نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
للعام الثاني منذ افتتاحه في أوائل 2024، شكّل «المُجادِلة: مركز ومسجد للمرأة»، عضو مؤسسة قطر، وجهة لأداء صلاتي التراويح وقيام الليل للنساء المُسلمات، وقد بلغ عدد النساء اللواتي أدين صلاتي التراويح وقيام الليل في شهر رمضان المبارك أكثر من 16 ألف امرأة. كما أسهمت البرامج المتخصصة والأنشطة المجتمعية في إثراء دور «المُجادِلة»، وزادت في إقبال الكثير من النساء اللواتي يقصدن المركز للمرة الأولى. من جهتها، أشارت الدكتورة سهيرة صديقي، المدير التنفيذي لمركز ومسجد «المُجادِلة»، إلى الأثر الذي تركه الشهر الفضيل قائلةً: «إن شهر رمضان هو فرصة للتقرب إلى الله عز وجل، والاجتهاد بالعبادة، وتقوية الإيمان. وهو فرصة لإيلاء الأسرة والمجتمع اهتمامًا متميزًا». أضافت: «شهد مركز ومسجد «المُجادِلة» في شهر رمضان هذا العام إقبالًا كبيرًا لنساء انضممن إلى مجتمع «المُجادِلة» للمرة الأولى، واندمجن مع المشاركات من العام الماضي في رحلة إيمانية متميزة. لقد وفّر مركز ومسجد «المُجادِلة» مساحة للجميع، وجَمع النساء من مختلف الخلفيات والأعمار كل ليلة للصلاة معًا، بتنوع أخاذ يذكرنا بأننا جزء من المجتمع الإسلامي الأوسع وأن لنا حقوقًا مستحقة بيننا». للعام الثاني على التوالي، كان «المُجادِلة: مركز ومسجد للمرأة» واحدًا من مراكز التبرع لمبادرة «كسوة العيد»، التي تقودها مؤسسة التعليم فوق الجميع بالشراكة مع الهلال الأحمر القطري، بهدف جمع الملابس الجديدة، والحقائب المدرسية، وتقديمها هدايا بمناسبة العيد للأطفال، في غزة، وسوريا. - رحلة التعلم المستمر كما قدم مركز ومسجد «المُجادِلة» خلال شهر رمضان برامج مختلفة، دعت النساء المُسلمات إلى المثابرة في متابعة رحلة التعلم المستمر، واهتمت بتعزيز الصلة بالقرآن الكريم، كما وفرت فرصًا للتأمل في المبادئ والرؤى الأخلاقية المستمدة من القرآن الكريم والحديث الشريف. شملت برامج «المجادلة» حلقات متخصصة لتدارس كل من سورة النساء وسورة النمل، بالإضافة إلى برامج تحفيظ القرآن الكريم. تقول نورا الرواحية، طالبة دكتوراه في جامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، أنها داومت على حضور برنامج الحفظ المكثف، وحفظت سورة النمل، لتتعزز بذلك صلتها بالقرآن الكريم، ويتعمق شعورها بالانتماء إلى مجتمع «المُجادلة».
306
| 14 أبريل 2025
أعلن «المُجَادِلَة» عضو مؤسسة قطر، عن إطلاق برنامج «رعاية»، للفتيات المُسلمات، الذي يُعد محطّة مهمة في رعاية الجيل القادم من القيادات النسائية المُسلمة، وتمكينهن من قيادة الأسر والمجتمعات نحو مستقبل آمن ومزدهر. وقد فتح باب استقبال طلبات المشاركة في برنامج «رعاية»، وهو برنامج تبادل تعليمي موجه للفتيات المسلمات من قطر ومن سائر دول العالم اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين 17 إلى 20 عامًا، ويُتيح البرنامج للمشاركات الفرصة لاستكشاف التاريخ الإسلامي وفهم ما يحيق بالإسلام حاليًا من تحديات عالمية، مع نخبة من الخبيرات والمختصات، للتوجيه والإرشاد وتبادل الفكر، ويُعنى برنامج «رعاية» بتطوير قدرات الفتيات وتزويدهن بمهارات وأدوات التعلّم اللازمة لتعزيز الفكر الناقد، الذي يُمكّن من تحليل الاتجاهات الفكرية المعاصرة، ويعرّف الفتيات على كيفية التعامل مع التحديات التي تعوق مشاركتهن في المجتمعين المحلي والعالمي، حاضرًا ومستقبلاً. يقام برنامج «رعاية» في الفترة من 28 ديسمبر 2024 وحتى 4 يناير 2025، وستحظى المتقدمات اللاتي يتم قبولهن بإمكانية الحصول على فرص المساعدات المالية والمنح الدراسية. يُمكن الاطلاع على المزيد من المعلومات حول برنامج «رعاية» وكيفية التسجيل عبر الموقع الإلكتروني www.almujadilah.qa، ومنصات التواصل الاجتماعي فيسبوك وانستغرام (@almujdilah.qa). تجدر الإشارة إلى أن عدد المقاعد والمنح الدراسية محدود، لذا ندعو المهتمات بالبرنامج إلى التقديم في أقرب وقت ممكن، علمًا بأن آخر موعد للتقديم في برنامج «رعاية» هو 12 أكتوبر 2024. قالت الدكتورة سهيرة صديقي، المدير التنفيذي للمجادلة: مركز ومسجد للمرأة: يقوم البرنامج على بحوث معمّقة استغرقت عاماً كاملاً. ومن خلال فهمنا المباشر للتحديات التي تواجه الطالبات في هذه المرحلة العمرية التأسيسية، تمكّنا من صياغة البرنامج ومواءمته ليتناسب مع احتياجاتهنّ. من خلال دراسة التاريخ الإسلامي، والمجتمعات الإسلامية المعاصرة، والاتجاهات والتحديات العالمية، ستكتسب هؤلاء الفتيات الأدوات اللازمة التي تمكنهنّ من فهم السياق العالمي والانخراط فيه على النحو الأمثل.
244
| 02 أكتوبر 2024
أعلن المجادلة: مركز ومسجد للمرأة، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن فتح باب التقديم للمشاركة في برنامج رعاية، الذي يعد محطة مهمة في رعاية الجيل القادم من القيادات النسائية المسلمة، وتمكينهن من قيادة الأسر والمجتمعات نحو مستقبل آمن ومزدهر، علما بأن آخر موعد للتقديم 12 أكتوبر الجاري. وبرنامج رعاية، الذي يقام في الفترة من 28 ديسمبر وحتى 4 يناير 2025، برنامج تعليمي موجه للفتيات المسلمات اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 17 إلى 20 عاما. ويتيح البرنامج للمشاركات الفرصة لاستكشاف التاريخ الإسلامي وفهم ما يحيق بالإسلام حاليا من تحديات عالمية، مع نخبة من الخبيرات والمختصات، للتوجيه والإرشاد وتبادل الفكر. ويعنى برنامج رعاية بتطوير قدرات الفتيات وتزويدهن بمهارات وأدوات التعلم اللازمة لتعزيز الفكر الناقد، الذي يمكن من تحليل الاتجاهات الفكرية المعاصرة، ويعرف الفتيات على كيفية التعامل مع التحديات، التي تعيق مشاركتهن في المجتمعين المحلي والعالمي، حاضرا ومستقبلا. وستحظى المتقدمات اللاتي يتم قبولهن بإمكانية الحصول على فرص المساعدات المالية والمنح الدراسية. وقالت الدكتورة سهيرة صديقي، المدير التنفيذي للمجادلة: مركز ومسجد للمرأة، أنه تم الأخذ في عين الاعتبار الأدوار العديدة التي تؤديها المرأة في حياتها وحياة من حولها، مضيفة أن البرنامج يشتمل على بحوث معمقة استغرقت عاما كاملا، مما ساهم في تطوير منهج متكامل يمكن الفتيات المسلمات من التفاعل مع هذه القضايا بشكل فاعل ومستنير. وتابعت بأنه من خلال الفهم المباشر للتحديات، التي تواجه الطالبات في هذه المرحلة العمرية التأسيسية، تمكن المركز من صياغة البرنامج ومواءمته ليتناسب مع احتياجاتهن. وأضافت أنه من خلال دراسة التاريخ الإسلامي، والمجتمعات الإسلامية المعاصرة، والاتجاهات والتحديات العالمية، ستكتسب الفتيات الأدوات اللازمة التي تمكنهن من فهم السياق العالمي والانخراط فيه على النحو الأمثل.
716
| 01 أكتوبر 2024
أطلق «المُجَادِلَة» مركز ومسجد للمرأة، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، مجموعة من البرامج والفعاليات المتنوعة، والتي تستهدف تعزيز المعرفة، وتنمية القدرات لدى السيدات المشاركات في أنشطة خريف 2024، التي انطلقت بداية سبتمبر الجاري 2024. تشمل فعاليات الخريف عددا من البرامج، والتي تساهم في تطوير الجانب الديني، والاجتماعي والبحثي للمرأة، هذا بخلاف برامج التطوير والتي تتناول الوقائع الحياتية للمرأة، وتركز على الصحة العامة للمرأة، كما أنها توفر للمشاركات، مساحة واسعة لتعزيز المعرفة في مجموعة من المجالات الفكرية والنفسية والاقتصادية. وفي هذا السياق، أوضحت السيدة أمينة أحمدي، مديرة البرامج بمركز ومسجد «المجادلة» للمرأة، أن المركز قام بإعداد خطة متميزة وشاملة لعدد من البرامج، التي يتم تقديمها خلال موسم خريف 2024، إذ تساهم هذه البرامج في تنمية قدرات المرأة بالمجتمع المحلي، بما ينعكس على فهمها وإدراكها للقضايا الحالية والتحولات الحديثة، كما ستساعدها هذه البرامج في التغلب على التحديات المعاصرة، مرتكزة في ذلك على مرجعيتها الدينية، والتي تتمثل في تعاليم الدين الإسلامي الحنيف. - تعزيز المعرفة الفكرية وأشارت السيدة أمينة أحمدي إلى انطلاق موسم خريف 2024، بداية سبتمبر الجاري 2024، حيث قام مركز ومسجد المجادلة للمرأة بافتتاح الموسم بإطلاق مجموعة متنوعة من البرامج، والتي تساهم في تحقيق رؤيته ورسالته، لافتة إلى أن آخر الأنشطة التي جرى افتتاحها مؤخراً، برنامج «يوميات من السيرة النبوية»، والذي يستهدف تعزيز المعرفة الفكرية للفتيات، كما يقوم البرنامج بتوعية الفتيات بأفضل سبل وطرق حل مشكلات الحياة اليومية، وذلك بتتبع السيرة النبوية المشرفة، ومواقف الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم. وعن برامج القرآن الكريم، ذكرت السيدة أمينة أحمدي، أنه جرى تنظيم برنامج لسان عربي مبين «مقدمة في لغة القرآن – المستوى الثاني»، للناطقات باللغة الإنجليزية، حيث جرى تنظيمه بداية انطلاق موسم الخريف، كما قام المركز بتنظيم برنامج لتحفيظ القرآن الكريم، للناطقات باللغة العربية، مشيرة إلى أن جميع برامج المركز تشهد حضوراً كبيراً من قبل الفئات المستهدفة، سواء كانت فتيات أو سيدات، مما يؤكد على نجاح المركز في تحقيق رؤيته ورسالته السامية، والتي تستهدف بناء شخصية المرأة المسلمة، المواكبة لمتطلبات العصر الحديث ووفقاً لمبادئ الدين الإسلامي. كما دعت مديرة البرامج بمركز ومسجد المجادلة للمرأة، جميع السيدات والفتيات إلى ضرورة الاستفادة من مرافق مركز ومسجد المجادلة، والتي تتمثل في المساحات الشاسعة، وحثت على الاطلاع على الكثير من الكتب المتوفرة في مكتبة المجادلة، والتزود من مصادر المعرفة في شتى مجالات العلوم التي تساهم في بناء الشخصية، لافتة إلى تميز تلك المرافق، ومنها مقهى المركز، باستخدام التقنيات الذكية الحديثة للتعريف بالبرامج والمحاضرات التي ستطرح لاحقاً، إذ يتم عرض فعاليات وأنشطة المركز على مدار اليوم.
316
| 13 سبتمبر 2024
في مطلع عام 2024، فَتَح «المُجادِلة: مركز ومسجد للمرأة» أبوابه حاملاً رؤية طموحًا ألا وهي أن يكون وجهة مؤثرة وفاعلة في تقديم الدعم والرعاية للمرأة المسلمة، وتشجيعهن على التدارس والتحاور والمشاركة في النقاش العام. اليوم، وبعد مرور ستة أشهر فقط على انطلاقته، بدأ المركز في تحقيق أهدافه تحت قيادة الدكتورة سهير صديقي، المدير التنفيذي والأستاذ المشارك في الدراسات الإسلامية وعلوم الأديان بجامعة جورجتاون في قطر. كان إنشاء مركز المُجادِلة مبادرة من صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، مجسدًا رؤية تسعى إلى تعزيز الهوية الإسلامية للمرأة في قطر عبر توفير مكان للعبادة والتعلّم، وللتطوير والإرشاد، واستنباط الحلول من داخل الإسلام. نجحت الدكتورة سهير صديقي بفضل معرفتها الواسعة في الشأن الإسلامي وخبرتها في إطلاق مراكز تعليمية مختلفة في تحويل هذه الرؤية إلى واقع ملموس. وتقول: «حين تم التواصل معي للمرة الأولى حول تأسيس مركز «المُجادِلة»، وجدت في ذلك فرصة استثنائية لإنشاء مساحة فريدة للتعلم والحوار». صار بإمكان الدكتورة صديقي من خلال منصبها الجديد المزج بين خبرتها الأكاديمية وفهمها العميق للفجوة القائمة في دراسات حياة المرأة المسلمة في الماضي والحاضر. يحتفي المركز بإسهامات النساء المسلمات عبر التاريخ، وإظهار تأثيرهن القيادي والفكري في الحضارة الإسلامية. حتى أن اسم «المُجادِلة» نفسه، المستوحى من سورة المجادلة، يشير إلى الصحابية الجليلة خولة بنت ثعلبة رضي الله عنها، التي حاورت الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان جدالها سبباً في نزول الآيات الأولى من سورة المُجادلة، وفي تغيير قوانين الطلاق التي لا تزال سارية في الشريعة الإسلامية إلى الآن. ويدرس المركز الأبعاد المختلفة لمشاركة المرأة المسلمة في المجال العام، باحثةً أو ناشطةً اقتصادية وسياسية، والعمل على فهم كيفية تشكّل هذه الأبعاد عبر العوامل الثقافية والدينية والسياسية ضمن سياقات تاريخية ومعاصرة مختلفة. كما يُعدّ «المجادِلة» محورًا لشبكات البحوث، وبناء القدرات، وتبادل الأفكار بين العلماء والباحثين والنساء المسلمات من جميع الخلفيات. إذ يركز على دعم المشروعات البحثية في محاور عديدة هي:(1) النصوص، والقوانين، والأخلاق الإسلامية؛ (2) حياة المرأة المسلمة (3) الصحة الجيدة والحياة الكريمة للمرأة المسلمة. ويرتبط منصب الدكتورة صديقي في مركز «المُجادِلة» أيضاً بجهودها الأكاديمية، إذ سبق لها نشر عدة كتب عن تاريخ الشريعة الإسلامية. وقريباً يصدر لها كتاب جديد بعنوان: «صراع القوى الاستعمارية: إعادة تشكيل الشريعة الإسلامية في الهند أثناء الحكم البريطاني»، وفيه تستكشف أوجه فشل الاستعمار البريطاني في محو معالم الشريعة الإسلامية بدءاً من عام 1757، وكيف حافظت هذه الشريعة على وجودها واستمراريتها رغم محاولات شركة الهند الشرقية البريطانية استبدال سلطة المغول وإعادة تشكيل نظام قانوني يخدم مصالحها الإدارية. وتلقى الكتب والمقالات البحثية التي أجرتها حول الشريعة الإسلامية والاستعمار والنوع الاجتماعي استحساناً واسعاً، لا سيما لأنها متاحة باللغتين العربية والإنجليزية. وحديثاً تُرجم كتابها «تحديد الشريعة: السيولة القانونية والتغيير في النظرية والتاريخ والممارسة» إلى اللغة العربية، بينما لا يزال كتابها الصادر عام 2019، بعنوان «القانون والسياسة في عهد العباسيين: صورة فكرية للجويني» (كامبردج 2019) قيد الترجمة.
1154
| 25 يوليو 2024
أسست صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر المجادلة: مركز ومسجد للمرأة الذي جاء تلبية للاحتياجات الدينية والتنموية والاجتماعية للنساء المسلمات عبر التدارس والتحاور وأداء العبادات معا في فضاء يسترشد بالموروث الثقافي للإسلام. حيث يستقبل المركز النساء المسلمات ويوفر لهن المساحة للتحاور في أمور الدين من خلال المشاركة في البرامج الدينية والاجتماعية والتطويرية وكذلك البحثية، وبالتالي توسيع وإثراء جميع مناحي الحياة وبناء مجتمعات قائمة على التعلم إلى جانب الباحثين والأكاديميين ممن يبحثون عن مساحة للتداول حول الشؤون الإسلامية التاريخية والمعاصرة، حيث يقوم المركز بتقديم المنح المالية لدعم البحوث وإنشاء مسارات جديدة للمشاركة ليكون منبرا لتيسير إرشاد الأجيال القادمة وضمان تبادل الخبرات والمعارف بين الأجيال وبناء القدرات لتتجلى بذلك إسهامات المرأة المسلمة التي كانت وما زالت في صميم التطور الثقافي والفكري والاجتماعي. وبعد افتتاحه من قبل صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر حظي مركز ومسجد المجادلة باهتمام المجتمع القطري. وتمكن المركز منذ تاريخ 4 فبراير حتى اليوم من تنظيم 38 دورة قدمتها نخبة من المدربات من داخل دولة قطر وخارجها، وانضمت إليها 500 مشاركة، كما استقبل ما يقارب 18000 زائرة. يعد المجادِلة محورًا للمجموعات البحثية، وبناء القدرات، وتبادل الأفكار بين العلماء والباحثين والباحثات والمتخصصات في المجال الأكاديمي من جميع الخلفيات ومن كافة دول العالم حيث يستضيف المجادلة الملتقى السنوي للمجموعات البحثية ويقوم بتمويل ودعم المشروعات البحثية وفقاً للمحور الاستراتيجي السنوي الذي يندرج ضمن أحد ثلاثة مواضيع تشمل النصوص الدينية الإسلامية والقانون والأخلاق وحياة المرأة المسلمة عبر التاريخ الإسلامي بالإضافة إلى صحة المرأة المسلمة، وذلك من خلال الربط بين المعلومات المستمدة من التعاليم الدينية في الإسلام والطب التقليدي وعلم النفس لإثراء صحة المرأة بطريقة شاملة. كما ستبدأ أعمال المنحة المالية للمجوعات البحثية في يوليو 2024، ومن ثم يتم العمل على تنسيق وتنظيم الملتقى السنوي للمجموعات البحثية في الدوحة. وبالنسبة للعام الحالي 2024، فقد تم طرح المحور الاستراتيجي لهذا العام والذي يأتي تحت عنوان النساء المسلمات في الفضاء العام: الإمكانيات والتحديات، حيث تم استقبال طلبات الباحثين والباحثات من داخل دولة قطر وخارجها، كما سيتم الرد على جميع المتقدمين يوم 30 مايو 2024، وذلك بعد دراسة جميع البحوث بشكل مفصل ودقيق. جريدة الشرق حاورت الدكتورة سهيرة صديقي المدير التنفيذي لمركز ومسجد المجادلة للمرأة والأستاذ المشارك في الدراسات الإسلامية حول طبيعة عمل المركز وانشطته ومستقبله وأهدافه. وهذا نص الحوار: 38 دورة في المركز - كيف تنظرين إلى انطلاقة مركز المجادلة والأصداء المجتمعية حول عمل المركز؟ نحمد الله على الأصداء الإيجابية التي شهدها مركز ومسجد المجادلة للمرأة منذ انطلاقته إلى الآن، تبين لنا ذلك لدى أخذ الآراء والانطباعات حول تنظيم 38 دورة قدمتها نخبة من المدربات من داخل دولة قطر وخارجها، وانضمت إليها 500 مشاركة. كما استقبلنا ما يقارب 18000 زائرة، هذا بالإضافة إلى التعاون القائم مع شركائنا الرسميين من داخل وخارج مؤسسة قطر التعليمية. مكانة المرأة المسلمة وهويتها - ما خطط المركز لرفع الوعي الديني والفكري؟ يركز مركز ومسجد المجادلة للمرأة على ثلاثة مناحٍ أساسية: البرامج والتي تهدف إلى تطوير المعرفة الدينية وفي الوقت ذاته تعزيز المشاركة والتماسك المجتمعي. أما المنحى الثاني فهو البحوث التي تركز على النساء المسلمات فيما يتعلق بالتاريخ والتجارب الحياتية والتحديات. وبالنسبة للمنحى الثالث فهو التعاون الخارجي والذي يهدف إلى تيسير مشاركة المرأة المسلمة في المجتمع عن طريق تبادل المعرفة وبناء القدرات وتلقي الدعم من الشركاء الرسميين. حيث نعمل وبالتعاون مع شركائنا الرسميين على تحليل المتطلبات المجتمعية التي تعد أحد أهم المرتكزات التي نبني عليها كلا من برامجنا الدينية والاجتماعية والتنموية والبحثية والتي تهدف بمجملها إلى تعزيز كل من هوية المرأة المسلمة ومكانتها وفقاً لتعاليم دينينا الإسلامي في ضوء التحديات المعاصرة. كما أن البرامج الاجتماعية والتنموية التي يوفرها المركز تعطي فرصا للنساء لتوسيع دائرتهن الاجتماعية في بيئة ترحيبية من خلال التحاور والتدارس، في حين أن البرامج التنموية تلعب دورا خاصا في تعزيز دور المرأة المسلمة فكريا وثقافيا، بينما تركز البرامج البحثية على دراسة وتحليل كل ما يتعلق بتاريخ المرأة المسلمة ويوفر المجادلة الدعم العلمي الذي تحتاجه الباحثات. لقد تم تصميم جميع مساحات التعلم لدينا بطريقة تسهل المحادثة والمناقشة، والتي تعتبر أساسية لجميع برامجنا، لأننا نريد أن تكون المرأة المسلمة فاعلة بشكل مستمر. يمكن للراغبات التسجيل في برامجنا عبر الإنترنت على موقع almujadilah.qa، الملتقى السنوي والمنح البحثية - هل سيكون للمركز خطط لتنظيم ندوات ومؤتمرات على مدار السنة وما أجندتكم؟ عدا عن المؤتمرات العديدة التي نشارك بها في الدوحة ضمن مؤسسة قطر وخارجها، فإننا نقوم بتنظيم المؤتمرات الخاصة بنا، كالملتقى السنوي للمجوعات البحثية الذي يهدف إلى بناء القدرات ويضم الباحثين والباحثات من كافة دول العالم حيث نقوم بتوجيه دعوة في الفترة التي تمتد ما بين نوفمبر إلى يناير للقدوم والمشاركة في الاجتماع السنوي وفقاً للمحور الاستراتيجي السنوي الذي يندرج ضمن أحد المواضيع الثلاثة التالية: 1- النصوص الدينية الإسلامية والقانون والأخلاق حيث تدعم البحوث في هذا المجال المرأة المسلمة في الفكر الديني بما في ذلك الأحكام الشرعية والحديث. 2- حياة المرأة المسلمة عبر التاريخ الإسلامي والاستفادة من النماذج المشرقة للمرأة المسلمة. 3- صحة المرأة المسلمة وذلك من خلال الربط بين المعلومات المستمدة من التعاليم الدينية في الإسلام والطب التقليدي وعلم النفس لإثراء صحة المرأة بطريقة شاملة. نتائج البحوث - ما الجديد الذي يقدمه المركز طالما انه يوجد في الدوحة الكثير من المراكز التي تقوم بنفس المهمة؟ نعمل في المجادلة على توفير مساحة نعمل من خلالها على تعزيز هوية المرأة المسلمة ومكانتها انطلاقًا من تاريخنا الإسلامي حيث يتميز مركز المجادلة من خلال البرامج والبحوث التي يقدمها وتتميز بالتنوع والنوعية. نحن نعتمد على نتائج البحوث التي نقوم بها في فهم وتحليل معطيات الواقع الحالي والتحديات المعاصرة التي تواجهها المرأة المسلمة كما نستفيد من تلك النتائج في اختيار البرامج وتصميمها. الدراسات والشراكات - هل ستتوجهون الى المجتمع وتذهبون اليه أم تنتظرون مجيئه اليكم؟ لدينا استراتيجيات للمشاركة مع المجتمع فيما يتعلق بالبرامج والبحوث والفعاليات حيث نقوم بالتعاون مع بعض الوزارات كوزارة الشؤون الاجتماعية والأسرة وكذلك المؤسسات مثل معهد الدوحة الدولي للأسرة ومشفى سدرة وأكاديمية قطر والجامعات في المدينة التعليمية، كما نقوم بتصميم برامجنا بالاستفادة من النقاشات في الحلقات الحوارية التي تضم شرائح متنوعة من المجتمع والتي نستفيد من خلالها في تقييم وتحليل الاحتياجات المجتمعية للبرامج والبحوث وبناء على ذلك نقوم بتوفير ما يلزم لإنجاح برامجنا. حيث نعتمد في اختيار وتصميم البرامج على الواقع الحياتي للمرأة، والبحوث ذات الصلة، والبرامج المدروسة، لنكون بذلك وجهة للنساء المسلمات يتمكن فيها من صنع مجتمع للمشاركة و الحوار. نشر التوعية المجتمعية - ما خطتكم لنشر التوعية المجتمعية بأهداف المركز ورسالته؟ نعمل على نشر التوعية المجتمعية بأهدافنا ورسالتنا من خلال برامجنا وعملنا مع عدد من المؤسسات التي ذكرناها آنفاً وأيضاً من خلال موقعنا الالكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي والنشرات الدورية وكذلك الفعاليات العامة حيث يهدف مركز ومسجد المجادلة إلى تعزيز قدرات المرأة المسلمة من خلال البرامج الدينية والمنح البحثية المتاحة على نطاق واسع، ومبادرات بناء القدرات لإدراج ما يهم المرأة المسلمة ووجهات نظرها في الخطاب العام. التعاون والشراكات - هل ستكون هناك شراكات واتفاقات تعاون مع جهات محلية وخارجية؟ نعم سيكون هناك تعاون مع جهات محلية ودولية في دول ذات أغلبية مسلمة في شرق وجنوب آسيا وفي إفريقيا حيث ندرس من خلال هذا التعاون الأهداف والتطلعات المشتركة وكذلك التحديات المعاصرة. دعوة للتعرف عن القرب - ما كلمتكم إلى النساء في قطر؟ ما نقدمه في المجادلة هو مع المجتمع وللمجتمع لذا يسعدنا أن نوجه دعوة لزيارة المجادلة والتعرف عن قرب على برامجنا وبحوثنا وفعاليتنا والاستفادة القصوى من كل ما نقدمه.
1786
| 01 مايو 2024
افتتح «المجادِلة: مركز ومسجد المرأة»، التابع لمؤسسة قطر، أبوابه للمتطوعات من مختلف الأعمار والخلفيات لأجل الإسهام في خدمة المجتمع ورد بعض الجميل له، لا سيما خلال شهر رمضان المبارك. والجدير بالذكر أن مركز «المجادِلة» تأسس في شهر يناير 2024 بهدف دعم النساء المسلمات وتقوية دعائم المجتمع. لأجل هذه الغاية، يوفّر المركز برامج دينية وتثقيفية واجتماعية للنساء من جميع الأعمار والخلفيات، مشكِّلًا بذلك منصة لهن للتدارس والتحاور وأداء العبادات. وبهذه المناسبة، أكدت رانا سميث، رئيس الفعاليات والاتصال بمركز «المجادلة»، على أهمية العمل التطوعي ومدى تجسيده لقيم «المجادلة»، قائلة: «تُعتبر متطوعاتنا تجسيدًا حقيقيًا للقيم الأساسية التي يستند عليها مركز «المجادلة»، والمتمثلة في الكرامة، وتقديم الخدمات، والتماسك المجتمعي، وتعزيز المعرفة». على خلفية تقديم «المجادلة» لفرص التطوع خلال صلاة التراويح وقيام الليل، أوضحت رانا سميث أن المركز يرحب بجميع المتطوعات ممن لهن ميزات ومهارات محددة، وذلك لتعزيز حضور المركز على مستوى المبادرات الرمضانية. وأضافت: «يُولي مركز «المجادلة» أهمية كبرى لضمان تدريب جميع المتطوعات بشكل يتناسب وأداء أدوارهن بكفاءة وسعة صدر ملؤها التعاطف وحب الخير. إن متطوعات المركز يضطلعن بأدوار أساسية في خدمة مجتمعنا، إذْ يسعين جاهدات لجعل «المجادلة» وجهة للنساء المسلمات من مختلف الأعمار والخلفيات». واختتمت حديثها قائلة: «نحن نسعى لجعل جميع زوار «المجادلة» يشعرون بحفاوة الترحيب، ونتعهد بحصولهم على تجربة جيدة المغزى ومُرضية النتائج، وذلك ليس فقط خلال شهر رمضان المبارك، بل طوال السنة». في سياق ذلك، أعربت فايزة عبد الله، إحدى المتطوعات خلال شهر رمضان، عن إعجابها بالنهج الشامل الذي يتبناه المركز وثراء وتنوع البرامج التي يقدمها، مع الإشارة إلى أن دورها التطوعي تمثل في الترحيب بالمصلين، وإرشادهم إلى منطقة الصلاة المخصصة، علاوة على تقديم الإجابات عن استفساراتهم ذات الصلة. وأوضحت فايزة أن أسعد لحظاتها هي تلك التي قضتها في المركز خلال ليلة العاشر من رمضان في مركز «المجادلة»، وذلك عندما اعتنقت امرأة من إسبانيا الإسلام ورددت الشهادتين. وقالت: «إن مجرد تواجدي هناك كمتطوعة دفعني دفعًا لمواصلة السير على درب العمل التطوعي. إنها ذكرى عزيزة تركت أثرًا عميقًا في قلبي». من جانبها، أشارت نورا فرج أبو زوير، متطوعة بمركز «المجادِلة»، إلى مشاعر الحب التي تكتنفها إزاء المبادرات وأعمال الخير خلال شهر رمضان الكريم، باعتبارها المحفز الرئيسي وراء انخراطها في عملها التطوعي. وقالت بهذا الخصوص: «أحرص دومًا على البحث عن فرص تطوعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لذلك عندما علمت بهذه الفرصة بالتحديد عبر إحدى حسابات «المجادلة» على مواقع التواصل الاجتماعي، أدركت على التو أنه لا ينبغي علي تفويتها».
432
| 02 أبريل 2024
افتتح مركز ومسجد المجادلة للمرأة أمس أبوابه للنساء للتعرف على البرامج التي يقدمها المركز لهنّ في إطار من التوعية الهادفة، وقام بتنظيم جولة تعريفية للحاضرات في جميع مرافقه ذات الطابع الهندسي الفريد. وفي جولة للإعلاميين بمشاركة «الشرق» للتعريف بأنشطة المركز، قالت د. سهيرة صديقي المدير التنفيذي لمركز المجادلة إن تصميم مسجد مركز المجادلة يبرز الوحدة بين النساء، وما يمكن أن يكون لوحدتهنّ من قوة وتأثير، موضحة أنه لم يتم تعيين إمام للمسجد بعد، وأن المسجد سيقدم دروساً في الحفظ والتجويد، وفي شهر رمضان المقبل سيكون هناك إمام لصلاة التراويح، وتقام فيه الصلوات الخمس. ونوهت إلى أن منتصف البناء الهندسي للمركز مقسم إلى 3 مناطق، تركز على البرامج والأبحاث، وأن البرامج تختص بالبرامج الاجتماعية وبرامج التطوير وغيرها من البرامج المصممة خصيصاً للمرأة المسلمة، حيث يعمل المركز حالياً على أكثر من 30 برنامجاً، وأشارت إلى أن المركز يضم مكتبة صغيرة تركز كتبها على النساء في الإسلام، والقضايا التي تهم المرأة المسلمة، وهي جزء من الجهد البحثي للمركز، ومنها ما هو متوفر باللغة العربية وأخرى بالإنجليزية، لتسلط الضوء على موضوعات المرأة في الإسلام. تحفة معمارية من جهتها، قالت السيدة نور المعاضيد مدير الاتصال بمركز ومسجد المجادلة للمرأة إن المبنى يضم ساحة خارجية تشمل حديقة واسعة وباحات لأماكن التجمع للنساء كما يوجد تحفة معمارية عبارة عن منارة معلقة بالإضافة إلى منحوتة أبدعتها الفنانة القطرية شعاع علي، والتي تشير إلى أهمية الكتب والاطلاع والمعرفة. ولفتت إلى أن اسم المجادلة مشتق من التاريخ الاسلامي وتحديداً لقصة خولة بنت ثعلبة التي ذهبت الى الرسول صلى الله عليه وسلم تسأله عن مسألة الظهار الذي كان منتشراً في العصر الجاهلي آنذاك. وكان الحكم فيها هو الطلاق ولكنها ظلت تجادل وتستعطف الرسول وتدعو الله إلى أن أنزل الله تعالى الحكم في القرآن وكان يتضمن الحل لمسألتها ومن هذا المنطلق فإن اسم المجادلة هو إشارة إلى فتح الحوار والبحث عن الحلول في حدود الشريعة. وأوضحت أن فُرش مسجد المجادلة مكون من سجادة موحدة، لتعكس الوحدة التي تنشأ بين النساء، وبه محراب واحد فقط وليس محرابا لكل شخص كالمعتاد في بعض المساجد، كما أن المسجد منفتح على المركز ليوحي بروح الوحدة بين النساء، وهو ما حرصت عليه مؤسسة قطر في التصميم المعماري. الصلوات العادية والتراويح ولفتت إلى أن الصلوات العادية موجودة بالمسجد المصادقة، والجماعة بين النساء في المسجد كما هو معتاد كصف واحد، وأنه سيتم الإعلان عن تخصيص إمام لصلاة التراويح قريباً، وأشارت إلى أن المركز يوفر فصولاً دراسية تُعنى بعدد من البرامج التي يقيمها المركز، إضافة إلى المكتبة، لافتة إلى أن البرامج تتضمن برامج تطويرية وأخرى دينية وثالثة بحثية واجتماعية، وأنه خلال الأسبوع الجاري سيتم إطلاق أكثر من 30 برنامجاً حضورياً، حيث يُطلب التسجيل على الموقع كبداية. وأشارت المعاضيد إلى أن عملية التسجيل تشهد اقبالاً ملحوظاً من النساء، وأنه يوم أمس تم تدشين أول البرامج. وأوضحت أن مكتبة المركز مخصصة للكتب التي تتناول النساء، أغلبها كُتب من قِبل نساء مسلمات، وهي مكتبة مفتوحة ومصغرة عن مكتبة قطر الوطنية، وأن المكتبة مرتبطة بالبحوث التي يجري العمل عليها، وكلها في مجال قضايا المرأة. وكشفت عن إطلاق المركز لمؤتمر خلال العام الجاري، كما أن عدداً من البحوث تم توثيقها على الموقع الالكتروني للمركز. وأشارت إلى أنّ يوم أمس، تم تدشين أولى فعاليات المركز، باليوم المفتوح والذي تضمن عدداً من الجلسات، وأن البرامج تبدأ اليوم الاثنين. مساحات التعلم ـ وأضافت خلود علي نوح، أخصائية البرامج والتأثير: تم تصميم جميع مساحات التعلم لدينا بطريقة تسهل المحادثة والمناقشة، والتي تعتبر أساسية لجميع برامجنا، لأننا نريد أن تكون المرأة المسلمة فاعلة، ويمكن للراغبات التسجيل عبر الإنترنت على موقع almujadilah.qa، ونأمل حقًا أن تستفيد النساء المسلمات من مجموعة البرامج التي نقدمها. التسجيل مفتوح وستبدأ البرامج في 6 من فبراير حتى نهاية أبريل، ويمكن للمشاركات الاختيار من بين إجمالي 30 برنامجًا مختلفًا. بالإضافة إلى البرامج والأنشطة المجتمعية، سيفتح «المجادلة» سبلًا للتعليم الإسلامي والبحث ودراسة الإسلام التاريخي والمعاصر. إحدى ميزاته الرئيسية هي مكتبة تضم مجموعة واسعة تغطي التاريخ الإسلامي، وتاريخ المرأة، ومجموعة من الكتب الخيالية والواقعية لمؤلفات مسلمات. سيكون للمجادلة ناديان للكتاب يعملان جنبًا إلى جنب ؛ نادي الكتاب باللغة العربية ونادي اللغة الإنجليزية واللذان سيتضمنان محادثات مع المؤلفين، وتبدأ برامجه المجدولة في 6 فبراير.
2524
| 05 فبراير 2024
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
23654
| 11 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
21522
| 11 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
2712
| 12 سبتمبر 2025
أصدر سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة القرار رقم (46) لسنة 2025 بإلغاء القرار رقم (21) لسنة 2023 بتحديد...
2584
| 11 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية أن صلاة الجنازة على ضحايا الاستهداف الإسرائيلي والذين من بينهم شهيد الواجب الوكيل عريف/ بدر سعد محمد الحميدي الدوسري من...
2336
| 11 سبتمبر 2025
نفى البروفيسور أندرياس كريغ الخبير في الدراسات الإستراتيجية والأمنية في جامعة كينجز كوليدج البريطانية ما يتم تداوله حول تورط سلاح الجو الملكي البريطاني...
2194
| 11 سبتمبر 2025
تقدم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بخالص العزاء إلى ذوي وأحباء الشهداء الذين ارتقوا جراء الاعتداء...
1932
| 11 سبتمبر 2025