رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الأوقاف: مسجد جديد بمنطقة الثميد

افتتحت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ممثلة في إدارة المساجد مسجداً جديداً في منطقة الثميد، يتسع لعدد (575) مصلياً ومصلية، ويقع على مساحة إجمالية واسعة تبلغ (4895) متراً مربعاً، ويلحق بالمسجد بيت للإمام وسكن للمؤذن. ويأتي افتتاح المسجد الجديد الذي أوقفه السيد محمد حمود شافي آل شافي، في إطار خطة الوزارة الرامية إلى التوسع في أعداد المساجد وتطويرها في جميع مناطق الدولة، ولمواكبة النمو العمراني والزيادة السكانية، تماشياً مع الرؤية الوطنية للبلاد 2030. ويضم المسجد الجديد وهو مسجد فروض ورقمه (م. س 1412) قاعة رئيسية للصلاة تتسع لعدد 500 مصلٍ، بالإضافة إلى قاعة للنساء تتسع لـ 75 مصلية، كما يشتمل المسجد على متوضأ متسع، وعدد من المواقف العامة للسيارات، خُصص عدد منها لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة.

782

| 28 نوفمبر 2024

محليات alsharq
شكاوى من تأخر البنية التحتية في "الثميد"

طالب أهالي منطقة الثميد بضرورة إنجاز مشاريع البنية التحتية للمنطقة التي تأخر إنجازها أكثر من خمس سنوات عن المدة المحددة لها مسبقا، وهو ما أدى إلى تداعيات كثيرة على أوضاع الأهالي الذين يواجهون صعوبات كثيرة ومتعددة جراء التبعات الناجمة عن ذلك التأخير، منها تكدس أكوام الأتربة والرمال المتطايرة إلى منازلهم وكثرة تجمعات مياه الأمطار في حال نزولها في موسم الأمطار، وكذلك صعوبة حركة السيارات من والى المنطقة نتيجة سوء الطرق التي لا يزال معظمها دون تعبيد وهو ما يشكل صعوبات يومية لأهالي المنطقة. مشاريع البنية التحتية وأبدى الأهالي استياءهم جراء التأخير في مشاريع البنية التحتية في الثميد حيث أشار بعضهم الى انهم سكنوا المنطقة منذ 2015 وقد كان مقررا الانتهاء من أعمال البنية التحتية من طرق وغيرها في عام 2019 إلا أن الوضع لم يتغير حيث لا تزال الطرق الفرعية في غالبيتها طرقا رملية دون تعبيد والبعض منها تم تعبيده إلا أنها لم تنجز بالكامل ولا تزال تلك الطرق مغلقة نظرا لعدم اكتمال الأعمال وهو ما أثر على الحركة من والى المنطقة ويجد الأهالي مشاكل يومية في حركة تنقلاتهم ولفتوا إلى أن مشاريع البنية التحتية في حال تنفيذها وفق الخطة المعلنة مسبقا فان ذلك كان سيحل العديد من التبعات التي ظهرت جراء التأخير في تلك المشاريع الضرورية للمنطقة التي شهدت توسعا كبيرا خلال السنوات القليلة الماضية فيما المشاريع لم يتم إنجازها وفق الأوقات المحددة وهو ما أدى إلى تبعات كثيرة على الأهالي. زحف عمراني وأضافوا أن الكثافة السكانية والزحف العمراني الذي تشهده منطقة الثميد جعل المنازل تحيطها المساحات الرملية من كل جانب، منوهين الى أن ضيق الطرق الفرعية الموجود حاليا لا يتناسب والزيادة السكانية في المنطقة هذا إلى جانب القصور المستمر في مشاريع البنية التحتية في عموم المنطقة التي لم تنجز حتى الآن، وهو ما جعل من هذه الإشكالات وغيرها من التبعات تشكل إزعاجا مستمرا لسكان المنطقة الذين يعانون كثيرا جراء ذلك، ومقابل كل تلك المشاكل التي باتت تزداد يوما بعد آخر لم تتدخل أي من الجهات المختصة لمعالجتها حتى الآن ومن يدفع ثمن التأخير في المشروعات الخدمية وفي مقدمتها الطرق هم سكان المنطقة والمناطق المجاورة لها حيث تشهد جميع الطرقات الفرعية والرئيسية المؤدية إلى الثميد وما جاورها إشكالات يومية وبشكل مستمر. تجمعات الرمال وأشاروا إلى أن الأمر في أحياء منطقة الثميد يزداد سوءا يوما بعد الآخر خاصة مع تجمعات الرمال التي تتطاير إلى المنازل بشكل مستمر خاصة في الايام التي تشهد تقلبات جوية ورياحا قوية، منوهين إلى أنهم منذ فترة طويلة وهم يطالبون بتدخل من الجهات المختصة حتى يتم حل الإشكاليات التي يواجهونها منذ عدة سنوات إلى الآن، مشيرين إلى أن بعض السكان قاموا بالانتقال من المنطقة قبل ان تكتمل بيوتهم الجديدة نتيجة استمرار الوضع على حاله دون تقدم يذكر، وبعد كل الانتظار لم يجدوا أي حل مناسب، لذلك لجأ البعض منهم للانتقال أو بيع منازلهم وشراء غيرها في مناطق أخرى نظرا لان البنية التحتية غير مكتملة والطرق غير معبدة، ومما زاد من حجم المشكلة هو زيادة الكثافة السكانية وما تبعها من العبء على الطرقات الفرعية والداخلية وهو ما أوجد مشكلة دائمة للسكان تتمثل في كثرة الازدحامات وصعوبة الحركة من والى المنطقة مع عدم وجود طرق بديلة أو البدء بتوسعة الطرق الموجودة حاليا حتى تستوعب الكم الهائل من أعداد السيارات التي تستخدم الطرق الصغيرة ذات الاتجاه الواحد وكل هذه المصاعب أدت الى الكثير من التبعات على أهالي المنطقة وما جاورها.

1078

| 21 يناير 2024

محليات alsharq
سكان الثميد يشكون من تجمع النفايات أمام منازلهم

انتقد سكان منطقة الثميد في بني هاجر إدارة الخدمات لدى بلدية الريان لعدم إزالة تجمع النفايات من أمام منازلهم لفترة طويلة. وأضاف السكان أن المنطقة تعتبر جديدة وطرقها غير معبدة إلى الآن وتنقصها بعض الخدمات الضرورية التي يحتاجها السكان، ومعظم الأشخاص نقلوا نفاياتهم من منازلهم ووضعوها في المنطقة البرية التي تحيط بالمنازل، وهذا الأمر رغم أنه غير صحي ولكنه الحل المتوفر لدى السكان في ظل غياب خدمات البلدية، وخاصة أن النفايات سببت للسكان انتشار الروائح الكريهة والحشرات والزواحف والمنازل تقع في منطقة برية، ما يجعل الأهالي يعيشون في قلق مستمر وخاصة مع أطفالهم الذين من الممكن أن يتعرضوا لأي عارض نتيجة إهمال المنطقة وبقائها على هذه الحال . وأوضح أحد سكان المنطقة أن الأضرار أصبحت كثيرة سواء لمسألة النفايات المنتشرة أو سيارات المواطنين التي تأثرت مع دخولهم أو خروجهم من المنطقة، وكذلك الأتربة التي تدخل منازلهم نتيجة عدم رصف الطرق إلى هذا الوقت، لذلك لابد من تطوير هذه المنطقة كما هو الحال بالنسبة للمناطق الأخرى القريبة من منطقتهم . وطالب السكان الجهات المعنية بضرورة تنظيم الطرق ورصفها، وكذلك إزالة النفايات بصورة عاجلة، كما ينبغي على الجهات المعنية بتطوير المنطقة متابعة أعمالها التكميلية للمشروع على وجه السرعة وخاصة مع الأضرار التي تعرض لها السكان مؤخراً نتيجة غياب الخدمات الأساسية للمنطقة التي تعتبر من المناطق الجديدة التي تتطلب الاهتمام بها من قبل الجهات المعنية لدى وزارة البلدية وهيئة الأشغال العامة .

1163

| 09 يناير 2016

محليات alsharq
الثميد .. بلا شوارع داخلية وأسواق

اشتكى سكان منطقة الثميد من عدم توصيل الطرق إلى معظم الأحياء السكنية في المنطقة، مشيرين إلى أنه من المقرر انطلاق مشاريع تعبيد وتوصيل الطرق الرئيسية والمارة من امام المنازل منذ فترة بعيدة، مطالبين بمعرفة أسباب تأخير تعبيد الطرق في هذه المنطقة التي بدأ يتوافد المواطنون للسكن فيها، لافتين إلى أن القوانين تمنع توزيع الأراضي للمواطنين إلا بعد توصيل الخدمات الاساسية إليها، ولكن الوضع يختلف تماما في منطقة الثميد التي يعاني سكانها من غياب الطرق واعتمادهم على الأخرى الوعرة والتي تسببت في إهلاك سياراتهم . وأكدوا في شكواهم " للشرق" ان منازلهم الحديثة تأثرت كثيرا بسبب الرمال التي تتطاير مع مرور السيارات من خلال الطرق الترابية غير المعبدة، فضلا عن أن سياراتهم الحديثة تغطيها الاتربة أيضا لنفس السبب أيضا، علاوة على أن السكان باتوا يخشون على أبنائهم من خطر الإصابة بأمراض صدرية مزمنة مثل الربو وغيره بسبب استمرار استنشاق الهواء الملوث والمحمل بالغبار . وفي جولة قامت بها " الشرق " في المنطقة رصدنا مدى الاهمال الذي تعانيه معظم الطرق الداخلية المؤدية إلى المنازل، حيث انتشار اكوام الرمال عليها، إضافة إلى أنها غير معبدة وأثناء مرور السيارات تتطاير الأتربة والغبار باستمرار، مطالبين الجهات المعنية بسرعة تنفيذ مشاريع تعبيد الطرق في منطقة الثميد لخدمة سكانها الذين بدأوا يتوافدون للسكن والاستقرار ، وأصبحت مأهولة بالسكان وتحتاج للخدمات الرئيسية مثل الطرق. وقالوا "للشرق" إن الجهات المعنية انتهت منذ فترة من تمديد شبكات الكهرباء والهواتف والصرف الصحي لجميع المنازل، ولكن المشكلة بقيت مستمرة، حيث غياب الطرق المؤدية إلى المنازل خاصة انها تعتبر ضرورية ولا تقل أهميتها عن باقي الخدمات الاخرى، كما انها تسهل انتقال المواطنين من وإلى منازلهم دون ازعاج . وأشاروا إلى أن اغلب المحلات التجارية في سوق الفرجان الواقع بالمنطقة لا تعمل وهي مغلقة حتى إشعار آخر من قبل أصحابها الذين اكتفوا بإغلاقها دون الاستفادة منها، موضحين أن ثلاثة محلات تجارية فقط هي التي تعمل في سوق الفرجان وما تبقى منها لا احد يعلم متى يتم افتتاحه امام السكان الذين يحتاجون الى التسوق من المحلات التجارية ذات الانشطة المختلفة خصوصا ان نسبة السكان زادت كثيرا عن السابق، مطالبين الجهة المختصة بإلزام أصحاب المحلات التجارية في سوق الفرجان بتشغيل محالهم لخدمة سكان المنطقة، حيث ان حجتهم في السابق عدم وجود سكان، ولكن الوضع حاليا اختلف تماما بعد توافد العديد من المواطنين للسكن في منازلهم الحديثة بمنطقة الثميد.

3583

| 10 نوفمبر 2015

محليات alsharq
استياء نتيجة اختفاء شبكة الهاتف المحمول بـ"الثميد"

عبر عدد من أهالي وسكان منطقة الثميد عن استيائهم الشديد، نتيجة ضعف شبكات الهواتف النقالة وسوء شبكة الإنترنت، مؤكدين أن الهاتف النقال والشبكة العنكبوتية أصبحا من أساسيات وضروريات الحياة، التي لا غنى عن استخدامها في الحياة اليومية، مشيرين إلى أهمية وجودها في مختلف المناطق بالدولة، مع ضرورة تحسينها وصيانتها لتلبية احتياجات الجمهور بشكل مستمر، وقال المشتكون إن شبكة الهاتف النقال ضعيفة جدًا داخل المنازل، وحتى يستطيع متلقي المكالمة أو مرسلها من إتمام مكالمته وجب عليه الصعود أعلى سطح المنزل، أو الخروج إلى فناء المنزل، حتى تتحسن الشبكة بنسبة بسيطة، الأمر الذي يزعج مستخدمي الهواتف النقالة من عملاء شركات الاتصال القائمة في البلاد، كما أن شبكة الإنترنت ضعيفة جدًا داخل المنازل، الأمر الذي يتسبب في بطء الإنترنت بشكل واضح، ليصعب استخدامه بشكل سلس، وشدد سكان منطقة الثميد على ضرورة وأهمية تحسين الشبكات ككل، سواء للهواتف أو لشبكة الإنترنت، ملفتين إلى أن ضعف شبكة الهاتف النقال أمر في غاية الأهمية، ففي حال حدوث حادث بالشوارع المحيطة بالمنطقة أصبح من الصعب الاتصال بالشرطة أو الإسعاف، أو إذا أصيب أحد السكان داخل منزله بأزمة ما، وطالبوا شركات الاتصالات بتحسين شبكاتها داخل المنطقة، متسائلين كيف تتشدق تلك الشركات بإتاحة خدمة الـ 4G في البلاد لعملائها وشبكاتها بالكاد تعمل في بعض المناطق الحديثة؟، يُذكر أن منطقة الثميد إحدى المناطق الجديدة التي وزعت بها العديد من الأراضي للمواطنين المنتفعين، مما جعل المنطقة تشهد بنية عمرانية واسعة، وقد بدأ أصحاب المنازل بالسكن فيها فعليًا.

495

| 29 أبريل 2015

محليات alsharq
300 مليون ريال لتطوير البنى التحتية بمنطقة الثميد

كشف محمد صالح الخيارين – عضو المجلس البلدي عن دائرة الناصرية في تصريحات خاصة لـ الشرق عن تطوير البنى التحتية بمنطقة "الثميد " بتكلفة تزيد على الــ 300 مليون ريال، مشيراً إلى أن مشروع تطوير المنطقة يتضمن رصف طرق جديدة وتدعيمها بالإنارة ومدها بالخدمات المتنوعه، وستبدأ أعمال التطوير في الربع الأول من عام 2015 .وصرح الخيارين بانه سيتم إنشاء محطة للوقود بالقرب من نفق الوجبة من الجهة الشمالية ً وتقام المحطة على مساحة تقارب 6 ألآف متر مربع، ولم يتبق سوى المراحل الأخيرة من المشروع، وبانتظار الحصول على رخصة بناء من وزارة التخطيط العمراني وترسية المشروع للمقاول للبدء في إنشائها على الفور.وأشار إلى أن المنطقة تشهد إنشاء العديد من المشاريع والمنشآت الحديثة التي ستخدم سكان المنطقة ومن بينها مشروع " جمعية الميرة " الذي سيتم افتتاحه خلال أقل من 6 أشهر وهو مشروع مبني على الطراز الحديث وهو أقرب إلى "مول" من الجمعية، وستضم الجمعية سلسلة متكاملة من المتاجر المختلفة والمتنوعة النشاط.

370

| 19 ديسمبر 2014