وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكد رئيس المجلس الإسلامي في الدنمارك الشيخ عبد الحميد الحمدي أن افتتاح مركز حمد بن خليفة الحضاري في الدنمارك، يمثل نقلة نوعية في تاريخ المسلمين في الدنمارك وفي علاقة هذه الأخيرة بالعالم الإسلامي. ورأى "الحمدي" في تصريحات لـ "قدس برس"، أن القبول الدنماركي الرسمي بإقامة "هذا الصرح الحضاري يمثل الوجه المشرق للحضارة الغربية ويداً ممدودة للمسلمين ليكونوا جزءً أصيلاً من هذه البلاد". وأشاد الحمدي بدور دولة قطر في إقامة هذا المشروع، قائلاً: "لا يمكن ونحن نقف هذه اللحظة التاريخية ذات المعاني العظيمة على جميع المستويات، إلا أن نوجه الشكر لله أولا، ولأصحاب هذه الديار الذين اتسعت صدورهم وقوانينهم العادلة لهذا المَعلم الحضاري، ثم لدولة قطر ولأميرها الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني حفظه الله، الذي دعمنا حتى نصل إلى هذا الإنجاز التاريخي، وهو إنجاز سيكتبه التاريخ الدنماركي والأوروبي والإسلامي". وأعرب الحمدي عن أمله أن يكون افتتاح هذا المركز عنصراً داعماً لتماسك المجتمع الدنماركي، موضحاً أن "الهدف الأساسي من إنشاء هذا المركز الحضاري، هو الإسهام في تمتين عُرَى الوحدة في هذا المجتمع، ودعم قنوات الحوار من أجل مجتمع مسالم ومتعايش ومتماسك، يكون نموذجاً لغيره من المجتمعات، وذلك عبر إقامة حوار فكري بناء بين الثقافات التي تزخر بها الدنمارك"، على حد تعبيره. ويشارك عدد من النشطاء والمفكرين العرب والمسلمين والغربيين في افتتاح مركز حمد بن خليفة الحضاري الذي ستنطلق فعالياته اليوم الخميس (19/6) وتستمر على مدى ثلاثة أيام يناقش خلالها المشاركون قضايا الوجود المسلم في الغرب وتحدياته، بالاضافة لعدد من القضايا ذات الصلة بموقف مسلمي الغرب من التطورات الدولية، وعلى رأسها الأزمة السورية.
933
| 19 يونيو 2014
تم اليوم الخميس، افتتاح مركز حمد بن خليفة الحضاري بالعاصمة الدنماركية كوبنهاجن الذي يعد أول مركز ثقافي إسلامي، وجامع في الدنمارك، والذي أقيم على نفقة صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني. وقد ألقى سعادة الدكتور غيث بن مبارك الكواري، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، كلمة بهذه المناسبة، أوضح فيها أن افتتاح مركز حمد بن خليفة الحضَارِيِّ ترجَمَةٌ فِعلِيَةٌ لِرَغبَةٍ أَكِيدَةٍ في التَّعَارُفِ عُبِّرَ عَنْهَا في مُنَاسَبَاتٍ عَدِيدَةٍ مِنْ تَارِيخِ مَمْلَكَةِ الدنماركِ وَالْعَالَمِ اَلْإِسْلَامِيّ. مركز حمد بن خليفة الحضاري وأكد وزير الأوقاف أن دولةَ قطر بِقِيَادَةِ حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لَنْ تَتوانى في رِعَايَةِ اَلْجُهُودِ التي تُبْرِزُ قِيمَةَ الإِسْلاَمِ اَلْحَقِيقِيَة القائمة عَلَى اَلْوَسَطِيَّةِ وَالاِعْتِدَالِ، كَمَا لَنْ تَتَخَلَّفَ عَنْ دَعْمِ كُلِّ حِوَارٍ جَادٍّ يُؤَلِّفُ بَيْنَ اَلْمُسْلِمِينَ في كُلِّ بِقَاعِ اَلْأَرْضِ وَيُؤَسِّسُ لِعَلاَقَاتٍ تَعَارُفِيَةٍ مُتَوَازِنَةٍ بَيْنَهُمَ وَمَعَ جِيرَانِهِمْ مِنْ غَيْرِ اَلْمُسلمينَ. وَشدد سعادته على أنَّ دَوْلَةَ قَطَر، التي تُسْهِمَ بِقَنَاعَةٍ تَامَّةٍ فِي كُلِّ اَلْمُبَادَرَاتِ اَلْإِيجَابِيَةِ لِلْحِوَارِ بَيْنَ الثَّقَافَاتِ وَتَحَالُفِ اَلْحَضَارَاتِ، والتَّعَارُفِ بَيْنَ الشُّعُوبِ، تَسْعَدُ بِدَعْمِهَا لِهَذَا اَلْمَشْرُوعِ اَلْحَضَارِيِّ، وَتَتَطَلَّعُ أَنْ يَكُونَ هَذَا اَلْمَرْكَزُ جِسْرًا لِبِنَاءِ اَلثِّقَةِ، وَمَنَارَةً لِتَحْقِيقِ اَلتَّعَارُفِ بَيْنَ اَلشَّعْبِ اَلدَّنِمَارْكِيِّ وَشُعُوبِ اَلْعَالَمِ اَلْإِسْلَامِيِّ، مِنْ أَجْلِ اَلْمُسْتَقْبَلِ. مركز حمد بن خليفة الحضاري من جانبه، أكد السيد عبدالحميد الحمدي رئيس المجلس الإسلامي الدنماركي أن مركز حمد بن خليفة الحضاري يمثل نقلة نوعية في تاريخ المسلمين في الدنمارك، وفي علاقتها بالعالم الإسلامي، مُشيداً في هذا الصدد بدور دولة قطر في إقامة هذا المشروع التاريخي الذي يعد نموذجاً لغيره من المجتمعات. حضر الافتتاح عدد من المسؤولين بدولة قطر ومملكة الدنمارك، وعدد من العلماء ورجال الدين. يذكر أن مركز حمد بن خليفة الحضاري أقيم تحت إشراف المكتب الهندسي الخاص على مساحة 5216 متراً مربعاً ومساحة البناء 6931 متراً مربعاً، ويتكون المركز الذي يديره المركز الإسلامي الدنماركي من مركز ثقافي، وجامع يتسع لأكثر من 1000 مصل من الرجال والطابق الثاني مخصص للنساء ويتسع لـ 500 مصلية. مركز حمد بن خليفة الحضاري بالدنمارك يحتوي المركز على مسرح لأنشطته وقاعة للمؤتمرات، وقاعات دراسية، ومدرسة، وقد تم تخصيص 200 متر مربع من المساحة لمحلات تجارية ليكون ريعها الوقفي لتمويل المركز. ويهدف مركز حمد بن خليفة الحضاري إلى خدمة المسلمين في الدنمارك، وليكون منارة لفهم أعمق لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف الذي يكفل التعايش السلمي بين الجميع وتقاربهم.
2975
| 19 يونيو 2014
يتم غداً، الخميس، في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن افتتاح مركز حمد بن خليفة الحضاري بحضور ممثل خاص لصاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وسياسيون دنماركيون وعرب وأجانب، وعلماء ومفكرين مسلمين وعرب من أوروبا والعالم العربي. وتتضمن الفعاليات ندوات فكرية ومؤتمراً حول "الوجود المسلم في الغرب: الآمال والتحديات"، بالإضافة لندوات دينية وقراءات قرآنية وأمسيات فنية يشارك فيها فنانون من أوروبا والعالم العربي. وستنطلق فعاليات اليوم الأول بعد كلمات الافتتاح الرسمية التي سيلقيها ممثل الأمير الوالد رئيس المجلس الإسلامي عبد الحميد الحمدي، ندوة أولى تحت عنوان: "المسلمون وإشكالية المواطنة والاندماج بأوروبا"، ثم تنطلق الجلسة الأولى من مؤتمر يحمل عنوان: "الوجود المسلم في الغرب: الآمال والتحديات"، بندوة أولى تناقش "البعد الحضاري لمركز حمد بن خليفة الحضاري"، ثم أمسية فنية يشارك فيها الفنان السوري المعتصم بالله العسلي، والفنان المغربي مصطفى أغناو وفرقة حنين من الدنمارك. أما يوم الجمعة فتنطلق الفعاليات بصلاة الجمعة ثم بمائدة قرآنية يشارك فيها عدد من القراء من العالم، ثم تقام ندوة بعنوان: "مشروعية العمل السياسي للمسلمين بأوروبا"، ثم تنطلق الجلسة الثاية من مؤتمر الوجود المسلم في الغرب حول "الشباب المسلم في أوروبا: الواقع والطموح"، ثم سهرة فنية يحييها الفنان المغربي رشيد غلام. وتختتم فعاليات افتتاح مركز حمد بن خليفة الحضاري في كوبنهاجن يوم السبت 12 يونيو، بندوة حول مسجد "خير البرية" وهو أحد مكونات المركز، ثم ندوة أخرى عن الشباب المسلم في أوروبا والأزمة السورية، ثم ندوة ثقافية وشعرية، ثم ندوة عن المرأة المسلمة بأوروبا الواقع والتحديات ثم يختتم مؤتمر الوجود الإسلامي في الغرب بندوة ثالثة بعنوان: "الأسرة المسلمة في أوروبا والدور المنشود". ويشارك في المؤتمر عدد من المفكرين والقيادات الإسلامية في أوروبا والعالم العربي، ومنهم: المفكر السوداني الدكتور عصام البشير، ورئيس الرابطة الإسلامية في بريطانيا أحمد الراوي، ونائب رئيس حركة النهضة التونسية عبد الفتاح مورو والكاتب الإسلامي التونسي الدكتور عبد المجيد النجار ووزير الأوقاف التونسي السابق نورالدين الخادمي والكاتب الفلسطيني حسام شاكر وإمام مسجد قباء بالمدينة المنورة الشيخ محمد خليل القارئ، ورئيس مركز العودة الفلسطيني في بريطانيا ماجد الزير وآخرين.
1357
| 18 يونيو 2014
ثمن الأستاذ محمد الميموني رئيس قسم الإعلام والسياسة بالمجلس الإسلامي الدنماركي مبادرة صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، حفظه الله، بإنشاء مركز حمد بن خليفة الحضاري، والذي سيتم افتتاحه في شهر مايو المقبل، وسيكون بمثابة أول مركز ثقافي إسلامي وجامع في الدنمارك، وسيديره المجلس الإسلامي الدنماركي. وقال الأستاذ محمد الميموني "إن قطر مشهود لها بالعمل الخيري وأياديها بيضاء في نشر ودعم العمل الخيري على مجموعة من المستويات، ليس فقط على مستوى بناء المراكز الإسلامية والمساجد، ولا على مستوى بناء مؤسسات ثقافية مثل المكاتب والمتاحف فقط، بل أيضا على المستوى العالمي في دعم الإنسان بشكل عام في إفريقيا وآسيا وأوروبا والعالم بأسره". وأضاف الميموني "إننا فخورون بهذه المبادرة التي تعتبر حلما كنا نريد تحقيقه على مدار 40 عاما، وقد حققه صاحب السمو الأمير الوالد بفضل الله، وهذا شيء بالنسبة لنا كبير، ويعني الكثير جدا وجزاه الله خير الجزاء على هذا العمل الإسلامي الخيري، خصوصا وأنه تبرعٌ من سموه بدون أية شروط أو قيود، وهذا مدعاة للفخر والإعجاب في آن واحد لكل المسلمين؛ لأن مبادرة صاحب السمو الأمير الوالد هذه نقلت المسلمين من دائرة رد الفعل إلى دائرة الفعل والتفاعل داخل المجتمع الدنماركي". وردا على سؤال حول الرسالة التي توجهها دولة قطر من وراء إنشاء مثل هذا المركز الثقافي الإسلامي والجامع في الدانمارك .. قال رئيس قسم الإعلام والسياسة بالمجلس الإسلامي الدنماركي :" إنه بخصوص مركز حمد بن خليفة الحضاري فإن الرسالة من وراء ذلك هو أن تساعد دولة قطر المسلمين على الاندماج الإيجابي في المجتمعات التي يعيشون فيها، وهنا نحن نتكلم عن المجتمع الدنماركي، وأن نحقق لهم أرضية من الانطلاق والتفاعل مع المجتمع الدنماركي واحترام القوانين الموجودة هنا، بمعني أن يصيروا أناسا ومواطنين فاعلين داخل المجتمع". سمعة قطر في العمل الخيري وحول أسباب اختيار الدانمارك لإقامة هذا المركز.. قال الميموني :" إن المسلمين الدنماركيين أنفسهم هم من طرقوا باب دولة قطر؛ لما لها من سمعة عالمية في دعم العمل الخيري والإنساني، وهم من جاءوا ليطلبوا من الشعب القطري وقيادته الحكيمة أن يدعموا هذا المشروع". وأشار إلى أن المسلمين في الدنمارك متواجدون منذ 40 سنة، وعندما طرقوا باب قطر أرادوا أن ينشئوا مركزا حضاريا، وبالفعل استجابت دولة قطر وقيادتها وتم تحقيق هذه الغاية. وردا على سؤال آخر حول مدى تعاون السلطات الدنماركية خلال مراحل إنشاء هذا المركز.. قال الأستاذ محمد الميموني :"إن المشروع تم تنفيذه بشكل جيد وهادئ جدا ومريح، ولم نواجه أية عوائق عند التنفيذ مع السلطات الدنماركية، بل على العكس كانت مرحبة ومشجعة، ومرت جميع مراحل المشروع بهدوء وسلام بحمد الله". وحول مدى إمكانية أن يسهم هذا المركز في دعم ما يطلق عليه حوار الحضارات، خاصة بعد أن شهدت السنوات الأخيرة نوعا من التصادم الذي ألقى بظلاله على علاقة الإسلام بغيره من الأديان في دول أوروبا .. قال رئيس قسم الإعلام والسياسة بالمجلس الإسلامي الدنماركي :"إن هذا الهدف بالفعل من بين الأهداف الأساسية التي نسعى إلى تحقيقها من وراء إنشاء المركز، وهذا جوهر العمل الذي سنقوم به، وهو أن يكون المركز لبنة وجسرا من أجل تحقيق الحوار بين الإسلام والحضارات الأخرى ومحور الحوار والتقارب بين الحضارات، وهو ما نركز عليه في المجلس الإسلامي الدنماركي تركيزا كبيرا، فعندنا علاقات وشراكات مع مجموعة كبيرة من الجمعيات سواء الحكومية أو غيرها ونقيم مؤتمرات سنوية". وأضاف ان المركز سيكون مركز إشعاع حضاري بمعنى التركيز على الحوار باعتباره الطريق الأوحد والأساسي والوحيد من أجل محاولة توضيح كل ما يمكن أن يكون غير مفهوم بالنسبة للآخرين بخصوص الدين الإسلامي، وفي نفس الوقت بخصوص المسلمين المتواجدين في الدنمارك، "وهذا هو الأساس الذي سنسير عليه". وأوضح أننا نعتبر المركز فضاء عاما يشترك فيه المسلمون وغير المسلمين من أجل الحوار في جميع القضايا والتحديات التي تواجههم، سواء المسلمون الدنماركيون أو غيرهم. وحول مساحة المركز والجامع وما يتضمنه من مشروعات خدمية .. أوضح الأستاذ محمد الميموني ان المساحة الإجمالية تقارب 7000 متر مربع، وتنقسم إلى مبنيين : المبنى الأول ويوجد فيه المسجد في الطابق الأرضي، كما توجد فيه صالة للمؤتمرات والحفلات ومكتبة كبيرة ثم مجموعة من المكاتب الإدارية، وهو يسع لأكثر من ألف مصلّ، ثم الطابق الثاني وهو مخصص كمصلى للنساء ويسع أكثر من 500 مصلية. وأضاف أنه بالنسبة للمبنى الثاني وهو ما نطلق عليه المركز الثقافي، فهو ينقسم إلي قسمين : التجاري في الطابق الأسفل ومساحته 1200 متر ، وهو عبارة عن محلات تجارية سيخصص ريعها الوقفي لتمويل المركز وهو الأسلوب الأمثل لتمويل هذا الوقف، كما يوجد ملهى للأطفال وللأسر المسلمة ومطعم .. أما الطابق الأخير في المبنى الثاني فهو سيتضمن مركزا إحصائيا هو الأول من نوعه حول عدد المسلمين في الدنمارك، ثم مركزا للشباب يتضمن مركزا إعلاميا ، ثم جناحا رياضيا للشباب والشابات اللاتي سيرتدن المركز الثقافي .. وكل هذا سيتم افتتاحه في شهر مايو .. أما ما سيتم تدشينه بعد ذلك فهو عبارة عن مدرسة نموذجية هي الأولى من نوعها والتي تركز على ما يسمى الجانب التقني في التعليم ، وهي مدرسة إسلامية.
1392
| 02 فبراير 2014
مساحة إعلانية
وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
22576
| 02 ديسمبر 2025
يقع فندق سوق الوكرة في قلب سوق الوكرة القديم التاريخي على ضفاف الخليج العربي، ويُعد الملاذ المثالي للضيوف الباحثين عن إقامة هادئة ومريحة...
19336
| 02 ديسمبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم: العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96300...
19134
| 02 ديسمبر 2025
انخفضت أسعار الذهب في المعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم، بعد أن لامست أعلى مستوى لها في ستة أسابيع في الجلسة السابقة، وسط عمليات جني...
19030
| 02 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ناقشت لجنة الذهب والمجوهرات بغرفة قطر، خلال اجتماع عقدته بمقر الغرفة، تسهيلات استيراد المعادن الثمينية. وعقد الاجتماع برئاسة السيد ناصر بن سليمان آل...
18924
| 02 ديسمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 52.87 نقطة، أي بنسبة 0.50 في المئة، ليصل إلى مستوى 10674.06 نقطة. وتم خلال الجلسة...
18780
| 02 ديسمبر 2025
تراجع مؤشر بورصة قطر هامشيا بنسبة 0.01 في المئة في مستهل تعاملات اليوم، ليخسر 0.66 نقطة وينزل بالتالي إلى مستوى 10620 نقطة مقارنة...
18664
| 02 ديسمبر 2025