أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
عشرات الحالات بين مطلقات وأرامل وأزواج داخل قطر، يعانون من تراكم الديون وازدياد الالتزامات الشهرية. حالات إنسانية، وفق هذا الوصف، تطلق مؤسسة قطر الخيرية على قصصهم، غير أن الجانب المشترك بين جميع الحالات هو مديونيات البنك والالتزامات الشهرية، ومنها مصروفات الدراسة، بالإضافة إلى البطالة أو العمل براتب محدود لا يكفي كل احتياجات الحياة . أربع أرامل أرملة متقاعدة، تعاني من مديونية حيث اضطرت لاقتراضها لتتكفل في زواج ابنها وبناء ملحق له بالمنزل ، وكانت ملتزمة بالسداد ولكنها تعثرت بعد إنهاء خدماتها من العمل بسبب بلوغها السن القانوني وتوقف راتبها، وتوقفت عن سداد الدين تلتمس الحالة المساعدة في سداد دينها حتى لا يتم رفع دعوى قضائية ضدها. أرملة، وعاطلة عن العمل، ولا تعول أبناء، لكنها تسكن بمنزلها الخاص ومشكلتها وهي عدم وجود مدخول شهري بالاضافة إلى وجود مديونية بنكية وتطلب مساعدتها بمبلغ مالي شهري ليتسنى لها العيش الكريم. حالة أخرى لأرملة تعمل براتب محدود وأم لاربعة من الأبناء يدرسون في مراحل مختلفة، ترهقها الالتزامات الشهرية والبنكية وتطلب مساعدتها في سداد الرسوم الدراسية لعدم كفاية الدخل كونها المعيلة الوحيدة لأبنائها بعد وفاة والدهم. أرملة أخرى، وتعول أسرة، وهي بدون عمل بعد وفاة معيلها الوحيد، وعليها عدة التزامات منها الايجار ومصاريف معيشة الابناء فلديها ابنين أنهيا الدراسة وهم يبحثان عن عمل مناسب وتتلخص مشكلتها الأساسية بعدم وجود مصدر دخل للاسرة لذا هي تطلب المساعدة في مصاريف المعيشة. وفق موقع قطر الخيرية، تنتظر عدد من المطلقات المساعدات، فهناك مطلقة وتعمل براتب ثابت ولكن ترهقها الديون والالتزامات الشهرية، وتطلب مساعدة مالية تعينها في المصاريف وتخفيف حجم الديون عنها. وهناك مطلقة وأم لطفل وحيد ، متوقفة عن العمل لأسباب خارجة عن إرادتها، وتعاني من ضيق الحال وتراكم الديون، ولذلك تطلب مساعدة في المعيشة حتى تنعم بالاستقرار مع طفلها. حالة أخرى لمطلقة ولا تعمل وتعيل أسرة مكونة من 5 أشخاص ولا يوجد لها معيل وتطلب مساعدة في توفير حياة معيشية طيبة، ومطلقة أخرى تعمل براتب محدود وأم لطفل في المرحلة الدراسية، ترهقها الديون التي على عاتقها وتطلب المساعدة في تخفيف جزء منها وذلك لظروفها الصعبة. مع أولادها الأربعة، تعيش مطلقة تعمل براتب شهري متوسط، وعليها التزامات مالية وسلفيات بنكية تعاني من كثرة الالتزامات والمصروفات وعدم كفاية الدخل، تطلب مساعدة ماليه شهرية. ونجحت قطر الخيرية في أن تجعل الغارمين صفر حالات، وبالإضافة إلى حالات الأرامل والمطلقات، يوجد حالتين لشخصين متزوجين : الأولى لحالة زوج يعول 10 أبناء ويعمل براتب بسيط وعليه ايجار منزل وجميع ابناءه بمراحل دراسية من العمر والزوجة ربة منزل، وترهقه كثرة الالتزامات المالية بسبب حجم الاسرة وكثرة المتطلبات وعليه رسوم دراسية ولا يستطيع سداد المبلغ ويطلب مساعدته بالرسوم نظرا لكثرة الاعباء المعيشية على عاتقه .. أما الثانية فهي لزوج يعمل براتب ولكن ترهقه الديون التي على عاتقه، وزوجته ربة منزل ولديه 8 من الأبناء، يسكن في منزل أخيه لعدم وجود اثاث في منزله ولا يستطيع الشراء بسبب عدم كفاية الدخل ولكثرة التزاماته، ويطلب المساعدة في توفير الاثاث للانتقال إلى منزله.. حالات إنسانية تحتاج إلى مساعدات، داخل قطر الخير، يأمل مواطنون ومعهم قطر الخيرية أن تصبح صفراً، ورغم قلة هذه الحالات وربما ندرتها، إلا أننا نسلط الضوء عليها لأننا ندرك أن أيادي الخير في قطر تتحسس طريقها دائماً إلى فعل الخير . ويمكن المشاركة في مساعدة هذه الحالات عبر رابط موقع قطر الخيرية: https://www.qcharity.org/ar/qa
3145
| 10 يناير 2022
كشف الدكتور عبدالله الدوسري المدير التنفيذي لمحكمة الأسرة أنّ صندوق النفقات الذي نفذته محكمة الأسرة يشمل 2425 حالة من المطلقات من بينهنّ 1301 حالة صدرت فيها أحكام قضائية ملزمة للمحكوم عليهم تسديد النفقات . وقال في لقاء لبرنامج حياتنا على تلفزيون قطر: إنّ المذكرة التي جرى توقيعها بين المجلس الأعلى للقضاء ومؤسسة الشيخ جاسم بن محمد طيب الله ثراه تشمل حالات مطلقات، وأنها تخفف من معاناتهنّ. وأضاف أنّ الحالات مقسمة لفئات، منها 1301 حالة صدرت فيها أحكام قضائية. وفي لقاء آخر، أوضح الدكتور منصور القحطاني رئيس إدارة التنفيذ بالمجلس الأعلى للقضاء في حديث لتلفزيون قطر أنّ الصندوق يهدف إلى استمرار صرف نفقات المستفيدات من الأحكام القضائية بشأن النفقة دون تأخير ثم يتم استرجاع النفقات من المحكوم عليهم فيما بعد. وأشار إلى أنّ المذكرة وقعها المجلس الأعلى للقضاء ومؤسسة الشيخ جاسم بن محمد للرعاية الاجتماعية.
1918
| 16 أبريل 2019
المحكم القطري الأقدر على صياغة الحلول الزوجية اقتراح بتوظيف متقاعدين قانونيين للعمل كمحكمين إعادة النظر في تقارير المحكمين ومراجعتها قبل إصدار الأحكام طالب قانونيون ومتضررات من رواد المحاكم، الجهات القضائية المختصة تعيين محكمين قطريين في التحكيم الزوجي ، للنظر في الدعاوى الخلافية بين الأزواج والزوجات والمطلقين والمطلقات ، وعدم إسناد مهمة المحكم الزوجي إلى غير القطريين لأنّ الكوادر المحلية أقدر على فهم طبيعة المجتمع ، والأكثر قدرة على معرفة الأسباب ووضع الحلول المناسبة وفق العادات والتقاليد والأعراف الموجودة في البيوت والمجتمع أيضاً ، منوهين بضرورة أن يكون التحكيم الزوجي من المهن القانونية في سلم الوظائف ، أسوة ً بالتحكيم المالي والحسابي والقانوني . وطالبوا الجهات المعنية بإجراء دراسات جادة وتشخيصية لأوضاع المحكمين غير القطريين ممن ينظرون في الدعاوى الزوجية ، وإعادة النظر في التقارير التي ترفع للقضاة والتي لا تستند في أغلبها لأدلة مادية وواقعية وجميعها يكتب بطريقة مرسلة غير منصفة . توظيف متقاعدين ذوي خبرة قانونية في التحكيم الزوجي من جهته اقترح المحامي محسن الحداد توظيف المتقاعدين من التربويين والقانونيين أهل الخبرة والكفاءة كمحكمين في دوائر الأسرة ، لأنهم أقدر على ضبط الأمور ، وإدارة الخلافات الأسرية والزوجية بتأنٍ وصبر ، كما أنهم أكثر دراية بأحوال البيوت القطرية وطبيعة الأزواج والزوجات ، وأكثر فهماً في طريقة وضع الحلول الممكنة وفق العادات والتقاليد والأعراف الموجودة ، وهذا يساعدهم على حل الخلافات بيسر. وأكد الحاجة لمحكمين ذوي خبرة وحنكة وفطنة في التعامل مع الأزواج والزوجات ، لأنّ الموكل القطري أو القطرية تفضل شرح ظروف دعواها لمتخصص من بلدها يعرف مطالبها واحتياجاتها ، ويكون قادراً على الإنصاف ، وهذا لا يتوافر إلا في ذوي الخبرة من المتقاعدين . وأشار إلى أنه يتطلب من الجهات القضائية تعيين موظفين يعملون في التحكيم الزوجي ، وألا يبقى الأمر كما هو في الوضع الحالي من باب التطوع والمكافأة المالية ضعيفة وغير مجزية ، فإنّ زيادة الحافز المالي ، وتسهيل الإجراءات الروتينية في تقديم الطلبات والتعيين ، يشجع الكفاءات على خوض هذا النوع من العمل الذي يقوم على الإصلاح والتوفيق بين المتخاصمين . المحكمون القطريون أقدر على فهم طبيعة المجتمع المحلي وطالبت المحامية هند الصفار الجهات المختصة تعيين محكمين قطريين على درجة عالية من النزاهة والكفاءة ، لأنهم الأقدر على فهم طبيعة الأسر القطرية ، ويمكنهم الجلوس مع الأطراف والتحاور بشأن المشكلات بكل وعي ودراية دون أن يتجاوز طرف على الآخر. وقالت : لدينا قطريون أكفاء في وزارات الدولة وخاصة ً الأوقاف والمحاكم ، وكثيرون على درجة عالية من التعليم الجامعي ، ويأملون في الانضمام لعمل المحكمين في حال طلب منهم ذلك ، منوهة ً أنه يتطلب من الجهات المعنية منح القطريين حوافز تشجيعية ومالية ، وإعطاؤهم دورات تدريبية متخصصة تساعدهم على الاستمرارية في العمل . وأشارت إلى أنّ المحامين هم بدورهم يقومون بدور المحكمين عند استلامهم دعاوى أسرية أو طلاق أو خلافات اجتماعية ، ويمشون في طريق الإصلاح وإزالة الخلل الاجتماعي بالتوفيق والمصالحة ، وألا تصدر الأحكام من المحكمين إلا لأسباب قهرية وأن يعطوا فرصة أكبر لسماع الزوجات ولا يصدر الحكم أو التقرير بطريقة متسرعة . زوجة معلقة لسنوات بدون مهر ولا نفقة .. والمحكمون وقفوا مع الزوج و طالبت السيدة أم خالد بتقطير وظائف المحكمين في القضاء ، وسردت قصتها وهي تراجع محكمة الأسرة قرابة 4 سنوات ، وقالت : معاناتي تطول مع المحكمين الذين وقفوا ضدي بالرغم من أنّ المحكمة أوكلتهم لمعرفة مشكلتي ، وأنّ وظيفة المحكمين التوصل لأسباب الشقاق بين الزوجين ومحاولة إصلاحه وإرسال تقرير للقاضي. فقد تمّ تحويلي أنا وزوجي إلى المحكمين لمعرفة أسباب الشقاق ومحاولة رأب الصدع ، وفي يوم الاجتماع أبلغوني في رسالة نصية بالموعد وعندما حضرت انتظرت طويلاً ثم فوجئت باتفاقهم مع زوجي بعدم الحضور حتى يجتمعوا معي وبالفعل لم يحضر وحددوا لي موعداً آخر كان وقتها إجازة رسمية في الدولة . وعندما أخبرت الحكم أنّ اليوم المحدد إجازة وعدم حضوري يعني الحكم لصالح الزوج وبينت لهم ظروفي المرضية ، ونتيجة لما عانيته من زوجي والمحكمين رفعت دعواي بالطلاق بسبب ظلم زوجي وإهماله لي . وكنت قد أخبرت المحكمين أنّ زوجي عمل لي (بلوك) على جواله وفي جميع مواقع التواصل الاجتماعي ولا يرد على اتصالي وعدم حضوره بيت الزوجية نهائياً خوفاً من زوجاته وعدم النفقة والمبيت وسرقته المهر . وأضافت أنها حضرت جلسة المحكمين بعد تحديد موعد آخر ، وفوجئت بدخول زوجها الذي رحب فيه المحكمون بالأحضان حيث تربطه فيهم صداقة قديمة ، واستلموا الأوراق منه ، وكانوا يقاطعونني في الحديث كلما تكلمت عن حقوقي من مبيت ونفقة ، وطلبوا مني إكرام زوجي واحترامه وأن أعطي مالاً لزوجي مثلما فعلت مسلمات وصحابيات كثيرات ذلك. وأوضحت أنّ زوجها تركها معلقة 5 سنوات بدون مهر ولا نفقة ولا مبيت ، في حين ظلت في بيت الزوجية ثم طلب منها المحكمون أن تبقى في بيت الزوجية برغم أنها موجودة فيه فعلياً . وقد وعد زوجي أمام قاضي محكمة الأسرة بالإيفاء بحقوقي ، واعترف بعدم معاملتي كزوجة ، وعندما تمّ تحويلي للمحكمين تغيرت الأمور تبعاً للعلاقات التي تربط زوجي معهم . وطالبت بمحكمين قطريين يعرفون طبيعة المجتمع المحلي ، وحاجيات المرأة ومتطلباتها المنزلية والاجتماعية ، ويمكنهم التواصل مع أسرة الزوجين لإيجاد حل للمشكلات وليس تعقيدها ، مضيفة ً أنّ أغلب المحكمين في المحاكم الأسرية أئمة مساجد ، ويحتاجون إلى فهم لطبيعة الأسر القطرية . وأوضحت أنّ إحالة مشكلة أيّ زوجين للمحكمين لإصلاح الشقاق ومعرفة الأسباب الحقيقية ، كما يفترض من المحكم التزام الحيادية والإنصاف والمصداقية والنزاهة وألا يقف مع طرف ضد الآخر . وأشارت إلى أنّ أمانة المحكمين 1400 ريال في حال طلب الزوجان الحكم من المحكمة ، مضيفة ً أنّ المحكمين في مركز الاستشارات العائلية ليسوا قطريين وهذا يزيد الأمور تعقيداً. ونوهت أنّ المحكمين لا ينصتون للمرأة ، ويميلون لطرف على حساب الآخر ، ويكتبون كلاماً مرسلاً لا يستند لأدلة مادية أو وقائع حقيقية ، ويرون في الطلبات التي تطلبها الزوجة من خادمة وسائق ونفقة كماليات وأمور واهية لا معنى لها ، مؤكدة ً أنّ الكلام المرسل يكتب في تقارير المحكمين ويرفع للقاضي الذي يستند إليه في حكمه ويأخذ فيه . محكمون وقضاة لا يلتفتون لبلاغات ودعاوى الزوجات في القضايا من جانبها ، قالت السيدة أم نوف : مررت بتجربة مريرة مع المحكمين غير القطريين ، الذين يرون في طلبات الزوجة أموراً مرفهة وغير ضرورية ، وكثيرون لا يعرفون طبيعة سكن ومعيشة القطريات في بيوت أسرهنّ ، ولا توجد لديهم خبرات كافية بالحياة المعيشية والاجتماعية للأسر القطرية ، ويحكمون من منطلق نظرتهم الخاصة للأمور وليس تبعاً لظروف الأسر. وأشارت إلى أنّ المحكم يكتب في تقريره عبارة (الإساءة مشتركة) والتي ترد في كل التقارير دون أن تستند لأدلة أو مواقف فعلية ، وعند تسليم التقرير للقاضي فإنه يؤخذ به ، كما لا تلتفت المحكمة للبلاغات والتقارير الطبية التي قدمتها الزوجة التي تطلب الطلاق للضرر أو الانفصال.
2851
| 24 فبراير 2019
مساحة إعلانية
أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
11294
| 05 ديسمبر 2025
خلال كلمته في إطلاق فعاليات النسخة الثانية من مؤتمر المؤشرات الاقتصادية رحب الزميل جابر الحرمي رئيس التحرير بالمشاركين في افتتاح أعمال المؤتمر الثاني...
7180
| 03 ديسمبر 2025
أعلنت دولة قطر اليوم تخصيص موقع بارز على الواجهة البحرية لمدينة الدوحة لتشييد المقر الرئيسي الجديد لوزارة الخارجية، واختيار المعمارية العالمية فريدا إسكوبيدو...
4400
| 04 ديسمبر 2025
انطلقت فعاليات مؤتمر ومعرض تقنيات المال والتأمين في الشرق الأوسط وشمال افريقيا 2025 في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات (DECC)، مُطلِقاً يومين من الحوار...
3640
| 03 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وقّعت شركة الملاحة القطرية ملاحة، المزود الرائد للحلول البحرية واللوجستية، مذكرة تفاهم مع جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، أول جامعة وطنية تطبيقية في قطر،...
3598
| 03 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة بالتعاون مع شركة التيسير للسيارات وكيل مركبات سوزوكي، عن استدعاء مركبات سوزوكي جراند فيتارا سنة الصنع 2025، وذلك لأن...
3578
| 03 ديسمبر 2025
أعلن مجمع شركات المناعي بأن مجلس الإدارة سيجتمع 17/12/2025 وذلك لمناقشة المسائل الإدارية وسير أعمال الشركة، بحسب بيان نشره موقع البورصة . الجدير...
3488
| 03 ديسمبر 2025