أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
ارتفعت أسعار النفط بنحو واحد بالمئة، في بداية تعاملات، لتواصل تحقيق مكاسبها، بعد أن أظهرت بيانات انخفاض مخزونات الوقود في الولايات المتحدة في أعقاب العاصفة الشتوية التي اجتاحت البلاد في ديسمبر الماضي. وزادت العقود الآجلة لخام برنت 79 سنتا، أو واحدا بالمئة، بحلول الساعة 02:03 بتوقيت غرينتش، ووصلت إلى 79.48 دولار للبرميل، بعدما صعدت 85 سنتا إلى 78.69 دولار عند التسوية أول امس الخميس.
545
| 07 يناير 2023
السعدي: المؤشر يقترب من مستوى 11 ألف نقطة ماهر: السوق يشهد زخماً قوياً في عمليات الشراء عاد المؤشر العام لبورصة قطر إلى المنطقة الخضراء معززا للتوقعات بتحقيق ارتفاعات كبيرة في ظل إفصاحات الشركات وتوزيعات الأرباح، إلى جانب التحسن في أسعار النفط على مستوى العوامل الخارجية. ويتوقع أن يتواصل الارتفاع الذي حققة المؤشر خلال جلسات الأسبوع المقبل. وارتفع المؤشر العام للبورصة 0.58% في نهاية تعاملات امس، بإقفاله عند النقطة 10712.39 رابحاً أكثر من 62 نقطة. وحققت البورصة امس مكاسب قيمتها 4.8 مليار ريال، من خلال ارتفاع رسملة الأسهم من 611.1 مليار ريال عند إغلاق جلسة الاربعاء الماضي إلى 615.9 مليارريال في نهاية تعاملات جلسة امس. وتوقع مستثمرون وخبراء ماليون أن يتخطى المؤشر العام لبورصة قطر منطقة 10800 نقطة خلال الجلسات القادمة في ظل الافصاحات الايجابية للشركات. ووصفوا ارتفاع المؤشر العام في تداولات جلسة نهاية الأسبوع أمس بأنه إيجابي للسوق، كما ان معدلات السيولة ممتازة، وتشير لوجود زخم شرائي جيد في البورصة. وأوضحوا أن المؤشر قد اصطدم بجني أرباح طبيعية وعمليات تصحيح دعمت حركته في نهاية الاسبوع ليختم الجلسة في المنطقة الخضراء. وقالوا إن المستثمرين كانوا يتطلعون الى أسهم مجانية أو لم يكن هناك توزيعات سخية. وقالوا ان المؤشرات تؤكد ان التوزيعات ستكون على شاكلة توزيعات العام الماضي. إفصاحات الشركات وتوقع المستثمر محمد السعدي ان يتخطى المؤشر العام لبورصة قطر منطقة 10800 نقطة خلال الجلسات القادمة، في ظل الافصاحات الايجابية للشركات، واستمرارالتحسن في اسعار النفط، وتأثيرات تأخير البريكست فيما يختص بعلاقة بريطانيا بالاتحاد الاوربي. وقال إن الارتفاعات في الاسواق الامريكية قد انعكست ايضا على السوق. وقال السعدي ان الارتفاع الذي حققه المؤشر العام في ختام الاسبوع بعد عدد من الجلسات في المنطقة الحمراء كان ايجابيا، إلا أن توزيعات الارباح لم تلاق صدى من قبل المستثمرين، خاصة قطاع البنوك، حيث جاءت التوزيعات مخيبة للآمال، ولا تتناسب مع حجم الارباح التي حققتها البنوك. وقال ان المستثمرين كانوا يتطلعون على اقل تقدير الى اسهم مجانية او لم يكن هناك توزيعات سخية. وقال ان المؤشرات الحالية تؤكد ان التوزيعات ستكون على شاكلة التوزيعات العام الماضي، خاصة وان البنوك والشركات تنتهج ذات الطريق الذي يسير عليه QNB في توزيع الارباح. ارتفاع إيجابي ووصف الخبير المالي أحمد ماهرالمحلل المالي بشركة «نما» للاستشارات الاقتصادية ارتفاع المؤشر العام في تداولات جلسة نهاية الاسبوع امس بانه ايجابي للسوق. وقال ان الاغلاق الاسبوعي اقترب بالمؤشر العام من منطقة المقاومة السابقة مستوى 10800 نقطة. واضاف بان معدلات السيولة عادت لمستوى ممتاز، مما يشير لوجود زخم شرائي جيد في البورصة، يشير الى امكانية ان يكون المؤشر في مستوى اعلى من 10800 نقطة خلال الجلسات القادمة. واشار الخبير المالي ماهر الى لحركة المؤشر خلال الجلسات السابقة. وقال ان المؤشر كان خلال حركته الفنية تمكن من الوصول الى مستوى المقاومة 10800 نقطة، ليصطدم بجني ارباح طبيعية وعمليات تصحيح دعمت حركته في نهاية الاسبوع ليختم الجلسة في المنطقة الخضراء. وقد سجلت مؤشرات 5 قطاعات خلال جلسة امس ارتفاعاً بصدارة النقل بنحو 1.8%، فيما تراجعت مؤشرات قطاعي التأمين والبنوك بنسبة 0.01% و0.1% على الترتيب. وجاء سهم الأسمنت الوطنية على رأس القائمة الخضراء للأسهم المُدرجة بنمو نسبته 10%، فيما تصدر سهم قطر وعُمان القائمة الحمراء بانخفاض قدره 3.81%. وزادت سيولة البورصة 75.3% إلى 324.27 مليون ريال مقابل 185.02 مليون ريال اول الأمس، كما ارتفعت أحجام التداول 6.6% إلى 8.08 مليون سهم مقابل 7.58 مليون سهم بجلسة الأربعاء. وحقق سهم وقود أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 46.8 مليون ريال مرتفعاً 2.81%، فيما تصدر سهم قامكو نشاط الكميات بتداول 1.05 مليون سهم متراجعاً 0.41%. وكانت البورصة قد انهت تعاملات الأربعاء في المنطقة الحمراء للجلسة الرابعة على التوالي، بضغط هبوط 5 قطاعات، حيث انخفض المؤشر العام بنسبة 0.35% ليصل إلى النقطة 10650.31، فاقداً 36.97 نقطة عن مستويات الثلاثاء الماضي. وهبطت السيولة بـ185.02 مليون ريال، مقابل 222.73 مليون ريال الجلسة السابقة لها، كما انخفضت أحجام التداول عند 7.58 مليون سهم، علماً بأنها كانت تبلغ 7.97 مليون سهم في الجلسة السابقة. وكان قد تم خلال جلسة الاربعاء في جميع القطاعات تداول 7.6 مليون سهم بقيمة 185.02 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4717 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 65.15 نقطة، أي ما نسبته 0.35% ليصل إلى 18.8 ألف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري انخفاضا بقيمة 14.03 نقطة، أي ما نسبته 0.56% ليصل إلى 2.5 ألف نقطة.. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 22.78 نقطة، أي ما نسبته 0.56% ليصل إلى 4.04 ألف نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار14.67 نقطة، أي ما نسبته 0.45% ليصل إلى 3.2 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 12 شركة وانخفضت أسعار 33 شركة وحافظت شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق. جميع القطاعات بينما تم امس في جميع القطاعات تداول 8.1 مليون سهم بقيمة 324.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5953 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 109.39 نقطة، أي ما نسبته 0.58% ليصل إلى 18.9 ألف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري ارتفاعا بقيمة 11.74نقطة، أي ما نسبته 0.47% ليصل إلى 2.5 ألف نقطة.. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 19.06 نقطة، أي ما نسبته 0.47% ليصل إلى 4.1 ألف نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 22.92 نقطة، أي ما نسبته 0.71% ليصل إلى 3.2 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 20 شركة وانخفضت أسعار 22 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق.
346
| 25 يناير 2019
"الشيب": الارتفاع يتواصل بدعم عوامل داخلية وخارجية من بينها نتائج الشركات "أبو حليقة": عودة المؤشر للون الأخضر يمنح السوق مكاسب قوية حققت بورصة قطر في ثاني جلسة في العام 2017، اليوم، مكاسب بلغت قيمتها 8 مليارات ريال، بعد أن ارتفعت رسملة السوق من 563.1 مليار ريال عند إغلاق الإثنين الماضي إلى 571.1 مليار ريال في نهاية تعاملات الأمس. وأنهى المؤشر العام تعاملات اليوم مرتفعًا، بدعم من الأسهم القيادية، وصعود 6 قطاعات، أبرزها البنوك والعقارات. وسجل نموًا نسبته 1.64%، ليصل إلى مستوى 10599.95 نقطة، رابحًا نحو 171.23 نقطة، وهو أعلى مستوى يصل إليه المؤشر منذ 4 أشهر، مقارنة أيضاَ بمستويات إقفاله بجلسة أمس الإثنين. وتوقع مستثمرون ومحللون ماليون أن يتواصل الصعود الذي حققه المؤشر العام في ثاني جلسة من بداية العام الجديد 2017 اليوم خلال الجلسات المقبلة. ووصفوه بأنه ارتفاع قوي عزز ثقة المستثمرين، مؤكدين على قوة وتماسك بورصة قطر. وقالوا إن العوامل الإيجابية الداخلية والخارجية المحيطة بالسوق ستدعم حركة المؤشر العام. مشيرين إلى إمكانية أن يخترق المؤشر العام منطقة ال11 ألف نقطة، مع استمرار الأداء على نفس الوتيرة والمنوال، خاصة مع إعلانات الربع الرابع والأرباح، والتحسن المضطرد في أسعار النفط، حيث التزامت دول الأوبك والمنتجين من خارجها على بدء تطبيق اتفاق تخفيض الإنتاج في يناير الحالي، وقالوا إنه وفي حال استمر التحسن في أسعار النفط فإن ذلك يمكن أن يؤدي إلى إيجاد فائض في الموازنة العامة لقطر. ورحبوا بالاكتتابات الجديدة، وقالوا إنها تشجع الدخول والاستثمار وتدفع بسيولة جديدة في السوق، كما أنها تسهم في تعزز قدرة تلك الشركات وعلى التوسع والحصول على تمويلات لأعمالها. داعين إلى الدفع بمزيد من الاكتتابات والإدراجات والأدوات جديدة إلى السوق، مؤكدين على أهميتها في تنشيط البورصة ودفعها نحو مزيد من التطور، وقالوا إن سوق قطر سوق واعد ومفتوح ومغري بالاستثمار فيه. الصعود يتواصل وقال المستثمر ورجل الأعمال أحمد الشيب إن ارتفاع الأمس الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر دليل على تماسك واستقرار بورصة قطر، مشيرًا للانخفاض الطفيف الذي اعترى المؤشر العام بسبب عوامل خارجية. وقال إن الصعود سيتواصل خلال الجلسات القادمة، بدعم من عوامل داخلية وخارجية، من بينها نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح. وقال إن كل المؤشرات تدل على أن النتائج وتوزيعات الأرباح ستكون جيدة، وذلك ما أظهرته نتائج عدد من الشركات والبنوك في قطاعات مختلفة. وأشار الشيب لتعافي أسعار النفط، وقال إنها ساعدت في تحقيق المؤشر لذلك الصعود القوي، حيث يتوقع أن تصل أسعار النفط إلى مستوى ال60 دولارا للبرميل، خاصة مع توافق دول الأوبك والمنتجين من خارجها على تخفيض الإنتاج من استقرار الأسعار، وقال إن التحسن سينعكس على كافة أسواق المال العالمية، خاصة الأسواق الخليجية، مشيرًا لضغط أسعار النفط على الأسواق والآثار التي خلفها خلال العام المنصرم 2016 وما قبله. مؤشر"فوتسي" ولفت الشيب إلى أن بورصة قطر مقبلة على محفز قوي وهو استكمال إدراجها في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة، وقال إنه سيعزز السيولة بالسوق، حيث سيتم ضخ ما يقارب ال2 مليار ريال في السوق، من خلال دخول قوي للمستثمرين. وقال إنها تؤكد على متانة بورصة قطر، وتمهد للانضمام لاحقا للأسواق المتقدمة. وأعرب الشيب عن أمله في أن تتواصل الاكتتابات للشركات العائلية، وأوضح أنها تزيد من عدد الشركات المدرجة في السوق بما يسهم في التنوع ويعزز الثقة في البورصة. ارتفاع قوي وصف المستثمر والمحلل المالي يوسف أبو حليقة الارتفاع الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر أمس في ثاني جلسة من بداية العام الجديد2017 بأنه ارتفاع قوي عزز ثقة المستثمرين، وأكد قوة وتماسك بورصة قطر. وتوقع أبو حليقة أن يتواصل الصعود خلال الفترة القادمة من خلال العوامل الإيجابية الداخلية والخارجية المحيطة بالسوق. وقال إن المؤشر العام سيخترق منطقة ال11 ألف نقطة إذا استمر الأداء على نفس الوتيرة والمنوال، خاصة مع إعلانات الربع الرابع والأرباح. اللون الأخضر وقال أبوحليقة إن عودة المؤشر العام أمس للون الأخضر أعطى السوق مكاسب قوية ونقاط كثيرة، حيث عززت جلسة الأمس من عمليات الشراء، خاصة على أسهم الشركات القيادية والصغيرة على حد سواء، وصلت معها المكاسب إلى 10 مليارات ريال وتجاوز المؤشر مستوى ال10500 نقطة. وقال إن هذا الارتفاع بداية مبشرة مع بداية العام، وإشارة إلى إمكانية أن تكون توزيعات الأرباح سخية، خاصة إذا نظرنا للنتائج الجيدة التي حققتها قطاعات البنوك والصناعات والعقارات والنقل، والتي لم تصل إليها منذ سبتمبر الماضي. أسعار النفط وأكد أبو حليقة على المحفزات الإيجابية الخارجية المكملة للعوامل الإيجابية الداخلية، حيث شهدت أسعار النفط تحسنا واضحا يتوقع معه استمرار الصعود في أسعاره، خاصة مع التزام دول الأوبك والمنتجين من خارجها على بدء تطبيق اتفاق تخفيض الإنتاج في يناير الحالي، وقال إن استمرار التحسن يمكن أن يؤدي إلى إيجاد فائض في الموازنة القطرية. وحث أبو حليقة المستثمرين على اقتناص الفرص وقال إن الأسعار الحالية مغرية للشراء مثل البنك التجاري، وأن العوامل الداخلية للسوق تتجه نحو الأحسن. ورحب بالاكتتابات الجديدة، وأوضح أنها تشجع الدخول والاستثمار وتدفع بسيولة جديدة في السوق، كما أنها تسهم في تعزيز قدرة تلك الشركات وعلى التوسع والحصول على تمويلات لأعمالها. وشدد على حاجة السوق لأي أدوات أو آليات جديدة تسهم في تنشيطه ودفعه نحو مزيد من التطور، خاصة أن سوق قطر سوق واعد ومفتوح ومغري بالاستثمار فيه. الأسهم القيادية ودعم المؤشر اليوم صعود عدد من الأسهم القيادية أبرزها الوطني بنسبة 2.47%، تبعه إزدان بنسبة 1.19%، ثم صناعات قطر بنسبة 0.84%، وتمثل الثلاثة أسهم مجتمعة نسبة تفوق 40% من الوزن النسبة للمؤشر. وشهدت الجلسة ارتفاع 6 قطاعات، تصدرها البنوك بنسبة 2.05%، مع صعود 10 أسهم، جاء على رأسها سهم الإجارة القابضة الأكثر ارتفاعًا بنسبة 4.23%.وسجل العقارات نموًا بنسبة 1.29%، مدفوعًا بارتفاع 4 أسهم، أبرزها صعود سهمي المتحدة للتنمية ومزايا قطر بنسبة 2.53% و1.48% على الترتيب. كما ارتفع الصناعة 1.03%، بدعم صعود 5 أسهم، على رأسها سهم الخليج الدولية بنسبة 2.71%. وارتفعت السيولة أمس إلى 244.33 مليون ريال مقابل 136.13 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما ارتفعت الكميات إلى 7.7 مليون سهم مقابل 4.37 مليون سهم بجلسة الإثنين الماضي. وتصدر سهم فودافون قطر الكميات بنحو 1.48 مليون سهم، بينما تصدر سهم صناعات قطر السيولة بقيمة 42.63 مليون ريال. وجري التعامل في الجلسة على 38 سمهًا، ارتفع منها 29 سهمًا، بينما انخفض 8 أسهم، تصدرها سهم العامة للتأمين بنسبة 8.51%، فيما استقر سهم واحد دون تغيير. وانخفض المؤشر العام في مستهل تعاملات الأمس بنسبة 0.01%، ليصل إلى مستوى 10428.02 نقطة، خاسرًا نحو 0.07 نقطة.
371
| 03 يناير 2017
الحكيم: نتائج الربع الثالث ستكون أفضل من العام السابق أبوشنب: البورصة بحاجة لمزيد من الإجراءات لتنظيم التداولات أنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات جلسة اليوم، على تراجع طفيف 3.6 نقطة 0.04 بإقفاله عند النقطة 10252.9. وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن السوق قد بدأ يشهد تحركات إيجابية، داعين إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات التي تنظم التداولات لكبح جماح التراجعات غير المبررة. وأكد المستثمر ورجل الأعمال حسن الحكيم أن السوق قد بدأ يشهد تحركات إيجابية، ويتوقع أن يحقق مكاسب أفضل خلال الجلسات القادمة، خاصة مع العودة القوية للمستثمرين بعد عطلة عيد الأضحى المبارك. وأضاف أن السوق مقبل أيضًا على نتائج الربع الثالث، والتي ينتظر أن تكون أفضل من نتائج العام الماضي، وقال إن أسعار النفط بدأت تتعدل، إلا أنه وصف التحسن الذي طرأ على الأسعار بأنه طفيف، وبالتالي ليس له تأثير كبير على السوق، مشيرًا إلى أن ليبيا قد ضخت كميات كبيرة وفي الأيام الأخيرة أثرت على الأسعار. وأشار الحكيم إلى أن نتائج الربع الثالث ستكون اللاعب الرئيسي في حركة المؤشر خلال الفترة المقبلة، خاصة في ظل التوقعات بأن تكون النتائج أفضل من النتائج الفائتة، في ظل السيولة القوية التي يتوقع أن تتدفق على السوق مع عملية الإدراج الفعلي لبورصة قطر في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة، مشيرًا إلى أن هناك أكثر من 500 مليون دولار قد بدأت في الدخول على السوق مع عملية الإدراج، مشيرًا إلى أن المحافظ الأجنبية قد قامت بعمليات شراء استباقية واسعة تمهيدا للاستفادة من عملية الإدراج. عوامل نفسية وعزا المحلل المالي مروان أبوشنب التراجع الذي اعترى المؤشر العام منذ جلسة يوم الإثنين الماضي إلى العوامل النفسية التي ارتبطت لدى المستثمرين بعملية الانضمام التي تمت لبورصة قطر في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة وربطها بالانخفاضات التي اعترت المؤشر العام عند الانضمام في وقت سابق لمؤشر "مورجن إستانلي"، وقال مروان إنه يعتقد أن السبب الرئيسي للانخفاض يرتبط إلى درجة كبيرة بالسيناريو الذي حدث عند إدراج بورصة قطر في مؤشر"مورجن استانلي". وقال إن الخوف من تكرار هذا السيناريو قاد المستثمرين إلى عمليات بيع. وتابع بالقول إن الانخفاض الذي حدث خلال جلسة الأمس رافقته عمليات صعود في القطاع البنكي. وأشار مروان إلى أن هناك تفاؤلا وسط المستثمرين، حيث يقترب السوق من إفصاحات الربع الثالث، والتي تمثل عنصرا مهما لتنفيذ عمليات شراء وليس عمليات بيع، خاصة مع الاستقرار الذي تشهده أسعار النفط، والتي اقتربت من مستوى الــ50 دولارا، ومع انعكاساتها الإيجابية على العجز المتوقع في العام الحالي والعام المقبل، وقال إن ذلك له دلالات أيضًا على الحساب مع العالم كما ينعكس أيضًا على السيولة في النظام المصرفي. وقال إن المستثمرين يجب أن يفكروا من الآن في بناء مراكز استثمارية جديدة، في ظل الأسهم التي شهدت انخفاضا في الــ3 أشهر الماضية، ومع التركيز الذي سيكون توزيعات الأسهم وما إذا كانت ستزيد عن العام السابق أم لا ومقارنتها بالأسعار الحالية للأسهم. ولكنه أكد أهمية أن تقوم إدارة البورصة خلال الفترة المقبلة باتخاذ المزيد من الإجراءات التي تنظم تداول البورصة. النتائج المالية وأكد مروان مجددا على أهمية نتائج المالية للتسعة أشهر (الربع الثالث)، وقال إنها ستعطي مؤشرا مهما لتحركات المستثمرين الأجانب والمحليين، وأضاف أن الفترة المقبلة تحكمها التوزيعات وأرباح الشركات. وقال إنه يتوقع أن تشهد الفترة المقبلة دخول سيولة ساخنة مع الانضمام الفعلي في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة تصل إلى 550 مليون دولار خلال الأيام القادمة. وسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، انخفاضا بمقدار3.62 نقطة، أي ما نسبته 0.04% ليصل إلى 10252.90 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 3.7 مليون سهم بقيمة 195.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2969 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 5.9 نقطة، أي ما نسبته 0.04% ليصل إلى 16.6 ألف نقطة. بينما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بمقدار 0.54 نقطة، أي ما نسبته 0.01% ليصل إلى 3.9 ألف نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 2.6 نقطة، أي ما نسبته 0.09% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 24 شركة وانخفضت أسعار13 شركة وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 551.5 مليار ريال. تراجع القياديات وضغط على المؤشر اليوم، تراجع بعض الأسهم القيادية، حيث انخفض سهم إزدان 1.2% محتلًا المرتبة الثانية من القائمة الحمراء، وبروة العقارية 1%، وبنك الدوحة 0.69%، والكهرباء والماء بنحو 0.63%، وكذلك مصرف الريان بنسبة 0.14%. وارتفعت بنهاية تعاملات الأمس 4 قطاعات، تصدرها الاتصالات بنسبة 2%، بدعم من ارتفاع سهم أوريدو بنسبة 2.1%، ثم قطاع النقل بنحو 1.45%، بعد ارتفاع سهم ملاحة بنسبة 1.74%، والبنوك بواقع 0.32%. في المقابل، تراجع ثلاثة قطاعات، جاء في مقدمتها العقارات بنسبة 0.93% متأثرًا بتراجع سهم إزدان، وبروة العقارية، ثم قطاع التأمين بنسبة 0.82%، والصناعات بنحو 0.12%. وتراجع حجم التداولات 54% إلى 3.7 مليون سهم، مقابل 8.49 مليون سهم أمس الأول، كما تراجعت السيولة 47.3% إلى 195.6 مليون ريال، مقابل 371.62 مليون ريال بجلسة الثلاثاء. وكان تراجع المؤشر العام قد تراجع في مستهل تعاملات 0.02% إلى مستوى 10254.85 نقطة. مبيعات القطريين وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 1.1 مليون سهم بقيمة 33.02 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 35 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 835.2 ألف سهم بقيمة 28.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 36 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 662.5 ألف سهم بقيمة 47.9 مليون ريال، وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 844.3 ألف سهم بقيمة 60.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19 شركة. الأفراد الخليجيون أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 33.6 ألف سهم بقيمة 937.1 ريال وعدد الشركات المتداول عليها 8 شركات، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 275.95 ألف سهم بقيمة 8.998 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 7 شركات. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 96.7 ألف سهم بقيمة 3.97 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركات، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 158.9 ألف سهم بقيمة 13.32 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 9 شركات. تداولات الأجانب وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 432.6 ألف سهم بقيمة 11.5مليون ريال، وعدد الشركات المتداول عليها 32 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى 275.5 ألف سهم بقيمة 7.5 مليون ريال، وعدد الشركات المتداول عليها 33 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية، فقد بلغت كميات الأسهم 1.3 مليون سهم بقيمة 98.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 1.3 مليون سهم بقيمة 76.99 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة.
356
| 21 سبتمبر 2016
السعيدي: بورصة قطر من أفضل الأسواق والمقصورة ستعود للأخضر أبوحليقة: نتائج الربع الثالث تدعم حركة المؤشر خلال الفترة المقبلة قال مستثمرون ومحللون ماليون إن المؤشر العام لبورصة قطر سيعود لمواصلة صعوده، بعد الانخفاضات المفاجئة غير المتوقعة التي اعترته خلال يومي الأربعاء والخميس، والتي وصفوها بأنها عملية تصحيح، نتجت مع عمليات جني الأرباح التي نفذها المضاربون مستفيدين من الارتفاعات القياسية التي سبق أن حققها المؤشر، حيث فقد المؤشر أكثر من 450 نقطة. وقالوا إن الإعلان النهائي للشركات المدرجة في مؤشر فوتسي عزز ثقة المستثمرين في السوق مما يمهد لنشاط كبير في السوق خلال الفترة المقبلة وبالتالي سيقود المؤشر العام لتحقيق مكاسب قوية، وذلك إلى جانب نتائج الشركات للربع الثالث، والتي يتوقع أن تكون أفضل من نتائج الربع الثالث من العام الماضي، مشيرين إلى قوة الملاءة المالية للشركات القطرية وللتوزيعات السخية التي تقدمها للمساهمين. وأكدوا على أهمية تطبيق الآليات والأدوات المساعدة التي تعمل على تطوير السوق وتنشيط الأداء مثل آلية التداول بالهامش، وقالوا إن تطبيقها خلال الفترة المقبلة خاصة مع إدراج البورصة في مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة سيمهد لدخول محافظ وصناديق جديدة فضلا عن كمية السيولة التي يتوقع أن تتدفق على السوق. استهلال قوي وتوقع المستثمر ورجل الأعمال راشد السعيدي أن يستهل المؤشر هذا الأسبوع بارتفاع قوي، وقال إن بورصة قطر من أفضل أسواق المنطقة، كما أن الشركات المدرجة فيه من أفضل الشركات. وقال المستثمر ورجل الأعمال إن تراجع المؤشر الحاد خلال يومي الأربعاء والخميس الماضيين كان مفاجئا ولم يكن متوقعا في ظل وجود السيولة وحركة البيع والشراء من قبل المحافظ والأفراد ووجود العوامل الإيجابية الأخرى المحيطة بالسوق، وقال إن المؤشر العام فقد خلال اليومين أكثر من 460 نقطة تقريبا مما أحدث نوعا من الخوف لدى المساهمين، ولكنه أشار إلى إمكانية عودة المؤشر العام من جديد إلى المنطقة الخضراء ومواصلة مسيرة الصعود التي كانت قبل يومي الأربعاء والخميس الماضيين، وتابع بأن إدراج بورصة قطر في مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة سيكون من المحفزات الداعمة لحركة المؤشر نحو الصعود، حيث يتوقع أن تدخل محافظ أجنبية وشركات جديدة إلى السوق ومن ثم ضخ سيولة قوية، كما ينتظر أن تعلن الشركات المدرجة في البورصة عن نتائج مالية جيدة للربع الثالث خلال أكتوبر المقبل، وقال إن كل التوقعات تشير إلى إفصاحات جيدة أفضل من نتائج العام الماضي. التراجع الحاد وعدّ المستثمر والمحلل المالي يوسف أبو حليقة الانخفاض الحاد في المؤشر العام لبورصة قطر يومي الأربعاء والخميس الماضيين بأنها حركة تصحيحية وردت عبر عمليات جني أرباح سريعة نفذها المستثمرون، بعد موجة الارتفاعات القياسية السابقة التي سجلها المؤشر. ووصف التراجع بأنه كان مفاجئا وغير متوقع حيث فقد المؤشر خلالها أكثر من 450 نقطة، كما شهد السوق عمليات تسيل قوية. وقال إن المضارب هو السبب الرئيسي في عملية التراجع التي اعترت المؤشر، حيث عمد إلى الاستفادة من الفروقات السعرية، والتداول في الشركات ذات الأحجام الكبيرة. ونصح المضاربين في حالة القيام بعمليات جني أرباح أن يعمل على جني أرباح بأسعار معقولة وعدم الانجرار وراء هبوط أو صعود المؤشر. هبوط مؤقت وتابع أبو حليقة قائلا إن الهبوط الذي اعترى المؤشر خلال اليومين الماضيين يعد هبوطا مؤقتا سيعود بعده السوق إلى سابق عهده ويحقق مكاسب جيدة، وأضاف أن الفترة المقبلة ستكون أيضًا فرصة لدخول مستثمرين جدد. وأشار إلى عملية ترقية بورصة قطر في مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة، وقال إن الإعلان النهائي للشركات القطرية المدرجة في المؤشر قد عزز ثقة المستثمرين في بورصة قطر ومهد لدخول محافظ وصناديق استثمارية أجنبية جديدة، فضلا عن السيولة القوية التي يتوقع أن يتم ضخها خلال الفترات القادمة، وأضاف أن الشركات القطرية تتمتع بملاءة مالية قوية وتوزيعات ربحية جيدة مقارنة بالشركات المماثلة في المنطقة. وقال إن منتصف الشهر الجاري سيشهد بدأ التداول على الشركات المدرجة مما يتوقع معه أن يواصل المؤشر صعوده بقوة مدعوما بهذه المحفزات، مشيرًا لإعلان الشركات عن نتائج الربع الثالث خلال شهر أكتوبر، وقال إن كل التوقعات تشير إلى أن الإفصاحات ستكون مفاجئة من خلال زيادة في أحجام التداول والأرباح والنشاط السوق، وشدد بأن الأرباح ستكون جيدة إن لم تكن أفضل من نتائج الربع الثالث من العام الماضي. الآليات والأدوات وطالب بتفعيل الآليات والأدوات مثل آلية التداول بالهامش والاستعارة بأسهم الغير والتداول بأحجام التداول وغيرها من الآليات الداعمة لحركة ونشاط السوق خلال الفترة المقبلة خاصة عقب عملية الترقية التي تمت للبورصة في مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة. وقال إن تلك الأدوات تعزز ثقة المستثمرين في المنتجات المطروحة بالسوق وتسهم في ضخ سيولة جديدة واستقطاب محافظ ومستثمرين جدد.
269
| 03 سبتمبر 2016
هبط النفط في العقود الآجلة، اليوم الأربعاء، مقتربا من مستوى 30 دولارا للبرميل، حيث بددت موجة جني أرباح المكاسب التي حققها الخام في الجلسة السابقة على آمال بخفض مستويات الإنتاج. كما نزلت الأسعار بفعل زيادة فاقت التوقعات في مخزونات الخام الأمريكي والمخاوف بشأن اقتصاد الصين ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم. وهبط خام القياس العالمي برنت 18 سنتا إلى 31.62 دولار للبرميل، بحلول الساعة 0611 بتوقيت جرينتش، بعد أن سجل أدنى مستوى خلال الجلسة عند 31.05 دولار للبرميل. وبلغ سعر التسوية للخام أمس الثلاثاء 31.80 دولار للبرميل بارتفاع 1.30 دولار. وهبط الخام الأمريكي 46 سنتا إلى 30.99 دولار للبرميل متعافيا قليلا من أدنى مستوى سجله خلال الجلسة، والذي بلغ 30.30 دولار للبرميل. وكان الخام الأمريكي أنهى تعاملات أمس الثلاثاء، مرتفعا 1.11 دولار عند 31.45 دولار للبرميل.
247
| 27 يناير 2016
تراجع الدولار أكثر من ثلث بالمئة أمام سلة من العملات الرئيسية، اليوم الجمعة، متأثرا بصعود الين. وآثر بنك اليابان المركزي إجراء تعديلات بسيطة في برنامجه الشهري لشراء الأصول بدلا من توسيعه. ونزل الدولار 1% أمام العملة اليابانية إلى 121.25 ين، بعد إعلان البنك المركزي الياباني قراره بشأن برنامج التحفيز بينما استقر أمام العملة الأوروبية الموحدة عند 1.0826 يورو. وانخفض مؤشر الدولار - الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من العملات الرئيسية - بنسبة 0.4%، إلى 98.905 .
314
| 18 ديسمبر 2015
قلصت أسعار الذهب مكاسبها المبكرة، اليوم الجمعة، بعد أن قالت جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي"، إنها تتوقع أن يرفع البنك أسعار الفائدة في وقت ما هذا العام لكنها أشارت بقوة إلى قلقها أن أسواق العمل الأمريكية لا تزال ضعيفة. وفي كلمة حذرت فيها من بعض المخاطر الدولية التي ظهرت لم يصدر عن يلين أي إشارة أو تلميح مباشر هل تتوقع أكثر من زيادة واحدة لأسعار الفائدة في الاجتماعات الأربعة الباقية للبنك المركزي في العام 2015. وارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1160.33 دولار للأوقية "الأونصة". ولا تزال الأسعار منخفضة قليلا منذ بداية الأسبوع بعدما لامست 1146.75 دولار للأوقية يوم الأربعاء، مسجلة أدنى مستوى لها منذ 18 من مارس. وانخفض سعر الذهب في العقود الأمريكية الآجلة لتسليم أغسطس آب عند التسوية 0.1% إلى 1157.9 دولار للأوقية.
229
| 11 يوليو 2015
تماسك الذهب قرب 1185 دولارا للأوقية "الأونصة"، اليوم الثلاثاء، وحافظ على المكاسب التي حققها الليلة الماضية في ظل إقبال على شراء المعدن الأصفر كملاذ آمن بعد فشل اليونان في إبرام اتفاق مع مقرضيها. واستقر المعدن عند 1185.6 دولار للأوقية بحلول الساعة 0650 بتوقيت جرينتش، وكان قد صعد 0.5% أمس الاثنين. وتحرك الذهب في نطاق ضيق مع ترقب المستثمرين لأي مؤشرات من اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" الذي يبدأ في وقت لاحق من اليوم. وارتفع الدولار في التعاملات الآسيوية اليوم مع انتظار المتعاملين لما سيفسر عنه الاجتماع للاستدلال على توقيت رفع أسعار الفائدة التي تقترب في الوقت الحالي من مستويات قياسية متدنية. وعجز الذهب عن تحقيق مكاسب في الأشهر الأخيرة نتيجة حالة عدم التيقن إزاء توقيت رفع الفائدة. ونزلت الفضة 0.3% إلى 16.05 دولار للأوقية. وصعد البلاتين 0.3% إلى 1090.3 دولار في حين انخفض البلاديوم 0.2% إلى 733.85 دولار للأوقية.
340
| 16 يونيو 2015
على الرغم من التوصل لاتفاق مبدئي مفصل مع إيران، مازالت أمام الرئيس الأمريكي باراك أوباما، مهمة جسيمة تتمثل في منع الكونجرس من إفساد الاتفاق النووي مع طهران والحفاظ على المحادثات من الانهيار بسبب التفاصيل الدقيقة. فرغم أن القوى العالمية وإيران أحرزت تقدما حقيقيا عبر توصلها لاتفاق واسع في سويسرا، أمس الخميس، فإن الاختبار الحقيقي سيكون في نهاية يونيو المقبل، وهو الموعد النهائي الذي حددته الأطراف للتوصل لاتفاق نهائي. نجاح غير مضمون قال إدوين ليمان من مؤسسة "اتحاد العلماء المهتمين"، التي تنتقد بشدة استخدام الطاقة النووية، "هذا تطور مشجع، لكن بالطبع الشيطان يكمن في التفاصيل". وتأرجحت الاحتمالات بشأن المحادثات المطولة التي عقدت في مدينة لوزان بين النجاح والانهيار وحذر أوباما نفسه أمس، من أن "النجاح غير مضمون" على الرغم من الاتفاق. ولم يبد خصوم أوباما الجمهوريون أي بوادر على التراجع عن خطط طرح تشريع يقول أوباما إنه سيقوض المحادثات ويشمل بندا يقتضي بموافقة الكونجرس الذي يغلب عليه الجمهوريون على أي اتفاق نهائي. وقال ماركو روبيو، عضو مجلس الشيوخ الأمريكي والمرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة، إن البنود المبدئية للاتفاق الإيراني "مقلقة جدا"، متعهدا بالسعي لفرض عقوبات إضافية على طهران. لكن موقف أوباما في الكونجرس يمكن أن يعززه محتوى الاتفاق الإطاري الذي اشتمل على كم من التفاصيل فاجأ كثيرين وذلك على الرغم من أنه لا يزال يتعين تسوية الكثير من النقاط الرئيسية. وستوقف إيران، بموجب الاتفاق، أكثر من ثلثي أجهزة الطرد المركزي، وهي الأجهزة القادرة على إنتاج يورانيوم يمكن استخدامه لتصنيع قنبلة، إضافة إلى تفكيك مفاعل يمكن أن ينتج البلوتونيوم وقبول إجراءات شاملة للتحقق من تنفيذ الاتفاق. وقال جون ألترمان، مدير برنامج الشرق الأوسط بمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن، "السؤال المهم هو هل الاتفاق محدد بما يكفي لتلبية مطالب المنتقدين في الكونجرس وغامض بما يكفي لأن يقول الإيرانيون لجماهيرهم إنهم لم يقدموا تنازلات كبيرة". قضايا خلافية ومن بين أصعب القضايا الفنية التي لم تحسم بعد، ما إذا كانت إيران ستحدث مفاعل أراك للماء الثقيل وموقع فوردو النووي المقام تحت الأرض. وبموجب الاتفاق الذي أبرم أمس، وافقت إيران على عدم إجراء أبحاث وأعمال تطوير تمكنها من إنتاج مواد صالحة للاستخدام في تصنيع قنبلة. وفي ظل إمكانية أن ينتج مفاعل أراك البلوتونيوم، الذي يمكن أيضا استخدامه في تصنيع أسلحة نووية، سعى الغرب إلى إغلاقه أو تحويله إلى محطة تعمل بالماء الخفيف لتقليل احتمالات الانتشار النووي. وقالت إيران إن المفاعل لن ينتج سوى نظائر مشعة لاستخدامها في الطب والزراعة واستبعدت إغلاقه. لكن مسألة كيف ستعيد إيران بناء وتصميم مفاعل أراك ربما تكون محل خلاف. ويريد المسؤولون الغربيون تحويل مفاعل فوردو التي أقيمت غرف التخصيب فيه على عمق 91 مترا تحت الأرض إلى منشأة لا علاقة لها بالتخصيب. وبموجب الاتفاق وافقت إيران على وقف التخصيب في فوردو لمدة 15 عاما وقصر استخدامه على "الأغراض السلمية". لكن تحديد طبيعة "الأغراض السلمية" يمكن أن ينطوي على تحديات. وأصرت طهران على الحق في إجراء أبحاث متطورة في مجال أجهزة الطرد المركزي هناك. ومن بين القضايا التي يمكن أن تؤدي لتعثر المفاوضات من الآن وحتى يونيو المقبل توقيت رفع عقوبات الأمم المتحدة عن إيران وتشمل حظرا على التجارة في التكنولوجيا النووية والصاروخية وحظرا على السلاح. وبموجب اتفاق أمس، سيتم رفع العقوبات النووية التي تفرضها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على إيران تدريجيا عندما تبدي التزاما بالاتفاق المستقبلي الشامل. وسترفع بعض عقوبات مجلس الأمن الدولي تدريجيا وإن كان غيرها سيظل ساريا، خاصة تلك المرتبطة بالانتشار النووي. وكانت إيران تريد رفع كافة عقوبات الأمم المتحدة فورا. لكن في حين سيؤدي عدم الالتزام ببنود الاتفاق إلى إعادة العقوبات الأمريكية والأوروبية فورا لم يحدد التقرير الأمريكي الذي نشر بعد الاتفاق كيف سيعاد فرض عقوبات الأمم المتحدة. وكان المفاوضون الأمريكيون والأوروبيون يريدون أن ينطوي تخفيف عقوبات الأمم المتحدة على إمكانية إعادة فرضها تلقائيا. لكن روسيا رفضت ذلك، لأنه سيقوض حق النقض "الفيتو" الذي تتمتع به في مجلس الأمن الدولي. دبلوماسية نووية محورية والدبلوماسية النووية محورية بالنسبة لسياسة أوباما الخارجية في الشرق الأوسط، حيث تلعب طهران دورا لا يستهان به في الصراعات الطائفية، بدءا من سوريا والعراق وانتهاء باليمن، كما أنها تسببت في توتر العلاقات بين واشنطن وإسرائيل. ويواجه أوباما تحديا يتمثل في تهدئة إسرائيل التي تعتبر أن برنامج إيران النووي مصدر تهديد لوجودها وقد لمحت فيما سبق إلى أنها قد تهاجم المواقع النووية الإيرانية إذا اعتقدت أن طهران تتخذ خطوات سريعة لتصنيع قنبلة نووية. وقال آرون ديفيد ميلر، المفاوض السابق الذي مثل إدارتي الجمهوريين والديمقراطيين في محادثات بالشرق الأوسط، "سلوك إيران في سوريا والعراق واليمن، كل هذه الأماكن، سيظل يصعب على أوباما الوضع في الشرق الأوسط، لكن قد تبرز هنا قوة جذب كافية للانتقال إلى المرحلة التالية من المفاوضات".
292
| 03 أبريل 2015
تعافت أسعار النفط في العقود الآجلة، اليوم الجمعة، ويتجه خام برنت لتحقيق أكبر مكاسبه الشهرية منذ مايو 2009، مع تعطل إمدادات في بحر الشمال ونمو قوي للطلب الصيني على النفط. وساهم انخفاض عدد منصات الحفر النفطية وتوقع تحسن الطلب على الخام في ارتفاع سعر برنت نحو 15% منذ بداية الشهر من 52.99 دولار للبرميل في آخر تسوية في يناير. ويتجه الخام الأمريكي أيضا لتسجيل أول صعود شهري له في 8 أشهر ولكن بمكاسب أقل تبلغ نحو 1.9%. وصعد سعر مزيج برنت 1.04 دولار إلى 61.09 دولار للبرميل، بينما زاد سعر الخام الأمريكي 99 سنتا إلى 49.16 دولار للبرميل. وقال توني نونان، مدير مخاطر النفط لدى ميتسوبيشي كورب في طوكيو، إن وفرة المعروض ما زالت مستمرة وقد تحد من مكاسب النفط، خصوصا إن استمرت المخزونات الأمريكية في الزيادة حتى امتلاء الصهاريج.
290
| 27 فبراير 2015
تخلت أسعار النفط عن مكاسبها في أوائل تعاملات اليوم الثلاثاء، حيث نزل سعر خام القياس العالمي مزيج برنت، دون 48 دولارا للبرميل، متأثرا بارتفاع الدولار الذي طغى على أثر تصريحات من منظمة أوبك، بأن الأسعار ربما وجدت لها قاعا. وقال عبد الله البدري، الأمين العام لأوبك، أمس الإثنين، إن أسعار النفط عند المستويات الحالية ربما بلغت أدنى درجات الهبوط وقد تتحرك صعودا في وقت قريب جدا وحذر من احتمال أن يقفز السعر في المستقبل إلى 200 دولار للبرميل، إذا انخفض الاستثمار في إمدادات جديدة. وقال محللون لدى إيه.إن.زد "قال الأمين العام لأوبك أمس إن الأسعار ربما بلغت أدنى درجات الهبوط، لكن لا يوجد احتمال وشيك بأن يجلس أعضاء أوبك لبحث خفض الإنتاج قبل منتصف العام". ونزل برنت 20 سنتا إلى 47.96 دولار للبرميل الساعة 0700 بتوقيت جرينتش، بعدما ارتفع إلى 48.98 دولار للبرميل في وقت سابق، وخسر الخام 1.3% عند التسوية أمس الإثنين. وخسر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 17 سنتا إلى 44.98 دولار للبرميل، بعدما نزل لأدنى مستوى في الجلسة 44.35 دولار للبرميل يوم الاثنين، قرب أدنى مستوى في نحو 6 سنوات.
195
| 27 يناير 2015
عزز الذهب مكاسبه التي حققها مساء أمس الثلاثاء، مع تراجع الأسهم الآسيوية، اليوم الأربعاء، لكن المستثمرين ظلوا على حذرهم، إذ أبقت قوة الدولار وبيانات متفائلة لقطاع الصناعات التحويلية الأمريكي الأسعار قرب أدنى مستوياتها، منذ يناير الماضي. وفشلت الضربات الجوية التي قادتها الولايات المتحدة في سوريا في تحفيز الطلب على الذهب كملاذ آمن، بعد مكاسب صغيرة أمس الثلاثاء. وبلغ سعر الذهب في المعاملات الفورية 1224.85 دولار للأوقية. وكان الذهب قد ارتفع 0.7% في الجلسة السابقة، مع تراجع الدولار بسبب جني الأرباح بعد 10 أسابيع من المكاسب. لكن مؤشر الدولار مازال قرب أعلى مستوى في 4 سنوات اليوم. وبينما كانت قوة الدولار عاملا رئيسيا في ضعف الذهب خلال الأيام القليلة الماضية، تأثرت الأسعار أيضا ببيانات اقتصادية أمريكية إيجابية أججت التكهنات برفع أسعار الفائدة أسرع من المتوقع. وارتفع سعر الفضة في المعاملات الفورية 0.51% إلى 17.83 دولار للأوقية. وزاد البلاتين 0.53% إلى 1331.4 دولار للأوقية، وقفز سعر البلاديوم 0.83% إلى 818.75 دولار للأوقية.
241
| 24 سبتمبر 2014
ارتفع سعر برنت مقتربا من 103 دولارات للبرميل، اليوم الثلاثاء، ومواصلا مكاسبه للجلسة الثانية، لكن ضغوط العرض المستمرة وبيانات اقتصادية ضعيفة في دول مستهلكة رئيسية حدت من المكاسب. وبرنت في طريقه لثاني انخفاض شهري في أغسطس، نظرا لأن تباطؤ النمو في الصين وأوروبا حد من الطلب على النفط وأدى إلى تخمة في المعروض بحوض الأطلسي مما بدد تأثير التوترات الجيوسياسية على الأسعار. وبحلول الساعة 0522 بتوقيت جرينتش، ارتفع برنت 14 سنتا إلى 102.79 دولار للبرميل، بعد أن أغلق أمس الإثنين مرتفعا 36 سنتا. وصعد الخام الأمريكي الخفيف 27 سنتا إلى 93.62 دولار للبرمل بعد نزوله يوم الاثنين للجلسة الثالثة على التوالي.
219
| 26 أغسطس 2014
قفز الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى في 4 أشهر ونصف الشهر، أمام العملة اليابانية أثناء التعاملات الآسيوية، اليوم الأربعاء، بعد أن ساعدت بيانات قوية بشأن سوق المساكن، في الولايات المتحدة، على زيادة الآمال بمزيد من الانتعاش لأكبر اقتصاد في العالم. وصعد الدولار إلى 103.23 ين، وهو أعلى مستوى له منذ أوائل أبريل الماضي.
328
| 20 أغسطس 2014
تعرض مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي إلى عمليات جني أرباح جعلته يتراجع إلى ما دون 13 ألف نقطة. هذا وقد بلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات الأسبوع الماضي 78 مليون سهم وقيمة التعاملات 3.4 مليار ريال ونفذت 43 ألف صفقة. وسجلت كل المؤشرات القطاعية انخفاضات، وتم التداول على 43 شركة حققت 8 شركات ارتفاعات وانخفضت 33 شركة وبقيت شركتين دون تغير. وقد أكد عدد من المستثمرين أن إجازة العيد تشكل فرصة للبورصة لالتقاط أنفاسها مما قد يرفع أحجام التعاملات إلى مستويات قياسية جديدة، خاصة أن نتائج أعمال الشركات خلال النصف الأول غالبيتها مشجعة على الاستثمار.وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 957.6 مليون ريال وقطاع الخدمات 390.5 مليون ريال وقطاع الصناعة 656 مليون ريال وقطاع التأمين 169.4 مليون ريال. وقطاع العقارات 923.5 مليون ريال وقطاع الاتصالات 165.8 مليون ريال وقطاع النقل 168.6 مليون ريال. وأكد رجل الأعمال شريدة الكعبي أن نتائج أعمال الشركات خلال النصف الأول إيجابية تدعم مناخ الاستثمار في السوق. مضيفا أن المقومات الاقتصادية الوطنية تعزز من مكاسب البورصة لذلك يرى أن فرص الاستثمار في الأسهم كثيرة.وأعرب أن الأحداث الخارجية تؤثر على أسواق المال. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 494 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 159 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 76 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 37 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 155 نقطة. ومؤشر أسهم الصناعة 100 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 9 نقاط ومؤشر أسهم العقارات 132 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 117 نقطة ومؤشر أسهم النقل 100 نقطة. وأكد أسامة عبد العزيز شريك استشارات مالية في شركة مزارز أن السوق سيتميز بالهدوء خلال هذه الفترة خاصة أن عدد من المستثمرين الأفراد في اجازة الصيف وكذلك العيد. واعتبر أن السيولة المتداولة داخل مقصورة التعاملات ضمن مستوياتها المعقولة، مضيفا أن أسعار الأسهم تشكل فرصا جيدة للشراء. وبلغت نسبة تعاملات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء بالنسبة للقيمة الإجمالية 47% وعملية البيع 55%، والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 21% وعملية البيع 17%. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 14% وعملية البيع 13%، والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 16% وعملية البيع 13%. وتم التداول في قطاع البنوك على 15.9 مليون سهم ونفذت 12733 صفقة وقطاع الخدمات 9.6 مليون سهم ونفذت 4125 صفقة وقطاع الصناعة 3.2 مليون سهم ونفذت 9178 صفقة. وقطاع التأمين 2.5 مليون سهم ونفذت 1604 صفقات وقطاع العقارات 31.9 مليون سهم ونفذت 11 ألف صفقة وقطاع الاتصالات 6.3 مليون سهم ونفذت 2533 صفقة وقطاع النقل 3.7 مليون سهم ونفذت 1623 صفقة. والملاحظ أن مؤشر الأسعار لم يتمكن خلال الأسبوع الماضي من دعم مركزه فوق مستوى 13 ألف نقطة حيث تعرض في الجلسات الأخيرة إلى عمليات جني أرباح. هذا وقد اتجه المساهمون المحليون أكثر نحو البيع،بينما كانت هناك مشتريات طفيفة للأجانب لم تكن لوحدها قادرة للمحافظة على تماسك السوق فوق مستوى 13 ألف نقطة. وتجدر الإشارة إلى أن البورصة ستدخل في إجازة لمدة أربعة أيام بمناسبة حلول العيد،لذلك يرى عدد من المتابعين إمكانية أن تنشط السوق خلال الفترة القادمة مع دخول قوة شراء جديدة تدعم مكاسب مؤشر الأسعار.
252
| 26 يوليو 2014
أقفل مؤشر بورصة قطر للأسعار خلال تداولات جلسة اليوم منخفضا قرابة 69 نقطة، ليستقر فوق مستوى 13189 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 14.4 مليون سهم وقيمة التعاملات 628.3 مليون ريال ونفذت 11074 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية انخفاضات، وتم التداول على 42 شركة، حققت 11 شركة ارتفاعات وانخفضت 27 شركة وبقيت 4 شركات دون تغير. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 8 ملايين سهم وتم التداول على 41 شركة، وعملية البيع 7.3 مليون سهم وتم التداول على 41 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 2.4 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة، وعملية البيع 3.6 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة. والأفراد الأجانب شراء 2.7 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة، وعملية البيع 2.6 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة. والمؤسسات الأجنبية شراء 1.3 مليون سهم وتم التداول على 33 شركة، وعملية البيع 839 ألف سهم وتم التداول على 27 شركة. وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 71% مقابل 74% إجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 28% إجمالي نسبة الشراء مقابل 26% إجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 205.2 مليون ريال وقطاع الخدمات 48.4 مليون ريال وقطاع الصناعة 125.4 مليون ريال وقطاع التأمين 14.2 مليون ريال وقطاع العقارات 195.7 مليون ريال، وقطاع الاتصالات 26.2 مليون ريال وقطاع النقل 13.1 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 321.8 مليون ريال وباعوا بـ291 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 127.9 مليون ريال والبيع 174.4 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 97.2 مليون ريال والبيع 92.1 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 81.3 مليون ريال والبيع 70.6 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 450 مليون ريال مقابل 474 مليون ريال إجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 178 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 162 مليون ريال إجمالي المبيعات. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 102 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 6 نقاط ومؤشر جميع الأسهم 19 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 4 نقاط ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 17 نقطة، ومؤشر أسهم الصناعة 59 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 26 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 27 نقطة ومؤشر أسهم النقل 6 نقاط، فيما سجل الارتفاع الوحيد في مؤشر أسهم العقارات بأكثر من نقطة. والشركات الأكثر تداولا إزدان القابضة 3.6 مليون سهم بسعر 21.60 ريال والريان 1.8 مليون سهم بسعر 56.20 ريال وبروة 1.7 مليون سهم بسعر 44.90 ريال وفودافون قطر 1.1 مليون سهم بسعر 19.70 ريال والمتحدة للتنمية 943 ألف سهم بسعر 27.90 ريال ومسيعيد 668 ألف سهم بسعر 32.55 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا الرعاية 2.4% بسعر 103.50 ريال والمصرف 1.2% بسعر 105 ريالات ومسيعيد 0.9% بسعر 32.55 ريال والإسلامية القابضة 0.5% بسعر 71 ريالا والأهلي 0.3% بسعر 52.20 ريال. والشركات الأكثر انخفاضا إزدان القابضة 7.3% بسعر 21.60 ريال والمستثمرين 3.6% بسعر 53.10 ريال وأعمال 2.6% بسعر 16.20 ريال وOoredoo 2.3% بسعر 130.50 ريال والخليج 2.1% بسعر 45.60 ريال. وتم التداول في قطاع البنوك على 3.3 مليون سهم ونفذت 3131 صفقة وقطاع الخدمات 892 ألف سهم ونفذت 836 صفقة ومؤشر أسهم الصناعة 1.6 مليون سهم ونفذت 2466 صفقة وقطاع التأمين 246 ألف سهم ونفذت 398 صفقة. وقطاع العقارات 6.8 مليون سهم ونفذت 3336 صفقة وقطاع الاتصالات 1.2 مليون سهم ونفذت 577 صفقة وقطاع النقل 320 ألف سهم ونفذت 330 صفقة. هذا وقد تعرض السوق اليوم إلى عمليات جني أرباح طفيفة عقب الارتفاعات التي حققها في الجلسات السابقة، واتجه اليوم المساهمون القطريون نحو البيع، بينما قام الأجانب بمشتريات طفيفة.
245
| 23 يوليو 2014
لا يبدو ان لدى حركة حماس، التي تعاني أزمة اقتصادية وعزلة سياسية من حلفائها لا سيما مع تهميش مصر لها، الكثير لتخسره في جولة النزاع الدامي الدائر حاليا مع اسرائيل، كما يرى محللون سياسيون. وحتى اليوم السادس من اندلاع موجة العنف هذه قتل نحو 166 قتيلا فلسطينيا وأصيب أكثر من إلف جراء مئات الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة. ويرى المحللون بأنه على الرغم من استهداف قدرات حماس العسكرية وقادتها في هذا التصعيد إلا أن الحركة كانت أضعف قبل ذلك، ولا يوجد أمامها سوى تحقيق المكاسب من هذه الجولة. مقاومة بلا ظهير ومنذ الإطاحة بالرئيس الإسلامي محمد مرسي في مصر العام الماضي، الذي قدم دعما كبيرا لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وجدت حماس نفسها مهمشة من قبل النظام المصري الجديد الذي حظر أنشطتها في مصر. كما قامت مصر بهدم مئات الأنفاق بين غزة وسيناء والإبقاء على معبر رفح مغلقا اغلب الوقت، مما تسبب بخسائر مادية كبيرة لحركة حماس التي كانت تدير هذه الأفاق. وقامت حماس في 23 من إبريل بتوقيع اتفاق مصالحة مع منظمة التحرير الفلسطينية أنهى 7 سنوات من الانقسام بين غزة والضفة الغربية. ومع أن حماس تخلت عن حكمها لقطاع غزة لصالح حكومة وفاق وطني فلسطينية، إلا أن المصالحة الفلسطينية بدت هشة خصوصا بعد أزمة دفع رواتب 50 ألف من موظفي غزة التي حملت حماس مسؤوليتها لحكومة الوفاق. ويقول مخيمر أبو سعدة، أستاذ العلوم السياسية، في جامعة الأزهر، في مدينة غزة "مهما كانت نتائج الحرب لا يوجد لحماس ما تخسره فهم ليسوا في الحكومة حتى يخسروها ولا يوجد لهم دخل مادي مثلا من الأنفاق والضرائب ليخسروه". بل يرى المحلل السياسي أكرم عطا الله أيضا أن "هذه الحرب يمكن أن تحقق أهدافا لحماس مثل تصويب علاقتها المختلة والمتوترة مع مصر". ويتابع "حماس ترجو من بعد هذه الحرب أن تظهر أنها الأقدر على الدفاع عن شعبها". ويعتقد أنه "إذا ما تحقق رفع الحصار والأزمة الاقتصادية بعد الحرب فهذا سيجعل حماس في وضع أقوي شعبيا وماليا". ويشرح أبو سعدة أن "حماس تريد من هذه الحرب إنهاء عزلتها السياسية وإنهاء الحصار المفروض على غزة إضافة إلى إنهاء الوضع الاقتصادي الكارثي الذي تمر به وإعادة نفسها إلى الخارطة السياسية بعد التهميش لأكثر من عام بعد عزل مرسي". ويتابع أن "أي انجاز تحصل عليه حماس من هذه الحرب سيكون بمثابة نصر". وترى حركة حماس فرصة في هذا النزاع الدائر حاليا لتعزيز شعبيتها في الشارع الفلسطيني. أبو مازن هو الخاسر ويقول عدنان أبو عامر، وهو أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأمة، في غزة "أن حماس ترى ان الحرب على ما فيها من خسارة ودماء قد تعيدها إلى واجهة الأحداث، فالمجتمع الدولي أرادها مهمشة وهذا لا يرضي حماس بالتأكيد". وبحسب أبو عامر فان "الخاسر الأكبر من كل ما يحصل هو أبو مازن" في إشارة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وتابع "انتهاء هذه الحرب بانجاز سياسي قد يجعل حماس أكثر قدرة على إدارة الاتفاقيات مع اسرائيل والمجتمع الدولي". وقد تستفيد حماس من التصعيد الجاري عبر تحقيق تقارب مع مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لأنه قد يدفع مصر إلى استعادة دورها كوسيط في المفاوضات للتوصل إلى تهدئة. وحول ذلك، يقول أبو سعده، أن حماس تهدف أيضا "من هذه الحرب إلى إحراج مصر من خلال شلال الدم الذي يسيل في غزة فهي تسعى من خلال الحرب لفتح خط اتصال على مستوى عال مع مصر". وقلل المحللون من أثار الضربات الإسرائيلية لقدرات حماس العسكرية مشيرين إلى أن الحركة قد تعيد مخزونها من الصواريخ المصنعة محليا. ورأى أبو سعده أنه في حال "استطاعت حماس تحقيق انجاز سياسي من الحرب مثل إنهاء الحصار، فان الناس سيعتبرون ذلك كانتصار".
1871
| 13 يوليو 2014
مساحة إعلانية
أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
19278
| 24 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
6644
| 25 سبتمبر 2025
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
6320
| 26 سبتمبر 2025
قضت محكمة الجنايات في الكويت، بإعدام الخادمة الفلبينية المتهمة بقتل طفل مخدومها الرضيع بأن وضعته داخل الغسالة، وذلك بعد ثبوت تقرير الطب النفسي...
4194
| 24 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
19276
| 24 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
6644
| 25 سبتمبر 2025
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
6320
| 26 سبتمبر 2025