رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
بالصور.. استعراض أهم الوجبات المدرسية بأنحاء العالم

أجرت سلسلة مطاعم "سويت جرين" في الولايات المتحدة الأمريكية، مقارنة بين الوجبات المدرسية عبر أنحاء العالم. وأطلقت الشركة برنامجاً غذائيا مدرسيا يهدف إلى تربية الأطفال على عادات الأكل الصحية وأهمية اللياقة البدنية. - أمريكا - فنلندا - إيطاليا - اليونان - لندن

895

| 22 فبراير 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
بالفيديو.. مقارنة بين "آيفون 6" وجهاز Newton PDA

أطلقت شركة أبل إعلانًا دعائيًا جديدًا يقارن بين هاتفها الجديد "آيفون 6" وجهاز Newton PDA، وهو عبارة عن مساعد رقمي خاص بدأت شركة أبل إنتاجه عام 1987، وتم إيقافه بعدها بعام. وعرض الموقع الهندي Phonearena هذا الفيديو، الذي يعرض سرعة كتابة جملة واحدة على الجهازين، والذي تحاول شركة أبل من خلاله إظهار مدى تطور الحياة والتكنولوجيا والأجهزة، وكيف كان لها السبق في التنبؤ بالمستقبل ودعم المستخدمين بأجهزة تسهل لهم حياتهم، حتى لو لم يتم تقبل هذه الأجهزة وقت طرحها.

212

| 04 نوفمبر 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
موقع جديد للمقارنة بين الهواتف الذكية بالأسواق

مع كثرة الهواتف الذكية المتوفرة في السوق، يصبح من الصعب على المستخدم اختيار الهاتف المناسب، فجميع الهواتف تقدم مواصفات عالية فضلاً عن أداء عال ومدة استخدام طويلة دون شحن، وهنا تلعب بعض التفاصيل الدور الأهم في اختيار الهاتف. ويمكن للمستخدمين الاستفادة من موقع http://prodct.info/smartphones الذي يوفر أداة للمقارنة بين الهواتف الذكية من حيث المواصفات بالإضافة إلى السعر والشركة المُصنّعة. بعد الدخول إلى الموقع تظهر قائمة الهواتف في أسفل الصفحة، مع وجود أداة لتحديد الشركة المنتجة أو بعض المواصفات، إضافة إلى ذلك، يُمكن ترتيب الأجهزة في الجدول بشكل تصاعدي أو تنازلي حسب الميزة. أخيراً، يُقدم الموقع أداة للمقارنة بين الساعات الذكية وحواسب كروم بوك، حيث يُمكن اختيار Smartwatches أو Chromebooks من الأعلى.

397

| 10 أكتوبر 2014

تقارير وحوارات alsharq
في ذكراها الـ62.. مصر تختصر ثورة يوليو في المقارنة بين السيسي وناصر

خلال مظاهرات 30 يونيو من العام الماضي المعارضة للرئيس المصري الأسبق محمد مرسي والتي انتهت بعزله، رفع مؤيدو الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي "وزير الدفاع آنذاك" صوره إلى جوار صور الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، رمز ثورة 23 يوليو 1952، التي تحتفل مصر، اليوم الأربعاء، بذكراها الثانية والستين. ومن أبرز أوجه الشبه التي يراها مؤيدو السيسي بينه وبين عبد الناصر أن كلاهما وجه ضربات قوية لجماعة الإخوان المسلمين. وفي الثالث من يوليو من العام الماضي، عزل الجيش المصري بقيادة السيسي، الرئيس الأسبق محمد مرسي، المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين ، بدعوى فشله في إدارة شؤون البلاد. اليوم، ورغم صدور قرارات اقتصادية من الرئيس المصري، توقع كثيرون أن يكون لها تأثير واسع بالغ الضرر على الفقراء، بالمخالفة لسياسات عبد الناصر التي كانت تضع الفقراء نصب عينيها، لا تزل بعض الآذان تستسيغ نغمة التشابه بين الاثنين التي يرددها بعض مؤيدي السيسي في الذكرى الـ 62 للثورة، انطلاقا من القاسم المشترك بين الرجلين وهو بغض الإخوان. نظرة تاريخية وثورة 23 يوليو 1952، قام بها تنظيم "الضباط الأحرار" الذي ضم ضباط بالجيش للإطاحة بنظام الحكم الملكي، وأجبروا الملك فاروق الأول على التنازل عن العرش لولي عهده أحمد فؤاد الثاني الذي كان رضيعا وقتها، قبل أن تلغى الملكية وتعلن مصر جمهورية في عام 1953 برئاسة اللواء محمد نجيب رئيس مجلس قيادة الثورة. وعرفت ثورة يوليو في البداية باسم "الحركة المباركة" ثم أطلق عليها فيما بعد لفظ "ثورة"، وشارك تنظيم جماعة الإخوان المسلمين بها من خلال أحد مؤسسي الضباط الأحرار وهو عبد المنعم عبد الرءوف. وفي الأيام الأولى لثورة يوليو أصدر مجلس قيادتها قراراً بحل جميع الأحزاب مستثنياً جماعة "الإخوان المسلمين" لاعتبارها "جمعية دينية دعوية"، كما أعاد فتح التحقيق في مقتل مؤسس الحركة حسن البنا "قتل عام 1949"، فقبض على المتهمين باغتياله وأصدر أحكاماً قاسية بحقهم، وعفا عن معتقلين من الإخوان. غير أن العلاقة الجيدة بين الجانبين لم تدم طويلاً، إذ أنه بعد مرور أشهر قليلة على الثورة، رفض جمال عبد الناصر الذي تولى قيادة مجلس الثورة ثم رئاسة البلاد خلفا لمحمد نجيب، بعض طلباتهم، ليبدأ الصدام بين الجانبين، الذي بلغ أشده في 26 أكتوبر 1954، عندما اتهم عبد الناصر الإخوان بمحاولة اغتياله أثناء إلقائه خطابا جماهيريا في مدينة الإسكندرية الساحلية، شمالي مصر، وهي الواقعة المعروفة بـ"حادث المنشية"، وهو الأمر الذي نفت الجماعة مسؤوليتها عنه. وبعد حادث المنشية تعرض أعضاء جماعة الإخوان لحملة اعتقالات طالت الآلاف منهم كما أصدر عبد الناصر قرارا بحل الجماعة. ومن هذا الصدام جاءت المقاربة بين عبد الناصر والسيسي، حيث خاض الأخير ظروفا مشابهة عندما وقع في صدام مع الإخوان، بعد عام من اختياره وزيرا للدفاع في بداية الفترة الرئاسية للرئيس المنتمي لجماعة الإخوان محمد مرسي. وبعد عزل مرسي، أصدر القضاء المصري في شهر سبتمبر الماضي حكما بحظر أنشطة الجماعة في مصر، كما اعتبرت الحكومة المصرية "الإخوان المسلمين" جماعة إرهابية في شهر ديسمبر الماضي. نغمة المقاربة المخرج خالد يوسف واحد من الذين يعزفون دوما نغمة المقاربة بين عبد الناصر والسيسي، قال في لقاء مع فضائية "إم بي سي مصر" السعودية الخاصة في 4 يونيو الماضي إنَّ "الرئيس المنتخب، المشير عبد الفتاح السيسي، يحظى بفرصة لم تتح إلا للرئيس الراحل، جمال عبد الناصر، التي تتمثل في التأييد الشعبي الواسع من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، بعدما أنقذ مصر من خطر الإخوان ". وفي 8 يونيو أدى السيسي اليمين الدستورية رئيسا لمصر بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية التي جرت في شهر مايو الماضي بنسبة 96.91 %. وانطلاقا من نفس القاسم المشترك، رأت هدى عبد الناصر نجلة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، في السيسي "عبد الناصر 2014". وقالت هدى، وهي أستاذة للعلوم السياسية بجامعة القاهرة في لقاء بفضائية "صدى البلد" المصرية الخاصة يوم 16 مايو الماضي "المشير يتمتع بحب شعبي جارف مثل عبد الناصر بعد أن اشترك الاثنان في تخليص مصر من الإخوان ". وبينما تعزف وسائل الإعلام في تناغم واضح نغمة الربط بين السيسي وعبد الناصر، ظهرت أصوات خافتة عزفت بمفردها مستنكرة هذا الربط، وانطلقت من الفارق الشاسع في الأيدلوجية بين الرئيسين. فقد قال الكاتب صلاح منتصر في مقال له، إن ظروف الزمان الذي عاشه عبد الناصر مختلفة عن السيسي، وهو ما دفع الأخير لإصدار قرارات اقتصادية صعبة، غير أن الراغبين في الربط بين الرئيسين لن يجدوا من سبيل لإثبات رؤيتهم إلا بغض الاثنين لجماعة الإخوان المسلمين، متناسين أن مبادئ ثورة يوليو التي تمسك بها عبد الناصر، لا تدخل ضمن اهتمامات السيسي، ربما لأنها لم تعد ملائمة للوقت الراهن. وقامت ثورة يوليو على عدة مبادئ هي العدالة الاجتماعية، القضاء على الإقطاع و الاستعمار وسيطرة رأس المال، إقامة عدالة اجتماعية، إقامة جيش وطني.

2970

| 23 يوليو 2014