رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
دراسة تكشف ضررًا يسببه معجون الأسنان في هذه الحالة

قد ترى غريبًا عندما تعلم أنّ الحديث هنا عن أضرار معجون الأسنان؛ لأنك بالطبع لا تدرك سوى أنه يساعد في تبييض أسنانك ويحميها من التسوس ومشاكل الأسنان الأخرى، فما هي أضراره المحتملة؟ فريق دولي من الباحثين في جامعة نورث كارولينا في تشابل هيل اكتشف أن مادة التريكلوسان، الموجودة في معجون الأسنان والأطعمة الأخرى، يمكن أن يسبب التهابًا معويًا خطيرا. عندما يدخل التريكلوسان إلى الجهاز الهضمي، فإنه يؤثر على البكتيريا المعوية بحيث تبدأ بعض الميكروبات في التأثير الضار، مما يساهم في العمليات الالتهابية، بحسب ما نقل موقع سبوتنيك عن مجلة Nature Communications العلمية. هذا يرجع إلى حقيقة أن البكتيريا تفرز إنزيمات، مثل بيتا جلوكورونيداز، والتي تتفاعل مع التريكلوسان، لتصبح مسببة للأمراض في الأمعاء. طور الباحثون مركّبًا يمنع الدورة الأيضية التي تتضمن التريكلوسان. وأظهرت التجارب التي أُجريت على الفئران أن المثبط يمنع تلف القولون وتطور التهاب القولون، وهو مرض التهابي يصيب الجهاز الهضمي. كان التريكلوسان يستخدم في الصابون المضاد للبكتيريا، ولكن في عام 2016 لم يعد يستخدم المركب كمطهر من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بسبب مخاوف من أنه يعزز ظهور البكتيريا المقاومة. ومع ذلك، لا يزال التريكلوسان يضاف إلى مستحضرات التجميل والملابس ومعاجين الأسنان رغم أنه يتم امتصاصه بسهولة في الجهاز الهضمي، ويحاول العلماء معرفة آليات تأثيرها المحتمل على الجسم بشكل أدق.

5232

| 11 يناير 2022

تقارير وحوارات alsharq
6 أخطاء نرتكبها بالإسعافات الأولية.. واحذر العسل ومعجون الأسنان في هذه الحالة

رصدت إحدى الصحف الأسبانية الأخطاء الشائعة بين الناس بشأن الإسعافات الأولية في بعض حالات الطوارئ والحوادث من بينها الحروق وعلاج ضربة الشمس والإصابة بنزيف الأنف والاختناق، مطالبة بضرورة التوقف عن هذه الممارسات. وقال الكاتب ماريان بينيتو في التقرير المنشور في صحيفة البايس الإسبانية، إن الحوادث المفاجئة يمكن أن نتعرض لها في أي وقت وتجبرنا على التدخل السريع وتلقي الإسعافات الأولية، معتبراً أن أول خطوة هي التوقف عن الممارسات الخاطئة، وفقاً لـالجزيرة نت. وأوضحت الممرضة ومديرة التدريب في مركز بامبلونا الطبي باتكسي بوينو مجموعة الأخطاء التي تعودنا على ارتكابها، فضلاً عن كيفية التصرف في حالات الطوارئ: 1- نقل المريض في حال وقوع حادث، لا ينبغي نقل الضحية من مكان إلى آخر حيث من الوارد للغاية أن يكون قد أُصيب بكسر أو خلع أو حتى إصابة على مستوى الحبل الشوكي. لذلك، ينبغي أن نتصل بالجهات المعنية لأن سيارات الإسعاف تعتبر مركبات جاهزة لنقل المتضرر في أفضل الظروف. 2- الكحول استخدام الكحول عند الإصابة بجروح بسيطة والاعتقاد بأن الحرقة التي يسببها تدل على أنه بصدد تطهير الجرح وعلاجه، تعتبر من الأخطاء والأفكار الشائعة بين الناس. ومن المرجح أن يساعد هذا الاعتقاد الأطفال على تحمل الآلام جراء استخدام الكحول. في المقابل، يُعد الكلورهيكسيدين (Chlorhexidine) من أفضل أنواع مطهرات الجلد، علاوة على كونه مضاداً جرثومياً فعّالاً يُستخدم عادة لتطهير الجروح والحروق الطفيفة. في المقابل، ينبغي أن نستخدم الكحول في تنظيف الأدوات أو غسل أيدينا في حالة عدم توفر الصابون والماء. 3- حالات الاختناق فكرة الضرب على الظهر عندما يتعرض الشخص للاختناق تهدد بخطر نقل جسم غريب إلى مجرى الهواء بدلاً من طرده، وهي تعدّ من الممارسات الخاطئة التي تعودنا على القيام بها. لذلك، من الضروري أن ننتظر لبضع ثوان ونعلم ما إذا كان الشخص المختنق يستطيع السعال باعتبار أن أغلب حالات الاختناق يتم حلها بفضل السعال. وفي بعض الأحيان، يمكن أن تصبح حالة الاختناق أكثر خطورة من ذلك وتؤدي حتى إلى الوفاة. وينصح الكاتب بالحفاظ على الهدوء وتطبيق مناورة هايمليخ أو ما تعرف أيضاً بضغطات البطن لمساعدة الشخص الذي لا يستطيع التنفس بفعل الاختناق. وإذا لم تكن على دراية بهذا الإجراء أو نسيت طريقة القيام بها، يمكنك الاتصال بالطوارئ حتى يقدموا لك الخطوات التي ينبغي عليك تتبعها. وفي الواقع، يلقى أكثر من 2000 شخص سنوياً حتفهم بسبب الاختناق. والجدير بالذكر أن 90% من حالات الاختناق تحدث لدى الأشخاص الذين تفوق أعمارهم 65 سنة ويعانون من عسر الهضم أو صعوبة الابتلاع. 4- معالجة الحروق أوضح الكاتب أن استخدام العسل والثلج ومعجون الأسنان لمعالجة الحروق تعتبر من العلاجات المنزلية الفاشلة وغير المنصوح بها. علاوة على ذلك، من الوارد أن يتسبب إهمال الحروق باعتباره حادثاً بسيطاً في مشاكل صحية خطيرة، خاصة وأن التورم من الممكن أن يطال الجزء الداخلي من الجلد. وتتمثل الطريقة الصحيحة في علاج الحروق في سكب الماء البارد على المنطقة المصابة لمدة تتراوح بين 15 و20 دقيقة. وعموماً، تساعد هذه الطريقة في التقليل من حدة الالتهاب وتخفيف الألم، مما يجعل المتضرر يشعر بتحسّن ملحوظ. وأوضح الكاتب أنه من الضروري حماية الجرح بواسطة لفّه بشاش رطب ورباط طبي إذا احتوى الجرح على بثور. ويمكننا أن نستخدم أحد أنواع المراهم إذا لم تظهر بثور على الجرح ولم يصب منطقة حساسة مثل الوجه أو الرقبة أو الأعضاء التناسلية، لافتاً إلى أن الحروق يمكن أن توؤدي إلى صعوبة في التنفس إذا أصابت الرقبة أو الوجه. كما ينبغي نقل المصاب إلى مركز صحي حين يكون مسناً وتعرض إلى حروق على مستوى راحة اليد أو مناطق حساسة أخرى من الجسم، أو حين يكون طفلا لم يبلغ السنة من عمره. 5- لدغة البعوض أشار الكاتب إلى أن تطبيق الطين للتخفيف من لدغة البعوض أو استخدام أي علاجات منزلية أخرى تعتبر من الوسائل غير المنصوح بها. في المقابل، تكمن الطريقة الصحيحة في تنظيف المنطقة بالصابون والماء واستخدام الماء البارد والثلج باستخدام قماش حتى لا يلامس الجلد مباشرة، علما بأن الماء البارد يقلل من الالتهابات والحكة. وعندما تتسبب اللدغات في ظهور مرض الشرى الجلدي، فسيكون الشخص حينها مصابا بالحساسية. 6- نزيف الأنف يرى الكاتب أن رفع الرأس عند الإصابة بنزيف في الأنف يعتبر من أخطر الممارسات الخاطئة لأن الشخص يعرّض نفسه لخطر استنشاق الدم وانسداد الشعب الهوائية. وينصح بالضغط على المنطقة التي تنزف، وإمالة الرأس إلى الأمام. بعد ذلك، نسدّ فتحة الأنف التي تنزف بشاش مبلل بقليل من بيروكسيد الهيدروجين مع ترك طرف الشاش خارجاً حتى يسهل بعد ذلك إزالته. أو التوجه مباشرة إلى المستشفى في حال استمرار النزيف دون تحسن. من الإسعافات الأولية التي ينصح باستخدامها، بحسب تقرير لـالجزيرة نت في يونيو الماضي، لمعالجة ضربة الشمس، العمل على تبريد جسم المصاب واستدعاء الطوارئ فوراً، لأن ضربة الشمس قد تؤدي للموت، ويفضل أن يتصل شخص بالإسعاف بينما يقوم آخر بالتعامل مع المصاب، وذلك عبر: 1- إبعاد الشخص عن مصدر الحرارة، كإدخاله إلى البيت أو إبعاده عن أشعة الشمس ووضعه في مكان ظليل. 2- تخفيف الملابس عن المصاب. 3- تغطيس المصاب في الماء البارد، أو صبه عليه في مكانه. 4- وضع كمادات الثلج على جسم المصاب. 5- شرب الماء.

4572

| 29 أغسطس 2019

صحة وأسرة alsharq
ابتكار ضمادة ذكية تمرر الدواء إلى الجسم حسب الحاجة

تمكن مهندسون من تطوير، نوع جديد من الضمادات الذكية تحتوي على أجهزة استشعار لدرجة الحرارة، وخزنة يمكنها الاحتفاظ بالدواء، وقنوات لتوصيله إلى الجسم. وبحسب المهندسون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، فإن هذه الضمادات الذكية تتميز بأنها شديدة الالتصاق ويمكنها التمدد مع حركة الجسم. وتستطيع الضمادة الذكية المصنوعة من مادة الـ"هيدروجيل" تمرير القدر المناسب من الدواء للمريض حسب معدل ارتفاع درجة حرارته، وتضيء عندما ينفذ الدواء منها. وتساعد خاصية التمدد على أن تبقى الضمادة في مكانها مع حركة المريض وانحناءات الركبة أو الكوع مثلاً. وتدخل مادة الهيدروجيل المصنوعة منها في صناعة العدسات اللاصقة، وجل الشعر، ومعجون الأسنان، وتحتوي على هلام الصبّار أو "الألوفيرا" الذي يحافظ على رطوبة الجرح ويساعد على التئام الجرع وتجديد الخلايا، بحسب التقرير الذي نشرته مجلة "نيتشر ماتريال" عن الضمادة الذكية. الجدير بالذكر، أنه تم صُنع أول ضمادة من الهيدروجيل في خمسينات القرن العشرين، لكنها تطوّرت كثيراً مع التطور الإلكتروني، إلى جانب تمتعها بخصائص تساعد على التئام الجروح وإزالة الأنسجة الميتة دون أن تلتصق بسطح الجرح.

1191

| 17 مارس 2016

سيارات alsharq
معجون الأسنان لعلاج خدوش السيارة

تعرف معنا على طريقة علاج خدوش السيارة البسيطة التي تنتج نتيجة اصطدام الأبواب ببعضها أو الاحتكاك البسيط بين سيارتين. أصلح هذه الخدوش بنفسك دون الحاجة إلى اللجوء إلى مراكز الصيانة وفقا لـ" ستوب دوت كوم". كل ما تحتاج إليه معجون تنظيف الأسنان والى قطعة قماش ناعمة. ضع بعض معجون الأسنان على المكان الذي يحتوي على الخطوط والتخدشات الطفيفة وابدأ بفركه بواسطة القماش الناعم بطريقة دائرية وما هي إلا لحظات وتختفي الخدوش.

1741

| 07 يونيو 2015

صحة وأسرة alsharq
4 وسائل طبيعية سهلة التطبيق لمحاربة آلام الأسنان

تعد آلام الأسنان كابوساً مزعجاً يسلب النوم من أعين المصابين بها لكن يمكن محاربتها بوسائل طبيعية سهلة التطبيق. وقال طبيب الأسنان الألماني ديرك كروب إنه يمكن محاربة هذه الآلام ببعض الوصفات المنزلية البسيطة، والتي لا تغني عن الذهاب إلى طبيب الأسنان، كونها لا تقضي على مسببات الآلام، وإنما تساعد على تخفيفها لبعض الوقت فحسب. القرنفل: يعد القرنفل خياراً جيداً لمن يعاني من آلام موضعية، أي من يستطيع تحديد موضع الآلام، حيث يحتوي القرنفل على مركب الأوغينول، الذي يتمتع بتأثير مخدر، ولهذا الغرض ينبغي على المصاب أن يقوم بمضغ القرنفل المجفف بالقرب من موضع الألم. التبريد: يساعد التبريد على إيقاف تدفق الدم إلى المنطقة الملتهبة، ولكن مع مراعاة عدم وضع كمادات التبريد على الجلد مباشرة، وإنما وضع منشفة بينهما. المريمية: يعمل شاي المريمية كمهدئ لالتهابات اللثة المؤلمة، حيث ينبغي غلي أوراق المريمية الطازجة في الماء وتركها حتى تبرد قليلاً ثم تطهير الفم بها. معجون الأسنان: يمكن التخفيف من حدة الآلام الناجمة عن حساسية عنق الأسنان بوضع طبقة من معجون أسنان محتوي على الفلورايد بطرف الإصبع على العنق، وذلك لحماية عصب الأسنان من المؤثرات شديدة السخونة أو البرودة، حيث يعمل معجون الأسنان على تكوين طبقة حماية قصيرة المدى على القنوات السنية المكشوفة.

614

| 09 فبراير 2015