أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
نقرأ من الصحف العربية الصادرة صباح اليوم الاثنين 22 سبتمبر 2014: "تويتر" وسيلة تجنيد شبان سعوديين في التنظيمات الإرهابية، والقاهرة تستضيف لقاء فتح وحماس اليوم ومفاوضات تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار غدا، ودمشق تحذر من هجوم "كيميائي" لتبرير عدوان عليها. السعوديون والإرهاب صحيفة "الحياة" اللندنية أوردت تقريرا في نسختها العربية تحدثت فيه عن الشبان السعوديين الذين أصبحوا يتصدرون لوائح المنتمين إلى التنظيمات الإرهابية، خصوصاً ضمن الانتحاريين. واعتبرت أن ما يبّث عبر مواقع الإنترنت وشبكات التواصل مثل "تويتر" يوحي بأن تجنيد هذه التنظيمات للشبان السعوديين من أولى أولويات هذه التنظيمات. وأوضحت أن اختصاصيين في متابعة شؤون هذه التنظيمات، لفتوا إلى أنها تحاول الزج بأسماء سعودية في كل عملية إرهابية، بهدف "الكسب الإعلامي، وإضافة طابع الشرعية على عملها الإرهابي، حتى لو كانت أدوار هؤلاء السعوديين ثانوية". ويعتقد الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية حمود الزيادي، أن هدف تجنيد السعوديين يتمثل في الإفادة من قدرتهم على التمويل المالي، سواء من طريق تلك العناصر مباشرة، التي ينتمي بعضها إلى أسر ميسورة تجاريا، أو عبر علاقاتهم بمؤسسات خيرية، أو رجال أعمال، وقوى مجتمعية، قد لا تعلم الأسباب الحقيقية لوجهة التبرّع. مفاوضات القاهرة صحيفة الغد الأردنية من جانبها اهتمت باستضافة العاصمة المصرية اليوم الاثنين، لقاء حركتي "فتح" و"حماس" لبحث القضايا الخلافية في ملف المصالحة، والذي يسبق جلسة المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية، غير المباشرة، التي تعقد غدا الثلاثاء لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار. ونقلت "الغد" عن عضو الوفد الفلسطيني المفاوض في القاهرة قيس عبد الكريم أبو ليلى قوله إن "جلسة المفاوضات ستبحث في عدد من القضايا الإجرائية ذات الأهمية السياسية، مثل تحديد جدول أعمال الجلسة الثانية من المفاوضات، وموعد انعقادها"، لافتاً إلى أن "الجلسة ستكون مختصرة، وليوم واحد على الأغلب". وأشار إلى أن "قضايا المطار والميناء البحري والأسرى، ستكون ضمن جدول الأعمال، التي سيتم بحثها في الجلسة الثانية من المفاوضات". وتوقع "تعنتا إسرائيليا أشدّ حيال القضايا المطروحة، وفي مقدمتها وحدة الصف الفلسطيني وتصعيد التحرك الشعبي العربي والدولي الضاغط على الاحتلال من أجل جدية البحث في المفاوضات". كيماوي سوريا أما صحيفة "السفير" اللبنانية فأبرزت في تقرير عن الشأن السوري، تحذير دمشق من تزويد المجموعات المسلحة المعارضة لنظام بشار الأسد بأسلحة كيميائية، واتهام السلطة السورية باستخدامها، بهدف "تبرير العدوان على سوريا" من قبل التحالف الدولي. ونقلت عن بيان لوزارة الخارجية السورية، قولها إنه "في ضوء انجازات الجيش العربي السوري في مكافحة التنظيمات الإرهابية في غوطة دمشق وريف حماه الشمالي ومناطق أخرى، تتناقل بعض الأوساط الإقليمية والدولية المعادية لسوريا، وأدواتها من التنظيمات الإرهابية، ادعاءات عن احتمال استخدام قوات الجيش السوري السلاح الكيميائي في عملياته العسكرية". وأضاف البيان أن "الجمهورية السورية لم ولن تستخدم السلاح الكيميائي تحت أي ظرف كان، وفي الوقت ذاته تحذر من احتمال قيام الأطراف الإقليمية والدولية المتآمرة عليها بتزويد التنظيمات الإرهابية المسلحة بالأسلحة الكيميائية، لاستخدامها ضد شعبنا بهدف اتهام الجيش العربي السوري بذلك، كما حدث في العام الماضي في خان العسل بحلب وفي الغوطة في ريف دمشق، وذلك لإيجاد ذريعة لشن عدوان مبيت ضد سوريا وشعبها الصامد".
214
| 22 سبتمبر 2014
نقرأ من الصحف العربية الصادرة صباح اليوم الخميس، 4 سبتمبر، 2014: الانقسام يعطّل مفاوضات القاهرة، وزير العدل اليمني: مطلوب تحرك عربي لمواجهة إيران، السيسي يشدد على ضرورة تقوية الجبهة اللبنانية. كشفت مصادر فلسطينية لصحيفة "البيان" الإماراتية، أن الانقسام والخلافات الفلسطينية تعطّل مفاوضات القاهرة مع إسرائيل بشأن الهدنة الدائمة في قطاع غزة. وذكرت الصحيفة اليوم، أن مصادر فلسطينية مطلعة عزت تأخّر عقد جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي إلى الانقسام والخلاف في تفسير موضوعات ملف المصالحة الفلسطينية. واستبعدت تلك المصادر انعقاد المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية خلال هذا الأسبوع، مشيرةً إلى أن رئيس الوفد الفلسطيني الموسع عزام الأحمد لا يزال في الأردن. وذكرت المصادر أن الأمور معقدة بين السلطة الفلسطينية وحركة حماس ، حيث تصر الثانية على صرف رواتب 38 ألف موظف في غزة وتهدد بغلق البنوك في القطاع حال عدم صرف المرتبات. وقالت المصادر إن إسرائيل هي المستفيد الأكبر من هذا الخلاف. وكشفت المصادر أن حماس تراجعت عن تعهّدات سابقة للسلطة، وترفض بعد اتفاق الهدنة تسليم الوزارات في غزة لحكومة التوافق، كما أنها تريد أن تتولى موضوع إعادة الإعمار وإدارة فتح المعابر. دعوة يمنية في حين دعا وزير العدل اليمني مرشد العرشاني إلى تحرك عربي لمواجهة إيران التي تتهمها صنعاء بدعم التمرد الحوثي في اليمن. وقال العرشاني في تصريحات لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية نشرتها اليوم إن جماعة الحوثي تعمل خارج قانون الدولة، وحاولت تمرير شرعيتها عن طريق الانضمام لقانون الأحزاب، لتنال الحق في ممارسة أعمالها وتحقيق أهدافها المرسومة وفقا لمخططات إيرانية تسعى لتقويض الأمن. وأشار إلى أن مواجهة إيران يجب أن تكون على مستوى تحرك عربي واسع يضغط على طهران في إطار المصالح التي تجمعها مع العرب. وقال إن استقالة الحكومة ليست مطروحة حاليا، بسبب عدم ترشح رئيس وزراء جديد. وأضاف أن الحكم الشرعي بحق المتورطين بالإخلال بالأمن وارتكاب الجرائم الإرهابية لا يكفي، ويحتاج إلى سلطة حكومية تضمن تنفيذه، عن طريق وزارة الداخلية، مؤكدا أن مشروع قانون الإرهاب محل النظر والنقاش في مجلس النواب قبل إقراره ، واعتبر أن الأمن هو الضامن لتحقيق العدل. أمن الخليج وأخيرا نقلت صحفية "القبس" تأكيدات الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أمس على حرص مصر على أمن منطقة الخليج العربي، مشددا على أن "أي ترتيب في المنطقة يتعين أن يأخذ بعين الاعتبار الشواغل الأمنية لمصر ولدول الخليج العربي على حد سواء". جاء ذلك خلال محادثات أجراها الرئيس السيسي مع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان وليد جنبلاط، وتناولت عددا من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك وفي مقدمتها الأزمة السورية. وشدد السيسي على ضرورة تقوية الجبهة اللبنانية الداخلية حفاظا على وحدة واستقرار لبنان. وأكد أنه على الرغم من أن اختلاف المذاهب الدينية يوفر بيئة للثراء الفكري والديني، فان هناك من يحاول استغلال ذلك لبث الفرقة وشق الصف، محذرا من محاولات استغلال الدين كأداة لفرض السيطرة والنفوذ على الشعوب العربية، بما يساهم في خلق بيئة خصبة لنمو وانتشار الفكر المتطرف والعنف والإرهاب. وقال إن ما يعزز من هذه البيئة ويوفر المبررات لمدعي الدين والإرهابيين هو استمرار القضية الفلسطينية على مدار عقود من دون تسوية عادلة.
178
| 04 سبتمبر 2014
رسم محللون سياسيون، أكثر من سيناريو، لما قد تحملّه الساعات القادمة من تداعيات فشل المفاوضات غير المباشرة بين الوفدين الفلسطيني، والإسرائيلي في القاهرة، بهدف التوصل إلى اتفاق يُنهي الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. واعتبر المحللون أن جميع الاحتمالات واردة بين إسرائيل، والوفد الفلسطيني، وأنّه من الوارد العودة إلى "الميدان"، فيما يبقى الباب مفتوحا أمام الخيار السياسي. إرهاصات الفشل وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد إن "إسرائيل لن تتفاوض حول هدنة دائمة في غزة، طالما استمر إطلاق الصواريخ من قطاع غزة". وقال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، ورئيس الوفد الفلسطيني لمفاوضات التهدئة في مصر، عزام الأحمد، إن الوفد سيغادر القاهرة للتشاور مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس “إذا لم يحضر الوفد الإسرائيلي للتفاوض دون شروط مسبقة”. احتكام إلى الميدان ولا يستبعد أحمد يوسف، الخبير في الشؤون الفلسطينية، العودة إلى الاحتكام إلى الميدان، في حال لم تستجب إسرائيل لمطالب الوفد الفلسطيني. ويقول يوسف، الذي يشغل منصب رئيس مركز بيت الحكمة للاستشارات وحل النزاعات بغزة (مركز خاص)، إنّ العودة إلى الميدان واردة وبقوة في الساعات القليلة القادمة، في حال لم يتم الضغط على الإسرائيليين للقبول بالشروط العادلة للفلسطينيين، وفي مقدمتها رفع الحصار عن قطاع غزة. ورأى يوسف أن جولة الصراع القادمة، لن تكون قوية كما كانت عليه سابقا، إنما ستكون مدروسة، لإجبار إسرائيل للعودة إلى طاولة المفاوضات مجددا، والقبول في نهاية المطاف بشروط المقاومة. مفاجآت قادمة ويرى المحلل السياسي حسن عبدو أن المرحلة المقبلة، قد تحمل الكثير من المفاجآت، والتداعيات، التي قد تغير من تفاصيل المشهد السياسي، وقال إنه من الوارد أن نشهد ضغطا دوليا وعربيا، في هذا الاتجاه، إسرائيل لا تريد لهذه الحرب أن تستمر، كما أن المقاومة أرادت من هذه المعركة أن ترفع الحصار عن قطاع غزة، وهو ما لن تتراجع عنه، وفي حال لم يتم القبول بشروط المقاومة، قد نشهد عودة جديدة للميدان، وجولة من المواجهة، كي تكون ورقة ضغط". ولفت عبدو إلى أن المرحلة المقبلة قد يكون عنوانها "التفاوض بالنار"، بين الطرفين (الإسرائيلي والفلسطيني) وأن يبدأ "رد مقابله رد، ثم العودة إلى طاولة المفاوضات، إلى أن يتم التوصل لاتفاق نهائي". مواجهة غير شاملة ويتفق مخيمر أبوسعدة، أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأزهر بغزة، أن الساعات القادمة، قد تحمل أكثر من سيناريو. وأضاف:" قد تقول السياسة كلمتها، وقد يكون للميدان كلمته، الساعات القادمة تحمل الكثير، قد نرى تحركا دوليا، السلطة الفلسطينية قد تلجأ للمحافل الدولية وتفعيل المواثيق الدولية لإدانة إسرائيل". ويتفق أبو سعدة، أن المقاومة قد تبدأ جولة جديدة ومرحلة أخرى من المواجهة، إلا أنه شدد على أن هذه المواجهة لن تكون شاملة، بضراوة ما سبق. وتابع:" كل طرف سيبدأ في إرسال رسالة إلى الآخر، عبر ردود مدروسة، إلى أن تنفجر الأمور، أو تهدأ على طاولة المفاوضات، ويتم تلبية شروط الفلسطينيين، والتي هي أدنى المطالب الإنسانية".
245
| 10 أغسطس 2014
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
8318
| 05 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
6542
| 04 أكتوبر 2025
أعلنت شركة صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية تسلا، عن بدء بيع شاحنتها الكهربائية الخفيفة سايبر تراك، في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنها متاحة للحجز...
3258
| 05 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 31 لسنة 2025 بإنشاء الوكالة القطرية...
3162
| 05 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة البلدية عن توفير شتلات مجانية للمواطنين بهدف الوقاية الطبيعية والآمنة من الحشرات، وتجميل المنازل والحدائق، ودعم توسيع المساحات الخضراء، وتعزيز الصحة...
2688
| 06 أكتوبر 2025
نشر الملهم والبطل القطري غانم المفتاح فيديو له وهو يخطو أولى خطواته بعد العمليات الجراحية التي أجراها مؤخراً . بالفيديو| الملهم غانم المفتاح...
2492
| 04 أكتوبر 2025
قال عبد الله المري، وزير الاقتصاد والسياحة ورئيس مجلس الإمارات للسياحة، إن التأشيرة السياحية الخليجية الموحدة تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز التكامل السياحي...
2384
| 06 أكتوبر 2025