اختتمت مسابقة هواوي السنوية للتصوير الفوتوغرافي للهواتف الذكية، جوائز HUAWEI NEXT IMAGE 2022، في 30 ديسمبر بالكشف عن 54 عملاً حائزًا على جوائز، والتي تضمنت 3 فائزين بالجوائز الكبرى، و 24 فائزًا في فئتها، و 27 فائزًا بالمركز الثاني. انطلقت جوائز NEXT IMAGE 2022 في الأول من أغسطس من العام الماضي وظلت مفتوحة لأكثر من ثلاثة أشهر وتلقت آلاف المشاركات من جميع أنحاء العالم. قدم المصورون من المنطقة عرضًا قويًا في المسابقة. من بين 54 عملاً فائزًا، 7 منهم من منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. أحدثت الهواتف الذكية ثورة في طريقة التقاطنا للصور. مع تحسن كاميرات الهواتف الذكية عامًا تلو الآخر، قل اعتماد المستخدمون على الكاميرات الرقمية. وفقًا لبعض الدراسات، يتم التقاط أكثر من 85٪ من الصور بالهواتف الذكية، وسترتفع هذه النسبة في المستقبل. يساعد الحجم الصغير والمرونة التي توفرها الهواتف الذكية على الكاميرات التقليدية هواة التصوير الفوتوغرافي على دفع حدود هذا الشكل الفني. علاوة على ذلك، توفر الهواتف الذكية للمصورين الهواة فرصة التنافس ضد الكاميرات الاحترافية. ساعدت مسابقة جوائز HUAWEI NEXT IMAGE في سد الفجوة على مر السنين. وحقيقةً إن العديد من الفائزين هذا العام هم المصورون الهواة مثل الطلاب والأطباء والمهندسين تثبت النقطة المذكورة أعلاه. الاحتفال بجمال الحياة اليومية وفاز أربعة مصورين من منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بجائزة الأفضل في الفئة، بينما فاز اثنان آخران بالمركز الثاني. إلى جانب الفوز بالجائزة، يقوم هؤلاء المصورون أيضًا بعمل ممتاز في إظهار تنوع وسحر الثقافة الغنية في المنطقة. تسلط صورهم الضوء على وجهات النظر والقصص الفريدة التي تقدمها هذه الثقافات للعالم. تسع فئات تنشيط تضمنت جوائز HUAWEI NEXT IMAGE 2022 تسع فئات من المشاركات: الفن والأزياء، الأماكن الخارجية، الصور الشخصية، الرياضة، Hello Life، القصة المصورة، الحركة، الفيلم القصير لسرد القصص، والفيلم الطويل الحكي، مع اختيار الفائزين الأفضل في فئتها والمركز الثاني. لكل. ثلاثة أعمال: FORCE لأداو فيليبي فرنانديز سالغادو، وJust Shaen لإنريكا بريشيا، وFireworks لـ Wang Zihao حازت إشادة عالمية داخل لجنة التحكيم الدولية. سيحصل كل من الأعمال الثلاثة المعترف بها على أنها الفائزون بالجائزة الكبرى على جائزة نقدية قدرها 10000 دولار أمريكي لتشجيعهم في مساعيهم الفنية المستقبلية. وبالمثل، سيحصل كل من الفائزين الأربعة والعشرين الأفضل في فئته على جائزة الصندوق الإبداعي NEXT IMAGE بقيمة 1500 دولار أمريكي، وسيحصل كل من الفائزين الـ 27 على هاتف HUAWEI P50 Pro.

كرمت هواوي مؤخراً الفائزين بالتصفيات المحلية لمسابقة هواوي لتقنية المعلومات والاتصالات 2020 في قطر، المسابقة السنوية التي شارك فيها العديد من طلاب الكليات والجامعات القطرية، والتي تم تنظيمها بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي في دولة قطر. وتسهم المسابقة في تعزيز قدرات الطلاب وتوفير فرص العمل من خلال تزويدهم بالمعرفة اللازمة عن أحدث التطورات في تقنية المعلومات والاتصالات. وأجريت المسابقة السنوية عبر الإنترنت التزاماً بقواعد التباعد الاجتماعي، حيث تنافس الطلاب المشاركون في التصفيات التمهيدية واتبعوا دورة تدريبية ثم شاركوا في اختبار وطني تم إجراؤه عبر الإنترنت في قطر. وفاز بالمسابقة كلٌ من ماريا رؤوف محسود وخامارونيزا بازهياكاث من جامعة قطر، وزينب أميمة من جامعة تكساس إيه اند إم في قطر. ونال الفائزون شهادة معتمدة من هواوي وغيرها من الجوائز. وتم اختيار الفائزين من بين 15 مشاركاً في التصفيات النهائية في قطر بعد التصفيات التمهيدية التي شارك فيها أكثر من 155 مشاركاً من ثماني جامعات. وهنأ فرانك فان، الرئيس التنفيذي لشركة هواوي تكنولوجيز المحدودة في قطر الفائزين قائلاً: أتوجه بالتهنئة إلى الفائزين وإلى جميع المشاركين في مسابقة العام الحالي. أثبت الطلاب المشاركون أنهم يتمتعون بقدرات إبداعية وابتكارية مميزة وإمكانات كبيرة في استخدام الحلول الرقمية. ونحن إذ نستثمر في مواهب تقنية المعلومات والاتصالات في قطر، إنما نستثمر في مستقبل البلاد لتمكينها من إنجاز التحول الرقمي وتنفيذ الخطط التنموية والرؤى الوطنية الطموحة. وقال الدكتور خالد العلي، الوكيل المساعد لشؤون التعليم العالي في وزارة التعليم والتعليم العالي: مسابقة هواوي الشرق الأوسط لتقنية المعلومات والاتصالات هي مبادرة مميزة تسهم في تعزيز الاهتمام بهذا القطاع الحيوي. ونحن فخورون بتعاوننا مع هواوي لأننا نثق بأهمية رعاية المواهب للمساهمة في بناء مجتمع متصل في المستقبل وبالتالي إنجاز التحول الرقمي وتعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية بما يتماشى مع الرؤية الوطنية لدولة قطر. من جانبه قال يانغ سونغ، المستشار الاقتصادي والتجاري في سفارة جمهورية الصين الشعبية بدولة قطر: يسعدني أن تلتزم هواوي ببناء نظام إيكولوجي متين ويتمتع بالكفاءة لتقنية المعلومات والاتصالات في قطر للمساهمة في جسر الفجوة الرقمية وتنمية المواهب التقنية المحلية وتوفير التقنيات الرقمية إلى المزيد من الناس. وعلى مدار الأعوام الماضية، أوفت هواوي بمسؤولياتها الاجتماعية في قطر من خلال برامج تمكين المواهب وغيرها من البرامج والتي شهدت مشاركة أكثر من 500 طالب موهوب من الجامعات والكليات القطرية.

تم الإعلان عن الفائزين بمسابقة هواوي الشرق الأوسط لتقنية المعلومات والاتصالات 2020، والتي تعد أكبر مسابقة للطلاب والجامعات في الشرق الأوسط، بعد إتمام مرحلة نهاية التصفيات المحلية التي تنافست فيها أفضل المواهب التقنية في دول منطقة الشرق الأوسط المشاركة بدعم من الهيئات الحكومية والمؤسسات الأكاديمية الرائدة على مدار عدة أشهر. وشهدت التصفيات النهائية التي تم تنظيمها عبر الإنترنت التزاماً بإجراءات التباعد الاجتماعي، فوز فريق من قطر مكون من 3 طلاب بجائزة أداء مميز ومشاركة 13 فريقا من الطلاب الموهوبين من 10 دول، فاز الطلاب الثلاثة، ماريا روف محسود وزينب أميمة وخامارونيزا بازهياكاث بجائزة أداء مميز من فريق قطر، وتلقت جامعة قطر جائزة أكاديمية مميزة. وحصلت الفرق الفائزة على العديد من الشهادات والجوائز العينية التي قدمتها هواوي للفائزين. شهدت دورة 2020 من المسابقة مشاركة 15,000 طالب من 440 كلية وجامعة محلية في 10 دول من منطقة الشرق الأوسط بالتعاون مع 20 وزارة وهيئة حكومية. وتتعاون هواوي من خلال المسابقة السنوية مع شركائها من الوزارات والمؤسسات الحكومية والأكاديمية في إطار تطوير النظام الإيكولوجي للكوادر البشرية المؤهلة في تقنية المعلومات والاتصالات، وتسعى لتنمية المواهب الشابة وتعزيز القدرات الابتكارية لجيل التكنولوجيا القادم وصقل مهاراتهم وإعدادهم لقيادة المرحلة القادمة بما يتناسب مع مستجدات صناعة تقنية المعلومات والاتصالات والتأثير الإيجابي المتصاعد للتقنيات الحديثة على تنمية وتطوير كافة القطاعات والصناعات الأخرى، ودفع عجلة التنمية الاجتماعية والاقتصادية في بلدان المنطقة. وقال تشارلز يانغ، رئيس هواوي في منطقة الشرق الأوسط: أتوجه بالتهنئة إلى الفائزين والمشاركين في مسابقة هذا العام نيابة عن شركة هواوي. لقد شهد العام الحالي العديد من الأحداث التي أبرزت أهمية تنمية المواهب الشابة وتعزيز قدراتهم الإبداعية وإمكاناتهم التقنية، حيث تعتبر تقنية المعلومات والاتصالات من أهم ركائز المجتمعات الذكية ومحاور دعم الأعمال في مختلف المجالات في وقتنا الحالي. ونأمل أن تسهم المسابقة في توفير أفضل الممارسات والمعرفة اللازمة لجسر الفجوة بين التعليم الأكاديمي واحتياجات سوق العمل، وتحسين القدرة التنافسية للبلدان المشاركة في المجال التقني، وتعزيز دور أفراد المجتمعات المحلية في الإسهام بإنجاز مشاريع التحول الرقمي والخطط التنموية بما يتماشى مع الرؤى الوطنية. وأضاف شارلز: نشكر كافة شركائنا من الوزارات والهيئات الحكومية والمؤسسات الأكاديمية الذين دعموا مبادرة المسابقة، خصوصاً الأساتذة الجامعيين الذين أشرفوا على مشاركات الطلاب. ونؤكد على التزامنا ببناء النظام الإيكولوجي الشامل والمتكامل لتقنية المعلومات والاتصالات في بلدان المنطقة بالتعاون معهم، ونعتبر مسألة إعداد وتطوير المواهب التقنية الأولوية الأهم على هذا الطريق. ونسعى جادين لبناء جسور التعاون المفتوح بين مؤسسات القطاعين العام والخاص لتعزيز وعي واهتمام جيل الشباب بالقطاع التكنولوجي وانخراطهم به. ونعمل على توفير فرص التدريب والعمل للجيل القادم من المواهب التقنية بما يتماشى مع متطلبات التحول الرقمي وبناء الاقتصاد المستدام لبلدان المنطقة، فالاستثمار في المواهب الشابة هو الطريق الأمثل لتحقيق أهداف التنمية الاجتماعية والاقتصادية في بلدان المنطقة بالاستفادة القصوى من التكنولوجيا الحديثة.

يشارك وفد من برنامج تقنية المعلومات بكلية المجتمع في قطر في نهائيات مسابقة مهارات تقنية المعلومات والاتصالات العالمية لعام 2017 التي تنظمها شركة هواوي حالياً بمقرها في الصين. وبحسب بيان صحفي صادر عن كلية المجتمع في قطر، تقام المسابقة في مرحلتها النهائية على مدار خمسة أيام، يتنافس خلالها المتأهلون للتصفيات النهائية من جميع البلدان المشاركة ضمن فئاتهم على برنامج المعرفة التقنية والتطبيقات العملية المتقدمة. وسوف يحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة مالية مقدارها 30 ألف دولار أمريكي، كما أن فريقين سيتوجان بالمركز الثاني، بالإضافة إلى ثلاث فرق سيتشاركون المركز الثالث. وتهدف المسابقة إلى اكتشاف المواهب المحلية الواعدة في تقنية المعلومات والاتصالات من طلاب الجامعات حول العالم، والعمل على تنميتها وإعدادها بما يتناسب مع أحدث العلوم التقنية وآخر مستجدات عالم التكنولوجيا على النحو الذي يؤهلهم لقيادة التحول الرقمي في بلدانهم. وتأتي مشاركة كلية المجتمع في المسابقة في إطار حرصها على ربط الجانب الأكاديمي بالجانب العملي ورفد المجتمع القطري بكوادر وطنية واعدة ومتميزة في مجال تقنية المعلومات، حيث شارك في التصفيات التمهيدية للمسابقة التي نظمتها شركة هواوي بالتعاون مع جامعة حمد بن خليفة على المستوى الوطني أكثر من 100 طالب وطالبة من درجة البكالوريوس والماجستير بالجامعات والكليات المحلية.