رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
أوميكرون بي إيه 5.. متحور صيني جديد يهرب من المناعة ويعيد إصابة المتعافين بعد أسابيع قليلة 

كشفت الصين عن نوع جديد من سلالة أوميكرون المتحورة من فيروس كورونا، وهو أوميكرون بي إيه 5 ، في ظل ارتفاع إصابات كورونا في العالم ونقلت وكالة رويترز عن نائب مدير لجنة الصحة في شنغهاي تشاو داندان، أن المتحور الجديد تم رصده في حالة إصابة بالحي المالي في بودونغ، في الثامن من يوليو، مرتبط بحالة قادمة من الخارج. ورفعت شنغهاي شرقي الصين، قيود إغلاق استمرت قرابة شهرين منذ بداية يونيو، لكنها تستمر في فرض قيود صارمة، وتغلق المباني والمجمعات بمجرد ظهور تفش محتمل. ووفقاً لمركز الوقاية من الأمراض والسيطرة عليها في الصين، فإن المتحور أوميكرون بي إيه 5 الذي يسبب موجة جديدة من إصابات كوفيد-19 في الخارج، تم اكتشافه لأول مرة في الصين في 13 مايو الماضي، في مريض ذكر يبلغ من العمر 37 عاما، وصل إلى شنغهاي قادما من أوغندا، وثبت أنه يتمتع بمعدل انتشار سريع، وقدرة محسنة على الهروب من الجهاز المناعي. ويحذر عدد من خبراء الصحة حول العالم من أن متحور أوميكرون بي إيه 5، لديه القدرة على إعادة إصابة الناس في غضون أسابيع من الإصابة الأولى. ويقول دكتور أندرو روبرتستون، كبير مسؤولي الصحة في غرب أستراليا، إن أوميكرون بي إيه 5، دحض التجارب السابقة، حيث تزايد عدد الأشخاص الذين أصيبوا به مرة أخرى بعد أربع أسابيع فقط من الإصابة الأولى. وأوضح روبرتستون أنه ربما بعد فترة بين 6 إلى 8 أسابيع يصاب الناس بالعدوى مرة ثانية، وتكون العدوى هذه المرة بالمتحور بي إيه 4 أو المتحور بي إيه 5. ويرى أستاذ المناعة داني ألتمان – بحسب صحيفة الغارديان – أن الدراسات تحذر من قدرة المتغيرات الفرعية الجديدة على التهرب من احتياطات بناء المناعة السابقة، وهي التطعيم و المناعة الطبيعية. وأوصت إدارة الأدوية الفيدرالية الأسبوع الماضي بأن يبدأ صانعو لقاح كوفيد-19، وهما فايزر و موديرنا، في تعديل ما يقدمونه حاليا حتى يمكن أن تستهدف لقاحاتهم المعززة بشكل أكثر دقة للمتغيرات الجديدة .

2062

| 10 يوليو 2022

عربي ودولي alsharq
دراسة جديدة مبشّرة لمتلقي لقاح "فايزر" أو "موديرنا"

توصلت دراسة جديدة نشرت اليوم الاثنين إلى أن لقاحي فايزر وموديرنا قد يوفران حماية مدى الحياة ضد فيروس كورونا. وقالت الدراسة إنّ متلقي لقاح فايزر أو موديرنا يمكن أن يتمتعوا بمناعة طويلة الأمد لسنوات أو ربما لبقية حياتهم، وقد لا يحتاجون حتى إلى لقاحات معززة، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين تلقوا أيا من الجرعتين، والتي تستخدم تقنية mRNA، كانت لديهم استجابات مناعية قوية ومستمرة، كما أنتجت اللقاحات مستويات عالية من الأجسام المضادة ضد ثلاثة أنواع من الفيروس، وذلك بحسب موقع روسيا اليوم. وقال مؤلف الدراسة الدكتور علي اليبيدي، اختصاصي المناعة في جامعة واشنطن للصحيفة: إنها علامة جيدة على مدى قوة مناعتنا من هذا اللقاح. والدراسة التي نشرت اليوم الاثنين في مجلة Nature، ذكرت أنه تم إخضاع 14 شخصا للاختبار وهم تلقوا جرعتين من لقاح فايزر من بينهم ثمانية أشخاص أصيبوا سابقا بكورنا. ودرس الباحثون العقد الليمفاوية، التي تنتج نوعا من خلايا الجهاز المناعي تعرف باسم خلية الذاكرة ب التي تحبس سطح مسببات الأمراض الغازية وتميزها لتدميرها بواسطة الخلايا المناعية الأخرى. كما يمكن أن تنتشر في مجرى الدم لسنوات أو حتى لعقود ويمكن لجهاز المناعة أن يستدعيها إذا كانت هناك عدوى أخرى. وفي وقت سابق، أكّد الدكتور عبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية،أن اللقاحات المستخدمة بدولة قطر (فايزر) و(موديرنا) من الأفضل على مستوى العالم وتعطي مستويات حماية عالية. كما دعا من يتخوفون من الأعراض الجانبية للتطعيم إلى عدم الالتفات لما ينشر على مواقع التواصل الاجتماعي.

12621

| 28 يونيو 2021

تقارير وحوارات alsharq
دراسة بريطانية حديثة: المتعافون من كورونا يملكون مناعة.. وهذه مدّتها

خلصت دراسة بريطانية، اليوم الأربعاء، إلى أن جميع المتعافين من فيروس كورونا المستجد يحتفظون بمستويات عالية من الأجسام المضادة لستة أشهر على الأقل تحميهم على الأرجح من الإصابة بالفيروس خلال تلك الفترة. وقال العلماء – وفقا للجزيرة مباشر- إن الدراسة تقدم بعض الطمأنينة بأن الإصابة مرة أخرى بشكل سريع ستكون نادرة. وعملت الدراسة على قياس مستويات الإصابة السابقة بكوفيد-19 وسط السكان في جميع أنحاء بريطانيا وكذلك المدة التي احتفظ خلالها المصابون بالأجسام المضادة. وقالت نعومي ألين كبيرة العلماء في البنك الحيوي بالمملكة المتحدة حيث أجريت الدراسة تحتفظ الغالبية العظمى (من المتعافين) بالأجسام المضادة التي يمكن رصدها لستة أشهر على الأقل بعد الإصابة بفيروس كورونا. وأظهرت النتائج أن 99 بالمئة من المشاركين في الدراسة- الذين ثبتت إصابتهم بكوفيد-19 في السابق- احتفظوا بالأجسام المضادة لثلاثة أشهر. وظلت الأجسام المضادة لدى 88 في المئة من هؤلاء الأشخاص بعد ستة أشهر من المتابعة خلال الدراسة. وقالت ألين رغم أننا لا نستطيع التأكد من علاقة ذلك بالمناعة، فإن النتائج تشير إلى إمكانية حماية الأشخاص من العدوى مرة أخرى لمدة ستة أشهر على الأقل بعد الإصابة. وأضافت أن هذه النتائج تتفق مع نتائج دراسات أخرى أجريت بالمملكة المتحدة وأيسلندا وخلصت إلى أن الأجسام المضادة لفيروس كورونا تبقى -على الأرجح- عدة أشهر في أجسام المتعافين. وكانت دراسة أجريت على العاملين في مجال الرعاية الصحية في المملكة المتحدة ونُشرت الشهر الماضي كشفت أن المتعافين من كوفيد-19 ربما تبقى لديهم حماية لخمسة أشهر على الأقل، لكن نفس الدراسة أشارت إلى أن هؤلاء ما زال بإمكانهم حمل الفيروس ونشر العدوى.

3208

| 03 فبراير 2021

عربي ودولي alsharq
لا مناعة من الوباء.. صحيفة بريطانية: كورونا قد يعيد إصابة المتعافين منه مرة أخرى

كشفت صحيفة بريطانية عن أن فيروس كورونا يعيد إصابة المتعافين منه مرة أخرى، ما يبدد الآمال عن وجود مناعة منه. ونقل موقع بي بي سي عن صحيفة ديلي تليغراف أن التقارير الطبية الواردة من كوريا الجنوبية توضح إصابة أعداد من المرضى الذين شفوا من وباء كورونا في السابق، مشيرة إلى أنه تم تشخيص 91 حالة لمواطنين أصيبوا بالفيروس للمرة الثانية بعدما تعافوا منه في السابق، وهو ما يلقي الكثير من علامات الاستفهام حول فهم العلماء لطبيعة الفيروس الجديد وطريقة تفاعله مع الخلايا البشرية. وتشير الصحيفة إلى أن هذا الأمر يلقي بظلال ثقيلة على المجتمع الدولي حيث تظن أكثر الدول أن شعوبها ستتمكن من تكوين مناعة ذاتية للفيروس بعد فترة قليلة من انتشاره بما يمنع عودة تفشيه مجددا، وهو الأمر الذي يتضح الآن أنه غير حقيقي. وتقول الصحيفة إن التقارير الكورية الجديدة تثير المخاوف من أن الفيروس يكون ناشطا داخل أجساد المرضى بعد إعلان شفائهم، مشيرة إلى أن وزارة الصحة الكورية أرسلت فريقا طبيا متخصصا من مركز مكافحة الأوبئة إلى مدينة دايغو الأكثر تأثرا بالوباء في البلاد للتحقيق في أسباب إصابة عشرات الأشخاص بالفيروس بعد شفائهم. وتضيف أن التقارير الكورية تكشف أن أغلب الحالات التي تتعرض للإصابة الثانية لايعانون أي أعراض بينما تظهر بعض الأعراض على حالات أخرى ما يجعل من الصعب تحديد نمط معين للمصابين في ظل انتظار نتائج نهائية للتحقيق الصحي في مدينة دايغو الأسبوع المقبل. وينقل التقرير عن جيونغ أون كيونغ مدير مركز مكافحة الأوبئة في كوريا الجنوبية ترجيحه فرضية أن الفيروس يعاود نشاطه مرة أخرى في بعض المصابين بعدما انتهت أعراض الإصابة وظن الأطباء أنهم تعافوا بينما لا يرجح فرضية تعرض هؤلاء للإصابة مرة ثانية. ويشير التقرير إلى فرضيات أخرى لبعض الخبراء لتفسير الظاهرة حيث يرى بعضهم أن هناك إمكانية فساد أدوات التحليل مما يؤدي لأخطاء في النتائج بينما يرى آخرون أن بقايا الفيروس قد تبقى في أجساد المرضى المتعافين دون أن تشكل خطرا عليهم لكن الخطر يبقى في أنهم يستطيعون نقل العدوى لآخرين. ويوضح التقرير أن كوريا الجنوبية كان يُنظر إليها على أنها قصة نجاح في مواجهة الوباء حيث تعافى 7 آلاف مصاب بالفيروس في فترة وجيزة بعدما كانت في فترة ما أكبر بؤرة للوباء خارج الصين. ويضيف أن المخاوف في كوريا الجنوبية تتزايد من موجة جديدة للوباء بسبب الإصابات الثانية ناقلا عن المتحدث باسم وزارة الصحة قوله عادة ما يعتبر الشخص قد شُفي من الإصابة بالوباء إذا أظهرت التحاليل خلوه من الفيروس مرتين خلال 24 ساعة لكن ما يحدث حاليا يكشف وجود الفيروس في أجساد المتعافين مرة أخرى خلال فترة أطول قليلا ما يعني إمكانية وجوده لمدة أطول مما نتصور.

1819

| 11 أبريل 2020

صحة وأسرة alsharq
فوائد لن تتخيلها لتناول "السفرجل".. تعرف عليها

تناول السفرجل خلال أشهر الشتاء يحقق إسهامات مهمة للصحة والجمال باعتباره مخزن المعادن والفيتامينات بجانب كونه حلو المذاق. وإطالة فترة تناول السفرجل تسهم في تقوية الشعر والوقاية من أمراض المعدة والأمعاء والحفاظ على نضارة الجلد، بالإضافة إلى العديد من الفوائد الأخرى، كما أن السعرات الحرارية التي يحتوي عليها منخفضة، إذ إن 100 جرام من السفرجل تحتوي على 40 سعرة حرارية فقط، بحسب صحيفة "الزمان التركية". تحتوي ورقة السفرجل على المركبات الفينولية بنسب أكبر من قشرته ولهذا السبب، فإن التأثيرات الصحية الخاصة بالفاكهة تسري أيضا على ورقتها، وبالتالي يمكننا الاستفادة من مذاقه بتجفيف أوراقه واحتسائه في صورة شاي خلال أشهر الشتاء بجانب تعزيز صحتنا. وفيما يلي نعرض لكم عشر فوائد للسفرجل كشف الخبراء منافعها الكبيرة للصحة: 1- الإسهام في فقدان الوزن 2- تدعيم جهاز المناعة 3- المساعدة على إطالة الشعر 4- الإسهام في المحافظة على نضارة الجلد 5- التقليل من مخاطر الإصابة بالسرطان 6- الوقاية من أمراض القلب والشرايين 7- تدعيم الجهاز العصبي 8- التقليل من مخاطر الإصابة بأمراض الأمعاء 9- تعويض فقر الدم 10- منع تشكّل رائحة النفس الكريهة

2053

| 14 فبراير 2017

صحة وأسرة alsharq
النوع الأول من السكري مرتبط بأمراض مناعة ذاتية أخرى

ألقت دراسة حديثة، المزيد من الضوء على العلاقة بين الإصابة بالنوع الأول من السكري وأمراض مناعة ذاتية أخرى مثل تلك التي تصيب الغدة الدرقية والأمعاء. وفي النوع الأول من السكري يهاجم جهاز المناعة البنكرياس، ويدمر الخلايا المنتجة للأنسولين فيه وعادة ما يصاب المرضى، بعد ذلك بأنواع أخرى من أمراض المناعة. وفي الواقع أظهرت الدراسة الحالية أن 27%، من مرضى النوع الأول من السكري يعانون من مرض مناعة ذاتية واحد على الأقل. وقال الدكتور جينج هيوز، كبير الباحثين في الدراسة من كلية الطب في سانت لويس التابعة لجامعة واشنطن، إن الدراسة الجديدة، خلصت أيضا إلى نتائج مفاجئة بشأن المراحل المبكرة والمتأخرة في العمر التي قد تظهر فيها تلك المشكلات الصحية. وأضاف هيوز عبر البريد الإلكتروني "النمط الذي ظهر كان مفاجئا. أمراض المناعة الذاتية تبدأ في الظهور في مرحلة مبكرة من الطفولة إذ أن نحو 20%، من الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 6 سنوات مصابون بالفعل بأمراض أخرى غير النوع الأول من السكري". وقال هيوز "ونتيجة أخرى مفاجئة كانت أن على الرغم من أننا توقعنا أن أمراض المناعة الذاتية قد تزيد احتمالاتها بشدة في مرحلة معينة من العمر اكتشفنا بدلا من ذلك أن احتمالات الإصابة بأمراض المناعة الذاتية تستمر في الزيادة مع تقدم المرضى في العمر إلى حد أن نحو 50%، ممن تفوق أعمارهم 65 عاما أصيبوا بمرض مناعة ذاتية إضافي أو أكثر". واستقى الباحثون تلك النتائج من بيانات ما يقرب من 26 ألف مريض من البالغين والأطفال يعالجون من النوع الأول من السكري في 80 عيادة للغدد الصماء في الولايات المتحدة بين عامي 2010 و 2016. وأضافت الدراسة المنشورة في دورية "كلينيكال إندوكرينولوجي آند ميتابوليزم"، أن من بين من يعانون من أمراض مناعة ذاتية إضافة للسكري أصيب 20%، بمرض إضافي و5% أصيبوا بمرضين إضافيين على الأقل. وكان المرض الأكثر شيوعا من أمراض المناعة الذاتية هو الغدة الدرقية الذي أصاب نحو 24% من المرضى، بينما جاءت الأمراض المعوية في المرتبة الثانية إذ أصابت 6% من المرضى. وأوصت الدراسة بإجراء اختبارات روتينية لمرضى النوع الأول من السكري لاكتشاف الإصابة بمثل تلك الحالات المرتبطة بالمناعة الذاتية.

305

| 24 أكتوبر 2016

صحة وأسرة alsharq
جهاز مناعة كبار السن يتأثر بفقدان الشهية

حذرت عالمة التغذية الألمانية آنتيه جال، من أن فقدان الشهية لدى كبار السن قد يؤدي إلى فقدان الوزن ونقص الفيتامينات، ما يتسبب في إضعاف جهاز المناعة. وأوضحت جال، عضو الجمعية الألمانية للتغذية، أن فقدان الشهية لدى كبار السن يرجع إلى عدة أسباب، أهمها تراجع الإدراك بالمذاق والشعور بآلام أثناء المضغ وحرقة المعدة. وتنصح عالمة التغذية الألمانية، لتحفيز الشهية لدى كبار السن، أقارب كبار السن بإضافة التوابل والأعشاب الطازجة إلى الطعام المقدم لهم، كي يكون مذاق الطعام شهياً، غير أن هذا لا يعني إضافة الكثير من الملح للطعام كونه مضراً بالصحة. ولهذا الغرض، تنصح جال بإضافة قدر من عصير البرتقال اللاذع. وتنصح جال بتقديم الطعام لكبار السن في طبق ملون، مع مراعاة أن يكون الطعام ذاته غنياً بالألوان، مثل الأحمر بلون الطماطم والبرتقالي بلون الجزر، على أن يتم تناول الطعام برفقة الأقارب أو الأصدقاء. ولتجنب مشاكل المضغ التي تواجه كبار السن، ينبغي تقطيع الطعام إلى أجزاء صغيرة مناسبة لحجم الفم. ومن الأفضل أيضاً تناول عدة وجبات صغيرة، يصل عددها إلى 5 وجبات على مدار اليوم بدلاً من وجبات قليلة كبيرة.

1624

| 24 ديسمبر 2014

صحة وأسرة alsharq
الفستق يعزيز جهاز المناعة

الفستق وجبة خفيفة مثالية، لأنه غني بالفوائد الصحية مثل المساعدة على التحكم في نسبة السكر في الدم، والحماية من أمراض القلب، وتعزيز مناعة الجسم. يمتاز الفستق بمحتواه من الدهون الصحية، وقدرته على محاربة الالتهابات. يحتوي الفستق على نسبة عالية من فيتامين "ب6" الذي يساعد الجهاز المناعي على إنتاج خلايا مناعية قوية. ويعزز هذا الفيتامين تدفق الدم في الجسم عن طريق تحسين مستويات الهيموجلوبين الذي يوفر إمدادات أكبر من الأكسجين للخلايا، ويزيد من إنتاج خلايا الدم البيضاء في الغدد الليمفاوية. يحتوي الفستق أيضاً على مواد مضادة للأكسدة قوية تحارب الجذور الحرة، مثل اللوتين والزياكسانثين. وتعمل هاتان المادتان على إنتاج الأحماض الأمينية التي تساعد على سلامة الجهاز الهضمي. ويفيد الفستق المملح والمحمص في تعزيز جهاز المناعة للكبار والأطفال، ويمكن تناول حفنة من الفستق مع إضافة بعض العسل إليها في الصباح لتقوية جهاز المناعة، وإضافة الفستق إلى السلطة تزيد من فوائدها الصحية خاصة الحماية من الالتهابات.

2478

| 21 يونيو 2014