رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ثقافة وفنون alsharq
مطافئ يطلق «مراسم» للفنانة هنا السعدي اليوم

يطلق مطافئ: مقر الفنانين، اليوم معرضاً فنياً بعنوان «مراسم يوم الميلاد»، للفنانة هنا السعدي. ويعكس المعرض أجواء منزل الفنانة هنا السعدي المحافظ، وسلوكها العنيد خلال مرحلتي الطفولة والمراهقة، وطوال مراحل نموها، مستكشفًا مواضيع الذاكرة والمراهقة والجسد الأنثوي والعناد والتقاليد. أما المواد المستخدمة لتصوير خصوصيتها فتكتسي طابعًا محليا داخل بيتها. حيث تركز السعدي على الستائر في هذا المعرض لتبرز دورها كغطاء وأيضًا كزينة في المنزل، وترى أن هناك تطابقًا بين الستارة وغطاء المرأة إذ أن هما يستخدمان معًا في الديكور والزينة. وتعتبر هنا السعدي، فنانة متعددة التخصصات، تستخدم المفارقة كوسيط رئيسي، بينما تتسّم أعمالها بالمرح مع لمسة من الكوميديا السوداء. وشاركت في برنامج الإقامة الفنية بمطافئ (2015-2017)، وفي برنامج الاستوديو والقيمين الدولي (ISCP) في نيويورك (2021-2022). وسيشهد الافتتاح حضور كل من السيد خليفة أحمد العبيدلي، مدير مطافئ، والفنانة هنا السعدي.

391

| 08 فبراير 2023

عربي ودولي alsharq
قمم الرياض تعيد رسم خريطة المنطقة العربية

العلاقات السعودية الأمريكية بين انتكاسات أوباما وانطلاقة ترمب خبراء: العهد الأمريكي الجديد سيشهد تحالفاً غير مسبوق مع السعودية لقاءات القادة تطلق شراكة قوية لإنهاء التنظيمات الإرهابية كالحوثي وداعش وحزب الله مطرفي: أوباما أسقط آخر خيوط الشراكة الاستراتيجية مع المملكة بقانون جاستا الهيازع: السعودية أكثر دول العالم محاربة للتنظيمات الإرهابية وللفكر التكفيري الحامد: التحول الأمريكي تجاه الرياض نتيجة للفهم الإستراتيجي للجمهوريين السبيعي: اختيار ترمب السعودية لتكون أول دولة يزورها يحمل دلالات سياسية مهمة بدا أن السعودية بقيادة الملك سلمان بن عبد العزيز والولايات المتحدة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترمب سيعملان قريبا على إعادة رسم معالم جديدة في المنطقة، ووضع المملكة العربية السعودية كونها دولة محورية في العالمين العربي والإسلامي، ومركز اتخاذ القرار فيهما في مركز القيادة لترسيخ السلم والأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب، خاصة بعد أن أثبتت الرياض عمليا أهليتها وقدرتها للقيام بهذه الأدوار، من خلال ثقلها الديني والسياسي والاقتصادي، فضلا عن قوتها العسكرية والأمنية الضاربة . ويتفق الخبراء على أن العهد الأمريكي الجديد بقيادة ترمب، سيشهد تحالفا غير مسبوق مع السعودية لحصار النفوذ الإيراني ووقف تدخلاتها السافرة في شؤون الدول العربية من المحيط إلى الخليج، بعد أن أثبتت السعودية عمليا وعلى أرض الواقع قدرتها على مواجهة إيران وإحباط طموحاتها في التمدد إقليميا في المنطقة، فضلا عن تنامي الثقة الأمريكية فيها كشريك حقيقي وقوي لإنهاء التنظيمات الإرهابية كـ"الحوثي" في اليمن و"داعش وحزب الله" في سورية والعراق وليبيا وهي الأهداف التي كان ترمب قد أعلنها في حملته الانتخابية. ويؤكد محللون سياسيون سعوديون في تصريحات لـ"الشرق" أن العادة التي جرت لدى الإدارات الأمريكية السابقة أن يكون وزير الخارجية هو المبعوث الدبلوماسي لمنطقة الشرق الأوسط، غير أن إدارة ترمب أوفدت وزير الدفاع المعروف بعدائه لإيران جيمس ماتيس للسعودية، في أبريل الماضي ما يبعث رسالة دعم قوية للرياض وبقية دول مجلس التعاون الخليجي إزاء التهديدات الإيرانية المتواصلة إضافة إلى مواجهة التهديدات الإرهابية، التي باتت واشنطن تعتبر طهران أحد مموليها. أوباما - جاستا ويقول أستاذ العلاقات الدولية بجامعة الملك عبد العزيز د. أسامة مطرفي إن العلاقات السعودية الأمريكية شهدت في عهد الرئيس السابق باراك أوباما توترا غير مسبوق هدد بسقوط آخر خيوط الشراكة الاستراتيجية بينهما، بعد أن أقر الكونغرس الأمريكي قانونا يحظر بيع الأسلحة إلى السعودية، وآخر باسم "قانون جاستا" يحمل المملكة المسؤولية عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001؛ ما دفع وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إلى التهديد، حسب صحيفة "نيويورك تايمز" آنذاك، بأن الحكومة السعودية قد تبيع أصولها الأمريكية البالغة 750 مليار دولار. وأضاف مطرفي قائلا "لقد تصاعدت الخلافات بين واشنطن والرياض بعد توقيع الاتفاق النووي مع إيران، لوجود قناعة لدى السعودية بأن الاتفاق يأتي لتعزيز وضع إيران الإقليمي، وأنه جاء على حساب العلاقات الأمريكية مع بلدان مجلس التعاون الخليجي، مشيرا إلى أن سياسة واشنطن تجاه المنطقة في عهد الرئيس السابق باراك أوباما فقدت مصداقيتها لدى السعودية، مما أثر سلبا على قدرة الإدارة الأمريكية السابقة في التعامل مع الأزمات التي تعرضت لها المنطقة. استراتيجية جديدة وأفادت دراسات سياسية أن السعودية في ظل الملك سلمان لم تعتمد كثيرا على الولايات المتحدة بسبب سياسات أوباما العرجاء، بل بدأت ترسم استراتيجية جديدة تستند إلى الاعتماد على إمكاناتها الذاتية وبناء تحالفات إقليمية من أجل الحفاظ على أمنها، وتحقيق سياساتها في المنطقة لمواجهة ما تراه مدا إيرانيا في العراق وسوريا ولبنان واليمن، ومنع إيران من استغلال الاتفاق النووي لتحقيق منافع في الصراع على قيادة الإقليم مع المملكة. ولأن وقف التدخلات الإيرانية في شؤون الدول الخليجية والعربية والإسلامية يعد من أهم أولويات السياسة الخارجية السعودية فإن الرياض كانت تنظر بعين الغضب إلى استراتيجية أوباما لتعزيز النفوذ الإيراني في كل من العراق وسوريا، كما كانت تشعر بالريبة للانسحاب الأمريكي من المنطقة باتحاه الصين والمحيط الهادئ. تغير جذري من جهته قال الخبير الاستراتيجي الدكتور محمد بن عمر الهيازع إن العلاقات السعودية الأمريكية حاليا تغيرت جذريا عما كانت عليه في عهد الرئيس أوباما، لأن الرئيس الحالي دونالد ترمب وإدارته أدركا الخطأ الإستراتيجي الذي ارتكبه أوباما مع أقوى دولة في العالم العربي والإسلامي، حاربت الإرهاب ومنعت وقوع العديد من الهجمات الإرهابية في الولايات المتحدة الأمريكية نفسها وعدد من دول العالم، بفضل المعلومات الاستخباراتية التي بعثتها إلى هذه الدول . وأضاف الهيازع أن المملكة العربية السعودية تعتبر المرجعية، والقيادة لكل من العالم العربي والإسلامي، وهنالك أكثر من جبهة تقوم المملكة بالتصدي لها، وقد صنفت عالميا من أكثر دول العالم محاربة للتنظيمات الإرهابية وللفكر التكفيري، لذلك تعهدت إدارة الرئيس دونالد ترمب للسعودية بزيادة الدعم لمواجهة خطر مليشيات إيران وتدخلاتها بمنطقة الشرق الأوسط، وفق ما نقلته صحيفة "الواشنطن تايمز" الأمريكية. وكشفت المعلومات التي تواترت عقب اجتماعات وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، وغيره من مسؤولي الإدارة الأمريكية الذين قابلوا الوفد السعودي المرافق لولي ولي العهد، محمد بن سلمان، وما أعقبها من محادثات سياسية وأمنية وعسكرية مكثفة بين الجانبين السعودي والأمريكي أن إدارة الرئيس ترمب تعهدت للسعودية بزيادة التعاون على مجموعة من الجبهات منها التعاون المخابراتي، وتقديم معدات عسكرية بشكل متزايد للوقوف بوجه الأنشطة الإيرانية في منطقة الشرق الأوسط. ورغم أن الولايات المتحدة الأمريكية ليست لديها أية مشاركة في الحرب على المليشيات المدعومة من إيران في اليمن، حيث ينصب تركيزها فقط على مكافحة الإرهاب عبر الطائرات من دون طيار التي تستهدف تنظيم داعش وتنظيم القاعدة في اليمن، إلا إن إدارة الرئيس ترمب وافقت خلال المائة يوم الأولى على بيع أسلحة متطورة جدا للسعودية سبق للرئيس باراك أوباما أن أوقفها. فهم استراتيجي ويؤكد الكاتب والمحلل السياسي السعودي فهيم الحامد أن التحول في الموقف الأمريكي تجاه الرياض، جاء نتيجة للفهم الإستراتيجي للإدارة الجمهورية، لحقيقة الموقف السعودي الداعم لإحلال الأمن والاستقرار في المنطقة، وكبح الإرهاب ولجم إيران، والنظر للمصلحة الإستراتيجية للشراكة، كونها البوصلة الذي تحدد مستوى وطبيعة العلاقات. وأضاف يقول: خلال فترتي حكم الرئيس السابق أوباما تراجع الدور الأمريكي في المنطقة بشكل مخيف، مما أفسح المجال لروسيا وإيران والميليشيات الطائفية لهيمنتها على سورية والعراق ولبنان، إلا إن إدارة ترمب غيرت هذه النظرية خلال الـ 100 يوم الأولى من حكمها، وأصبحت اللاعب المتحكم في إعادة رسم الخريطة السياسية في المنطقة، خصوصا أن الوضع في سورية في الماضي ارتكز على التحالف (الروسي- الإيراني-الأسدي -والميليشياتي)، وتم استبعاد واشنطن بسبب ضعف أداء إدارة أوباما. إن إدارة ترمب خلال المائة يوم الأولى كشفت ملامح سياستها الخارجية تجاه المنطقة العربية، إذ بدت تتصرف بناء على رؤية ترى أن معالجة مشاكل المنطقة، أي فرض الاستقرار في سورية والعراق ولبنان، ومكافحة الإرهاب، تتطلب المواجهة مع إيران . ويبدأ التعاون السعودي الأمريكي، والخليجي الأمريكي، والعربي الأمريكي في التحجيم الإيراني بإنهاء دور إيران في سوريا، ثم تقليص أجنحتها في العراق وإنهاء دورها في الحرب اليمنية وهو ما تقوم به السعودية حاليا من خلال عمليات عاصفة الحزم، وانتهاء بتدجين المليشيات الإيرانية في لبنان، بما يؤدي إلى إعادة توزيع جديد للأدوار في المنطقة . أول دولة واعتبر محللون سعوديون أن سياسة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما تسبب في تدمير الثقة ليس بين الرياض وواشنطن فقط بل بين الأخيرة وكل دول مجلس التعاون الخليجي ودول عربية أخرى، كما إن الاتفاق الغربي بقيادة واشنطن مع إيران "الاتفاق النوري" ضاعف حجم الشكوك الخليجية بعد تعهد أمريكا بموجب ذلك الاتفاق بما يشبه الرعاية والحماية والحفاظ على مصالح إيران في المنطقة وإخضاع الدول العربية لطهران باعتبارها قوة إقليمية لكن الاستراتيجية الأمريكية فضلت إيران على حلفائها العرب. وقال الباحث المتخصص في العلاقات الأمريكية السعودية د. سلطان بن فهد السبيعي إن تلاقي وجهات النظر السعودية والأمريكية خلال المائة يوم الأولى للرئيس دونالد ترمب، حول الملف الإيراني والأوضاع في سوريا واليمن والعراق وليبيا، فضلا عن زيارة الرئيس ترمب للسعودية يوم 23 مايو الجاري كأول محطة خارجية هو قرار "تاريخي" لم يقم به أي رئيس أمريكي قبله، ويؤشر لإحداث نقلة نوعية بين البلدين . وأضاف أن ترمب أكد بنفسه "تاريخية" اختيار السعودية كأول محطة خارجية له عندما قال "أفتخر بأن أنقل لكم هذا الإعلان التاريخي والعظيم وهو أن زيارتي الخارجية الأولى كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية ستكون للسعودية ثم إسرائيل وبعد ذلك روما". وقال السبيعي قائلا "بلا شك فإن اختيار الرئيس الأمريكي للسعودية لتكون أول دولة يزورها يحمل دلالات سياسية مهمة تؤكد أولويات السياسة الخارجية للإدارة الجديدة بأن الرياض هي الحليف لواشنطن في المنطقة، وأنها ستحظى بدعمها لإعادة ترتيب أوراق المنطقة، بعد أن خلطتها الإدارة الأمريكية السابقة من خلال تمكينها إيران من نشر الفوضى والإرهاب في المنطقة".

472

| 18 مايو 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
رابط لمشاهدة مراسم إطلاق "أبل واتش"

تستعد شركة أبل غداً للكشف عن ساعتها الذكية "أبل واتش" من خلال مؤتمر خاص، مع توقعات بالكشف عن تحديث جديد لجهاز أبل تي في، بالإضافة إلى الحديث عن "آي باد برو". وكما هي العادة يمكن للمستخدمين مشاهدة الحدث بشكل مباشر بكل سهولة، فمستخدمو أجهزة آي فون وآي باد بنظام آي أو إس 6 وما بعده بإمكانهم فتح متصفح سفاري والتوجه للرابط apple.com/live في تمام الساعة الـ6 مساءً بتوقيت جرينيتش. يمكن أيضاً لمستخدمي أجهزة ماك فتح متصفح سفاري والتوجه إلى نفس الرابط لمشاهدة الحدث عند بدءه دون مشاكل.

239

| 08 مارس 2015

منوعات alsharq
بالصور.. 3800 عريس وعروسة في أكبر زواج جماعي بكوريا الجنوبية

نظمت كوريا الجنوبية مراسم أكبر زفاف جماعي على الإطلاق، يتبادل قرابة 3800 عريس وعروسة، في هذه المراسم، العهود. وشملت المراسم 3800 عريس وعروسة من جميع أنحاء العالم، في كنيسة التوحيد، في مركز شيونجشيم للسلام الدولي، في منطقة جابيونج- جان بكوريا الجنوبية.

1497

| 03 مارس 2015

عربي ودولي alsharq
الفلبين: تأبين 44 شرطيًا قتلوا بمواجهات مع متشددين

أقامت الفلبين، اليوم الجمعة، مراسم لتأبين 44 شرطيًا لقوا حتفهم خلال مواجهات مع مسلحين إسلاميين أثناء القبض على شخصين يشتبه أنهما من المتشددين. وترأس الرئيس الفلبيني، بينينو أكينو، قداس الصلاة على أرواح رجال الشرطة والتقى مع أفراد أسرهم بعد الصلاة أمام النعوش البيضاء الملفوفة بعلم الفلبين في معسكر لتدريب الشرطة بالعاصمة مانيلا. وألقى قادة القوات الخاصة بالشرطة الفلبينية كلمات أشادوا فيها بالضحايا باعتبارهم "مقاتلين استثنائيين" يتمتعون بالولاء والشجاعة والإخلاص للواجب. وكان ضباط الشرطة القتلى ينفذون عملية للقبض على شخصين يشتبه أنهما من عناصر حركة "الجماعة الإسلامية" المتشددة في بلدة ماماسابانو بإقليم ماجوينداناو، جنوب مانيلا، الأحد الماضي عندما اشتبكوا مع مسلحين أبرموا اتفاق سلام مع الحكومة في مارس الماضي.

249

| 30 يناير 2015