قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
عقد مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث ، الذي إنطلقت أعماله اليوم، حلقة نقاش رئيسية حول الإستثمار الإستراتيجي في البحث العلمي والإبتكار من أجل المجتمع . وتحدث في الحلقة النقاشية خلال الجلسة الإفتتاحية للمؤتمر الدكتور إلياس زرهوني رئيس القطاع العالمي للبحوث والتطوير بشركة "ساتوفي" للصناعات الدوائية، الرئيس السابق لمعاهد الصحة الوطنية الأمريكية والدكتور حسن الدرهم رئيس جامعة قطر والسيد سوريس ساتشي نائب المدير المنتدب في وكالة العلوم والتكنولوجيا والبحوث بسنغافورة والسيد كريستوفر كوبرن نائب الرئيس للإبتكار في شركة "بارتنر هيلث كير" الأمريكية ، ورأس الجلسة الدكتور ماهر الحكيم من جامعة كارينجي ميلون في قطر . وأكد المتحدثون أهمية البحث العلمي والنظام المعرفي المتكامل كمفتاح للبحث المبتكر، وتطرقوا إلى الإبتكار من حيث اتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على الثروات ومنافع المجتمع، واعتبروا الإبتكار من النشاطات الإنسانية ومعياراً للموهبة الإنسانية التي تقود إلى الإبداع. كما تحدثوا عن العلاقة بين القدرة والإبتكار وتراكم المعرفة والعمل على إيجاد نظام إجتماعي حول الأفكار قبل تحويلها لإبتكار وعن العلاقة بين البحث العلمي والصناعي والإستفادة من الموهوبين والنوابغ لتحقيق قفزات نوعية في التنمية . ونوهوا بضرورة أن يؤدي الإبتكار لمشاريع على أرض الواقع تخدم المجتمع والأفراد، متناولين الشراكات العالمية في هذه المجالات وأولويات تمويل البحث العلمي ووضع استراتيجيات محددة لكل مشروع بحثي . وأكد الدكتور الدرهم في سياق متصل أن جامعة قطر تركز على العنصر البشري وهي حريصة على الاستعانة بالمواهب من هيئة التدريس والباحثين لدعم البحث العلمي.. لافتا إلى ضرورة تعدد الأنماط في هذا الصدد لإفادة المجتمع. كما أكد ضرورة تحقيق الريادة في الابتكار والإبداع معتبرا ذلك جزءا من ثقافة جامعة قطر . ونوه بأن التعليم الأساسي يعد جزءا مهماً للإقتصاد القطري، داعياً في هذا الخصوص إلى عدم إغفال أهمية الفنون والدراسات الإجتماعية في عملية تعليم الأبناء لأجل تنمية الابتكار لديهم مستقبلا، مبينا أن أمام الجامعة فرصة لإضافة قيمة لاقتصاد البلاد عبر رؤية قطر الوطنية 2030 بتحويل الدولة لاقتصاد مستدام قائم على المعرفة. وسيشهد اليوم الثاني من مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث غدا عدة فعاليات منها الإعلان عن جوائز عرض ملصقات الطلاب وجوائز ملصقات الباحثين في فئات الطاقة والبيئة والحوسبة وتكنولوجيا المعلومات والصحة والعلوم الاجتماعية والفنون والعلوم الإنسانية . كما سيتم الإعلان عن جائزة أفضل مكتب بحوث في عام 2015 بالإضافة إلى الفائزين بجوائز المسابقة الثامنة لبرنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، وجوائز المسابقة الأولى لأفضل صورة معبرة عن نتائج البحوث، وجوائز معرض قطر للعلوم والهندسة، وتكريم خريجي برنامج قطر للريادة في البحوث.
544
| 22 مارس 2016
حصلت مدرسة عبد الرحمن بن جاسم الإعدادية المستقلة للبنين على المركز الأول، بمسابقة قطر للعلوم والهندسة فئة العلوم الأساسية ،برعاية اللجنة المنظمة لمعرض قطر للعلوم والهندسة بقطاع البحوث والتطوير، بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع. وتمثيل دولة قطر في معرض انتل الدولي للعلوم بولاية أريزونا بمدينة فينكس بالولايات المتحدة الأمريكية عن بحث تحت عنوان تأثير الطحالب البحرية على نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون، إعداد الطالب محمد خالد الشيباني والطالب احمد ربيع، وإشراف الأستاذ أحمد عطية معلم العلوم العامة. حيث تم تصميم نموذج محطة من محطات القوى كي تلائم مع الواقع ووضعنا داخل المصنع مدخنة حتى يتم حرق الوقود فينتج ثاني أكسيد الكربون، وبعض الغازات الأخرى ويتم خروج الغازات من المدخنة ويتم تجميعها داخل أنبوب يتصل به حوض الماء المالح الذي يحتوي على الطحالب، حيث تقوم الطحالب بعملية البناء الضوئي واستبدال ثاني أكسد الكربون بإنتاج غاز الأوكسجين. وأشار الأستاذ يوسف عبد الله العبد الله صاحب الترخيص ومدير المدرسة بان البحث يهدف إلى إيجاد طرق جديدة، وصديقة للبيئة في المحافظة على النسب الطبيعية لغاز ثاني أكسيد الكربون في الهواء الجوي المنبعث من محطات الطاقة والبحث في طرق استخدام الطحالب البحرية في البيئة المحيطة للحفاظ على نسبة الأكسجين في الغلاف الجوي. وتكمن مشكلة البحث في تدور مشكلة البحث حول ظاهرة الاحتباس الحراري ارتفاع درجات الحرارة في الجو، بسبب ازدياد نسبة ثاني أكسيد الكربون في الجو عن المعدل الطبيعي، وكيف يمكن التقليل من نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون بواسطة النباتات المختلفة، وفروض البحث تتمحور في توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين نسب الكربون في الهواء الجوي الاعتيادي، ونسب ثاني أكسيد الكربون المنبعثة في منطقة محطات الطاقة بالوكرة طبقاً للنموذج التجربة المعد من قبل الباحثين. وبدوره تقدم الأستاذ يوسف عبد الله العبد الله صاحب الترخيص ومدير المدرسة بالتهاني والتبريكات للفريق وتمنى لهم المزيد من التقدم والنجاح.
3048
| 17 مارس 2016
حققت مدرسة قطر للعلوم المصرفية وإدارة الأعمال الثانوية للبنات إنجازا كبيراً بحصولها على المركز الأول في فئة العلوم الاجتماعية والسلوكية في معرض قطر للعلوم والهندسة 2016. والذي نظم مؤخراً بمشاركة المدارس المستقلة في الدولة .. كما استطاعت المدرسة الفوز بالمركز السادس في الجائزة الكبرى في الأبحاث المؤهلة للمشاركة بمسابقة انتل الدولية في الولايات المتحدة الأمريكية.وصرحت السيدة ظبية البوعينين مديرة مدرسة قطر للعلوم المصرفية وإدارة الأعمال الثانوية للبنات ان المدرسة في عامها الأول حققت انجازاً كبيراً بحصولها علي المراكز المتقدمة في معرض قطر للعلوم والهندسة 2016 والجائزة الكبرى .. ظبية البوعينين: نسعى لدعم توجه الدولة لرعاية البحث العلمي وذلك حرصاً من إدارة المدرسة على تحقيق رؤية قطر 2030 ودعم توجه الدولة لرعاية البحث العلمي و تشجيع الطالبات على الإبداع والابتكار ، وإعداد جيل جديد يسعي إلي المستقبل بنظرة متطورة ، تتناسب مع رؤية قطر 2030 .. إضافة إلي تنمية مهارات الطالبات البحثية في إطار دعم توجه الدولة نحو الاقتصاد المعرفي .وأكدت ظبية أن تدريب الطالبات علي الأبحاث العلمية يهدف الي اكتشاف آفاقاً جديدة من المعرفــــة والعلوم تدعم الطالبات بعد التخرج ، وإثراء المعلومات في المواضيع المختلفة والتخصصية ، والتدريب علي إتباع الأساليب والقواعد العلمية المعتمدة في كتابة البحوث ، والتعود على استخدام الوثائق و الكتب ومصادر المعلومات والربط بينهما للوصول إلى نتائج جديدة. والتدريب على معالجة المواضيع بموضوعية ونزاهة ونظام في العمل . وأكدت السيدة ظبية التطور الكبير في قطاع التعليم بمختلف مستوياته ومراحله المختلفة، والتي تهدف جميعها إلى بناء الإنسان القطري وبناء الفرد، وفقا لأفضل الأسس والأساليب التعليمية والتربوية على أعلى المستويات العالمية. وتوجهت السيدة ظبية بالشكر الي الهيكل التعليمي والإداري في المدرسة الذي حقق بجهوده هذه الانجازات .. وإصرارهم علي السعي نحو تطوير المدرسة في جميع المجالات .
755
| 15 مارس 2016
65% نسبة القطريين من إجمالي المشاركين مشاريع بحثية رائدة تفوز بمعرض قطر للعلوم والهندسة *د الإبراهيم: المعرض يمكن الطلاب من تطوير مهاراتهم البحثية *بحث حول تأثير الجاكيتات الرياضية على تعديل فقرات العمود الفقري 170 مشروعا بحثيا و330 طالباً من 67 مدرسة يتنافسون في المسابقة أنهى معرض قطر للعلوم والهندسة 2016 في نسخته الثانية أعماله بعد ثلاثة أيام من المنافسات، واستعراض للمشاريع البحثية الهامة التي أبرزت قدرات الطلبة على التحدي والتفوق في مجالات العلوم والبحث العلمي . وقد فاز في المعرض الذي نظمه قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بالتعاون مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ووزارة التعليم والتعليم العالي كل من سارة خلف الكبيسي وتمارا إسماعيل أبو شقرة من مدرسة موزة بنت محمد الإعدادية المستقلة للبنات بالجائزة الكبرى، عن مشروعهما بعنوان ''تأثير الجاكيتات الرياضية على تعديل فقرات العمود الفقري أثناء الجري للاعبي ألعاب القوى''. فيما حاز عبدالرحمن عبدالعزيز علي وأحمد صلاح الحمامصي من مدرسة أحمد بن حنبل الثانوية المستقلة للبنين المركز الثاني، يليهما مريم أحمد الأنصاري وهبة رضوان من مدرسة الإيمان الثانوية المستقلة للبنات في المركز الثالث، ومحمد خالد الشيباني وأحمد ربيع محمد من مدرسة عبدالرحمن بن جاسم الإعدادية المستقلة للبنين في المركز الرابع. فيما حلت خلود خالد الهاجري ويسرا أبوشره الشيخ من مدرسة الريان الجديد الثانوية المستقلة للبنات في المركز الخامس، وظبية محمد الحباب وسارة محمد الكعبي من مدرسة قطر الثانوية المصرفية والإدارية المستقلة للبنات في المركز السادس. هذا وقد تحدث الدكتور حمد الإبراهيم، نائب الرئيس التنفيذي للبحوث والتطوير في مؤسسة قطر ورئيس مجلس إدارة واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عن نجاح المعرض، وقال: "لقد حققت النسخة الثانية من المسابقة نجاحاً باهراً وأرقاما قياسية في المشاركة، استحدثنا هذا العام برنامج المستشار والذي قدم للطلاب المشاركين دعماً إضافياً من خلال تعريفهم بالقواعد والمبادئ التوجيهية التي يحتاجون إليها للنجاح في هذه المسابقة". وأضاف الإبراهيم: "يعتبر معرض قطر للعلوم والهندسة المسابقة الوحيدة من نوعها في الدولة التي تمكن الطلاب من تطوير مهاراتهم البحثية واستكشاف مجالات علمية في بيئة فريدة تتيح لكافة المشاركين الاحتكاك والتواصل المكثف والمباشر مع الخبرات البحثية العالمية" وأضاف ''إنه لمن الرائع أن نرى كل هذه المواهب الشابة المبدعة والتي ستقدم بكل تأكيد، بفضل ما أظهرته من قدرات بحثية متميزة، إسهامات كبيرة لقطر في مختلف المجالات العلمية". هذا وقد جمعت النسخة الثانية من معرض قطر للعلوم والهندسة الذي أقيم في مركز قطر الوطني للمؤتمرات في الفترة من 8 إلى 10 مارس الجاري، أفضل العقول العلمية الشابة من طلاب المدارس المتوسطة والثانوية في قطر على مدار ثلاثة أيام، واعتبرت المشاركة قياسية هذا العام حيث استقبلت اللجنة المنظمة للمسابقة، 170 عملاً بحثياً ومشاركة 330 طالباً من 67 مدرسة مستقلة ودولية، وبلغت نسبة مشاركة القطريين 65% من إجمالي المشاركين. وعرض المشاركون مشاريعهم البحثية على لجنة تحكيم تتألف من 56 محكماً وخبيراً تضم نخبة متميزة من أساتذة الجامعات المرموقة والوزارات والمعاهد البحثية العاملة بالدولة، لتقييم المشاريع المقدمة في تخصصات الحوسبة، والطب الحيوي، والرياضيات والفيزياء، والعلوم الأساسية، والهندسة، والكيمياء، والطاقة، والعلوم السلوكية والاجتماعية. وقد منح المحكمون المشاريع الثلاثة الأولى في كل تخصص ثلاث جوائز متميزة، والجديد في هذا العام أنه تم تخصيص ثلاث جوائز لمشاريع من اختيار الطلاب، تم تحديدها عن طريق التصويت. كما قدمت جوائز خاصة خلال المعرض برعاية كل من مجلس قطر للمباني الخضراء، وجامعة تكساس إي أند إم في قطر، ومعهد قطر لبحوث الحوسبة، ومعهد قطر لبحوث الطب الحيوي، ومعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة وشركة جنرال إلكتريك، حيث مُنحت هذه الجوائز للمشاريع المتميزة التي تتسم بالإبداع والمعرفة والالتزام بالمنهج العلمي والأكاديمي في بحوثهم. وسيمثّل الرابحون بالجوائز الكبرى دولة قطر في معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة المقرر عقده في 8-13 مايو 2016 في مدينة فينيكس بالولايات المتحدة الأمريكية. كما سينافس الرابحون أيضاً في مسابقة إنتل للعلوم في العالم العربي والتي ستعقد في إحدى الدول العربية في وقت لاحق هذا العام. وفي هذا الإطار، قالت السيدة ريما أبو خديجة، مديرة إدارة التوجيه التربوي في وزارة التعليم والتعليم العالي: "أتاحت هذه المسابقة منصة عالمية فريدة مكنت العقول العلمية الشابة الفائزة من عرض مشاريعهم البحثية فضلاً عن تشجيعهم على الاهتمام بالعلوم ومتابعة المسارات المهنية المرتبطة بالبحوث". وأضافت قائلة: "نشعر بالفخر والاعتزاز لقيام ستة من الفائزين بتمثيلنا على المستوى الدولي في وقت لاحق من هذا العام". دعم البحث العلمي ويسعى معرض قطر للعلوم والهندسة لتشجيع وتنمية القدرات الإبداعية والبحثية لدى الطلاب من خلال تسليحهم بالمهارات اللازمة التي تمكنهم من النجاح في بحوثهم العلمية. ويدعم المعرض رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى بناء وتطوير قدرات الإبداع والتفكير النقدي من خلال الأبحاث في التعليم والعلوم والتكنولوجيا . ويدعم قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر، من خلال تنظيم هذا المعرض، رسالة المؤسسة الرامية إلى بناء قدرات الطلاب الإبداعية وتنمية مهاراتهم في التفكير النقدي من خلال البحوث في مجال التعليم والعلوم. كما يدعم معرض قطر للعلوم والهندسة رؤية قطر الوطنية 2030 وإستراتيجية قطر الوطنية للبحوث من خلال تحفيز ثقافة البحث العلمي وتوفير بيئة مواتية يزدهر فيها الطلاب الناشئون في قطر من خلال الاحتكاك المباشر بالبحوث العلمية. ويعدّ معرِض قطر للعلوم والهندسة مسابقة وطنية موجهة لمختلف المدارس الإعدادية والثانوية في دولة قطر، للمنافسة على العديد من الجوائز في مختلف النواحي العلمية، كما يشجع على التفكير العلمي المبدع وتنمية العديد من المهارات لدى الطلاب بشكل يضمن لهم النجاح، ويمكنهم من تطوير المشروعات العلمية. وسيمثل الرابحون في المسابقة دولة قطر في معرِض إنتل الدولي للعلوم والهندسة 2016 مايو المقبل في الولايات المتحدة الأمريكية، وسيشاركون أيضاً في مسابقة إنتل للعلوم في العالم العربي، التي ستعقد في ديسمبر المقبل. هذا وتعمل هذه الفعاليات الدولية على تمكين وتفعيل القدرات البحثية لدى الشباب، وإشراكهم في النهوض بالمستوى التعليمي، لأنهم يمثلون جيل الغد وقادة المستقبل الذين سيحملون على عاتقهم مهمة إكمال مسيرة دولة قطر، نحو بناء اقتصاد قائم على المعرفة.. وإن المسابقة قد ضمت ألمع العقول البحثية الشابة في قطر والعالم، الذين تقدموا بمشاريعهم البحثية المبتكرة لمراجعتها على أيدي نخبة من كبار العلماء الحاصلين على درجة الدكتوراه. كما تمكنوا من عرض أبحاثهم والتنافس للحصول على جوائز تتجاوز قيمتها 5 ملايين دولار أمريكي، يذكر أن الفرق الفائزة في مسابقة معرِض قطر للعلوم والهندسة 2015 ثمانية طلاب، قاموا بتمثيل دولة قطر في الدورة السادسة من مسابقة إنتل للعلوم في العالم العربي، وأقيمت مؤخراً في مدينة الإسكندرية المصرية. وقد شارك في المسابقة، التي استمرت أربعة أيام، 130 طالباً من 11 بلداً عربياً، تنافسوا على جوائز تصل قيمتها إلى 20 ألف دولار أمريكي.
898
| 12 مارس 2016
اختتم قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع النسخة الثانية من معرض قطر للعلوم والهندسة 2016 الذي اقامه بالتعاون مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ووزارة التعليم والتعليم العالي. وقد فازت كل من سارة خلف الكبيسي وتمارا اسماعيل أبو شقرة من مدرسة موزة بنت محمد الإعدادية المستقلة للبنات بالجائزة الكبرى عن مشروعهما ''تأثير الجاكيتات الرياضية على تعديل فقرات العمود الفقري أثناء الجري للاعبي ألعاب القوى''. كما حصل عبدالرحمن عبدالعزيز علي وأحمد صلاح الحمامصي من مدرسة أحمد بن حنبل الثانوية المستقلة للبنين على المركز الثاني، يليهما مريم أحمد الانصاري وهبة رضوان من مدرسة الايمان الثانوية المستقلة للبنات في المركز الثالث، ومحمد خالد الشيباني وأحمد ربيع محمد من مدرسة عبدالرحمن بن جاسم الإعدادية المستقلة للبنين في المركز الرابع. فيما حلت خلود خالد الهاجري ويسرا أبوشره الشيخ من مدرسة الريان الجديد الثانوية المستقلة للبنات في المركز الخامس، وظبية محمد الحباب وسارة محمد الكعبي من مدرسة قطر الثانوية المصرفية والإدارية المستقلة للبنات في المركز السادس. وجمعت النسخة الثانية من معرض قطر للعلوم والهندسة الذي أقيم في مركز قطر الوطني للمؤتمرات أفضل العقول العلمية الشابة من طلاب المدارس المتوسطة والثانوية في قطر على مدار ثلاثة أيام، واعتبرت المشاركة قياسية هذا العام حيث استقبلت اللجنة المنظمة للمسابقة، 170 عملاً بحثياً ومشاركة 330 طالباً من 67 مدرسة مستقلة ودولية، وبلغت نسبة مشاركة القطريين 65 بالمائة من إجمالي المشاركين. وعرض المشاركون مشاريعهم البحثية على لجنة تحكيم تتألف من 56 محكماً وخبيراً تضم نخبة متميزة من أساتذة الجامعات المرموقة والوزارات والمعاهد البحثية العاملة بالدولة، لتقييم المشاريع المقدمة في تخصصات الحوسبة، والطب الحيوي، والرياضيات والفيزياء، والعلوم الأساسية، والهندسة، والكيمياء، والطاقة، والعلوم السلوكية والاجتماعية. وقد منح المحكمون المشاريع الثلاثة الأولى في كل تخصص ثلاثة جوائز متميزة، كما تم تخصيص ثلاث جوائز لمشاريع من اختيار الطلاب، تم تحديدها عن طريق التصويت. كما قدمت جوائز خاصة خلال المعرض للمشاريع المتميزة التي تتسم بالإبداع والمعرفة والالتزام بالمنهج العلمي والأكاديمي. وسيمثّل الرابحون بالجوائز الكبرى دولة قطر في معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة المقرر عقده في 8-13 مايو 2016 في مدينة فينيكس بالولايات المتحدة الأمريكية. كما سينافس الرابحون أيضاً في مسابقة إنتل للعلوم في العالم العربي والتي ستعقد في إحدى الدول العربية في وقت لاحق هذا العام. وبهذه المناسبة، قال الدكتور حمد الإبراهيم، نائب الرئيس التنفيذي للبحوث والتطوير في مؤسسة قطر ورئيس مجلس ادارة واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا "لقد حققت النسخة الثانية من المسابقة نجاحاً باهراً وأرقاما قياسية في المشاركة مشيرا الى استحداث برنامج المستشار والذي قدم للطلاب المشاركين دعماً إضافياً من خلال تعريفهم بالقواعد والمبادئ التوجيهية التي يحتاجون إليها للنجاح في هذه المسابقة". وأضاف الإبراهيم : "يعتبر معرض قطر للعلوم والهندسة المسابقة الوحيدة من نوعها في الدولة التي تمكن الطلاب من تطوير مهاراتهم البحثية واستكشاف مجالات علمية في بيئة فريدة تتيح للمشاركين الاحتكاك والتواصل المكثف والمباشر مع الخبرات البحثية العالمية". ونوه الى ان المواهب الشابة المشاركة في هذه النسخة أظهروا قدرات بحثية متميزة، تؤكد انهم سيقدمون في المستقبل القريب إسهامات كبيرة لقطر في مختلف المجالات العلمية". من جانبها قالت السيدة ريما أبو خديجة، مديرة إدارة التوجيه التربوي في وزارة التعليم والتعليم العالي: "أتاحت هذه المسابقة منصة عالمية فريدة مكنت العقول العلمية الشابة الفائزة من عرض مشاريعهم البحثية فضلاً عن تشجيعهم على الاهتمام بالعلوم ومتابعة المسارات المهنية المرتبطة بالبحوث". وأضافت : "نشعر بالفخر لقيام ستة من الفائزين بتمثيلنا على المستوى الدولي في وقت لاحق من هذا العام". ويسعى معرض قطر للعلوم والهندسة لتشجيع وتنمية القدرات الإبداعية والبحثية لدى الطلاب من خلال تسليحهم بالمهارات اللازمة التي تمكنهم من النجاح في بحوثهم العلمية. ويدعم المعرض رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى بناء وتطوير قدرات الإبداع والتفكير النقدي من خلال الأبحاث في التعليم والعلوم والتكنولوجيا.
1349
| 12 مارس 2016
اختتم قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع النسخة الثانية من معرض قطر للعلوم والهندسة 2016 الذي اقامه بالتعاون مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ووزارة التعليم والتعليم العالي. وقد فازت كل من سارة خلف الكبيسي وتمارا اسماعيل أبو شقرة من مدرسة موزة بنت محمد الإعدادية المستقلة للبنات بالجائزة الكبرى عن مشروعهما ''تأثير الجاكيتات الرياضية على تعديل فقرات العمود الفقري أثناء الجري للاعبي ألعاب القوى''. كما حصل عبدالرحمن عبدالعزيز علي وأحمد صلاح الحمامصي من مدرسة أحمد بن حنبل الثانوية المستقلة للبنين على المركز الثاني، يليهما مريم أحمد الانصاري وهبة رضوان من مدرسة الايمان الثانوية المستقلة للبنات في المركز الثالث، ومحمد خالد الشيباني وأحمد ربيع محمد من مدرسة عبدالرحمن بن جاسم الإعدادية المستقلة للبنين في المركز الرابع. فيما حلت خلود خالد الهاجري ويسرا أبوشره الشيخ من مدرسة الريان الجديد الثانوية المستقلة للبنات في المركز الخامس، وظبية محمد الحباب وسارة محمد الكعبي من مدرسة قطر الثانوية المصرفية والإدارية المستقلة للبنات في المركز السادس. وجمعت النسخة الثانية من معرض قطر للعلوم والهندسة الذي أقيم في مركز قطر الوطني للمؤتمرات أفضل العقول العلمية الشابة من طلاب المدارس المتوسطة والثانوية في قطر على مدار ثلاثة أيام، واعتبرت المشاركة قياسية هذا العام حيث استقبلت اللجنة المنظمة للمسابقة، 170 عملاً بحثياً ومشاركة 330 طالباً من 67 مدرسة مستقلة ودولية، وبلغت نسبة مشاركة القطريين 65 بالمائة من إجمالي المشاركين. وعرض المشاركون مشاريعهم البحثية على لجنة تحكيم تتألف من 56 محكماً وخبيراً تضم نخبة متميزة من أساتذة الجامعات المرموقة والوزارات والمعاهد البحثية العاملة بالدولة، لتقييم المشاريع المقدمة في تخصصات الحوسبة، والطب الحيوي، والرياضيات والفيزياء، والعلوم الأساسية، والهندسة، والكيمياء، والطاقة، والعلوم السلوكية والاجتماعية. وقد منح المحكمون المشاريع الثلاثة الأولى في كل تخصص ثلاثة جوائز متميزة، كما تم تخصيص ثلاث جوائز لمشاريع من اختيار الطلاب، تم تحديدها عن طريق التصويت. كما قدمت جوائز خاصة خلال المعرض للمشاريع المتميزة التي تتسم بالإبداع والمعرفة والالتزام بالمنهج العلمي والأكاديمي. وسيمثّل الرابحون بالجوائز الكبرى دولة قطر في معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة المقرر عقده في 8-13 مايو 2016 في مدينة فينيكس بالولايات المتحدة الأمريكية. كما سينافس الرابحون أيضاً في مسابقة إنتل للعلوم في العالم العربي والتي ستعقد في إحدى الدول العربية في وقت لاحق هذا العام. وبهذه المناسبة، قال الدكتور حمد الإبراهيم، نائب الرئيس التنفيذي للبحوث والتطوير في مؤسسة قطر ورئيس مجلس ادارة واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا "لقد حققت النسخة الثانية من المسابقة نجاحاً باهراً وأرقاما قياسية في المشاركة مشيرا الى استحداث برنامج المستشار والذي قدم للطلاب المشاركين دعماً إضافياً من خلال تعريفهم بالقواعد والمبادئ التوجيهية التي يحتاجون إليها للنجاح في هذه المسابقة". وأضاف الإبراهيم : "يعتبر معرض قطر للعلوم والهندسة المسابقة الوحيدة من نوعها في الدولة التي تمكن الطلاب من تطوير مهاراتهم البحثية واستكشاف مجالات علمية في بيئة فريدة تتيح للمشاركين الاحتكاك والتواصل المكثف والمباشر مع الخبرات البحثية العالمية". ونوه الى ان المواهب الشابة المشاركة في هذه النسخة أظهروا قدرات بحثية متميزة، تؤكد انهم سيقدمون في المستقبل القريب إسهامات كبيرة لقطر في مختلف المجالات العلمية". من جانبها قالت السيدة ريما أبو خديجة، مديرة إدارة التوجيه التربوي في وزارة التعليم والتعليم العالي: "أتاحت هذه المسابقة منصة عالمية فريدة مكنت العقول العلمية الشابة الفائزة من عرض مشاريعهم البحثية فضلاً عن تشجيعهم على الاهتمام بالعلوم ومتابعة المسارات المهنية المرتبطة بالبحوث". وأضافت : "نشعر بالفخر لقيام ستة من الفائزين بتمثيلنا على المستوى الدولي في وقت لاحق من هذا العام". ويسعى معرض قطر للعلوم والهندسة لتشجيع وتنمية القدرات الإبداعية والبحثية لدى الطلاب من خلال تسليحهم بالمهارات اللازمة التي تمكنهم من النجاح في بحوثهم العلمية. ويدعم المعرض رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى بناء وتطوير قدرات الإبداع والتفكير النقدي من خلال الأبحاث في التعليم والعلوم والتكنولوجيا.
481
| 12 مارس 2016
تنطلق اليوم فعاليات معرض قطر للعلوم والهندسة، الذي ينظمه قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، في مركز قطر الوطني للمؤتمرات ويستمر لمدة 3 أيام. وتجمع الدورة الثانية للمعرض 401 مشارك، 65% بينهم من القطريين، الذين سيتنافسون في المسابقة التي تُقام بالتعاون مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر، والمجلس الأعلى للتعليم. ويدعم قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر، من خلال تنظيم هذا المعرض، رسالة المؤسسة الرامية إلى بناء قدرات الطلاب الإبداعية وتنمية مهاراتهم في التفكير النقدي من خلال البحوث في مجال التعليم والعلوم. كما يدعم معرض قطر للعلوم والهندسة رؤية قطر الوطنية 2030 واستراتيجية قطر الوطنية للبحوث من خلال تحفيز ثقافة البحث العلمي وتوفير بيئة مواتية يزدهر فيها الطلاب الناشئون في قطر من خلال الاحتكاك المباشر بالبحوث العلمية. هذا وقد تم تسجيل 220 مشروعاً من 42 مدرسة ثانوية للتنافس على الفوز بجوائز هذه المسابقة الوطنية التي يعرض خلالها المشاركون أعمالهم أمام لجنة تضم نخبة من الخبراء لتقييمها، وتنقسم المشاريع المشاركة بين 8 فئات علمية مختلفة، هي الحوسبة، والطب الحيوي، والرياضيات والفيزياء، والعلوم الأساسية، والهندسة، والكيمياء، والطاقة، والعلوم الاجتماعية والسلوكية. ويعدّ معرِض قطر للعلوم والهندسة مسابقة وطنية موجهة لمختلف المدارس الإعدادية والثانوية في دولة قطر، للمنافسة على العديد من الجوائز في مختلف النواحي العلمية، كما يشجع على التفكير العلمي المبدع وتنمية العديد من المهارات لدى الطلاب بشكل يضمن لهم النجاح، ويمكنهم من تطوير المشروعات العلمية. وسيمثل الرابحون في المسابقة دولة قطر في معرِض إنتل الدولي للعلوم والهندسة 2016 مايو المقبل في الولايات المتحدة الأمريكية، وسيشاركون أيضاً في مسابقة إنتل للعلوم في العالم العربي، التي ستعقد في ديسمبر المقبل. هذا وتعمل هذه الفعاليات الدولية تعمل على تمكين وتفعيل القدرات البحثية لدى الشباب، وإشراكهم في النهوض بالمستوى التعليمي، لأنهم يمثلون جيل الغد وقادة المستقبل الذين سيحملون على عاتقهم مهمة إكمال مسيرة دولة قطر، نحو بناء اقتصاد قائم على المعرفة. وإن المسابقة قد ضمت ألمع العقول البحثية الشابة في قطر والعالم، الذين تقدموا بمشاريعهم البحثية المبتكرة لمراجعتها على أيدي نخبة من كبار العلماء الحاصلين على درجة الدكتوراه، كما تمكنوا من عرض أبحاثهم والتنافس للحصول على جوائز تتجاوز قيمتها 5 ملايين دولار أمريكي، يذكر أن الفرق الفائزة في مسابقة معرِض قطر للعلوم والهندسة 2015 ثمانية طلاب، قاموا بتمثيل دولة قطر في الدورة السادسة من مسابقة إنتل للعلوم في العالم العربي، وأقيمت مؤخراً في مدينة الإسكندرية المصرية. وقد شارك في المسابقة، التي استمرت أربعة أيام، 130 طالباً من 11 بلداً عربياً، تنافسوا على جوائز تصل قيمتها إلى 20 ألف دولار أمريكي. معايير المسابقة يجب أن يكون الطالب بين الصف التاسع والثاني عشر أو ما يعادله، كما يجب تعيين مشرف لكلّ طالب أو مجموعة و يمكن للطلاب المشاركة بشكل فردي أو ضمن مجموعات. ويجوز أن يتألّف كلّ فريق ضمن فئة مشروعات الفرق من عضوين فقط. وينبغي على كلّ فريق أن يضم عضوًا قطريًا واحدًا على الأقل، ويسمح لكلّ طالب بالمشاركة في مشروع واحد فقط. ولا يمكن للطلاب المشاركين ضمن فريق أن يشاركوا كأفراد.
421
| 07 مارس 2016
فتحت اللجنة المنظمة لمعرض قطر للعلوم والهندسة 2016 الباب لاستلام ملخصات البحوث المقدمة حتى 11 فبراير الجاري حيث استقبلت حتى الآن أكثر من 220 ملخصاً بحثياً، مقارنةً بـ 80 ملخصاً في نفس الفترة من العام الماضي وهو ما يعني تزايد عدد الملخصات البحثية المقدمة في هذا العام بأكثر من الضعف.وتنطلق النسخة السنوية الثانية للمعرض، في الفترة ما بين 8-10 مارس المقبل في مركز قطر الوطني للمؤتمرات بالتعاون مع قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي والمجلس الأعلى للتعليم.ويعدّ معرض قطر للعلوم والهندسة مسابقة وطنية موجهة لمختلف المدارس الإعدادية والثانوية في دولة قطر للمنافسة على العديد من الجوائز في مختلف النواحي العلمية كما يشجع على التفكير العلمي المبدع وتنمية العديد من المهارات لدى الطلاب بشكل يضمن لهم النجاح ويمكنهم من تطوير المشروعات العلمية.وسيمثل الرابحون في المسابقة دولة قطر في معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة 2016 مايو المقبل في الولايات المتحدة الأمريكية وسيشاركون أيضاً في مسابقة إنتل للعلوم في العالم العربي والتي ستعقد في ديسمبر المقبل.وبهذا الخصوص، أعرب الدكتور ضرار خوري، المدير التنفيذي لتنظيم قطاعات البحوث والمبادرات الخاصة والقائم بأعمال مدير قسم التعليم والتدريب والتطوير في قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر عن أهمية المشاركة في مختلف الفعاليات العلمية، موضحا "أن مشاركة الشباب من قطر في مختلف المسابقات العلمية والإقليمية والدولية، مثل معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة ومسابقة إنتل للعلوم في العالم العربي، تساهم بقدر كبير في دعم جهودنا الرامية إلى خلق حماس ثقافي في مختلف العلوم وغرس وتنمية ثقافة البحث العلمي بين ألمع العقول البحثية الشابة في قطر ومنحهم فرصة عرض مواهبهم البحثية على مستوى العالم".وأوضح أن هذه الفعاليات الدولية تعمل على تمكين وتفعيل القدرات البحثية لدى الشباب وإشراكهم في النهوض بالمستوى التعليمي كونهم يمثلون جيل الغد وقادة المستقبل الذين سيحملون على عاتقهم مهمة إكمال مسيرة دولة قطر نحو بناء اقتصاد قائم على المعرفة.ونوه الدكتور ضرار خوري بأنه في مايو الماضي، شاركت الفرق الخمسة الفائزة من قطر في معرض قطر للعلوم والهندسة، ضمن 1700 طالب من المرحلة الثانوية من أكثر من 70 دولة في المسابقة النهائية لمعرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة (Intel ISEF) الذي أقيم في /بيتسبرغ/ بالولايات المتحدة الأمريكية، وهي أكبر مسابقة علمية لطلاب المرحلة الثانوية على مستوى العالم، مشيرا إلى أن تلك المسابقة ضمت ألمع العقول البحثية الشابة في قطر والعالم الذين تقدموا بمشاريعهم البحثية المبتكرة لمراجعتها على أيدي نخبة من كبار العلماء الحاصلين على درجة الدكتوراه كما تمكنوا من عرض أبحاثهم والتنافس للحصول على جوائز تتجاوز قيمتها 5 ملايين دولار أمريكي.يذكر أن الفرق الفائزة في مسابقة معرض قطر للعلوم والهندسة 2015 "ثمانية طلاب" قامت بتمثيل دولة قطر في الدورة السادسة من مسابقة إنتل للعلوم في العالم العربي، والتي أقيمت مؤخراً في مدينة الإسكندرية المصرية. وقد شارك في المسابقة، التي استمرت أربعة أيام، 130 طالباً من 11 بلداً عربياً، تنافسوا على جوائز تصل قيمتها إلى 20 ألف دولار أمريكي.
259
| 01 فبراير 2016
شاركت مدرسة أحمد بن حنبل الثانوية المستقلة للبنين بمعرض قطر للعلوم والهندسة 2015 ( أنتل العالمية ) والذي ينظمه كل من قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي والمجلس الأعلى للتعليم ، وذلك تحقيقاً لرؤية المدرسة ورسالتها في دعم وتنمية إبداعات ومواهب الطلبة وتعزيزها بالتقنية الحديثة. وشاركت المدرسة بثلاث أبحاث في ثلاث فئات مختلفة، حيث حصدت المركز الثالث في جائزتين فئة الكيمياء والعلوم والمواد وفاز بالمركز الثالث بها بحث " استخدام المواد الكيميائية في تحسين صفات الخرسانة " للطلاب عبد الرحمن عبد العزيز ، و عمرو عادل وتحت أشراف الأستاذ السيد أبو الوفا، الجائزة الثانية فئة الطاقة الفيزيائية والكيميائية وفاز بالمركز الثالث بها بحث "إعادة تدوير ثاني أكسيد الكربون بالهواء الجوي وتحويله إلى وقود ( جهاز تصنيع وقود من الهواء ) للطلاب أحمد رواني ، وعبد العزيز الماجد وتحت إشراف الأستاذ زكريا أحمد مرسي ، أما الفئة الثالثة الأنظمة المدمجة والهندسة الميكانيكية والهندسة البيئية فقد شارك بحث "ناقل متعدد الأغراض" للطلاب نواف ياسر، وعمر علاء عرفة وتحت إشراف الأستاذ محمد طه . واستعدت المدرسة منذ بداية العام على المشاركة في جميع المسابقات الخاصة بالبحث العلمي بالدولة وهذا ما حرص عليه الأستاذ جميل كتيم الشمري صاحب الترخيص ومدير المدرسة ولجنة البحث العلمي ومنسقها الأستاذ محمد طه، حيث نظمت المدرسة معرض الأبحاث والذي ضم 6 مدارس ثانوية وإعدادية بالتنسيق مع وحدة البحث العلمي بالمجلس الأعلى للتعليم ولجنة تحكيم مشكلة من كلا من المركز الثقافي للطفولة وكلية الشرطة وكلية المجتمع وكلية التربية، حيث استطاعت المدرسة من خلال هذا المعرض اختيار مجموعة متميزة من الأبحاث التي قدمها طلاب مدرسة أحمد بن حنبل وتم توزيعها للمشاركة في العديد من الجوائز التي تنظمها المؤسسات المجتمعية وذلك وفقاً على حسب المعايير المطلوبة. تم توزيعها على عديد المسابقات مسابقة قطر للعلوم والهندسة ومسابقة المجلس الأعلى للتعليم ومسابقة اللجنة الدائمة لشئون المخدرات والمسكرات و لجنة حظر الأسلحة الكيميائية ومسابقة دار احسان للمسنون في البحث العلمي ومسابقة الخبرة البحثية تحت رعاية الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي. وتم اختيار الثلاثة أبحاث المشاركة بمسابقة قطر للعلوم والهندسة وفقاً لمعايير المسابقة و كونها تتناسب مع هدف المسابقة في تقديم الدعم المباشر لرؤية قطر الوطنية 2030 وإستراتيجية قطر الوطنية للبحوث من خلال توفير بيئة مواتية لرعاية العلماء الشباب عبر الممارسة العملية للمشاريع البحثية ، حيث تتطلع المدرسة لحصد جوائز متنوعة بهذه المسابقات.
509
| 08 أبريل 2015
يتنافس أكثر من 160 طالباً من 40 مدرسة هذا الأسبوع في معرض قطر للعلوم والهندسة 2015 الذي سيقام يومي 24 و25 مارس في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وبلغ عدد المشاريع التي قدمها الطلاب من المدراس الإعدادية والثانوية لمسابقة المعرض منذ إطلاقها في سبتمبر الماضي أكثر من 80 مشروعاً بحثياً سيتنافس على جوائز المسابقة التي تستمر لمدة يومين، حيث تقوم لجنة تضم نخبة من الخبراء بتقييم هذه المشاريع لاختيار الأعمال الفائزة في سبع فئات علمية مختلفة، ثم سينتقل الفائزون في المسابقة ليمثلوا دولة قطر في معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة الذي سيقام في شهر مايو بمدينة بيتسبيرغ الأمريكية. وتأتي هذه المسابقة الوطنية التي ينظمها قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع بالتعاون مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير، والمجلس الأعلى للتعليم، لتدعم رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى بناء قدرات الطلاب الإبداعية وتنمية مهاراتهم في التفكير النقدي من خلال البحوث في مجال التعليم والعلوم. ويدعم معرض قطر للعلوم والهندسة رؤية قطر الوطنية 2030 واستراتيجية قطر الوطنية للبحوث من خلال دعم ثقافة البحث العلمي توفير بيئة مواتية يزدهر فيها الطلاب الناشئون في قطر من خلال الاحتكاك المباشر بالبحوث العلمية. كما تتمثل مهمة قطاع البحوث والتطوير، الذي يمثل أحد اللبنات الأساسية في مؤسسة قطر، في قيادة رؤية دولة قطر لكي تصبح مركزاً عالمياً للابتكار في البحوث والتكنولوجيا. ويضم قطاع البحوث والتطوير تحت مظلته واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، التي يعد مركزاً دولياً للابتكار في التكنولوجيا والتسويق التجاري، وصندوق قطر الوطني لرعاية البحث العلمي، وهو أحد الداعمين المتميزين للبحث العلمي في المنطقة. في هذا الإطار، قال الدكتور ضرار خوري، المدير التنفيذي لتنظيم قطاعات البحوث والمبادرات الخاصة والقائم بأعمال مدير قسم التعليم والتدريب والتطوير في قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر: "يشهد معرض قطر للعلوم والهندسة 2015 إطلاق مسابقة وطنية تهدف إلى ترسيخ ثقافة البحث العلمي لدى الشباب والأجيال القادمة". وأضاف قائلاً: " تسعى مؤسسة قطر إلى دعم الطلبة المشاركين في معرض قطر للعلوم والهندسة 2015 بما يتماشى مع رؤيتها الرامية إلى إطلاق قدرات الإنسان وإرساء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة . ومن هذا المنطلق، يحرص قطاع البحوث والتطويرعلى رعاية هذه المبادرة التي من شأنها أن تعزز مكانة قطر كدولة رائدة في مجال البحث العلمي".
369
| 22 مارس 2015
ينظم قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير، بالتعاون مع المجلس الأعلى للتعليم المسابقة الوطنية لمعرض قطر للعلوم والهندسة 2015 الذي يقام يومي 24 و25 مارس الجاري في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. يتنافس في المسابقة أكثر من 160 طالباً من 40 مدرسة، وبلغ عدد المشاريع التي قدمها الطلاب من المدراس الإعدادية والثانوية أكثر من 80 مشروعاً بحثياً تنافس على جوائز المسابقة. وتقوم لجنة تضم نخبة من الخبراء بتقييم هذه المشاريع لاختيار الأعمال الفائزة في سبع فئات علمية مختلفة، ثم ينتقل الفائزون في المسابقة ليمثلوا دولة قطر في معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة الذي سيقام في شهر مايو المقبل بمدينة بيتسبيرغ الأمريكية. تُعرض مشاريع الطلاب للجمهور يوم الأربعاء المقبل، وسيتم الإعلان عن الفائزين في حفل توزيع الجوائز، وسيشارك الفائزون في معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة ضمن 1700 من ألمع العقول الشابة في العالم من أجل التنافس على الفوز بجوائز تصل قيمتها إلى 5 ملايين دولار.
224
| 22 مارس 2015
مساحة إعلانية
قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
11038
| 19 سبتمبر 2025
قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
4260
| 18 سبتمبر 2025
عقد مجلس الدفاع المشترك في مجلس التعاون اجتماعًا عاجلًا في الدوحة، إثر اجتماع اللجنة العسكرية العليا لتقييم الوضع الدفاعي لدول المجلس ومصادر التهديد...
3520
| 18 سبتمبر 2025
وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، رسالة حادة إلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بشأن محاولا حصول إسرائيل على نقش سلوان الأثري....
3004
| 19 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
دعت شركة ودام الغذائية الجمعية العامة غير العادية للانعقاد يوم 8 أكتوبر القادم لعرض تقرير المدقق الخارجي المتعلق بالخسائر المتراكمة. وأكد بيان نشره...
2962
| 18 سبتمبر 2025
أصدرت المحكمة المدنية – إدارة المنازعات الإدارية – حكمها الذي قضى بإلغاء قرار تقييم أداء موظف، وألزمت جهة العمل بإعادة تقييمه من جديد...
2614
| 18 سبتمبر 2025
أعلن مجلس الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي، اليوم مجموعة من الإجراءات الدفاعية عقب الاعتداء العسكري الإسرائيلي الخطير على دولة قطر. ومن بين...
2328
| 18 سبتمبر 2025