوم في ظل العصر الرقمي هم جيل الشاشات، مطالبة بضرورة العودة إلى الكتاب الورقي الذي يبحث عنّا وعن أطفالنا، مشيرة إلى أن المكتبة الورقية اختفت في كثير من البيوت، وحلت محلها الأجهزة الرقمية. وفي الندوة قالت سارة موور فيتزجيرلد، هناك أشياء ثابتة ولم تتغير، مثل حاجة البشر إلى القصص والقراءة، وتمثل هذه الحاجات قواسم مشتركة بين البشر بغض النظر عن الهوية والعرق والجنس والثقافة، فما زلنا بحاجة للقراءة وما زال الطفل أينما كان في الشرق أم في الغرب، يحتاج ويعشق حكايات وقصص الجدة، حيث يرتبط بعالم مختلف لم يعشه أو يجربه، من خلال تلك الحكايات والقصص. وأضافت: تلك الحكايات تجعلنا قريبين من بعضنا البعض ونحلق من خلالها ومن خلال الخيال إلى عوالم مختلفة، لافتتة إلى أن قراءة القصص والحكايات مسألة مهمة جداً ولا غنى عنها، فكل قصة تحتوي على معارف ومعلومات عدة، وتساعد في معرفة الثقافات الأخرى، كما تجعل الطفل أكثر قوة وجرأة ومعرفة ومقدرة على التحليل والإدراك. وأشارت إلى أنه في العصر الرقمي ما زال الطفل يقرأ وتتاح له الفرصة كي يقرأ أكثر ويحصل على الكتاب بسرعة وبسهولة مقارنة مع الكتاب التقليدي، كما أن العالم برمته أصبح في متناول يد الطفل في ظل العصر الرقمي. ومن جانبه، عرض د.علي الحمادي، بحثاً علمياً أجراه منذ فترة قريبة حول العالم الرقمي والقراءة، ركز فيه على التواصل الرقمي والتواصل الاجتماعي، لافتاً إلى أن أهم معايير اللغة الوعي الصوتي والطلاقة اللغوية، حيث من خلال اتقانهما يمكن اكتساب القراءة والتواصل بشكل جيد، مُتسائلاً: هل يمكن تحقيق الطلاقة اللغوية من خللا التعامل الرقمي؟
1746
| 30 أبريل 2015
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
20300
| 11 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
18834
| 09 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
10468
| 11 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة لمدة شهر وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (16) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن...
9448
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
7754
| 10 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6852
| 09 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6086
| 10 سبتمبر 2025