رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
افتتاح مدينة "راف IHH" أكبر مشروع بالعالم لرعاية الأيتام السوريين.. الخميس

برعاية وحضور سعادة الشيخ الدكتور خالد بن ثاني آل ثاني رئيس مجلس إدارة مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" يغادر الدوحة عصر غد، الأربعاء، وفد المؤسسة متوجهاً على متن طائرة من الخطوط الجوية القطرية إلى مدينة الريحانية التركية للمشاركة في حفل افتتاح " مدينة راف – IHH لبناء الإنسان" التي تعتبر أكبر مشروع لرعاية وتأهيل الأيتام السوريين ليس في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فحسب بل في العالم. استخدام أحدث نظم البناء في مدينة راف للأيتام السوريين ويضم الوفد المغادر أكثر من 60 مشاركاً من كبار الشخصيات وسفراء الرحمة والمتطوعين، ومسؤولي "راف"، ويضم الوفد الدكتور عايض بن دبسان القحطاني رئيس مجلس الأمناء، مدير عام المؤسسة، والسيد خليفة بن جاسم الكواري مدير عام صندوق قطر للتنمية، والسيد عيسى بن علي حمد المناعي مدير عام مؤسسة أيادي الخير نحو آسيا "روتا"، والمهندس إبراهيم علي عبدالله الرئيس التنفيذي لمؤسسة عفيف الخيرية، وعدداً من كبار المتبرعين والمسؤولين في المؤسسات الإنسانية. مدينة راف IHH لرعاية الأيتام السوريين فخرو: بدعم محسني قطر أضحى مشروع المدينة حقيقة واقعة بعدما كان حلمًاوكانت "راف" قد عقدت مساء أمس بإحدى قاعات مركز قطر الوطني للمؤتمرات لقاء تعريفياً بمشروع المدينة، حضره عدد من سفراء الرحمة المشاركين في حفل الافتتاح، حيث قدم السيد أحمد يوسف فخرو المدير التنفيذي لقطاع تنمية الموارد المالية والإعلام ورئيس لجنة افتتاح المدينة، تعريفاً بمشروع المدينة، مؤكداً أنه فكرة إنشائها نبعت من شعار مؤسسة "راف" رحمة الإنسان فضيلة، فالأيتام هم أولى الفئات التي يجب أن تتوجه إليها جهود المحسنين والخيرين بالرعاية والعناية، فكيف بهم إذا كانوا إلى جانب كونهم أيتاماً لاجئين إلى دولة مجاورة بسبب الحرب في بلادهم. أحمد فخرو خلال اللقاء التعريفي بمدينة راف جانب من حضور اللقاء التعريفي بمدينة راف وقال فخرو إن مسمى المشروع يلخص الهدف منه، فهي "مدينة راف – IHH لبناء الإنسان" فهو مشروع يجسد أعلى درجات الشراكة والتعاون في فعل الخير، بين مؤسسة "راف" التي تغطي مشاريعها ما يقارب 100 دولة حول العالم وهيئة الإغاثة الإنسانية التركية المعروفة اختصاراً بـ IHH وهي من أكبر وأهم المؤسسات الإنسانية التركية، كما أن لها حضوراً قوياً على مستوى العالم أيضاً. وأضاف أن "بناء الإنسان" ترمز إلى آلية العمل ونظام إدارة المدينة، فهي ليست داراً للأيتام تقدم لهم المأوى والمطعم والمشرب فقط، وإنما تلبي جميع متطلباتهم وتؤهلهم من جميع النواحي ليكونوا أعضاء نافعين لأنفسهم ومجتمعهم ويساهموا في إعادة ما دمرته آلة الحرب. أحد الملاعب داخل مدينة راف للأيتام السوريين وأشار إلى أن مشروع المدينة يعد مشروعاً نموذجياً بكل ما تعني الكلمة، مشدداً على أن الوفد المشارك في حفل افتتاح المدينة المزمع إقامته في مدينة الريحانية التركية سيرون ما يدهشهم، من مكونات المدينة التي تضم 55 فيلا سكنية 35 منها للأولاد و20 للبنات، وغيرها من المدارس والمرافق الخدمية والترفيهية والمتنزهات والحدائق، فضلا عن تجهيزات المباني وتقسيماتها والخدمات التي توفرها للمقيمين فيها، البالغ عددهم 990 يتيماً ويتيمة. وقدم أحمد فخرو شكره لمحسني قطر الذين ساهموا في دعم مشروع المدينة، مؤكداً أنه لولا دعم المحسنين بعد فضل الله تعالى لما رأى مشروع المدينة النور، فقد استطاعت المؤسسة بدعم هؤلاء المحسنين أن تنجز هذا المشروع الذي كان بالأمس حلماً وأضحى حقيقة واقعية، ننتظر أن تساهم في بناء أجيال من الشباب السوريين النافعين لأنفسهم وبلادهم، مشيراً إلى أن مؤسسة "راف" حرصت على إتاحة الفرصة لمشاركة أكبر عدد ممكن من سفراء الرحمة وكبار المتبرعين للوقوف على أثر تبرعاتهم التي قدموها لمشروع المدينة. واختتم أحمد فخرو حديثه لسفراء الرحمة، بشرح برنامج رحلة وفد "راف" المشارك في حفل الافتتاح، وما يتضمنه من فعاليات وبرامج هادفة. فرش وتجهيز المدينة بأفضل المستويات لاستقبال الأيتام

1237

| 16 مايو 2017

محليات alsharq
بالصور.. "راف" و"روتا" تضعان حجر الأساس للمجمع التعليمي للأيتام السوريين

وسط حضور رسمي وشعبي بمدينة الريحانية التركية، وضعت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية (راف)، ومؤسسة أيادي الخير نحو آسيا (روتا) يوم الجمعة الماضي حجر الأساس لمجمع "راف روتا" التعليمي للأيتام السوريين اللاجئين بتركيا. ويتألف المجمع الذي يعد أحد المكونات الرئيسية لمدينة راف للأيتام السوريين، من ثلاث مدارس إبتدائية ومتوسطة وثانوية، وتبلغ تكلفة إنشائه وتأثيثه 3 ملايين و330 ألفاً و625 ريالاً قطرياً. وحسب الخطة الإنشائية فمن المقرر أن ينتهي العمل في إنشائه وتأثيثه خلال عام واحد، على أن يستقبل طلابه من الأيتام المقيمين بالمدينة بدءاً من العام الدراسي 2016/2017. المناعي: مشاركتنا في تعليم أيتام سوريا.. واجبنا الإنساني وفي كلمته خلال حفل وضع حجر الأساس، أكد عيسى المناعي المدير التنفيذي لمؤسسة "روتا" أن مشروع المجمع التعليمي يأتي في إطار العناية التي توليها المؤسسة لتعليم الأطفال على مستوى العالم، مُشيراً إلى أن المؤسسة شهدت خلال السنوات العشر الماضية توسعاً في أنشطتها وبرامجها التعليمية التي شملت آلاف الأطفال في 12 دولة في آسيا والشرق الأوسط. وشدد المناعي على أن مؤسسة "روتا" تتوجه في جميع مشاريعها التعليمية وغير التعليمية للفئات الأشد حاجة على مستوى العالم، منوهاً بأهمية العناية بالأيتام السوريين الذين فقدوا عائليهم خلال الأحداث الجارية منذ ما يزيد على 4 سنوات. "روتا" شهدت توسعاً في برامجها التعليمية واستفاد منها الآلاف وأشاد المدير التنفيذي لمؤسسة "روتا" بالشراكة والتعاون مع مؤسسة "راف" خاصة في مجال تقديم الخدمات التعليمية للأيتام المقيمين في مدينة راف للأيتام بتركيا، مؤكداً أن مساهمة المؤسسة في هذا المشروع الحيوي والاستراتيجي تعتبر مصدر شرف وفخر، لأن وجودنا مع الأيتام ودعمهم في ظل الظروف الصعبة التي يمرون بها هو أمر يحتمه علينا واجبنا الإنساني. وعبّر عيسى المناعي عن سعادته بما رآه من اهتمام وعناية فائقة يحظى بها الأيتام السوريون اللاجئون في تركيا، كما عبر عن سعادته بالشراكة القائمة بين مؤسسة راف وهيئة الإغاثة التركية المنفذة للمشروع، واصفاً هذه الشراكة بأنها تشكل نموذجاً يحتذى في المشاريع المشتركة لخدمة الفئات الأشد احتياجاً. وأشاد المناعي بالجهود التي تقوم بها الحكومة التركية في رعاية اللاجئين السوريين عموماً والأيتام منهم خصوصاً، مُبيّناً أن ما نقوم به من تدشين للمجمع التعليمي ضمن مدينة الأيتام ما كان له أن يكون لولا التسهيلات التي قدمتها الحكومة التركية ممثلة بوزارة الأسرة. وختم المناعي كلمته مؤكداً التزام مؤسسة "روتا" تجاه هذا المشروع الاستراتيجي، مُعرباً عن أمله في أن يكون بداية لعلاقات طويلة من الشراكة والتعاون في خدمة الفئات الفقيرة والمحتاجة، وأننا ندرك أن التحديات كبيرة وليست سهلة، لكن إصرارنا سوف يمكننا من التغلب عليها وتحقيق هدفنا الأسمى وهو توفير فرص التعليم الجيد لهؤلاء الأيتام. وقد أشاد الدكتور عايض القحطاني رئيس مجلس الأمناء مدير عام راف بالتعاون القائم بين "راف" و "روتا"، مؤكداً أن مشروع المجمع التعليمي سيكون بداية لعلاقات مستمرة من التعاون في المشاريع التعليمية على مستوى العالم. وأعربت السيدة شيدن أردوغان أتابك نائبة وزيرة الأسرة عن سعادتها بالمشاركة في وضع حجر الأساس لمجمع راف روتا التعليمي، مؤكدة استعداد الوزارة لتقديم العديد من البرامج الاجتماعية والترفيهية للأيتام المقيمين بالمدينة والمستفيدين من خدمات المجمع. كما أشاد السيد بولندي لدريم رئيس هيئة الإغاثة التركية منفذة المشروع بالدعم الكبير الذي وجده الأيتام السوريون من "روتا" عبر الشراكة والتعاون في إنشاء المجمع التعليمي، الذي وصفه بأنه سيكون مجمعا نموذجيا وعلى أعلى المستويات.

419

| 05 يوليو 2015

محليات alsharq
بالصور.. "راف" تضع حجر الأساس لأكبر مدينة للأيتام السوريين في تركيا

أعلنت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية (راف) وضع حجر الأساس لأكبر مدينة لإيواء الأيتام السوريين اللاجئين في تركيا، والتي تنفذها بالتعاون مع هيئة الإغاثة الإنسانية التركية "آي إتش إتش"، وسيتم إنجازها خلال عام. وتقدر مساحة هذا المشروع النوعي بمدينة الريحانية التركية بحوالي 60 ألف متر مربع تتسع لنحو 1560 يتيماً ويتيمة من السوريين اللاجئين في تركيا. وتتكون المدينة من 36 فيلا لإقامة الأطفال اليتامى ومدرسة للفتيان ومدرسة للفتيات ومسجد وملاعب متنوعة وأربعة متنزهات طبيعية، بالإضافة إلى دار ضيافة لاستقبال المتبرعين الراغبين في تفقد أحوال مكفوليهم من الأيتام، كما تشمل مبنى إداريا وملاحقه من سكن إداري ووحدة للأمن. وفي كلمته خلال الحفل، أكد عايض القحطاني رئيس مجلس الأمناء مدير عام مؤسسة "راف" أن المحنة التي يمر بها الشعب السوري الشقيق تعتبر أشد محنة يشهدها التاريخ المعاصر، مشيرا إلى أن الأيتام هم أشد الفئات تضررا من هذه المحنة. وأشاد بموقف الشعب التركي الداعم للسوريين، وقال "إن الشعب التركي والشعب القطري هبا من أول لحظات الأزمة فمدا يد الدعم والعون إلى الشعب السوري، وقد ومثلت المؤسسات الخيرية والإنسانية القطرية قلبه النابض بالرحمة، ويده الممتدة بالعطاء". وأشار إلى دور مؤسسة "راف" في التخفيف من آثار هذه الكارثة على المدنيين السوريين، سواء تعلق الأمر بالنازحين أو اللاجئين بدول الجوار، واعتنائها بالقطاعات الحيوية الطبية منها والغذائية والإغاثية و الإيوائية وغيرها. وأوضح أن مدينة "راف" للأيتام ستؤوي المئات من الأيتام واليتيمات من أبناء الشعب السوري، وسيتمتعون خلالها بجميع خدمات الكفالة في الشق الرعائي والتعليمي والتوجيهي والصحي والبدني وغيرها. وفي كلمتها، قالت سعادة السيدة شيدن أردوغان أتابك نائبة وزيرة الأسرة والتضامن الاجتماعي التركية للحضور "إن تركيا ومن خلال جميع مؤسساتها لن تدخر جهدا في دعم ورعاية اللاجئين السوريين بصفة عامة والأيتام بصفة خاصة"..مشيدة بالدعم القطري السخي للسوريين اللاجئين والنازحين. ونوهت بالجهود الكبيرة التي تقوم بها مؤسسة "راف" لصالح الشعب السوري الشقيق، وقالت "إن إنشاء مدينة لإيواء وتعليم الأيتام السوريين تعتبر عملا نوعيا يستحق التقدير". من جانبه، أعرب بولند يلدريم رئيس هيئة الإغاثة التركية عن سعادته بالبدء في إنشاء هذه المدينة التي تعتبر أكبر مدينة لإيواء الأيتام، مشيراً إلى أن شهر أكتوبر القادم سيشهد تأسيس أول مجلس عالمي للمؤسسات والجمعيات التي تكفل الأيتام على مستوى العالم، مطالباً بأن يكون يوم الخامس عشر من رمضان من كل عام يوماً لليتيم المسلم. وذكر يلدريم بالمعاناة الكبيرة التي يعانيها الأيتام السوريين، وواجب الأمة تجاههم، محذرا من المخاطر التي تتهددهم إن لم تقم الأمة الإسلامية بواجبها تجاههم.. منوها بالجهود الكبيرة التي تقوم بها مؤسسة "راف" لصالح الأيتام وغيرهم من أبناء الشعب السوري. ويأتي هذا المشروع في مستهل حملة "سنسأل عنهم" التي أطلقتها مؤسسة "راف" لإغاثة المتضرّرين السوريين في داخل سوريا ودول الجوار، وتشتمل على عدة مشاريع هادفة ومتنوعة ما بين إغاثية وإنشائية وإنمائية، وذلك نظرًا لامتداد المأساة السورية وتصاعدها.

788

| 04 يوليو 2015

محليات alsharq
"راف" تنظم حملة لجمع التبرعات لمشروع مدينة الأيتام السوريين

تنظم مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" من الثامنة حتى العاشرة مساء السبت، حلقة إذاعية عبر أثير إذاعة القرآن الكريم، في بداية حملة لجمع التبرعات لمشروع "مدينة راف للأيتام السوريين" التي تعتزم المؤسسة إنشاءها بمدينة الريحانية التركية، ضمن حملة "سنسأل عنهم".وتسعى مؤسسة "راف" عبر هذه الحلقة الإذاعية، وغيرها من الفعاليات التعريفية بمشروع مدينة الأيتام لجمع تبرعات بقيمة 36 مليون ريال قطري، هي تكلفة إنشاء المدينة التي ستؤوي 1500 يتيم ويتيمة من أيتام سوريا الذين لجأوا إلى تركيا بمفردهم بعد وفاة والديهم أو مع الأم بعد وفاة الأب.ويشارك في هذه الحلقة الإذاعية التي يقدمها الإعلاميان عقيل الجناحي وأحمد فخرو، عدد من أصحاب الفضيلة العلماء والدعاة القطريين الذين سيتولون بيان فضل كفالة الأيتام وأنها من أعظم القربات إلى الله تعالى.وتبلغ مساحة المدينة حوالي 60 ألف متر مربع وتتكون من 41 منزلا لإقامة الأطفال اليتامى، ومدرسة للفتيان، ومدرسة للفتيات، ومسجد لإقامة شعائر الصلاة، وملاعب متنوعة، بعضها للبنين وأخرى للبنات، وأربع متنزهات طبيعية، بالإضافة إلى المبنى الإداري وملاحقه من سكن إداري ووحدة للأمن.يأتي هذا المشروع في مستهل حملة "سنسأل عنهم" التي أطلقتها مؤسسة "راف" لإغاثة المتضررين السوريين في داخل سوريا ودول الجوار، وتشتمل على عدة مشاريع هادفة ومتنوعة ما بين إغاثية وإنشائية وإنمائية، وذلك نظرا لامتداد المأساة السورية وتصاعدها.وحسب تصريح صحفي للدكتور عايض بن دبسان القحطاني رئيس مجلس الأمناء، مدير عام مؤسسة "راف" فإن مشروع مدينة راف لأيتام سوريا يعتبر مشروعا استراتيجيا ضمن توجهات المؤسسة للمشاريع التنموية ، مبينا أن هذه المدينة ستقدم نموذجا جديدا لكفالة ورعاية الأيتام بصورة شاملة من قبل المؤسسات الخيرية والإنسانية، حيث ستكفل لهم المعيشة والتعليم وكافة متطلبات الحياة الكريمة.وقامت مؤسسة "راف" بطرح أسهم للمشاركة في تمويل مشروع المدينة تبلغ قيمة كل سهم 25 ألف ريال، كما أتاحت المؤسسة إمكانية المساهمة بتكاليف مبنى واحد التي تبلغ 750 ألف ريال، مع إمكانية تسمية المبنى باسم المتبرع إذا تحمل كافة تكاليفه.وتدعو مؤسسة "راف" المحسنين والمحسنات من أبناء وبنات قطر والمقيمين على ارضها والشركات والمؤسسات الفاعلة إلى المساهمة في هذه المدينة التي ستؤوي 1500 يتيم ويتيمة من أبناء سوريا، وتقديم الرعاية الشاملة لهم سواء من ناحية التعليم أو الصحة أو الرياضة أو غيرها من وسائل الترفيه، خاصة أن مدينة الريحانية التركية التي ستقام فيها المدينة، ونظرا لقربها من الحدود السورية، تعتبر أكثر المدن التركية اكتظاظا بالأيتام السوريين، الذين لجأوا إليها مع عائلاتهم.

405

| 06 فبراير 2015