رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
"راف" تنفذ مشروعاً إغاثياً لصالح الأسر اللاجئة والمحتاجة في الأردن

الفخرو: المشروع لفتة إنسانية للأسر السورية اللاجئة قبيل شهر رمضان الشوا: سعداء بالشراكة مع "راف" في تنفيذ مشاريع رمضانية داخل وخارج قطر بتمويل من الخطوط الجوية القطرية، نفذت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبد الله للخدمات الإنسانية "راف" مشروعاً إغاثياً جديداً تضمن توزيع 350 سلة تموينية على الأسر السورية اللاجئة والأردنية المحتاجة بمنطقتي الكرك وجرف الدراويش والطفيلة بالمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وذلك استعداداً لشهر رمضان الكريم. وتضمنت السلال المقدمة أهم الاحتياجات التموينية التي تحتاجها الأسر خلال شهر رمضان المبارك، حيث تكفي السلة الواحدة الأسرة المكونة من 5 إلى 6 أفراد لمدة شهرين، مما يعود بالفائدة على ما لا يقل عن ألف فقير في الأردن. وتحتوي السلال الموزعة على : الأرز، والسكر، والشاي، زيت الطبخ، والعدس ، والفاصوليا، والتمر، والحلاوة، والطحينية، والطماطم المعلبة، حليب بودرة، والمعكرونة، والجبن، والملح، والبهارات، وقمرالدين، والعصائر، والمعلبات. وأشرف على توزيع السلال التموينية مكتب مؤسسة "راف" في الأردن ووحدة سفراء الرحمة ، بمشاركة من ممثلي الخطوط الجوية القطرية. لفته إنسانية وفي تصريح صحفي ثمَّن السيد عبدالناصر إبراهيم الفخرو نائب مدير وحدة سفراء الرحمة في "راف" المساعدات المقدمة من الخطوط الجوية القطرية للأسر المعوزة من النازحين السوريين ودورها في تلبية احتياجات الأسر قبل دخول شهر رمضان، مبينا أنها لفتة إنسانية من الخطوط الجوية القطرية، ضمن جهودها الإنسانية المستمرة بالتعاون مع مؤسسة "راف" لمساعدة النازحين واللاجئين والفقراء في العالم، والتي تمولها على مدار العام. ولفت الفخرو إلى أن عمليات التوزيع تمت حسب كشوفات بأسماء الأسر المحتاجة معدة مسبقا بالتعاون مع الجهات المسؤولة ومكتب راف بالأردن، مشيراً إلى أن مؤسسة "راف" وضعت خطة شاملة لتوزيع المساعدات على الأسر الفقيرة والمحتاجة بمختلف مناطق الأردن خلال شهر رمضان المبارك. واختتم تصريحه مقدما شكره للخطوط الجوية القطرية على ما تقوم به من شراكة إنسانية ضمن مسؤوليتها الاجتماعية للمشاريع الخيرية داخل وخارج قطر، الأمر الذي لا يعد غريباً على هذه المؤسسة العالمية الراقية في مستوى الخدمات على الجانب المهني والإنساني. مشاريع رمضانية من جانبها، أعربت السيدة سلام الشوا نائب أول الرئيس التنفيذي للتسويق والاتصالات والإعلام في الخطوط الجوية القطرية عن سعادة القائمين على الخطوط الجوية القطرية بالشراكة مع مؤسسة "راف" في تنفيذ مشاريع إنسانية داخل وخارج قطر. وبينت أن الخطوط الجوية القطرية ستدعم هذا العام عدة مشروعات رمضانية بالشراكة مع راف منها: خيمتان رمضانيتان لتوفير 660 وجبة يوميا للعمال في الدوحة والخور بإجمالي 19.800 وجبة طوال الشهر المبارك، علاوة على توزيع 200 وجبة يوميا في مشروع "إفطار الطريق" للصائمين الذين لم يسعفهم الوقت للحاق بمنازلهم وقت الإفطار. وعن المشروعات الخارجية، أوضحت الشوا أن الخطوط الجوية القطرية ستساهم في مشروعات راف لإفطار الأيتام وتوزيع طرود غذائية على العوائل المحتاجة وكلا المشروعين في الأردن، مؤكدة أن هذا التعاون الإنساني المثمر ينطلق من مسؤوليتنا الاجتماعية التي نعتز بها كمؤسسة قطرية.

643

| 24 مايو 2017

محليات alsharq
"راف" تنفذ مشروعا إغاثياً جديداً في الصومال

نفذت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" مؤخرا مشروعاً إغاثياً لصالح آلاف الصوماليين المتضررين من الجفاف الذي ضرب مناطق واسعة في بلادهم. يأتي هذا المشروع ضمن المشاريع الإغاثية التي تنفذها مؤسسة "راف" لصالح الفئات الأشد احتياجا في الصومال والتي بلغت 40 مشروعا إغاثيا، وبتكلفة بلغت أكثر من 11 مليون ريال قطري، تبرع بها محسنون ومحسنات من قطر، مساهمة منهم في التخفيف من آثار الجفاف الذي تضرر منه الملايين في الصومال والقرن الإفريقي. وتضمن المشروع توزيع 850 سلة غذائية، حيث قامت مؤسسة زمزم شريكة "راف" في الصومال بتوزيع هذه السلال الغذائية على المتضررين من الجفاف، بمنطقة عينبو بمدينة هرجيسيا الصومالية. وقد احتوت هذه السلال على الاحتياجات الأساسية للأسر المتضررة، مثل: الطحين، والأرز، والسكر، والزيت، والتمر، وبكميات تكفى الأسرة الواحدة المكونة من 5 إلى 6 لمدة شهرين على الأقل. وكانت مؤسسة "زمزم" قد قامت قبل تنفيذ المشروع بإجراء مسح ميداني تم خلاله تحديد الأسر المستهدف مساعدتها في منطقة عينبو وتسليمها كوبونات السلال التموينية، ضمن خطة أعدتها مؤسسة "راف" لتغطية الأماكن الأشد تضررا من الجفاف. ووزعت الإغاثات تحت إشراف وبحضور ممثلي السلطات المحلية، التي شاركت في تسليم الأسر إغاثات "راف" بصورة منظمة وإنسانية.

324

| 10 مايو 2017

محليات alsharq
"راف" تنفذ مشروعاً إغاثيا لـ 7000 نازح روهنجي في ميانمار

في إطار مشاريعها الإغاثية، نفذت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" مشروعا إغاثيا لصالح حوالي 7000 نازح روهنجي بمخيمات النازحين في ميانمار. تضمن المشروع توزيع سلال تموينية على النازحين، تشتمل على أهم الاحتياجات الضرورية من المواد الغذائية، والمنظفات الصحية، والملابس الضرورية للصغار والكبار. وسيرت مؤسسة "راف" هذه الإغاثات لمساعدة النازحين على تحمل ظروف المعيشة في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها في معسكرات النزوح، خاصة في ظل عدم توافر المتطلبات الأساسية للحياة الإنسانية وسط المخيمات الجماعية وانعدام الدخل، وعدم القدرة على العمل في ظل الظروف الحالية. ووزعت مؤسسة "راف" الإغاثات بالتنسيق مع الشريك الميداني هيئة الإغاثة الإنسانية التركية IHH، والتي بدورها رصدت أهم الاحتياجات اللازمة للنازحين من غذاء ومنظفات وملابس، وحددت الأسر المستهدفة من التوزيع، وقامت على الفور بمجرد وصول الإغاثات بتسليمها لهم. وتكفي المواد التموينية الأسرة الواحدة من النازحين المكونة من 7 إلى 9 افراد لمدة شهر كامل على الأقل، تتكون السلال الغذائية من أهم المكونات الضرورية منها: أرز ، زيت نباتي، فاصولياء، ملح، الفلفل الجاف. كما سلمت لهم أيضا مواد التنظيف الصحية التي يستخدمها الأفراد ومنها: فرشاة أسنان، معجون أسنان، صابون استحمام، صابون سائل، كريم غسيل، قصاصة أضافر، منشفة، شامبو، مشط، شفرات حلاقة. بالإضافة إلى أهم الاحتياجات الأساسية من الملابس ومنها: (إزار) لباس خاص للذكور، قميص، لباس خاص للنساء، كنزة نسائية، ووشاح رأس (حجاب)، مجموعة ملابس الأطفال من الأولاد والبنات. تأتي هذه المساعدات لتلبية أهم الاحتياجات الأساسية للنازحين، خاصة أنهم غير قادرين على تلبية احتياجاتهم الأساسية . فوفرت لهم "راف" الأغذية ومستلزمات النظافة الشخصية والالبسة للمسلمين، ومستلزمات النظافة للعناية بالصحة وعدم تفشي الامراض مواساة لهم ومساعدة إنسانية تعوضهم جزءا مما فقدوه جراء تهجيرهم، وتخفف عنهم مأساتهم الإنسانية. وتجدر الإشارة إلى أن ولاية "راخين" الساحلية التي تقع على الحدود الغربية لميانمار ويبلغ تعدادها 3 ملايين نسمة، على الحدود مع بنجلاديش، تقطنها أغلبية من الروهينيجا المسلمين. وبعد أحداث الصراع الأخيرة نزح ما يزيد على 140 ألفا من الروهينيجا فرارا من ديارهم، إلى مخيمات النازحين.

299

| 10 أبريل 2017

محليات alsharq
"راف" تنفذ مشروعاً إغاثياً لصالح 5000 متضرر في الفلبين

في إطار جهودها الإغاثية، نفذت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" مؤخرا مشروعا إغاثيا لصالح 5000 متضرر من الحرائق الطبيعية التي اندلعت في بعض المناطق بالفلبين. وقامت المؤسسة خلال هذا المشروع، الذي نفذته بالتعاون مع مؤسسة البلاغ للتنمية والأعمال الخيرية شريك "راف" في الفلبين بتزويد الأهالي المتضررين من نشوب الحرائق بأهم الاحتياجات التموينية الغذائية اللازمة لهم من الأرز وزيت الطبخ والأسماك والمعكرونة والمعلبات. كما زودتهم بأغطية، ومستلزمات معيشية ضرورية من الأدوات المنزلية كأوعية المياه، والعلب الكبيرة المخصصة لمياه الشرب النقية، لمساعدتهم في التغلب على الصعوبات الحياتية التي ألمت بهم نتيجة هذه الكارثة الطبيعية، وذلك بالتنسيق مع السلطات المحلية هناك، والتي احتفت بوصول هذه الإغاثات، وقدمت الشكر لمؤسسة "راف" والقائمين عليها لسرعة استجابتها ومساعدتها لأهالي المدينة المنكوبين. وقد قامت مؤسسة البلاغ برصد أهم الاحتياجات اللازمة للمتضررين وتحديد عدد المستفيدين، وتسليمهم كوبونات لاستلام أهم احتياجاتهم، وسط إشراف من السلطات المحلية، الأمر الذي ساهم في ترك انطباع جيد لدى المستفيدين، وخاصة أن "راف" كانت المؤسسة الإنسانية الوحيدة التي وصلت مساعدتها لهذه المنطقة المنكوبة البعيدة عن الأنظار، فساهمت بتوفير الطعام للأطفال والنساء والعجزة المتضررين، وساعدتهم على تجاوز محنتهم، وأشعرتهم بروح التعاضد والأخوة الإنسانية في وسط هذه المحن لمثل هؤلاء الفقراء والمحتاجين. ويعد هذا المشروع الإغاثي ضمن مشاريع قسم الإغاثة والتأهب للطوارئ بمؤسسة "راف" المستمرة على مدار العام، سعيا منها لتحقيق الاستجابة السريعة للمناطق المنكوبة، وتوفير احتياجات الأسر الفقيرة والمتعففة، ورعايتهم إغاثيا وصحيا وتعليميا، بتوفير الغذاء والدواء اللازم للعجزة والأطفال، وهم من أشد الفئات حاجة وأكثرهم تضررا في مثل هذه المحن والكوارث. جدير بالذكر أن مؤسسة "راف" وبدعم من محسني قطر تمكنت خلال عام 2016 من تنفيذ 220 مشروعا إغاثيا في 34 دولة آسيوية وأفريقية وأوروبية، وذلك ضمن خطتها الاستراتيجية لمشاريع الإغاثة. وتواصل مؤسسة راف دورها الإنساني في مختلف بقاع العالم، ساعية عبر الجهود الإنسانية المتنوعة، للقيام بدورها ورسالتها في نشر السلام والمودة والرحمة، وتلبية حاجات الفقراء والمساكين، والقيام بالدور الإنمائي والإغاثي الموائم للاحتياجات الإنسانية.

284

| 29 مارس 2017

محليات alsharq
قطر الخيرية تغيث لاجئي وسط إفريقيا بتشاد

استجابة للنداء الإنساني الذي أطلقته الحكومة التشادية والمنظمات الإنسانية شرعت قطر الخيرية في تنفيذ مشروع إغاثي كبير يستهدف آلاف اللاجئين من جمهورية وسط إفريقيا الذين فروا من وطنهم إلى تشاد بسبب الأزمة التي اندلعت في هذا البلد الإفريقي في عام 2014. وستعمل قطر الخيرية بدعم من أهل قطر من خلال تدخلها لتأمين المواد الغذائية الأساسية لمدة شهر لعدد 1000 أسرة، وحفر 15 بئرا ارتوازية مجهزة بمضخات يدوية، وبناء 4 فصول دراسية ثابتة وتأثيثها لتعليم الأطفال، وبناء 10 دورات مياه لتوفير بيئة صحية نظيفة لسكان مخيمي مايقاما وسيدو القريبين من حدود تشاد ووسط إفريقيا. ويهدف مشروع إغاثة لاجئي وسط إفريقيا في تشاد إلى توفير أكبر قدر ممكن من الأمن الغذائي لآلاف اللاجئين، وتقديم الدعم النفسي والمعنوي لهم، وتعزيز معاني التكافل الاجتماعي، وزيادة نسبة التمدرس، وتقليل نسبة الإصابة بالأمراض ذات العلاقة باستخدام المياه الملوثة، وغياب المرافق الصحية، والتقليل من نسبة الوفيات خصوصا لدى الأطفال والمسنين. إغاثة شاملة وقال مدير إدارة الإغاثة بقطر الخيرية محمد راشد الكعبي إن قطر الخيرية استجابة للنداءات الدولية فيما يخص احتواء الأزمة بالمخيمين المذكورين وخبرتها وتجربتها الطويلة في مجال العمل الإغاثي والإنساني، وأداء لواجبها الإنساني والأخوي تجاه اللاجئين من أبناء إفريقيا الوسطى بدأت في تنفيذ مشروع إغاثي شامل يستهدف مد يد العون للاجئين من وسط إفريقيا في المخيمات التشادية، إسهاما في تخفيف معاناتهم وتزويدهم بالوسائل الضرورية، سواء كانت المواد الغذائية أو الوسائل الأخرى تحسن ظروفهم المعيشية . ووجه شكره لأهل قطر الذين كان لأياديهم البيضاء وكريم بذلهم الفضل ـ بعد الله ـ في تنفيذ هذه الإغاثة في مجالات الغذاء والمياه والإصحاح والتعليم.

281

| 20 فبراير 2017