رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
9 ابتكارات علمية متميزة لطالبات مدرسة الظعاين الابتدائية الإعدادية للبنات

أقامت مدرسة الظعاين المعرض الداخلي للبحث العلمي برعاية الصندوق القطري للبحث العلمي وذلك يوم الاثنين الموافق 21 فبراير الماضي، حيث شهد المعرض مجموعة مميزة من الأبحاث العلمية للمرحلتين الابتدائية والاعدادية. وأكدت السيدة مريم سلطان الحميدي حيث في كلمته خلال افتتاح المعرض، على أهمية الأبحاث العلمية وأن تقدم الأمم لا يتم الا من خلال العلم والتنمية وقاعدتهما وسندهما الأساسي هو البحث العلمي وهذا مرتبط بتفعيل رؤية قطر من حيث الرقي بالأنظمة التعليمية والاهتمام بالموارد البشرية مع التطور العلمي الذي وصل إليه العالم، أصبح البحث العلمي مهما في حياتنا على مستوى الفرد والمجتمع، فهو يفتح آفاقا معرفية جديدة أمام الباحث، فيساهم في تحسين مهاراته الفكرية والثقافية والاجتماعية، وكذلك للبحث العلمي دور كبير في رفع مستوى الوعي لدى أفراد المجتمع مما يساهم في تطويره، وهذا ما نأمله كشعب قطري واع، فنحن كبناء مؤسسي تربوي تعليمي لنا الدور الرئيسي في دعم هذا النوع من الأنشطة واكتشاف قدرات ومهارات الطلبة، وهذا ما تدعونا إليه قيادتنا الرشيدة. وقالت لاء عبد المنعم لاشين، منسقة البحث العلمي للمرحلة الابتدائية، إن المرحلة الابتدائية شاركت بأربعة أبحاث علمية اختلفت في مجالاتها بين المسارين العلمي والادبي فكان البحث الأول بعنوان (تأثير تجميع العبوات البلاستيكية في الحفاظ على مياه الأمطار المهدورة في سوق عين حليتان بدولة قطر) باشراف الأستاذة عنود العبيد وبرزت أهميته في الحفاظ على الامطار المهدورة مع الحفاظ على البنية التحتية للدولة. البحث الثاني كان بعنوان (تأثير العجلات الدوارة على الحد من تصادم المركبات على جانبي طريق الشمال) للأستاذة صافية المري وتناول هذا البحث إعادة تدوير إطارات السيارات المتواجدة بمنطقة أم الأفاعي بهدف استخدامها على جانبي الطريق لتخفيف إصابة المركبات التي تصطدم بالحاجز الحديدي. الزراعة المنزلية ومن ضمن موضوعات الأبحاث المشاركة للمرحلة الابتدائية طريقة جديدة لتشجيع المجتمع القطري على الزراعات المنزلية فكان عنوان البحث (تأثير الشريط القطني في الحفاظ على رطوبة التربة للزراعات المنزلية في منطقة الظعاين) حيث قدم هذا البحث طريقة سهلة وميسرة للحفاظ على رطوبة التربة بإمكان الفرد العادي اتباعها للحفاظ على رطوبة التربة أثناء فصل الصيف. وكان من اخر أبحاث المرحلة الابتدائية البحث العلمي بعنوان (نظام ذكي لحصر الحضور والغياب والاستئذان لطالبات الصف السادس 1 في مدرسة الظعاين الابتدائية الإعدادية للبنات) تحت اشراف الأستاذة اشراق الحازبي وتناول هذا البحث نظام ذكي لحصر الحضور والغياب وأماكن تواجد الطالبات بالمدرسة بسرعة وبدقة عن طريق وضع بطاقة ذكية على ملابس الطالبات. هذا وقد شاركت الأبحاث العلمية مع جهات خارجية أعربت عن فخرها بطالبات المدرسة وبالموضوعات التي تخدم دولة قطر ومن هذه الجهات الهيئة العامة للسلامة المرورية -بلدية الظعاين. الإبداع والابتكار وفي لقاء مع منسقة البحث العلمي للمرحلة الإعدادية الشيماء صبحي عويضة أشادت بأن الأبحاث العلمية لهذا العام الأكاديمي 2021-2022 تتميز بالتميز والإبداع والابتكار وتجدد الأفكار وقد بلغ عدد الأبحاث العلمية خمسة أبحاث تناولنا من خلالها عدة مجالات لإجراء أبحاثنا فكان في المجال الطبي بحث بعنوان (تصميم حزام طبي لقياس التشنجات العضلية التي تسبق نوبة الصرع) بإشراف المعلمة: فاطمة الكلباني، وطالباتها مريم اليافعي وهيا الحميدي وباتت أهمية البحث في كونه يساهم في انتاج حزام طبي لاكتشاف النوبات الصرعية قبل حدوثها وتنبيه المريض وارسال رسالة الى ولي أمره عن طريق تطبيق الجوال خاصة تيبس العضلات الذي يسبق النوبات الصرعية، وعندما يكون مريض الصرع غير قادر على التواصل أو فاقدًا للوعي، فقد يساعد الحزام الطبي في تزويد المريض بالعلاج الطبي المناسب وفي الوقت المناسب عن طريق إنذار المريض قبل حدوث النوبة الصرعية بحالته وبقرب حدوثها فيتناول المريض العلاج المناسب قبل حدوث نوبة الصرع أو يتجنب الأماكن التى قد تكون خطر على حياته إذا هاجمته النوبة الصرعية فيها. وفي مجال الأمن والسلامة كان بحثنا بعنوان (مدى تأثير تصميم مقترح لزيادة الأمان والحد من أخطار ترك الأطفال في السيارة) بإشراف المعلمة: أشواق السيد وطالباتها: شريفة إبراهيم وسلمى مجدي وبات الهدف الأساسي لنا في تصميم المستشعر الذي يتميز بقدرته على مساعدة أصحاب المركبات بالانتباه الى وجود طفل تم تركه في المركبة ويوفر فرصة إنقاذه قبل فوات الأوان، آملين أن يساهم التصميم المقترح في إثراء البحث العلمي بتصميم جديد للحفاظ على أرواح اطفالنا. سلامة الأفراد في المباني كما توجهنا لمجال أمن وسلامة الأفراد في المباني فكان عنوان بحثنا (أثر استخدام مصعد طوارئ الطاقة النظيفة للحد من حالات الازدحام أثناء إخلاء المدارس في حالات الطوارئ) بإشراف المعلمة: سعيدة المهندي وطالباتها: دعد خالد ومريم السبيعي فكانت أهمية بحثنا أنه يساعد في إنتاج مصعد خاص للطوارئ باستخدام الطاقة الشمسية يقوم بمساعدة الطلاب في الخروج من الفصول دون زحام على الدرج اثناء حالات الطوارئ بشكل آمن ومنفصل وبعيدا عن مخاطر التيار الكهربائي وانقطاعه بحيث يكون ذلك المصعد موصل عن طريق دائرة كهربية منفصلة تماما عن الدائرة التي يعمل بها مبنى المدرسة وبهذا يساعد البحث في الحفاظ على أرواح التلاميذ و إنقاذهم بإخراجهم من المبنى تماما في ساحة خاليه وبعيدا عن الأخطار فكان الهدف من هذا التصميم المقترح إنقاذ الطلاب وخاصة الطلاب الذين يعانون من إعاقة حركيه أو سمنة في حالة حدوث الكوارث كالحرائق أو الماس الكهربائي أو أي حالة طارئة تستدعي إخلاء المبنى. إنتاج الدواجن ولم ننس مجال الثروة الحيوانية فقد طمحنا في غرس بذرة لزيادة انتاج الدواجن فتناولنا بحث بعنوان Design and Construction of a fully automated Arduino Microcontroller-based EGG Incubator بإشراف المعلمة: وئام زامل وطالباتها: آلاء حميد وفاطمة عبدالرحمن الكواري وبات الهدف من البحث تصميم وتطوير آلة تفريخ لديها القدرة على فقس أنواع مختلفة من البيض بكفاءة وتقليل تكلفة الحاجة لأنواع مختلفة من الحضانات لأنواع مختلفة من البيض وتعزيز الصناعة الزراعية لزيادة إنتاج الدواجن. العين الثالثة للكفيف أما في مجال التطور التقني الذي يشهده العالم حالياً فقد طمحنا بأن يكون لنا بصمة في هذا التطور فتناولنا بحث بعنوان (استخدام العين الثالثة لذوي الإعاقة البصرية في عيش تجربة الميتافيرس في دولة قطر 2022) بإشراف المعلمة: نوف المنصوري وطالباتها: جنة هاني ونورة المري واستهدفت تلك الدراسة فئة من بين الفئات التي طالما عانت كثيراً فتلك الفئة من المكفوفين الذين كان من الصعب قديماً تيسير السبيل أمامهم للتعايش والدمج التام مع كافة فئات المجتمع التي تتمتع بكافة سمات عصرها وكافة ما توصل إليه العلم الحديث وقتها وقد هدفت تلك الدراسة إلى التعرف على ميكانزيم عمل العين الثالثة للكفيف، وأيضا الميكانيكية التي سيتم من خلالها التغلب على تلف أعصاب العين والتي تمنع الكفيف من الرؤية، التعرف مدى تحمس الكفيف لتجربة زراعة العين الثالثة وما يكون من تجربة لربطها بالواقع الافتراضي أو غيرها من الواقع المعزز، ومدى ما يكون من إلمام للكفيف بفكرة الميتافيرس وهل إذا أتيحت الفرصة له لتجربتها سيكون مستمتعا ومتحمسا لها، وما إذا كان بإمكاننا في الأصل الجمع ما بين تقنيتي العين الثالثة للكفيف والميتافيرس ليتمكن العلم الحديث من دمج الكفيف في تلك التجربة الفريدة التي تم الإعلان عنها مؤخرا والتي انتشر صداها واسعا بين سائر أطياف و شعوب العالم، فتلك الطفرة العلمية سيكون لها صداها الواسع على تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص للكفيف، نتمنى أن يساهم هذا البحث في التغلب على إعاقة المكفوف من خلال استخدام التكنولوجيا في تعويض فاقدي البصر عن طريق استخدام تقنيات متقدمة في تحويل العين إلى جهاز رؤية متقدم باستخدام شرائح الكترونية تزرع في العين تدلي بإشارات للمخ لتحديد الأجسام كما تراه هذه العين كنوع من المحاكاة للعين الطبيعية فيسعى هذا البحث لتوضيح التطور التقني للعين الثالثة ودمج الكفيف في الواقع الافتراضي. أبحاث الكوادر المدرسية وفي لقاء مع الاختصاصية النفسية نورا محمد على والمسؤولة عن البحوث الإجرائية اكدت على أهمية البحث العلمي في اعداد قيادات طلابية ومن شأنة رفع الثقة بالنفس وقدرة الطالبات على حل المشكلات بطرق علمية وقد أخبرتنا الاختصاصية النفسية أنها منذ عام 2014 وهي منسقة للأبحاث وتشرف على تدريب الطالبات ونالت العديد من الجوائز ومنها عام 2020 حصلت على المركز الأول بالبحث الاجرائي ومركز اول جوائز خاصة بالسلامة المرورية لاشرافها على بحث تصميم من اجل التغير مجال انسانيات كما أشرفت على العديد من الأبحاث واخبرتنا انه تم المشاركة هذا العام بعدد بحثين: البحث الأول المرحلة الابتدائية للباحثة نوره اليافعي معلمة تربية إسلامية بحث بعنوان (مدى فاعلية تطبيق آلية التكرار والترديد من خلال برنامج (آيات) للقرآن الكريم في رفع مستوى مهارة حفظ القرآن الكريم لدى طالبات الصف الثالث الابتدائي في مدرسة الظعاين الابتدائية الإعدادية للبنات) والبحث الثاني للباحثة هبة شحادة معلمة رياضيات المرحلة الإعدادية بعنوان (فاعلية استخدام الأنشطة التفاعلية باستعمال برمجية (GeoGebra Classroom) في رفع تحصيل طالبات الصف السابع في مدرسة الظعاين الإعدادية للبنات في مادة الرياضيات). وشاركت الاختصاصية النفسية ببحثين بمسابقة الالكسو للبحث التربوي المتميز لهذا العام 2021-2022م البحث الأول للباحثة ريهام إبراهيم معلمة مسار ادبي بعنوان (مدى فعالية توظيف برنامج القاعدة النورانية باستخدام تطبيق التيمز في رفع مهارات القراءة والكتابة لدى الطالبات الضعيفات(filipgrid) بالصف الأول الابتدائي بمدرسة الظعاين الابتدائية الإعدادية). والبحث الثاني للباحثة الاختصاصية النفسية نورا محمد (فعالية برنامج مقترح قائم على تقنية العلاج المعرفي السلوكي في خفض حدة اضطراب الرهاب الاجتماعي (Social Phobia) للمراهقات المتفوقات بالمرحلة الإعدادية بمدرسة الظعاين الابتدائية الإعدادية للبنات.

3822

| 08 مارس 2022

محليات alsharq
حاويات ذكية للتخلص الآمن من الأدوية داخل المنازل والمراكز الصحية

مطالبات بتبني فكرة البحث وتفعيلها حفاظاً على البيئة وصحة الأفراد تمكنت مدرسة الظعاين الإعدادية للبنات من إجراء مشروع بحثي يسهم بشكل كبير في الحد من التلوث البيئي الناتج عن الأدوية التي يتم التخلص منها بطريقة غير صحية أو آمنة ، وقالت أروى إبراهيم نصار إن فكرة البحث جاءت عن طريق الهدف من كيفية التخلص من الأدوية غير المستعملة بطريقة آمنة ولا تضر البيئة، وأنه من أهم الأسباب التي دفعتنا لإختيار هذا البحث أنه الكثير من المتخصصين في المجال الطبي تحدثوا عن خطورة إلقاء الادوية وسط القمامة المنزلية وما تسببه من مخاطر وعدم وعي لدى الأفراد ، وأشارت الطالبة إلى أن المجتمع القطري في حاجة إلى هذه الدراسة للحد من التلوث الناتج عن الأدوية الزائدة عن الحاجة خاصة أن الدكتور سيف الحجري قال في إحدى مقالاته إن 80% من الافراد يتخلصون من النفايات الصيدلانية في الحاويات المنزلية وأن مجلس إدارة مركز أصدقاء البيئة أكد أن منظمة الصحة العالمية قد عرفت النفايات الصيدلانية المنزلية على أنها الادوية المتراكمة بالمنازل المنتهية الصلاحية وغير المستخدمة أو التي تعرضت للتلوث وسوء الحفظ. وأكدت الطالبة مريم عبد الرحمن الكواري أن مشروع البحث العلمي الذي حمل عنوان مدى أثر تصميم حاوية ذكية للتخلص الآمن من الأدوية في مراكز قطر الصحية قد لاقى إهتماما كبيرا من مديرة المدرسة الاستاذة مريم الحميدي ومشرفة البحث مؤكدة أن المشروع من الأبحاث الهامة ويهدف إلى إنشاء حاويات ذكية للتخلص من الأدوية غير المستعملة بطريقة آمنة فضلا عن تسهيل مهمة التخلص منها. وأشارت الكواري إلى أن البحث خرج بمجموعة من التوصيات الهامة في مقدمتها حث مؤسسة حمد الطبية على تفعيل الحاوية الذكية المقترحة داخل المؤسسات والإشراف عليها ودراسة تأثيرها في الحد من تلوث الدواء غير المستخدم على البيئة. وكذلك قيام المراكز التكنولوجية المتخصصة في تطوير إمكانيات الحاوية ومتابعتها وتحديثها حتى تعود بالفائدة على الأفراد والمؤسسات ، وتبني الدولة الحاوية الذكية كفكرة جديدة ، وأشارت مريم الكواري إلى أن تفعيل البحث العلمي بالشكل الصحيح سوف يسفر عن العديد من النتائج الهامة وهي تشجيع الأهل والعائلات على وضع الأدوية غير المستخدمة في الحاوية الذكية وتفعيل التكنولوجيا ومواكبة العصر والاقبال الكبير على المشروع انطلاقا من حرص المجتمع على الحفاظ على البيئة والصحة. تصميم مغسلة أكواب أتوماتيكية للشاي والقهوة للمجالس القطرية نجحت مدرسة محمد بن عبد الوهاب الثانوية في إجراء بحث علمي حمل عنوان تصميم مغسلة أكواب أتوماتيكية لتعديل السلوك الصحي في المجالس القطرية وهو يعد من الأبحاث العلمية الهامة التي تسهم في الحفاظ على الصحة العامة وعدم نقل الأمراض، حيث شارك في البحث كل من محمد سالم القحطاني ومحمد بلال فضل بالصفين الثاني عشر والعاشر ، ويهدف البحث في المقام الأول كما ذكر الطالب القحطاني إلى محاولة القضاء على إحدى العادات الخطيرة المنتشرة في المجتمع بسبب العدوى البكتيرية بين الأفراد عن طريق إستخدام أكواب الشاي والقهوة غير النظيفة والتي يتم غسلها بنفس المياه طوال الوقت مما يعمل على تنامي البكتيريا بها. وأشار القحطاني إلى أن مشروع البحث قائم على تجارب علمية تتلخص في إجراء التجارب العلمية والتحليلات للمياه المستخدمة قبل وبعد الإستخدام وأثر ذلك على صحة الفرد حيث إنه تم إكتشاف بالتجربة العملية على الجهاز أن المياه المستخدمة للغسيل بعد عدة ساعات فقط أصبحت تحتوي على عدد لا نهائي من البكتيريا بأنواعها لذلك تم التعديل على هذا الجهاز بوضع فلتر مياه يعمل بالأشعة الفوق بنفسجية لقتل أكبر عدد من البكتيريا ، وهنا يمكن معالجة الإشكالية عن طريق إستخدام فلتر بواسطة الموجات فوق الصوتية لتنقية المياه من البكتيريا العالقة بها ، واستخدام فلتر ورقي لتنقية المياه من الشوائب الصلبة بالمياه واستخدام مضخة مياه قوية لإعادة استخدام نفس كمية المياه طوال اليوم لتجنب الضرر. وأشار الطالب إلى أنه يمكن تطبيق هذا الجهاز في المنازل والمجالس وأماكن العمل والرحلات البرية والبحرية وتحديدا في البيئة الخليجية حيث ان ارتباطهم بالعادات والتقاليد كبير وبالتالي فإن الجهاز يوفر استخداما صحيا لتلك العادات ويعمل على توفير المياه المستخدمة وتوفير الكهرباء، حيث يسهم هذا المشروع البحثي في استخدام كمية قليلة من مياه الشرب النظيف والتي تستخدم طوال اليوم وتنقية الماء من الملوثات والبكتيريا وتوفير الكهرباء أيضا.

2483

| 15 مارس 2018

محليات alsharq
ورشة زراعية لطالبات الظعاين الابتدائية

نظم فريق التوعية ببلدية الظعاين ورشة زراعية لطالبات مدرسة الظعاين الابتدائية للبنات ضمن برنامج " ارسم شجرة وازرعها مع البلدية". تضمنت الورشة التي قدمها كل من م . كريستيان الأسمر ، م . وسيم السرحان محاضرة تعريفية عن الأشجار والنباتات وأهمية زراعتها في البيئة ، ومشاركة الطالبات في رسم تعبيري حول الأشجار المحببة لهن ، واختتمت الورشة بقيام الطالبات بزراعة الشتلات الزراعية في الأحواض وتزويدهن بالتعليمات اللازمة لنمو النباتات والعناية بها.

367

| 03 نوفمبر 2016

محليات alsharq
طلاب المدرسة اليابانية يزورون منتزه الخور للعائلات

نظم فريق التوعية ببلدية الظعاين ورشة زراعية لطالبات مدرسة الظعاين الابتدائية للبنات ضمن برنامج " ارسم شجرة وازرعها مع البلدية". وتضمنت الورشة التي قدمها كل من م . كريستيان الأسمر ، م . وسيم السرحان محاضرة تعريفية عن الأشجار والنباتات وأهمية زراعتها في البيئة ، ومشاركة الطالبات في رسم تعبيري حول الأشجار المحببة لهن ، واختتمت الورشة بقيام الطالبات بزراعة الشتلات الزراعية في الأحواض وتزويدهن بالتعليمات اللازمة لنمو النباتات والعناية بها. من جانب أخر، استقبل منتزه الخور للعائلات أول زيارتين لطلاب المدارس للموسم الدراسي الجديد 2016/2017 ، حيث قام كل من طلاب مدرسة الغشامية الابتدائية للبنين وطلاب المدرسة اليابانية بالدوحة بزيارة المنتزه وتفقد مرافقه الترفيهية والرياضية التثقيفية وزيارة حديقة الحيوان المصغرة داخل المنتزه.

650

| 27 أكتوبر 2016

محليات alsharq
الظعاين الإبتدائية الإعدادية تنظم فعالية ثقافية لطالبات الدعم الإضافي

نظمت مدرسة الظعاين الابتدائية الإعدادية المستقلة بنات فعالية ثقافية فنية بعنوان "أنامل وسواعد" التي شاركت فيها طالبات الدعم الإضافي بالمدرسة وكشفت عن مواهبهن المختلفة وإبداعاتهن في التعبير والتمثيل وأهمية هذه الفئة في المجتمع، وكيفية اندماجها بالشكل الصحيح ورؤية الآخرين لها،. شملت الفعالية على عدد من الفقرات المتنوعة والتي لاقت تفاعلا كبيرا من مسؤولي المجلس الأعلى للتعليم وعدد كبير من الأمهات وأولياء الأمور الذين حرصوا على الحضور، حيث قدمت 5 فقرات قام بتمثيلها طالبات الدعم الإضافي وعدد من طلبة المدرسة من المرحلة الابتدائية. وقالت الأستاذة مريم سلطان الحميدي صاحبة الترخيص ومديرة المدرسة إنه انطلاقا من رؤية قطر الوطنية بتوفير كافة الخدمات التعليمية الشاملة القادرة على تلبية احتياجات جميع الطالبات وتزويدهن بخبرات تعليمية مميزة وإعدادهن للتعامل مع كافة التحديات والانخراط في كافة الأعمال؛ فإن المدرسة تهدف وتسعى دائما أن يكون لها دور فاعل في الإعداد الجيد للطالبات من خلال تطوير القائمين على الدعم الإضافي لأنهم من يقومون برعاية هؤلاء الطالبات وينمون مواهبهن ويدفعونهم إلى مجال الإبداع والثقافة والتوعية. وأشارت الحميدي إلى أن فكرة الفعالية "سواعد وأنامل" جاءت لتوضح العلاقة التكاملية بين طالبات الدعم الإضافي والمعلمات بإشراف منسقة الدعم الإضافي منى الهتمي وجميع أعضاء القسم وموظفات المدرسة. من جانبها أوضحت الأستاذة لطيفة النعيمي كبير اختصاصيي الدعم بالمجلس الأعلى للتعليم أن الفعالية أظهرت المجهود الكبير الذي بذل مع طالبات الدعم الإضافي وهذا ظهر من خلال حركات وأداء الطالبات فوق المسرح حينما قمن بالأداء الرائع في التمثيل والتفاعل ووجهت الشكر إلى مديرة المدرسة وجميع القائمين على الفعالية ومعلمات الدعم الإضافي. وأوضحت النعيمي أن المجلس الأعلى للتعليم يحرص على التطوير والإشراف على هذه الفرق التي تقوم بتعليم طلبة الدعم الإضافي حيث إنها تؤدي دورها وتؤدي سياسة الدعم بشكل فعال. وقالت : أحيانا تواجهنا بعض التحديات ولكن قيام الفرق بالجهد الكبير مع الطالبات يؤكد الحرص الشديد على النجاح وهذا ما رأيناه اليوم في الفعالية والذي يمثل إبداعا حقيقيا، أما السيدة راندا عبد الواحد قنديل اختصاصية الدعم الإضافي بمجلس التعليم أوضحت أن هناك تطورا كبيرا بالنسبة لأداء طالبات الدعم بالمدرسة وأن الفعالية وفقراتها المتنوعة أظهرت إبداعات الطالبات ومدى الجهود الكبيرة التي بذلت معهن للوصول إلى هذه المرحلة الرائعة من الاداء والاستيعاب. وقالت الأستاذة منى الهتمي إن الفعالية شملت فقرة "أردت المسرح لي وحدي فأصبحت اليوم وحدي" والفقرة الثانية "أجرى وألعب أقفز واضحك" أما الفقرة الثالثة فهي تحت عنوان "أنا أميرة" وبالنسبة للفقرتين الخامسة والسادسة فهما "صعود بلا قيود" و"معرض فني.. أنامل وسواعد" وجميعها كشفت إبداعات طالبات الدعم الإضافي وتضمنت كيفية تعامل المجتمع معهن وانخراطهن مع الآخرين .

3214

| 28 مارس 2015