أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للحجز والسفر خلال العطلات المدرسية، بأسعار تبدأ من 690 ريالاً قطرياً. وعبر موقعها الإلكتروني ورسائل SMS...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
*اللجنة أجبرتها العودة من ألمانيا قبل عرضها على الطبيب بيوم واحد *تعاني من جرح في القدم منذ 8 سنوات والسبب خطأ في التشخيص *بعض الأدوية أسهمت في زيادة وزنها لتؤثر على إحدى كليتيها تطورت الحالة وتم نقلها إلى مستشفى القلب فباتت بحاجة قسطرة بعد مرور ساعتين على خروجها من العملية تم إخطارها بأنها لا تحتاج لغسيل كلوي! تتردد على المستشفيات بصورة شبه يومية منذ عام 2011 في أحد غرف مستشفيات مؤسسة حمد الطبية، تقبع المواطنة أ.م، تقتسم مع ذاتها الصابرة آلاماً نفسية وأخرى جسدية منذ أن أخبرها أحد الأطباء في مؤسسة حمد الطبية أنها ستحيا على أحد أدوية مدرات البول عبر الوريد الذي لا يسمح لها بمواصلة حياتها بشكل طبيعي، إذ إنَّ قصتها لا تختزل هذه المعاناة فقط، بل هذا الأمر بات بالنسبة لها أمرا عاديا أمام حجم معاناتها في تكرار رفض لجنة العلاج في الخارج بوزارة الصحة العامة لطلب علاجها في الخارج، بالرغم من أنَّ كافة التقارير الطبية تصب في صالحها وتشير إلى ضعف استجابة جسدها لمدرات البول العادية، والتي تسهم في زيادة وزنها، وبالتالي عدم قدرتها على تلبية احتياجاتها الأساسية بصورة فردية. *آلام تنهش جسدها بدأت معاناة المواطنة أ.م منذ أن بدأت تتردد على المستشفيات بصورة شبه يومية منذ عام 2011 بسبب تدهور حالتها الصحية التي لم تُشخص بشكل دقيق، حيث بدأت الآلام تتكرر عليها ما بين ارتفاع في درجة الحرارة إلى انتفاخ في القدم، ليكون التشخيص إصابتها بمرض النقرس، وعليه تم منعها من تناول اللحوم بشتى أنواعها، وبالفعل امتنعت عنها، ومنذ عام 2012 وهي ممتنعة عن اللحوم، إلا أن آلامها لم ترحم ضعفها، بل أخذت الآلام تنهش جسدها، وتحديدا أحد الأطراف في قدمها اليمنى، خاصة وأنها مصابة بالسكر في الدم منذ أن كانت بعمر 12 عاما، واستمرت حالتها بالتأرجح إلى شهر فبراير 2018، حيث دخلت المستشفى بآلام مبرحة وانتفاخ في القدم اليمنى، حيث لم يستطع حينها الأطباء في قسم الطوارئ تشخيص حالتها، سوى إبقائها على مدرات أسهمت في زيادة وزنها لتؤثر على إحدى كليتيها، وتوضيح حالتها لزوجها في أنها بحاجة لغسيل كلوي إذ إن كليتها أصيبت بفشل وبحاجة إلى غسيل، وتطورت الحالة وتم نقلها إلى مستشفى القلب بسبب تجمع ماء على القلب فباتت بحاجة قسطرة، وتم إجراء القسطرة، وبعد مرور ساعتين على خروجها من غرفة العمليات تم إخطارها بأنها لا تحتاج إلى غسيل كلوي، حيث كان تعطل الكلية أمرا عارضا! *تشخيص خاطئ واستطردت أ.م حديثها غاصة بدموعها قائلة: إنني في مارس 2018 قدمت طلبا للجنة العلاج في الخارج بسبب تدهور حالتي الصحية إلا أن اللجنة قابلت طلبي بالرفض، الأمر الذي جعلني أتوجه إلى أمريكا بجهود من اللجنة الطبية بالديوان الأميري، وخلال 3 أسابيع تم علاجي في أشهر مستشفيات الولايات المتحدة الأمريكية، وخضعت خلالها لعملية قسطرة في القلب، وخلالها تم اكتشاف إصابتي بارتفاع ضغط الدم، والأطباء في الدوحة لم يشخصوا أنني مصابة بارتفاع ضغط الدم، ولكن مع العلاجات والمراجعات بتُّ أتعافى، واستمرت حالتي مستقرة حتى مارس. *المكتب الطبي إلا أن في أغسطس انتكست حالتها الصحية، وراجعت في مستشفى حمد العام، وطُلب منها عدم التعامل مع العلاج الذي وصف لها من مستشفى أمريكا، وتدهورت حالتها وتم إدخالها إلى مستشفى القلب، حيث بقيت شهرين في مستشفى القلب، مما دفعها لطلب تقرير يوضح حالتها رغبة منها في تقديم طلب للجنة العلاج في الخارج، لإنهاء معاناتها بسبب أخطاء التشخيص، وشعورها بأنها باتت تفقد حياتها شيئا فشيئا، إلا أنَّها وبقدرة الله حصلت على موافقة لجنة العلاج في الخارج، وتوجهت إلى ألمانيا، وكان أول موعد لها في 29 أكتوبر 2018، وبتوصية من طبيب القلب تم تحويلها إلى أخصائي أمراض كلى، إلا أنها واجهت عقبة في أنَّ اللجنة أقرت علاجا لها للقلب، الأمر الذي يتوجب على المكتب الطبي في ألمانيا أن يقوم بمخاطبة لجنة العلاج في الخارج لتوضيح حالتها والسبب الملحّ لضرورة عرضها على طبيب أمراض كلى، إلا أنَّ المكتب الطبي تعذر بأن التقرير الصادر من طبيب القلب لم يصل لهم بالفترة المحددة، وكان لابد أن يتم عرضها على طبيب الغدد الصماء بسبب تدهور صحتها لعدم انتظام معدلات السكر في الدم، إذ أكد لها أحد الأطباء في ألمانيا أنَّ السبب الحقيقي الذي دفع باستمرار جرحها لمدة 8 أعوام هو ليس إصابتها بالنقرس كما شخصها أحد أطباء مستشفى حمد العام، بل إصابتها بالتهاب المفاصل بسبب ارتفاع معدلات السكر في الدم، لافتة إلى أنه قبل موعدها مع طبيب الكلى في ألمانيا تم إجبارها للعودة للدوحة، بحجة أنها تنقلت على أكثر من طبيب، وهذا يتنافى مع المعمول به في لجنة العلاج في الخارج. وحاولت أ.م أن تتمالك نفسها وهي تسرد قصتها الأشبه بالقصص الخيالية، إلا أن الفارق أنَّ قصتها من سرد الواقع، والأبطال حقيقيون، حيث في مارس 2019 عانت نفس المعاناة وتم عرضها على طبيب روماتيزم، بأعراض انتفاخ في القدم المصابة، ولكن عبثا لم يتم منحها العلاج المناسب، بل استمرت على مخفضات الحرارة والمضادات الحيوية التي أثّرت من جانب آخر على أداء الكلى، وتم ترخيصها للبيت، في ظل أن جرحها لم يبرأ وبسبب العلاج الخاطئ لا تزال بالمستشفى حتى اللحظة. *مناشدة وتساءلت أ.م قائلة: هل من الرحمة والإنسانية أن أبقى أسيرة في غرفة بين أربعة جدران في المستشفى مدى الحياة وعلاجي متوفر في الخارج؟! ما هي مبررات لجنة العلاج في الخارج لقطع فترة العلاج قبل أن تنتهي ويتم إجباري للعودة قبل عرضي على طبيب الكلى بيوم واحد فقط؟!. وناشدت المواطنة أ.م في ختام حديثها المليء بالدموع والحسرة على صحتها التي تراها تتسرب من بين يديها كذرات الرمل، القائمين على لجنة العلاج في الخارج للنظر في حالتها، رأفة ليس بها فقط، بل بوالدتها المصابة بمرض السرطان والتي لم تعد تقوى على تحمل مزيد من الصدمات.
1960
| 27 مايو 2019
* شركة التأمين وافقت على التغطية وتنصلت لاحقا * العملية أجريت قبل ثلاث سنوات بعد موافقة التأمين على تحمل التكاليف * إدارة المستشفى ألغت موعد المريضة مع طبيبها المعالج إلى حين السداد يبدو أن الإشكاليات المتعلقة بتسديد فواتير التأمين للمرضى والمستشفيات الخاصة، مازالت مستمرة، حيث فوجئت سيدة برسالة نصية قصيرة على موبايلها، من أحد المستشفيات الخاصة بالدولة، تطالبها فيها بسداد مبلغ قيمته 1800 ريال. وقالت السيدة لـ "الشرق" إنها أجريت عملية جراحية فى تلك المستشفى عام 2013، أى منذ 3 سنوات، حيث قامت هى بدفع جزء من تكاليف العملية، وقامت شركة التأمين التابعة لها بالموافقة على دفع الجزء المتبقى من التكاليف، وبناء على ذلك وافقت إدارة المستشفى على إجراء العملية الجراحية. ولفتت إلى أنها تقوم بالمتابعة مع أحد الأطباء المتخصصين فى الأمراض المزمنة كالضغط، وكان لديها موعد مع الطبيب، فذهبت لإدارة المستشفى محاولة الاستفسار عن الرسالة النصية التى وردتها، فوجدت المستشفى يطالبها بدفع مبلغ 1800 ريال، فما كان من إدارة المستشفى إلا أن قاموا بإلغاء الموعد الخاص بالسيدة، ورفضوا دخولها للطبيب، حسب الموعد الذى قامت بحجزه منذ وقت سابق، إلا بعد قيامها بتسديد المبلغ. وتابعت السيدة قائلة: ذهبت لدى موظف الحسابات المسؤول بالمستشفى، لاستفسر عن المبلغ المطلوب سداده، فأخبرها الموظف أن شركة التأمين لم تقم بدفع باقى تكاليف العملية الجراحية التى أجريت لها فى عام 2013، ورفضت تحمل تكاليف العلاج، ولذلك قامت إدارة المستشفى بمطالبة المريضة بهذا المبلغ.. وتسائلت السيدة؛ لماذا يتم تحميل المريض تلك القيمة فى النهاية، إذا ما رفضت شركة التأمين دفع الجزء الخاص بها، وما علاقة المريض بتلك الإشكالية، التى هى فى الأساس تقع بين شركات التأمين والمستشفى، ويمكن مواجهتها بالإجراءات القانونية فى حالة تهرب شركة التأمين من مسؤوليتها برفضها دفع قيمة التحاليل والعمليات الطبية، خاصة أن المستشفيات تصر على أخذ الموافقة والتأكد من شركات التأمين، قبل إجراء أى عمليات جراحية أو عمل تحاليل للمرضي.. وبالفعل هذا ما حدث مع المريضة، انتظرت حتى وافقت شركة التأمين على تحمل نفقات عمليتها الجراحية وعلاجها، وبناء على تلك الموافقة قامت المستشفى بإجراء العملية الجراحية، وفى كثير من الأحيان ترفض شركات التأمين دفع تكاليف العلاج والعمليات الجراحية، على عكس ما حدث معي، وهو موافقة الشركة. واستنكرت السيدة رفض إدارة تلك المستشفى، دخولها للطبيب المعالج، الذى يقوم بمتابعة حالتها الصحية، بصفة مستمرة، واعتبرت هذا التصرف غير إنساني، ولا يجب أن يصدر عن مستشفى اولوياته علاج المرضى والاهتمام بهم، وطالبت الجهات المختصة بالدولة، بضرورة التحقيق فى الواقعة، التى لا تخصها من قريب أو بعيد، خاصة أن الإشكالية من المفترض ان تكون بين شركة التأمين وإدارة المستشفى، دون أدنى مسؤولية تقع عليها. وأضافت أن موظف الحسابات بالمستشفى أخبرها، أنها وقعت على أوراق تفيد، بأنه فى حالة عدم قيام شركة التأمين، بتحمل وتسديد فواتير العلاج، سوف تتحمل المريضة التكاليف وتقوم بالدفع، مستنكرة هذا التصرف، وأكدت أنها وقعت على أوراق تفيد بأنه فى حالة عدم موافقة شركة التأمين، سوف تقوم المريضة بالدفع، على عكس ما حدث فى هذه الحالة، حيث إن شركة التأمين أعلنت موافقتها على تحمل قيمة العملية الجراحية التى أجريت لها. وأشارت السيدة الى أنها تفاجأت بتكرار مثل هذا التصرف من قبل إدارة المستشفى مع العديد من معارفها، لذلك فإن الأمر بحاجة ماسة، للتحقيق الفورى والعاجل من قبل الجهات المختصة، خاصة أنه لا يوجد سند قانوني، يفيد بمطالبة المرضى بتحمل تكاليف العلاج، إذا ما امتنعت شركة التأمين عن الدفع.
3365
| 17 أغسطس 2016
عاد قائد طائرة متجهة من حائل إلى الدمام، أمس الإثنين، بها إلى المطار، لتتمكن مريضة بالسرطان كانت على متن الطائرة من استعادة علاجها بعدما نسيته في صالة الانتظار بالمطار. تسبب قرار قائد الطائرة في تأخر الرحلة لمدة 50 دقيقة، غير أن المسافرين تفهموا الأمر وأبدوا تعاطفهم مع المريضة وتأييدهم لقرار الكابتن، وفقاً لصحيفة "سبق" السعودية اليوم الثلاثاء. وكانت المريضة، نسيت العلاج الذي تستخدمه كل ساعتين، داخل صالة الانتظار ولم تنتبه لذلك، إلا بعد سير الطائرة على مدرج الإقلاع، فطلب ابنها الذي كان برفقتها بالعودة للمطار. واستأذن قائد الرحلة الركاب وبرج المراقبة في العودة، حيث عاد بالطائرة وتم إيصال العلاج للراكبة التي قدمت وابنها الشكر لطاقم الطائرة وقائدها والركاب الذين تفهموا حالتها.
258
| 21 يوليو 2015
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للحجز والسفر خلال العطلات المدرسية، بأسعار تبدأ من 690 ريالاً قطرياً. وعبر موقعها الإلكتروني ورسائل SMS...
17714
| 15 أكتوبر 2025
حصد مقطع فيديو لرد فعل طفل قطري على تأهل منتخبنا الوطني لكأس العالم 2026، على مئات الآلاف من المشاهدات خلال ساعات قليلة من...
16534
| 15 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الصحة العامة عن سحب منتج مياه معبأة، منشأ لبنان، من العلامة التجارية تنورين من الأسواق المحلية كإجراء احترازي، إثر رصدها لبلاغ...
10538
| 14 أكتوبر 2025
توفر الخطوط الجوية القطرية عرضاً خاصاً ببطولة كأس العرب 2025 التي تستضيفها قطر خلال الفترة من1 إلى 18 ديسمبر، تحت شعار شجّع فريقك...
5248
| 16 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرت وزارة الصحة اللبنانية قراراً يقضي بتوقيف العمل بشركة مياه تنورين وسحب منتجاتها من السوق بسبب التلوث. وفي السياق، ذكر موقع لبنان24 أنه...
4064
| 14 أكتوبر 2025
أطلقت هيئة تنظيم الاتصالات مبادرة إظهار اسم المتصل بالتعاون مع أريدُ قطر وفودافون قطر لإظهار الاسم مع الرقم. وتحت شعار اعرف من يتصل...
3694
| 15 أكتوبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية مصحوبة برياح قوية متوقعة على بعض مناطق الساحل.. وتوقعت أن يصاحب الطقس على الساحل، حتى الساعة...
3246
| 14 أكتوبر 2025