تقدم وزارة البلدية للمواطنين والمقيمين والجهات الحكومية وشبه الحكومية، بالإضافة إلى الجهات التجارية (يستثنى منها المحال الغذائية) خدمة مكافحة الحشرات والقوارض. ويتم تقديم الطلب إلى إدارة شؤون الخدمات بوزارة البلدية لمكافحة مختلف أنواع الحشرات والقوارض التي تسبب الكثير من الآفات الصحية والضرر في حال تواجدها داخل المنازل أو المنشآت الأخرى. التقديم إلكترونيًا: • الدخول إلى صفحة الخدمات الإلكترونية على موقع وزارة البلدية. • اختيار خدمة مكافحة الحشرات والقوارض. • الضغط على التقديم على الخدمة ومن ثم تسجيل الدخول إلى حساب نظام التوثيق الوطني توثيق. • تعبئة البيانات المطلوبة وإرفاق المستندات التالية: • بطاقة الهوية الشخصية الخاصة بالمواطن/المقيم • للجهات الحكومية: تقديم كتاب لإجراء خدمة المكافحة • سداد الرسوم المقررة. • هذه الخدمة متاحة فقط للمواطنين والمقيمين غير العزّاب. • لا يُنصح برش المبيدات لأكثر من مرة، إلا بعد مرور 30 يومًا على آخر طلب. • يمكن أيضًا الحصول على هذه الخدمة من خلال تطبيق عون على الهاتف الجوال أو التواصل مع مركز الاتصال على الرقم (184). • توضح وزارة البلدية على موقعها إجراءات تقديم الخدمة تفصيليًا وعلى شكل مخطط. • يستغرق إتمام هذه الخدمة 2-3 أيام. التقديم ورقيًا: زيارة مكتب خدمة العملاء بمقر البلدية المعنية. • تقديم كافة البيانات المطلوبة المذكورة أعلاه لإتمام الخدمة. • سداد الرسوم المقررة. الرسوم • لمنازل المواطنين والمقيمين: الخدمة مجانية. • للمصانع، والورش، والمحال التجارية، والمجمعات، والشاليهات، والعزب، الرسوم كالآتي: • داخل المدينة: 200 ر.ق • ضمن مسافة خمسة كيلومترات عن المدينة: 300 ر.ق • خارج المدينة: 500 ر.ق • في مجمعاتالعزب:50ر.ق

أعلنت وزارة البلدية، أن البلديات بمختلف المناطق تقوم بتنفيذ حملات رش لمكافحة الحشرات، وذلك بتقنية «الرش الضبابي». تعتبر تقنية الرش الضبابي إحدى التقنيات الكيميائية الفعالة والمتطورة لمكافحة التطور البالغ للبعوض والناموس بطريقة غير مضرة للإنسان وصديقة للبيئة. وتكمن فعاليتها عند الرش خارج المنازل والمباني، وخاصة بأماكن تجمعات مياه الأمطار والمساحات الخضراء. وتختص إدارات شؤون الخدمات بالبلديات، بمكافحـة الحـشـرات والقـوارض، وتنـظيــم الحمـلات اللازمـة في المنازل والشوارع والمنـاطـق، وفقاً للبـرامـج المقررة والمعـايـيـر الفنيـة المـوضـوعـة مـن قبـل إدارة النـظـافـة الـعـامـة. والإشراف على الحدائق والمتنزهات وصيانتها وإدارتها وإعدادها للجمهور، ورفـع ونـقـل الحـيـوانـات المهملـة وتنـظـيـم إيـوائـهـا في الحـظـائـر، بالتنسيق مع الوحدات الإداريـة والجهات المختصة.

بدأت بلدية الوكرة ممثلة بإدارة شؤون الخدمات تقديم وإنجاز خدمات مكافحة الحشرات والقوارض وتسليك مناهل الصرف الصحي إلكترونياً بعد تفعيل الأجهزة اللوحية التي تم استلامها مؤخراً من دون الحاجة للاستعانة بطباعة الطلبات ورقياً.وتسهم هذه الخطوة في سرعة تنفيذ تلك الخدمات التي يتم تقديمها عبر الموقع الإلكتروني لوزارة البلدية وتطبيق (عون) على الأجهزة الذكية ومركز الاتصال (184)، وكذلك تقليص عاملي الوقت والجهد، واستيفاء كافة البيانات اللازمة في أي وقت ومن أي مكان، وإنهاء الطلب فور تقديم الخدمة بمنزل العميل. وتأتي هذه المبادرة في إطار مواكبة التطور المستمر في تقديم الخدمات البلدية بالوزارة، ودعم مسار التحول من النظام اليدوي إلى الرقمي وإنجاز المهام والخدمات البلدية بكفاءة وفعالية.

قامت بلدية الشيحانية بتنظيف ومكافحة الحشرات والقوارض وتعقيم ساحة الشيحانية لبيع المنتجات الزراعية، وذلك استعدادا لبدء موسم عمل ساحات بيع المنتج الزراعي المحلي التي ستنطلق صباح اليوم في ساحات المزروعة، الوكرة، الخور والذخيرة، الشمال، الشيحانية. من جهة ثانية، قامت بلدية الشمال ممثلة بقسم النظافة التابع لإدارة شؤون الخدمات، وضمن جهود مكافحة فيروس كورونا (كوفيد -19) بإجراء حملة تعقيم وتطهير مكثفة وكذلك حملة مكافحة الحشرات والقوارض في الحدائق والمتنزهات والمساجد والشوارع والمطاعم والمحلات التجارية في كل من مدن الشمال وأبوظلوف والرويس وسوق السمك وسوق الميناء، بالإضافة إلى مركز الرويس الصحي والمنطقة الصناعية وسكن العمال والمحلات التجارية والمطاعم وحاويات القمامة، ومقصب الشمال من الداخل والخارج وحاويات القمامة.

نفذت بلدية الشمال ممثلة بقسم النظافة التابع لإدارة شؤون الخدمات حملة لمكافحة الحشرات والقوارض بمختلف المناطق ضمن الحدود الإدارية التابعة للبلدية. حيث تم رش المباني بمنطقة الرويس ورش جميع الحاويات الموجودة بمنطقة ميناء الرويس، والقيام بمكافحة ورش سكن العمال بالمنطقة الصناعية من الخارج . كما تم عمل مكافحة دورية لعدد من الحوط المهجورة التي تتوالد فيها الحشرات والفئران في كل من منطقة المدينة والرويس والمنطقة الصناعية . بالاضافة لرش مبنى إدارة بلدية الشمال من الخارج ورش جميع الحاويات الموجودة . والقيام برش المقصب بالمنطقة الصناعية من الخارج . كما تم رش ساحة الشمال من الخارج والحاويات الموجودة بها . وإجراء المكافحة الدورية لعدد من المدارس .

قامت بلدية الشيحانية ممثلة بقسم النظافة التابع لإدارة شؤون الخدمات بعدد من الخدمات المتنوعة في مجال النظافة العامة بالمرافق العامة في الحدود التابعة للبلدية وذلك خلال شهر ديسمبر الماضي. حيث نفذ القسم المختص حملة شاملة ومكثفة لرش المبيدات من أجل مكافحة آفات الصحة العامة من القوارض والحشرات. شملت الحملة رش حاويات القمامة بالمبيدات وذلك لمكافحة مختلف الحشرات، وكذلك قامت فرق مكافحة البعوض برش عدة أماكن بالساحات والمناطق المنخفضة. حيث قام القسم خلال شهر ديسمبر بإنجاز عدد من الاعمال الخدمية، منها تنفيذ عدد 61 طلب مكافحة للحشرات والقوارض، بالاضافة الى تنفيذ عدد 1451 نقلة لسحب مياه الصرف الصحي وذلك في الحدود التابعة للبلدية.

نفذت بلدية الريان خلال فبراير الماضي 370 طلبا لمكافحة الحشرات والقوارض منها 342 طلبا لمكافحة الحشرات، و عدد 28 طلبا لمكافحة القوارض، كما بلغت المكافحات الدورية 4686 حملة.

أنجزت وحدة مكافحة الحشرات والقوارض التابعة لقسم النظافة ببلدية الدوحة خلال أكتوبر الماضي فقط، 1530 طلباً لمكافحة الحشرات والقوارض بمختلف مناطق البلدية، شملت 269 طلباً عبر أيفون، و101 طلباً أندرويد ، و113 عن طريق موقع الوزارة الإلكتروني، و1023 واجهة الموظفين، و24 طلباً يدوياً، كما تم تنفيذ 2389 طلباً لمكافحة القوارض منها 2330 طلباً للمنازل. ساعدني لا ترميها ومن جانب اخر ولليوم الخامس على التوالي واصلت حملة (ساعدني لا ترميها) جولاتها، حيث قامت بتوزيع 2000 كيس خاص بجمع المخلفات على السيارات بمحطة بترول مدينة خليفة ومركز خدمات تويوتا بمنطقة الدحيل، وذلك ضمن الحملة التوعوية التي تنظمها إدارة العلاقات العامة والاتصال بالتعاون مع مشروع النظافة العامة لتوعية الجمهور بأهمية المحافظة على النظافة العامة من أجل قطر نظيفة.

نفذ الفريق المختص بقسم النظافة بإدارة شؤون الخدمات ببلدية الريان، (886) طلبا لمكافحة الحشرات والقوارض، خلال شهر أكتوبر الفائت. وفي التفاصيل، التي وصلت "بوابة الشرق" فإن (788) طلبا منها جاء لمكافحة الحشرات و(98) لمكافحة القوارض. وبلغ عدد حملات المكافحة الدورية خلال شهر أكتوبر الماضي (773) حملة.

تأكيداً لما انفردت بنشره "الشرق" أمس، أعلنت وزارة البلدية والتخطيط العمراني بأن كافة المبيدات الحشرية المستخدمة من قبل البلديات في مكافحة الحشرات والقوارض في المنازل والعقارات مطابقة للمواصفات الفنية القياسية بالدولة ويتم فحصها من قبل الجهات الرقابية المختصة قبل التصريح باستخدامها. وأشارت في بيان وصل لـ"الشرق" إلى أن هذه المبيدات لا تحتوي على مادة (الفوسفين) والتي ثارت حولها بعض التساؤلات في وسائل التواصل الاجتماعي مؤخراً، مؤكدة حرصها الدائم على الالتزام التام باتباع إجراءات السلامة والوقاية في كافة أعمالها وأنشطتها. وكانت "الشرق" نقلت أمس عن مصادر مسؤولة أن قطر خالية من مادة الفوسفين التي تستخدم كمبيد حشري وزراعي، مشيرة إلى أن القطاع الزراعي وقسم مكافحة القوارض والحشرات في وزارة البلدية والتخطيط العمراني لا يستخدمانها. وكان فيلم أخرجه شاب سعودي عن مادة الفوسفين القاتلة شهد تفاعلا كبيرا على موقع يوتيوب، مما دفع وزير التجارة والصناعة السعودي توفيق الربيعة إلى الدعوة للإبلاغ عن أي محل يبيع تلك المادة، في أسواق المملكة. وتتسبب تلك المادة بتعطيل مفعول كريات الدم الحمراء التي تتحول لمادة شبه صلبة وبالتالي تعجز عن نقل الأوكسجين إلى الجسم.

كشفت مصادر للشرق أن المبيدات الحشرية التي يتم ترويجها واستخدامها في عمليات تنظيف المنازل والمؤسسات غير مطابقة للمواصفات وأنها ذات تأثيرات جانبية ضارة بالصحة . واكدت المصادر بحسب المعلومات التي تم الحصول عليها إن هناك أنواع من المبيدات تم منعها منذ سنوات ولكنها لاتزال تدخل البلاد بطريقة غير شرعية عن طريق التهريب. وأشارت المصادر إلى أن مايقارب ال90 % من الشركات المتخصصة في رش المبيدات الحشرية غير مؤهلة لتلك المهمة وأن العاملين بها لايعرفون الأساليب والطرق الصحيحة في عملية الرش، كما أن بعضها لا يحمل التراخيص اللازمة مستغلين عدم وجود رقابة حقيقة أو رادع من الجهات المعنية. وقالت المصادر أن تلك الشركات تعمل دون موافقة كاملة من البلدية أو البيئة وتمارس عملها بطريقة عشوائية هذا بالإضافة إلى أنها تخلو من المختصين والمهندسين للإشراف على عملية الرش والتأكد من فاعليتها ومدى سلامتها على الآخرين وذكرت المصادر أن هناك إحدى الشركات العاملة في المجال قامت برشّ إحدى رياض الأطفال وبمجرد انتظام الأطفال بها تعرّض معظمهم لأمراض جلدية وإصابات خطيرة بالجهاز التنفسي وربو حاد ، وبعد تحليل الموقع تبيّن أن المبيدات الحشرية المستخدمة تحتوي على مواد مضافة تم منعها منذ فترة السبعينيات وأنها ذات تأثيرات مشعّة تؤثر سلبا ً على كل الموجودين بالموقع الخاضع لعملية الرش. وحذّر مختصون من المخاطر البيئية والصحية لبعض المبيدات الحشرية التي تستعين بها شركات مكافحة الحشرات والقوارض ، مشددين على ضرورة التأكد من سلامة تلك المبيدات قبل استعمالها وحصولها على موافقة الجهات المعنية الممثلة في البلدية والبيئة. وقالوا أن شركات مكافحة الحشرات والقوارض تعاني غياب التقنين والإعتماد على الوسائل البيلوجية في متابعة المواقع التي خضعت للرش وهو مايؤدي إلى احتمالية حدوث مضاعفات لكل الأحياء التي تحتك أو تتواجد بتلك الأماكن وقالوا أن هناك بعض المواد السامة التي يتم اضافتها للمبيدات الحشرية وهي مبيدات غير مسجلة ولم يتم الموافقة عليها وتم منعها تماماً منذ سنوات طويلة وأضافوا أن معظم هذه المبيدات تدخل الى البلاد بطرق غير شرعية مثل مادة " الديازينون" و" الكلوربيروفوس" وغيرها، وهي موجودة بالاسواق ويتم تداولها وعي غير مصرح بدخولها البلاد، بل ومسجلة بقائمة المبيدات الخطرة والممنوع استيرادها وطالب مواطنون الجهات المعنية بتشديد الرقابة على تلك الشركات والتأكد من سلامة المبيدات التي يتم استخدامها هذا بالإضافة إلى مراقبة المنتجات المستخدمة في مكافحة الحشرات والتي يتم بيعها للجمهور في الأسواق وأماكن البيع.